الفصل 406: خدعة الألم الذاتي
كان التوقيت مخادعًا للغاية، مع المسافة القصيرة، لم يكن لدى السيف الأبنوسي أي فرصة للتجنب وتم التغلب عليه بواسطة عمود البرق.
تحولت نظرة تشين سانغ بين الدجاجة السمينة وكرة البرق. كانت قوة الدجاجة السمينة نفسها هائلة – بل ويمكنها حتى التحكم في كرة البرق. كان الاستيلاء على خشب التوت الدموي اللامحدود بالقوة من تحت أنفها ببساطة أمرًا مستحيلًا.
*انفجار!*
بعد لحظة من التأمل، ابتكر تشين سانغ خطة جريئة.
كان السيف الأبنوسي سيف تشين سانغ الروحي المرتبط بالحياة – ثمرة تواصل عميق بين العقل والروح. مع تلف السيف، لم يُعفَ تشين سانغ نفسه. تبعت صرخة من الألم، وتبددت النيران السوداء الضعيفة بالفعل بالكامل، وكادت تنطفئ.
فعّل راية يان لوه العشرة اتجاهات، ونسجت خيوط الأشباح نفسها في شبكة واسعة، بينما اندفعت موجات متتالية من النيران السوداء نحو الدجاجة السمينة.
بدا وجهه أكثر شحوبًا، لكن هالته ظلت غير مضطربة.
في مواجهة خيوط الأشباح المتقدمة بقوة، لم تظهر الدجاجة السمينة أي خوف على الإطلاق؛ بل دارت عيناها المستديرتان بسرعة، متألقتين ببريق متلهف، كما لو أنها اكتشفت أخيرًا لعبة جديدة.
بدت الدجاجة السمينة وكأنها لم تشعر بمثل هذا النشوة من قبل. أصبحت صرخاتها أكثر بهجة، ورفرفت أجنحتها الصغيرة اللحمية بقوة أكبر بينما كانت ترفرف بجنون حول تشكيل يان، مع الحفاظ على جسمها الرئيسي على مسافة آمنة من تشين سانغ.
وقفت الدجاجة السمينة بلا حراك على حافة البركة مثل جنرال عظيم، رفعت أحد جناحيها الصغيرين اللحميين، وأشارت إلى تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت نيران الجحيم التسعة الشيطانية الدجاجة السمينة.
من الفضة المتلألئة لذلك الجناح، انفجرت موجة من البرق.
فعّل راية يان لوه العشرة اتجاهات، ونسجت خيوط الأشباح نفسها في شبكة واسعة، بينما اندفعت موجات متتالية من النيران السوداء نحو الدجاجة السمينة.
*انفجار!*
لعن تشين سانغ في داخله أن الدجاجة السمينة كانت تستخدمه فقط كتدريب لصقل مهاراتها القتالية.
اصطدمت موجة البرق بالنيران السوداء.
شعرت الدجاجة السمينة بهالة نيران الجحيم التسعة الشيطانية المرعبة؛ اتسعت عيناها المستديرتان بالفعل إلى أقصى حد، وانتشر نظرة من الذعر لا يمكن السيطرة عليها عبر عينيها.
على الرغم من أن الدجاجة السمينة لم تلجأ إلى قوة كرة البرق، إلا أن قوتها القصوى في عالم الأرواح الشريرة كانت هائلة للغاية. بذل تشين سانغ كل جهده للحفاظ على التشكيل بينما اندلعت النيران السوداء وببطء، التهمت موجة البرق بشق الأنفس.
حتى الياكشا الطائر المخيف سيرتجف أمام مثل هذه النيران – بالتأكيد ليس شيئًا يمكن للدجاجة السمينة في ذروة عالم الأرواح الشريرة أن تتحمله. صرخت الدجاجة السمينة بشكل متكرر من الألم، وكانت صرخاتها ممزوجة بعويل.
بحلول الوقت الذي تمكن فيه تشين سانغ أخيرًا من تقليل العاصفة الرعدية، اكتشف فجأة أن شكل الدجاجة السمينة قد اختفى من حافة البركة.
حتى الياكشا الطائر المخيف سيرتجف أمام مثل هذه النيران – بالتأكيد ليس شيئًا يمكن للدجاجة السمينة في ذروة عالم الأرواح الشريرة أن تتحمله. صرخت الدجاجة السمينة بشكل متكرر من الألم، وكانت صرخاتها ممزوجة بعويل.
على الرغم من ذعره، إلا أنه ظل هادئًا – لم يتردد للحظة – وسرعان ما أعاد توجيه خيوط الأشباح وأمر النيران السوداء بالاندفاع نحو جانبه الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت النيران السوداء بغضب شديد واستمرت في مطاردة الدجاجة السمينة بلا هوادة.
*طقطقة!*
مجبورًا على التدحرج بشكل فوضوي في منتصف الهواء لتجنب النيران السوداء، أطلقت الدجاجة السمينة فجأة صرخة عالية.
انفجر شكل مدور من الفراغ بواسطة النيران السوداء. تدحرج في الهواء، ورفرف جناحاه الصغيران بعنف بينما كاد ينجح في استعادة توازنه.
اصطدمت موجة البرق بالنيران السوداء.
توهج البرق بين ريش الدجاجة السمينة، وقبل أن يكتمل حتى تفادي البرق، كان تشين سانغ قد اكتشفه.
على الرغم من أن الدجاجة السمينة لم تلجأ إلى قوة كرة البرق، إلا أن قوتها القصوى في عالم الأرواح الشريرة كانت هائلة للغاية. بذل تشين سانغ كل جهده للحفاظ على التشكيل بينما اندلعت النيران السوداء وببطء، التهمت موجة البرق بشق الأنفس.
اشتعلت النيران السوداء بغضب شديد واستمرت في مطاردة الدجاجة السمينة بلا هوادة.
كانت خبرة تشين سانغ القتالية تفوق بكثير خبرة الدجاجة السمينة؛ ومع ذلك، كانت الفجوة في قوتهما كبيرة جدًا. كان تطور الدجاجة السمينة واضحًا، ومع سلالتها الوحشية، كانت قدراتها القتالية الفطرية هائلة.
مجبورًا على التدحرج بشكل فوضوي في منتصف الهواء لتجنب النيران السوداء، أطلقت الدجاجة السمينة فجأة صرخة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت الدجاجة السمينة بلا حراك على حافة البركة مثل جنرال عظيم، رفعت أحد جناحيها الصغيرين اللحميين، وأشارت إلى تشين سانغ.
في تلك اللحظة، انطلق عدد لا يحصى من صواعق البرق من كرة البرق – ليس لمهاجمة النيران السوداء وإنقاذ الدجاجة السمينة، ولكن بدلاً من ذلك لتتجه مباشرة نحو تشكيل يان العشرة اتجاهات، مستهدفة تشين سانغ مباشرة.
كان تشين سانغ قد أمر السيف الأبنوسي سرًا بالانتظار، وأخيرًا، اغتنم الفرصة من زاوية خبيثة للغاية، وأطلقه.
لم تكن الدجاجة السمينة غبية؛ عرفت كيف تستخدم التحويل لإنقاذ نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السيف الأبنوسي كنزًا من فئة أسترا، وتحت سيطرة تشين سانغ الدقيقة لن يتلف بسهولة – لقد كان مجرد جزء من خدعته للألم الذاتي.
تنهد تشين سانغ في داخله، مدركًا أن مناورته السرية لم تعد قابلة للتطبيق.
في تلك اللحظة الحرجة، لم تظهر الدجاجة السمينة أدنى تلميح من الذعر. دارت عيناها المستديرتان بشكل غير منتظم، وعبرت نظرة ماكرة في عينيها؛ ثم أدارت رأسها فجأة، وكان منقارها الأصفر الصغير مفتوحًا، بينما اندفعت موجة من البرق – التي يبدو أنها خزنتها لمدة غير معروفة – إلى الخارج.
كان البرق من كرة البرق سريعًا للغاية، وصل في لحظة. تصرف تشين سانغ بنفس السرعة، وتخلى بحزم عن خطته للتسلل إلى البركة وتراجع بانفجار.
اصطدمت موجة البرق بالنيران السوداء.
تجنبت الدجاجة السمينة ذلك الخطر، مائلة رأسها الصغير كما لو كانت في حيرة، وكأنها تتساءل كيف اكتشف تشين سانغ مكانها.
شعرت الدجاجة السمينة بهالة نيران الجحيم التسعة الشيطانية المرعبة؛ اتسعت عيناها المستديرتان بالفعل إلى أقصى حد، وانتشر نظرة من الذعر لا يمكن السيطرة عليها عبر عينيها.
في الحقيقة، كان تشين سانغ على دراية تامة بقدرات صقر التهام البرق من مشاهدة معركته الشرسة مع الممارسين الروحيين خارجًا. كان قد توقع منذ فترة طويلة كيف ستستجيب الدجاجة السمينة.
كان السيف الأبنوسي سيف تشين سانغ الروحي المرتبط بالحياة – ثمرة تواصل عميق بين العقل والروح. مع تلف السيف، لم يُعفَ تشين سانغ نفسه. تبعت صرخة من الألم، وتبددت النيران السوداء الضعيفة بالفعل بالكامل، وكادت تنطفئ.
كانت خبرة تشين سانغ القتالية تفوق بكثير خبرة الدجاجة السمينة؛ ومع ذلك، كانت الفجوة في قوتهما كبيرة جدًا. كان تطور الدجاجة السمينة واضحًا، ومع سلالتها الوحشية، كانت قدراتها القتالية الفطرية هائلة.
نبهت الغرائز الفطرية للوحش الشرير الدجاجة السمينة إلى خطر وشيك.
علاوة على ذلك، مع الوجود المزعزع لكرة البرق، حتى أعلى مستويات الخبرة القتالية لا يمكن أن تضمن النصر.
في لحظة عابرة، عزز تشين سانغ عزمه وسمح للقوة الروحية بداخله بالاندفاع إلى حجاب السماء السام دون تحفظ، مما تسبب في تحطم القطعة الأثرية عالية الجودة.
لم تحاول الدجاجة السمينة التحكم في كرة البرق؛ بدلاً من ذلك، هاجمت تشين سانغ مباشرة. أمالت رأسها للخلف، وبصقت عمودًا من البرق، ثم اختفى شكلها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرعوبًا، كان تشين سانغ ممتنًا لأنه كان مستعدًا؛ أسرع بتحويل شكله لتجنب الخطر القادم.
لعن تشين سانغ في داخله أن الدجاجة السمينة كانت تستخدمه فقط كتدريب لصقل مهاراتها القتالية.
كانت النواة القرمزية في يده تحترق مثل ناقوس الموت، وكان يعلم أنه لا يمكنه الاستمرار في المبارزة مع الدجاجة السمينة إلى أجل غير مسمى.
في تلك اللحظة الحرجة، لم تظهر الدجاجة السمينة أدنى تلميح من الذعر. دارت عيناها المستديرتان بشكل غير منتظم، وعبرت نظرة ماكرة في عينيها؛ ثم أدارت رأسها فجأة، وكان منقارها الأصفر الصغير مفتوحًا، بينما اندفعت موجة من البرق – التي يبدو أنها خزنتها لمدة غير معروفة – إلى الخارج.
مع فكرة مفاجئة، توقف تشين سانغ عن تجنباته وأمر النيران السوداء مباشرة بالاشتباك مع الدجاجة السمينة وجهاً لوجه.
لكن تشين سانغ لم يشعر بأي أثر للشفقة. في اللحظة نفسها التي عولت فيها الدجاجة السمينة، شعر بقوة رهيبة للغاية، جامحة تظهر خلفه، قريبة بشكل خطير.
*انفجار! انفجار!*
ترنح تشين سانغ، ونظر إلى الدجاجة السمينة بتعبير من الرعب المطلق. صرّ أسنانه، وجمع على عجل قوته المتبقية، أعاد تشكيل تشكيل يان كدرع واقي، وهرب يائسًا.
صدحت أصوات مدوية في جميع أنحاء المسكن الكهفي.
بدا وجهه أكثر شحوبًا، لكن هالته ظلت غير مضطربة.
أثبتت الدجاجة السمينة، التي كانت خاطفة مثل صقر التهام البرق الذي تحمل اسمه، قيمتها حتى كوحش حديث الفقس؛ كانت تتحكم في البرق بإتقان يكاد يكون غريبًا – موهبة جعلت تشين سانغ يشعر بحسد شديد.
بعد لحظة من التأمل، ابتكر تشين سانغ خطة جريئة.
ارتجف تشكيل يان العشرة اتجاهات بينما بقي تشين سانغ ثابتًا في مكانه، راغبًا في أن يكون هدفًا بينما كانت الدجاجة السمينة تضربه مرارًا وتكرارًا.
حتى الياكشا الطائر المخيف سيرتجف أمام مثل هذه النيران – بالتأكيد ليس شيئًا يمكن للدجاجة السمينة في ذروة عالم الأرواح الشريرة أن تتحمله. صرخت الدجاجة السمينة بشكل متكرر من الألم، وكانت صرخاتها ممزوجة بعويل.
على الرغم من أن الدجاجة السمينة لم تستخدم كرة البرق، إلا أن قوتها كانت لا يمكن إنكارها؛ بعد بضع ضربات فقط من النيران السوداء، حتى راية التشكيل الأساسية كانت ترتجف بينما كان التشكيل بأكمله على وشك الانهيار.
مع فكرة مفاجئة، توقف تشين سانغ عن تجنباته وأمر النيران السوداء مباشرة بالاشتباك مع الدجاجة السمينة وجهاً لوجه.
بدت الدجاجة السمينة وكأنها لم تشعر بمثل هذا النشوة من قبل. أصبحت صرخاتها أكثر بهجة، ورفرفت أجنحتها الصغيرة اللحمية بقوة أكبر بينما كانت ترفرف بجنون حول تشكيل يان، مع الحفاظ على جسمها الرئيسي على مسافة آمنة من تشين سانغ.
تحولت نظرة تشين سانغ بين الدجاجة السمينة وكرة البرق. كانت قوة الدجاجة السمينة نفسها هائلة – بل ويمكنها حتى التحكم في كرة البرق. كان الاستيلاء على خشب التوت الدموي اللامحدود بالقوة من تحت أنفها ببساطة أمرًا مستحيلًا.
عندما أصبحت الدجاجة السمينة راضية عن نفسها، ظهر فجأة ظل سيف من الفراغ – السيف الأبنوسي.
في الحقيقة، كان تشين سانغ على دراية تامة بقدرات صقر التهام البرق من مشاهدة معركته الشرسة مع الممارسين الروحيين خارجًا. كان قد توقع منذ فترة طويلة كيف ستستجيب الدجاجة السمينة.
كان تشين سانغ قد أمر السيف الأبنوسي سرًا بالانتظار، وأخيرًا، اغتنم الفرصة من زاوية خبيثة للغاية، وأطلقه.
مع فكرة مفاجئة، توقف تشين سانغ عن تجنباته وأمر النيران السوداء مباشرة بالاشتباك مع الدجاجة السمينة وجهاً لوجه.
تحرك السيف الطائر بسرعة مذهلة، وظهر خلف عنق الدجاجة السمينة في لحظة. يمكن للمرء أن يرى طاقة السيف الحادة على وشك اختراق الزغب الرقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *انفجار!*
في تلك اللحظة الحرجة، لم تظهر الدجاجة السمينة أدنى تلميح من الذعر. دارت عيناها المستديرتان بشكل غير منتظم، وعبرت نظرة ماكرة في عينيها؛ ثم أدارت رأسها فجأة، وكان منقارها الأصفر الصغير مفتوحًا، بينما اندفعت موجة من البرق – التي يبدو أنها خزنتها لمدة غير معروفة – إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الدجاجة السمينة لم تكن راضية فقط عن صد الكمين – قلب الطاولة بهجوم مضاد. تمامًا كما نفذت حركتها الراضية عن نفسها في لحظة من النشوة، رفضت السماح لدميتها بالهروب ببساطة.
كان التوقيت مخادعًا للغاية، مع المسافة القصيرة، لم يكن لدى السيف الأبنوسي أي فرصة للتجنب وتم التغلب عليه بواسطة عمود البرق.
تمكنت الدجاجة السمينة فقط من حشد القليل من القوة الرعدية للتمسك بجسمها.
*انفجار!*
تقريبًا في نفس الوقت مع ظهور الدجاجة السمينة عبر تفادي البرق، تفرقت فجأة النيران السوداء لتشكيل يان، وجذبت الرجل والطائر إلى مسافة قريبة بينما التقت أعينهما.
انفجر السيف الأبنوسي بعيدًا بواسطة عمود البرق، وبهت بريقه الروحي للحظة.
ومع ذلك، لم تتوقف يداه أبدًا عن العمل، وقبل أن يدرك ذلك، ظهر حجاب السماء السام في راحة يده.
كان السيف الأبنوسي سيف تشين سانغ الروحي المرتبط بالحياة – ثمرة تواصل عميق بين العقل والروح. مع تلف السيف، لم يُعفَ تشين سانغ نفسه. تبعت صرخة من الألم، وتبددت النيران السوداء الضعيفة بالفعل بالكامل، وكادت تنطفئ.
على الفور ودون تردد، تحولت الدجاجة السمينة إلى تفادي البرق، وانطلقت إلى الأمام بسرعة أكبر حتى من سرعة تشين سانغ، وحاصرت طريقه.
انكشف شكل تشين سانغ من داخل النيران السوداء المتضائلة. شحب وجهه وأصبحت هالته فوضوية، متأثرًا بوضوح من الارتداد من سيفه الروحي المرتبط بالحياة. في تلك اللحظة، بدا أنه بالكاد يستطيع الحفاظ على تشكيل يان العشرة اتجاهات.
فعّل راية يان لوه العشرة اتجاهات، ونسجت خيوط الأشباح نفسها في شبكة واسعة، بينما اندفعت موجات متتالية من النيران السوداء نحو الدجاجة السمينة.
ترنح تشين سانغ، ونظر إلى الدجاجة السمينة بتعبير من الرعب المطلق. صرّ أسنانه، وجمع على عجل قوته المتبقية، أعاد تشكيل تشكيل يان كدرع واقي، وهرب يائسًا.
انفجر السيف الأبنوسي بعيدًا بواسطة عمود البرق، وبهت بريقه الروحي للحظة.
لكن الدجاجة السمينة لم تكن راضية فقط عن صد الكمين – قلب الطاولة بهجوم مضاد. تمامًا كما نفذت حركتها الراضية عن نفسها في لحظة من النشوة، رفضت السماح لدميتها بالهروب ببساطة.
ومع ذلك، لم تتوقف يداه أبدًا عن العمل، وقبل أن يدرك ذلك، ظهر حجاب السماء السام في راحة يده.
على الفور ودون تردد، تحولت الدجاجة السمينة إلى تفادي البرق، وانطلقت إلى الأمام بسرعة أكبر حتى من سرعة تشين سانغ، وحاصرت طريقه.
من الفضة المتلألئة لذلك الجناح، انفجرت موجة من البرق.
تقريبًا في نفس الوقت مع ظهور الدجاجة السمينة عبر تفادي البرق، تفرقت فجأة النيران السوداء لتشكيل يان، وجذبت الرجل والطائر إلى مسافة قريبة بينما التقت أعينهما.
*انفجار!*
لاحظت الدجاجة السمينة فجأة أن الرعب على وجه تشين سانغ قد اختفى، وحل محله تعبير من السخرية الممتعة.
مع فكرة مفاجئة، توقف تشين سانغ عن تجنباته وأمر النيران السوداء مباشرة بالاشتباك مع الدجاجة السمينة وجهاً لوجه.
بدا وجهه أكثر شحوبًا، لكن هالته ظلت غير مضطربة.
مع فكرة مفاجئة، توقف تشين سانغ عن تجنباته وأمر النيران السوداء مباشرة بالاشتباك مع الدجاجة السمينة وجهاً لوجه.
كان السيف الأبنوسي كنزًا من فئة أسترا، وتحت سيطرة تشين سانغ الدقيقة لن يتلف بسهولة – لقد كان مجرد جزء من خدعته للألم الذاتي.
لاحظت الدجاجة السمينة فجأة أن الرعب على وجه تشين سانغ قد اختفى، وحل محله تعبير من السخرية الممتعة.
نبهت الغرائز الفطرية للوحش الشرير الدجاجة السمينة إلى خطر وشيك.
فعّل راية يان لوه العشرة اتجاهات، ونسجت خيوط الأشباح نفسها في شبكة واسعة، بينما اندفعت موجات متتالية من النيران السوداء نحو الدجاجة السمينة.
قبل أن تتمكن من رد الفعل، انفجر عويل شبح من داخل النيران السوداء، وبعد ذلك بوقت قصير اندفعت موجة من نيران الجحيم التسعة الشيطانية – نيران أعمق حتى من النيران السوداء – تتجه بجرأة نحو الدجاجة السمينة.
في لحظة عابرة، عزز تشين سانغ عزمه وسمح للقوة الروحية بداخله بالاندفاع إلى حجاب السماء السام دون تحفظ، مما تسبب في تحطم القطعة الأثرية عالية الجودة.
شعرت الدجاجة السمينة بهالة نيران الجحيم التسعة الشيطانية المرعبة؛ اتسعت عيناها المستديرتان بالفعل إلى أقصى حد، وانتشر نظرة من الذعر لا يمكن السيطرة عليها عبر عينيها.
انفجر شكل مدور من الفراغ بواسطة النيران السوداء. تدحرج في الهواء، ورفرف جناحاه الصغيران بعنف بينما كاد ينجح في استعادة توازنه.
*صفير!*
من الفضة المتلألئة لذلك الجناح، انفجرت موجة من البرق.
ابتلعت نيران الجحيم التسعة الشيطانية الدجاجة السمينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *انفجار!*
تمكنت الدجاجة السمينة فقط من حشد القليل من القوة الرعدية للتمسك بجسمها.
في مواجهة خيوط الأشباح المتقدمة بقوة، لم تظهر الدجاجة السمينة أي خوف على الإطلاق؛ بل دارت عيناها المستديرتان بسرعة، متألقتين ببريق متلهف، كما لو أنها اكتشفت أخيرًا لعبة جديدة.
حتى الياكشا الطائر المخيف سيرتجف أمام مثل هذه النيران – بالتأكيد ليس شيئًا يمكن للدجاجة السمينة في ذروة عالم الأرواح الشريرة أن تتحمله. صرخت الدجاجة السمينة بشكل متكرر من الألم، وكانت صرخاتها ممزوجة بعويل.
*انفجار!*
لكن تشين سانغ لم يشعر بأي أثر للشفقة. في اللحظة نفسها التي عولت فيها الدجاجة السمينة، شعر بقوة رهيبة للغاية، جامحة تظهر خلفه، قريبة بشكل خطير.
ترنح تشين سانغ، ونظر إلى الدجاجة السمينة بتعبير من الرعب المطلق. صرّ أسنانه، وجمع على عجل قوته المتبقية، أعاد تشكيل تشكيل يان كدرع واقي، وهرب يائسًا.
إذا ضربت تلك القوة، لم يشك تشين سانغ في أنه سيتم تحويله إلى أنقاض دون جهد.
لم تكن الدجاجة السمينة غبية؛ عرفت كيف تستخدم التحويل لإنقاذ نفسها.
مرعوبًا، كان تشين سانغ ممتنًا لأنه كان مستعدًا؛ أسرع بتحويل شكله لتجنب الخطر القادم.
انفجر شكل مدور من الفراغ بواسطة النيران السوداء. تدحرج في الهواء، ورفرف جناحاه الصغيران بعنف بينما كاد ينجح في استعادة توازنه.
ومع ذلك، لم تتوقف يداه أبدًا عن العمل، وقبل أن يدرك ذلك، ظهر حجاب السماء السام في راحة يده.
انفجر السيف الأبنوسي بعيدًا بواسطة عمود البرق، وبهت بريقه الروحي للحظة.
في لحظة عابرة، عزز تشين سانغ عزمه وسمح للقوة الروحية بداخله بالاندفاع إلى حجاب السماء السام دون تحفظ، مما تسبب في تحطم القطعة الأثرية عالية الجودة.
تجنبت الدجاجة السمينة ذلك الخطر، مائلة رأسها الصغير كما لو كانت في حيرة، وكأنها تتساءل كيف اكتشف تشين سانغ مكانها.
(نهاية الفصل)
لم تكن الدجاجة السمينة غبية؛ عرفت كيف تستخدم التحويل لإنقاذ نفسها.
كان التوقيت مخادعًا للغاية، مع المسافة القصيرة، لم يكن لدى السيف الأبنوسي أي فرصة للتجنب وتم التغلب عليه بواسطة عمود البرق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		