الفصل 475: مكان فن التطوير
مات؟
لم يُسجل سوى حالة واحدة لشخص نجح في الوصول إلى مرحلة تشكيل النواة من خلال هذا الفن.
تشينغ جو.
هزت الجدة جينغ رأسها. “جسده لا يزال داخل قصر تسي وي، في مكان محمي بعدة حواجز، لا يمكن للغرباء الوصول إليه.”
“بالتأكيد سمعت به. اسمه كان تشينغ جو. كان مشهورًا جدًا في جبل شاوهوا. حتى أن البعض أطلق عليه اسم شيطان السيف،” قالت الجدة جينغ.
بالنظر إلى أن هذا الفن مرتبط بقصر تسي وي القديم، فلا عجب أن قدراته كانت قوية جدًا. لو لم يتم تقليصه إلى جزء غير قابل للاستخدام، لكان الممارسون في جميع أنحاء منطقة البرد الصغير قد تنافسوا عليه بشراسة. لم يكن جبل شاوهوا ليتمكن من الاحتفاظ به على الإطلاق.
إذن فهو حقًا هو.
كيف لا يعجب المرء بمثل هذا الشخص؟
عندما ذكرت الجدة جينغ الشخص الذي ابتكر فنًا خاصًا به، فكر تشين سانغ على الفور في المعلم تشينغ جو.
فقط أولئك الذين طوروا “تغذية السيف بالروح البدائية” يمكنهم فهم مدى استثنائية تشينغ جو حقًا.
في السابق، في مسكن كهف الأخوات لو، اكتشف تشين سانغ ندوب سيف تركها تشينغ جو. في ذلك الوقت، كان قد خمن بالفعل أن تشينغ جو واصل طريق القتل، إما بالحصول على النصف الثاني من “تغذية السيف بالروح البدائية” أو بابتكار تكملة بنفسه.
كان لونغ تشيان الزعيم السابق لطائفة يوانشن – ممارس الرضيع الروحي الحقيقي الشهير.
سواء في الطائفة، أو لاحقًا في حصن شوانلو، في ساحة المعركة القديمة، أو خلال السنوات الثلاث التي قضاها في مياه جزيرة الفوضى، لم يتوقف تشين سانغ أبدًا عن التحقيق في آثار تشينغ جو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مواجهة قوة الرضيع الروحي وجهاً لوجه – لم يكن متغطرسًا إلى هذا الحد.
لكنه لم يعثر على أي شيء.
سواء في الطائفة، أو لاحقًا في حصن شوانلو، في ساحة المعركة القديمة، أو خلال السنوات الثلاث التي قضاها في مياه جزيرة الفوضى، لم يتوقف تشين سانغ أبدًا عن التحقيق في آثار تشينغ جو.
“بعد اختفاء المعلم تشينغ جو، فقدت الطائفة أيضًا كل اتصال به. كان هناك إشاعة غامضة مرة واحدة، من ساحة المعركة القديمة. لقد بحثت عنه لسنوات عديدة، لكنني لم أعثر على أي أثر… هل قابلتِ تشينغ جو من قبل؟”
لم يُسجل سوى حالة واحدة لشخص نجح في الوصول إلى مرحلة تشكيل النواة من خلال هذا الفن.
صاغ تشين سانغ سؤاله بعناية وسأل الجدة جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر يتعلق بقصر تسي وي، فمن المنطقي.
“لم يكن بإمكانك العثور عليه،” قالت الجدة جينغ ببرود، تعابير وجهها غير قابلة للقراءة. “لأنه مات في قصر تسي وي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط بصمت في قصر تسي وي، ولم تعرف به إلا الجدة جينغ؟
مات؟
المشاركة في معركة بين خبراء الرضيع الروحي هي انتحار. حتى الآثار الجانبية وحدها يمكن أن تحوله إلى غبار.
ذهل تشين سانغ.
“هل تعرفين مكان دفن رفات المعلم تشينغ جو؟” سأل تشين سانغ. كان ينوي أن يجد الوقت لتقديم احترامه.
تشينغ جو، أسطورة جبل شاوهوا، الموهبة الفريدة التي ألهمت عددًا لا يحصى من التلاميذ، والتي لا تزال أسطورتها عالقة في الطائفة، قد رحل؟
داخل قمة برج الكنز، كانت هناك العديد من الفنون المجزأة مثل تغذية السيف بالروح البدائية، لكل منها أصول غريبة ومتنوعة. ومع ذلك، كان عدد قليل جدًا منها يمكن تطويره بنجاح.
سقط بصمت في قصر تسي وي، ولم تعرف به إلا الجدة جينغ؟
سخرت الجدة جينغ ببرود. “رضيع روحي زائف، هذا كل شيء. عندما كان لونغ يونتين في المرحلة المتأخرة من النواة الذهبية، أصيب بجروح بالغة في قصر تسي وي وترك مع عيب قاتل. قضى معلمه، لونغ تشيان، آخر قوته وحياته لدفعه بصعوبة عبر عنق الزجاجة قبل وفاته. لكن الإصابة الخفية لم تُزل أبدًا. لن يطابق تطويره أبدًا ممارس الرضيع الروحي الحقيقي. على الأكثر، هو أقوى قليلاً من ممارس المرحلة المتأخرة المكتملة من النواة الذهبية، وذلك فقط بسبب تعويذة نجمية أسلاف مرت في طائفته. وإلا، لما كان يختبئ في طائفة يوانشن كل هذا الوقت. لم يجرؤ حتى على المجيء شخصيًا لسرقة أحجار العنصر النجمي. لولا افتتاح قصر تسي وي، لكان لا يزال يختبئ مثل السلحفاة.”
على الرغم من أن تشين سانغ لم يقابل تشينغ جو شخصيًا أبدًا، إلا أنه شعر دائمًا بإعجاب عميق وقرب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن تشين سانغ اشتبه في أنها رأت من خلاله في المرة الأولى التي التقيا فيها، في سوق وينيو.
عند سماع هذا الآن، لم يستطع إلا أن يشعر بوخز من الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط بصمت في قصر تسي وي، ولم تعرف به إلا الجدة جينغ؟
فقط أولئك الذين طوروا “تغذية السيف بالروح البدائية” يمكنهم فهم مدى استثنائية تشينغ جو حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاغ تشين سانغ سؤاله بعناية وسأل الجدة جينغ.
بدون حماية بوذا اليشم، شك تشين سانغ في أنه كان بإمكانه الصمود حتى الآن.
في السابق، في مسكن كهف الأخوات لو، اكتشف تشين سانغ ندوب سيف تركها تشينغ جو. في ذلك الوقت، كان قد خمن بالفعل أن تشينغ جو واصل طريق القتل، إما بالحصول على النصف الثاني من “تغذية السيف بالروح البدائية” أو بابتكار تكملة بنفسه.
ومع ذلك، تحدى تشينغ جو السماء، وقسم روحه البدائية وقاوم طاقة السيف التي تلتهم الروح وتآكل نية القتل بقوة الإرادة فقط. كانت إنجازاته غير مسبوقة ولا مثيل لها، تاركًا الجميع خلفه.
خفض تشين سانغ رأسه، وهدأ أفكاره. بعد صمت قصير، تحدث بصوت ثابت، “بالتأكيد لن تكشفي مكان تشينغ جو وتكملة الفن بدون سبب. لقد سمعت عن قصر تسي وي أيضًا. أخطاره لا تعد ولا تحصى، تكفي لجعل حتى ممارسي النواة الذهبية والرضيع الروحي يتوخون الحذر. إنه بعيد عن متناول شخص مثلي في مرحلة بناء الأساس.”
كيف لا يعجب المرء بمثل هذا الشخص؟
في عيون تشين سانغ، كان تشينغ جو أحد القلائل المؤهلين حقًا لدخول مرحلة الرضيع الروحي.
في عيون تشين سانغ، كان تشينغ جو أحد القلائل المؤهلين حقًا لدخول مرحلة الرضيع الروحي.
والآن، مثل هذا الشخص قد رحل ببساطة؟
والآن، مثل هذا الشخص قد رحل ببساطة؟
داخل قمة برج الكنز، كانت هناك العديد من الفنون المجزأة مثل تغذية السيف بالروح البدائية، لكل منها أصول غريبة ومتنوعة. ومع ذلك، كان عدد قليل جدًا منها يمكن تطويره بنجاح.
قصر تسي وي.
المشاركة في معركة بين خبراء الرضيع الروحي هي انتحار. حتى الآثار الجانبية وحدها يمكن أن تحوله إلى غبار.
إذا كان الأمر يتعلق بقصر تسي وي، فمن المنطقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مواجهة قوة الرضيع الروحي وجهاً لوجه – لم يكن متغطرسًا إلى هذا الحد.
تتحدث الأساطير عن سقوط حتى ممارسي مرحلة الرضيع الروحي داخل قصر تسي وي. موت تشينغ جو هناك لم يكن مفاجئًا، لكنه كان خسارة مفجعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاغ تشين سانغ سؤاله بعناية وسأل الجدة جينغ.
“هل تعرفين مكان دفن رفات المعلم تشينغ جو؟” سأل تشين سانغ. كان ينوي أن يجد الوقت لتقديم احترامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ذكرت الجدة جينغ الشخص الذي ابتكر فنًا خاصًا به، فكر تشين سانغ على الفور في المعلم تشينغ جو.
هزت الجدة جينغ رأسها. “جسده لا يزال داخل قصر تسي وي، في مكان محمي بعدة حواجز، لا يمكن للغرباء الوصول إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ذكرت الجدة جينغ الشخص الذي ابتكر فنًا خاصًا به، فكر تشين سانغ على الفور في المعلم تشينغ جو.
كان تشين سانغ في حيرة. “إذا لم تستعيدي جثة تشينغ جو، فكيف حصلتِ على تكملة الفن؟ هل يمكن أن تكوني أنتِ وتشينغ جو أصدقاء قدامى، وأوكل إليكِ الفن قبل وفاته؟”
سواء في الطائفة، أو لاحقًا في حصن شوانلو، في ساحة المعركة القديمة، أو خلال السنوات الثلاث التي قضاها في مياه جزيرة الفوضى، لم يتوقف تشين سانغ أبدًا عن التحقيق في آثار تشينغ جو.
لم تجب الجدة جينغ على السؤال الثاني. بدلاً من ذلك، قالت، “لم أحصل على التكملة. أعرف فقط أن تشينغ جو تركها حيث مات. هذا المكان لا يمكن دخوله إلا من قام بتطوير فن تغذية السيف بالروح البدائية. إذا كنت تريد الفن التالي، فسيتعين عليك استعادته بنفسك.”
سواء في الطائفة، أو لاحقًا في حصن شوانلو، في ساحة المعركة القديمة، أو خلال السنوات الثلاث التي قضاها في مياه جزيرة الفوضى، لم يتوقف تشين سانغ أبدًا عن التحقيق في آثار تشينغ جو.
“استرجاعه بنفسي من قصر تسي وي…”
كيف لا يعجب المرء بمثل هذا الشخص؟
تغير تعبير تشين سانغ. ضربه إدراك مفاجئ، وسأل في صدمة، “فقط أولئك الذين طوروا تغذية السيف بالروح البدائية يمكنهم الدخول؟ هل هذا الفن مرتبط بقصر تسي وي؟”
في ذلك الوقت، رحبته في سوقها السري دون تحقيق. افترض أن ذلك كان احترامًا لجبل شاوهوا. ولكن الآن، يبدو أنه ربما كان بسبب هذا الفن بالذات.
ردت الجدة جينغ بسؤال خاص بها. “ألم تكن تعرف؟ تم إخراج فن تغذية السيف بالروح البدائية من قصر تسي وي بواسطة أحد أسلاف جبل شاوهوا.”
إذا كانت تعرف طوال الوقت ولم تذكر الأمر إلا الآن، فلا يمكن أن يكون هناك سوى سبب واحد جعلها تغير رأيها – السيف الأبنوسي وضوء التدنيس الدموي.
لم يكن تشين سانغ يعرف ذلك حقًا.
قصر تسي وي.
لم تكن هناك سجلات في قمة برج الكنز حول أصول فن تغذية السيف بالروح البدائية. حتى أولئك الذين كان على دراية بهم، بما في ذلك تشي يوانشو، لم يكونوا على علم بهذا السر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ذكرت الجدة جينغ الشخص الذي ابتكر فنًا خاصًا به، فكر تشين سانغ على الفور في المعلم تشينغ جو.
داخل قمة برج الكنز، كانت هناك العديد من الفنون المجزأة مثل تغذية السيف بالروح البدائية، لكل منها أصول غريبة ومتنوعة. ومع ذلك، كان عدد قليل جدًا منها يمكن تطويره بنجاح.
تشينغ جو، أسطورة جبل شاوهوا، الموهبة الفريدة التي ألهمت عددًا لا يحصى من التلاميذ، والتي لا تزال أسطورتها عالقة في الطائفة، قد رحل؟
بالنظر إلى أن هذا الفن مرتبط بقصر تسي وي القديم، فلا عجب أن قدراته كانت قوية جدًا. لو لم يتم تقليصه إلى جزء غير قابل للاستخدام، لكان الممارسون في جميع أنحاء منطقة البرد الصغير قد تنافسوا عليه بشراسة. لم يكن جبل شاوهوا ليتمكن من الاحتفاظ به على الإطلاق.
هزت الجدة جينغ رأسها. “جسده لا يزال داخل قصر تسي وي، في مكان محمي بعدة حواجز، لا يمكن للغرباء الوصول إليه.”
خفض تشين سانغ رأسه، وهدأ أفكاره. بعد صمت قصير، تحدث بصوت ثابت، “بالتأكيد لن تكشفي مكان تشينغ جو وتكملة الفن بدون سبب. لقد سمعت عن قصر تسي وي أيضًا. أخطاره لا تعد ولا تحصى، تكفي لجعل حتى ممارسي النواة الذهبية والرضيع الروحي يتوخون الحذر. إنه بعيد عن متناول شخص مثلي في مرحلة بناء الأساس.”
كيف لا يعجب المرء بمثل هذا الشخص؟
بدا أن الجدة جينغ كانت تعرف منذ فترة طويلة أنه يطور فن تغذية السيف بالروح البدائية.
سواء في الطائفة، أو لاحقًا في حصن شوانلو، في ساحة المعركة القديمة، أو خلال السنوات الثلاث التي قضاها في مياه جزيرة الفوضى، لم يتوقف تشين سانغ أبدًا عن التحقيق في آثار تشينغ جو.
حتى أن تشين سانغ اشتبه في أنها رأت من خلاله في المرة الأولى التي التقيا فيها، في سوق وينيو.
إذا كانت تعرف طوال الوقت ولم تذكر الأمر إلا الآن، فلا يمكن أن يكون هناك سوى سبب واحد جعلها تغير رأيها – السيف الأبنوسي وضوء التدنيس الدموي.
في ذلك الوقت، رحبته في سوقها السري دون تحقيق. افترض أن ذلك كان احترامًا لجبل شاوهوا. ولكن الآن، يبدو أنه ربما كان بسبب هذا الفن بالذات.
إذا كانت تعرف طوال الوقت ولم تذكر الأمر إلا الآن، فلا يمكن أن يكون هناك سوى سبب واحد جعلها تغير رأيها – السيف الأبنوسي وضوء التدنيس الدموي.
إذا كانت تعرف طوال الوقت ولم تذكر الأمر إلا الآن، فلا يمكن أن يكون هناك سوى سبب واحد جعلها تغير رأيها – السيف الأبنوسي وضوء التدنيس الدموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط بصمت في قصر تسي وي، ولم تعرف به إلا الجدة جينغ؟
أومأت الجدة جينغ برأسها وقالت بهدوء، “أنت ثاني شخص أعرفه طور فن تغذية السيف بالروح البدائية إلى هذا المستوى. من المؤسف أنك لم تشكل نواة بعد. لكنك على حق. أنا بحاجة إلى سيفك الروحي المرتبط بالحياة لمساعدتي في شيء ما. ضوء التدنيس الدموي هو قدرة خارقة نادرة.”
سواء في الطائفة، أو لاحقًا في حصن شوانلو، في ساحة المعركة القديمة، أو خلال السنوات الثلاث التي قضاها في مياه جزيرة الفوضى، لم يتوقف تشين سانغ أبدًا عن التحقيق في آثار تشينغ جو.
كما هو متوقع. تردد تشين سانغ للحظة قبل أن يطلق ضحكة جافة ويسأل بمحاولة، “لن تكوني تخططين لي لاستخدام سيفي الروحي المرتبط بالحياة ضد لونغ يونتين، زعيم طائفة يوانشن، أليس كذلك؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان تشين سانغ في حيرة. “إذا لم تستعيدي جثة تشينغ جو، فكيف حصلتِ على تكملة الفن؟ هل يمكن أن تكوني أنتِ وتشينغ جو أصدقاء قدامى، وأوكل إليكِ الفن قبل وفاته؟”
لقد سمعها بوضوح. الجدة جينغ جاءت هنا في الأصل تستهدف لونغ يونتين، على الرغم من أن كبير الشيوخ فقط هو الذي ظهر.
ردت الجدة جينغ بسؤال خاص بها. “ألم تكن تعرف؟ تم إخراج فن تغذية السيف بالروح البدائية من قصر تسي وي بواسطة أحد أسلاف جبل شاوهوا.”
عندما أومأت الجدة جينغ بالفعل ردًا على ذلك، لم يعد تشين سانغ قادرًا على إجبار نفسه على الابتسام.
داخل قمة برج الكنز، كانت هناك العديد من الفنون المجزأة مثل تغذية السيف بالروح البدائية، لكل منها أصول غريبة ومتنوعة. ومع ذلك، كان عدد قليل جدًا منها يمكن تطويره بنجاح.
لم يتمكن من قياس القوة الحقيقية للجدة جينغ، لكنها على الأرجح لم تكن أقوى بكثير من لونغ يونتين. وإلا، لما احتاجت إلى كل هذا التخطيط المعقد.
لم يُسجل سوى حالة واحدة لشخص نجح في الوصول إلى مرحلة تشكيل النواة من خلال هذا الفن.
كان ضوء التدنيس الدموي قويًا بالتأكيد. يمكنه قمع قوة التعويذة النجمية مؤقتًا، لكنه يعمل فقط على القطعة الأثرية. ليس له أي تأثير على الممارس نفسه.
“يُقال أن لونغ يونتين هو ممارس الرضيع الروحي…” همس تشين سانغ.
وهل سيعتمد ممارس الرضيع الروحي على تعويذة نجمية واحدة فقط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك سجلات في قمة برج الكنز حول أصول فن تغذية السيف بالروح البدائية. حتى أولئك الذين كان على دراية بهم، بما في ذلك تشي يوانشو، لم يكونوا على علم بهذا السر.
مواجهة قوة الرضيع الروحي وجهاً لوجه – لم يكن متغطرسًا إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط بصمت في قصر تسي وي، ولم تعرف به إلا الجدة جينغ؟
المشاركة في معركة بين خبراء الرضيع الروحي هي انتحار. حتى الآثار الجانبية وحدها يمكن أن تحوله إلى غبار.
ذهل تشين سانغ.
“يُقال أن لونغ يونتين هو ممارس الرضيع الروحي…” همس تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تحدى تشينغ جو السماء، وقسم روحه البدائية وقاوم طاقة السيف التي تلتهم الروح وتآكل نية القتل بقوة الإرادة فقط. كانت إنجازاته غير مسبوقة ولا مثيل لها، تاركًا الجميع خلفه.
سخرت الجدة جينغ ببرود. “رضيع روحي زائف، هذا كل شيء. عندما كان لونغ يونتين في المرحلة المتأخرة من النواة الذهبية، أصيب بجروح بالغة في قصر تسي وي وترك مع عيب قاتل. قضى معلمه، لونغ تشيان، آخر قوته وحياته لدفعه بصعوبة عبر عنق الزجاجة قبل وفاته. لكن الإصابة الخفية لم تُزل أبدًا. لن يطابق تطويره أبدًا ممارس الرضيع الروحي الحقيقي. على الأكثر، هو أقوى قليلاً من ممارس المرحلة المتأخرة المكتملة من النواة الذهبية، وذلك فقط بسبب تعويذة نجمية أسلاف مرت في طائفته. وإلا، لما كان يختبئ في طائفة يوانشن كل هذا الوقت. لم يجرؤ حتى على المجيء شخصيًا لسرقة أحجار العنصر النجمي. لولا افتتاح قصر تسي وي، لكان لا يزال يختبئ مثل السلحفاة.”
لكنه لم يعثر على أي شيء.
كان لونغ تشيان الزعيم السابق لطائفة يوانشن – ممارس الرضيع الروحي الحقيقي الشهير.
قصر تسي وي.
“ينقسم قصر تسي وي إلى قصر داخلي وخارجي. مات تشينغ جو داخل القصر الداخلي. بدون تشكيل النواة، لا يمكن للمرء حتى أن يخطو خطوة واحدة داخل القصر الخارجي. ولكن إذا لم تتعدى بتهور على الغرف القديمة بعد دخول القصر الداخلي، فستكون في الواقع أكثر أمانًا. إذا وافقت، يمكنني أن آخذك إلى مدخل القصر الداخلي وأرشدك إلى كيفية الوصول إلى المكان الذي يكمن فيه الفن…”
هزت الجدة جينغ رأسها. “جسده لا يزال داخل قصر تسي وي، في مكان محمي بعدة حواجز، لا يمكن للغرباء الوصول إليه.”
(نهاية الفصل)
لم يتمكن من قياس القوة الحقيقية للجدة جينغ، لكنها على الأرجح لم تكن أقوى بكثير من لونغ يونتين. وإلا، لما احتاجت إلى كل هذا التخطيط المعقد.
“هل تعرفين مكان دفن رفات المعلم تشينغ جو؟” سأل تشين سانغ. كان ينوي أن يجد الوقت لتقديم احترامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات