الفصل 550: الاستدعاء
زان يي، الآن ممارس في مرحلة النواة المزيفة والتلميذ المباشر لتشي يوتاو، لم يظهر أي غطرسة. بعد تقديم تحية محترمة، قال: “الإخوة الكبار، قام المعلم للتو بإرسال أمر بجمع جميع ممارسي مرحلة بناء الأساس المتأخرة من طائفتنا الموجودين حاليًا في حصن شوانلو. لم أتمكن من العثور عليكم سابقًا، وعلمت للتو أنكم قد خرجتم.”
تبع تشين سانغ الفريق إلى السحابة السوداء وسلم التحية على حراس شوانلو تحت قيادة تشيو موباي، معظمهم من تلاميذ قصر شانغوان للهدوء وجبل شاوهوا. بعد تبادل التحيات، قبل تشين سانغ الأوامر بشكل طبيعي وانضم إلى العملية.
كان تشي يوتاو جالسًا على جانب القاعة، ليس على المقعد الرئيسي.
كانت هذه السحابة السوداء في الحقيقة قطعة أثرية محرمة خاصة، قادرة على تثبيت الطاقة الروحية. بفضلها، يمكنهم خوض القتال دون أن يعوقهم التقلب الفوضوي للطاقة الروحية في البيئة.
هذه المرة، كان مد الجذر للمد والجزر الروحي قصيرًا بشكل خاص. بعد وقت قصير من مغادرتهم الحصن، شعر تشين سانغ والآخرون أن شيئًا ما كان خطأ، فعادوا بسرعة. ولحسن الحظ، تمكنوا من العودة إلى حصن شوانلو قبل أن ينتهي المد الجذر.
ومع ذلك، قيل إن هذا النوع من القطع الأثرية له قوة محدودة، ويمكن أن يعمل فقط خلال مد الجذر للمد والجزر الروحي.
للأسف، لم تظهر المواد الروحية الأولى أبدًا، وبالنسبة لعشب توجيه الروح، كلما ظهر، كان يُرسل مباشرة إلى أراضي الممارسين الشيطانيين.
كان لدى حصن شوانلو خبراء في مرحلة تكوين النواة يتولون مسح مناطق واسعة من وحوش السحابة. أما دور حراس شوانلو، فكان ببساطة سد الفجوات أو نقل المعلومات. كان الخطر ضئيلاً، على الرغم من أن الحوادث قد تحدث، كما في حالة وفاة يو يانغزي المؤسفة.
ظهرت يد سوداء قاتمة فجأة من الفراغ، تاركة خدوش مخلب عميقة على جدار المسكن الكهفي، قبل أن يظهر شكل الياكشا الطائر أخيرًا.
كان تشيو موباي بوضوح مهتمًا بتشين سانغ، ودار بينهما حديث ودي.
ثم انطلق للعثور على الرجل المتجول.
كان تشين سانغ صياد وحوش سحابة ماهر. بمساعدته، أكمل الفريق مهمته بسرعة وعاد إلى حصن شوانلو.
أسرعوا على طول الطريق ودخلوا مقر إقامة تشي يوتاو. بينما دخلوا القاعة، ألقى تشين سانغ نظرة سريعة حول الغرفة.
قال تشيو موباي: “الأخ تشين، يجب أن تذهب أولاً إلى جبل جونبان لتسجيل نفسك. سنتحدث أكثر في يوم آخر.”
عندما سأل عن دونغيانغ بو، تحدث تشيو موباي بحذر شديد. اكتسب تشين سانغ القليل من المعلومات المفيدة؛ ظلت صورته الذهنية لدونغيانغ بو غامضة كما كانت دائمًا.
ثم، بعد لحظة من التفكير، أصبح تعبيره جادًا: “الأخ تشين، مع طباعك، لا يجب أن تخاف من الشائعات من الخارج. إذا تحدث أي من زملائنا التلاميذ كلامًا فارغًا، فقط أخبرني. سأتعامل معهم من أجلك.”
كان تشي يوتاو جالسًا على جانب القاعة، ليس على المقعد الرئيسي.
فوجئ تشين سانغ، ثم جمع يديه بإجلال: “شكرًا جزيلاً، الأخ تشيو.”
…
بعد فراق تشيو موباي، توجه تشين سانغ إلى جبل جونبان للإبلاغ وتسجيل سجل خدمته. أثناء وجوده هناك، استأجر أيضًا مسكنًا كهفيًا في المدينة. كان السعر مرتفعًا، وحتى تشين سانغ شعر بألم في التكلفة.
رصد عينيه على الفور.
على الرغم من أن المجمع العسكري قدم مساكن مجانية، إلا أن تشين سانغ كان بحاجة إلى علاج الياكشا الطائر. كان هذا شيئًا غير مريح للغاية لإدارته في مساحة مشتركة.
تمتم تشين سانغ لنفسه: “من الجيد أنني صقلت زجاجات مغناطيسية يين إضافية. الاستهلاك حقًا فاحش.”
ثم انطلق للعثور على الرجل المتجول.
تمتم تشين سانغ لنفسه: “من الجيد أنني صقلت زجاجات مغناطيسية يين إضافية. الاستهلاك حقًا فاحش.”
في الطريق، راجع تشين سانغ عقليًا محادثته السابقة مع تشيو موباي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشين سانغ: “ألن نبرز كثيرًا؟”
عندما سأل عن دونغيانغ بو، تحدث تشيو موباي بحذر شديد. اكتسب تشين سانغ القليل من المعلومات المفيدة؛ ظلت صورته الذهنية لدونغيانغ بو غامضة كما كانت دائمًا.
(نهاية الفصل)
هز تشين سانغ رأسه: “كل شيء في وقته المناسب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشيو موباي بوضوح مهتمًا بتشين سانغ، ودار بينهما حديث ودي.
ثم أزال الحاجز خارج مسكن الرجل المتجول الكهفي.
ثم استعاد الياكشا الطائر وخزنه داخل حقيبة الدمى الجثثية. أخرج قلادة يشم، فتح المسكن الكهفي، وتجول بهدوء نحو مزاد قادم.
…
…
قال الرجل المتجول: “بمجرد فتح قصر زيوي، سيصل قادة الطوائف الثلاثة إلى حصن شوانلو. سيرافقوننا شخصيًا إلى المنطقة الداخلية من ساحة المعركة القديمة للقاء الآخرين. كل من يحمل تعويذة زيوي السرية سيكون تحت حمايتهم.”
في السماء فوق، اندفع المد والجزر الروحي، الذي كان قويًا بما يكفي لسحقهم إلى غبار في لحظة، موجة تلو موجة، يضرب بلا نهاية ضد الحاجز. ومع ذلك، بدا ضعيفًا وباهتًا في مواجهة ذلك الدرع غير المرئي.
كان الرجل المتجول قد جمع بالفعل المعلومات ذات الصلة واتخذ جميع الاستعدادات اللازمة.
ثم استعاد الياكشا الطائر وخزنه داخل حقيبة الدمى الجثثية. أخرج قلادة يشم، فتح المسكن الكهفي، وتجول بهدوء نحو مزاد قادم.
سأل تشين سانغ: “ألن نبرز كثيرًا؟”
كان تشين سانغ صياد وحوش سحابة ماهر. بمساعدته، أكمل الفريق مهمته بسرعة وعاد إلى حصن شوانلو.
كان معظم حاملي تعويذة زيوي السرية من ممارسي مرحلة تكوين النواة. أما هما، فما زالا في مرحلة النواة المزيفة، وسيبرزان بالتأكيد. إذا جذبا انتباه دونغيانغ بو، كان من الصعب القول ما إذا كان ذلك سيكون نعمة أم نقمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حثهم زان يي: “أنتم آخرهم. فقط تعالوا وانظروا.”
هز الرجل المتجول رأسه: “حتى لو ذهبنا إلى حصن آخر، سننتهي بإعادة التجمع في النهاية، وما زلنا سنُلاحظ. من الأفضل البقاء مع قادة طائفتنا، شخص يمكنه حمايتنا حقًا. يقع قصر زيوي في أعمق جزء من ساحة المعركة القديمة. من غير المرجح أن يكون الطريق إلى الأمام هادئًا.”
على جانبي حصن شوانلو وفي السماء العالية، وقف حاجز شاسع، يبدو رقيقًا. كان بالكاد محسوسًا، ومع ذلك يحجب المد والجزر الروحي بحزم، ويحمي عددًا لا يحصى من الأرواح خلفه.
أومأ تشين سانغ. كان قصر زيوي وجهته الحتمية، وكان يجب تأجيل كل شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الذي خلق هذا الحاجز؟
بعد مزيد من المناقشة، افترق الاثنان لإجراء الاستعدادات النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تجمع عدد لا يحصى من الخبراء الآن في حصن شوانلو، لم يفوت تشين سانغ الفرصة. كان قد حضر بالفعل عدة مزادات، على أمل أن يصادف الكافور الدائم، أو صخور الجنة، أو عشب توجيه الروح.
منذ ذلك الحين، انتظر تشين سانغ بصبر في حصن شوانلو.
كان تشي يوتاو جالسًا على جانب القاعة، ليس على المقعد الرئيسي.
لم يتسكع كمجرد تابع. كلما وجد وقتًا فراغًا، كان ينضم إلى فريق تشيو موباي للخروج من الحصن وصيد وحوش السحابة.
كان تشي يوتاو جالسًا على جانب القاعة، ليس على المقعد الرئيسي.
…
رؤية زان يي يبدو قلقًا، اقتربوا بسرعة وسألوا.
نفخة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فراق تشيو موباي، توجه تشين سانغ إلى جبل جونبان للإبلاغ وتسجيل سجل خدمته. أثناء وجوده هناك، استأجر أيضًا مسكنًا كهفيًا في المدينة. كان السعر مرتفعًا، وحتى تشين سانغ شعر بألم في التكلفة.
ظهرت يد سوداء قاتمة فجأة من الفراغ، تاركة خدوش مخلب عميقة على جدار المسكن الكهفي، قبل أن يظهر شكل الياكشا الطائر أخيرًا.
سأل الثلاثة متحدين: “استدعانا العم تشي؟ ما الأمر؟”
جلس تشين سانغ متقاطع الساقين على وسادة تأمل، يدرس خدوش المخلب بصمت، مفكرًا.
هذه المرة، كان مد الجذر للمد والجزر الروحي قصيرًا بشكل خاص. بعد وقت قصير من مغادرتهم الحصن، شعر تشين سانغ والآخرون أن شيئًا ما كان خطأ، فعادوا بسرعة. ولحسن الحظ، تمكنوا من العودة إلى حصن شوانلو قبل أن ينتهي المد الجذر.
مر ما يقرب من نصف عام، وشفاء الياكشا كان مذهلًا.
هذه المرة، كان مد الجذر للمد والجزر الروحي قصيرًا بشكل خاص. بعد وقت قصير من مغادرتهم الحصن، شعر تشين سانغ والآخرون أن شيئًا ما كان خطأ، فعادوا بسرعة. ولحسن الحظ، تمكنوا من العودة إلى حصن شوانلو قبل أن ينتهي المد الجذر.
كانت قوة الياكشا الطائر قد تعافت بالفعل إلى مستوى ممارس في مرحلة النواة المزيفة. من هنا فصاعدًا، ستتسارع وتيرة الشفاء. كان من المؤكد تقريبًا أن يشفى بالكامل قبل افتتاح قصر زيوي.
فوجئ تشين سانغ: “هل يغلقون الحصن؟”
تمتم تشين سانغ لنفسه: “من الجيد أنني صقلت زجاجات مغناطيسية يين إضافية. الاستهلاك حقًا فاحش.”
في السماء فوق، اندفع المد والجزر الروحي، الذي كان قويًا بما يكفي لسحقهم إلى غبار في لحظة، موجة تلو موجة، يضرب بلا نهاية ضد الحاجز. ومع ذلك، بدا ضعيفًا وباهتًا في مواجهة ذلك الدرع غير المرئي.
ثم استعاد الياكشا الطائر وخزنه داخل حقيبة الدمى الجثثية. أخرج قلادة يشم، فتح المسكن الكهفي، وتجول بهدوء نحو مزاد قادم.
بعد مزيد من المناقشة، افترق الاثنان لإجراء الاستعدادات النهائية.
مع تجمع عدد لا يحصى من الخبراء الآن في حصن شوانلو، لم يفوت تشين سانغ الفرصة. كان قد حضر بالفعل عدة مزادات، على أمل أن يصادف الكافور الدائم، أو صخور الجنة، أو عشب توجيه الروح.
كانت هذه السحابة السوداء في الحقيقة قطعة أثرية محرمة خاصة، قادرة على تثبيت الطاقة الروحية. بفضلها، يمكنهم خوض القتال دون أن يعوقهم التقلب الفوضوي للطاقة الروحية في البيئة.
للأسف، لم تظهر المواد الروحية الأولى أبدًا، وبالنسبة لعشب توجيه الروح، كلما ظهر، كان يُرسل مباشرة إلى أراضي الممارسين الشيطانيين.
فوجئ تشين سانغ: “هل يغلقون الحصن؟”
حتى الآن، لم يكتسب تشين سانغ شيئًا على الإطلاق.
ومع ذلك، قيل إن هذا النوع من القطع الأثرية له قوة محدودة، ويمكن أن يعمل فقط خلال مد الجذر للمد والجزر الروحي.
هذه المرة لم تكن مختلفة. عندما انتهى المزاد، غادر المكان بخيبة أمل واضحة، فقط ليجد رمز حرس شوانلو الخاص به يومض عند خصره. دون تردد، طار مباشرة نحو جبل جونبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الذي خلق هذا الحاجز؟
قال تشيو موباي: “الأخ تشين.”
كان تشين سانغ صياد وحوش سحابة ماهر. بمساعدته، أكمل الفريق مهمته بسرعة وعاد إلى حصن شوانلو.
كان تشيو موباي قد جمع فريقه بالفعل. “قد تكون هذه فرصتنا الأخيرة لمغادرة الحصن قبل أن ينتهي المد والجزر الروحي. ظننت أنك لا تريد أن تفوتها، لذلك أخذت على عاتقي استدعاؤك هنا.”
فوجئ تشين سانغ، ثم جمع يديه بإجلال: “شكرًا جزيلاً، الأخ تشيو.”
فوجئ تشين سانغ: “هل يغلقون الحصن؟”
في الطريق، راجع تشين سانغ عقليًا محادثته السابقة مع تشيو موباي.
أومأ تشيو موباي: “إلى حد ما. المد والجزر الروحي على وشك أن يصل إلى ذروته. يقال إن هذا قد يكون التراجع الأخير. بعد هذا، إذا خرجنا مرة أخرى، سيكون الطريق طريقًا إلى الموت. على الأرجح، سنغلق الحصن ونصمد حتى يمر.”
فوجئ تشين سانغ: “هل يغلقون الحصن؟”
“الحمد لله أنني جئت مبكرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يعودوا بالداخل حتى ناداهم شخص ما. اتبعوا الصوت، فوجدوا أنه كان زان يي، التلميذ المباشر لتشي يوتاو.
ابتهج تشين سانغ بصمت، ثم سأل: “قصر زيوي على وشك أن يظهر، أليس كذلك؟ إذا كنا نغلق الحصن الآن، هل وصل الأساتذة الكبار بالفعل؟”
ثم استعاد الياكشا الطائر وخزنه داخل حقيبة الدمى الجثثية. أخرج قلادة يشم، فتح المسكن الكهفي، وتجول بهدوء نحو مزاد قادم.
هز تشيو موباي رأسه: “أنا لا أعرف أيضًا.” ثم أعطى الأمر بالتحرك على الفور.
مقارنة بالحاجز الأصلي، حتى المصفوفات الروحية الواقية التي بُنيت بشق الأنفس على مر عدد لا يحصى من السنوات من قبل العديد من خبراء الرضيع الروحي في حصن شوانلو بدت باهتة وغير مهمة.
عندما فتحت بوابات المدينة وخرجوا من الحصن، نظر تشين سانغ إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشيو موباي رأسه: “أنا لا أعرف أيضًا.” ثم أعطى الأمر بالتحرك على الفور.
على جانبي حصن شوانلو وفي السماء العالية، وقف حاجز شاسع، يبدو رقيقًا. كان بالكاد محسوسًا، ومع ذلك يحجب المد والجزر الروحي بحزم، ويحمي عددًا لا يحصى من الأرواح خلفه.
…
في السماء فوق، اندفع المد والجزر الروحي، الذي كان قويًا بما يكفي لسحقهم إلى غبار في لحظة، موجة تلو موجة، يضرب بلا نهاية ضد الحاجز. ومع ذلك، بدا ضعيفًا وباهتًا في مواجهة ذلك الدرع غير المرئي.
تردد تشين سانغ قليلاً، ثم أومأ ببطء.
مقارنة بالحاجز الأصلي، حتى المصفوفات الروحية الواقية التي بُنيت بشق الأنفس على مر عدد لا يحصى من السنوات من قبل العديد من خبراء الرضيع الروحي في حصن شوانلو بدت باهتة وغير مهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يعودوا بالداخل حتى ناداهم شخص ما. اتبعوا الصوت، فوجدوا أنه كان زان يي، التلميذ المباشر لتشي يوتاو.
من الذي خلق هذا الحاجز؟
مقارنة بالحاجز الأصلي، حتى المصفوفات الروحية الواقية التي بُنيت بشق الأنفس على مر عدد لا يحصى من السنوات من قبل العديد من خبراء الرضيع الروحي في حصن شوانلو بدت باهتة وغير مهمة.
متى تم وضعه؟
…
لاحظ تشيو موباي نظرة تشين سانغ، فتنهد بمشاعر: “يمكن للمرء أن يتخيل فقط أن شخصًا في العصر القديم أقام هذا الحاجز بحركة واحدة من يده — قويًا بما يكفي لصد المد الروحي بسهولة وحماية جميع الكائنات الحية. تلك العظمة… إنها حقًا تثير القلب. أتساءل إن كان بيننا في هذا العصر من سيصل يومًا إلى مثل هذا المدى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشيو موباي قد جمع فريقه بالفعل. “قد تكون هذه فرصتنا الأخيرة لمغادرة الحصن قبل أن ينتهي المد والجزر الروحي. ظننت أنك لا تريد أن تفوتها، لذلك أخذت على عاتقي استدعاؤك هنا.”
تردد تشين سانغ قليلاً، ثم أومأ ببطء.
كان لدى حصن شوانلو خبراء في مرحلة تكوين النواة يتولون مسح مناطق واسعة من وحوش السحابة. أما دور حراس شوانلو، فكان ببساطة سد الفجوات أو نقل المعلومات. كان الخطر ضئيلاً، على الرغم من أن الحوادث قد تحدث، كما في حالة وفاة يو يانغزي المؤسفة.
هذه المرة، كان مد الجذر للمد والجزر الروحي قصيرًا بشكل خاص. بعد وقت قصير من مغادرتهم الحصن، شعر تشين سانغ والآخرون أن شيئًا ما كان خطأ، فعادوا بسرعة. ولحسن الحظ، تمكنوا من العودة إلى حصن شوانلو قبل أن ينتهي المد الجذر.
“الحمد لله أنني جئت مبكرًا!”
ولكن لم يعودوا بالداخل حتى ناداهم شخص ما. اتبعوا الصوت، فوجدوا أنه كان زان يي، التلميذ المباشر لتشي يوتاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشين سانغ رأسه: “كل شيء في وقته المناسب.”
سألوا بقلق: “الأخ زان، ما الأمر؟ لماذا تستدعينا بهذه العجلة؟”
تمتم تشين سانغ لنفسه: “من الجيد أنني صقلت زجاجات مغناطيسية يين إضافية. الاستهلاك حقًا فاحش.”
رؤية زان يي يبدو قلقًا، اقتربوا بسرعة وسألوا.
رؤية زان يي يبدو قلقًا، اقتربوا بسرعة وسألوا.
زان يي، الآن ممارس في مرحلة النواة المزيفة والتلميذ المباشر لتشي يوتاو، لم يظهر أي غطرسة. بعد تقديم تحية محترمة، قال: “الإخوة الكبار، قام المعلم للتو بإرسال أمر بجمع جميع ممارسي مرحلة بناء الأساس المتأخرة من طائفتنا الموجودين حاليًا في حصن شوانلو. لم أتمكن من العثور عليكم سابقًا، وعلمت للتو أنكم قد خرجتم.”
كان معظم حاملي تعويذة زيوي السرية من ممارسي مرحلة تكوين النواة. أما هما، فما زالا في مرحلة النواة المزيفة، وسيبرزان بالتأكيد. إذا جذبا انتباه دونغيانغ بو، كان من الصعب القول ما إذا كان ذلك سيكون نعمة أم نقمة.
سأل الثلاثة متحدين: “استدعانا العم تشي؟ ما الأمر؟”
حثهم زان يي: “أنتم آخرهم. فقط تعالوا وانظروا.”
ومع ذلك، قيل إن هذا النوع من القطع الأثرية له قوة محدودة، ويمكن أن يعمل فقط خلال مد الجذر للمد والجزر الروحي.
لم يجرؤ تشين سانغ والآخرون على التأخير. اختاروا على الفور اثنين من تلاميذ بناء الأساس المتأخرة الآخرين من الفريق وتبعوا زان يي في عجلة.
كان تشي يوتاو جالسًا على جانب القاعة، ليس على المقعد الرئيسي.
أسرعوا على طول الطريق ودخلوا مقر إقامة تشي يوتاو. بينما دخلوا القاعة، ألقى تشين سانغ نظرة سريعة حول الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشيو موباي بوضوح مهتمًا بتشين سانغ، ودار بينهما حديث ودي.
رصد عينيه على الفور.
…
كان تشي يوتاو جالسًا على جانب القاعة، ليس على المقعد الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشيو موباي قد جمع فريقه بالفعل. “قد تكون هذه فرصتنا الأخيرة لمغادرة الحصن قبل أن ينتهي المد والجزر الروحي. ظننت أنك لا تريد أن تفوتها، لذلك أخذت على عاتقي استدعاؤك هنا.”
أما المقعد الرئيسي، فقد احتلته امرأة ترتدي عباءة.
تبع تشين سانغ الفريق إلى السحابة السوداء وسلم التحية على حراس شوانلو تحت قيادة تشيو موباي، معظمهم من تلاميذ قصر شانغوان للهدوء وجبل شاوهوا. بعد تبادل التحيات، قبل تشين سانغ الأوامر بشكل طبيعي وانضم إلى العملية.
(نهاية الفصل)
لاحظ تشيو موباي نظرة تشين سانغ، فتنهد بمشاعر: “يمكن للمرء أن يتخيل فقط أن شخصًا في العصر القديم أقام هذا الحاجز بحركة واحدة من يده — قويًا بما يكفي لصد المد الروحي بسهولة وحماية جميع الكائنات الحية. تلك العظمة… إنها حقًا تثير القلب. أتساءل إن كان بيننا في هذا العصر من سيصل يومًا إلى مثل هذا المدى.”
عندما فتحت بوابات المدينة وخرجوا من الحصن، نظر تشين سانغ إلى الوراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات