Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 384

الفصل 384: الياكشا

عندما سمع تشين سانغ الرجل المتجول يذكر أن الرجل الغريب كان في الأمام، لم يستطع إلا أن يشعر بمزيج من التوتر والترقب.

احتفظ تشين سانغ والرجل المتجول بأنفاسهما وصمتا، منتظرين لحظة للتأكد من أن أسماك إكثيوصور ذات القرون الطائرة لم تكتشف وجودهما. بمجرد التأكد، تحركا أعمق في كهف الجليد.

احتفظ تشين سانغ والرجل المتجول بأنفاسهما وصمتا، منتظرين لحظة للتأكد من أن أسماك إكثيوصور ذات القرون الطائرة لم تكتشف وجودهما. بمجرد التأكد، تحركا أعمق في كهف الجليد.

عندما سمع تشين سانغ الرجل المتجول يذكر أن الرجل الغريب كان في الأمام، لم يستطع إلا أن يشعر بمزيج من التوتر والترقب.

عندما سمع تشين سانغ الرجل المتجول يذكر أن الرجل الغريب كان في الأمام، لم يستطع إلا أن يشعر بمزيج من التوتر والترقب.

كان سببه الرئيسي لمرافقة الرجل المتجول هو بالطبع الوفاء بوعده وبذل قصارى جهده لمساعدته في الحصول على الدواء الروحي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقع تشين سانغ أن سيد الجثة ربما يكون قد هلك هنا، مما يفسر سبب ترك الجثة تتجول بحرية في الجوار.

ثانيًا، إذا كان الرجل الغريب المزعوم جثة مكررة مستقلة بالفعل، فإن سيدها لم يكن ليتخلى أبدًا عن مثل هذه الجثة المكررة القوية إلا إذا حدث شيء غير متوقع.

عندما سمع تشين سانغ الرجل المتجول يذكر أن الرجل الغريب كان في الأمام، لم يستطع إلا أن يشعر بمزيج من التوتر والترقب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقع تشين سانغ أن سيد الجثة ربما يكون قد هلك هنا، مما يفسر سبب ترك الجثة تتجول بحرية في الجوار.

في نفس الوقت، لف الرجل المتجول الجزء العلوي من جسده في وضع غير طبيعي، ممسكًا بسيفه الأزرق بإحكام بينما انفجر بطاقة سيف بطول عدة زانغ، يضرب بقسوة!

في مثل هذا المكان البارد والنائي، حيث نادرًا ما يزوره أحد وتقف جثة مكررة على حراسته، كانت هناك فرصة أن جثة سيدها ما زالت موجودة!

حتى معًا، لم يتمكنا من تحمل لكمة واحدة من الشخصية الغريبة!

بينما كان يمشي، ركز تشين سانغ أفكاره، متأملاً كيف يمكنه البحث عن الجثة واسترداد أي آثار تحت أنظار الجثة المكررة اليقظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لممارسي الخلود، يمكن أن تحدد خمسة عشر نفسًا الحياة أو الموت. ومع ذلك، نظرًا لأنه جاء مستعدًا وكان الخصم على الأرجح جثة مكررة، كان هناك على الأقل بعض الأمل.

بينما كانت أي كنوز متروكة ثانوية، ما سعى إليه تشين سانغ حقًا هو النصف الثاني من فن الجثة المظلم السماوي، وخاصة الفن السري لرفع الجثة الحية إلى مستوى الياكشا.

في اللحظة التالية، ظهر مشهد صادم. لسبب غير مفهوم، ترددت اليد الشبحية.

كان كهف الجليد مليئًا بالمسارات المتفرعة، لكن الرجل المتجول كان هنا من قبل وكان على دراية بالطريق. بعد سلسلة منعشة من المنعطفات، همس أخيرًا، “الأخ تشين، إنه على بعد خطوات…”

كان حدس الرجل المتجول صحيحًا – الهوية الحقيقية لهذا الكائن كانت جثة حية مكررة بتعويذة جثة سماوية!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في نهاية ممر مستقيم يقع قاعة جليدية ضخمة.

درس تشين سانغ القاعة من مسافة ولكن لم ير أي شذوذ. كان الصمت مخيفًا، ولم يكن الرجل الغريب في أي مكان في الأفق.

أضاء توهج أزرق باهت قاعة الجليد، يكفي فقط لتمييز مداها الكامل.

انفجار! انفجار!

لم تكن القاعة مربعة تمامًا، مما يشير إلى أنها لم تكن منحوتة يدويًا. في الداخل، كانت شاسعة وفارغة، مع عدة أبواب على جوانبها تؤدي إلى مناطق أخرى – على الأرجح غرف جانبية.

ومع ذلك، بعد دخولهما، لم يتغير شيء. بقيت قاعة الجليد ساكنة، دون أدنى شذوذ.

درس تشين سانغ القاعة من مسافة ولكن لم ير أي شذوذ. كان الصمت مخيفًا، ولم يكن الرجل الغريب في أي مكان في الأفق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، اختفت الشخصية مرة أخرى.

ينبعث الضوء الأزرق الغريب من الجليد نفسه.

تحطمت طاقة السيف إلى عدد لا يحصى من الشظايا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحولت نظراته، وثبتت على غرفة جانبية على اليمين. “هل الرجل الغريب داخل تلك الغرفة؟”

هذه الشخصية قبضت على القبضتين، قوتهما مثل الرعد المتدحرج، تواجهان خطي طاقة السيف بقوة لا تلين!

“بالضبط.”

درس تشين سانغ القاعة من مسافة ولكن لم ير أي شذوذ. كان الصمت مخيفًا، ولم يكن الرجل الغريب في أي مكان في الأفق.

أومأ الرجل المتجول، ثم أشار إلى غرفة أخرى على الجانب المقابل. “هذا هو المكان الذي أحتاج إلى الذهاب إليه. في اللحظة التي أتحرك فيها، سيتم تنبيه الرجل الغريب دون شك. تقنية تهربه غريبة، خارجة عن الفهم البشري، وقوته مرعبة. الأخ تشين، يجب أن تشتت انتباهه لمدة خمسة عشر نفسًا على الأقل.”

خمسة عشر نفسًا.

ينبعث الضوء الأزرق الغريب من الجليد نفسه.

بقي تشين سانغ صامتًا للحظة قبل أن يجيب بجدية، “لن نعرف ما إذا كان ذلك ممكنًا إلا بمحاولة.”

على متن القارب الطائر، التفت الرجل المتجول إلى تشين سانغ بدهشة وفرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنسبة لممارسي الخلود، يمكن أن تحدد خمسة عشر نفسًا الحياة أو الموت. ومع ذلك، نظرًا لأنه جاء مستعدًا وكان الخصم على الأرجح جثة مكررة، كان هناك على الأقل بعض الأمل.

تم إرسال السيوف الطائرة في دوامة للخلف!

ومع ذلك، دون رؤية الشكل الحقيقي للرجل الغريب، لم يستطع تشين سانغ أن يكون متأكدًا.

كان تعبيره خاليًا تمامًا من العاطفة، وكانت عيناه السوداوتان تحملان بريقًا شبحياً مزعجًا أرسل قشعريرة عبر قلب تشين سانغ.

استدعى الرجل المتجول قاربه الخيزران الروحي الطائر. “لقد اختبرت هذا من قبل. لسبب ما، لا يبتعد الرجل الغريب أبدًا عن القاعة الرئيسية. إذا تمت ملاحقته لمسافة، فسيعود من تلقاء نفسه. ومع ذلك، فإن تقنية تهربه الغريبة تجعل حتى تلك المسافة تبدو غير قابلة للعبور. الأشخاص الذين جاءوا معي في ذلك الوقت لقوا حتفهم جميعًا على يديه. بمجرد دخولنا قاعة الجليد وظهور الرجل الغريب، الأخ تشين، اختبره لفترة وجيزة، ثم انطلق إلى القارب الطائر على الفور…”

استغرقت تبادلاتهما بأكملها أقل من نفس واحد، لكنهما كانا قد لمسا حافة الموت بالفعل. حتى في تلك اللحظة العابرة، تمكن تشين سانغ من استشعار شيء فريد حول الهالة المنبعثة من الشخصية الغريبة.

كرر الرجل المتجول الخطة بدقة، مما يظهر مدى حذره من عدوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت غرائز تشين سانغ تحذيرًا. دون تردد، تقدم بسرعة، قافزًا على القارب الطائر في ومضة. أطلق الرجل المتجول صيحة منخفضة، وتوهج قاربه الخيزران الروحي الطائر بضوء أزرق، منطلقًا بأقصى سرعة.

حفظ تشين سانغ كل التفاصيل، ورؤية مدى جدية الرجل المتجول في الأمر، لم يجرؤ على الإهمال. استدعى سيفه الأبنوسي وبقي مستعدًا لتفعيل تعويذة المركبة السماوية ذات التنين التسعة في أي لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنسق سيفاهما بسلاسة، يتقاطعان في منتصف الهواء بينما يضربان نحو مساحة تبدو فارغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا سارت الأمور على نحو خاطئ، لن يتردد في الكشف عن التعويذة – حياته كانت أكثر أهمية.

بقي تشين سانغ صامتًا للحظة قبل أن يجيب بجدية، “لن نعرف ما إذا كان ذلك ممكنًا إلا بمحاولة.”

مع استعداد كليهما، تبادلا نظرة وتوقفا عن إخفاء وجودهما. ركبوا سيوفهم، وهجموا مباشرة إلى قاعة الجليد. في غمضة عين، وصل تشين سانغ والرجل المتجول إلى المدخل.

“بالضبط.”

تفحص تشين سانغ القاعة من مسافة وحفظ تخطيطها، وفي الوقت نفسه رفع إدراكه وجسده بوعيه الروحي كل زاوية. كان قلبه ينبض بقوة.

(نهاية الفصل)

ومع ذلك، بعد دخولهما، لم يتغير شيء. بقيت قاعة الجليد ساكنة، دون أدنى شذوذ.

تفحص تشين سانغ القاعة من مسافة وحفظ تخطيطها، وفي الوقت نفسه رفع إدراكه وجسده بوعيه الروحي كل زاوية. كان قلبه ينبض بقوة.

فجأة، تغير تعبير الرجل المتجول، وصرخ.

حفظ تشين سانغ كل التفاصيل، ورؤية مدى جدية الرجل المتجول في الأمر، لم يجرؤ على الإهمال. استدعى سيفه الأبنوسي وبقي مستعدًا لتفعيل تعويذة المركبة السماوية ذات التنين التسعة في أي لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خلفنا!”

كان كهف الجليد مليئًا بالمسارات المتفرعة، لكن الرجل المتجول كان هنا من قبل وكان على دراية بالطريق. بعد سلسلة منعشة من المنعطفات، همس أخيرًا، “الأخ تشين، إنه على بعد خطوات…”

تقلص قلب تشين سانغ. دون أن يدير رأسه، أطلق دفقة من ضوء السيف من سيفه الأبنوسي، طاعنًا للخلف بكل قوته.

لم تكن القاعة مربعة تمامًا، مما يشير إلى أنها لم تكن منحوتة يدويًا. في الداخل، كانت شاسعة وفارغة، مع عدة أبواب على جوانبها تؤدي إلى مناطق أخرى – على الأرجح غرف جانبية.

في نفس الوقت، لف الرجل المتجول الجزء العلوي من جسده في وضع غير طبيعي، ممسكًا بسيفه الأزرق بإحكام بينما انفجر بطاقة سيف بطول عدة زانغ، يضرب بقسوة!

ومع ذلك، دون رؤية الشكل الحقيقي للرجل الغريب، لم يستطع تشين سانغ أن يكون متأكدًا.

انفجر خطا طاقة السيف في وقت واحد، ينعكسان على الجدران الجليدية ويملآن القاعة بضوء ساطع.

لم تكن كلمات الرجل المتجول مبالغة – بمجرد اختفاء الشخصية الغريبة، لم يستطع تشين سانغ أن يشعر بأي شيء على الإطلاق.

نظرًا لأنهما توقعا كمينًا، لم يشعر تشين سانغ ولا الرجل المتجول بالذعر. كل شيء كان يسير كما هو مخطط له.

في اللحظة التالية، ظهر مشهد صادم. لسبب غير مفهوم، ترددت اليد الشبحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنسق سيفاهما بسلاسة، يتقاطعان في منتصف الهواء بينما يضربان نحو مساحة تبدو فارغة.

نظرًا لأنهما توقعا كمينًا، لم يشعر تشين سانغ ولا الرجل المتجول بالذعر. كل شيء كان يسير كما هو مخطط له.

انفجار!

تفحص تشين سانغ القاعة من مسافة وحفظ تخطيطها، وفي الوقت نفسه رفع إدراكه وجسده بوعيه الروحي كل زاوية. كان قلبه ينبض بقوة.

انفجار مدوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية ممر مستقيم يقع قاعة جليدية ضخمة.

تحطمت طاقة السيف إلى عدد لا يحصى من الشظايا.

مع استعداد كليهما، تبادلا نظرة وتوقفا عن إخفاء وجودهما. ركبوا سيوفهم، وهجموا مباشرة إلى قاعة الجليد. في غمضة عين، وصل تشين سانغ والرجل المتجول إلى المدخل.

تم إرسال السيوف الطائرة في دوامة للخلف!

كانت اليد الشبحية على وشك تمزيق حاجز القارب الطائر وتقطيعهما إربًا عندما، في تلك اللحظة الحرجة، فعل تشين سانغ شيئًا غير متوقع. لم يتهرب. بدلاً من ذلك، ثبت نظراته على اليد الشبحية، بريق غير عادي يلمع في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الفراغ، ظهر شخصية.

على متن القارب الطائر، التفت الرجل المتجول إلى تشين سانغ بدهشة وفرح.

هذه الشخصية قبضت على القبضتين، قوتهما مثل الرعد المتدحرج، تواجهان خطي طاقة السيف بقوة لا تلين!

بينما كانت أي كنوز متروكة ثانوية، ما سعى إليه تشين سانغ حقًا هو النصف الثاني من فن الجثة المظلم السماوي، وخاصة الفن السري لرفع الجثة الحية إلى مستوى الياكشا.

في مواجهة الهجوم المشترك لكلا السيفين، وقفت الشخصية ثابتة، محطمة طاقة السيف بلكمة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقع تشين سانغ أن سيد الجثة ربما يكون قد هلك هنا، مما يفسر سبب ترك الجثة تتجول بحرية في الجوار.

في المقابل، اهتز تشين سانغ والرجل المتجول بعنف. شعرا كما لو أنهما تعرضا لضربة قوة مرعبة لا يمكن تصورها، تضجمان في انسجام بينما تم إرسالهما يتدحرجان للخلف في فوضى.

نظرًا لأنهما توقعا كمينًا، لم يشعر تشين سانغ ولا الرجل المتجول بالذعر. كل شيء كان يسير كما هو مخطط له.

انفجار! انفجار!

ينبعث الضوء الأزرق الغريب من الجليد نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اصطدم كلاهما بقوة بجدران القاعة الجليدية.

استدعى الرجل المتجول قاربه الخيزران الروحي الطائر. “لقد اختبرت هذا من قبل. لسبب ما، لا يبتعد الرجل الغريب أبدًا عن القاعة الرئيسية. إذا تمت ملاحقته لمسافة، فسيعود من تلقاء نفسه. ومع ذلك، فإن تقنية تهربه الغريبة تجعل حتى تلك المسافة تبدو غير قابلة للعبور. الأشخاص الذين جاءوا معي في ذلك الوقت لقوا حتفهم جميعًا على يديه. بمجرد دخولنا قاعة الجليد وظهور الرجل الغريب، الأخ تشين، اختبره لفترة وجيزة، ثم انطلق إلى القارب الطائر على الفور…”

حتى معًا، لم يتمكنا من تحمل لكمة واحدة من الشخصية الغريبة!

في نفس الوقت، لف الرجل المتجول الجزء العلوي من جسده في وضع غير طبيعي، ممسكًا بسيفه الأزرق بإحكام بينما انفجر بطاقة سيف بطول عدة زانغ، يضرب بقسوة!

كان دم تشين سانغ يغلي بعنف داخله. تجاهل الألم الحارق، كافح ليثبت نفسه، وألقى لمحة على المعتدي من زاوية عينه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لممارسي الخلود، يمكن أن تحدد خمسة عشر نفسًا الحياة أو الموت. ومع ذلك، نظرًا لأنه جاء مستعدًا وكان الخصم على الأرجح جثة مكررة، كان هناك على الأقل بعض الأمل.

كانت الشخصية نحيلة، تشبه عالمًا في منتصف العمر. بالكاد غطت ملابسه البالية جسده، وكشفت عن جلد بلون أزرق-أسود غريب – حتى وجهه كان بنفس اللون غير الطبيعي.

(نهاية الفصل)

كان تعبيره خاليًا تمامًا من العاطفة، وكانت عيناه السوداوتان تحملان بريقًا شبحياً مزعجًا أرسل قشعريرة عبر قلب تشين سانغ.

انفجار مدوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، اختفت الشخصية مرة أخرى.

لم تكن كلمات الرجل المتجول مبالغة – بمجرد اختفاء الشخصية الغريبة، لم يستطع تشين سانغ أن يشعر بأي شيء على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغتنم القارب الخيزران الروحي الطائر هذه التوقفة القصيرة، وومض واندفع خارج قاعة الجليد، هاربًا من الخطر بفارق ضئيل.

كانت تقنية تهربه غريبة جدًا!

تقلص قلب تشين سانغ. دون أن يدير رأسه، أطلق دفقة من ضوء السيف من سيفه الأبنوسي، طاعنًا للخلف بكل قوته.

“الأخ تشين!”

ثانيًا، إذا كان الرجل الغريب المزعوم جثة مكررة مستقلة بالفعل، فإن سيدها لم يكن ليتخلى أبدًا عن مثل هذه الجثة المكررة القوية إلا إذا حدث شيء غير متوقع.

كان الرجل المتجول قد استدعى بالفعل قاربه الخيزران الروحي الطائر وصاح باضطرار.

أومأ الرجل المتجول، ثم أشار إلى غرفة أخرى على الجانب المقابل. “هذا هو المكان الذي أحتاج إلى الذهاب إليه. في اللحظة التي أتحرك فيها، سيتم تنبيه الرجل الغريب دون شك. تقنية تهربه غريبة، خارجة عن الفهم البشري، وقوته مرعبة. الأخ تشين، يجب أن تشتت انتباهه لمدة خمسة عشر نفسًا على الأقل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخت غرائز تشين سانغ تحذيرًا. دون تردد، تقدم بسرعة، قافزًا على القارب الطائر في ومضة. أطلق الرجل المتجول صيحة منخفضة، وتوهج قاربه الخيزران الروحي الطائر بضوء أزرق، منطلقًا بأقصى سرعة.

في المقابل، اهتز تشين سانغ والرجل المتجول بعنف. شعرا كما لو أنهما تعرضا لضربة قوة مرعبة لا يمكن تصورها، تضجمان في انسجام بينما تم إرسالهما يتدحرجان للخلف في فوضى.

ولكن بينما كانا على وشك الهروب من قاعة الجليد –

ومع ذلك، دون رؤية الشكل الحقيقي للرجل الغريب، لم يستطع تشين سانغ أن يكون متأكدًا.

امتدت يد زرقاء-سوداء فجأة من الفراغ، تحمل أظافرها السوداء الحادة طاقة جثة مثيرة للغثيان بينما انقضت نحوهما مثل البرق.

كان دم تشين سانغ يغلي بعنف داخله. تجاهل الألم الحارق، كافح ليثبت نفسه، وألقى لمحة على المعتدي من زاوية عينه.

كانت اليد الشبحية على وشك تمزيق حاجز القارب الطائر وتقطيعهما إربًا عندما، في تلك اللحظة الحرجة، فعل تشين سانغ شيئًا غير متوقع. لم يتهرب. بدلاً من ذلك، ثبت نظراته على اليد الشبحية، بريق غير عادي يلمع في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدم كلاهما بقوة بجدران القاعة الجليدية.

في اللحظة التالية، ظهر مشهد صادم. لسبب غير مفهوم، ترددت اليد الشبحية.

خمسة عشر نفسًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اغتنم القارب الخيزران الروحي الطائر هذه التوقفة القصيرة، وومض واندفع خارج قاعة الجليد، هاربًا من الخطر بفارق ضئيل.

في المقابل، اهتز تشين سانغ والرجل المتجول بعنف. شعرا كما لو أنهما تعرضا لضربة قوة مرعبة لا يمكن تصورها، تضجمان في انسجام بينما تم إرسالهما يتدحرجان للخلف في فوضى.

على متن القارب الطائر، التفت الرجل المتجول إلى تشين سانغ بدهشة وفرح.

كانت الشخصية نحيلة، تشبه عالمًا في منتصف العمر. بالكاد غطت ملابسه البالية جسده، وكشفت عن جلد بلون أزرق-أسود غريب – حتى وجهه كان بنفس اللون غير الطبيعي.

أطلق تشين سانغ نفسًا بطيئًا وأومأ له بإيماءة طفيفة.

تحطمت طاقة السيف إلى عدد لا يحصى من الشظايا.

استغرقت تبادلاتهما بأكملها أقل من نفس واحد، لكنهما كانا قد لمسا حافة الموت بالفعل. حتى في تلك اللحظة العابرة، تمكن تشين سانغ من استشعار شيء فريد حول الهالة المنبعثة من الشخصية الغريبة.

في اللحظة التالية، ظهر مشهد صادم. لسبب غير مفهوم، ترددت اليد الشبحية.

كان حدس الرجل المتجول صحيحًا – الهوية الحقيقية لهذا الكائن كانت جثة حية مكررة بتعويذة جثة سماوية!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الفراغ، ظهر شخصية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وليس مجرد جثة حية. كانت يا كشا!

انفجار! انفجار!

(نهاية الفصل)

على متن القارب الطائر، التفت الرجل المتجول إلى تشين سانغ بدهشة وفرح.

هذه الشخصية قبضت على القبضتين، قوتهما مثل الرعد المتدحرج، تواجهان خطي طاقة السيف بقوة لا تلين!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط