الفصل 574: القصر الداخلي
كان هذا الممر غريبًا حقًا؛ لا يمكن معرفة مكان نهايته.
لم يدركوا ضخامة المذبح إلا عند الاقتراب منه. تشعبت منه هالة قاتمة من القتل لم تتبدد، متوهجة بلون قرمزي حي يكاد لا يميز عن الدم الحقيقي، مما أثار الرعب في القلب.
كانت تلك المقبرة على الأرجح التجربة الأكثر خطورة. بمجرد عبورها، يمكن للتحديات اللاحقة أن يتغلب عليها ممارس في مرحلة النواة الذهبية بحذر كافٍ.
حتى لو لم تكن الحواجز القديمة موجودة، فلن يجرؤ أحد على الدخول إلى تلك الهالة المشبعة بالدم.
فجأة، شعر تشين سانغ كما لو أنه لمس نوعًا من الحاجز، وفي اللحظة التالية، اخترقه.
بعد عبور المقبرة الخالدة، واجهوا عدة مناطق خطيرة أخرى. ومع ذلك، لم يكن أي منها مرعبًا مثل ملك الأشباح الكامن في المقبرة الخالدة.
أي شيء آخر على طول الطريق لم يثير اهتمامهم. لم يلقوا حتى نظرة على الأضواء الوميض أو العوالم المخفية التي مروا بها، مسرعين بأقصى سرعة.
كانت تلك المقبرة على الأرجح التجربة الأكثر خطورة. بمجرد عبورها، يمكن للتحديات اللاحقة أن يتغلب عليها ممارس في مرحلة النواة الذهبية بحذر كافٍ.
على الفور، اختفى الفوضى أمام عينيه. استعادت رؤيته وضوحها، وملأ سطوع ناعم الهواء. وصلت إليه رائحة خفيفة من العشب الطازج. كان مختلفًا جدًا عن الكآبة ورائحة الدم في القاعة الخارجية.
على طول الطريق، صادفوا أيضًا بعض التشكيلات القديمة الغريبة التي أجبرتهم على التصرف بمفردهم، مما فرق تشكيلهم.
بدا أن جدار اليشم، مثل التشكيل السابق الذي واجهوه، فرق الجميع قسرًا.
لحسن الحظ، كان دونغيانغ بو قد أعد تعاويذ روحية وقطعًا أثرية خاصة مسبقًا، مما سمح لتشين سانغ والآخرين بعبور تلك التحديات بأمان.
كان لدونغيانغ بو وتشين يان هدف واحد واضح: القصر الداخلي.
كان لدونغيانغ بو وتشين يان هدف واحد واضح: القصر الداخلي.
صلى بصمت ورفع ذراعه لفحص السوار.
أي شيء آخر على طول الطريق لم يثير اهتمامهم. لم يلقوا حتى نظرة على الأضواء الوميض أو العوالم المخفية التي مروا بها، مسرعين بأقصى سرعة.
مشبوك حول ذراعه، تحول السوار الخشبي إلى شريط على شكل تنين. تنين أصفر صغير، لا يزيد سمكه عن إصبع، جاء إلى الحياة، وعندما شعر بخيط المراقبة الملون بالدم على ذراع تشين سانغ، فتح فمه واستنشق بقوة.
كان تشين سانغ سعيدًا بهذا بطبيعة الحال.
الجانب السلبي، بالطبع، هو أن الرجل المتجول سيبقى متأخرًا أكثر.
كلما تحرك دونغيانغ بو أسرع، دخلوا القصر الداخلي عاجلاً، وكان المنافسون أقل عند حصاد فاكهة السحابة الأرجوانية. لم يتمكن ممارسو مرحلة النواة الذهبية من مجاراة سرعة دونغيانغ بو.
حتى لو لم تكن الحواجز القديمة موجودة، فلن يجرؤ أحد على الدخول إلى تلك الهالة المشبعة بالدم.
الجانب السلبي، بالطبع، هو أن الرجل المتجول سيبقى متأخرًا أكثر.
بدا أن جدار اليشم، مثل التشكيل السابق الذي واجهوه، فرق الجميع قسرًا.
لم يتمكن تشين سانغ إلا من الأمل أن الوقت المحتوى في السوار الخشبي سيدوم طويلاً بما يكفي ليتمكن الرجل المتجول من اللحاق بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامهم وقف جبل على شكل نصف قمر، محيطًا بفتحة ضخمة بعرض عدة مئات من الزانغ.
“جدار اليشم ذلك في الأمام هو المدخل إلى القصر الداخلي. بمجرد الدخول، ابقوا أنتم الآخرون في مكانكم. لا تتجولوا، خاصة بالقرب من القاعات القديمة المحمية بالحواجز. أنا وتشين يان سنأتي للبحث عنكم.”
في منتصف الطريق أعلى الجبل، لاحظ أفاريق سقف منحنية تطل من بين الأشجار – دليل على أن قاعة قديمة كانت مخبأة في الداخل. لكن الطبقة الخفيفة من الضوء الأخضر التي تحوم فوقها، حاجز متجسد، جعلت من الواضح أن المنطقة لم تكن آمنة كما بدت.
رفع دونغيانغ بو يده وأشار إلى الأمام بينما كان يعطي تعليماته النهائية.
وقف على رقعة ناعمة من العشب. مباشرة إلى الأمام ارتفع جبل مورق، كثيف بأشجار قديمة ومليء بالخرير اللطيف لمياه الينبوع. ولكن لم يُرى طائر أو وحش واحد، ولا حتى زقزقة حشرة.
أمامهم وقف جبل على شكل نصف قمر، محيطًا بفتحة ضخمة بعرض عدة مئات من الزانغ.
مشبوك حول ذراعه، تحول السوار الخشبي إلى شريط على شكل تنين. تنين أصفر صغير، لا يزيد سمكه عن إصبع، جاء إلى الحياة، وعندما شعر بخيط المراقبة الملون بالدم على ذراع تشين سانغ، فتح فمه واستنشق بقوة.
من أعماق الفتحة تشعبت طاقة شيطانية قارسة. كانت بلا قاع، هالتها الجليدية تخترق العظام، كما لو كانت تؤدي مباشرة إلى العالم السفلي.
لم يتمكن تشين سانغ إلا من الأمل أن الوقت المحتوى في السوار الخشبي سيدوم طويلاً بما يكفي ليتمكن الرجل المتجول من اللحاق بهم.
تذهب الشائعات إلى أن ممارسًا قويًا في مرحلة الرضيع الروحي قفز ذات مرة في هذه الفتحة الشيطانية متحديًا الخطر. ومع ذلك، حتى بحلول وقت إغلاق قصر زيوي، لم يكتشفوا ما يكمن في نهايتها.
لاحظ تشين سانغ على الفور أنه لم يكن واقفًا على أرض صلبة، بل كان معلقًا في منتصف الهواء، يهوي إلى الأسفل بسرعة عالية.
على الجانب المقابل من الفتحة، ارتفع جرف شديد الانحدار.
يتطلع أبعد في المسافة…
مضمن في وجه الجرف كان هناك جدار يشم ضخم من الثمانية تريغرام، متوهجًا مثل القمر المكتمل في سماء الليل، يجذب الانتباه على الفور.
كان لدونغيانغ بو وتشين يان هدف واحد واضح: القصر الداخلي.
بدا جدار اليشم النقي، الراسخ فوق هاوية مظلمة كهذه، غير مناسب تمامًا.
رفع دونغيانغ بو يده وأشار إلى الأمام بينما كان يعطي تعليماته النهائية.
كان هذا هو جدار اليشم نفسه الذي أشار إليه دونغيانغ بو.
الغيوم الضبابية تتلوى عبر السماء، تتدفق الطاقة السماوية بلطف مثل مشهد حلم. كان حقًا يشبه عالمًا سماويًا.
“الحاجز القديم داخل جدار اليشم كان سابقًا شديد القوة، شيء اضطر حتى ممارسو مرحلة الرضيع الروحي إلى التعامل معه بحذر. لحسن الحظ، كان قد تضرر بالفعل، وتم إضعاف قوته إلى الحد الأدنى. ما تبقى سيؤثر فقط على حالتكم الذهنية. خذوا كل واحد منكم قلادة تهدئة. معها، يمكنكم العبور بسهولة. إذا كنتم تعتقدون أن قوة إرادتكم قوية، يمكنكم أيضًا اعتبار هذا اختبارًا للقلب. بينما قد لا يحمل أهمية كبيرة لممارسي مرحلة النواة الذهبية، إلا أنه قد يفيدكم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان قد اختبر بالفعل ما يسمى باختبار صقل القلب داخل قرعة تشيه يوتاو الأحمر.
قبل تشين سانغ قلادة التهدئة. تدفقت موجة من البرودة إلى راحة يده، واضحة أنها تهدف إلى تثبيت العقل. خبأها بهدوء.
الغيوم الضبابية تتلوى عبر السماء، تتدفق الطاقة السماوية بلطف مثل مشهد حلم. كان حقًا يشبه عالمًا سماويًا.
مع بوذا اليشم، لم يكن بحاجة إلى مثل هذه العناصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما تحرك دونغيانغ بو أسرع، دخلوا القصر الداخلي عاجلاً، وكان المنافسون أقل عند حصاد فاكهة السحابة الأرجوانية. لم يتمكن ممارسو مرحلة النواة الذهبية من مجاراة سرعة دونغيانغ بو.
“لا وقت للضياع. لنذهب!”
“الحاجز القديم داخل جدار اليشم كان سابقًا شديد القوة، شيء اضطر حتى ممارسو مرحلة الرضيع الروحي إلى التعامل معه بحذر. لحسن الحظ، كان قد تضرر بالفعل، وتم إضعاف قوته إلى الحد الأدنى. ما تبقى سيؤثر فقط على حالتكم الذهنية. خذوا كل واحد منكم قلادة تهدئة. معها، يمكنكم العبور بسهولة. إذا كنتم تعتقدون أن قوة إرادتكم قوية، يمكنكم أيضًا اعتبار هذا اختبارًا للقلب. بينما قد لا يحمل أهمية كبيرة لممارسي مرحلة النواة الذهبية، إلا أنه قد يفيدكم.”
مع ذلك، قادهم دونغيانغ بو إلى الهواء، طائرًا مباشرة نحو جدار اليشم.
صلى بصمت ورفع ذراعه لفحص السوار.
حلقوا عبر الفتحة الشيطانية.
في اللحظة التي لمس فيها تشين سانغ الضوء الأخضر لجدار اليشم، شعر فجأة بجسمه يصبح خفيفًا. رفع رأسه، ورأى أن السوار الفاجر، مع دونغيانغ بو والآخرين، قد اختفى تمامًا.
مع بوذا اليشم، لم يكن بحاجة إلى مثل هذه العناصر.
بدا أن جدار اليشم، مثل التشكيل السابق الذي واجهوه، فرق الجميع قسرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرجو ألا أصادف دونغيانغ بو أو تشين يان! يقولون أن كل شخص يصل إلى موقع مختلف عند دخول القصر الداخلي. بالتأكيد ليست الاحتمالات بهذا السوء…”
أمام عينيه ظهر ممر لا يبدو حقيقيًا تمامًا. تدور الألوان المتوهجة وتتغير مثل المشكال.
بدا أن جدار اليشم، مثل التشكيل السابق الذي واجهوه، فرق الجميع قسرًا.
بصمت، فعّل تشين سانغ بوذا اليشم لحماية روحه الأولية. كما هو متوقع، لم يختبر أي اختبار للقلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الآن، كان تشين سانغ قد أخفى وجوده بالفعل واختفى خلف شجرة.
على الرغم من أن الممر بدا وهميًا، إلا أن الإحساس تحت قدميه بدا صلبًا. بعد توقف قصير فقط، فعّل تشين سانغ فن حركته وركض بأقصى سرعة نحو نهاية الممر.
اهتز، وأسرع في الإمساك بالسوار الخشبي الذي أعده مسبقًا، ووضعه بسرعة على ذراعه.
كان قد اختبر بالفعل ما يسمى باختبار صقل القلب داخل قرعة تشيه يوتاو الأحمر.
يتطلع أبعد في المسافة…
أثبتت تلك المرة شيئًا: طالما كان بوذا اليشم معه، لم تكن لأساليب صقل القلب هذه أي تأثير عليه. بقي منفصلاً وواضح الذهن، غير قادر على الانغماس بالكامل، وبالتالي، فشلت العملية في إحداث أي تحول.
في اللحظة التي لمس فيها تشين سانغ الضوء الأخضر لجدار اليشم، شعر فجأة بجسمه يصبح خفيفًا. رفع رأسه، ورأى أن السوار الفاجر، مع دونغيانغ بو والآخرين، قد اختفى تمامًا.
إهدار كامل للوقود.
أثبتت تلك المرة شيئًا: طالما كان بوذا اليشم معه، لم تكن لأساليب صقل القلب هذه أي تأثير عليه. بقي منفصلاً وواضح الذهن، غير قادر على الانغماس بالكامل، وبالتالي، فشلت العملية في إحداث أي تحول.
كل اختراق في حالة تشين سانغ الذهنية جاء من تجارب حقيقية – تجارب مريرة ومواجهات حياة أو موت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق، صادفوا أيضًا بعض التشكيلات القديمة الغريبة التي أجبرتهم على التصرف بمفردهم، مما فرق تشكيلهم.
داخل الممر، أطلق تشين سانغ رعد طاقة السيف. تحول شكله إلى ضوء سيف منطلق بينما كان يعدو للأمام.
كان لدونغيانغ بو وتشين يان هدف واحد واضح: القصر الداخلي.
كان هذا الممر غريبًا حقًا؛ لا يمكن معرفة مكان نهايته.
من أعماق الفتحة تشعبت طاقة شيطانية قارسة. كانت بلا قاع، هالتها الجليدية تخترق العظام، كما لو كانت تؤدي مباشرة إلى العالم السفلي.
فجأة، شعر تشين سانغ كما لو أنه لمس نوعًا من الحاجز، وفي اللحظة التالية، اخترقه.
على الرغم من أن الممر بدا وهميًا، إلا أن الإحساس تحت قدميه بدا صلبًا. بعد توقف قصير فقط، فعّل تشين سانغ فن حركته وركض بأقصى سرعة نحو نهاية الممر.
“لقد خرجت!”
مع بوذا اليشم، لم يكن بحاجة إلى مثل هذه العناصر.
اهتز، وأسرع في الإمساك بالسوار الخشبي الذي أعده مسبقًا، ووضعه بسرعة على ذراعه.
“جدار اليشم ذلك في الأمام هو المدخل إلى القصر الداخلي. بمجرد الدخول، ابقوا أنتم الآخرون في مكانكم. لا تتجولوا، خاصة بالقرب من القاعات القديمة المحمية بالحواجز. أنا وتشين يان سنأتي للبحث عنكم.”
على الفور، اختفى الفوضى أمام عينيه. استعادت رؤيته وضوحها، وملأ سطوع ناعم الهواء. وصلت إليه رائحة خفيفة من العشب الطازج. كان مختلفًا جدًا عن الكآبة ورائحة الدم في القاعة الخارجية.
لاحظ تشين سانغ على الفور أنه لم يكن واقفًا على أرض صلبة، بل كان معلقًا في منتصف الهواء، يهوي إلى الأسفل بسرعة عالية.
لاحظ تشين سانغ على الفور أنه لم يكن واقفًا على أرض صلبة، بل كان معلقًا في منتصف الهواء، يهوي إلى الأسفل بسرعة عالية.
لم يدركوا ضخامة المذبح إلا عند الاقتراب منه. تشعبت منه هالة قاتمة من القتل لم تتبدد، متوهجة بلون قرمزي حي يكاد لا يميز عن الدم الحقيقي، مما أثار الرعب في القلب.
بالنظر إلى الأسفل، أكد ذلك: كان بالفعل يسقط من السماء. تحته امتد مرج أخضر مورق، مرصع بأزهار برية صفراء وبيضاء، يفيض بالحياة.
رفع دونغيانغ بو يده وأشار إلى الأمام بينما كان يعطي تعليماته النهائية.
“أرجو ألا أصادف دونغيانغ بو أو تشين يان! يقولون أن كل شخص يصل إلى موقع مختلف عند دخول القصر الداخلي. بالتأكيد ليست الاحتمالات بهذا السوء…”
مع ذلك، قادهم دونغيانغ بو إلى الهواء، طائرًا مباشرة نحو جدار اليشم.
صلى بصمت ورفع ذراعه لفحص السوار.
مع ذلك، قادهم دونغيانغ بو إلى الهواء، طائرًا مباشرة نحو جدار اليشم.
مشبوك حول ذراعه، تحول السوار الخشبي إلى شريط على شكل تنين. تنين أصفر صغير، لا يزيد سمكه عن إصبع، جاء إلى الحياة، وعندما شعر بخيط المراقبة الملون بالدم على ذراع تشين سانغ، فتح فمه واستنشق بقوة.
أثبتت تلك المرة شيئًا: طالما كان بوذا اليشم معه، لم تكن لأساليب صقل القلب هذه أي تأثير عليه. بقي منفصلاً وواضح الذهن، غير قادر على الانغماس بالكامل، وبالتالي، فشلت العملية في إحداث أي تحول.
اهتز الخيط مرة واحدة، ثم ابتلعه التنين بالكامل. ولكن بدلاً من الانكسار، التف الخيط حول التنين الأصفر وربطه بدوره.
على الجانب المقابل من الفتحة، ارتفع جرف شديد الانحدار.
مع ذلك، كانت هالة العلامة قد انقطعت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا وقت للضياع. لنذهب!”
التثاءب التنين الصغير مثل وحش متعب، ثم التف بإحكام حول ذراع تشين سانغ وعاد إلى سوار خشبي مرة أخرى.
“جدار اليشم ذلك في الأمام هو المدخل إلى القصر الداخلي. بمجرد الدخول، ابقوا أنتم الآخرون في مكانكم. لا تتجولوا، خاصة بالقرب من القاعات القديمة المحمية بالحواجز. أنا وتشين يان سنأتي للبحث عنكم.”
ضغط عليه تشين سانغ بقوة – صلب وآمن – ثم استرخى أخيرًا ونظر حوله.
الجانب السلبي، بالطبع، هو أن الرجل المتجول سيبقى متأخرًا أكثر.
وقف على رقعة ناعمة من العشب. مباشرة إلى الأمام ارتفع جبل مورق، كثيف بأشجار قديمة ومليء بالخرير اللطيف لمياه الينبوع. ولكن لم يُرى طائر أو وحش واحد، ولا حتى زقزقة حشرة.
وداخل بحر الغيوم، رصد قطعتين من الأرض معلقتين في الهواء. كل واحدة تطفو بشكل مستقل مثل جزيرة في السماء، معلقة عالياً فوق الأرض.
بدون هذه الأصوات، حملت الأرض التي تبدو حية نغمة أساسية لا يمكن زعزعتها من السكون المميت.
مضمن في وجه الجرف كان هناك جدار يشم ضخم من الثمانية تريغرام، متوهجًا مثل القمر المكتمل في سماء الليل، يجذب الانتباه على الفور.
في منتصف الطريق أعلى الجبل، لاحظ أفاريق سقف منحنية تطل من بين الأشجار – دليل على أن قاعة قديمة كانت مخبأة في الداخل. لكن الطبقة الخفيفة من الضوء الأخضر التي تحوم فوقها، حاجز متجسد، جعلت من الواضح أن المنطقة لم تكن آمنة كما بدت.
على الفور، اختفى الفوضى أمام عينيه. استعادت رؤيته وضوحها، وملأ سطوع ناعم الهواء. وصلت إليه رائحة خفيفة من العشب الطازج. كان مختلفًا جدًا عن الكآبة ورائحة الدم في القاعة الخارجية.
بحلول الآن، كان تشين سانغ قد أخفى وجوده بالفعل واختفى خلف شجرة.
حوّل نظره من قمة الجبل إلى قاعدة الجبل، ثم إلى الطرف البعيد من المرج العشبي، فقط ليجد أن المرج انتهى فجأة في الأمام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام عينيه ظهر ممر لا يبدو حقيقيًا تمامًا. تدور الألوان المتوهجة وتتغير مثل المشكال.
يتطلع أبعد في المسافة…
بالنظر إلى الأسفل، أكد ذلك: كان بالفعل يسقط من السماء. تحته امتد مرج أخضر مورق، مرصع بأزهار برية صفراء وبيضاء، يفيض بالحياة.
الغيوم الضبابية تتلوى عبر السماء، تتدفق الطاقة السماوية بلطف مثل مشهد حلم. كان حقًا يشبه عالمًا سماويًا.
قبل تشين سانغ قلادة التهدئة. تدفقت موجة من البرودة إلى راحة يده، واضحة أنها تهدف إلى تثبيت العقل. خبأها بهدوء.
وداخل بحر الغيوم، رصد قطعتين من الأرض معلقتين في الهواء. كل واحدة تطفو بشكل مستقل مثل جزيرة في السماء، معلقة عالياً فوق الأرض.
وداخل بحر الغيوم، رصد قطعتين من الأرض معلقتين في الهواء. كل واحدة تطفو بشكل مستقل مثل جزيرة في السماء، معلقة عالياً فوق الأرض.
إحدى القطع العائمة تشبه تلك التي يقف عليها تشين سانغ الآن، مكتملة بجبل بحجم كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا وقت للضياع. لنذهب!”
الأخرى كانت أصغر بكثير، لكنها بطريقة ما احتوت على نهر عظيم عليها. على الرغم من أن القطعة كانت صغيرة، إلا أن النهر كان يتدفق بلا نهاية، مياهه لا تزال ممتلئة ومتدفقة، تتدفق من السماوات بلا نهاية. لا أحد يستطيع معرفة أين تتدفق.
في منتصف الطريق أعلى الجبل، لاحظ أفاريق سقف منحنية تطل من بين الأشجار – دليل على أن قاعة قديمة كانت مخبأة في الداخل. لكن الطبقة الخفيفة من الضوء الأخضر التي تحوم فوقها، حاجز متجسد، جعلت من الواضح أن المنطقة لم تكن آمنة كما بدت.
في المسافة، بدت المزيد من قطع الأرض العائمة وكأنها تلوح خافتة عبر الغيوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامهم وقف جبل على شكل نصف قمر، محيطًا بفتحة ضخمة بعرض عدة مئات من الزانغ.
(نهاية الفصل)
لم يتمكن تشين سانغ إلا من الأمل أن الوقت المحتوى في السوار الخشبي سيدوم طويلاً بما يكفي ليتمكن الرجل المتجول من اللحاق بهم.
اهتز الخيط مرة واحدة، ثم ابتلعه التنين بالكامل. ولكن بدلاً من الانكسار، التف الخيط حول التنين الأصفر وربطه بدوره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات