الفصل 352: المعلم الخالد هان
سوق يوشان، المتوارية في أعماق جبل يو، كانت محاطة بغابات ضبابية ووديان منعزلة.
ومضت لمحة من الدهشة في ذهن تشين سانغ.
كانت تمامًا كما يتذكر.
إحدى الطوائف الثمانية الكبرى – طائفة كونيانغ!
يبدو أنه على مر السنين، لم تحدث أي اضطرابات كبيرة في سوق يوشان.
على عكس حارس البوابة السابق، لم يكن تشانغ فنغ يمتلك القدرة على التعرف على مثل هذه العناصر بنظرة واحدة. قال ببساطة، “المعلم، يرجى الانتظار لحظة…”
نزل تشين سانغ من السحب، مرتديًا قلنسوة عريضة الحافة، ووقف أمام مدخل السوق. تدفقت ذكريات رحلته السابقة بحثًا عن الخلود إلى ذهنه، مما ملأه بشعور من الحنين والتغيير. ثم أطلق ابتسامة غير مبالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقع سلسلة جبال يو على الحدود بين الطوائف الصالحة والشيطانية، جنوب شرق حصن ينشان قليلاً. كانت المنطقة مزيجًا فوضويًا من أفراد من خلفيات متنوعة. عندما زار تشين سانغ آخر مرة، كان يمكن رؤية جميع أنواع الممارسين يتجولون حولها.
تحرك الضباب أمامه، وظهر شاب في المرحلة الثالثة من مرحلة تنقية الطاقة. عند رؤية تشين سانغ، تغير تعبيره قليلاً في دهشة، وأسرع بالانحناء. “الأخ تشانغ فنغ يحيي المعلم!”
تشانغ فنغ، لاحظ أن تشين سانغ لا يرغب في أن يزعج، تنحى جانبًا بحكمة.
“هل أنت حارس بوابة سوق يوشان؟”
على الرغم من مرور سنوات عديدة، لم يتغير المعلم هان كثيرًا. تعرف عليه تشين سانغ بنظرة واحدة.
فحص تشين سانغ الشاب وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم ممارسة الخلود، فقط تلاميذ طائفة واحدة كانوا مؤهلين لارتداء مثل هذه القلادة.
لم يعد هو نفس حارس البوابة كما كان من قبل. عند التذكر، كان ذلك الشخص فردًا عاديًا من العامة، متقدمًا في السن بالفعل في ذلك الوقت. مرت سنوات عديدة – لا بد أنه عاد إلى التراب منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الحين، شعر فجأة بوجود هالتين قويتين تقتربان. نظر نحو مدخل الشارع المرصوف بالحصى، ورأى خمسة أشخاص يسيرون نحوه.
أومأ تشانغ فنغ مرارًا. “المعلم، لديك عينان ثاقبتان! لقد تم تعييني هنا من قبل رئيس عائلتي لاستقبال زملاء الداو والضيوف الذين يدخلون السوق. سوق يوشان هي أكبر سوق في سلسلة جبال يو. إذا كنت ترغب في شراء حبوب روحية، قطع أثرية، أو بضائع أخرى، يمكنني مساعدتك. إذا كان لديك أمور أخرى لتهتم بها، يمكنني إبلاغ شيوخي لتسهيل احتياجاتك.”
على عكس حارس البوابة السابق، لم يكن تشانغ فنغ يمتلك القدرة على التعرف على مثل هذه العناصر بنظرة واحدة. قال ببساطة، “المعلم، يرجى الانتظار لحظة…”
أومأ تشين سانغ وأجاب، “أنا فقط عابر وسأسترد شيئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقع سلسلة جبال يو على الحدود بين الطوائف الصالحة والشيطانية، جنوب شرق حصن ينشان قليلاً. كانت المنطقة مزيجًا فوضويًا من أفراد من خلفيات متنوعة. عندما زار تشين سانغ آخر مرة، كان يمكن رؤية جميع أنواع الممارسين يتجولون حولها.
تقع سلسلة جبال يو على الحدود بين الطوائف الصالحة والشيطانية، جنوب شرق حصن ينشان قليلاً. كانت المنطقة مزيجًا فوضويًا من أفراد من خلفيات متنوعة. عندما زار تشين سانغ آخر مرة، كان يمكن رؤية جميع أنواع الممارسين يتجولون حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الحين، شعر فجأة بوجود هالتين قويتين تقتربان. نظر نحو مدخل الشارع المرصوف بالحصى، ورأى خمسة أشخاص يسيرون نحوه.
أن تظل سوق يوشان ثابتة في مثل هذه البيئة لسنوات عديدة، فهذا يدل على قوة ونفوذ مالكها.
كانت تمامًا كما يتذكر.
بشكل عام، تم تقسيم منطقة البرد الصغير بين فصيلي الصالحين والشيطانيين على طول حد يمتد جنوبًا من حصن ينشان. كانت طائفة يوانتشاو وطائفة كويين تقع بوابات جبالهما على جانبي هذا الخط، في مواجهة طويلة الأمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يه أكثر كان مضيعة لوقت التطوير الثمين.
خوفًا من أن يصادف شخصًا مألوفًا، اتخذ تشين سانغ طريقًا طويلاً لتجنب أنقاض طائفة يوانتشاو قبل الوصول إلى سوق يوشان. كان هدفه استعادة الرسالة التي تركها تان جي ومحو أي آثار لها.
نزل تشين سانغ من السحب، مرتديًا قلنسوة عريضة الحافة، ووقف أمام مدخل السوق. تدفقت ذكريات رحلته السابقة بحثًا عن الخلود إلى ذهنه، مما ملأه بشعور من الحنين والتغيير. ثم أطلق ابتسامة غير مبالية.
حتى في مواجهة الخطر الوشيك، لم ينس تان جي ترك تحذير، وهو أحد الأسباب التي جعلت تشين سانغ مستعدًا لمساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج رمز تان جي وسلمه لتشانغ فنغ.
أخرج رمز تان جي وسلمه لتشانغ فنغ.
بدا الثلاثة الآخرون، بما في ذلك الرجل العجوز ذو الهالة المخفية، أكثر مثل حراس هذا الرجل. كانت نظراتهم تمسح محيطهم بخفة، هالاتهم حادة مثل السيوف المسلولة، مستعدة للرد على أي هجمات مفاجئة مع بقائهم في حالة تأهب عالية.
على عكس حارس البوابة السابق، لم يكن تشانغ فنغ يمتلك القدرة على التعرف على مثل هذه العناصر بنظرة واحدة. قال ببساطة، “المعلم، يرجى الانتظار لحظة…”
تحرك الضباب أمامه، وظهر شاب في المرحلة الثالثة من مرحلة تنقية الطاقة. عند رؤية تشين سانغ، تغير تعبيره قليلاً في دهشة، وأسرع بالانحناء. “الأخ تشانغ فنغ يحيي المعلم!”
ثم ذهب بسرعة إلى الداخل.
كانت تمامًا كما يتذكر.
لم يمض وقت طويل قبل أن يعود تشانغ فنغ مسرعًا، حاملاً رسالة متغيرة اللون في يديه. “المعلم، كانت هناك بالفعل رسالة غير مطالب بها. يرجى التحقق مما إذا كانت هذه هي الرسالة. هذه الرسالة تركها أحد الممارسين قبل أربعين عامًا. لم يترك أي معلومات تعريفية، ولم يعد أبدًا منذ ذلك الحين.”
سوق يوشان، المتوارية في أعماق جبل يو، كانت محاطة بغابات ضبابية ووديان منعزلة.
أخذ تشين سانغ الرسالة وفتحها. كانت المحتويات بسيطة – مجرد الرسالة السرية التي تركها الأخوان تان، محذرينه من عدم الاستمرار في التدرب مع راية يان لوه.
فحص تشين سانغ الشاب وسأل.
بإيماءة من يده، حول تشين سانغ الرسالة إلى غبار وأومأ إلى تشانغ فنغ. “شكرًا لك، أيها الممارس. هذه هي الرسالة.”
في ذلك الوقت، كان الرمز الذي أعطاه له قد أضلله بالفعل، لكن المعلم هان كان قد أوضح كل شيء مقدما. كان الاختيار قرار تشين سانغ الخاص تمامًا.
كان قد خطط في البداية للمغادرة على الفور، ولكن بدافع عفوي، قرر دخول السوق لإلقاء نظرة حوله. على الرغم من أن إقامته في سوق يوشان كانت قصيرة في الماضي، إلا أنها كانت ذات أهمية كبيرة بالنسبة له – بعد كل شيء، هنا بدأت رحلته في ممارسة الخلود.
بشكل عام، تم تقسيم منطقة البرد الصغير بين فصيلي الصالحين والشيطانيين على طول حد يمتد جنوبًا من حصن ينشان. كانت طائفة يوانتشاو وطائفة كويين تقع بوابات جبالهما على جانبي هذا الخط، في مواجهة طويلة الأمد.
من هنا، دخل طائفة كويين، واجه صراعات مع طائفة يوانتشاو، تجول في جبل شاوهوا، نجا من ساحة المعركة القديمة، ووصل إلى الحاضر.
أومأ تشانغ فنغ مرارًا. “المعلم، لديك عينان ثاقبتان! لقد تم تعييني هنا من قبل رئيس عائلتي لاستقبال زملاء الداو والضيوف الذين يدخلون السوق. سوق يوشان هي أكبر سوق في سلسلة جبال يو. إذا كنت ترغب في شراء حبوب روحية، قطع أثرية، أو بضائع أخرى، يمكنني مساعدتك. إذا كان لديك أمور أخرى لتهتم بها، يمكنني إبلاغ شيوخي لتسهيل احتياجاتك.”
تشانغ فنغ، لاحظ أن تشين سانغ لا يرغب في أن يزعج، تنحى جانبًا بحكمة.
من هنا، دخل طائفة كويين، واجه صراعات مع طائفة يوانتشاو، تجول في جبل شاوهوا، نجا من ساحة المعركة القديمة، ووصل إلى الحاضر.
مع هذه الأفكار في ذهنه، دخل تشين سانغ السوق.
لم يعد هو نفس حارس البوابة كما كان من قبل. عند التذكر، كان ذلك الشخص فردًا عاديًا من العامة، متقدمًا في السن بالفعل في ذلك الوقت. مرت سنوات عديدة – لا بد أنه عاد إلى التراب منذ زمن طويل.
تتقاطع الشوارع، تصطفها المحلات والباعة، مظللة بأشجار الصفصاف. كانت الشوارع تعج بالناس، معظمهم من العامة.
سوق يوشان، المتوارية في أعماق جبل يو، كانت محاطة بغابات ضبابية ووديان منعزلة.
بعض المناطق لا تزال تتطابق مع ذكرياته، لكن الكثير قد تغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عائلة هان عائلة ممارسة الخلود التي كانت تابعة لطائفة كونيانغ. ومع ذلك، كانت أراضي عائلة هان تقع جنوب سوق يوشان، على مسافة كبيرة. علاوة على ذلك، لم يكن هذا المكان ضمن نفوذ طائفة كونيانغ.
العامة هنا اعتادوا رؤية أفراد يرتدون قلانس وأقنعة، لذلك لم يلفت انتباه أحد. مشى تشين سانغ بصمت عبر الشوارع ووصل دون أن يدري إلى قسم داخلي من سوق يوشان، حيث كان هناك شارع مرصوف بالحصى.
حتى في مواجهة الخطر الوشيك، لم ينس تان جي ترك تحذير، وهو أحد الأسباب التي جعلت تشين سانغ مستعدًا لمساعدته.
في الساحة، المحاطة بممرات مائية متعرجة، كان هناك العديد من الممارسين يتاجرون في أكشاكهم، لكن الحشد كان أقل بكثير من ذي قبل.
المتجر المجاور، حيث كان قد تحاور ذات مرة مع صاحب متجر عجوز، كان له أيضًا مالك مختلف.
كان معظم الممارسين في الساحة في مرحلة تنقية الطاقة. بما أنه كان يتذكر الماضي بالفعل، قام تشين سانغ بجولة حول المكان. ومع ذلك، لم يلفت انتباهه أي شيء، ولم ير التاجر السمين الذي باعه ذات يوم “كتاب العالم السفلي”.
كان هذا الرجل طويل القامة ومهيبًا، بخطوة ثابتة وقوية، يشع بحضور استثنائي. وصل تطويره إلى المرحلة المتوسطة من مرحلة بناء الأساس.
أوه صحيح، جناح الأداة الإلهية!
نزل تشين سانغ من السحب، مرتديًا قلنسوة عريضة الحافة، ووقف أمام مدخل السوق. تدفقت ذكريات رحلته السابقة بحثًا عن الخلود إلى ذهنه، مما ملأه بشعور من الحنين والتغيير. ثم أطلق ابتسامة غير مبالية.
أسرع تشين سانغ خطاه، متجهًا نحو المبنى الخشبي الذي يتذكره.
لا يزال المبنى قائمًا، لكن لافته تغيرت لتصبح “منزل مياه الخريف”. كان يبيع الآن مواد روحية شائعة، وكان العمل كسولًا – كان صاحب المتجر مستلقيًا على كرسي استلقاء، يغفو بكسل.
لا يزال المبنى قائمًا، لكن لافته تغيرت لتصبح “منزل مياه الخريف”. كان يبيع الآن مواد روحية شائعة، وكان العمل كسولًا – كان صاحب المتجر مستلقيًا على كرسي استلقاء، يغفو بكسل.
تحرك الضباب أمامه، وظهر شاب في المرحلة الثالثة من مرحلة تنقية الطاقة. عند رؤية تشين سانغ، تغير تعبيره قليلاً في دهشة، وأسرع بالانحناء. “الأخ تشانغ فنغ يحيي المعلم!”
المتجر المجاور، حيث كان قد تحاور ذات مرة مع صاحب متجر عجوز، كان له أيضًا مالك مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يه أكثر كان مضيعة لوقت التطوير الثمين.
ألقى تشين سانغ نظرة عليه وكان على وشك المغادرة.
بعض المناطق لا تزال تتطابق مع ذكرياته، لكن الكثير قد تغير.
في ذلك الحين، شعر فجأة بوجود هالتين قويتين تقتربان. نظر نحو مدخل الشارع المرصوف بالحصى، ورأى خمسة أشخاص يسيرون نحوه.
كان هذا الرجل طويل القامة ومهيبًا، بخطوة ثابتة وقوية، يشع بحضور استثنائي. وصل تطويره إلى المرحلة المتوسطة من مرحلة بناء الأساس.
لدهشته، كان جميع الخمسة ممارسين، واثنان منهم في مرحلة بناء الأساس!
كان معظم الممارسين في الساحة في مرحلة تنقية الطاقة. بما أنه كان يتذكر الماضي بالفعل، قام تشين سانغ بجولة حول المكان. ومع ذلك، لم يلفت انتباهه أي شيء، ولم ير التاجر السمين الذي باعه ذات يوم “كتاب العالم السفلي”.
على الرغم من أنهم لم يظهروا تكبرًا، إلا أنه كان من النادر رؤية ممارسين في مرحلة بناء الأساس يسافرون معًا. وجودهم جذب الانتباه بشكل طبيعي، مما جعل المارة يفسحون الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الحين، شعر فجأة بوجود هالتين قويتين تقتربان. نظر نحو مدخل الشارع المرصوف بالحصى، ورأى خمسة أشخاص يسيرون نحوه.
عبس تشين سانغ قليلاً. لم يكن لديه أي اهتمام بإثارة مشاكل غير ضرورية وكان على وشك الابتعاد عندما توقف فجأة. ثبتت عيناه على الرجل الذي يقود المجموعة، وظهر تعبير مفاجئ تدريجيًا على وجهه.
إحدى الطوائف الثمانية الكبرى – طائفة كونيانغ!
كان هذا الرجل طويل القامة ومهيبًا، بخطوة ثابتة وقوية، يشع بحضور استثنائي. وصل تطويره إلى المرحلة المتوسطة من مرحلة بناء الأساس.
سوق يوشان، المتوارية في أعماق جبل يو، كانت محاطة بغابات ضبابية ووديان منعزلة.
بناءً على المظهر وحده، كان من الصعب تحديد العمر الفعلي لممارس في مرحلة بناء الأساس.
كان هذا الرجل طويل القامة ومهيبًا، بخطوة ثابتة وقوية، يشع بحضور استثنائي. وصل تطويره إلى المرحلة المتوسطة من مرحلة بناء الأساس.
كان للرجل حاجبان حادان، عينان تشبهان النجوم، وملامح محددة جيدًا، يبدو أنه دون الثلاثين من العمر. ومع ذلك، نظرًا لمستوى تطويره وهالته الهادئة بشكل ملحوظ، كان بلا شك أكبر بكثير مما يبدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت حارس بوابة سوق يوشان؟”
كان، دون أدنى شك، الشخصية الأكثر تميزًا بين الخمسة.
أومأ تشين سانغ وأجاب، “أنا فقط عابر وسأسترد شيئًا.”
بدا الثلاثة الآخرون، بما في ذلك الرجل العجوز ذو الهالة المخفية، أكثر مثل حراس هذا الرجل. كانت نظراتهم تمسح محيطهم بخفة، هالاتهم حادة مثل السيوف المسلولة، مستعدة للرد على أي هجمات مفاجئة مع بقائهم في حالة تأهب عالية.
عبس تشين سانغ قليلاً. لم يكن لديه أي اهتمام بإثارة مشاكل غير ضرورية وكان على وشك الابتعاد عندما توقف فجأة. ثبتت عيناه على الرجل الذي يقود المجموعة، وظهر تعبير مفاجئ تدريجيًا على وجهه.
عند خصر الرجل، كانت هناك قلادة يشم مستديرة مثبتة. مصنوعة من اليشم الدافئ، كانت القلادة تحمل نقش “كونيانغ”.
وتعرف على الرجل أيضًا.
في عالم ممارسة الخلود، فقط تلاميذ طائفة واحدة كانوا مؤهلين لارتداء مثل هذه القلادة.
أن تظل سوق يوشان ثابتة في مثل هذه البيئة لسنوات عديدة، فهذا يدل على قوة ونفوذ مالكها.
إحدى الطوائف الثمانية الكبرى – طائفة كونيانغ!
عبس تشين سانغ قليلاً. لم يكن لديه أي اهتمام بإثارة مشاكل غير ضرورية وكان على وشك الابتعاد عندما توقف فجأة. ثبتت عيناه على الرجل الذي يقود المجموعة، وظهر تعبير مفاجئ تدريجيًا على وجهه.
ومع ذلك، كان هناك شيء مختلف في قلادة هذا الرجل مقارنة بتلك الخاصة بتلاميذ طائفة كونيانغ العاديين. تحت نقش “كونيانغ”، كان هناك حرف صغير إضافي – “هان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج رمز تان جي وسلمه لتشانغ فنغ.
تعرف تشين سانغ على القلادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على المظهر وحده، كان من الصعب تحديد العمر الفعلي لممارس في مرحلة بناء الأساس.
وتعرف على الرجل أيضًا.
من هنا، دخل طائفة كويين، واجه صراعات مع طائفة يوانتشاو، تجول في جبل شاوهوا، نجا من ساحة المعركة القديمة، ووصل إلى الحاضر.
لم يكن هذا سوى المعلم الخالد هان، الذي أنقذه ذات مرة تحت جبل غولينغ. في ذلك الوقت، أعطاه هذا الرجل رمزًا وأرشده إلى سوق يوشان.
كان للرجل حاجبان حادان، عينان تشبهان النجوم، وملامح محددة جيدًا، يبدو أنه دون الثلاثين من العمر. ومع ذلك، نظرًا لمستوى تطويره وهالته الهادئة بشكل ملحوظ، كان بلا شك أكبر بكثير مما يبدو.
على الرغم من مرور سنوات عديدة، لم يتغير المعلم هان كثيرًا. تعرف عليه تشين سانغ بنظرة واحدة.
حتى في مواجهة الخطر الوشيك، لم ينس تان جي ترك تحذير، وهو أحد الأسباب التي جعلت تشين سانغ مستعدًا لمساعدته.
ما الذي يفعله هنا؟
بعض المناطق لا تزال تتطابق مع ذكرياته، لكن الكثير قد تغير.
ومضت لمحة من الدهشة في ذهن تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتقاطع الشوارع، تصطفها المحلات والباعة، مظللة بأشجار الصفصاف. كانت الشوارع تعج بالناس، معظمهم من العامة.
بعد الحصول على الخريطة الجيولوجية لمنطقة البرد الصغير، كان تشين سانغ قد اشتبه بالفعل في أن المعلم هان كان على الأرجح عضوًا في عائلة هان. والآن، يبدو أن تخمينه كان صحيحًا.
لم يمض وقت طويل قبل أن يعود تشانغ فنغ مسرعًا، حاملاً رسالة متغيرة اللون في يديه. “المعلم، كانت هناك بالفعل رسالة غير مطالب بها. يرجى التحقق مما إذا كانت هذه هي الرسالة. هذه الرسالة تركها أحد الممارسين قبل أربعين عامًا. لم يترك أي معلومات تعريفية، ولم يعد أبدًا منذ ذلك الحين.”
كانت عائلة هان عائلة ممارسة الخلود التي كانت تابعة لطائفة كونيانغ. ومع ذلك، كانت أراضي عائلة هان تقع جنوب سوق يوشان، على مسافة كبيرة. علاوة على ذلك، لم يكن هذا المكان ضمن نفوذ طائفة كونيانغ.
إحدى الطوائف الثمانية الكبرى – طائفة كونيانغ!
لم يكن تشين سانغ يحمل أي ضغينة تجاه المعلم هان.
كان معظم الممارسين في الساحة في مرحلة تنقية الطاقة. بما أنه كان يتذكر الماضي بالفعل، قام تشين سانغ بجولة حول المكان. ومع ذلك، لم يلفت انتباهه أي شيء، ولم ير التاجر السمين الذي باعه ذات يوم “كتاب العالم السفلي”.
في ذلك الوقت، كان الرمز الذي أعطاه له قد أضلله بالفعل، لكن المعلم هان كان قد أوضح كل شيء مقدما. كان الاختيار قرار تشين سانغ الخاص تمامًا.
حتى في مواجهة الخطر الوشيك، لم ينس تان جي ترك تحذير، وهو أحد الأسباب التي جعلت تشين سانغ مستعدًا لمساعدته.
ومع ذلك، كان هناك سؤال واحد لم يتمكن تشين سانغ من حله أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا سوى المعلم الخالد هان، الذي أنقذه ذات مرة تحت جبل غولينغ. في ذلك الوقت، أعطاه هذا الرجل رمزًا وأرشده إلى سوق يوشان.
سابقًا، لم يكن لديه وقت ليصرف انتباهه بمثل هذه الأمور الصغيرة. بما أن ما حدث لا يمكن إصلاحه، فإن التفكير ف
العامة هنا اعتادوا رؤية أفراد يرتدون قلانس وأقنعة، لذلك لم يلفت انتباه أحد. مشى تشين سانغ بصمت عبر الشوارع ووصل دون أن يدري إلى قسم داخلي من سوق يوشان، حيث كان هناك شارع مرصوف بالحصى.
يه أكثر كان مضيعة لوقت التطوير الثمين.
سوق يوشان، المتوارية في أعماق جبل يو، كانت محاطة بغابات ضبابية ووديان منعزلة.
لكن الآن بعد أن التقيا مرة أخرى – ربما يمكنه أخيرًا الحصول على بعض الإجابات.
العامة هنا اعتادوا رؤية أفراد يرتدون قلانس وأقنعة، لذلك لم يلفت انتباه أحد. مشى تشين سانغ بصمت عبر الشوارع ووصل دون أن يدري إلى قسم داخلي من سوق يوشان، حيث كان هناك شارع مرصوف بالحصى.
يبدو أنه على مر السنين، لم تحدث أي اضطرابات كبيرة في سوق يوشان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		