الفصل 556: الوقت المعين قد حان
لقد دخل ذات مرة الوادي الداخلي لوادي اللانهاية مع الرجل المتجول، ويعرف تمامًا مدى خطورة ذلك المكان.
“آه…”
لكن سرعان ما تساءل: أي من الأعمام الآخرين سيُرسل معهم؟ هل العم تشي يوانشو سيأتي أيضًا؟
سقط تشن سانغ في تأمل صامت.
لحسن الحظ، لم يكن يفتقر إلى التعاويذ النجمية، ولم يكن عليه القلق من نقص الأسلحة بعد تكوين نواته. لم يكن هناك عجلة في صنع خاتم الوحدة البدائية.
لم يكن يتوقع أن يكون الكافور الدائم نادرًا إلى هذا الحد. إذا اعتمد فقط على التجارة للحصول عليه، فربما لن يجده أبدًا.
كانت علاقة عصفور صد النار بالكافور الدائم تشبه هذا الارتباط الفطري.
كان شيخ الثمانية سيوف محقًا — الحصول على شريحة اليشم سيفتح طريقًا بديلًا.
وفقًا لمحتوياتها، كان الكافور الدائم يرافقه وحش شيطاني يعرف باسم عصفور صد النار.
كان تشن سانغ مقتنعًا بالفعل، لكنه أبقى نبرته مترددة، مع ابتسامة باهتة:
قبل شهر، شُفيت إصابات الياكشا الطائر تمامًا، وعادت قوته بالكامل.
“أيها المحترم، وسائلك فعلاً قوية. يجب أن أعترف، أنا على وشك الانصياع. لكنك تقدم قطعة واحدة من صخرة السماء وشريحة يشم واحدة فقط. حتى لو كانت معلومات الشريحة دقيقة، فسأضطر للسفر بعيدًا، بلا ضمان أن أجد شيئًا… ستحتاج إلى إضافة شيء آخر.”
لم تكن الشريحة تحتوي فقط على معلومات وافية عن الكافور الدائم، بل شملت أيضًا سجلات مفصلة لبيئات نمو عشرات المواد الروحية النادرة، وخصائصها الفريدة، وأساليب جمعها.
“ماذا لو أضفت عشبة توجيه الروح؟”
دق الباب.
أخرج شيخ الثمانية سيوف على الفور شريحة يشم أخرى وصندوق يشم. فتح الصندوق، فوجد بداخله عشبة توجيه الروح الكاملة، لم تُستخدم بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فحص التعويذة، سمح الممارس ليو للشيخ بالمرور.
تجمد تشن سانغ للحظة، ثم ابتسم بمرارة:
في تلك الأثناء، وصل فنغمينغ أيضًا. بمجرد أن التحق تشن سانغ والآخرون، قادهم نحو البوابة، لكنهم توقفوا فجأة عندما مدّ الممارس ليو يده منعًا.
“إذًا فقد رأيتَ من خلال كل احتياجاتي.”
“أيها المحترم، وسائلك فعلاً قوية. يجب أن أعترف، أنا على وشك الانصياع. لكنك تقدم قطعة واحدة من صخرة السماء وشريحة يشم واحدة فقط. حتى لو كانت معلومات الشريحة دقيقة، فسأضطر للسفر بعيدًا، بلا ضمان أن أجد شيئًا… ستحتاج إلى إضافة شيء آخر.”
ربت شيخ الثمانية سيوف على لحيته وقال بابتسامة خفيفة:
الفصل 556: الوقت المعين قد حان
“قد لا تعرف هذا، أيها الممارس، لكنني أبحث عن تعويذة سي وي السرية منذ زمن طويل. بذلت جهدًا كبيرًا لجمع ما قد تحتاجه. هذا هو أقصى ما يمكنني تقديمه.”
ما زال تشن سانغ يتذكر أنه بعد وصوله إلى مرحلة بناء الأساس، دُعي مرةً لدعم معركة. في تلك الفترة، هلك تلميذ فنغمينغ، لي زاي، في كهف الجثة السماوية. وبما أن يو دايوي كان منسق تلك المهمة، أصبح هدفًا لغضب فنغمينغ، وكاد يُطرد من الطائفة — سلسلة أحداث أدّت في النهاية إلى مأساة.
أومأ تشن سانغ بتأني.
فتح الباب، فوجد أن جي تشنغ والآخرين قد خرجوا أيضًا من عزلتهم. تبادلوا التحية بحركة خفيفة من الرأس، ثم انطلقوا معًا نحو الجزء الداخلي من المسكن.
كان من النادر جدًا مواجهة شخص يستطيع تلبية كل متطلباته. فرصة كهذه لن تتكرر بسهولة.
لقد دخل ذات مرة الوادي الداخلي لوادي اللانهاية مع الرجل المتجول، ويعرف تمامًا مدى خطورة ذلك المكان.
بناءً على نبرة شيخ الثمانية سيوف، كان هذا العرض بالفعل أفضل ما يمكنه تقديمه. إذا أصر تشن سانغ على المطالبة بالمزيد، فقد يخسر الصفقة برمتها من أجل مكسب ضئيل.
والأهم، أن الكافور الدائم الناضج يجذب بسهولة عصافير صد النار في مرحلة النواة الشيطانية. وقد لا تكون نيران الجحيم التسعة الشيطانية داخل راية يان لوه العشرة اتجاهات كافية لقمعها.
بعد تفكير دقيق، دفع تشن سانغ تعويذة سي وي السرية إلى الأمام ووافق:
عندما أدرك أن الكافور الدائم يرافقه كائن شيطاني بهذا الندرة، شعر تشن سانغ وكأنه وقع في فخ.
“حسنًا! سأقبل المقايضة بهذه العناصر الثلاثة!”
لم تكن الشريحة تحتوي فقط على معلومات وافية عن الكافور الدائم، بل شملت أيضًا سجلات مفصلة لبيئات نمو عشرات المواد الروحية النادرة، وخصائصها الفريدة، وأساليب جمعها.
انتهت الصفقة، وغادر الطرفان وكل منهما راضٍ.
أخرج شيخ الثمانية سيوف على الفور شريحة يشم أخرى وصندوق يشم. فتح الصندوق، فوجد بداخله عشبة توجيه الروح الكاملة، لم تُستخدم بعد.
أخذ تشن سانغ المواد وعاد بسرعة إلى مسكنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ تشن سانغ. لممارس مثل تشي يوتاو، الذي كان طريقه واضحًا ومليئًا بالوعود، لم تكن هناك حاجة للمخاطرة غير الضرورية.
لم تكن قطعة صخرة السماء كبيرة، لكنها كانت أكثر من كافية لصقل خاتم الوحدة البدائية.
عندما وصلوا إلى كهف السكن، لم يكن تشي يوتاو في مكانه. بدلاً من ذلك، خرج رجل عجوز نحيل يرتدي رداءً رماديًا فاتحًا من الداخل.
أودع صخرة السماء وعشبة توجيه الروح في مكان آمن، ثم وجه وعيه الروحي إلى شريحة اليشم لفحصها بعمق.
لكن سرعان ما تساءل: أي من الأعمام الآخرين سيُرسل معهم؟ هل العم تشي يوانشو سيأتي أيضًا؟
بعد فترة، سحب وعيه وتنفس بداخله. كانت هذه الشريحة تستحق بالفعل المقايضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، اخترق ضوء سيف من سور المدينة الشرقي ووصل إلى البوابة قبلهم. كان ذلك هو شيخ الثمانية سيوف.
ربما خشي شيخ الثمانية سيوف أن يُشكّ في نواياه، فسلّمه الشريحة الأصلية. كانت المحتويات سليمة تمامًا، دون نقص في كلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، صدح فجأة صوت ناعم من خارج البوابة:
لم تكن الشريحة تحتوي فقط على معلومات وافية عن الكافور الدائم، بل شملت أيضًا سجلات مفصلة لبيئات نمو عشرات المواد الروحية النادرة، وخصائصها الفريدة، وأساليب جمعها.
كانت علاقة عصفور صد النار بالكافور الدائم تشبه هذا الارتباط الفطري.
لشخص مثل تشن سانغ، الذي عقد العزم على التعمق في فن صقل القطع الأثرية، كانت هذه الشريحة كنزًا حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على نبرة شيخ الثمانية سيوف، كان هذا العرض بالفعل أفضل ما يمكنه تقديمه. إذا أصر تشن سانغ على المطالبة بالمزيد، فقد يخسر الصفقة برمتها من أجل مكسب ضئيل.
وفقًا لمحتوياتها، كان الكافور الدائم يرافقه وحش شيطاني يعرف باسم عصفور صد النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت!
كان هذا العصفور يشبه السنونو، ريشه شفاف كأنه من الجليد. كان يمتلك قدرة غير عادية على التحكم في الصقيع والبرد، ويمكنه باستدارة أجنحته أن يستدعي رياحًا باردة قادرة على تآكل الروح وتقشير العظام. لا يمكن لأي لهب عادي أن يقترب منه — بل سيُطفأ بمجرد التلامس.
“أيها المحترم، وسائلك فعلاً قوية. يجب أن أعترف، أنا على وشك الانصياع. لكنك تقدم قطعة واحدة من صخرة السماء وشريحة يشم واحدة فقط. حتى لو كانت معلومات الشريحة دقيقة، فسأضطر للسفر بعيدًا، بلا ضمان أن أجد شيئًا… ستحتاج إلى إضافة شيء آخر.”
لكن النار التي تفوق قدراته ستكون عدوه الطبيعي.
كان فنغمينغ سريعًا بشكل مذهل. بذل تشن سانغ والآخرون كل جهدهم للحفاظ على السرعة، ووصلوا في النهاية أمام حصن شوانلو.
في جوهره، كان الكافور الدائم نوعًا من اليشم البارد. كان عصفور صد النار مولعًا بالهالة الباردة المنبعثة من شجرة اليشم، وكان يستطيع استشعارها من مسافات بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لشخص مثل تشن سانغ، الذي عقد العزم على التعمق في فن صقل القطع الأثرية، كانت هذه الشريحة كنزًا حقيقيًا.
إذا تغذى على طاقة الكافور الدائم لسنوات عديدة، فإنه يخضع تدريجيًا لتحول، وتزداد قوته بشكل كبير.
نظر ليو إلى تشن سانغ والآخرين بدهشة، لكنه رفض السماح لهم بالمرور بسهولة:
قيل إن العنقاء تستقر فقط على شجرة الباراسول، وتتناول بذور الخيزران، وترشف مياه الينابيع الحلوة.
لم يكن يتوقع أن يكون الكافور الدائم نادرًا إلى هذا الحد. إذا اعتمد فقط على التجارة للحصول عليه، فربما لن يجده أبدًا.
كانت علاقة عصفور صد النار بالكافور الدائم تشبه هذا الارتباط الفطري.
في الطريق، اقترب تشن سانغ من جي تشنغ وسأل بفضول:
عندما أدرك أن الكافور الدائم يرافقه كائن شيطاني بهذا الندرة، شعر تشن سانغ وكأنه وقع في فخ.
هناك، وجدوا بوابة القلعة، التي ظلت مغلقة لأكثر من نصف عام، مفتوحة على مصراعيها. انتفخ الحاجز خارج الممر على شكل نصف دائرة، وفي المسافة، رأوا أكثر من عشرة أشخاص واقفين.
الكافور الدائم نادر بالفعل، لكن عصفور صد النار لم يكن أقل ندرة. لم يسمع تشن سانغ به من قبل. فقط بعد أن كشف شيخ الثمانية سيوف أنه رأى واحدًا في أعماق وادي اللانهاية، وافق تشن سانغ على قبول الشريحة.
(نهاية الفصل)
ثم جاء القلق.
في الطريق، اقترب تشن سانغ من جي تشنغ وسأل بفضول:
لقد دخل ذات مرة الوادي الداخلي لوادي اللانهاية مع الرجل المتجول، ويعرف تمامًا مدى خطورة ذلك المكان.
“الأخ تشن!”
والأهم، أن الكافور الدائم الناضج يجذب بسهولة عصافير صد النار في مرحلة النواة الشيطانية. وقد لا تكون نيران الجحيم التسعة الشيطانية داخل راية يان لوه العشرة اتجاهات كافية لقمعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تحدث، تشكلت سحابة تحت قدميه، وتحول جسده إلى شريط من الضوء، طار به مباشرة نحو بوابة حصن شوانلو.
لحسن الحظ، لم يكن يفتقر إلى التعاويذ النجمية، ولم يكن عليه القلق من نقص الأسلحة بعد تكوين نواته. لم يكن هناك عجلة في صنع خاتم الوحدة البدائية.
“هم؟ ما الذي يجلب شيخ الثمانية سيوف إلى هنا؟” سأل ممارس النواة الذهبية الحارس، الذي عرفه بوضوح.
منذ تلك اللحظة، لم يغادر تشن سانغ مسكنه مرة أخرى. انغمس في دراسة فن صقل القطع الأثرية، مدمجًا بين معرفة شريحة اليشم ورؤى عائلة وو في الحرف اليدوية.
“تحيةً، أيها العم فنغمينغ!”
…
“أنت لا تعدو أن تكون كلبًا ينبح! هم ذاهبون إلى قصر سي وي.”
“الأخ تشن!”
هناك، وجدوا بوابة القلعة، التي ظلت مغلقة لأكثر من نصف عام، مفتوحة على مصراعيها. انتفخ الحاجز خارج الممر على شكل نصف دائرة، وفي المسافة، رأوا أكثر من عشرة أشخاص واقفين.
طق! طق!
الكافور الدائم نادر بالفعل، لكن عصفور صد النار لم يكن أقل ندرة. لم يسمع تشن سانغ به من قبل. فقط بعد أن كشف شيخ الثمانية سيوف أنه رأى واحدًا في أعماق وادي اللانهاية، وافق تشن سانغ على قبول الشريحة.
دق الباب.
منذ تلك اللحظة، لم يغادر تشن سانغ مسكنه مرة أخرى. انغمس في دراسة فن صقل القطع الأثرية، مدمجًا بين معرفة شريحة اليشم ورؤى عائلة وو في الحرف اليدوية.
شعر تشن سانغ بوجود تشن موباي خارج الغرفة، فلمع بريق في عينيه.
دق الباب.
لقد حان الوقت!
هناك، وجدوا بوابة القلعة، التي ظلت مغلقة لأكثر من نصف عام، مفتوحة على مصراعيها. انتفخ الحاجز خارج الممر على شكل نصف دائرة، وفي المسافة، رأوا أكثر من عشرة أشخاص واقفين.
كان قصر سي وي على وشك الافتتاح!
الفصل 556: الوقت المعين قد حان
قبل شهر، شُفيت إصابات الياكشا الطائر تمامًا، وعادت قوته بالكامل.
هناك، وجدوا بوابة القلعة، التي ظلت مغلقة لأكثر من نصف عام، مفتوحة على مصراعيها. انتفخ الحاجز خارج الممر على شكل نصف دائرة، وفي المسافة، رأوا أكثر من عشرة أشخاص واقفين.
فتح الباب، فوجد أن جي تشنغ والآخرين قد خرجوا أيضًا من عزلتهم. تبادلوا التحية بحركة خفيفة من الرأس، ثم انطلقوا معًا نحو الجزء الداخلي من المسكن.
“حسنًا! سأقبل المقايضة بهذه العناصر الثلاثة!”
عندما وصلوا إلى كهف السكن، لم يكن تشي يوتاو في مكانه. بدلاً من ذلك، خرج رجل عجوز نحيل يرتدي رداءً رماديًا فاتحًا من الداخل.
شعر تشن سانغ بوجود تشن موباي خارج الغرفة، فلمع بريق في عينيه.
كان العم فنغمينغ!
أخرج شيخ الثمانية سيوف على الفور شريحة يشم أخرى وصندوق يشم. فتح الصندوق، فوجد بداخله عشبة توجيه الروح الكاملة، لم تُستخدم بعد.
ما زال تشن سانغ يتذكر أنه بعد وصوله إلى مرحلة بناء الأساس، دُعي مرةً لدعم معركة. في تلك الفترة، هلك تلميذ فنغمينغ، لي زاي، في كهف الجثة السماوية. وبما أن يو دايوي كان منسق تلك المهمة، أصبح هدفًا لغضب فنغمينغ، وكاد يُطرد من الطائفة — سلسلة أحداث أدّت في النهاية إلى مأساة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ تشن سانغ. لممارس مثل تشي يوتاو، الذي كان طريقه واضحًا ومليئًا بالوعود، لم تكن هناك حاجة للمخاطرة غير الضرورية.
“تحيةً، أيها العم فنغمينغ!”
منذ تلك اللحظة، لم يغادر تشن سانغ مسكنه مرة أخرى. انغمس في دراسة فن صقل القطع الأثرية، مدمجًا بين معرفة شريحة اليشم ورؤى عائلة وو في الحرف اليدوية.
لم يكن تشن سانغ يرغب في جذب مشاكل لا داعي لها، فانحنى مع الآخرين. وعندما رأى أن فنغمينغ تجاهله تمامًا، شعر بالارتياح.
تجمد تشن سانغ للحظة، ثم ابتسم بمرارة:
“اتبعوني”، قال فنغمينغ بلا مبالاة.
“ماذا لو أضفت عشبة توجيه الروح؟”
بمجرد أن تحدث، تشكلت سحابة تحت قدميه، وتحول جسده إلى شريط من الضوء، طار به مباشرة نحو بوابة حصن شوانلو.
الكافور الدائم نادر بالفعل، لكن عصفور صد النار لم يكن أقل ندرة. لم يسمع تشن سانغ به من قبل. فقط بعد أن كشف شيخ الثمانية سيوف أنه رأى واحدًا في أعماق وادي اللانهاية، وافق تشن سانغ على قبول الشريحة.
أسرع تشن سانغ والآخرون في اللحاق به.
لم يكن يتوقع أن يكون الكافور الدائم نادرًا إلى هذا الحد. إذا اعتمد فقط على التجارة للحصول عليه، فربما لن يجده أبدًا.
في الطريق، اقترب تشن سانغ من جي تشنغ وسأل بفضول:
لكن سرعان ما تساءل: أي من الأعمام الآخرين سيُرسل معهم؟ هل العم تشي يوانشو سيأتي أيضًا؟
“الأخ جي، أليس العم تشي ذاهبًا إلى قصر سي وي؟”
“الأخ جي، أليس العم تشي ذاهبًا إلى قصر سي وي؟”
همهم جي تشنغ موافقًا: “المعلم يبقى لحماية حصن شوانلو.”
(نهاية الفصل)
أومأ تشن سانغ. لممارس مثل تشي يوتاو، الذي كان طريقه واضحًا ومليئًا بالوعود، لم تكن هناك حاجة للمخاطرة غير الضرورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على نبرة شيخ الثمانية سيوف، كان هذا العرض بالفعل أفضل ما يمكنه تقديمه. إذا أصر تشن سانغ على المطالبة بالمزيد، فقد يخسر الصفقة برمتها من أجل مكسب ضئيل.
لكن سرعان ما تساءل: أي من الأعمام الآخرين سيُرسل معهم؟ هل العم تشي يوانشو سيأتي أيضًا؟
(نهاية الفصل)
كان فنغمينغ سريعًا بشكل مذهل. بذل تشن سانغ والآخرون كل جهدهم للحفاظ على السرعة، ووصلوا في النهاية أمام حصن شوانلو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حان الوقت!
هناك، وجدوا بوابة القلعة، التي ظلت مغلقة لأكثر من نصف عام، مفتوحة على مصراعيها. انتفخ الحاجز خارج الممر على شكل نصف دائرة، وفي المسافة، رأوا أكثر من عشرة أشخاص واقفين.
أومأ تشن سانغ بتأني.
وقف ممارس في مرحلة النواة الذهبية من طائفة تايي الأساسية عند البوابة.
كان هذا العصفور يشبه السنونو، ريشه شفاف كأنه من الجليد. كان يمتلك قدرة غير عادية على التحكم في الصقيع والبرد، ويمكنه باستدارة أجنحته أن يستدعي رياحًا باردة قادرة على تآكل الروح وتقشير العظام. لا يمكن لأي لهب عادي أن يقترب منه — بل سيُطفأ بمجرد التلامس.
في تلك اللحظة، اخترق ضوء سيف من سور المدينة الشرقي ووصل إلى البوابة قبلهم. كان ذلك هو شيخ الثمانية سيوف.
كان شيخ الثمانية سيوف محقًا — الحصول على شريحة اليشم سيفتح طريقًا بديلًا.
بينما تبدد ضوء السيف، ظهرت ثمانية سيوف طائرة صغيرة تدور بدقة حول دانتيانه، مشكلة شكل لوتس قبل أن تندمج وتمتص في جسده. كان عرضًا أنيقًا، يعكس سيطرة تامة.
في الطريق، اقترب تشن سانغ من جي تشنغ وسأل بفضول:
“هم؟ ما الذي يجلب شيخ الثمانية سيوف إلى هنا؟” سأل ممارس النواة الذهبية الحارس، الذي عرفه بوضوح.
كان هذا العصفور يشبه السنونو، ريشه شفاف كأنه من الجليد. كان يمتلك قدرة غير عادية على التحكم في الصقيع والبرد، ويمكنه باستدارة أجنحته أن يستدعي رياحًا باردة قادرة على تآكل الروح وتقشير العظام. لا يمكن لأي لهب عادي أن يقترب منه — بل سيُطفأ بمجرد التلامس.
جمع شيخ الثمانية سيوف يديه وقدم تعويذة سي وي السرية:
كان من النادر جدًا مواجهة شخص يستطيع تلبية كل متطلباته. فرصة كهذه لن تتكرر بسهولة.
“أيها الممارس ليو، جئتُ هنا بالتحديد من أجل هذه التعويذة. لحسن الحظ، لم تكن رحلتي عبثًا.”
“آه…”
بعد فحص التعويذة، سمح الممارس ليو للشيخ بالمرور.
“قد لا تعرف هذا، أيها الممارس، لكنني أبحث عن تعويذة سي وي السرية منذ زمن طويل. بذلت جهدًا كبيرًا لجمع ما قد تحتاجه. هذا هو أقصى ما يمكنني تقديمه.”
في تلك الأثناء، وصل فنغمينغ أيضًا. بمجرد أن التحق تشن سانغ والآخرون، قادهم نحو البوابة، لكنهم توقفوا فجأة عندما مدّ الممارس ليو يده منعًا.
لكن سرعان ما تساءل: أي من الأعمام الآخرين سيُرسل معهم؟ هل العم تشي يوانشو سيأتي أيضًا؟
“انتظروا.”
“آه…”
بدا أن هناك خلافًا بين ليو وفنغمينغ. سخر ليو:
الفصل 556: الوقت المعين قد حان
“ما هذا، يا الأخ فنغمينغ؟ إرسال تلاميذ إلى البرية في ذروة مد الروح؟ هل تحاول قتلهم؟ أليس هناك عجلة؟”
لم يكن تشن سانغ يرغب في جذب مشاكل لا داعي لها، فانحنى مع الآخرين. وعندما رأى أن فنغمينغ تجاهله تمامًا، شعر بالارتياح.
أطلق فنغمينغ صوتًا باردًا:
“قد لا تعرف هذا، أيها الممارس، لكنني أبحث عن تعويذة سي وي السرية منذ زمن طويل. بذلت جهدًا كبيرًا لجمع ما قد تحتاجه. هذا هو أقصى ما يمكنني تقديمه.”
“أنت لا تعدو أن تكون كلبًا ينبح! هم ذاهبون إلى قصر سي وي.”
الفصل 556: الوقت المعين قد حان
“تلاميذ في مرحلة النواة المزيفة، وترسلهم جميعًا إلى قصر سي وي؟ ألا تخشى أن تخسر كل شيء؟”
كان من النادر جدًا مواجهة شخص يستطيع تلبية كل متطلباته. فرصة كهذه لن تتكرر بسهولة.
نظر ليو إلى تشن سانغ والآخرين بدهشة، لكنه رفض السماح لهم بالمرور بسهولة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تحدث، تشكلت سحابة تحت قدميه، وتحول جسده إلى شريط من الضوء، طار به مباشرة نحو بوابة حصن شوانلو.
“أروني تعاويذ سي وي السرية الخاصة بكم.”
همهم جي تشنغ موافقًا: “المعلم يبقى لحماية حصن شوانلو.”
في تلك اللحظة، صدح فجأة صوت ناعم من خارج البوابة:
بعد فترة، سحب وعيه وتنفس بداخله. كانت هذه الشريحة تستحق بالفعل المقايضة.
“لا يحتاجون إلى تعاويذ سي وي السرية. سأحميهم عندما يحين الوقت.”
“هم؟ ما الذي يجلب شيخ الثمانية سيوف إلى هنا؟” سأل ممارس النواة الذهبية الحارس، الذي عرفه بوضوح.
(نهاية الفصل)
أسرع تشن سانغ والآخرون في اللحاق به.
فتح الباب، فوجد أن جي تشنغ والآخرين قد خرجوا أيضًا من عزلتهم. تبادلوا التحية بحركة خفيفة من الرأس، ثم انطلقوا معًا نحو الجزء الداخلي من المسكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات