الفصل 477: التجربة
بتذكره تحذير الجدة جينغ، تراجع تشين سانغ ببطء وهدأ تدريجيًا. بمجرد أن صفى ذهنه، لم يستطع إلا أن يطلق ضحكة ساخرة من نفسه.
في الواقع، حتى وجود ذلك الشريك لـ تشينغزهو لم يُكشف إلا بعد انشقاقه عن طائفته وإكماله انتقامه.
ستساعده هذه الحبوب الروحية على الوصول إلى مرحلة النواة المزيفة بسرعة أكبر. كان تشين سانغ سعيدًا جدًا بينما أخرجهم ونقلهم إلى قوارير يشم جديدة.
حدّق تشين سانغ بشغف في البلورة، محسسًا بالارتباط بينها وبين الأعمدة الحجرية تحت قدميه والمنصة نفسها.
(نهاية الفصل)
لا شك في ذلك. هذه البلورة كانت المفتاح.
حدّق تشين سانغ بشغف في البلورة، محسسًا بالارتباط بينها وبين الأعمدة الحجرية تحت قدميه والمنصة نفسها.
بدونها، لا يمكن فتح البوابة. وبدون البوابة، لا يوجد طريق لدخول قمة تشي تيان!
كان هناك شق واحد مرئي فقط، لكن الفراغ المحيط كله كان فوضويًا، الهالة الكئيبة والضبابية بداخله تحمل تذبذبات خفية لكن غير مستقرة.
ومض ضوء في عيني تشين سانغ. قفز عن المنصة وأسرع إلى مخرج القاعة الكبيرة، لكنه توقف فجأة، تحوّل تعبيره إلى الجدية بينما لم يجرؤ على اتخاذ خطوة أخرى.
المحتوى كان متقدمًا للغاية ولم يمكن استيعابه بالكامل في وقت قصير. في الوقت الحالي، يمكن لتشين سانغ فقط حفظه بشكل تقريبي، استيعابه كله دفعة واحدة.
خارج القاعة، امتد شق مكاني عبر السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر نفسه ينطبق على القطع الأثرية.
كان هناك شق واحد مرئي فقط، لكن الفراغ المحيط كله كان فوضويًا، الهالة الكئيبة والضبابية بداخله تحمل تذبذبات خفية لكن غير مستقرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزال تشين سانغ حقيبة بذور الخردل من جسد الشاب وفتحها، وأخرج كل ما بداخلها.
تقييد تطويره حاليًا في مرحلة تنقية الطاقة. لم يجرؤ على التسرع بتهور.
مع هذا الفكر في الاعتبار، ترك تشين سانغ مخاوفه. ألقى نظرة على البلورة، عدّ الوقت ذهنيًا، ثم حوّل نظره نحو الشاب الوسيم.
بتذكره تحذير الجدة جينغ، تراجع تشين سانغ ببطء وهدأ تدريجيًا. بمجرد أن صفى ذهنه، لم يستطع إلا أن يطلق ضحكة ساخرة من نفسه.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يكّرر فيها جثة حية – كانت تقنيته بالفعل عالية الكفاءة. لكن لم يستغرق وقتًا طويلاً ليدرك أن مرحلة النواة المزيفة كانت مختلفة جدًا عن مرحلة بناء الأساس المتأخرة.
لم يكن هناك حاجة لأن يبالغ في التفكير في المقام الأول.
استمرت طاقة الأرض الشريرة في الهياج في كل الاتجاهات.
بغض النظر عن نوع العلاقة بين الجدة جينغ وتشينغزهو، لم يكن لها أي علاقة به.
…
كل ما يحتاج إلى معرفته هو هذا. كلما كانت الجدة جينغ أقرب إلى تشينغزهو، كلما أصبحت معلوماتها أكثر موثوقية. وهذا، بالنسبة له، شيء جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى البقايا كانت بهذه الجودة العالية. لا بد أنه كان ذا صلات جيدة للغاية!
بما أن الجدة جينغ غير راغبة في طرح الأمر بنفسها، سيكون من غير الحكمة له أن يحفر أعمق. إذا لامس عن طريق الخطأ موضوعًا محظورًا، قد يجعل الأمور أسوأ فقط وينتهي به الأمر إلى إغضابها.
استمرت طاقة الأرض الشريرة في الهياج في كل الاتجاهات.
مع هذا الفكر في الاعتبار، ترك تشين سانغ مخاوفه. ألقى نظرة على البلورة، عدّ الوقت ذهنيًا، ثم حوّل نظره نحو الشاب الوسيم.
بما أن الجدة جينغ غير راغبة في طرح الأمر بنفسها، سيكون من غير الحكمة له أن يحفر أعمق. إذا لامس عن طريق الخطأ موضوعًا محظورًا، قد يجعل الأمور أسوأ فقط وينتهي به الأمر إلى إغضابها.
أزال تشين سانغ حقيبة بذور الخردل من جسد الشاب وفتحها، وأخرج كل ما بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء في عيني تشين سانغ. قفز عن المنصة وأسرع إلى مخرج القاعة الكبيرة، لكنه توقف فجأة، تحوّل تعبيره إلى الجدية بينما لم يجرؤ على اتخاذ خطوة أخرى.
لحظة، امتلأت القاعة بأكملها بتوهج ساطع، كاد يعمي تشين سانغ ببريق الكنوز.
دفع كل العناصر جانبًا، مجمعًا إياهم مع “القمامة”، ثم حوّل نظره إلى مجموعة قوارير اليشم وبدأ في فحصها بعناية.
مجرد الأحجار الروحية وحدها تجاوزت بسهولة عشرة آلاف. لم يكترث تشين سانغ بالعد وجمعهم جميعًا في حقيبته الخاصة، دافعًا القمامة الأقل قيمة إلى الجانب.
أما بالنسبة لمجموعتي القطع الأثرية المحرمة، فكانتا خارج السؤال تمامًا. كان من الواضح أنهما صُقلا بمجهود شاق من قبل ممارسين كبار في طائفة يوان شين.
ما تبقى كان حبوب الروح، القطع الأثرية، التعاويذ النجمية، ومجموعتان من القطع الأثرية المحرمة القوية جدًا.
لحسن الحظ، احتوت بعض القوارير على حبوب روحية لتغذية وتعزيز الأساس. فعالية أحد القوارير كانت على قدم المساواة مع حبة لي لونغ، على الأرجح شيء كان الشاب قد استهلك نصفه.
كان الشاب الوسيم قد استخدم بالفعل تعويذة نجمية واحدة خلال المعركة، ومع ذلك بقي اثنتان في الحقيبة. كلاهما كانا معقدين بشكل غير عادي وعلى الأرجح موروثين من طائفة يوان شين. لم يجرؤ تشين سانغ على الاحتفاظ بهم؛ خطط لتدميرهم بمجرد وصوله إلى قمة تشي تيان.
على الرغم من أنه بذل قصارى جهده لتحقيق الاستقرار في العملية، كان كل ذلك دون جدوى. كانت النتيجة انفجارًا.
الأمر نفسه ينطبق على القطع الأثرية.
بجانب الحبوب، العنصر الذي لفت انتباهه أكثر كان شريحة يشم بعنوان “سجلات مجزأة لصف تاي شوان”. احتوت على عدة تشكيلات روحية. مجرد نظرة سريعة كانت كافية لتشين سانغ ليشعر بحرفيتها الرائعة.
كان ينوي اتباع نصيحة الجدة جينغ بحذافيرها، عدم أخذ أي شيء سواء كان جيدًا أو سيئًا. أفضل العناصر دُمّرت بالفعل في القتال السابق، والباقي لم يكن استثنائيًا بما يكفي لإغرائه.
انفجار!
بسيفه الأبنوسي وراية يان لوه العشرة اتجاهات في يده، حتى القطع الأثرية عالية الجودة فشلت في إثارة إعجابه.
كان هناك شق واحد مرئي فقط، لكن الفراغ المحيط كله كان فوضويًا، الهالة الكئيبة والضبابية بداخله تحمل تذبذبات خفية لكن غير مستقرة.
أما بالنسبة لمجموعتي القطع الأثرية المحرمة، فكانتا خارج السؤال تمامًا. كان من الواضح أنهما صُقلا بمجهود شاق من قبل ممارسين كبار في طائفة يوان شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزال تشين سانغ حقيبة بذور الخردل من جسد الشاب وفتحها، وأخرج كل ما بداخلها.
إذا كان تلميذًا عاديًا في طائفة يوان شين، لكان تشين سانغ قد جمع كل شيء دون تردد، لكن هوية هذا الشاب كانت أي شيء إلا عادية. كان مرتبطًا أيضًا بشيخين من الطائفة. الأمر كان خطيرًا جدًا؛ الحذر الشديد كان أكثر من مبرر.
اندفعت موجة من طاقة الأرض الشريرة للخارج، بينما تمزق لحم ودم الشاب على الفور. لم يسمع حتى أنين واحد يهرب من شفتيه. انتهت حياته في تلك اللحظة بالذات، جثته محطمة تمامًا.
حتى مجتمعة، القيمة الإجمالية لهذه الغنائم لم تساوي تعويذة شو تيان الرعدية الواحدة. لم يشعر تشين سانغ بالكثير من الأسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت.
دفع كل العناصر جانبًا، مجمعًا إياهم مع “القمامة”، ثم حوّل نظره إلى مجموعة قوارير اليشم وبدأ في فحصها بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت.
لخيبة أمله، لم تكن أي من الحبوب مخصصة للمساعدة في تشكيل النواة.
بدونها، لا يمكن فتح البوابة. وبدون البوابة، لا يوجد طريق لدخول قمة تشي تيان!
وهو ما كان منطقيًا. كان الشاب نفسه في مرحلة النواة المزيفة. إذا كان لديه أي من هذه الحبوب، لكان استخدمها منذ وقت طويل. لماذا يتركها لشخص آخر؟
كان تشين سانغ مندهشًا داخليًا. لقمع حتى الفضاء المحطم، كم كانت قوته في ذروة كامل قوته؟
لحسن الحظ، احتوت بعض القوارير على حبوب روحية لتغذية وتعزيز الأساس. فعالية أحد القوارير كانت على قدم المساواة مع حبة لي لونغ، على الأرجح شيء كان الشاب قد استهلك نصفه.
لحظة، امتلأت القاعة بأكملها بتوهج ساطع، كاد يعمي تشين سانغ ببريق الكنوز.
حتى البقايا كانت بهذه الجودة العالية. لا بد أنه كان ذا صلات جيدة للغاية!
…
ستساعده هذه الحبوب الروحية على الوصول إلى مرحلة النواة المزيفة بسرعة أكبر. كان تشين سانغ سعيدًا جدًا بينما أخرجهم ونقلهم إلى قوارير يشم جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت.
أما الحبوب الأخرى، معظمها كانت تستخدم للشفاء والتعافي. لم يتردد تشين سانغ وابتلعهم جميعًا على الفور.
حدّق تشين سانغ بشغف في البلورة، محسسًا بالارتباط بينها وبين الأعمدة الحجرية تحت قدميه والمنصة نفسها.
بجانب الحبوب، العنصر الذي لفت انتباهه أكثر كان شريحة يشم بعنوان “سجلات مجزأة لصف تاي شوان”. احتوت على عدة تشكيلات روحية. مجرد نظرة سريعة كانت كافية لتشين سانغ ليشعر بحرفيتها الرائعة.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يكّرر فيها جثة حية – كانت تقنيته بالفعل عالية الكفاءة. لكن لم يستغرق وقتًا طويلاً ليدرك أن مرحلة النواة المزيفة كانت مختلفة جدًا عن مرحلة بناء الأساس المتأخرة.
المحتوى كان متقدمًا للغاية ولم يمكن استيعابه بالكامل في وقت قصير. في الوقت الحالي، يمكن لتشين سانغ فقط حفظه بشكل تقريبي، استيعابه كله دفعة واحدة.
وهو ما كان منطقيًا. كان الشاب نفسه في مرحلة النواة المزيفة. إذا كان لديه أي من هذه الحبوب، لكان استخدمها منذ وقت طويل. لماذا يتركها لشخص آخر؟
بعد فرز كل شيء، التفت تشين سانغ بهدوء لفحص الشاب فاقد الوعي. هذا كان ثاني خبير في مرحلة النواة المزيفة يأسره حيًا، بعد يو هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباب على المنصة الحجرية فتح ببطء، كاشفًا مشهد الفوضى المكانية المألوف. دون تردد لحظة، أمسك تشين سانغ بالشاب الوسيم وقفز إلى البوابة.
من وجهة نظره، بين كل الغنائم، قيمة الشاب لم تكن أقل من تعويذة شو تيان الرعدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباب على المنصة الحجرية فتح ببطء، كاشفًا مشهد الفوضى المكانية المألوف. دون تردد لحظة، أمسك تشين سانغ بالشاب الوسيم وقفز إلى البوابة.
تكرير جثة حية كانت عملية صعبة مع معدل نجاح منخفض. لم يستطع تشين سانغ ضمان نتيجة سلسة عند محاولته ذلك على يو هوا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من وجهة نظره، بين كل الغنائم، قيمة الشاب لم تكن أقل من تعويذة شو تيان الرعدية.
بما أنه لم يستطع إخراج هذا الشاب معه، سيكون الموضوع الممارسة المثالي.
الفصل 477: التجربة
لم يستيقظ الشاب بعد.
فعّل تشين سانغ البلورة باستخدام الطريقة التي علمته إياها الجدة جينغ.
أخرج تشين سانغ تعويذة الجثة السماوية وبعد بعض الجهد، حقنها في فضاء الروح الأولية للشاب، قمع وعيه الروحي بالكامل، ثم توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى البقايا كانت بهذه الجودة العالية. لا بد أنه كان ذا صلات جيدة للغاية!
كان تطويره مقيدًا حاليًا في مرحلة تنقية الطاقة. لم يستطع إطلاق قوته الكاملة، وسيكون له تأثير كبير على عملية تكرير الجثة.
دفع كل العناصر جانبًا، مجمعًا إياهم مع “القمامة”، ثم حوّل نظره إلى مجموعة قوارير اليشم وبدأ في فحصها بعناية.
واقفًا فوق المنصة الحجرية، انتظر تشين سانغ في صمت.
لم يستيقظ الشاب بعد.
أخيرًا، مرت خمس عشرة دقيقة.
لحسن الحظ، احتوت بعض القوارير على حبوب روحية لتغذية وتعزيز الأساس. فعالية أحد القوارير كانت على قدم المساواة مع حبة لي لونغ، على الأرجح شيء كان الشاب قد استهلك نصفه.
فعّل تشين سانغ البلورة باستخدام الطريقة التي علمته إياها الجدة جينغ.
كان الشاب الوسيم قد استخدم بالفعل تعويذة نجمية واحدة خلال المعركة، ومع ذلك بقي اثنتان في الحقيبة. كلاهما كانا معقدين بشكل غير عادي وعلى الأرجح موروثين من طائفة يوان شين. لم يجرؤ تشين سانغ على الاحتفاظ بهم؛ خطط لتدميرهم بمجرد وصوله إلى قمة تشي تيان.
الباب على المنصة الحجرية فتح ببطء، كاشفًا مشهد الفوضى المكانية المألوف. دون تردد لحظة، أمسك تشين سانغ بالشاب الوسيم وقفز إلى البوابة.
إذا كان تلميذًا عاديًا في طائفة يوان شين، لكان تشين سانغ قد جمع كل شيء دون تردد، لكن هوية هذا الشاب كانت أي شيء إلا عادية. كان مرتبطًا أيضًا بشيخين من الطائفة. الأمر كان خطيرًا جدًا؛ الحذر الشديد كان أكثر من مبرر.
ضربة أخرى من الدوار أصابته، العالم يدور حوله بجنون. ثم، بعد قليل، لامست قدماه الأرض الصلبة مرة أخرى.
فعّل تشين سانغ البلورة باستخدام الطريقة التي علمته إياها الجدة جينغ.
أطلق نفسًا صامتًا من الارتياح وفتح عينيه بسرعة، فقط ليجد أن الساحة قد تغيرت بشكل لا يمكن التعرف عليه. تحللت الأعمدة الحجرية جميعها إلى رماد ناعم، والألواح الحجرية الضخمة تحطمت إلى قطع متعددة، مغطاة بشبكة من الشقوق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من وجهة نظره، بين كل الغنائم، قيمة الشاب لم تكن أقل من تعويذة شو تيان الرعدية.
لحسن الحظ، لم تتحول الأحجار تمامًا إلى أنقاض. لا يزال يمكن تمييز الشكل الأصلي للساحة بشكل خافت.
بسيفه الأبنوسي وراية يان لوه العشرة اتجاهات في يده، حتى القطع الأثرية عالية الجودة فشلت في إثارة إعجابه.
استقر الفراغ حوله. الظلام المبتلع الذي كان يهدد بابتلاع كل شيء قد اختفى تمامًا، لم يبق أي أثر. عاد الفضاء إلى طبيعته.
وضع الشاب الوسيم مسطحًا على الأرض، ثم مد يده لتتبع عدة نقاط في الهواء فوق الجسد، مشكلًا مجموعة كاملة من الحواجز. بمجرد وضع الحواجز، أمسك بقطعة من الذهب الأزرق الشبحي…
يا لها من تشكيل قوي بشكل لا يصدق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج تشين سانغ تعويذة الجثة السماوية وبعد بعض الجهد، حقنها في فضاء الروح الأولية للشاب، قمع وعيه الروحي بالكامل، ثم توقف.
كان تشين سانغ مندهشًا داخليًا. لقمع حتى الفضاء المحطم، كم كانت قوته في ذروة كامل قوته؟
بدونها، لا يمكن فتح البوابة. وبدون البوابة، لا يوجد طريق لدخول قمة تشي تيان!
لم يكن هناك وقت ليضيعه. بعد مسح محيطه والتأكد من عدم وجود شيء غير طبيعي، بدأ تشين سانغ على الفور عملية تكرير الجثة.
بسيفه الأبنوسي وراية يان لوه العشرة اتجاهات في يده، حتى القطع الأثرية عالية الجودة فشلت في إثارة إعجابه.
كان قد أعد بالفعل كميات وفيرة من المواد اليينية من العناصر الخمسة. زجاجات المغناطيس الييني الصغير لا تزال تحتفظ بكمية كبيرة من طاقة الأرض الشريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك حاجة لأن يبالغ في التفكير في المقام الأول.
وضع الشاب الوسيم مسطحًا على الأرض، ثم مد يده لتتبع عدة نقاط في الهواء فوق الجسد، مشكلًا مجموعة كاملة من الحواجز. بمجرد وضع الحواجز، أمسك بقطعة من الذهب الأزرق الشبحي…
فعّل تشين سانغ البلورة باستخدام الطريقة التي علمته إياها الجدة جينغ.
مر الوقت.
أما الحبوب الأخرى، معظمها كانت تستخدم للشفاء والتعافي. لم يتردد تشين سانغ وابتلعهم جميعًا على الفور.
حدّق تشين سانغ دون رمش في الشاب، ينفذ كل خطوة بدقة متناهية، مراقبًا كل تغير دقيق عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من تشكيل قوي بشكل لا يصدق!
لم تكن هذه المرة الأولى التي يكّرر فيها جثة حية – كانت تقنيته بالفعل عالية الكفاءة. لكن لم يستغرق وقتًا طويلاً ليدرك أن مرحلة النواة المزيفة كانت مختلفة جدًا عن مرحلة بناء الأساس المتأخرة.
لحسن الحظ، احتوت بعض القوارير على حبوب روحية لتغذية وتعزيز الأساس. فعالية أحد القوارير كانت على قدم المساواة مع حبة لي لونغ، على الأرجح شيء كان الشاب قد استهلك نصفه.
…
خارج القاعة، امتد شق مكاني عبر السماء.
انفجار!
تكرير جثة حية كانت عملية صعبة مع معدل نجاح منخفض. لم يستطع تشين سانغ ضمان نتيجة سلسة عند محاولته ذلك على يو هوا.
فجأة، انفجار مكتوم انبثق من دانتيان الشاب، تبعه تفجير عنيف.
كما توقع، فشل التكرير.
اندفعت موجة من طاقة الأرض الشريرة للخارج، بينما تمزق لحم ودم الشاب على الفور. لم يسمع حتى أنين واحد يهرب من شفتيه. انتهت حياته في تلك اللحظة بالذات، جثته محطمة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء في عيني تشين سانغ. قفز عن المنصة وأسرع إلى مخرج القاعة الكبيرة، لكنه توقف فجأة، تحوّل تعبيره إلى الجدية بينما لم يجرؤ على اتخاذ خطوة أخرى.
استمرت طاقة الأرض الشريرة في الهياج في كل الاتجاهات.
أطلق نفسًا صامتًا من الارتياح وفتح عينيه بسرعة، فقط ليجد أن الساحة قد تغيرت بشكل لا يمكن التعرف عليه. تحللت الأعمدة الحجرية جميعها إلى رماد ناعم، والألواح الحجرية الضخمة تحطمت إلى قطع متعددة، مغطاة بشبكة من الشقوق.
تجنب تشين سانغ برشاقة ملحوظة، على الرغم من أن تعبيره أصبح قاتمًا بشكل ملحوظ.
إذا كان هو نفسه في مرحلة النواة المزيفة، لكان سيطرته على العملية أكبر بكثير، وكان على الأرجح قادرًا على قمع رد الفعل.
كما توقع، فشل التكرير.
بتذكره تحذير الجدة جينغ، تراجع تشين سانغ ببطء وهدأ تدريجيًا. بمجرد أن صفى ذهنه، لم يستطع إلا أن يطلق ضحكة ساخرة من نفسه.
ما أدهشه، مع ذلك، هو مدى سرعة الفشل. كان قد حقن للتو تيارًا واحدًا من طاقة الأرض الشريرة في جسد الشاب، وبينما كان يحاول حقن الثانية، اندلع رد فعل عنيف.
حدّق تشين سانغ بشغف في البلورة، محسسًا بالارتباط بينها وبين الأعمدة الحجرية تحت قدميه والمنصة نفسها.
على الرغم من أنه بذل قصارى جهده لتحقيق الاستقرار في العملية، كان كل ذلك دون جدوى. كانت النتيجة انفجارًا.
فعّل تشين سانغ البلورة باستخدام الطريقة التي علمته إياها الجدة جينغ.
بمراجعة العملية بأكملها في ذهنه، استنتج تشين سانغ أن السبب الرئيسي للفشل كان عدم كفاية تطويره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر نفسه ينطبق على القطع الأثرية.
إذا كان هو نفسه في مرحلة النواة المزيفة، لكان سيطرته على العملية أكبر بكثير، وكان على الأرجح قادرًا على قمع رد الفعل.
على الرغم من أنه بذل قصارى جهده لتحقيق الاستقرار في العملية، كان كل ذلك دون جدوى. كانت النتيجة انفجارًا.
(نهاية الفصل)
اندفعت موجة من طاقة الأرض الشريرة للخارج، بينما تمزق لحم ودم الشاب على الفور. لم يسمع حتى أنين واحد يهرب من شفتيه. انتهت حياته في تلك اللحظة بالذات، جثته محطمة تمامًا.
(نهاية الفصل)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
