الفصل 429: الرجل الدامي
تحرك حارس الباب بسرعة إلى جانب الرجل الدامي، رفعه بينما تحدث بصوت عالٍ: “قد لا يكون بالضرورة هجومًا من تحالف تيانشينغ، قد يكون هناك المزيد وراء هذا. أيها الزملاء، لا تتصرفوا بتهور!”
في غرفة حجرية جلس رجل عجوز.
بحلول الآن، تجمع عدد قليل آخر من الأشخاص في القاعة.
لم يبذل أي جهد لإخفاء هويته. في الواقع، في المعرض التجاري بأكمله، كان الممارسون مثل تشين سانغ، الذين يغطون أنفسهم بدقة من الرأس إلى القدم، هم الأقلية.
…
كان الرجل العجوز ذا شعر أبيض كامل ومظهر لطيف. عندما رأى تشين سانغ يدخل، وقف على الفور وسأل: “أيها الممارس، تفضل بالدخول! ماذا ترغب في شرائه؟”
كان هذا السيف الروحي قد صُنع من الذهب البارد. مقايضته بهاتين الزجاجتين من الحبوب كانت خسارة لتشين سانغ. ومع ذلك، نظرًا لعدم الاستقرار الحالي، لم يستطع أن يكون صعب الإرضاء.
كانت الغرفة الحجرية خالية تمامًا، لا شيء بداخلها. ومع ذلك، كان هذا مجرد وهم.
لم يكن لديه أي نية للبقاء مع الحشد. التحرك في مجموعة كبيرة سيجعلهم هدفًا واضحًا. بحمل كنوز قيمة، عرف أنه طالما حافظ على ملف منخفض وتجنب جذب انتباه خبراء النواة الذهبية في تحالف تيانشينغ، فإن الهروب لن يكون صعبًا للغاية.
جلس تشين سانغ أمام العجوز وفتح كفه، كاشفًا عن رمز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد الممارس، يرجى فحصهما. هل هاتان الزجاجتان من الحبوب الروحية تلبيان متطلباتك؟”
كان هذا الرمز رمز برج تيانج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي تشين سانغ مختبئًا بين الحشد، قلبه فجأة يشتد. لم يستطع معرفة ما إذا كان هذا الموقف سينتهي بأن يكون نعمة أم نقمة.
“هل أحضرت العناصر التي طلبتها المرة السابقة؟”
أومأ تشين سانغ قليلاً قبل أن يلتفت ويغادر الغرفة الحجرية.
“إذن أنت سيد الممارس تشينغ فنغ!”
“هذا هو السيف الذي اتفقنا عليه المرة السابقة. يرجى إلقاء نظرة.”
أشرق وجه العجوز بالفرح قبل أن يتحول إلى تعبير أكثر حذرًا. لوح بيده لتفعيل حاجز الغرفة قبل أن يستخرج حقيبة بذور الخردل من الخلف. من داخلها، أخرج زجاجتين من اليشم وسلمهما لتشين سانغ.
لم يستطع الحشد إلا أن يصابوا بالصدمة.
“سيد الممارس، يرجى فحصهما. هل هاتان الزجاجتان من الحبوب الروحية تلبيان متطلباتك؟”
الفصل 429: الرجل الدامي
فتح تشين سانغ إحدى الزجاجات، وملأ عبق طبي قوي الجو. كانت هذه بالفعل حبوب تقوية الأساس وتغذية الجوهر التي يحتاجها، على الرغم من أن جودتها كانت أقل حتى من حبوب تجميع الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع رد تشين سانغ، كان العجوز سعيدًا ولم يضغط أكثر. ضم يديه في وداع. “إذن سأنتظر أخبارك السارة.”
أومأ برأسه قليلاً قبل أن يخرج سيفًا روحيًا ويسلمه للعجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرعت امرأة في منتصف العمر ترتدي زي القصر خارج الغرفة الحجرية. ركعت بجانب الرجل الدامي، فحصته لفترة وجيزة، ثم استخرجت حبة روحية من حقيبة بذور الخردل الخاصة بها وأطعمته إياها.
“هذا هو السيف الذي اتفقنا عليه المرة السابقة. يرجى إلقاء نظرة.”
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، فقد الرجل وعيه فجأة وانهار على الأرض.
كان هذا السيف الروحي قد صُنع من الذهب البارد. مقايضته بهاتين الزجاجتين من الحبوب كانت خسارة لتشين سانغ. ومع ذلك، نظرًا لعدم الاستقرار الحالي، لم يستطع أن يكون صعب الإرضاء.
كان الرجل العجوز ذا شعر أبيض كامل ومظهر لطيف. عندما رأى تشين سانغ يدخل، وقف على الفور وسأل: “أيها الممارس، تفضل بالدخول! ماذا ترغب في شرائه؟”
السيوف الروحية التي جمعها كان من المفترض بيعها في الوقت المناسب بسعر جيد.
بينما كان يتحدث، تذبذب شكل حارس الباب، يتحرك بسرعة نحو إحدى الغرف الحجرية. نادى: “بسرعة، أنقذوه!”
الآن، أكثر من نصفها تم استبداله بالدواء. على الرغم من أن هذه الحبوب كانت بعيدة عن المثالية، لم يكن لديه خيار سوى تحملها؛ تعزيز نفسه بأسرع ما يمكن كان الأولوية. إذا استطاع الوصول إلى مرحلة النواة المزيفة قبل اندلاع الفوضى، سيكون ذلك للأفضل.
ومع ذلك، بينما كانوا يعالجون هذا، نهض الرجل الدامي بصعوبة وأطلق صرخة يائسة أجش: “تحالف تيانشينغ… يشن هجومًا ضخمًا! إنهم يذبحوننا جميعًا! بسرعة… أسرعوا وأنقذوهم…”
بعد تأكيد الصفقة، وضع تشين سانغ الحبوب جانبًا واستعد للمغادرة.
أصبح نبرة تشين سانغ أكثر برودة قليلاً. “هل لديك المزيد من الأعمال؟ هل أنت غير راضٍ عن السيف؟”
عند رؤية هذا، وقف العجوز على عجل. “سيد الممارس، انتظر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد الممارس، يرجى فحصهما. هل هاتان الزجاجتان من الحبوب الروحية تلبيان متطلباتك؟”
أصبح نبرة تشين سانغ أكثر برودة قليلاً. “هل لديك المزيد من الأعمال؟ هل أنت غير راضٍ عن السيف؟”
لوح العجوز بيديه مرارًا. “من فضلك لا تسيء الفهم، سيد الممارس. لدي رسالة من الأعلى. مهاراتك في صياغة السيوف استثنائية – سيكون من المؤسف إضاعتها. هل تفكر في صياغة السيوف مرة أخرى؟ يمكننا تسليم المواد الروحية هنا، وستحتاج فقط إلى التركيز على الصياغة. سيكون الدفع كما كان من قبل.”
“لا، لا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي تشين سانغ مختبئًا بين الحشد، قلبه فجأة يشتد. لم يستطع معرفة ما إذا كان هذا الموقف سينتهي بأن يكون نعمة أم نقمة.
لوح العجوز بيديه مرارًا. “من فضلك لا تسيء الفهم، سيد الممارس. لدي رسالة من الأعلى. مهاراتك في صياغة السيوف استثنائية – سيكون من المؤسف إضاعتها. هل تفكر في صياغة السيوف مرة أخرى؟ يمكننا تسليم المواد الروحية هنا، وستحتاج فقط إلى التركيز على الصياغة. سيكون الدفع كما كان من قبل.”
كبح الممارسون المجمعون قلقهم المتزايد، يشاهدون أفعالها بتعابير قلقة. كانوا جميعًا يأملون أن يعمل الدواء بسرعة حتى يستعيد الرجل وعيه ويشرح الموقف.
تحول تعبير تشين سانغ إلى تأملي. بعد تفكير لحظة، هز رأسه. “لقد قضيت بالفعل الكثير من الوقت في صقل القطع الأثرية. الآن، التطوير هو أولويتي، وليس لدي خطط لاستئناف الصياغة في الوقت الحالي. ومع ذلك، بمجرد تحسن قوتي، سأعود إليها بشكل طبيعي. تعاوني مع برج تيانج كان مرضٍ. عندما يحين الوقت، سأتصل بك.”
مع تأثير الحبة وتقنيات المرأة الغامضة، استقرت هالة الرجل الدامي قريبًا.
لم يكن يكذب. على مر السنين، قسم تركيزه لدراسة صقل القطع الأثرية. لولا فطر شبح التنقيط الدموي، لكان تطوره أبطأ.
لوح العجوز بيديه مرارًا. “من فضلك لا تسيء الفهم، سيد الممارس. لدي رسالة من الأعلى. مهاراتك في صياغة السيوف استثنائية – سيكون من المؤسف إضاعتها. هل تفكر في صياغة السيوف مرة أخرى؟ يمكننا تسليم المواد الروحية هنا، وستحتاج فقط إلى التركيز على الصياغة. سيكون الدفع كما كان من قبل.”
على الأقل حتى يصل إلى مرحلة النواة المزيفة، لم يكن لدى تشين سانغ أي نية لاستئناف صياغة السيوف.
“هل أحضرت العناصر التي طلبتها المرة السابقة؟”
عند سماع رد تشين سانغ، كان العجوز سعيدًا ولم يضغط أكثر. ضم يديه في وداع. “إذن سأنتظر أخبارك السارة.”
رأى أن هناك وقتًا، فتجول تشين سانغ بصبر. كانت هناك بالفعل بعض الكنوز الممتازة، لكن الأسعار كانت باهظة – لم يكن أي منها يستحق هذا المبلغ الضخم.
أومأ تشين سانغ قليلاً قبل أن يلتفت ويغادر الغرفة الحجرية.
لم يجرؤ أحد على المغادرة بتهور. دون معرفة اتجاه قوات تحالف تيانشينغ، قد يسيرون مباشرة إلى الكارثة ويواجهون نهاية سريعة.
بحلول الآن، تجمع عدد قليل آخر من الأشخاص في القاعة.
أومأ تشين سانغ قليلاً قبل أن يلتفت ويغادر الغرفة الحجرية.
رأى أن هناك وقتًا، فتجول تشين سانغ بصبر. كانت هناك بالفعل بعض الكنوز الممتازة، لكن الأسعار كانت باهظة – لم يكن أي منها يستحق هذا المبلغ الضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد الممارس، يرجى فحصهما. هل هاتان الزجاجتان من الحبوب الروحية تلبيان متطلباتك؟”
بعد التصفح بلا مبالاة لفترة، كان على وشك المغادرة والعودة إلى حديقة الأعشاب عندما دوى انفجار مدوٍ فجأة.
عند مدخل القاعة، تم فتح أبواب غرفة حجرية بالقوة من قبل رجل غارق في الدماء. كان جسده كله مغطى بالقرمزي، وفي اللحظة التي دخل فيها، انهار على الأرض، يتلوى وهو يطلق أنينًا متألمًا.
*انفجار!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيوف الروحية التي جمعها كان من المفترض بيعها في الوقت المناسب بسعر جيد.
سقطت القاعة في صمت فوري. تحولت تعابير الحشد بينما التفت جميع الأنظار نحو مصدر الاضطراب.
على الفور، دخل حارس الباب الذي يرتدي قناع رأس النمر من الخلف.
عند مدخل القاعة، تم فتح أبواب غرفة حجرية بالقوة من قبل رجل غارق في الدماء. كان جسده كله مغطى بالقرمزي، وفي اللحظة التي دخل فيها، انهار على الأرض، يتلوى وهو يطلق أنينًا متألمًا.
“هل أحضرت العناصر التي طلبتها المرة السابقة؟”
على الفور، دخل حارس الباب الذي يرتدي قناع رأس النمر من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل الدامي مصابًا بجروح خطيرة، تنفسه ضعيف. لم يعد تطوره مخفيًا – كان واضحًا أنه كان ممارسًا متقدمًا في مرحلة بناء الأساس! (المرحلة المتأخرة من بناء الاسأس هو معنى مماسر مقدما اختصار)
في البداية، افترض الحضور في المعرض التجاري أن هذا الرجل حاول الدخول بالقوة وتم ضربه من قبل الحارس. كانت نظراتهم نحو الحارس المقنع مليئة بالتبجيل العميق.
“هل أحضرت العناصر التي طلبتها المرة السابقة؟”
كان الرجل الدامي مصابًا بجروح خطيرة، تنفسه ضعيف. لم يعد تطوره مخفيًا – كان واضحًا أنه كان ممارسًا متقدمًا في مرحلة بناء الأساس! (المرحلة المتأخرة من بناء الاسأس هو معنى مماسر مقدما اختصار)
“ماذا؟!”
ممارس متقدم محترم في مرحلة بناء الأساس قد تم ضربه إلى هذه الحالة. علاوة على ذلك، انتهت المعركة دون أي علامة أو تحذير. هذا يعني أن قوة الحارس كانت أبعد مما تخيلوا.
…
لم يستطع الحشد إلا أن يصابوا بالصدمة.
كان الرجل العجوز ذا شعر أبيض كامل ومظهر لطيف. عندما رأى تشين سانغ يدخل، وقف على الفور وسأل: “أيها الممارس، تفضل بالدخول! ماذا ترغب في شرائه؟”
ومع ذلك، بينما كانوا يعالجون هذا، نهض الرجل الدامي بصعوبة وأطلق صرخة يائسة أجش: “تحالف تيانشينغ… يشن هجومًا ضخمًا! إنهم يذبحوننا جميعًا! بسرعة… أسرعوا وأنقذوهم…”
“تحالف تيانشينغ يشن هجومًا كاملًا؟!”
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، فقد الرجل وعيه فجأة وانهار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس تشين سانغ أمام العجوز وفتح كفه، كاشفًا عن رمز.
لقد وصل إلى نهاية قوته، بالكاد وصل إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي تشين سانغ مختبئًا بين الحشد، قلبه فجأة يشتد. لم يستطع معرفة ما إذا كان هذا الموقف سينتهي بأن يكون نعمة أم نقمة.
“ماذا؟!”
واصلت المرأة ذات زي القصر علاجها، تظهر قطرات عرق على جبينها. بعد بضع لحظات متوترة، صرخت فجأة في ابتهاج: “لقد أفاق!”
“تحالف تيانشينغ يشن هجومًا كاملًا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيوف الروحية التي جمعها كان من المفترض بيعها في الوقت المناسب بسعر جيد.
“كيف يكون ذلك ممكنًا؟ لم تكن هناك أي علامة على هذا على الإطلاق!”
رأى أن هناك وقتًا، فتجول تشين سانغ بصبر. كانت هناك بالفعل بعض الكنوز الممتازة، لكن الأسعار كانت باهظة – لم يكن أي منها يستحق هذا المبلغ الضخم.
…
أصبح نبرة تشين سانغ أكثر برودة قليلاً. “هل لديك المزيد من الأعمال؟ هل أنت غير راضٍ عن السيف؟”
أرسلت كلمات الرجل الدامي موجات صدمة عبر القاعة.
لم يجرؤ أحد على المغادرة بتهور. دون معرفة اتجاه قوات تحالف تيانشينغ، قد يسيرون مباشرة إلى الكارثة ويواجهون نهاية سريعة.
لم يكن أحد مستعدًا لهذا. الهجوم المفاجئ من تحالف تيانشينغ فاجأ الجميع. على الرغم من أن المعرض التجاري كان مخفيًا جيدًا، فإن حقيقة أن الرجل الدامي استطاع الوصول إلى هنا تشير إلى أن ساحة المعركة لم تكن بعيدة، مما يعني أنه يمكن بسهولة أن يقعوا في مرمى النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السؤال الحقيقي كان – ما حجم قوة هجوم تحالف تيانشينغ؟
كان هناك عدة عشرات من ممارسي بناء الأساس مجتمعين في المعرض التجاري، ولكن إذا كان تحالف تيانشينغ يشن هجومًا كاملًا على منطقة البرد الصغير، فإنهم بالتأكيد لن يعتمدوا فقط على ممارسي بناء الأساس. كيف يمكن لأي شخص ألا يصاب بالذعر؟
سقطت القاعة في صمت فوري. تحولت تعابير الحشد بينما التفت جميع الأنظار نحو مصدر الاضطراب.
تحرك حارس الباب بسرعة إلى جانب الرجل الدامي، رفعه بينما تحدث بصوت عالٍ: “قد لا يكون بالضرورة هجومًا من تحالف تيانشينغ، قد يكون هناك المزيد وراء هذا. أيها الزملاء، لا تتصرفوا بتهور!”
سقطت القاعة في صمت فوري. تحولت تعابير الحشد بينما التفت جميع الأنظار نحو مصدر الاضطراب.
بينما كان يتحدث، تذبذب شكل حارس الباب، يتحرك بسرعة نحو إحدى الغرف الحجرية. نادى: “بسرعة، أنقذوه!”
كان هذا الرمز رمز برج تيانج.
هرعت امرأة في منتصف العمر ترتدي زي القصر خارج الغرفة الحجرية. ركعت بجانب الرجل الدامي، فحصته لفترة وجيزة، ثم استخرجت حبة روحية من حقيبة بذور الخردل الخاصة بها وأطعمته إياها.
(نهاية الفصل)
في نفس الوقت، مدت يدها ونقرت على عدة نقاط على جسد الرجل الدامي، موجهة تيارات دقيقة من القوة الروحية إليه.
لم يكن أحد مستعدًا لهذا. الهجوم المفاجئ من تحالف تيانشينغ فاجأ الجميع. على الرغم من أن المعرض التجاري كان مخفيًا جيدًا، فإن حقيقة أن الرجل الدامي استطاع الوصول إلى هنا تشير إلى أن ساحة المعركة لم تكن بعيدة، مما يعني أنه يمكن بسهولة أن يقعوا في مرمى النيران.
مع تأثير الحبة وتقنيات المرأة الغامضة، استقرت هالة الرجل الدامي قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي تشين سانغ مختبئًا بين الحشد، قلبه فجأة يشتد. لم يستطع معرفة ما إذا كان هذا الموقف سينتهي بأن يكون نعمة أم نقمة.
كبح الممارسون المجمعون قلقهم المتزايد، يشاهدون أفعالها بتعابير قلقة. كانوا جميعًا يأملون أن يعمل الدواء بسرعة حتى يستعيد الرجل وعيه ويشرح الموقف.
ألقى نظرة حوله، أعاد تشين سانغ تحديد موقعه بخفة، يقترب من مدخل الغرفة الحجرية. كان مستعدًا للانزلاق بعيدًا في اللحظة التي يعرف فيها المزيد عن الموقف.
لم يجرؤ أحد على المغادرة بتهور. دون معرفة اتجاه قوات تحالف تيانشينغ، قد يسيرون مباشرة إلى الكارثة ويواجهون نهاية سريعة.
رأى أن هناك وقتًا، فتجول تشين سانغ بصبر. كانت هناك بالفعل بعض الكنوز الممتازة، لكن الأسعار كانت باهظة – لم يكن أي منها يستحق هذا المبلغ الضخم.
بقي تشين سانغ مختبئًا بين الحشد، قلبه فجأة يشتد. لم يستطع معرفة ما إذا كان هذا الموقف سينتهي بأن يكون نعمة أم نقمة.
على الفور، دخل حارس الباب الذي يرتدي قناع رأس النمر من الخلف.
على الرغم من أنه عثر على هذا التحول غير المتوقع، فإن التحذير المسبق من الفوضى الوشيكة قد لا يكون أمرًا سيئًا. وإلا، إذا بقي في حديقة الأعشاب، غافلاً حتى فوات الأوان، كان يمكن أن ينتهي به الأمر محاصرًا دون مفر.
مع تأثير الحبة وتقنيات المرأة الغامضة، استقرت هالة الرجل الدامي قريبًا.
ألقى نظرة حوله، أعاد تشين سانغ تحديد موقعه بخفة، يقترب من مدخل الغرفة الحجرية. كان مستعدًا للانزلاق بعيدًا في اللحظة التي يعرف فيها المزيد عن الموقف.
ممارس متقدم محترم في مرحلة بناء الأساس قد تم ضربه إلى هذه الحالة. علاوة على ذلك، انتهت المعركة دون أي علامة أو تحذير. هذا يعني أن قوة الحارس كانت أبعد مما تخيلوا.
كانت أصابعه بالفعل تمسك براية يان لوه العشرة اتجاهات، مخبأة في راحة يده، بينما كان سيفه الأبنوسي جاهزًا في أي لحظة.
في نفس الوقت، مدت يدها ونقرت على عدة نقاط على جسد الرجل الدامي، موجهة تيارات دقيقة من القوة الروحية إليه.
لم يكن لديه أي نية للبقاء مع الحشد. التحرك في مجموعة كبيرة سيجعلهم هدفًا واضحًا. بحمل كنوز قيمة، عرف أنه طالما حافظ على ملف منخفض وتجنب جذب انتباه خبراء النواة الذهبية في تحالف تيانشينغ، فإن الهروب لن يكون صعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا…”
السؤال الحقيقي كان – ما حجم قوة هجوم تحالف تيانشينغ؟
أشرق وجه العجوز بالفرح قبل أن يتحول إلى تعبير أكثر حذرًا. لوح بيده لتفعيل حاجز الغرفة قبل أن يستخرج حقيبة بذور الخردل من الخلف. من داخلها، أخرج زجاجتين من اليشم وسلمهما لتشين سانغ.
في تلك اللحظة، بدا الوقت يمتد إلى ما لا نهاية. كان كل ممارس على حافة الهاوية، عيونهم مثبتة على الرجل الدامي.
“هذا هو السيف الذي اتفقنا عليه المرة السابقة. يرجى إلقاء نظرة.”
واصلت المرأة ذات زي القصر علاجها، تظهر قطرات عرق على جبينها. بعد بضع لحظات متوترة، صرخت فجأة في ابتهاج: “لقد أفاق!”
في البداية، افترض الحضور في المعرض التجاري أن هذا الرجل حاول الدخول بالقوة وتم ضربه من قبل الحارس. كانت نظراتهم نحو الحارس المقنع مليئة بالتبجيل العميق.
(نهاية الفصل)
بينما كان يتحدث، تذبذب شكل حارس الباب، يتحرك بسرعة نحو إحدى الغرف الحجرية. نادى: “بسرعة، أنقذوه!”
بحلول الآن، تجمع عدد قليل آخر من الأشخاص في القاعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات