الفصل 584: التلميذ الخائن
كان محظوظًا لأنه ظل دائمًا يقظًا. خوفًا من الكشف، نادرًا ما نظر إلى «زهرة الأوركيد السماوية ذاتِ التسعِ أوهام»، بل لم ينظر إليها حتى مرةٍ واحدةٍ طوال الفترة التي كان فيها يو هوا معه.
في البداية، ظل تشين سانغ متشككًا، لكن تجربةً بعد أخرى أثبتت صحة المعلومات التي استخرجها من يو هوا. فقد استخدم تلك المعلومات لنصب كمينٍ للسيد جيو باو والاستيلاء على نواته الذهبية.
وبالنظر إلى قوة يي تيان يي السابقة، حتى روحٌ منهكةٌ بشدةٍ كانت قادرةً على استخدام بعض تقنيات الإخفاء للهروب من الاكتشاف.
كان قد شكّ في أن ليُو هوا قد يحمل هويةً سريةً أخرى، ذات مكانةٍ رفيعة داخل طائفة كويين، مما يفسّر معرفته العميقة بالسيد جيو باو.
بالنظر إلى الوراء الآن، بدا أن كل ذلك كان بفضل يي تيان يي.
في ذلك الوقت، كانت روح يو هوا الأولية قد خُتمت بالفعل بواسطة «التعويذة السماوية للجثة»، وكان شيوخ النواة الذهبية الثلاثة لطائفة كويين قد قُتلوا جميعًا، ولم يبقَ أحدٌ قادرًا على التحقق من أي شيء.
«وأنا مدينٌ لك بقتله تلك الحثالة وتحرير روحي من براثنه. بل إنك انتقمت لي أيضًا بصقله إلى جثةٍ حيّة، محكومًا عليه بلعنةٍ أبدية!»
بالنظر إلى الوراء الآن، بدا أن كل ذلك كان بفضل يي تيان يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يي تيان يي عمّ السيد جيو باو. وقد رآه يشبّ وعرفه من الداخل والخارج. لذا لم يكن من المستغرب أن يتمكن من كشف أسراره.
لم تكن هناك لحظةٌ أنسب للهجوم.
لقد دُمّر جسد السيد جيو باو، ونواته الذهبية تفككت، ونجا بصعوبةٍ بالغةٍ بحياته.
لقد اختبأ يي تيان يي بجانبه لعقودٍ طويلة، كأفعى سامةٍ تراقب من الظلال، بينما ظل هو غافلًا تمامًا.
ولم يكن يي تيان يي في حالٍ أفضل بكثير.
بالنظر إلى الوراء الآن، بدا أن كل ذلك كان بفضل يي تيان يي.
ما بقي غامضًا هو طبيعة العلاقة بين يي تيان يي ويو هوا، ولماذا لم يتصل يي تيان يي بالسيد جيو باو، بل اختار التحقيق فيه سرًّا.
لقد كان محظوظًا لأن بصمة روحه عُزّزت بواسطة «بوذا اليشم»، مما جعلها مرنةً بشكلٍ لا يُصدّق. لم يتمكن يي تيان يي أبدًا من كسرها، ولذلك لم يستطع السيطرة الكاملة على الياكشا.
عند ذكر اسم يو هوا، اشتعل يي تيان يي فجأةً غضبًا.
«كنت أتوق إلى تمزيقه إربًا إربًا.»
«ذلك الوغد الخائن! آنذاك، بالكاد تمكّنت من الهروب بشرارةٍ من روحي، واختبأت داخل جسده. كان عمري يقترب من نهايته، وكنت مصابًا بجروحٍ خطيرة. لحسن الحظ، كنت قد حصلتُ ذات مرةٍ على فنٍّ سريٍّ من طريق الأشباح، سمح لي بحرق روحي، والتخلي عن التناسخ، والتحول إلى طريق الأشباح لإطالة عمري.»
هكذا اختبأ يي تيان يي لعقودٍ طويلة.
«لكن ذلك الحقير، تظاهر بالطاعة، فقط ليغدر بي في أضعف لحظاتي حين كنت أُجري تحوّلًا في مسار تطوّري. انقلب على سيّده وأجداده، ونصب لي كمينًا، وقلّصني إلى روحٍ متجوّلة.»
لا أحد يعلم على وجه اليقين إن كان لهذا العالم تناسخٌ حقيقي، لكن الجميع يحتفظون بشرارة أملٍ أن السماء قد تترك خيطًا من الحياة، حتى في أحلك اليأس.
«لاحقًا، سجن روحي، وعاملني كأنني لعبةٌ، عرضني للإهانة، وحاول انتزاع أسراري منّي.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه، أدرك تشين سانغ لماذا انتظر يي تيان يي حتى الآن ليتحرّك.
«كنت أتوق إلى تمزيقه إربًا إربًا.»
فقط حين كان الياكشا مصابًا بجروحٍ خطيرةٍ وقريبًا من الموت، استطاع يي تيان يي محاولة الاستيلاء على جسده. وإلا، فمع مجرد بقايا روحٍ ضعيفة، كان ذلك مستحيلًا.
«وأنا مدينٌ لك بقتله تلك الحثالة وتحرير روحي من براثنه. بل إنك انتقمت لي أيضًا بصقله إلى جثةٍ حيّة، محكومًا عليه بلعنةٍ أبدية!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أن جراح يي تيان يي كانت خطيرةً جدًّا. حتى بعد كل هذه السنوات، ظل ضعيفًا. وربما لم يجرؤ على الهجوم إلا بعد أن استولى على جسد الياكشا.
سخر تشين سانغ ببرودٍ من كلماته: «تقول إنه ملعونٌ إلى الأبد، لكن ماذا عنك؟»
«سلّمْ لي «زهرة الأوركي
الآن فهم أخيرًا كيف تمكن يي تيان يي من البقاء حتى هذه اللحظة.
الآن فهم أخيرًا كيف تمكن يي تيان يي من البقاء حتى هذه اللحظة.
لا أحد يعلم على وجه اليقين إن كان لهذا العالم تناسخٌ حقيقي، لكن الجميع يحتفظون بشرارة أملٍ أن السماء قد تترك خيطًا من الحياة، حتى في أحلك اليأس.
الآن فهم أخيرًا كيف تمكن يي تيان يي من البقاء حتى هذه اللحظة.
كانت تقنيات طريق الأشباح السرية دائمًا شيطانيةً وقاسيةً.
لقد كان محظوظًا لأن بصمة روحه عُزّزت بواسطة «بوذا اليشم»، مما جعلها مرنةً بشكلٍ لا يُصدّق. لم يتمكن يي تيان يي أبدًا من كسرها، ولذلك لم يستطع السيطرة الكاملة على الياكشا.
استخدام إحداها لإطالة العمر لا بد أن يكون قد كلّفه ثمنًا باهظًا. لا يمكن أن تدوم إلى الأبد. بعض هذه الأساليب لا تسلب المرء فقط القدرة على امتلاك جسدٍ جديد، بل تؤدي إلى اختفاء روحه تمامًا عند الموت — تمامًا كما حدث ليو هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محظوظًا لأنه حمل «رعد زوتيان» طوال هذا الوقت، مما أجبر يي تيان يي على الحذر وعدم التسرّع.
في الوقت نفسه، أدرك تشين سانغ لماذا انتظر يي تيان يي حتى الآن ليتحرّك.
لابد أنه وجد فرصته أثناء معركة تشين سانغ مع السيد جيو باو.
بينما كان تحت سيطرة يو هوا، لا بد أن روحه كانت ضعيفةً جدًّا. وإلا، فمع مستواه السابق في المرحلة المتأخرة من مرحلة النواة الذهبية، لم يكن ليُمكن ليُو هوا أبدًا قمعه.
كانت المعركة فوضويةً جدًّا. لم يلاحظ تشين سانغ شيئًا، مما منح يي تيان يي الفرصة التي كان ينتظرها.
لابد أن يو هوا منعه عمدًا من التعافي، ليحافظ على سيطرته عليه.
لقد اختبأ يي تيان يي بجانبه لعقودٍ طويلة، كأفعى سامةٍ تراقب من الظلال، بينما ظل هو غافلًا تمامًا.
بعد أن أسر تشين سانغ يو هوا، لم يكن لديه أدنى فكرةٍ أن يي تيان يي ما زال كامنًا في الداخل، فاختبأ الرجل في أعماق الجسد، يراقب بصمتٍ من داخل يو هوا.
ما بقي غامضًا هو طبيعة العلاقة بين يي تيان يي ويو هوا، ولماذا لم يتصل يي تيان يي بالسيد جيو باو، بل اختار التحقيق فيه سرًّا.
وبالنظر إلى قوة يي تيان يي السابقة، حتى روحٌ منهكةٌ بشدةٍ كانت قادرةً على استخدام بعض تقنيات الإخفاء للهروب من الاكتشاف.
كانت تقنيات طريق الأشباح السرية دائمًا شيطانيةً وقاسيةً.
في النهاية، كان تشين سانغ حينها في المرحلة المتوسطة من مرحلة بناء الأساس فقط. وحتى الآن، رغم امتلاكه لنواةٍ خارجية، ظل وعيه الروحي عند مستوى ممارس بناء الأساس. أضف إلى ذلك غياب الشكّ، فكان منطقيًّا أنه لم يلاحظ وجود يي تيان يي.
وبالنظر إلى قوة يي تيان يي السابقة، حتى روحٌ منهكةٌ بشدةٍ كانت قادرةً على استخدام بعض تقنيات الإخفاء للهروب من الاكتشاف.
هكذا اختبأ يي تيان يي لعقودٍ طويلة.
د السماوية ذاتِ التسعِ أوهام»، أو سأحطم فاكهة السحابة الأرجوانية هنا والآن. دعنا نرى كيف ستكوّن نواتك حينها!»
كان صبره مرعبًا؛ يتحمّل الإهانة كل هذا الوقت، ولا يجرؤ على التحرّك إلا الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كان تشين سانغ حينها في المرحلة المتوسطة من مرحلة بناء الأساس فقط. وحتى الآن، رغم امتلاكه لنواةٍ خارجية، ظل وعيه الروحي عند مستوى ممارس بناء الأساس. أضف إلى ذلك غياب الشكّ، فكان منطقيًّا أنه لم يلاحظ وجود يي تيان يي.
عند التفكير في ذلك، ضاقت عينا تشين سانغ. وومض في أعماقهما تلميحٌ من نية القتل.
«لكن ذلك الحقير، تظاهر بالطاعة، فقط ليغدر بي في أضعف لحظاتي حين كنت أُجري تحوّلًا في مسار تطوّري. انقلب على سيّده وأجداده، ونصب لي كمينًا، وقلّصني إلى روحٍ متجوّلة.»
أدرك فجأةً كيف استولى يي تيان يي تدريجيًّا على الياكشا الطائر.
وبالنظر إلى قوة يي تيان يي السابقة، حتى روحٌ منهكةٌ بشدةٍ كانت قادرةً على استخدام بعض تقنيات الإخفاء للهروب من الاكتشاف.
لابد أن جراح يي تيان يي كانت خطيرةً جدًّا. حتى بعد كل هذه السنوات، ظل ضعيفًا. وربما لم يجرؤ على الهجوم إلا بعد أن استولى على جسد الياكشا.
الرجل المتجوّل كان منهكًا ولا يستطيع القتال. وتشين سانغ كان قد استخدم «رعد زوتيان» بالفعل، وخسر سلاحه الأكثر تهديدًا. كما سُحبت «راية يان لوه العشرة اتجاهات».
قبل أن يصقل تشين سانغ يو هوا إلى ياكشا طائر، كان قد أبقاه بجانبه طوال الوقت.
كان قد شكّ في أن ليُو هوا قد يحمل هويةً سريةً أخرى، ذات مكانةٍ رفيعة داخل طائفة كويين، مما يفسّر معرفته العميقة بالسيد جيو باو.
في ذلك الوقت، كان يي تيان يي مجرد خيطٍ من الروح، ضعيفٌ جدًّا لدرجة أنه لو حاول أي تحركٍ، لكُشف. لم يكن بإمكانه الهروب، فلم يكن أمامه خيارٌ سوى الاختباء والانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن أصبح كل شيء واضحًا: هذا هو السبب في أن إصابات الياكشا لم تُظهر أي تحسّن خلال العام الأول في الكهف الغارق. كان يي تيان يي يتدخل في الخفاء، يعرقل تعافيه لتسهيل الاستيلاء على الجسد.
لابد أنه وجد فرصته أثناء معركة تشين سانغ مع السيد جيو باو.
وبالنظر إلى قوة يي تيان يي السابقة، حتى روحٌ منهكةٌ بشدةٍ كانت قادرةً على استخدام بعض تقنيات الإخفاء للهروب من الاكتشاف.
في تلك المعركة، كان تشين سانغ يائسًا للحصول على النواة الذهبية. لم يتردّد في التضحية بالياكشا إن اقتضى الأمر لقتل السيد جيو باو.
الرجل المتجوّل كان منهكًا ولا يستطيع القتال. وتشين سانغ كان قد استخدم «رعد زوتيان» بالفعل، وخسر سلاحه الأكثر تهديدًا. كما سُحبت «راية يان لوه العشرة اتجاهات».
لا عجب أن الياكشا قاتل بلا خوفٍ حتى بعد إصابته. بدلًا من أن يحتاج إلى تحفيز، ذهب طواعيةً لمواجهة السيد جيو باو وجهاً لوجه. لابد أن يي تيان يي هو من رأى الفرصة وتحرّك سرًّا، رغم خطر كشف نفسه.
بعد أن أسر تشين سانغ يو هوا، لم يكن لديه أدنى فكرةٍ أن يي تيان يي ما زال كامنًا في الداخل، فاختبأ الرجل في أعماق الجسد، يراقب بصمتٍ من داخل يو هوا.
كانت المعركة فوضويةً جدًّا. لم يلاحظ تشين سانغ شيئًا، مما منح يي تيان يي الفرصة التي كان ينتظرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، كان تشين سانغ حينها في المرحلة المتوسطة من مرحلة بناء الأساس فقط. وحتى الآن، رغم امتلاكه لنواةٍ خارجية، ظل وعيه الروحي عند مستوى ممارس بناء الأساس. أضف إلى ذلك غياب الشكّ، فكان منطقيًّا أنه لم يلاحظ وجود يي تيان يي.
فقط حين كان الياكشا مصابًا بجروحٍ خطيرةٍ وقريبًا من الموت، استطاع يي تيان يي محاولة الاستيلاء على جسده. وإلا، فمع مجرد بقايا روحٍ ضعيفة، كان ذلك مستحيلًا.
أدرك فجأةً كيف استولى يي تيان يي تدريجيًّا على الياكشا الطائر.
بعد ذلك، وضع تشين سانغ الياكشا في الكهف الغارق ليتعافى، مما منح يي تيان يي الفرصة للتحرّك دون قيود.
الآن، بعد أن سيطر يي تيان يي على جسد الياكشا، اختار أن يظل خفيًّا. هل كان يراقب العشب الروحي أيضًا؟
بمجرد أن استولى على الجسد، عاد فورًا إلى قوة مرحلة تشكيل النواة. لم يكن ليضيّع مثل هذه الفرصة.
كان صبره مرعبًا؛ يتحمّل الإهانة كل هذا الوقت، ولا يجرؤ على التحرّك إلا الآن.
الآن أصبح كل شيء واضحًا: هذا هو السبب في أن إصابات الياكشا لم تُظهر أي تحسّن خلال العام الأول في الكهف الغارق. كان يي تيان يي يتدخل في الخفاء، يعرقل تعافيه لتسهيل الاستيلاء على الجسد.
بينما كان تحت سيطرة يو هوا، لا بد أن روحه كانت ضعيفةً جدًّا. وإلا، فمع مستواه السابق في المرحلة المتأخرة من مرحلة النواة الذهبية، لم يكن ليُمكن ليُو هوا أبدًا قمعه.
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يأخذ نفسًا حادًّا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر تشين سانغ ببرودٍ من كلماته: «تقول إنه ملعونٌ إلى الأبد، لكن ماذا عنك؟»
لقد اختبأ يي تيان يي بجانبه لعقودٍ طويلة، كأفعى سامةٍ تراقب من الظلال، بينما ظل هو غافلًا تمامًا.
«إذا كان هناك حقًّا حياةٌ قادمة، ولم أعد أتذكّر اليوم، فحينها سأكون رجلًا مختلفًا. طالما اخترقتُ إلى مرحلة الرضيع الروحي وعشتُ هذه الحياة في المجد، فما أهمية التناسخ؟ بعد أن أموت، فليغرق العالم كله، فليهتم من يشاء.»
شعر تشين سانغ بارتياحٍ هائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محظوظًا لأنه حمل «رعد زوتيان» طوال هذا الوقت، مما أجبر يي تيان يي على الحذر وعدم التسرّع.
لقد كان محظوظًا لأن بصمة روحه عُزّزت بواسطة «بوذا اليشم»، مما جعلها مرنةً بشكلٍ لا يُصدّق. لم يتمكن يي تيان يي أبدًا من كسرها، ولذلك لم يستطع السيطرة الكاملة على الياكشا.
في البداية، ظل تشين سانغ متشككًا، لكن تجربةً بعد أخرى أثبتت صحة المعلومات التي استخرجها من يو هوا. فقد استخدم تلك المعلومات لنصب كمينٍ للسيد جيو باو والاستيلاء على نواته الذهبية.
كان محظوظًا لأنه حمل «رعد زوتيان» طوال هذا الوقت، مما أجبر يي تيان يي على الحذر وعدم التسرّع.
الآن فهم أخيرًا كيف تمكن يي تيان يي من البقاء حتى هذه اللحظة.
كان محظوظًا لأنه ظل دائمًا يقظًا. خوفًا من الكشف، نادرًا ما نظر إلى «زهرة الأوركيد السماوية ذاتِ التسعِ أوهام»، بل لم ينظر إليها حتى مرةٍ واحدةٍ طوال الفترة التي كان فيها يو هوا معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يي تيان يي ليُخمّن أبدًا أنه بينما كان يعيق تعافي الياكشا للاستيلاء على جسده، كان تشين سانغ قد مضى قُدمًا وشكّل «نواة الجثة».
وإلا، لربما سقط ذلك العشب الروحي المنقذ للحياة منذ زمنٍ بعيدٍ في أيدي آخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي تيان يي عمّ السيد جيو باو. وقد رآه يشبّ وعرفه من الداخل والخارج. لذا لم يكن من المستغرب أن يتمكن من كشف أسراره.
الآن، بعد أن سيطر يي تيان يي على جسد الياكشا، اختار أن يظل خفيًّا. هل كان يراقب العشب الروحي أيضًا؟
كان قد شكّ في أن ليُو هوا قد يحمل هويةً سريةً أخرى، ذات مكانةٍ رفيعة داخل طائفة كويين، مما يفسّر معرفته العميقة بالسيد جيو باو.
كان تشين سانغ محظوظًا لأنه صقل نواةً خارجيةً — شيءٌ لم يكن يي تيان يي على علمٍ به.
لقد اختبأ يي تيان يي بجانبه لعقودٍ طويلة، كأفعى سامةٍ تراقب من الظلال، بينما ظل هو غافلًا تمامًا.
لم يكن يي تيان يي ليُخمّن أبدًا أنه بينما كان يعيق تعافي الياكشا للاستيلاء على جسده، كان تشين سانغ قد مضى قُدمًا وشكّل «نواة الجثة».
الآن، بعد أن سيطر يي تيان يي على جسد الياكشا، اختار أن يظل خفيًّا. هل كان يراقب العشب الروحي أيضًا؟
كان توقيت كمينه ممتازًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما لم يعرفه يي تيان يي هو أن تشين سانغ الآن يمتلك قوةً تضاهي مرحلة النواة الذهبية. هذه المعلومة الوحيدة — الحاسمة — أدت إلى فشله الكامل.
الرجل المتجوّل كان منهكًا ولا يستطيع القتال. وتشين سانغ كان قد استخدم «رعد زوتيان» بالفعل، وخسر سلاحه الأكثر تهديدًا. كما سُحبت «راية يان لوه العشرة اتجاهات».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن أصبح كل شيء واضحًا: هذا هو السبب في أن إصابات الياكشا لم تُظهر أي تحسّن خلال العام الأول في الكهف الغارق. كان يي تيان يي يتدخل في الخفاء، يعرقل تعافيه لتسهيل الاستيلاء على الجسد.
لم تكن هناك لحظةٌ أنسب للهجوم.
«لكن ذلك الحقير، تظاهر بالطاعة، فقط ليغدر بي في أضعف لحظاتي حين كنت أُجري تحوّلًا في مسار تطوّري. انقلب على سيّده وأجداده، ونصب لي كمينًا، وقلّصني إلى روحٍ متجوّلة.»
لو لم تكن لديه نواة الجثة، لسقط تشين سانغ بالتأكيد في قبضة يي تيان يي منذ زمن.
بينما كان تحت سيطرة يو هوا، لا بد أن روحه كانت ضعيفةً جدًّا. وإلا، فمع مستواه السابق في المرحلة المتأخرة من مرحلة النواة الذهبية، لم يكن ليُمكن ليُو هوا أبدًا قمعه.
لكن ما لم يعرفه يي تيان يي هو أن تشين سانغ الآن يمتلك قوةً تضاهي مرحلة النواة الذهبية. هذه المعلومة الوحيدة — الحاسمة — أدت إلى فشله الكامل.
«سلّمْ لي «زهرة الأوركي
هل كان كل هذا مجرد حبّة حظ؟ أم خطوة خاطئة؟ هل كان مقدرًا منذ البداية؟
وإلا، لربما سقط ذلك العشب الروحي المنقذ للحياة منذ زمنٍ بعيدٍ في أيدي آخرين.
وجه نبرة تشين سانغ الساخرة، بقي يي تيان يي هادئًا غير منزعج. قال بهدوء:
فقط حين كان الياكشا مصابًا بجروحٍ خطيرةٍ وقريبًا من الموت، استطاع يي تيان يي محاولة الاستيلاء على جسده. وإلا، فمع مجرد بقايا روحٍ ضعيفة، كان ذلك مستحيلًا.
«إذا كان هناك حقًّا حياةٌ قادمة، ولم أعد أتذكّر اليوم، فحينها سأكون رجلًا مختلفًا. طالما اخترقتُ إلى مرحلة الرضيع الروحي وعشتُ هذه الحياة في المجد، فما أهمية التناسخ؟ بعد أن أموت، فليغرق العالم كله، فليهتم من يشاء.»
لابد أن يو هوا منعه عمدًا من التعافي، ليحافظ على سيطرته عليه.
شعر تشين سانغ بتلميحٍ خفيٍّ في كلمات يي تيان يي، فتغيّر تعبيره قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر تشين سانغ ببرودٍ من كلماته: «تقول إنه ملعونٌ إلى الأبد، لكن ماذا عنك؟»
«تشين سانغ، بعد تلك المعركة الكبرى آنذاك، بحث يو هوا في كل مكانٍ عن تشاو يان ولم يعثر عليه. من بين الخمسة، نجوتَ أنت وحدك. في النهاية، وقعت «زهرة الأوركيد السماوية ذاتِ التسعِ أوهام» في يديك، أليس كذلك؟ خاطرتَ بالطائفة بأكملها، وانتهى بي الأمر بأن أعطيتك هديةً مجانية.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان محظوظًا لأنه حمل «رعد زوتيان» طوال هذا الوقت، مما أجبر يي تيان يي على الحذر وعدم التسرّع.
أطلق يي تيان يي سلسلةً من الضحكات الباردة، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يي تيان يي ليُخمّن أبدًا أنه بينما كان يعيق تعافي الياكشا للاستيلاء على جسده، كان تشين سانغ قد مضى قُدمًا وشكّل «نواة الجثة».
«سلّمْ لي «زهرة الأوركي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي تيان يي عمّ السيد جيو باو. وقد رآه يشبّ وعرفه من الداخل والخارج. لذا لم يكن من المستغرب أن يتمكن من كشف أسراره.
د السماوية ذاتِ التسعِ أوهام»، أو سأحطم فاكهة السحابة الأرجوانية هنا والآن. دعنا نرى كيف ستكوّن نواتك حينها!»
«لاحقًا، سجن روحي، وعاملني كأنني لعبةٌ، عرضني للإهانة، وحاول انتزاع أسراري منّي.»
(نهاية الفصل)
الآن، بعد أن سيطر يي تيان يي على جسد الياكشا، اختار أن يظل خفيًّا. هل كان يراقب العشب الروحي أيضًا؟
لم تكن هناك لحظةٌ أنسب للهجوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		