You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 400

1111111111

الفصل 400: الإصرار

لم يصد التشكيل الرياح والثلوج فحسب، بل أغلق بإحكام هالة زنبق الليل، مما منع الزهرة الإلهية من جذب أنظار الوحوش الشيطانية.

كلما تقدم أكثر، أصبحت المشاهد أكثر إثارة للصدمة.

كلما تقدم أكثر، أصبحت المشاهد أكثر إثارة للصدمة.

بدأت طبقة الجليد تحت قدميه تتشقق.

جرفت عيناه الزهرة بلا مبالاة، على الرغم من أن معظم تركيزه كان مثبتاً على التشكيل الروحي المحيط بها.

في البداية، كانت الشقوق تافهة – مجرد شرخ رفيع يتعرج داخل طبقة الجليد كان من الممكن أن يمر دون أن يلاحظه أحد بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي الرجل المتجول بلا حراك.

تدريجياً، تكاثرت الشقوق، منتشرة مثل شبكة عنكبوت كثيفة في أعماق كهف الجليد، وكان واضحاً أن هذه الشقوق الجديدة قد تشكلت للتو، مما أثار مخاوف من أن كهف الجليد قد ينهار نتيجة لذلك.

كان جسده بالكامل مغطى بالجليد، لكنه وقف بثبات داخل كهف الجليد مثل شجرة صنوبر قديمة متجذرة في الجليد، عموده الفقري مستقيم وهو يواجه العاصفة الهائجة وجهاً لوجه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الجليد داخل كهف الجليد، الذي كان موجوداً منذ زمن لا يحصى، كان قاسياً بشكل غير عادي.

تلك الخطوة بدت وكأنها استهلكت الكثير من قوته، وتوقف الرجل المتجول، محافظاً على تلك الوضعية كما لو كان يجمع الطاقة لتحركه التالي.

بدون استخدام تعويذتي النجمية، لم أكن لأتمكن من إحداث مثل هذا الضرر الهائل. مركز المعركة لا يزال في الأمام؛ ما نوع العدو الذي واجهه الرجل المتجول؟

الارتجاجات المتوقعة من مواجهة وحش قديم كان من الممكن أن يحطم كهف الجليد لا تزال قادمة من الأمام.

*انفجار!*

في تلك اللحظة، اتخذ جسده وضعية غريبة: ساقه اليسرى ممدودة إلى الأمام في خطوة واسعة بينما ظل الجزء العلوي من جسده منتصباً، لا يظهر أي خوف من الرياح والثلوج القاسية.

مرة أخرى، اهتزت ارتجاجات غير منتظمة.

(نهاية الفصل)

في بعض الأحيان، كانت الارتجاجات تحدث في تتابع سريع؛ في أوقات أخرى، كانت هناك فترات توقف طويلة بينها.

نمت وسط الجليد المتجمد، أوراقها وساقها منتشرة على السطح، مندمجة بسلاسة مع البرد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، توقف تشين سانغ ونظر إلى الأمام في ذهول. أمامه، في أعماق العاصفة الثلجية، وقفت منحوتة جليدية بداخلها شخص محبوس، ظهره متجه بعيداً.

فجأة، صدع صوت خافت – صوت كان ضعيفاً لدرجة أنه وسط عواء الثلج، كان من الممكن أن يفوت لو لم يكن سمعهُ حاداً.

الرجل المتجول!

ثبت تشين سانغ نظره واكتشف أن تشكيلاً روحياً قد تشكل حول زنبق الليل.

على الرغم من أن ظهره فقط كان مرئياً، إلا أن تشين سانغ تعرف عليه فوراً – لقد تم تجميد الرجل المتجول وتحويله إلى منحوتة جليدية هناك.

يمكن فقط القول بأن الاحتمالات لم تكن في صالحه. في كثير من الأحيان، حتى الإصرار الذي لا يتزعزع لم يكن كافياً لتحقيق رغبات المرء.

كان جسده بالكامل مغطى بالجليد، لكنه وقف بثبات داخل كهف الجليد مثل شجرة صنوبر قديمة متجذرة في الجليد، عموده الفقري مستقيم وهو يواجه العاصفة الهائجة وجهاً لوجه.

بدأت طبقة الجليد تحت قدميه تتشقق.

طبقة تلو طبقة من الرياح والثلج التصقت به، وازداد الجليد سمكاً.

كان الرجل المتجول قد جمع مرة أخرى بعض القوة وبدأ في التحرك. لسوء الحظ، كانت المدة هذه المرة قصيرة جداً – تقدم بقدمه اليمنى مسافة قصيرة فقط، أقل من نصف خطوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقي الرجل المتجول بلا حراك.

في تلك اللحظة، اتخذ جسده وضعية غريبة: ساقه اليسرى ممدودة إلى الأمام في خطوة واسعة بينما ظل الجزء العلوي من جسده منتصباً، لا يظهر أي خوف من الرياح والثلوج القاسية.

الارتجاجات المتوقعة من مواجهة وحش قديم كان من الممكن أن يحطم كهف الجليد لا تزال قادمة من الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجليد داخل كهف الجليد، الذي كان موجوداً منذ زمن لا يحصى، كان قاسياً بشكل غير عادي.

ومع ذلك، كانت حالته بعيدة كل البعد عن الجيدة؛ كان جسده صامتاً تماماً، دون حتى أثر ضئيل للهالة يمكن إدراكه.

ومع ذلك، كان على الرجل المتجول أن ينفق كل قوته، مستغلاً قوة الكرة التي لا تشوبها شائبة، لمقاومة البرد الزاحف بالكاد – مما ترك له قدرة ضئيلة للحفاظ على المصباح الأزرق.

ضاقت عينا تشين سانغ وهو يستعد للمضي قدماً.

تلك الخطوة بدت وكأنها استهلكت الكثير من قوته، وتوقف الرجل المتجول، محافظاً على تلك الوضعية كما لو كان يجمع الطاقة لتحركه التالي.

فجأة، صدع صوت خافت – صوت كان ضعيفاً لدرجة أنه وسط عواء الثلج، كان من الممكن أن يفوت لو لم يكن سمعهُ حاداً.

*انفجار!*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك الصوت قد انبثق من الجليد على الرجل المتجول.

مستثاراً بالضجيج، توقف تشين سانغ وخفض نظره إلى ساق الرجل المتجول اليسرى.

ثم استدار تشين سانغ وراقب بينما تقدم الرجل المتجول خطوة أخرى إلى الأمام. أصبحت طبقة الجليد البارد عليه أكثر سمكاً.

لم يكن الرجل المتجول واقفاً مع تباعد قدميه بالتساوي؛ كانت قدمه اليسرى متقدمة نصف خطوة عن اليمنى. في اللحظة التي ظهر فيها الصوت، تموجت موجة من القوة الروحية عبر ساقيه، مما ألقى توهجاً أزرق باهتاً بينما بدأ الجليد في التشقق من الداخل.

كانت زنبقاً.

للأسف، لم ينكسر الجليد تماماً؛ بمجرد ظهور الشقوق، عززتها الرياح والثلوج التي لا ترحم، تاركة فقط شقوقاً باهتة.

الارتجاجات المتوقعة من مواجهة وحش قديم كان من الممكن أن يحطم كهف الجليد لا تزال قادمة من الأمام.

لا عجب أن الجليد على جسده كان متشابكاً مع العديد من الكسور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ الرجل المتجول على نفسه بثبات، مدفوعاً بإصرار لا يتزعزع. مع تركيزه على زنبق الليل، بذل كل ذرة من قوته للتقدم خطوة بخطوة، على ما يبدو غير مدرك أن تشين سانغ كان بجانبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غير مكترث، استمر الرجل المتجول في المحاولة. بدأت قوته الروحية الداخلية في النبض بشكل ضعيف، مراراً وتكراراً، حتى حطمت أخيراً الجليد على ساقه. مستغلاً الفرصة، تحرك – أولاً خطا بقدمه اليسرى في خطوة طويلة، جسده يميل قليلاً إلى الأمام.

ثم استدار تشين سانغ وراقب بينما تقدم الرجل المتجول خطوة أخرى إلى الأمام. أصبحت طبقة الجليد البارد عليه أكثر سمكاً.

لكن عندما حاول تحريك قدمه اليمنى، تم القبض عليها مرة أخرى بواسطة الجليد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهبها ضعيفاً للغاية، يكاد يكون غير مرئي للعين المجردة، وكان على وشك الانطفاء.

في تلك اللحظة، اتخذ جسده وضعية غريبة: ساقه اليسرى ممدودة إلى الأمام في خطوة واسعة بينما ظل الجزء العلوي من جسده منتصباً، لا يظهر أي خوف من الرياح والثلوج القاسية.

بينما عوى عاصفة غاضبة من الرياح والثلج، حاملة طاقة قادرة على محو كل شيء، انقسمت حول زنبق الليل دون سبب واضح، كما لو كانت غير راغبة في إزعاجها.

تلك الخطوة بدت وكأنها استهلكت الكثير من قوته، وتوقف الرجل المتجول، محافظاً على تلك الوضعية كما لو كان يجمع الطاقة لتحركه التالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ الرجل المتجول على نفسه بثبات، مدفوعاً بإصرار لا يتزعزع. مع تركيزه على زنبق الليل، بذل كل ذرة من قوته للتقدم خطوة بخطوة، على ما يبدو غير مدرك أن تشين سانغ كان بجانبه.

مشاهداً هذا المشهد، تقدم تشين سانغ بصمت من الخلف حتى رأى وجه الرجل المتجول.

مرة أخرى، اهتزت ارتجاجات غير منتظمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تعبير الرجل المتجول غير مبالٍ؛ كانت عيناه مغلقتين بإحكام، وشعره ولحيته البيضاء كالثلج قد تجمدتا بواسطة الرياح والثلوج إلى إبر فضية صلبة، مما جعله منحوتة جليدية حية.

كانت زنبقاً.

فقط أثر ضئيل من الهالة شهد على أن الرجل المتجول كان لا يزال حياً – أنه يصارع.

طفا كرة لا تشوبها شائبة أمام جبينه، وعلى صدره توهج مصباح أزرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير الرجل المتجول غير مبالٍ؛ كانت عيناه مغلقتين بإحكام، وشعره ولحيته البيضاء كالثلج قد تجمدتا بواسطة الرياح والثلوج إلى إبر فضية صلبة، مما جعله منحوتة جليدية حية.

222222222

أدرك تشين سانغ على الفور أن الرجل المتجول كان يعتمد على الكرة التي لا تشوبها شائبة لحماية روحه الأولية، وصد هجوم البرد الرهيب، بينما عمل المصباح الأزرق إلى حد كبير مثل النواة القرمزية.

طبقة تلو طبقة من الرياح والثلج التصقت به، وازداد الجليد سمكاً.

ومع ذلك، كان على الرجل المتجول أن ينفق كل قوته، مستغلاً قوة الكرة التي لا تشوبها شائبة، لمقاومة البرد الزاحف بالكاد – مما ترك له قدرة ضئيلة للحفاظ على المصباح الأزرق.

*انفجار!*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لهبها ضعيفاً للغاية، يكاد يكون غير مرئي للعين المجردة، وكان على وشك الانطفاء.

طفا كرة لا تشوبها شائبة أمام جبينه، وعلى صدره توهج مصباح أزرق.

كان إبقاء المصباح الأزرق مضاءً صعباً للغاية؛ كان بالكاد قادراً على حماية جسده من التجمد، وكان عاجزاً عن مواجهة طبقة الجليد المتزايدة السمك في الخارج.

الفصل 400: الإصرار

مع ذلك، لم يستسلم الرجل المتجول؛ كان يجمع القوة بثبات.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أدرك تشين سانغ على الفور أن الرجل المتجول كان يعتمد على الكرة التي لا تشوبها شائبة لحماية روحه الأولية، وصد هجوم البرد الرهيب، بينما عمل المصباح الأزرق إلى حد كبير مثل النواة القرمزية.

اللهب الأزرق الذي حطم الجليد البارد سابقاً كان نتيجة تجميع قوة كافية واغتنام الفرصة للمضي قدماً، خطوة بخطوة، حتى وصل إلى هذه النقطة.

فقط أثر ضئيل من الهالة شهد على أن الرجل المتجول كان لا يزال حياً – أنه يصارع.

في تلك المرحلة، لم يعد الرجل المتجول قادراً على تحمل أي مشتتات؛ بعينيه المغلقتين، كرس كل تركيزه على الكرة التي لا تشوبها شائبة والمصباح الأزرق، تصميمه الثابت وحده هو الذي يوجهه للأمام.

في البداية، كانت الشقوق تافهة – مجرد شرخ رفيع يتعرج داخل طبقة الجليد كان من الممكن أن يمر دون أن يلاحظه أحد بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مشى تشين سانغ إلى جانب الرجل المتجول، ووقف في المقدمة على يساره. عند حافة بصره، في أعماق العاصفة الثلجية، يمكنه رؤية زهرة بلورية تتمايل على جدار الجليد.

كان إبقاء المصباح الأزرق مضاءً صعباً للغاية؛ كان بالكاد قادراً على حماية جسده من التجمد، وكان عاجزاً عن مواجهة طبقة الجليد المتزايدة السمك في الخارج.

كانت زنبقاً.

نمت وسط الجليد المتجمد، أوراقها وساقها منتشرة على السطح، مندمجة بسلاسة مع البرد.

كنز طبيعي نادر – زنبق الليل!

مرة أخرى، اهتزت ارتجاجات غير منتظمة.

نمت وسط الجليد المتجمد، أوراقها وساقها منتشرة على السطح، مندمجة بسلاسة مع البرد.

طبقة تلو طبقة من الرياح والثلج التصقت به، وازداد الجليد سمكاً.

كانت الزهرة، صافية ولامعة مثل الجليد، تبدو هشة للغاية، مما أثار قلقاً من أن لمسة واحدة قد تحطمها.

مستثاراً بالضجيج، توقف تشين سانغ وخفض نظره إلى ساق الرجل المتجول اليسرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في مثل هذه البيئة القاسية، كانت زنبق الليل لا تزال في إزهار كامل – وحيدة وفخورة، مثل جنية وسط الجليد والثلج، منفصلة عن العالم الفاني.

كان الرجل المتجول قد جمع مرة أخرى بعض القوة وبدأ في التحرك. لسوء الحظ، كانت المدة هذه المرة قصيرة جداً – تقدم بقدمه اليمنى مسافة قصيرة فقط، أقل من نصف خطوة.

بينما عوى عاصفة غاضبة من الرياح والثلج، حاملة طاقة قادرة على محو كل شيء، انقسمت حول زنبق الليل دون سبب واضح، كما لو كانت غير راغبة في إزعاجها.

لا عجب أن الجليد على جسده كان متشابكاً مع العديد من الكسور.

ثبت تشين سانغ نظره واكتشف أن تشكيلاً روحياً قد تشكل حول زنبق الليل.

الفصل 400: الإصرار

يمكن للمرء أن يستنتج أن هذا التشكيل قد تركه الشيخ الذي اكتشف زنبق الليل أولاً، لحراسة نموها حتى تنضج.

ومع ذلك، كانت حالته بعيدة كل البعد عن الجيدة؛ كان جسده صامتاً تماماً، دون حتى أثر ضئيل للهالة يمكن إدراكه.

لم يصد التشكيل الرياح والثلوج فحسب، بل أغلق بإحكام هالة زنبق الليل، مما منع الزهرة الإلهية من جذب أنظار الوحوش الشيطانية.

على الرغم من أن ظهره فقط كان مرئياً، إلا أن تشين سانغ تعرف عليه فوراً – لقد تم تجميد الرجل المتجول وتحويله إلى منحوتة جليدية هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لسبب غير معروف، لم يعد ذلك الشيخ لاحقاً لحصاد زنبق الليل الناضج.

لا عجب أن الجليد على جسده كان متشابكاً مع العديد من الكسور.

*طقطقة!*

كنز طبيعي نادر – زنبق الليل!

كان الرجل المتجول قد جمع مرة أخرى بعض القوة وبدأ في التحرك. لسوء الحظ، كانت المدة هذه المرة قصيرة جداً – تقدم بقدمه اليمنى مسافة قصيرة فقط، أقل من نصف خطوة.

في البداية، كانت الشقوق تافهة – مجرد شرخ رفيع يتعرج داخل طبقة الجليد كان من الممكن أن يمر دون أن يلاحظه أحد بسهولة.

ثم، توقف الرجل المتجول مرة أخرى لاستئناف استعداداته.

تدريجياً، تكاثرت الشقوق، منتشرة مثل شبكة عنكبوت كثيفة في أعماق كهف الجليد، وكان واضحاً أن هذه الشقوق الجديدة قد تشكلت للتو، مما أثار مخاوف من أن كهف الجليد قد ينهار نتيجة لذلك.

لم يظهر على وجهه أي يأس أو إلحاح، لا اضطراب ولا يأس – فقط هدوء. تحت ذلك الهدوء تكمن قوة لم تكن أقل من مذهلة.

(نهاية الفصل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حافظ الرجل المتجول على نفسه بثبات، مدفوعاً بإصرار لا يتزعزع. مع تركيزه على زنبق الليل، بذل كل ذرة من قوته للتقدم خطوة بخطوة، على ما يبدو غير مدرك أن تشين سانغ كان بجانبه.

مستثاراً بالضجيج، توقف تشين سانغ وخفض نظره إلى ساق الرجل المتجول اليسرى.

نظر تشين سانغ بصمت إلى الرجل المتجول قبل أن يتخطاه ليقترب من زنبق الليل ويفحصه بعناية.

كلما تقدم أكثر، أصبحت الرياح المريرة أكثر رعباً؛ ومع اقتراب الرجل المتجول من نقطة الإرهاق، حتى تشين سانغ لم يكن متأكداً مما إذا كان سيتمكن من الصمود حتى هذه النقطة.

جرفت عيناه الزهرة بلا مبالاة، على الرغم من أن معظم تركيزه كان مثبتاً على التشكيل الروحي المحيط بها.

مشاهداً هذا المشهد، تقدم تشين سانغ بصمت من الخلف حتى رأى وجه الرجل المتجول.

كان واضحاً أن تشكيل الحماية لزنبق الليل لم يكن تشكيل قتل هائلاً؛ كانت وظيفته الأساسية التخفي. أي ممارس خالد يصل إلى هنا لن يجد صعوبة كبيرة في اختراقه.

كان جسده بالكامل مغطى بالجليد، لكنه وقف بثبات داخل كهف الجليد مثل شجرة صنوبر قديمة متجذرة في الجليد، عموده الفقري مستقيم وهو يواجه العاصفة الهائجة وجهاً لوجه.

ثم استدار تشين سانغ وراقب بينما تقدم الرجل المتجول خطوة أخرى إلى الأمام. أصبحت طبقة الجليد البارد عليه أكثر سمكاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، توقف تشين سانغ ونظر إلى الأمام في ذهول. أمامه، في أعماق العاصفة الثلجية، وقفت منحوتة جليدية بداخلها شخص محبوس، ظهره متجه بعيداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أن المسافة بدت قصيرة، إلا أنها بالنسبة للرجل المتجول في تلك اللحظة كانت مثل حاجز لا يمكن تجاوزه.

لم يصد التشكيل الرياح والثلوج فحسب، بل أغلق بإحكام هالة زنبق الليل، مما منع الزهرة الإلهية من جذب أنظار الوحوش الشيطانية.

كلما تقدم أكثر، أصبحت الرياح المريرة أكثر رعباً؛ ومع اقتراب الرجل المتجول من نقطة الإرهاق، حتى تشين سانغ لم يكن متأكداً مما إذا كان سيتمكن من الصمود حتى هذه النقطة.

مستثاراً بالضجيج، توقف تشين سانغ وخفض نظره إلى ساق الرجل المتجول اليسرى.

يمكن فقط القول بأن الاحتمالات لم تكن في صالحه. في كثير من الأحيان، حتى الإصرار الذي لا يتزعزع لم يكن كافياً لتحقيق رغبات المرء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجليد داخل كهف الجليد، الذي كان موجوداً منذ زمن لا يحصى، كان قاسياً بشكل غير عادي.

(نهاية الفصل)

ثم استدار تشين سانغ وراقب بينما تقدم الرجل المتجول خطوة أخرى إلى الأمام. أصبحت طبقة الجليد البارد عليه أكثر سمكاً.

ضاقت عينا تشين سانغ وهو يستعد للمضي قدماً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط