الفصل 428: معرض التبادل
ومع ذلك، كانت هذه الجزر الحجرية القاحلة أماكن ممتازة لإخفاء معرض التبادل.
افتقر ممارسو منطقة البرد الصغير إلى إرادة قتالية قوية، ففوتوا أفضل فرصة لمطاردة والقضاء على ممارسي تحالف تيانكسينغ. بعد تبادل بعض الضربات العاجلة، انفصل الطرفان.
اعة، لم يجد شيئًا يثير اهتمامه وسحب انتباهه بسرعة. دون تردد، حدد غرفة حجرية معينة ودخل إليها.
بدون استخدام تعويذاته النجمية، ستكون قوة تشين سانغ القتالية ضعيفة جدًا، لذا لم يستطع إلا مشاهدة ممارسي تحالف تيانكسينغ وهم يفرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع بالفعل العشرات من الممارسين في القاعة. معظمهم جلسوا القرفصاء على الأرض مثل عامة الناس، يتناقشون على البضائع.
بعد لم الشمل مع ممارسي منطقة البرد الصغير والتحقق من هويات بعضهم البعض، علم أنهم لم يتم تعيينهم في مهمة معًا بل كانوا في طريقهم لحضور معرض تبادل سري.
ومع ذلك، كانت هذه الجزر الحجرية القاحلة أماكن ممتازة لإخفاء معرض التبادل.
ومع ذلك، بعد انتهاء المعرض، تم اكتشافهم بشكل غير متوقع من قبل ممارسي تحالف تيانكسينغ المتسللين، مما أدى إلى الصراع.
الفصل 428: معرض التبادل
لا عجب أن تشكيلهم القتالي كان غير منظم إلى هذا الحد.
ومع ذلك، كانت هذه الجزر الحجرية القاحلة أماكن ممتازة لإخفاء معرض التبادل.
لحسن الحظ، لم يكونوا قد ابتعدوا كثيرًا عن موقع المعرض في ذلك الوقت ولم يكونوا متفرقين جدًا. وإلا، كان تحالف تيانكسينغ سيقضي عليهم واحدًا تلو الآخر، ولن يكونوا قد صمدوا لهذه المدة.
بعد لم الشمل مع ممارسي منطقة البرد الصغير والتحقق من هويات بعضهم البعض، علم أنهم لم يتم تعيينهم في مهمة معًا بل كانوا في طريقهم لحضور معرض تبادل سري.
كان تشين سانغ على دراية تامة بأنه مع تجمع هذا العدد الكبير من الممارسين في مستنقعات يونكانغ، فلا بد من وجود معارض تبادل سرية. ومع ذلك، كان منعزلًا يركز على التطوير، ولم يخصص الوقت للبحث عنها.
استمر معرض التبادل ليوم واحد فقط، وفي كل مرة يعقد، يتغير الموقع.
الآن بعد أن أتت الفرصة، لم يكن ليتجاهلها بالطبع. وسأل على الفور عن التفاصيل.
النظر إلى الأسفل، رأى أن الجزيرة كانت بقطر بضعة أذرع فقط، مكونة بالكامل من الحجر بدون نباتات. كانت الصخور مغطاة بالطحلب بسبب تآكل البحيرة، وكانت الأجزاء السفلية ملطخة بلون أزرق غامق.
لم يكن معرض التبادل السري كبيرًا، وبعد اكتشافه، لم يعد الموقع آمنًا. المنظمون، الذين ما زالوا يتعافون من المحنة، لم يخططوا لعقد آخر في المستقبل القريب. ومع ذلك، من أحد الممارسين، علم تشين سانغ عن موقع معرض تبادل آخر.
استمر معرض التبادل ليوم واحد فقط، وفي كل مرة يعقد، يتغير الموقع.
كان هذا المعرض مخفيًا جيدًا ويُفتح مرة كل ثلاثة أشهر. المشاركة تتطلب رمزًا خاصًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن قد جاء للمعرض هذه المرة. بعد مسح نظره عبر الق
كان حجم هذا المعرض أكبر بكثير، يجذب حشدًا مختلطًا من الممارسين الصالحين والشيطانيين، وكذلك الممارسين المنعزلين. معظم المشاركين كانوا في مرحلة بناء الأساس، ويمكن للمرء غالبًا العثور على عناصر قيمة هناك.
كانت آلية ميكانيكية لعامة الناس.
كعرفان للجميل لمساعدة تشين سانغ، قدم له الممارس رمز معرض التبادل الخاص به. بعد التحقق من شرعية المعرض، بدأ تشين سانغ في الحضور بانتظام، وأحيانًا يعثر على كنوز تثير اهتمامه.
دفع باب الحجر وخرج، ورحب به منظر قاعة شاسعة. كانت القاعة بسيطة وغير مزخرفة، منحوتة بوضوح على عجل باستخدام تعاويذ.
غدًا كان موعد معرض التبادل التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب أن تشكيلهم القتالي كان غير منظم إلى هذا الحد.
خرج تشين سانغ من عزلته. مقارنةً بعامين مضيا، أصبحت هالته أكثر رقة وثباتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المنطقة ذات تضاريس فريدة، تتكون من عدد لا يحصى من الجزر الحجرية بأحجام مختلفة منتشرة عبر مساحة شاسعة. لسوء الحظ، كانت الطاقة الروحية هنا ضعيفة جدًا، وكانت عروق الطاقة تحت الأرض قاحلة، مما جعلها غير مناسبة لإقامة مساكن كهفية.
بعد إعطاء تعليمات لشيه يينغ لحراسة حديقة الأعشاب، طار تشين سانغ خارج الحاجز الواقي. حدد اتجاهه، أخفى وجوده، وتوجه بهدوء نحو الجنوب الغربي إلى موقع المعرض.
كانت الاستراتيجية الأكثر شيوعًا هي التسلل إلى أراضي العدو لتخريب مناجم الأحجار الروحية وحدائق الأعشاب والمواقع الحيوية الأخرى، أو نصب كمين للممارسين المنفردين لتعطيل الوضع أكثر في مستنقعات يونكانغ.
من خلال قنوات معرض التبادل، اكتسب تشين سانغ أيضًا فهمًا عامًا لأحدث التطورات بين منطقة البرد الصغير وتحالف تيانكسينغ.
حاليًا، كانت المعارك تحدث في مستنقعات يونكانغ والمنطقة الجنوبية من جبال تياندوان، ولكن لم تكن هناك علامات على حرب شاملة. كلا الجانبين تمتعا بضبط النفس، حيث كان أقوى المقاتلين في ساحة المعركة في مرحلة النواة المزيفة. لم ترد تقارير عن تحرك أساتذة في مرحلة النواة الذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعطاء تعليمات لشيه يينغ لحراسة حديقة الأعشاب، طار تشين سانغ خارج الحاجز الواقي. حدد اتجاهه، أخفى وجوده، وتوجه بهدوء نحو الجنوب الغربي إلى موقع المعرض.
ومع ذلك، تشير الشائعات إلى أن ممارسي مرحلة النواة الذهبية من الطوائف المختلفة قد وصلوا بالفعل إلى مستنقعات يونكانغ، مجتمعين معًا ليتلاعبوا سرًا بمجرى الأحداث. كان لديهم سلطة كبيرة، معترف بها من قبل الطوائف الكبرى، ولديهم القدرة على استدعاء تلاميذ الطائفة حسب الرغبة.
حلق تشين سانغ منخفضًا فوق الماء، يطير بسرعة معتدلة حتى اقترب من المنطقة المحددة للمعرض.
عدم الامتثال لمثل هذه الاستدعاءات كان يعتبر خيانة.
كان من الأفضل تجنب الوقوع في مركز العاصفة.
تم تجنيد العديد من تلاميذ جبل شاوهوا بالفعل.
لم يرَ تشين سانغ أي علامات واضحة على حاجز، ولكن عند تركيز نظره، لاحظ شيئًا غير طبيعي في صخرة معينة.
هذا النوع من الصراع لم يكن جديدًا – بدا أنه يتبع نمطًا محددًا.
خرج تشين سانغ من عزلته. مقارنةً بعامين مضيا، أصبحت هالته أكثر رقة وثباتًا.
كانت الاستراتيجية الأكثر شيوعًا هي التسلل إلى أراضي العدو لتخريب مناجم الأحجار الروحية وحدائق الأعشاب والمواقع الحيوية الأخرى، أو نصب كمين للممارسين المنفردين لتعطيل الوضع أكثر في مستنقعات يونكانغ.
حلق تشين سانغ منخفضًا فوق الماء، يطير بسرعة معتدلة حتى اقترب من المنطقة المحددة للمعرض.
لم يُصب سوى عدد قليل من الطوائف الصغيرة في النزاع.
(نهاية الفصل)
سواء كان التسلل إلى تحالف تيانكسينغ أو الدوريات على الحدود، كانت الخسائر حتمية. بالمقارنة، شعر تشين سانغ أن مهمته الحالية كانت محظوظة إلى حد ما.
كانت الاستراتيجية الأكثر شيوعًا هي التسلل إلى أراضي العدو لتخريب مناجم الأحجار الروحية وحدائق الأعشاب والمواقع الحيوية الأخرى، أو نصب كمين للممارسين المنفردين لتعطيل الوضع أكثر في مستنقعات يونكانغ.
رؤية أن الفوضى واسعة النطاق لن تندلع على المدى القصير، وضع مخاوفه جانبًا. سينتظر حتى تنضج الأعشاب الروحية في حديقة الأعشاب، يكمل المهمة التي كلفه بها تشي يوانشو، ثم يقرر أين يتجه بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن قد جاء للمعرض هذه المرة. بعد مسح نظره عبر الق
كان من الأفضل تجنب الوقوع في مركز العاصفة.
من خلال قنوات معرض التبادل، اكتسب تشين سانغ أيضًا فهمًا عامًا لأحدث التطورات بين منطقة البرد الصغير وتحالف تيانكسينغ.
على الرغم من أنه كان أقوى من معظم الممارسين في مستواه، إلا أنه لم يتمكن من الكشف عن تعويذاته النجمية. علاوة على ذلك، بمجرد الوقوع في ساحة المعركة، يمكن أن يضعه الوضع المتغير باستمرار في خطر شديد، وحتى التعويذات النجمية قد لا تضمن بقاءه.
كانت الاستراتيجية الأكثر شيوعًا هي التسلل إلى أراضي العدو لتخريب مناجم الأحجار الروحية وحدائق الأعشاب والمواقع الحيوية الأخرى، أو نصب كمين للممارسين المنفردين لتعطيل الوضع أكثر في مستنقعات يونكانغ.
لحسن الحظ، مع تشي يوانشو كداعم له، لم يكن عليه القلق بشأن إلقائه في المعركة كوقود للمدافع.
ممسكًا باللوح، تمايل شكل تشين سانغ بينما اندفع نحو الاتجاه المشار إليه.
حلق تشين سانغ منخفضًا فوق الماء، يطير بسرعة معتدلة حتى اقترب من المنطقة المحددة للمعرض.
بينما كان يتحدث، رفع يده، عارضًا اللوح.
كانت هذه المنطقة ذات تضاريس فريدة، تتكون من عدد لا يحصى من الجزر الحجرية بأحجام مختلفة منتشرة عبر مساحة شاسعة. لسوء الحظ، كانت الطاقة الروحية هنا ضعيفة جدًا، وكانت عروق الطاقة تحت الأرض قاحلة، مما جعلها غير مناسبة لإقامة مساكن كهفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعطاء تعليمات لشيه يينغ لحراسة حديقة الأعشاب، طار تشين سانغ خارج الحاجز الواقي. حدد اتجاهه، أخفى وجوده، وتوجه بهدوء نحو الجنوب الغربي إلى موقع المعرض.
ومع ذلك، كانت هذه الجزر الحجرية القاحلة أماكن ممتازة لإخفاء معرض التبادل.
التوى الدرج الحجري للأسفل. عند الوصول إلى القاع، وجد تشين سانغ نفسه واقفًا أمام رقعة من الظلام عندما ناداه فجأة صوت حاد من الداخل. “من هناك؟”
بومضة حركة، هبط تشين سانغ على إحدى الجزر القاحلة. بعد المراقبة للحظة، استخرج لوحًا من اليشم من حقيبة بذور الخردل. في مركز اللوح كانت هناك قطرة واحدة من سائل قرمزي.
لم يرَ تشين سانغ أي علامات واضحة على حاجز، ولكن عند تركيز نظره، لاحظ شيئًا غير طبيعي في صخرة معينة.
بمجرد أن لمس تشين سانغ قطرة الدم بقوته الروحية، بدا أنها تسحبها قوة غير مرئية، تمتد تدريجيًا إلى إبرة دم دقيقة. بغض النظر عن كيفية تدويره للوح، ظلت الإبرة تشير في نفس الاتجاه.
بمجرد أن لمس تشين سانغ قطرة الدم بقوته الروحية، بدا أنها تسحبها قوة غير مرئية، تمتد تدريجيًا إلى إبرة دم دقيقة. بغض النظر عن كيفية تدويره للوح، ظلت الإبرة تشير في نفس الاتجاه.
ممسكًا باللوح، تمايل شكل تشين سانغ بينما اندفع نحو الاتجاه المشار إليه.
افتقر ممارسو منطقة البرد الصغير إلى إرادة قتالية قوية، ففوتوا أفضل فرصة لمطاردة والقضاء على ممارسي تحالف تيانكسينغ. بعد تبادل بعض الضربات العاجلة، انفصل الطرفان.
بينما كان يطير، تقلصت إبرة الدم تدريجيًا حتى عادت إلى قطرة. في تلك اللحظة، وجد نفسه يحوم فوق جزيرة حجرية صغيرة.
كانت آلية ميكانيكية لعامة الناس.
النظر إلى الأسفل، رأى أن الجزيرة كانت بقطر بضعة أذرع فقط، مكونة بالكامل من الحجر بدون نباتات. كانت الصخور مغطاة بالطحلب بسبب تآكل البحيرة، وكانت الأجزاء السفلية ملطخة بلون أزرق غامق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المعرض مخفيًا جيدًا ويُفتح مرة كل ثلاثة أشهر. المشاركة تتطلب رمزًا خاصًا.
لم يرَ تشين سانغ أي علامات واضحة على حاجز، ولكن عند تركيز نظره، لاحظ شيئًا غير طبيعي في صخرة معينة.
بعد لم الشمل مع ممارسي منطقة البرد الصغير والتحقق من هويات بعضهم البعض، علم أنهم لم يتم تعيينهم في مهمة معًا بل كانوا في طريقهم لحضور معرض تبادل سري.
كانت آلية ميكانيكية لعامة الناس.
لحسن الحظ، مع تشي يوانشو كداعم له، لم يكن عليه القلق بشأن إلقائه في المعركة كوقود للمدافع.
بالنسبة للممارسين الخالدين، ستكون مثل هذه الأجهزة مكشوفة بسهولة تحت مسح الوعي الروحي، ولكن في هذا الموقع، كانت وسيلة أكثر تحفظًا للتخفي من الحاجز السحري.
الآن بعد أن أتت الفرصة، لم يكن ليتجاهلها بالطبع. وسأل على الفور عن التفاصيل.
هبط تشين سانغ أمام الصخرة وضغط على بقعة معينة عدة مرات. مع سلسلة من الأصوات النقرية، انفتحت الصخرة من المنتصف، كاشفة عن درج حجري نازل.
الآن بعد أن أتت الفرصة، لم يكن ليتجاهلها بالطبع. وسأل على الفور عن التفاصيل.
التوى الدرج الحجري للأسفل. عند الوصول إلى القاع، وجد تشين سانغ نفسه واقفًا أمام رقعة من الظلام عندما ناداه فجأة صوت حاد من الداخل. “من هناك؟”
خرج تشين سانغ من عزلته. مقارنةً بعامين مضيا، أصبحت هالته أكثر رقة وثباتًا.
سعال!
حلق تشين سانغ منخفضًا فوق الماء، يطير بسرعة معتدلة حتى اقترب من المنطقة المحددة للمعرض.
بحلول هذا الوقت، كان تشين سانغ قد ارتدى بالفعل عباءته. أطلق سعالًا خفيفًا وتحدث بصوت أجش، “مشارك في معرض التبادل. هذا هو رمزي.”
كان هذا المعرض معروفًا جيدًا في المنطقة، وسيصل المزيد من الناس لاحقًا. كل جلسة تجذب ما لا يقل عن مائة ممارس.
بينما كان يتحدث، رفع يده، عارضًا اللوح.
ومع ذلك، بعد انتهاء المعرض، تم اكتشافهم بشكل غير متوقع من قبل ممارسي تحالف تيانكسينغ المتسللين، مما أدى إلى الصراع.
بعد لحظة، شعر بتموج طاقة من تشكيل مخفي في الأمام. ثم ظهر ممارس يرتدي قناع رأس نمر، أومأ قليلاً لتشين سانغ، وأشار بدعوة. “تفضل بالداخل، أيها الممارس.”
كان حجم هذا المعرض أكبر بكثير، يجذب حشدًا مختلطًا من الممارسين الصالحين والشيطانيين، وكذلك الممارسين المنعزلين. معظم المشاركين كانوا في مرحلة بناء الأساس، ويمكن للمرء غالبًا العثور على عناصر قيمة هناك.
بدون كلمة أخرى، تنحى الممارس المقنع جانبًا.
سواء كان التسلل إلى تحالف تيانكسينغ أو الدوريات على الحدود، كانت الخسائر حتمية. بالمقارنة، شعر تشين سانغ أن مهمته الحالية كانت محظوظة إلى حد ما.
كان تشين سانغ على دراية بطباعهم وبقي صامتًا بينما دخل إلى الظلام. لم يكن قد خطا سوى بضع خطوات عندما غمره فجأة وميض من الضوء، وفي اللحظة التالية، وجد نفسه داخل غرفة حجرية.
بعد لم الشمل مع ممارسي منطقة البرد الصغير والتحقق من هويات بعضهم البعض، علم أنهم لم يتم تعيينهم في مهمة معًا بل كانوا في طريقهم لحضور معرض تبادل سري.
دفع باب الحجر وخرج، ورحب به منظر قاعة شاسعة. كانت القاعة بسيطة وغير مزخرفة، منحوتة بوضوح على عجل باستخدام تعاويذ.
كان هذا المعرض معروفًا جيدًا في المنطقة، وسيصل المزيد من الناس لاحقًا. كل جلسة تجذب ما لا يقل عن مائة ممارس.
استمر معرض التبادل ليوم واحد فقط، وفي كل مرة يعقد، يتغير الموقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المعرض مخفيًا جيدًا ويُفتح مرة كل ثلاثة أشهر. المشاركة تتطلب رمزًا خاصًا.
تجمع بالفعل العشرات من الممارسين في القاعة. معظمهم جلسوا القرفصاء على الأرض مثل عامة الناس، يتناقشون على البضائع.
كانت آلية ميكانيكية لعامة الناس.
كان هذا المعرض معروفًا جيدًا في المنطقة، وسيصل المزيد من الناس لاحقًا. كل جلسة تجذب ما لا يقل عن مائة ممارس.
كانت آلية ميكانيكية لعامة الناس.
لم يكن هناك مخرج مرئي في القاعة. على طول محيطها، اصطفت العديد من الغرف الحجرية المتطابقة، كل منها مغلق بحواجز – كانت هذه أماكن المعاملات الأكثر تحفظًا.
كان من الأفضل تجنب الوقوع في مركز العاصفة.
تحت القاعة، كان هناك أيضًا مستوى ثانٍ.
بحلول هذا الوقت، كان تشين سانغ قد ارتدى بالفعل عباءته. أطلق سعالًا خفيفًا وتحدث بصوت أجش، “مشارك في معرض التبادل. هذا هو رمزي.”
جذب وصول تشين سانغ عدة نظرات، مع بعض النظرات المتوقعة إليه.
كان هذا المعرض معروفًا جيدًا في المنطقة، وسيصل المزيد من الناس لاحقًا. كل جلسة تجذب ما لا يقل عن مائة ممارس.
ومع ذلك، لم يكن قد جاء للمعرض هذه المرة. بعد مسح نظره عبر الق
سعال!
اعة، لم يجد شيئًا يثير اهتمامه وسحب انتباهه بسرعة. دون تردد، حدد غرفة حجرية معينة ودخل إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المنطقة ذات تضاريس فريدة، تتكون من عدد لا يحصى من الجزر الحجرية بأحجام مختلفة منتشرة عبر مساحة شاسعة. لسوء الحظ، كانت الطاقة الروحية هنا ضعيفة جدًا، وكانت عروق الطاقة تحت الأرض قاحلة، مما جعلها غير مناسبة لإقامة مساكن كهفية.
(نهاية الفصل)
من خلال قنوات معرض التبادل، اكتسب تشين سانغ أيضًا فهمًا عامًا لأحدث التطورات بين منطقة البرد الصغير وتحالف تيانكسينغ.
لم يرَ تشين سانغ أي علامات واضحة على حاجز، ولكن عند تركيز نظره، لاحظ شيئًا غير طبيعي في صخرة معينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات