الفصل 359: تقاليد الطاوية
“من الآن فصاعدًا، لن تحتاج إلى وضع لوحة أجدادك التذكارية بعد الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تذكر تشين سانغ لحظة سابقة في حصن ينشان، عندما تنهد السيد المتجول على الرابطة الأخوية لتان جي. كان نبرة صوته يحمل نغمة غريبة – هل يمكن أنه فكر في الطاوي جي شين وطور مرة أخرى فكرة قبول تلميذ؟
هز تشين سانغ لوحة الرجل المتجول التذكارية قليلاً وهو يتحدث.
إذا لم يستطع المريض دفع رسوم الاستشارة وطلب تأجيلها، لم يظهر لي يوفو أدنى قدر من الصبر. لم يكن دفتر حسابه سميكًا مثل دفتر الطاوي جي شين، لكنه كان قد تراكم بالفعل قدرًا معقولًا.
كان لي يوفو في حيرة في البداية، ولكن بعد ذلك، كما لو أنه أدرك شيئًا ما، امتلأ وجهه بالصدمة. “هل من الممكن أن يكون الجد الأكبر لا يزال…”
لم يذكر معلمه ولا جده كلمة واحدة عن هذا، وربما، لم يكونوا يعرفون أنفسهم.
كان قد كتم سؤاله من قبل، لكنه تذكر بوضوح أن معلمه ذكر أكثر من مرة أن العم تشين كان أكبر منه بعامين فقط.
كان تشين سانغ راضيًا عن موقف لي يوفو وأومأ. “بمجرد أن تخطو في طريق الخلود، يجب أن تقطع التعلق الدنيوي. ومع ذلك، قبل أن تبدأ ممارستك، يجب أن تنقل إرث معبد تشينغيانغ. هذه مسؤولية لا يمكنك التهرب منها. لدى جينغتيان قلب طيب – يجب أن توجهه جيدًا وتضمن ألا يتلاشى التقليد الطاوي للعالم الفاني.”
لكن الآن، كان تشين سانغ في السبعينيات من عمره، لكن مظهره بقي شابًا كمراهق.
هز تشين سانغ رأسه وشرح أكثر، “لا أجرؤ على تسمية نفسي خالدًا. في أحسن الأحوال، نحن مجرد ممارسين – أشخاص اكتسبوا قوة كبيرة. كانت رحلة السيد المتجول أكثر مشقة من رحلتي. بدأ الطريق فقط في سن الثامنة والسبعين ووصل إلى مرحلة بناء الأساس في سن المائة. مثل هذه الإنجازات تكاد تكون غير مسبوقة في عالم الممارسة. لكن كل ذلك كان بسبب تصميمه الذي لا يتزعزع. على الرغم من أن الطاوي جي شين ومينغ يوي كانا بشرًا، إلا أنهما تلقيا إخلاص الناس وتقديم البخور في ضريح عشرة آلاف عائلة. هذا أيضًا كان متأثرًا بتعاليم السيد المتجول. أتمنى فقط أنت ومن يأتي بعدك ألا تنسوا هذا أبدًا.”
كان هناك احتمال واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه جينغتيان على الفور.
لقد أصبح حقًا خالدًا.
كان تشين سانغ راضيًا عن موقف لي يوفو وأومأ. “بمجرد أن تخطو في طريق الخلود، يجب أن تقطع التعلق الدنيوي. ومع ذلك، قبل أن تبدأ ممارستك، يجب أن تنقل إرث معبد تشينغيانغ. هذه مسؤولية لا يمكنك التهرب منها. لدى جينغتيان قلب طيب – يجب أن توجهه جيدًا وتضمن ألا يتلاشى التقليد الطاوي للعالم الفاني.”
لكن ما لم يتوقعه لي يوفو أبدًا هو أن جده الأكبر كان أيضًا خالدًا!
أشرق وجه لي يوفو بالفرح بينما مد ذراعه على عجل. جينغتيان، الذي كان لا يزال مرتبكًا إلى حد ما، مع ذلك فهم أن هذا كان بلا شك شيء جيد وتبعه.
لم يذكر معلمه ولا جده كلمة واحدة عن هذا، وربما، لم يكونوا يعرفون أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤيته يموت بدون خلفاء سيكون خسارة كبيرة!
ابتسم تشين سانغ وأومأ، مستخفًا بالموقف. “لم أتوقع ذلك أيضًا. دخل السيد المتجول في طريق الخلود حتى قبل أن أفعل ذلك. قبل بضع سنوات، صادفته بالصدفة. لحسن الحظ، كنت قد رأيت صورته من قبل وتعرفت عليه. يعيش الرجل العجوز بشكل جيد الآن. إذا وضعت لوحة تذكارية له، ألست تلعنه؟”
كان لي يوفو، بالطبع، مبتهجًا عند معرفة الحقيقة، ولكن كان هناك أيضًا تلميح من القلق في عينيه. غير قادر على كبح أفكاره، سأل، “أيها العم، هل حقًا لا يستطيع جينغتيان الممارسة معي؟”
أسرع لي يوفو بوضع اللوحة جانبًا، ما زال يجد صعوبة في التصديق. كان لدى معبد تشينغيانغ ستة أشخاص فقط في سلالته، لكن اثنين منهم أصبحوا ممارسين خالدين.
لحظة، شعر لي يوفو بالتمزق بين الفرح والحزن. ولكن عندما أدرك أن تشين سانغ لن يأخذه كتلميذ مباشر، اندفع خيبة الأمل في قلبه.
“إذن الجد الأكبر، مثلك، أصبح أيضًا خالدًا…”
قبل أن يصادف عالم الممارسة، كان هو أيضًا ينظر إلى الممارسين بنفس التوق.
هز تشين سانغ رأسه وشرح أكثر، “لا أجرؤ على تسمية نفسي خالدًا. في أحسن الأحوال، نحن مجرد ممارسين – أشخاص اكتسبوا قوة كبيرة. كانت رحلة السيد المتجول أكثر مشقة من رحلتي. بدأ الطريق فقط في سن الثامنة والسبعين ووصل إلى مرحلة بناء الأساس في سن المائة. مثل هذه الإنجازات تكاد تكون غير مسبوقة في عالم الممارسة. لكن كل ذلك كان بسبب تصميمه الذي لا يتزعزع. على الرغم من أن الطاوي جي شين ومينغ يوي كانا بشرًا، إلا أنهما تلقيا إخلاص الناس وتقديم البخور في ضريح عشرة آلاف عائلة. هذا أيضًا كان متأثرًا بتعاليم السيد المتجول. أتمنى فقط أنت ومن يأتي بعدك ألا تنسوا هذا أبدًا.”
“نعم!”
“نعم!”
حتى المرحلة السادسة من مرحلة تنقية الطاقة، لم تكن متطلبات امتصاص الطاقة الروحية صارمة للغاية.
انحنى لي يوفو بوقار بعمق. “سأتذكر تعاليم العم.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بدافع الامتنان للسيد الطاوي جي شين ومينغ يوي، كان على استعداد لمساعدة هذين الاثنين إذا كان لديهما موهبة الممارسة.
تبعه جينغتيان على الفور.
ومع ذلك، في أعماقه، عرف تشين سانغ أن الفرص كانت ضئيلة. حتى بين العائلات الثلاث الكبرى في العاصمة الإمبراطورية، لم يولد أي أحفاد بجذر روحي. كان هذا هو المعتاد.
لاحظ تشين سانغ التلميذين أمامه وأومأ في داخله. لم يكن لي يوفو ذكيًا فحسب، بل كان أيضًا ذا شخصية جيدة.
لم يجرؤ المعلم والتلميذ على المقاطعة، يراقبان تشين سانغ بقلق.
على الرغم من أنه كان يقيم في قاعة الأجداد، إلا أن وعيه الروحي كان يغطي قاعة تشينغيانغ طوال الوقت، يراقب أفعال المعلم والتلميذ بصمت.
ومع ذلك، في أعماقه، عرف تشين سانغ أن الفرص كانت ضئيلة. حتى بين العائلات الثلاث الكبرى في العاصمة الإمبراطورية، لم يولد أي أحفاد بجذر روحي. كان هذا هو المعتاد.
على مدار اليوم، شعر كما لو أنه عاد إلى الماضي.
“همم؟”
كان الأشخاص الذين جاءوا إلى قاعة تشينغيانغ للعلاج جميعًا من المنطقة المحيطة. على الرغم من صغر سن لي يوفو، لم ينظر إليه أحد بازدراء. على العكس من ذلك، كان يعامل باحترام كبير.
كان على دراية كبيرة بهذا المظهر.
بغض النظر عن ثراء المريض أو مكانته، عالجه لي يوفو وجينغتيان على قدم المساواة.
كان جبل كوي مينغ، المبارك بوفرة من الطاقة الطبيعية، أرضًا متوازنة جيدًا مع فنغ شوي ممتاز، قادرة تمامًا على دعم احتياجات ممارسة لي يوفو المبكرة.
إذا لم يستطع المريض دفع رسوم الاستشارة وطلب تأجيلها، لم يظهر لي يوفو أدنى قدر من الصبر. لم يكن دفتر حسابه سميكًا مثل دفتر الطاوي جي شين، لكنه كان قد تراكم بالفعل قدرًا معقولًا.
“همم؟”
كل فعل من أفعاله كان صادقًا، دون تظاهر.
كل فعل من أفعاله كان صادقًا، دون تظاهر.
لو لم يكن لتعاليم الطاوي جي شين ومينغ يوي، لما استطاع التصرف بهذه الطريقة.
هز تشين سانغ رأسه وشرح أكثر، “لا أجرؤ على تسمية نفسي خالدًا. في أحسن الأحوال، نحن مجرد ممارسين – أشخاص اكتسبوا قوة كبيرة. كانت رحلة السيد المتجول أكثر مشقة من رحلتي. بدأ الطريق فقط في سن الثامنة والسبعين ووصل إلى مرحلة بناء الأساس في سن المائة. مثل هذه الإنجازات تكاد تكون غير مسبوقة في عالم الممارسة. لكن كل ذلك كان بسبب تصميمه الذي لا يتزعزع. على الرغم من أن الطاوي جي شين ومينغ يوي كانا بشرًا، إلا أنهما تلقيا إخلاص الناس وتقديم البخور في ضريح عشرة آلاف عائلة. هذا أيضًا كان متأثرًا بتعاليم السيد المتجول. أتمنى فقط أنت ومن يأتي بعدك ألا تنسوا هذا أبدًا.”
لو كان كل ذلك تمثيلًا، لكانت عيون تشين سانغ الثاقبة قد رأت من خلاله على الفور. حتى لو كان لي يوفو عميق التفكير، فإن طفلاً مثل جينغتيان لم يكن ليستطيع أبدًا التظاهر بمثل هذا السلوك بشكل مثالي.
على الرغم من أنه كان يقيم في قاعة الأجداد، إلا أن وعيه الروحي كان يغطي قاعة تشينغيانغ طوال الوقت، يراقب أفعال المعلم والتلميذ بصمت.
كان للسيد الطاوي جي شين ومينغ يوي خلفاء جديرون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشين سانغ تنهيدة خافتة. “بدون جذر روحي، لا يمكن للمرء ممارسة الخلود. هذه هي الحقيقة القاسية لطريق السماء.”
شعر تشين سانغ بالارتياح العميق.
هز تشين سانغ لوحة الرجل المتجول التذكارية قليلاً وهو يتحدث.
في الوقت نفسه، لاحظ أيضًا شيئًا آخر – الطريقة التي نظر بها لي يوفو وجينغتيان إليه. تحت نظراتهما كان هناك توقع وقلق خفيان.
لكن الآن، كان تشين سانغ في السبعينيات من عمره، لكن مظهره بقي شابًا كمراهق.
كان على دراية كبيرة بهذا المظهر.
على مدار اليوم، شعر كما لو أنه عاد إلى الماضي.
قبل أن يصادف عالم الممارسة، كان هو أيضًا ينظر إلى الممارسين بنفس التوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه جينغتيان على الفور.
“مد يديك. دعني أرى مؤهلاتك…” قال تشين سانغ أخيرًا.
لكن الآن، كان تشين سانغ في السبعينيات من عمره، لكن مظهره بقي شابًا كمراهق.
بدافع الامتنان للسيد الطاوي جي شين ومينغ يوي، كان على استعداد لمساعدة هذين الاثنين إذا كان لديهما موهبة الممارسة.
كان لي يوفو، بالطبع، مبتهجًا عند معرفة الحقيقة، ولكن كان هناك أيضًا تلميح من القلق في عينيه. غير قادر على كبح أفكاره، سأل، “أيها العم، هل حقًا لا يستطيع جينغتيان الممارسة معي؟”
ومع ذلك، في أعماقه، عرف تشين سانغ أن الفرص كانت ضئيلة. حتى بين العائلات الثلاث الكبرى في العاصمة الإمبراطورية، لم يولد أي أحفاد بجذر روحي. كان هذا هو المعتاد.
بدء طريق الخلود في هذا العمر بدا متأخرًا بعض الشيء، ولكن مع جذوره المزدوجة، طالما مارس باجتهاد وتجنب الانحرافات، كانت لا تزال لديه فرصة عادلة للوصول إلى مرحلة بناء الأساس.
أشرق وجه لي يوفو بالفرح بينما مد ذراعه على عجل. جينغتيان، الذي كان لا يزال مرتبكًا إلى حد ما، مع ذلك فهم أن هذا كان بلا شك شيء جيد وتبعه.
إذا لم يستطع المريض دفع رسوم الاستشارة وطلب تأجيلها، لم يظهر لي يوفو أدنى قدر من الصبر. لم يكن دفتر حسابه سميكًا مثل دفتر الطاوي جي شين، لكنه كان قد تراكم بالفعل قدرًا معقولًا.
“همم؟”
كان لي يوفو، بالطبع، مبتهجًا عند معرفة الحقيقة، ولكن كان هناك أيضًا تلميح من القلق في عينيه. غير قادر على كبح أفكاره، سأل، “أيها العم، هل حقًا لا يستطيع جينغتيان الممارسة معي؟”
وضع تشين سانغ أصابعه على معصم لي يوفو وأطلق صوتًا خافتًا من الدهشة. تلألأ نظره بالدهشة وهو ينظر إلى لي يوفو قبل أن يضع يده على معصم جينغتيان أيضًا. بعد فحص كلاهما بعناية، غرق في التفكير العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تذكر تشين سانغ لحظة سابقة في حصن ينشان، عندما تنهد السيد المتجول على الرابطة الأخوية لتان جي. كان نبرة صوته يحمل نغمة غريبة – هل يمكن أنه فكر في الطاوي جي شين وطور مرة أخرى فكرة قبول تلميذ؟
لم يجرؤ المعلم والتلميذ على المقاطعة، يراقبان تشين سانغ بقلق.
لحظة، شعر لي يوفو بالتمزق بين الفرح والحزن. ولكن عندما أدرك أن تشين سانغ لن يأخذه كتلميذ مباشر، اندفع خيبة الأمل في قلبه.
كان هذا الاكتشاف غير متوقع حقًا لتشين سانغ. لم يكن يتوقع أن يمتلك لي يوفو جذرًا روحيًا، وليس أي جذر – بل جذر ماء-خشب مزدوج من الدرجة الأولى!
كل فعل من أفعاله كان صادقًا، دون تظاهر.
كانت موهبة فطرية تضاهي موهبة الأخت شي هونغ!
كان لي يوفو، بالطبع، مبتهجًا عند معرفة الحقيقة، ولكن كان هناك أيضًا تلميح من القلق في عينيه. غير قادر على كبح أفكاره، سأل، “أيها العم، هل حقًا لا يستطيع جينغتيان الممارسة معي؟”
للأسف، افتقر جينغتيان إلى الجذر الروحي وكان غير قادر على الممارسة.
شرح تشين سانغ، “سأترك لك فن ممارسة وبعض القطع الأثرية الدفاعية. ابق في جبل كوي مينغ ومارس بمفردك في الوقت الحالي. بمجرد أن أستشير السيد المتجول، إذا كان على استعداد لإرشادك شخصيًا، فسيأتي ليأخذك إلى الطائفة الخالدة. طائفة السيد المتجول، طائفة تايي الأساسية، هي واحدة من أقوى الطوائف الصالحة في عالم الممارسة. إذا استطعت دخول طائفة تايي الأساسية، فسيكون ذلك نعمة كبيرة.”
بينما كان يقيم مواهبهما، تحقق تشين سانغ أيضًا من عمر عظام لي يوفو – خمسة وعشرون عامًا.
أولاً، كان تشين سانغ نفسه لا يزال يعاني في مرحلة بناء الأساس، دائمًا في تنقل. كانت قدرته على تقديم التوجيه محدودة – في أحسن الأحوال، يمكنه فقط التأكد من أن لي يوفو سيكون لديه بيئة آمنة ومستقرة للممارسة دون أن يتعرض للتنمر.
بدء طريق الخلود في هذا العمر بدا متأخرًا بعض الشيء، ولكن مع جذوره المزدوجة، طالما مارس باجتهاد وتجنب الانحرافات، كانت لا تزال لديه فرصة عادلة للوصول إلى مرحلة بناء الأساس.
لم يذكر معلمه ولا جده كلمة واحدة عن هذا، وربما، لم يكونوا يعرفون أنفسهم.
كان لدى تشين سانغ المؤهلات لترتيب انضمام لي يوفو إلى جبل شاوهوا، ولكن كانت هناك مخاوف.
للأسف، افتقر جينغتيان إلى الجذر الروحي وكان غير قادر على الممارسة.
أولاً، كان تشين سانغ نفسه لا يزال يعاني في مرحلة بناء الأساس، دائمًا في تنقل. كانت قدرته على تقديم التوجيه محدودة – في أحسن الأحوال، يمكنه فقط التأكد من أن لي يوفو سيكون لديه بيئة آمنة ومستقرة للممارسة دون أن يتعرض للتنمر.
للأسف، افتقر جينغتيان إلى الجذر الروحي وكان غير قادر على الممارسة.
ثانيًا، بالنظر إلى السلالة، كان لي يوفو لديه اتصال واضح بين المعلم والتلميذ مع السيد المتجول. إذا قدم تشين سانغ لي يوفو مباشرة إلى جبل شاوهوا، فسيشعر وكأنه يتجاوز حدوده.
أصبح نبرة تشين سانغ فجأة جادة. “لكن قبل ذلك، لدي متطلب واحد يجب أن تفي به.”
ثم تذكر تشين سانغ لحظة سابقة في حصن ينشان، عندما تنهد السيد المتجول على الرابطة الأخوية لتان جي. كان نبرة صوته يحمل نغمة غريبة – هل يمكن أنه فكر في الطاوي جي شين وطور مرة أخرى فكرة قبول تلميذ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه جينغتيان على الفور.
إذا رغب السيد المتجول حقًا في أخذ تلميذ، فسيكون لي يوفو الخيار الأمثل!
كل فعل من أفعاله كان صادقًا، دون تظاهر.
مع هذه الفكرة، اتخذ تشين سانغ قراره.
إذا رغب السيد المتجول حقًا في أخذ تلميذ، فسيكون لي يوفو الخيار الأمثل!
أمر لي يوفو أولاً بإرسال جينغتيان للراحة قبل أن يكشف له الحقيقة.
أولاً، كان تشين سانغ نفسه لا يزال يعاني في مرحلة بناء الأساس، دائمًا في تنقل. كانت قدرته على تقديم التوجيه محدودة – في أحسن الأحوال، يمكنه فقط التأكد من أن لي يوفو سيكون لديه بيئة آمنة ومستقرة للممارسة دون أن يتعرض للتنمر.
كان لي يوفو، بالطبع، مبتهجًا عند معرفة الحقيقة، ولكن كان هناك أيضًا تلميح من القلق في عينيه. غير قادر على كبح أفكاره، سأل، “أيها العم، هل حقًا لا يستطيع جينغتيان الممارسة معي؟”
كان لي يوفو، بالطبع، مبتهجًا عند معرفة الحقيقة، ولكن كان هناك أيضًا تلميح من القلق في عينيه. غير قادر على كبح أفكاره، سأل، “أيها العم، هل حقًا لا يستطيع جينغتيان الممارسة معي؟”
أطلق تشين سانغ تنهيدة خافتة. “بدون جذر روحي، لا يمكن للمرء ممارسة الخلود. هذه هي الحقيقة القاسية لطريق السماء.”
لاحظ تشين سانغ التلميذين أمامه وأومأ في داخله. لم يكن لي يوفو ذكيًا فحسب، بل كان أيضًا ذا شخصية جيدة.
لحظة، شعر لي يوفو بالتمزق بين الفرح والحزن. ولكن عندما أدرك أن تشين سانغ لن يأخذه كتلميذ مباشر، اندفع خيبة الأمل في قلبه.
ابتسم تشين سانغ وأومأ، مستخفًا بالموقف. “لم أتوقع ذلك أيضًا. دخل السيد المتجول في طريق الخلود حتى قبل أن أفعل ذلك. قبل بضع سنوات، صادفته بالصدفة. لحسن الحظ، كنت قد رأيت صورته من قبل وتعرفت عليه. يعيش الرجل العجوز بشكل جيد الآن. إذا وضعت لوحة تذكارية له، ألست تلعنه؟”
شرح تشين سانغ، “سأترك لك فن ممارسة وبعض القطع الأثرية الدفاعية. ابق في جبل كوي مينغ ومارس بمفردك في الوقت الحالي. بمجرد أن أستشير السيد المتجول، إذا كان على استعداد لإرشادك شخصيًا، فسيأتي ليأخذك إلى الطائفة الخالدة. طائفة السيد المتجول، طائفة تايي الأساسية، هي واحدة من أقوى الطوائف الصالحة في عالم الممارسة. إذا استطعت دخول طائفة تايي الأساسية، فسيكون ذلك نعمة كبيرة.”
كان قد كتم سؤاله من قبل، لكنه تذكر بوضوح أن معلمه ذكر أكثر من مرة أن العم تشين كان أكبر منه بعامين فقط.
حتى المرحلة السادسة من مرحلة تنقية الطاقة، لم تكن متطلبات امتصاص الطاقة الروحية صارمة للغاية.
إذا رغب السيد المتجول حقًا في أخذ تلميذ، فسيكون لي يوفو الخيار الأمثل!
كان جبل كوي مينغ، المبارك بوفرة من الطاقة الطبيعية، أرضًا متوازنة جيدًا مع فنغ شوي ممتاز، قادرة تمامًا على دعم احتياجات ممارسة لي يوفو المبكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للسيد الطاوي جي شين ومينغ يوي خلفاء جديرون!
“ومع ذلك…”
انحنى لي يوفو بوقار بعمق. “سأتذكر تعاليم العم.”
أصبح نبرة تشين سانغ فجأة جادة. “لكن قبل ذلك، لدي متطلب واحد يجب أن تفي به.”
توتّر تعبير لي يوفو، ورد على الفور بانحناءة جادة، “يرجى إرشادي، أيها العم.”
انحنى لي يوفو بوقار بعمق. “سأتذكر تعاليم العم.”
كان تشين سانغ راضيًا عن موقف لي يوفو وأومأ. “بمجرد أن تخطو في طريق الخلود، يجب أن تقطع التعلق الدنيوي. ومع ذلك، قبل أن تبدأ ممارستك، يجب أن تنقل إرث معبد تشينغيانغ. هذه مسؤولية لا يمكنك التهرب منها. لدى جينغتيان قلب طيب – يجب أن توجهه جيدًا وتضمن ألا يتلاشى التقليد الطاوي للعالم الفاني.”
انحنى لي يوفو بوقار بعمق. “سأتذكر تعاليم العم.”
بدأت سلالة معبد تشينغيانغ بالسيد المتجول، لكن هو الذي حمل حقًا مُثُل المعبد. لسنوات عديدة، هو ومينغ يوي بذلا جهودهما طوال حياتهما فيه.
أصبح نبرة تشين سانغ فجأة جادة. “لكن قبل ذلك، لدي متطلب واحد يجب أن تفي به.”
رؤيته يموت بدون خلفاء سيكون خسارة كبيرة!
على الرغم من أنه كان يقيم في قاعة الأجداد، إلا أن وعيه الروحي كان يغطي قاعة تشينغيانغ طوال الوقت، يراقب أفعال المعلم والتلميذ بصمت.
ومع ذلك، في أعماقه، عرف تشين سانغ أن الفرص كانت ضئيلة. حتى بين العائلات الثلاث الكبرى في العاصمة الإمبراطورية، لم يولد أي أحفاد بجذر روحي. كان هذا هو المعتاد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات