Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 583

الفصل 583: كان هو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فورًا بعد ذلك، قفز الياكشا للوراء. وانطلق من داخل جسده صوتٌ حادّ: «نواة جثة؟»

«تفادَه!»

كان أول شيطانٍ قاسٍ ومتسلّطٍ واجهه تشين سانغ، ذلك الذي كان عاجزًا تمامًا عن مقاومته. لم يكن أمامه خيارٌ سوى أن يُستخدم ويُتلاعب به.

لاحظ الرجل المتجوّل أيضًا أن هناك شيئًا غير طبيعي في سلوك الياكشا الطائر، فصرخ محذرًا بلهفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشين سانغ على سطح الماء، وجهه شاحبٌ كالورق. أخيرًا، تذكّر من أين سمع ذلك الصوت، ولمن يعود.

لكنه كان بعيدًا جدًّا. من أجل حبس نمر افتراس الظل، كان قد أطلق بالكامل قوة الختم الدموي لملك الشيطان والكرة اللامعة، مستنزفًا كل طاقته الروحية تقريبًا. في تلك اللحظة، كان عاجزًا تمامًا.

شوّه السيف الأبنوسي كلا يديه، لكنه نجح في حماية نقطته الحيوية وتفادي الموت الفوري.

لماذا خان الياكشا الطائر؟

«طائفتنا كويين أنجبت في الحقيقة شخصًا مثلك. لقد أخطأتُ في الحكم عليك حقًّا. ذلك الوغد الذي أعلنتُ يومًا أنه بلا قيمة، تحوّل إلى واحدٍ قاسٍ لا يُضاهى. اختبأتَ في الطريق الصحيح، ودرستَ الفنون الشيطانية، ومحوتَ طائفة كويين بأكملها بضربةٍ واحدة، بل واستخدمتَ صقل الجثة على نفسك لتُعطّل خططي… بالكاد يوجد شخصٌ ثاني مثلك في عالم التطوير الخالد بأكمله. لا عجب أنك وصلتَ إلى هذا الحد.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تشين سانغ مذهولًا. استطاع أن يشعر بوضوحٍ أن بصمة روحه ما زالت موجودة داخل الياكشا الطائر، سليمةً وغير ممسوسة.

«إذا تحركت، سأدمّرها فورًا.»

لقد تم محو وعي يو هوا بالكامل حين صُقِلت الجثة الحية.

أكّدت هذه الصرخة شكوكه.

في الظروف العادية، لا يمكن للياكشا أن يتمرّد أبدًا. لو كان ذلك ممكنًا، لتمرّد منذ اللحظة التي خُلِق فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرصة الوحيدة كانت بعد قتل السيد جيو باو، حين كان الياكشا مصابًا بجروحٍ خطيرةٍ ويتلقّى العلاج في الكهف الغارق، بينما لم يكن تشين سانغ حاضرًا آنذاك.

لم تكن هناك أي إشارةٍ على التمرّد من قبل. لا حتى تلميحٍ واحد.

كان يي تيان يي هو من زرع «حشرة أكل القلوب» في روح تشين سانغ الأولية، مجبرًا إياه على التسلل إلى طائفة يوان تشاو، مما تسبّب في سلسلةٍ من الكوارث.

والآن، بسبب انسحابه لتفادي ارتداد «رعد زوتيان»، كانت المسافة بينه وبين الياكشا قصيرةً جدًّا. وعندما استدار الياكشا فجأةً للهجوم، كان قد وصل أمامه مباشرةً.

وبالتفكير في الأمر، لم يكن هناك سوى وقتٍ واحدٍ ممكنٍ لحدوث ذلك: الكهف الغارق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بلا تفكير، فعّل تشين سانغ غريزيًّا بصمة الروح، محاولًا فرض السيطرة عليه وإيقافه قسرًا.

ثم استدار، وحدّقت عيناه السوداوان تلمعَان بنورٍ جليديّ، وثبّت نظرةً باردةً على تشين سانغ.

تجمّد جسد الياكشا. أطلق هسهسةً وحشيةً غريبة.

تجمّد جسد الياكشا. أطلق هسهسةً وحشيةً غريبة.

ذلك الوجه المائل إلى الخضرة، الذي كان دائمًا خاليًا من التعبير وعديم الحياة، التوى الآن في عذابٍ وكفاحٍ مرئيّ. للحظةٍ واحدة، بدا شبه بشريٍّ تقريبًا.

ثم استدار، وحدّقت عيناه السوداوان تلمعَان بنورٍ جليديّ، وثبّت نظرةً باردةً على تشين سانغ.

كان يقاوم سيطرته!

«إذا تحركت، سأدمّرها فورًا.»

في نفس الوقت، شعر تشين سانغ بقوةٍ لم يشعر بها من قبل تنهض داخل الياكشا، تضرب بعنفٍ ضد بصمة الروح.

الياكشا انقلب عليه، ولا يعرف تشين سانغ السبب. لم يجرؤ على التردد. انطلق السيف الأبنوسي مباشرةً نحو جبهة الياكشا، مستهدفًا نقطة حياته الحيوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه القوة مدفونةً بعمقٍ شديدٍ لدرجة أنه لم ينتبه إليها قط.

كان يي تيان يي هو من زرع «حشرة أكل القلوب» في روح تشين سانغ الأولية، مجبرًا إياه على التسلل إلى طائفة يوان تشاو، مما تسبّب في سلسلةٍ من الكوارث.

كانت غريبةً تمامًا، شيطانيةً، تبعث إحساسًا قارسًا. ومع ذلك، كانت مختلفةً بوضوحٍ عن طاقة الجثة الخاصة بالياكشا.

في وادي اللانهاية، كان يو هوا قد استشعر موقعه عبر «حشرة أكل القلوب» وجاء لاصطياده.

لم تكن قوةً تخصّ الياكشا نفسه!

التفت وجه الياكشا بشكلٍ غير طبيعي، ليتحوّل إلى هيئة يي تيان يي.

بعد تلك اللحظة القصيرة من التردد، عاد التعبير الشرير إلى وجه الياكشا. واندفع للأمام من جديد.

لقد تم محو وعي يو هوا بالكامل حين صُقِلت الجثة الحية.

كان شكله كظلٍّ خفيّ. اندفعت طاقة الجثة منه بعنف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرصة الوحيدة كانت بعد قتل السيد جيو باو، حين كان الياكشا مصابًا بجروحٍ خطيرةٍ ويتلقّى العلاج في الكهف الغارق، بينما لم يكن تشين سانغ حاضرًا آنذاك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدرك تشين سانغ أن بصمة روحه قد قُمعت بالكامل. لم يعد الياكشا تحت سيطرته.

ذلك الوجه المائل إلى الخضرة، الذي كان دائمًا خاليًا من التعبير وعديم الحياة، التوى الآن في عذابٍ وكفاحٍ مرئيّ. للحظةٍ واحدة، بدا شبه بشريٍّ تقريبًا.

لكنه لم يذعر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشين سانغ على سطح الماء، وجهه شاحبٌ كالورق. أخيرًا، تذكّر من أين سمع ذلك الصوت، ولمن يعود.

الوقت الذي كسبه كان كافيًا. ربما فقد الوصول إلى «رعد زوتيان»، لكنه ما زال يمتلك نواة الجثة.

في نفس الوقت، شعر تشين سانغ بقوةٍ لم يشعر بها من قبل تنهض داخل الياكشا، تضرب بعنفٍ ضد بصمة الروح.

بينما كان يتراجع، فُكّ ختم نواة الجثة في «تشي هاي». تدفق الجوهر الحقيقي الواسع عبر جسده، مُكمِلًا دورةً كونيةً كاملة. انفجر بينه وبين الياكشا ضوءُ سيفٍ مذهل.

حتى لو تحول ذلك الوجه إلى رماد، لعرفه تشين سانغ فورًا.

كانت طاقة السيف كقوس قزح. دوّى الرعد من كل جانب.

يي تيان يي، زعيم طائفة كويين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلق السيف الأبنوسي أخيرًا قوةَ تعويذته النجمية مرةً أخرى.

الياكشا انقلب عليه، ولا يعرف تشين سانغ السبب. لم يجرؤ على التردد. انطلق السيف الأبنوسي مباشرةً نحو جبهة الياكشا، مستهدفًا نقطة حياته الحيوية.

الياكشا انقلب عليه، ولا يعرف تشين سانغ السبب. لم يجرؤ على التردد. انطلق السيف الأبنوسي مباشرةً نحو جبهة الياكشا، مستهدفًا نقطة حياته الحيوية.

لم تكن هناك أي إشارةٍ على التمرّد من قبل. لا حتى تلميحٍ واحد.

لقد صنع الياكشا بنفسه، وكان يعرف كل نقاط ضعفه. أعظم نقاط ضعفه كانت روحه الأولية. إذا دمّر التعويذة السماوية للجثة وحطّم روحه الأولية، فسيموت الياكشا فورًا.

بعد تلك اللحظة القصيرة من التردد، عاد التعبير الشرير إلى وجه الياكشا. واندفع للأمام من جديد.

على غير المتوقّع، وعلى الرغم من سرعة السيف الأبنوسي، تحرّك الياكشا بنفس السرعة. مع زمجرةٍ، رفع ذراعيه الشبحيتين للحجب.

كان يي تيان يي هو من زرع «حشرة أكل القلوب» في روح تشين سانغ الأولية، مجبرًا إياه على التسلل إلى طائفة يوان تشاو، مما تسبّب في سلسلةٍ من الكوارث.

شوّه السيف الأبنوسي كلا يديه، لكنه نجح في حماية نقطته الحيوية وتفادي الموت الفوري.

لم تكن قوةً تخصّ الياكشا نفسه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فورًا بعد ذلك، قفز الياكشا للوراء. وانطلق من داخل جسده صوتٌ حادّ: «نواة جثة؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق السيف الأبنوسي أخيرًا قوةَ تعويذته النجمية مرةً أخرى.

عند سماع هذه الصرخة، اسودّ وجه تشين سانغ.

لكن في ذلك الوقت، كان تشين سانغ قد قيّد تذبذبات الحشرة باستخدام «ختم زو يوان»، محدودًا إشارتها إلى نصف قطرٍ صغيرٍ جدًّا. فقط من كان داخل ذلك النطاق يستطيع استشعاره.

لقد شكّ منذ البداية أن الياكشا لا يمكن أن يخونه دون سبب. التفسير الوحيد كان أن روحًا شريرةً ما قد اختبأت منه واستولت على جسد الياكشا.

«إذا تحركت، سأدمّرها فورًا.»

وبالتفكير في الأمر، لم يكن هناك سوى وقتٍ واحدٍ ممكنٍ لحدوث ذلك: الكهف الغارق.

تجمّد جسد الياكشا. أطلق هسهسةً وحشيةً غريبة.

بعد القبض على يو هوا، وطوال رحلة صقل الياكشا، أبقاه تشين سانغ قريبًا منه. لم يكن من الممكن لأحدٍ أن يتسلّل ويستولي عليه تحت مراقبته.

عند سماع هذه الصرخة، اسودّ وجه تشين سانغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الفرصة الوحيدة كانت بعد قتل السيد جيو باو، حين كان الياكشا مصابًا بجروحٍ خطيرةٍ ويتلقّى العلاج في الكهف الغارق، بينما لم يكن تشين سانغ حاضرًا آنذاك.

«إذا تحركت، سأدمّرها فورًا.»

أكّدت هذه الصرخة شكوكه.

لكن تشين سانغ لم يشعر بأي شرف. بل اشتعل صدره غضبًا، كبركانٍ على وشك الثوران.

بشكلٍ غريب، بدا الصوت مألوفًا. شعر تشين سانغ كأنه سمعه من قبل.

ظنّ تشين سانغ أنه مات منذ زمنٍ بعيد، مدفونًا في أعماق الجحيم. ومع ذلك، ها هو الآن، حيًّا، وقد استولى على جسد الياكشا وشنّ هجومًا مفاجئًا.

لكن لم يكن هناك وقتٌ للتأمل أكثر.

التفت وجه الياكشا بشكلٍ غير طبيعي، ليتحوّل إلى هيئة يي تيان يي.

الياكشا، بعد فشل كمينه، استدار واندفع نحو فاكهة السحابة الأرجوانية. ومَضَّ ضوءٌ أخضر عبر صدره بينما انفجر للأمام بسرعةٍ مذهلة — أسرع حتى من السيف الأبنوسي حين يطلق «رعد طاقة السيف».

«أكانت روحك الأولية مختبئةً داخل يو هوا طوال هذا الوقت؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الرجل المتجوّل كان منهكًا ولا يستطيع إيقافه.

لقد صنع الياكشا بنفسه، وكان يعرف كل نقاط ضعفه. أعظم نقاط ضعفه كانت روحه الأولية. إذا دمّر التعويذة السماوية للجثة وحطّم روحه الأولية، فسيموت الياكشا فورًا.

وتشين سانغ، المتفاجئ، كان متأخرًا جدًّا لاعتراضه.

كان شكله كظلٍّ خفيّ. اندفعت طاقة الجثة منه بعنف.

في لمح البصر، حلّق الياكشا عبر البحيرة وهبط أمام شجرة فاكهة السحابة الأرجوانية. رفع كفّه نحو الشجرة بينما دارت طاقة الجثة حول الجذع والفاكهة الناضجة.

ثم استدار، وحدّقت عيناه السوداوان تلمعَان بنورٍ جليديّ، وثبّت نظرةً باردةً على تشين سانغ.

ثم استدار، وحدّقت عيناه السوداوان تلمعَان بنورٍ جليديّ، وثبّت نظرةً باردةً على تشين سانغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلا تفكير، فعّل تشين سانغ غريزيًّا بصمة الروح، محاولًا فرض السيطرة عليه وإيقافه قسرًا.

«إذا تحركت، سأدمّرها فورًا.»

علاوةً على ذلك، فإن معرفة يو هوا بأعضاء طائفة كويين الباقين كانت تفوق بكثيرٍ ما ينبغي أن يعرفه تلميذٌ عاديٌّ في مرحلة بناء الأساس. لم يكن فقط يعرف أماكن اختبائهم، بل كان لديه فهمٌ دقيقٌ للسيد جيو باو، بما في ذلك خلفيته ومكان اختبائه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف تشين سانغ على سطح الماء، وجهه شاحبٌ كالورق. أخيرًا، تذكّر من أين سمع ذلك الصوت، ولمن يعود.

عند سماع هذه الصرخة، اسودّ وجه تشين سانغ.

«يي تيان يي… أنت لا تزال حيًّا!»

علاوةً على ذلك، فإن معرفة يو هوا بأعضاء طائفة كويين الباقين كانت تفوق بكثيرٍ ما ينبغي أن يعرفه تلميذٌ عاديٌّ في مرحلة بناء الأساس. لم يكن فقط يعرف أماكن اختبائهم، بل كان لديه فهمٌ دقيقٌ للسيد جيو باو، بما في ذلك خلفيته ومكان اختبائه.

يي تيان يي، زعيم طائفة كويين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل المتجوّل كان منهكًا ولا يستطيع إيقافه.

كان يي تيان يي هو من زرع «حشرة أكل القلوب» في روح تشين سانغ الأولية، مجبرًا إياه على التسلل إلى طائفة يوان تشاو، مما تسبّب في سلسلةٍ من الكوارث.

كان شكله كظلٍّ خفيّ. اندفعت طاقة الجثة منه بعنف.

كان أول شيطانٍ قاسٍ ومتسلّطٍ واجهه تشين سانغ، ذلك الذي كان عاجزًا تمامًا عن مقاومته. لم يكن أمامه خيارٌ سوى أن يُستخدم ويُتلاعب به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق يي تيان يي ضحكةً شيطانيةً، ثم تنهّد بإعجابٍ ساخر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يي تيان يي قد بلغ بالفعل أواخر عمره آنذاك. في مغامرةٍ يائسةٍ أخيرة، سرق «السحلية السماوية ذات الأوهام التسع» — عنصرٌ ثمينٌ جدًّا لطائفة يوان تشاو — لكنه وُجِه بهجومٍ مضادٍّ من زعيم الطائفة، الذي فجّر تشكيلًا كبيرًا لقتله. قيل إن رفاته لم يبقَ منها شيء.

وبالتفكير في الأمر، لم يكن هناك سوى وقتٍ واحدٍ ممكنٍ لحدوث ذلك: الكهف الغارق.

ظنّ تشين سانغ أنه مات منذ زمنٍ بعيد، مدفونًا في أعماق الجحيم. ومع ذلك، ها هو الآن، حيًّا، وقد استولى على جسد الياكشا وشنّ هجومًا مفاجئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه القوة مدفونةً بعمقٍ شديدٍ لدرجة أنه لم ينتبه إليها قط.

التفت وجه الياكشا بشكلٍ غير طبيعي، ليتحوّل إلى هيئة يي تيان يي.

«طائفتنا كويين أنجبت في الحقيقة شخصًا مثلك. لقد أخطأتُ في الحكم عليك حقًّا. ذلك الوغد الذي أعلنتُ يومًا أنه بلا قيمة، تحوّل إلى واحدٍ قاسٍ لا يُضاهى. اختبأتَ في الطريق الصحيح، ودرستَ الفنون الشيطانية، ومحوتَ طائفة كويين بأكملها بضربةٍ واحدة، بل واستخدمتَ صقل الجثة على نفسك لتُعطّل خططي… بالكاد يوجد شخصٌ ثاني مثلك في عالم التطوير الخالد بأكمله. لا عجب أنك وصلتَ إلى هذا الحد.»

حتى لو تحول ذلك الوجه إلى رماد، لعرفه تشين سانغ فورًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرصة الوحيدة كانت بعد قتل السيد جيو باو، حين كان الياكشا مصابًا بجروحٍ خطيرةٍ ويتلقّى العلاج في الكهف الغارق، بينما لم يكن تشين سانغ حاضرًا آنذاك.

«تحويل نفسك إلى جثة، واستخدام نواة الجثة كتعويذة نجمية خارجية… قاسٍ بما يكفي.»

في نفس الوقت، شعر تشين سانغ بقوةٍ لم يشعر بها من قبل تنهض داخل الياكشا، تضرب بعنفٍ ضد بصمة الروح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أطلق يي تيان يي ضحكةً شيطانيةً، ثم تنهّد بإعجابٍ ساخر:

شوّه السيف الأبنوسي كلا يديه، لكنه نجح في حماية نقطته الحيوية وتفادي الموت الفوري.

«طائفتنا كويين أنجبت في الحقيقة شخصًا مثلك. لقد أخطأتُ في الحكم عليك حقًّا. ذلك الوغد الذي أعلنتُ يومًا أنه بلا قيمة، تحوّل إلى واحدٍ قاسٍ لا يُضاهى. اختبأتَ في الطريق الصحيح، ودرستَ الفنون الشيطانية، ومحوتَ طائفة كويين بأكملها بضربةٍ واحدة، بل واستخدمتَ صقل الجثة على نفسك لتُعطّل خططي… بالكاد يوجد شخصٌ ثاني مثلك في عالم التطوير الخالد بأكمله. لا عجب أنك وصلتَ إلى هذا الحد.»

لكن تشين سانغ لم يشعر بأي شرف. بل اشتعل صدره غضبًا، كبركانٍ على وشك الثوران.

في نبرة يي تيان يي، كان هناك حتى أثرٌ من الإعجاب الحقيقي.

في لمح البصر، حلّق الياكشا عبر البحيرة وهبط أمام شجرة فاكهة السحابة الأرجوانية. رفع كفّه نحو الشجرة بينما دارت طاقة الجثة حول الجذع والفاكهة الناضجة.

لكن تشين سانغ لم يشعر بأي شرف. بل اشتعل صدره غضبًا، كبركانٍ على وشك الثوران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يي تيان يي قد بلغ بالفعل أواخر عمره آنذاك. في مغامرةٍ يائسةٍ أخيرة، سرق «السحلية السماوية ذات الأوهام التسع» — عنصرٌ ثمينٌ جدًّا لطائفة يوان تشاو — لكنه وُجِه بهجومٍ مضادٍّ من زعيم الطائفة، الذي فجّر تشكيلًا كبيرًا لقتله. قيل إن رفاته لم يبقَ منها شيء.

«أكانت روحك الأولية مختبئةً داخل يو هوا طوال هذا الوقت؟»

الياكشا انقلب عليه، ولا يعرف تشين سانغ السبب. لم يجرؤ على التردد. انطلق السيف الأبنوسي مباشرةً نحو جبهة الياكشا، مستهدفًا نقطة حياته الحيوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن، وبعد أن عرف أن من استولى على جسد الياكشا هو يي تيان يي، أصبح عقل تشين سانغ فجأةً واضحًا كالبلور. كل الشكوك والتفاصيل الغريبة التي حيّرته في الماضي أصبحت منطقيةً الآن.

لكنه لم يذعر.

تذكّر لقاءه مع يو هوا.

كان شكله كظلٍّ خفيّ. اندفعت طاقة الجثة منه بعنف.

في وادي اللانهاية، كان يو هوا قد استشعر موقعه عبر «حشرة أكل القلوب» وجاء لاصطياده.

لماذا خان الياكشا الطائر؟

لكن في ذلك الوقت، كان تشين سانغ قد قيّد تذبذبات الحشرة باستخدام «ختم زو يوان»، محدودًا إشارتها إلى نصف قطرٍ صغيرٍ جدًّا. فقط من كان داخل ذلك النطاق يستطيع استشعاره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، وبعد أن عرف أن من استولى على جسد الياكشا هو يي تيان يي، أصبح عقل تشين سانغ فجأةً واضحًا كالبلور. كل الشكوك والتفاصيل الغريبة التي حيّرته في الماضي أصبحت منطقيةً الآن.

ويي تيان يي، المالك الأصلي لتلك الحشرة، كان الاستثناء الوحيد.

كانت غريبةً تمامًا، شيطانيةً، تبعث إحساسًا قارسًا. ومع ذلك، كانت مختلفةً بوضوحٍ عن طاقة الجثة الخاصة بالياكشا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما لم يكن من استشعره آنذاك هو يو هوا أصلًا، بل يي تيان يي نفسه.

ذلك الوجه المائل إلى الخضرة، الذي كان دائمًا خاليًا من التعبير وعديم الحياة، التوى الآن في عذابٍ وكفاحٍ مرئيّ. للحظةٍ واحدة، بدا شبه بشريٍّ تقريبًا.

علاوةً على ذلك، فإن معرفة يو هوا بأعضاء طائفة كويين الباقين كانت تفوق بكثيرٍ ما ينبغي أن يعرفه تلميذٌ عاديٌّ في مرحلة بناء الأساس. لم يكن فقط يعرف أماكن اختبائهم، بل كان لديه فهمٌ دقيقٌ للسيد جيو باو، بما في ذلك خلفيته ومكان اختبائه.

لكن تشين سانغ لم يشعر بأي شرف. بل اشتعل صدره غضبًا، كبركانٍ على وشك الثوران.

(نهاية الفصل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لم يكن من استشعره آنذاك هو يو هوا أصلًا، بل يي تيان يي نفسه.

التفت وجه الياكشا بشكلٍ غير طبيعي، ليتحوّل إلى هيئة يي تيان يي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط