الفصل 464: التقاط الأحجار
تقدم تشين سانغ بسرعة لمراقبة الوهج ثنائي اللون، عندما سمع صوت الجدة جينغ يقول: “خذ أحجار النجوم العنصرية في الأعلى.”
كانت العديد من كرات الضوء متشابكة بالفعل مع الحاجز، لا تنفصل عنه.
فقط باستخدام مثل هذه القطع الأثرية يمكن تكثيفها إلى أحجار النجوم العنصرية.
إذا تمت إزالة أحجار النجوم العنصرية هذه بالقوة، فسوف يؤدي ذلك إلى تفاعل متسلسل، مما قد يتسبب في تغييرات غير متوقعة للحاجز.
(نهاية الفصل)
مع الوقت المحدود، حتى الجدة جينغ وجدت صعوبة في تثبيت الحاجز. حذرت تشين سانغ من التصرف بتهور – إذا تسبب عن طريق الخطأ في انهيار مكاني في قمة تشي تيان، فلن يهرب أي منهم.
تحت السيطرة الدقيقة لتشين سانغ، تجنبت شبكة النجوم الروحية الوهج ثنائي اللون تمامًا.
لا عجب أن نائب رئيس الجزيرة شياو لم يذكر هذه المشكلة من قبل. كان سوار الختم الروحي وحده غير كافٍ لاستخراج أحجار النجوم العنصرية المتشابكة مع الحاجز – فقط شبكة النجوم الروحية يمكنها تحقيق ذلك.
إذا فشل المرء في إخضاع كرة الضوء، فمن الضروري التخلي عن المحاولة على الفور. وإلا، إذا قاومت كرة الضوء وتسببت عن طريق الخطأ في تحفيز الحاجز، فإن سوار الختم الروحي الهش سيكون غير قادر تمامًا على تحمل تأثير الحاجز.
“ادخل من هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تلمس الاثنين في المنتصف،” أضافت الجدة جينغ.
بدلاً من اختيار المسار الذي يبدو أكثر أمانًا على طول الشلال لمغادرة المرج، رفعت الجدة جينغ يدها وأشارت نحو مسار حجري يؤدي إلى الغابة.
لحسن الحظ، كانت سيطرته دقيقة، وتمكن من كبح جميع كرات الضوء الثلاثة دون أي حوادث.
لاحظت تردد تشين سانغ، فقالت ببرود: “اطمئن، أيها الممارس. سأرشدك عبر الحاجز، وعلى طول الطريق، ستكون أحجار النجوم العنصرية التي تجمعها كافية لتتفوق على الآخرين.”
في اللحظة التي غلفت فيها شبكة النجوم الروحية كرات الضوء، تفاعل الضوء النجمي كما لو كان يواجه عدوه اللدود. تذبذب بريقه بشكل فوضوي، محاولًا المقاومة أو الهروب، لكنه كان غير قادر تمامًا على التحرر من قيود شبكة النجوم الروحية.
كانت الغابة مضاءة بشكل خافت، محاطة بصمت غريب.
في النهاية، اختار تشين سانغ أن يثق بالجدة جينغ.
لكنها لم تكن هادئة على الإطلاق. كانت ومضات ملونة تومض في الداخل، تشبه عددًا لا يحصى من الوحوش الكامنة. في الواقع، كانت هذه التقلبات ناتجة عن شظايا الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان سوار الختم الروحي هو المستخدم، لكان قادرًا فقط على التقاط كرة ضوء واحدة في كل مرة. علاوة على ذلك، كان سوار الختم الروحي أضعف بكثير من شبكة النجوم الروحية، حيث كان يعاني حتى في قمع كرة ضوء واحدة – مما يتطلب جهدًا كاملاً من حامله للمساعدة.
الوهج متعدد الألوان فوق الأشجار كان مجرد جزء من شظايا الحاجز المنتشرة في جميع أنحاء الغابة. جعلت بقايا الحاجز هذه عبور الغابة صعبًا للغاية – كل خطوة محفوفة بالعقبات.
تقدم تشين سانغ بسرعة لمراقبة الوهج ثنائي اللون، عندما سمع صوت الجدة جينغ يقول: “خذ أحجار النجوم العنصرية في الأعلى.”
في النهاية، اختار تشين سانغ أن يثق بالجدة جينغ.
كانت الغابة مضاءة بشكل خافت، محاطة بصمت غريب.
عندما كان على وشك دخول الغابة، نظر لأعلى لمسح القمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفكر مر بسرعة في ذهن تشين سانغ. دون تردد، اتبع أمر الجدة جينغ، وتحول شكله إلى خط من الضوء المتدفق بينما اندفع إلى الفجوة بين الوهج ثنائي اللون.
كانت قمة تشي تيان أطول بكثير مما كان يتخيل، حيث اخترق شكلها المهيب السحب.
لم تكن الغابة نفسها مليئة بكثافة بالأشجار القديمة. بل كانت مفتوحة ومتصلة. ومع ذلك، اختارت الجدة جينغ عن عمد المسار الأكثر خطورة.
من خلال الضباب، رأى تشين سانغ بشكل غامض قمة تشبه نسرًا يحلق – أحد المعالم النادرة في قمة تشي تيان، كما ذكر نائب رئيس الجزيرة شياو سابقًا.
كان حظه جيدًا؛ ثلاث منها كانت تطفو على حافة الوهج ثنائي اللون، بينما كانت الاثنتان المتبقيتان مغروستين في خط التماس حيث يلتقي اللونان، تتمايلان قليلاً مع تموجات الضوء.
رؤية هذا المعلم من موقعه أشار إلى أنه كان بالفعل على ارتفاع مرتفع نسبيًا في قمة تشي تيان.
لاحظت تردد تشين سانغ، فقالت ببرود: “اطمئن، أيها الممارس. سأرشدك عبر الحاجز، وعلى طول الطريق، ستكون أحجار النجوم العنصرية التي تجمعها كافية لتتفوق على الآخرين.”
لنكون صادقين، لم يكن حظه رائعًا بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهجت شبكة النجوم الروحية ببريق، وانطلقت بلا احترام تجاه كرات الضوء الثلاث.
توزيع كرات الضوء في قمة تشي تيان يتبع نمطًا. كلما ارتفعت، زادت كثافة الكرات، ولكن أيضًا أصبحت البيئة أكثر خطورة.
بدلاً من اختيار المسار الذي يبدو أكثر أمانًا على طول الشلال لمغادرة المرج، رفعت الجدة جينغ يدها وأشارت نحو مسار حجري يؤدي إلى الغابة.
كانت الحواجز والتضاريس بالقرب من القمة أكثر خداعًا وتعقيدًا، لكنها احتوت أيضًا على العديد من كرات الضوء غير المتشابكة في الحواجز، مما يجعل جمعها أسهل.
عندما كان على وشك دخول الغابة، نظر لأعلى لمسح القمة.
على عكس هذا المرج الواسع، حيث لم تكن هناك كرة ضوء واحدة مرئية.
إذا تمت إزالة أحجار النجوم العنصرية هذه بالقوة، فسوف يؤدي ذلك إلى تفاعل متسلسل، مما قد يتسبب في تغييرات غير متوقعة للحاجز.
بعد ساعة.
فقط باستخدام مثل هذه القطع الأثرية يمكن تكثيفها إلى أحجار النجوم العنصرية.
بناءً على التضاريس المحيطة، بدون الجدة جينغ وشبكة النجوم الروحية، قد يتمكن تشين سانغ من كسب مكافأة. ومع ذلك، إذا كان يهدف إلى الاستيلاء على المركز الأول، فليس لديه خيار سوى تقوية نفسه والمغامرة في الغابة، متجاهلاً السلامة الشخصية.
كانت العديد من كرات الضوء متشابكة بالفعل مع الحاجز، لا تنفصل عنه.
فقط من خلال المناورة عبر الفجوات بين الحواجز وجمع أحجار النجوم العنصرية واحدة تلو الأخرى، يمكن أن يكون لديه بصيص أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهجت شبكة النجوم الروحية ببريق، وانطلقت بلا احترام تجاه كرات الضوء الثلاث.
بالطبع، كان هناك خيار آخر، لكن ذلك يعتمد على مقابلة الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية هذا المعلم من موقعه أشار إلى أنه كان بالفعل على ارتفاع مرتفع نسبيًا في قمة تشي تيان.
عندما دخل الغابة، أضاءت رؤية تشين سانغ فجأة. كان وجهه مغطى بلون منقسم – نصفه في ضوء أحمر، ونصفه في أزرق.
تحت القمع المستمر لشبكة النجوم الروحية، ضعفت مقاومة كرات الضوء تدريجياً، وتقلصت أشكالها بينما انضغط الضوء النجمي للداخل.
كان مصدر الوهج هو الضوء بين شجرتين قديمتين في المقدمة. كان الضوء الأحمر والأخضر يضغطان بشدة ضد بعضهما البعض لكنهما لم يمتزجا أبدًا، مشكلين خطًا فاصلًا واضحًا في المنتصف.
كانت العديد من كرات الضوء متشابكة بالفعل مع الحاجز، لا تنفصل عنه.
بدا أنهما يعتبران بعضهما البعض أعداءً أبديين، غير راغبين في التراجع، لكنهما محاصران في هذه المساحة المحدودة، مجبران على الضغط ضد بعضهما البعض. في بعض الأحيان، كان الضوء الأزرق يكتسب اليد العليا؛ في أوقات أخرى، كان الضوء الأحمر يبتلع جزءًا من الأزرق.
فضوليًا، فكر تشين سانغ للحظة لكنه عرف أن هذا لم يكن الوقت المناسب لفحصها. قام على الفور بتخزين الأحجار في الحقيبة المصممة خصيصًا التي قدمتها جزيرة مراقبة النجوم، ثم أمسك بشبكة النجوم الروحية بإحكام والتفت لينظر إلى الجدة جينغ.
تقدم تشين سانغ بسرعة لمراقبة الوهج ثنائي اللون، عندما سمع صوت الجدة جينغ يقول: “خذ أحجار النجوم العنصرية في الأعلى.”
لم يكن لكرات الضوء شكل مادي، بل مجرد طاقة ضوئية نجمية مكثفة. بدون قطع أثرية خاصة مثل شبكة النجوم الروحية أو سوار الختم الروحي، ستمر يد المرء عبرهم ببساطة.
عند سماع كلماتها، نظر تشين سانغ لأعلى ولاحظ أخيرًا خمس كرات ضوء تطفو بين قمم الأشجار.
مع الوقت المحدود، حتى الجدة جينغ وجدت صعوبة في تثبيت الحاجز. حذرت تشين سانغ من التصرف بتهور – إذا تسبب عن طريق الخطأ في انهيار مكاني في قمة تشي تيان، فلن يهرب أي منهم.
كان حظه جيدًا؛ ثلاث منها كانت تطفو على حافة الوهج ثنائي اللون، بينما كانت الاثنتان المتبقيتان مغروستين في خط التماس حيث يلتقي اللونان، تتمايلان قليلاً مع تموجات الضوء.
إذا أرادت إيذائي، فلن تحتاج إلى كل هذا العناء.
“لا تلمس الاثنين في المنتصف،” أضافت الجدة جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفكر مر بسرعة في ذهن تشين سانغ. دون تردد، اتبع أمر الجدة جينغ، وتحول شكله إلى خط من الضوء المتدفق بينما اندفع إلى الفجوة بين الوهج ثنائي اللون.
فهم تشين سانغ على الفور – كانت مجموعات الضوء المركزية متشابكة بعمق مع الحاجز. إذا تمت إزالتها، فقد تثير صدامًا شديدًا بين الأضواء الحمراء والزرقاء.
عندما كان على وشك دخول الغابة، نظر لأعلى لمسح القمة.
رفع كفه قليلاً، انطلق خيط من الحرير من يده، يتوسع بسرعة إلى شبكة دقيقة عندما ترك قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيئًا فشيئًا، تحولت إلى خرزات بلورية غير منتظمة الشكل.
بعد أن صقل شبكة النجوم الروحية منذ فترة طويلة، أكمل تشين سانغ بسهولة أختام التلاوة اللازمة. انتشرت شبكة النجوم الروحية في شبكة كبيرة عندما اقتربت من كرات الضوء الخارجية الثلاثة، مغلفة إياها بالكامل.
كانت الجدة جينغ على علم منذ فترة طويلة بقدرات شبكة النجوم الروحية. ظل تعبيرها دون تغيير بينما حدقت في الفجوة بين الوهج ثنائي اللون. برفع إصبعها قليلاً، أمرت: “اذهب من هنا!”
صفير!
هذه كانت أحجار النجوم العنصرية.
توهجت شبكة النجوم الروحية ببريق، وانطلقت بلا احترام تجاه كرات الضوء الثلاث.
بدا أنهما يعتبران بعضهما البعض أعداءً أبديين، غير راغبين في التراجع، لكنهما محاصران في هذه المساحة المحدودة، مجبران على الضغط ضد بعضهما البعض. في بعض الأحيان، كان الضوء الأزرق يكتسب اليد العليا؛ في أوقات أخرى، كان الضوء الأحمر يبتلع جزءًا من الأزرق.
تحت السيطرة الدقيقة لتشين سانغ، تجنبت شبكة النجوم الروحية الوهج ثنائي اللون تمامًا.
صفير!
لم يكن لكرات الضوء شكل مادي، بل مجرد طاقة ضوئية نجمية مكثفة. بدون قطع أثرية خاصة مثل شبكة النجوم الروحية أو سوار الختم الروحي، ستمر يد المرء عبرهم ببساطة.
عند سماع كلماتها، نظر تشين سانغ لأعلى ولاحظ أخيرًا خمس كرات ضوء تطفو بين قمم الأشجار.
فقط باستخدام مثل هذه القطع الأثرية يمكن تكثيفها إلى أحجار النجوم العنصرية.
لحسن الحظ، كانت سيطرته دقيقة، وتمكن من كبح جميع كرات الضوء الثلاثة دون أي حوادث.
في اللحظة التي غلفت فيها شبكة النجوم الروحية كرات الضوء، تفاعل الضوء النجمي كما لو كان يواجه عدوه اللدود. تذبذب بريقه بشكل فوضوي، محاولًا المقاومة أو الهروب، لكنه كان غير قادر تمامًا على التحرر من قيود شبكة النجوم الروحية.
عندما اجتاح وعيه الروحي أحجار النجوم العنصرية، لم يتمكن تشين سانغ إلا من إدراك شعور غير قابل للوصف بالاتساع السماوي – شيء لم يصادفه من قبل.
إذا كان سوار الختم الروحي هو المستخدم، لكان قادرًا فقط على التقاط كرة ضوء واحدة في كل مرة. علاوة على ذلك، كان سوار الختم الروحي أضعف بكثير من شبكة النجوم الروحية، حيث كان يعاني حتى في قمع كرة ضوء واحدة – مما يتطلب جهدًا كاملاً من حامله للمساعدة.
في اللحظة التي غلفت فيها شبكة النجوم الروحية كرات الضوء، تفاعل الضوء النجمي كما لو كان يواجه عدوه اللدود. تذبذب بريقه بشكل فوضوي، محاولًا المقاومة أو الهروب، لكنه كان غير قادر تمامًا على التحرر من قيود شبكة النجوم الروحية.
إذا فشل المرء في إخضاع كرة الضوء، فمن الضروري التخلي عن المحاولة على الفور. وإلا، إذا قاومت كرة الضوء وتسببت عن طريق الخطأ في تحفيز الحاجز، فإن سوار الختم الروحي الهش سيكون غير قادر تمامًا على تحمل تأثير الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفكر مر بسرعة في ذهن تشين سانغ. دون تردد، اتبع أمر الجدة جينغ، وتحول شكله إلى خط من الضوء المتدفق بينما اندفع إلى الفجوة بين الوهج ثنائي اللون.
حتى مع شبكة النجوم الروحية، كان على تشين سانغ أن يظل حذرًا للغاية أثناء التعامل مع مقاومة كرات الضوء.
كان حظه جيدًا؛ ثلاث منها كانت تطفو على حافة الوهج ثنائي اللون، بينما كانت الاثنتان المتبقيتان مغروستين في خط التماس حيث يلتقي اللونان، تتمايلان قليلاً مع تموجات الضوء.
لحسن الحظ، كانت سيطرته دقيقة، وتمكن من كبح جميع كرات الضوء الثلاثة دون أي حوادث.
كانت الجدة جينغ على علم منذ فترة طويلة بقدرات شبكة النجوم الروحية. ظل تعبيرها دون تغيير بينما حدقت في الفجوة بين الوهج ثنائي اللون. برفع إصبعها قليلاً، أمرت: “اذهب من هنا!”
تحت القمع المستمر لشبكة النجوم الروحية، ضعفت مقاومة كرات الضوء تدريجياً، وتقلصت أشكالها بينما انضغط الضوء النجمي للداخل.
لكنها لم تكن هادئة على الإطلاق. كانت ومضات ملونة تومض في الداخل، تشبه عددًا لا يحصى من الوحوش الكامنة. في الواقع، كانت هذه التقلبات ناتجة عن شظايا الحاجز.
شيئًا فشيئًا، تحولت إلى خرزات بلورية غير منتظمة الشكل.
لم تكن الغابة نفسها مليئة بكثافة بالأشجار القديمة. بل كانت مفتوحة ومتصلة. ومع ذلك، اختارت الجدة جينغ عن عمد المسار الأكثر خطورة.
صفير!
لم يكن لكرات الضوء شكل مادي، بل مجرد طاقة ضوئية نجمية مكثفة. بدون قطع أثرية خاصة مثل شبكة النجوم الروحية أو سوار الختم الروحي، ستمر يد المرء عبرهم ببساطة.
حملت شبكة النجوم الروحية الخرزات البلورية الثلاث المتشابهة تقريبًا عائدة إلى راحة تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تلمس الاثنين في المنتصف،” أضافت الجدة جينغ.
هذه كانت أحجار النجوم العنصرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تلمس الاثنين في المنتصف،” أضافت الجدة جينغ.
على الرغم من تسميتها أحجارًا، إلا أنها كانت في الحقيقة خرزات.
إذا تمت إزالة أحجار النجوم العنصرية هذه بالقوة، فسوف يؤدي ذلك إلى تفاعل متسلسل، مما قد يتسبب في تغييرات غير متوقعة للحاجز.
انتشر إحساس بارد عبر كف تشين سانغ. كانت أحجار النجوم العنصرية خفيفة بشكل لا يصدق، عديمة الوزن مثل زغب الصفصاف الطافي، لكنها كانت صلبة بشكل مدهش – بغض النظر عن مقدار القوة التي مارسها بأصابعه، لم يتمكن من سحقها.
رفع كفه قليلاً، انطلق خيط من الحرير من يده، يتوسع بسرعة إلى شبكة دقيقة عندما ترك قبضته.
عندما اجتاح وعيه الروحي أحجار النجوم العنصرية، لم يتمكن تشين سانغ إلا من إدراك شعور غير قابل للوصف بالاتساع السماوي – شيء لم يصادفه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر إحساس بارد عبر كف تشين سانغ. كانت أحجار النجوم العنصرية خفيفة بشكل لا يصدق، عديمة الوزن مثل زغب الصفصاف الطافي، لكنها كانت صلبة بشكل مدهش – بغض النظر عن مقدار القوة التي مارسها بأصابعه، لم يتمكن من سحقها.
هل يمكن حقًا استخدام هذه لإنشاء تشكيلات؟
صفير!
فضوليًا، فكر تشين سانغ للحظة لكنه عرف أن هذا لم يكن الوقت المناسب لفحصها. قام على الفور بتخزين الأحجار في الحقيبة المصممة خصيصًا التي قدمتها جزيرة مراقبة النجوم، ثم أمسك بشبكة النجوم الروحية بإحكام والتفت لينظر إلى الجدة جينغ.
إذا فشل المرء في إخضاع كرة الضوء، فمن الضروري التخلي عن المحاولة على الفور. وإلا، إذا قاومت كرة الضوء وتسببت عن طريق الخطأ في تحفيز الحاجز، فإن سوار الختم الروحي الهش سيكون غير قادر تمامًا على تحمل تأثير الحاجز.
من لحظة نشر شبكة النجوم الروحية إلى التقاط أحجار النجوم العنصرية، لم تمر سوى بضع أنفاس – وهي عملية سريعة بشكل لا يصدق، تفوق بكثير سوار الختم الروحي الهش وغير الفعال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيئًا فشيئًا، تحولت إلى خرزات بلورية غير منتظمة الشكل.
عندما فكر في القطعتين الأثريتين اللتين تنتظرانه في الخارج، شعر تشين سانغ بشعور غامر بالرضا.
على الرغم من تسميتها أحجارًا، إلا أنها كانت في الحقيقة خرزات.
كانت الجدة جينغ على علم منذ فترة طويلة بقدرات شبكة النجوم الروحية. ظل تعبيرها دون تغيير بينما حدقت في الفجوة بين الوهج ثنائي اللون. برفع إصبعها قليلاً، أمرت: “اذهب من هنا!”
لكنها لم تكن هادئة على الإطلاق. كانت ومضات ملونة تومض في الداخل، تشبه عددًا لا يحصى من الوحوش الكامنة. في الواقع، كانت هذه التقلبات ناتجة عن شظايا الحاجز.
كان الوقت قصيرًا جدًا بالنسبة لتشين سانغ لتحليل طبيعة شظية الحاجز هذه بالكامل، مما ترك له خيارًا سوى اتباع أمر الجدة جينغ.
الفصل 464: التقاط الأحجار
لم تكن الغابة نفسها مليئة بكثافة بالأشجار القديمة. بل كانت مفتوحة ومتصلة. ومع ذلك، اختارت الجدة جينغ عن عمد المسار الأكثر خطورة.
على الرغم من تسميتها أحجارًا، إلا أنها كانت في الحقيقة خرزات.
إذا أرادت إيذائي، فلن تحتاج إلى كل هذا العناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوهج متعدد الألوان فوق الأشجار كان مجرد جزء من شظايا الحاجز المنتشرة في جميع أنحاء الغابة. جعلت بقايا الحاجز هذه عبور الغابة صعبًا للغاية – كل خطوة محفوفة بالعقبات.
هذا الفكر مر بسرعة في ذهن تشين سانغ. دون تردد، اتبع أمر الجدة جينغ، وتحول شكله إلى خط من الضوء المتدفق بينما اندفع إلى الفجوة بين الوهج ثنائي اللون.
لحسن الحظ، في اللحظة التي شعر فيها تشين سانغ بالضغط، كان قد مر بالفعل عبر الفجوة في الوهج ثنائي اللون وظهر بأمان على الجانب الآخر.
في تلك اللحظة، هبط فجأة ضغط مرعب من كلا الجانبين. إذا كان هذا القوة قد هبط عليه مباشرة، فلن تكون ملابسه قد صمدت حتى لحظة قبل أن تتفكك، وسيكون جسده قد سحق إلى عصيدة.
في اللحظة التي غلفت فيها شبكة النجوم الروحية كرات الضوء، تفاعل الضوء النجمي كما لو كان يواجه عدوه اللدود. تذبذب بريقه بشكل فوضوي، محاولًا المقاومة أو الهروب، لكنه كان غير قادر تمامًا على التحرر من قيود شبكة النجوم الروحية.
لحسن الحظ، في اللحظة التي شعر فيها تشين سانغ بالضغط، كان قد مر بالفعل عبر الفجوة في الوهج ثنائي اللون وظهر بأمان على الجانب الآخر.
على عكس هذا المرج الواسع، حيث لم تكن هناك كرة ضوء واحدة مرئية.
(نهاية الفصل)
فقط من خلال المناورة عبر الفجوات بين الحواجز وجمع أحجار النجوم العنصرية واحدة تلو الأخرى، يمكن أن يكون لديه بصيص أمل.
لكنها لم تكن هادئة على الإطلاق. كانت ومضات ملونة تومض في الداخل، تشبه عددًا لا يحصى من الوحوش الكامنة. في الواقع، كانت هذه التقلبات ناتجة عن شظايا الحاجز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات