الفصل 411: صقل هيئة تايين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وادي اللانهاية؟”
خلال فترة وجوده في ساحة المعركة القديمة، رغم أن تشين سانغ قضى وقتًا طويلًا في عالم تيانجينغ الخفي، إلا أنه كان يحرص كل مرة يعود فيها إلى حصن شوانلو على إعداد هدايا دقيقة لكل من تشي يوانشو ويو يانغزي وآخرين.
أما بالنسبة للمهام الموكلة من تشي يوانشو، لم يكن تشين سانغ قلقًا على الإطلاق – كان يخشى فقط ألا يحتاجه تشي يوانشو!
كان قرار تشي يوانشو متوافقًا تمامًا مع أفكار تشين سانغ نفسه.
اعتقد تشين سانغ أن وو شانغ لن يتصرف دون هدف، لكنه شعر أيضًا أنه يجب أن يشهد بنفسه تحول الجثة الحية إلى ياكشا طائر. فقط بفهم هذا الفن السري بالكامل يمكنه الوثوق به تمامًا.
فن تطويره الحقيقي لم يكن مناسبًا للبقاء محبوسًا في الكهف السكني لممارسة مستمرة.
علاوة على ذلك، بعد حصوله على خشب التوت الدموي اللامحدود، لم يعد بحاجة إلى إنفاق الأحجار الروحية على الخشب الروحي، فأصبحت موارد تطويره أكثر وفرة بكثير.
ما لم يكن المرء ينوي خيانة الطائفة، فلا يجب عصيان المهام الموكلة من قبل الطائفة؛ لحسن الحظ، تدخل تشي يوانشو لحل هذه الصعوبة.
كان قرار تشي يوانشو متوافقًا تمامًا مع أفكار تشين سانغ نفسه.
نهض تشين سانغ على الفور، وانحنى معبرًا عن امتنانه الصادق.
اعتقد تشين سانغ أن وو شانغ لن يتصرف دون هدف، لكنه شعر أيضًا أنه يجب أن يشهد بنفسه تحول الجثة الحية إلى ياكشا طائر. فقط بفهم هذا الفن السري بالكامل يمكنه الوثوق به تمامًا.
“أنا سعيد بقراراتك، العم تشي!”
سونغ يي، الذي يحمل رمز تشين سانغ، انضم إلى جبل شاوهوا.
أومأ تشي يوانشو برأسه قليلاً، مشيرًا لتشين سانغ بالجلوس، ثم سأل: “هل تخطط للعودة إلى حصن شوانلو للتطوير؟ مع تزايد تأثير مد الروح واستقرار ساحة المعركة القديمة، يمكنني كتابة رسالة لك لتسليمها للأخ رونغ، حتى تعفى من واجبات حرس الظل المستقبلية.”
ألقى خشب التوت الدموي اللامحدود في الهواء برفق، ثم فعّل السيف الأبنوسي، مطلقًا سيلًا من طاقة السيف التي غلفت الخشب.
على غير المتوقع، هز تشين سانغ رأسه وأجاب: “العم تشي، أنوي الذهاب إلى وادي اللانهاية للتطوير لفترة ولن أعود إلى حصن شوانلو حاليًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه برفق، وغادر قمة برج الكنز، وعاد إلى قمة الطاو، حيث التقى بأخيه المألوف تشوانغ يان وآخرين، وحتى صادف سونغ يي.
في الواقع، في سوق تشينغيانغ، اتخذ تشين سانغ قراره – بعدم العودة إلى حصن شوانلو بل التوجه للتطوير في وادي اللانهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أن تشي يوانشو لن يكلف تلاميذه الموثوقين مهامًا تفوق قدراتهم، ومع إخفاء قوته الحقيقية، كان واثقًا من أنه سيكمل أي مهمة بسهولة.
كان قد حصل بالفعل على كهف سكني هناك في سوق تشينغيانغ بعد دفع مبلغ ضخم، ومع تدفق كبير للأحجار الروحية من يو هوا، كان موارده المالية وفيرة.
بعد بعض التفكير، خزن تشين سانغ يو هوا في حقيبة دمية الجثة، مخططًا للمحاولة مرة أخرى بمجرد صقل عدة جثث حية.
علاوة على ذلك، بعد حصوله على خشب التوت الدموي اللامحدود، لم يعد بحاجة إلى إنفاق الأحجار الروحية على الخشب الروحي، فأصبحت موارد تطويره أكثر وفرة بكثير.
مع هذا الرمز في يده، كان ذلك بمثابة امتلاك حياة إضافية.
كان هناك سببان رئيسيان للبقاء في سوق تشينغيانغ.
هناك، التقى بالمدير وو مرة أخرى وناقش معه مطولاً فن صقل القطع الأثرية. عند مغادرته، توقف عند منزل تيانهين لشراء أعشاب طبية فاخرة لعلاج تحول الجثة.
الأول، أن مدينة تشينغيانغ تقع شمال السوق ولم تكن بعيدة، مما جعلها مناسبة للتحقيق ومراقبة أعضاء طائفة كويين.
لكن طائفة تشينغيانغ الشيطانية كانت مختلفة – في علمه، حتى ممارسو مرحلة تنقية الطاقة من الطائفة يمكنهم تطوير نار تشينغيانغ الشيطانية وقد يجدون فرصًا للاستفادة من جوهر عاصفة تشينغيانغ.
الثاني، كان مفتونًا بوعد جوهر عاصفة تشينغيانغ لطائفة تشينغيانغ الشيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نهاية الفصل)
أما مصدر جوهر العاصفة السماوية الآخر في كهف الممارس الروحي الرضيع، لم يجرؤ تشين سانغ حتى على التفكير فيه.
عند دخوله منطقة قمة برج الكنز حيث تم تخزين النصوص القديمة، بدأ تشين سانغ في تصفحها بصبر.
لكن طائفة تشينغيانغ الشيطانية كانت مختلفة – في علمه، حتى ممارسو مرحلة تنقية الطاقة من الطائفة يمكنهم تطوير نار تشينغيانغ الشيطانية وقد يجدون فرصًا للاستفادة من جوهر عاصفة تشينغيانغ.
كان قد فحص كل المجلدات القديمة بحثًا عن أي أدلة قد تكون مشابهة للفن السري لوو شانغ، لكن للأسف، فقدت العديد من هذه النصوص أو تفتت، ولم يتبق سوى بضع كلمات، وكانت الآثار الحقيقية من العصور القديمة نادرة للغاية.
مع وجود سوق تشينغيانغ خارج بوابة جبل الطائفة الشيطانية وقريبة منها، خطط تشين سانغ للبقاء هناك والتحقق بدقة من أعمال الطائفة الداخلية.
كان هذا فنًا سريًا لطائفة صالحة. الممارسون الذين كرسوا أجسادهم لطريق الجثة، دون ترك روحهم الحقيقية تتلاشى، قد يتمكنون من إلقاء نظرة على عالم الخالدين!
كل هذا كان استعدادًا لتشكيل نواته الذهبية – إجراء اتخذه مسبقًا.
ثم أغلق عينيه قليلاً، وربط وعيه الروحي بالسيف الأبنوسي، وبدأ في مساعدته بكل قوته.
في وادي اللانهاية، تجوب عدد لا يحصى من الكائنات الشبحية. التدريب هناك أنتج تأثيرات مشابهة لتلك في ساحة المعركة القديمة ولم يعيق تطويره بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف الهواء، أصبح الضوء المنبعث من الخشب شديدًا لدرجة أنه قاوم السيف الأبنوسي.
“وادي اللانهاية؟”
أومأ تشي يوانشو برأسه قليلاً، مشيرًا لتشين سانغ بالجلوس، ثم سأل: “هل تخطط للعودة إلى حصن شوانلو للتطوير؟ مع تزايد تأثير مد الروح واستقرار ساحة المعركة القديمة، يمكنني كتابة رسالة لك لتسليمها للأخ رونغ، حتى تعفى من واجبات حرس الظل المستقبلية.”
عبس تشي يوانشو، ونظراته صارمة، وسأل: “في أعماق جبال تياندوان، في قلب أراضي الطائفة الشيطانية… ما مدى ثقتك؟”
أما بالنسبة للمهام الموكلة من تشي يوانشو، لم يكن تشين سانغ قلقًا على الإطلاق – كان يخشى فقط ألا يحتاجه تشي يوانشو!
أجاب تشين سانغ بثقة: “اطمئن، العم تشي؛ سأتنكر كممارس منفرد. لدي طرقي الخاصة لضمان سلامتي.”
كان هذا فنًا سريًا لطائفة صالحة. الممارسون الذين كرسوا أجسادهم لطريق الجثة، دون ترك روحهم الحقيقية تتلاشى، قد يتمكنون من إلقاء نظرة على عالم الخالدين!
كان يمتلك تشكيل يان العشرة اتجاهات وعدة قطع أثرية وقائية، بالإضافة إلى تعويذة عربة التنين السماوية التسعة وكنوز أخرى ثمينة – خاصة عندما يتم صقل يو هوا إلى جثة حية ويقوم السيف الأبنوسي بابتلاع خشب التوت الدموي اللامحدود.
بعد بعض التفكير، خزن تشين سانغ يو هوا في حقيبة دمية الجثة، مخططًا للمحاولة مرة أخرى بمجرد صقل عدة جثث حية.
شعر تشين سانغ أنه لم يعد بعيدًا عن أن يصبح لا يقهر بين أقرانه.
الثاني، كان مفتونًا بوعد جوهر عاصفة تشينغيانغ لطائفة تشينغيانغ الشيطانية.
بعد توقف مفكر، همهم تشي يوانشو بـ “امم” وألقى رمزًا لتشين سانغ.
اعتقد تشين سانغ أن وو شانغ لن يتصرف دون هدف، لكنه شعر أيضًا أنه يجب أن يشهد بنفسه تحول الجثة الحية إلى ياكشا طائر. فقط بفهم هذا الفن السري بالكامل يمكنه الوثوق به تمامًا.
“هذا أمر سري من أحد فروع الحراس الخفيين لطائفتنا في مدينة تشينغيانغ. إذا واجهت خطرًا، يمكنك طلب المساعدة هناك. أنت تتدرب على تغذية السيف بالروح البدائية وتمتلك قوة قتالية تفوق بكثير ممارسين آخرين في مستواك لكن تذكر حماية جسدك. يجب أن أواصل التعامل مع شؤون الطائفة، لأنني لا أريد أن أبقى بدون مرؤوسين أكفاء في المستقبل.”
عرف تشوانغ يان أن تشين سانغ قد قدم سونغ يي، فأخذه تحت جناحه. بما أن المهام الدنيوية كانت تُدار بواسطة مساعدين طاويين آخرين، يمكن لسونغ يي ببساطة التركيز على تطويره. تلك كانت ميزة امتلاك دعم قوي.
نظر تشي يوانشو بعمق إلى تشين سانغ، وكان تشين سانغ في غاية الفرح بينما استلم الرمز بكلتا يديه.
تساءل تشين سانغ عما إذا كان الفن السري الذي ابتكره وو شانغ قد يشترك في قرابة غامضة مع صقل هيئة تايين.
مع هذا الرمز في يده، كان ذلك بمثابة امتلاك حياة إضافية.
خلال فترة وجوده في ساحة المعركة القديمة، رغم أن تشين سانغ قضى وقتًا طويلًا في عالم تيانجينغ الخفي، إلا أنه كان يحرص كل مرة يعود فيها إلى حصن شوانلو على إعداد هدايا دقيقة لكل من تشي يوانشو ويو يانغزي وآخرين.
أما بالنسبة للمهام الموكلة من تشي يوانشو، لم يكن تشين سانغ قلقًا على الإطلاق – كان يخشى فقط ألا يحتاجه تشي يوانشو!
كان قرار تشي يوانشو متوافقًا تمامًا مع أفكار تشين سانغ نفسه.
كان يعتقد أن تشي يوانشو لن يكلف تلاميذه الموثوقين مهامًا تفوق قدراتهم، ومع إخفاء قوته الحقيقية، كان واثقًا من أنه سيكمل أي مهمة بسهولة.
كان يجري تجارب دون توقف، لكنه لم يحقق أي تقدم في صقل يو هوا.
بدون مزيد من التعليمات من تشي يوانشو، غادر تشين سانغ، مودعًا، وطار بعيدًا عن قمة زعيم الطائفة. بعد نظرة خاطفة تأملية للوراء، انطلق نحو قمة برج الكنز.
في الواقع، في سوق تشينغيانغ، اتخذ تشين سانغ قراره – بعدم العودة إلى حصن شوانلو بل التوجه للتطوير في وادي اللانهاية.
عند دخوله منطقة قمة برج الكنز حيث تم تخزين النصوص القديمة، بدأ تشين سانغ في تصفحها بصبر.
كان تشين سانغ قد أعد استعدادات كافية.
قضى يومًا كاملاً في فرز النصوص، وعندما خرج أخيرًا، كشفت عيناه عن عدم اليقين.
ما لم يكن المرء ينوي خيانة الطائفة، فلا يجب عصيان المهام الموكلة من قبل الطائفة؛ لحسن الحظ، تدخل تشي يوانشو لحل هذه الصعوبة.
كان قد فحص كل المجلدات القديمة بحثًا عن أي أدلة قد تكون مشابهة للفن السري لوو شانغ، لكن للأسف، فقدت العديد من هذه النصوص أو تفتت، ولم يتبق سوى بضع كلمات، وكانت الآثار الحقيقية من العصور القديمة نادرة للغاية.
لكن طائفة تشينغيانغ الشيطانية كانت مختلفة – في علمه، حتى ممارسو مرحلة تنقية الطاقة من الطائفة يمكنهم تطوير نار تشينغيانغ الشيطانية وقد يجدون فرصًا للاستفادة من جوهر عاصفة تشينغيانغ.
بين هذه البقايا المتناثرة، وجد جزءًا يحتوي على بضعة أسطر فقط: في عالم التطوير الخالد القديم، كان هناك طريق عظيم للصعود يعرف بصقل هيئة تايين – الطريق العظيم لتفكك الجثة!
“هذا أمر سري من أحد فروع الحراس الخفيين لطائفتنا في مدينة تشينغيانغ. إذا واجهت خطرًا، يمكنك طلب المساعدة هناك. أنت تتدرب على تغذية السيف بالروح البدائية وتمتلك قوة قتالية تفوق بكثير ممارسين آخرين في مستواك لكن تذكر حماية جسدك. يجب أن أواصل التعامل مع شؤون الطائفة، لأنني لا أريد أن أبقى بدون مرؤوسين أكفاء في المستقبل.”
كان هذا فنًا سريًا لطائفة صالحة. الممارسون الذين كرسوا أجسادهم لطريق الجثة، دون ترك روحهم الحقيقية تتلاشى، قد يتمكنون من إلقاء نظرة على عالم الخالدين!
على غير المتوقع، هز تشين سانغ رأسه وأجاب: “العم تشي، أنوي الذهاب إلى وادي اللانهاية للتطوير لفترة ولن أعود إلى حصن شوانلو حاليًا.”
للأسف، فقد فن صقل هيئة تايين منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما مصدر جوهر العاصفة السماوية الآخر في كهف الممارس الروحي الرضيع، لم يجرؤ تشين سانغ حتى على التفكير فيه.
تساءل تشين سانغ عما إذا كان الفن السري الذي ابتكره وو شانغ قد يشترك في قرابة غامضة مع صقل هيئة تايين.
ألقى خشب التوت الدموي اللامحدود في الهواء برفق، ثم فعّل السيف الأبنوسي، مطلقًا سيلًا من طاقة السيف التي غلفت الخشب.
لكنه لم يكن يعرف.
في لحظة، تشابك ضوء السيف الأثيري والضوء الأحمر الغريب في الكهف السكني بشكل رائع.
هز رأسه برفق، وغادر قمة برج الكنز، وعاد إلى قمة الطاو، حيث التقى بأخيه المألوف تشوانغ يان وآخرين، وحتى صادف سونغ يي.
لكن السيف الأبنوسي لم يستسلم، واستمر في ترنيمته المستمرة، وأصبح ضوء سيفه أكثر إشراقًا.
سونغ يي، الذي يحمل رمز تشين سانغ، انضم إلى جبل شاوهوا.
مع هذا الرمز في يده، كان ذلك بمثابة امتلاك حياة إضافية.
عرف تشوانغ يان أن تشين سانغ قد قدم سونغ يي، فأخذه تحت جناحه. بما أن المهام الدنيوية كانت تُدار بواسطة مساعدين طاويين آخرين، يمكن لسونغ يي ببساطة التركيز على تطويره. تلك كانت ميزة امتلاك دعم قوي.
“أنا سعيد بقراراتك، العم تشي!”
بعد تبادل قصير للتحيات، قام تشين سانغ برحلة أخرى إلى سوق وينيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند عودته إلى معهد هويلونغ، فعّل تشين سانغ الحاجز لإغلاق كهفه السكني لفترة عزلته.
هناك، التقى بالمدير وو مرة أخرى وناقش معه مطولاً فن صقل القطع الأثرية. عند مغادرته، توقف عند منزل تيانهين لشراء أعشاب طبية فاخرة لعلاج تحول الجثة.
كان تشين سانغ قد أعد استعدادات كافية.
عند عودته إلى معهد هويلونغ، فعّل تشين سانغ الحاجز لإغلاق كهفه السكني لفترة عزلته.
خلال فترة وجوده في ساحة المعركة القديمة، رغم أن تشين سانغ قضى وقتًا طويلًا في عالم تيانجينغ الخفي، إلا أنه كان يحرص كل مرة يعود فيها إلى حصن شوانلو على إعداد هدايا دقيقة لكل من تشي يوانشو ويو يانغزي وآخرين.
داخل الكهف السكني، جلس تشين سانغ متربعًا على سرير حجري مع شيئين مرتبين أمامه.
في لحظة، تشابك ضوء السيف الأثيري والضوء الأحمر الغريب في الكهف السكني بشكل رائع.
أحدهما كان جنين صقل الجثة المصنوع من يو هوا، والآخر كان خشب التوت الدموي اللامحدود.
أومأ تشي يوانشو برأسه قليلاً، مشيرًا لتشين سانغ بالجلوس، ثم سأل: “هل تخطط للعودة إلى حصن شوانلو للتطوير؟ مع تزايد تأثير مد الروح واستقرار ساحة المعركة القديمة، يمكنني كتابة رسالة لك لتسليمها للأخ رونغ، حتى تعفى من واجبات حرس الظل المستقبلية.”
كان يجري تجارب دون توقف، لكنه لم يحقق أي تقدم في صقل يو هوا.
مع وجود سوق تشينغيانغ خارج بوابة جبل الطائفة الشيطانية وقريبة منها، خطط تشين سانغ للبقاء هناك والتحقق بدقة من أعمال الطائفة الداخلية.
بعد بعض التفكير، خزن تشين سانغ يو هوا في حقيبة دمية الجثة، مخططًا للمحاولة مرة أخرى بمجرد صقل عدة جثث حية.
“أنا سعيد بقراراتك، العم تشي!”
لم يكن أسر ممارس من مرحلة النواة المزيفة أمرًا سهلاً – كانت فرصة نادرة، وبما أنها تضمنت الفن السري الذي ابتكره وو شانغ، كان النجاح هو الخيار الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وادي اللانهاية؟”
اعتقد تشين سانغ أن وو شانغ لن يتصرف دون هدف، لكنه شعر أيضًا أنه يجب أن يشهد بنفسه تحول الجثة الحية إلى ياكشا طائر. فقط بفهم هذا الفن السري بالكامل يمكنه الوثوق به تمامًا.
داخل الكهف السكني، جلس تشين سانغ متربعًا على سرير حجري مع شيئين مرتبين أمامه.
بعد تخزين يو هوا، وجه تشين سانغ نظره نحو خشب التوت الدموي اللامحدود ولوح بيده لتحطيم الحاجز المفروض عليه.
في الواقع، في سوق تشينغيانغ، اتخذ تشين سانغ قراره – بعدم العودة إلى حصن شوانلو بل التوجه للتطوير في وادي اللانهاية.
اندفعت موجة من الضوء الأحمر الدموي، متجهة نحو السماء وبدأت تنتشر على جسده.
بعد تخزين يو هوا، وجه تشين سانغ نظره نحو خشب التوت الدموي اللامحدود ولوح بيده لتحطيم الحاجز المفروض عليه.
ظل تعبير تشين سانغ دون تغيير بينما أمسك بخشب التوت الدموي اللامحدود بيد واحدة ثم استدعى السيف الأبنوسي من روحه البدائية.
مع وجود سوق تشينغيانغ خارج بوابة جبل الطائفة الشيطانية وقريبة منها، خطط تشين سانغ للبقاء هناك والتحقق بدقة من أعمال الطائفة الداخلية.
عند استشعار هالة الخشب الإلهي، أصدر السيف الأبنوسي ترنيمة سيف حية، كما لو كان مبتهجًا ومتشوقًا لالتهام الخشب الروحي لتعزيز نفسه.
لكن السيف الأبنوسي لم يستسلم، واستمر في ترنيمته المستمرة، وأصبح ضوء سيفه أكثر إشراقًا.
كان تشين سانغ قد أعد استعدادات كافية.
كان هذا فنًا سريًا لطائفة صالحة. الممارسون الذين كرسوا أجسادهم لطريق الجثة، دون ترك روحهم الحقيقية تتلاشى، قد يتمكنون من إلقاء نظرة على عالم الخالدين!
ألقى خشب التوت الدموي اللامحدود في الهواء برفق، ثم فعّل السيف الأبنوسي، مطلقًا سيلًا من طاقة السيف التي غلفت الخشب.
أما بالنسبة للمهام الموكلة من تشي يوانشو، لم يكن تشين سانغ قلقًا على الإطلاق – كان يخشى فقط ألا يحتاجه تشي يوانشو!
في لحظة، تشابك ضوء السيف الأثيري والضوء الأحمر الغريب في الكهف السكني بشكل رائع.
كل هذا كان استعدادًا لتشكيل نواته الذهبية – إجراء اتخذه مسبقًا.
كان حقًا خشبًا إلهيًا! حتى الأخشاب الروحية الأخرى، بغض النظر عن جودتها، لم تستطع مقاومة قوة الابتلاع للسيف الأبنوسي، لكن خشب التوت الدموي اللامحدود تمكن من المقاومة، ووقع الاثنان في طريق مسدود.
أجاب تشين سانغ بثقة: “اطمئن، العم تشي؛ سأتنكر كممارس منفرد. لدي طرقي الخاصة لضمان سلامتي.”
في منتصف الهواء، أصبح الضوء المنبعث من الخشب شديدًا لدرجة أنه قاوم السيف الأبنوسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف الهواء، أصبح الضوء المنبعث من الخشب شديدًا لدرجة أنه قاوم السيف الأبنوسي.
لكن السيف الأبنوسي لم يستسلم، واستمر في ترنيمته المستمرة، وأصبح ضوء سيفه أكثر إشراقًا.
داخل الكهف السكني، جلس تشين سانغ متربعًا على سرير حجري مع شيئين مرتبين أمامه.
تطلع تشين سانغ إلى هذا المشهد الرائع، وقلبه مليء بالتوقعات والأمل للمستقبل.
في وادي اللانهاية، تجوب عدد لا يحصى من الكائنات الشبحية. التدريب هناك أنتج تأثيرات مشابهة لتلك في ساحة المعركة القديمة ولم يعيق تطويره بشكل كبير.
ثم أغلق عينيه قليلاً، وربط وعيه الروحي بالسيف الأبنوسي، وبدأ في مساعدته بكل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أسر ممارس من مرحلة النواة المزيفة أمرًا سهلاً – كانت فرصة نادرة، وبما أنها تضمنت الفن السري الذي ابتكره وو شانغ، كان النجاح هو الخيار الوحيد.
مر الوقت ببطء، وبقي الجسمان الاستثنائيان في طريق مسدود. بمساعدة تشين سانغ، أصبحت نيران السيف الأبنوسي أكثر قوة، بينما بدأ خشب التوت الدموي اللامحدود في التلاشي تدريجيًا.
أومأ تشي يوانشو برأسه قليلاً، مشيرًا لتشين سانغ بالجلوس، ثم سأل: “هل تخطط للعودة إلى حصن شوانلو للتطوير؟ مع تزايد تأثير مد الروح واستقرار ساحة المعركة القديمة، يمكنني كتابة رسالة لك لتسليمها للأخ رونغ، حتى تعفى من واجبات حرس الظل المستقبلية.”
(نهاية الفصل)
تساءل تشين سانغ عما إذا كان الفن السري الذي ابتكره وو شانغ قد يشترك في قرابة غامضة مع صقل هيئة تايين.
بعد تبادل قصير للتحيات، قام تشين سانغ برحلة أخرى إلى سوق وينيو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		