وحش الروح الناري
الفصل 233: وحش الروح الناري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحطم الجنرال الذهبي الأخير، وتحولت رموزه إلى انفجار براق من الضوء الذهبي.
على الفور بعد ذلك، غليان الضباب بعنف، كما لو كان يغلي. تموج وتصاعد، كما لو أن مجموعة من المخلوقات قد أثارها الزومبي وكانت على وشك الظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ تشين سانغ نفسًا عميقًا. لم يكن صد ستة جنرالات ذهبيين في وقت واحد أمرًا سهلاً بالنسبة له، لكن لحسن الحظ، تمكن من التغلب عليهم. بعد تخزين جثته الشريرة، ابتلع تشين سانغ حبة لاستعادة قوته الروحية، أخذ لحظة لتنظيم تنفسه، ثم تقدم نحو نهاية الممر.
كانت هذه المخلوقات تشبه إلى حد ما النسور. صغيرة ودقيقة، لم يكن حجم كل طائر أكبر من حجم راحة اليد. ما جعلها ملفتة بشكل خاص هو ريشها القرمزي بالكامل، الذي يشبه اللهب المشتعل، كما لو كانت طيور الفينيق الأسطورية من الأسطورة.
موجة من الحرارة الحارقة اندفعت نحوه، مما تسبب في تموج الهواء وتشويهه.
هذا يشير إلى أن الضباب يحتمل أن يخفي أسرابًا من هذه الطيور النارية وربما أنواعًا أخرى من وحوش الروح النارية أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مسح محيطه، وقف تشين سانغ على حافة المنصة الحجرية، غارقًا في التفكير.
فعّل تشين سانغ قوته الروحية لتشكيل حاجز وقائي حول نفسه، يحمي نفسه من الحرارة الشديدة بينما اقترب بحذر من مخرج الممر.
بعد بعض التفكير، اقترب تشين سانغ أكثر. عندما لمس يده اللوح، تم تحفيز حاجزه. ظهر دوامة عميقة على سطحه، وفهم أنه يخدم كخروج للاختبار. إذا اختار الانسحاب، يمكنه العودة هنا والمغادرة عبر اللوح.
في اللحظة التي خرج فيها من الممر، تغير تعبيره. استدار فجأة. لدهشته، اختفى الممر في الهواء، وحل محله جدار حجري أملس يشبه المرآة.
طفت المنصة الحجرية في منتصف الهواء، متصلة فقط بسلسلة حديدية ضخمة تمتد عميقًا في الضباب. أي شيء كان في الطرف الآخر من السلسلة كان مخفيًا عن الأنظار.
من داخل التشكيل، تحكم تشين سانغ في سيفه الأبنوسي، ودفعه في السحابة النارية. لدهشته، كانت الطيور النارية هشة بشكل ملحوظ. اخترق السيف الأبنوسيها بسهولة، محولًا إياها إلى مجرد لهب تبدد إلى لا شيء.
بينما كان يمرر يده على طول الجدار الحجري، وجد تشين سانغ أنه صلب بشكل غير عادي. لم يتمكن من العثور على أي آليات أو حواجز لإعادة فتح الممر – كان الأمر كما لو أنه لم يكن موجودًا أبدًا.
كان الصوت يشبه صرخات طيور غريبة، ولكن عندما وصل إلى أذنيه، شعر وكأنه صوت شيطاني يحفر في عقله، حتى بدأ يهاجم روحه البدائية. لأي شخص آخر يتم اصطياده على حين غرة، يمكن لهذا الهجوم السمعي أن يتركه في حالة ذهول، عرضة تمامًا لأي شيء يأتي بعد ذلك.
الآن، كان يقف على منصة حجرية دائرية يبلغ قطرها ما يقرب من ثلاثة زانغ. جعل شكله المنفرد على المنصة المساحة تبدو شاسعة وفارغة بشكل غير عادي.
بدا أن الممر السابق كان مجرد مقدمة – فالاختبار الحقيقي كان ينتظر في الأمام!
بسبب الضباب، كان فقط لمحة ضيقة من نهر الحمم مرئية. ومع ذلك، عرف تشين سانغ أن هذا كان بعيدًا عن مداه الكامل – فالنهر الفعلي كان على الأرجح أوسع بكثير مما بدا.
في وسط المنصة، وقف لوح حجري شاهق، مطابق للوح الموجود عند المدخل. كان اللوح أسود قاتم، يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة زانغ، يشع بهالة قديمة. لم يحمل سطحه أي نقوش.
عندما ظهروا، اندفعت موجة من الحرارة الشديدة نحوه. الصرخات الحادة التي أذهلته في البداية أنتجت بوضوح بواسطة هذه الطيور النارية.
اقترب تشين سانغ منه بحذر، وأرسل ذرة من قوته الروحية لفحصه. امتص اللوح قوته الروحية مثل حفرة بلا قاع، دون ترك أي تموجات أو ردود فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتنع عن إطلاق جثته الشريرة. قد تكون الكائنات التي تكمن في الضباب أعداء طبيعيين لدمى الجثث. كان فقدان زومبي أمرًا تافهًا، ولكن تدمير جثته الشريرة هنا سيكون خسارة فادحة.
بعد بعض التفكير، اقترب تشين سانغ أكثر. عندما لمس يده اللوح، تم تحفيز حاجزه. ظهر دوامة عميقة على سطحه، وفهم أنه يخدم كخروج للاختبار. إذا اختار الانسحاب، يمكنه العودة هنا والمغادرة عبر اللوح.
بدا أن الممر السابق كان مجرد مقدمة – فالاختبار الحقيقي كان ينتظر في الأمام!
من داخل التشكيل، تحكم تشين سانغ في سيفه الأبنوسي، ودفعه في السحابة النارية. لدهشته، كانت الطيور النارية هشة بشكل ملحوظ. اخترق السيف الأبنوسيها بسهولة، محولًا إياها إلى مجرد لهب تبدد إلى لا شيء.
بينما كان يحدق في المسافة، رأى تشين سانغ ضبابًا أحمر كثيفًا يكتنف الطريق إلى الأمام. حد الضباب من الرؤية، مع خيوط خافتة تتلوى حوله. لحسن الحظ، لم يعيق الضباب وعيه الروحي. مدد تشين سانغ وعيه الروحي، وكسح المنطقة ضمن نطاق قصير، دون أن يجد أي مقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتنع عن إطلاق جثته الشريرة. قد تكون الكائنات التي تكمن في الضباب أعداء طبيعيين لدمى الجثث. كان فقدان زومبي أمرًا تافهًا، ولكن تدمير جثته الشريرة هنا سيكون خسارة فادحة.
ومع ذلك، امتنع عن مد وعيه الروحي بعيدًا وسحبه على الفور.
بالنظر إلى نهر الحمم أدناه، الذي كان موجودًا منذ آلاف السنين، المشبع بوفرة ساحقة من الطاقة النارية، لم يكن من المستغرب أن تنشأ وحوش الروح النارية هنا.
كان للطيور وسيلتان فقط للهجوم. واحدة كانت صرخاتها الحادة، التي عملت كصوت شيطاني قادر على مهاجمة العقل.
انجرف الضباب بكسل، يشبه إلى حد كبير الضباب العادي في العالم الفاني. ومع ذلك، بقي تشين سانغ في حالة تأهب، وشعر أن بعض الكائنات المجهولة بالتأكيد كانت تكمن في الداخل، تنتظر المتسللين.
بينما كان يحدق في المسافة، رأى تشين سانغ ضبابًا أحمر كثيفًا يكتنف الطريق إلى الأمام. حد الضباب من الرؤية، مع خيوط خافتة تتلوى حوله. لحسن الحظ، لم يعيق الضباب وعيه الروحي. مدد تشين سانغ وعيه الروحي، وكسح المنطقة ضمن نطاق قصير، دون أن يجد أي مقاومة.
طفت المنصة الحجرية في منتصف الهواء، متصلة فقط بسلسلة حديدية ضخمة تمتد عميقًا في الضباب. أي شيء كان في الطرف الآخر من السلسلة كان مخفيًا عن الأنظار.
على كلا الجانبين، أخفى الضباب كل شيء، ولم يترك أي شيء يمكن تمييزه. نظر إلى الأسفل، ورصد خطًا أحمر رفيعًا – نهر من الحمم! التأكيد تألق النار والحرارة الشديدة المنبعثة منه تأكيد شكوكه.
بدا أن الممر السابق كان مجرد مقدمة – فالاختبار الحقيقي كان ينتظر في الأمام!
بسبب الضباب، كان فقط لمحة ضيقة من نهر الحمم مرئية. ومع ذلك، عرف تشين سانغ أن هذا كان بعيدًا عن مداه الكامل – فالنهر الفعلي كان على الأرجح أوسع بكثير مما بدا.
طفت المنصة الحجرية في منتصف الهواء، متصلة فقط بسلسلة حديدية ضخمة تمتد عميقًا في الضباب. أي شيء كان في الطرف الآخر من السلسلة كان مخفيًا عن الأنظار.
توسع تشكيل يان العشرة اتجاهات فجأة، مغلفًا تشين سانغ داخل حاجزه الوقائي. في اللحظة التالية، مُبتلع السحابة النارية التشكيل بالكامل.
بعد مسح محيطه، وقف تشين سانغ على حافة المنصة الحجرية، غارقًا في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتنع عن إطلاق جثته الشريرة. قد تكون الكائنات التي تكمن في الضباب أعداء طبيعيين لدمى الجثث. كان فقدان زومبي أمرًا تافهًا، ولكن تدمير جثته الشريرة هنا سيكون خسارة فادحة.
مرت عدة أنفاس منذ أن غادر الممر. بقيت المنصة الحجرية دون تغيير، وبصرف النظر عن الضباب المتغير ونهر الحمم المتصاعد، كان الفضاء بأكمله صامتًا بشكل مخيف.
تحطم الجنرال الذهبي الأخير، وتحولت رموزه إلى انفجار براق من الضوء الذهبي.
بالنظر إلى نهر الحمم أدناه، الذي كان موجودًا منذ آلاف السنين، المشبع بوفرة ساحقة من الطاقة النارية، لم يكن من المستغرب أن تنشأ وحوش الروح النارية هنا.
حوّل نظره، ركز تشين سانغ على السلسلة الحديدية الضخمة تحت قدميه. بدا أنها تخدم كتلميح واضح – تطلب الاختبار منه عبور السلسلة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد لحظات، اكتست ملامح تشين سانغ بالظلام. قوة غامضة قطعت فجأة اتصاله بالزومبي. حدث التغيير بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لديه فرصة لاستشعار أي شيء قبل قطع الرابط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مسح محيطه، وقف تشين سانغ على حافة المنصة الحجرية، غارقًا في التفكير.
اختبرها، وضع قدمًا واحدة على السلسلة. بغض النظر عن مقدار الضغط الذي طبقه، بقيت السلسلة بلا حراك، مما أثار إعجابه بثباتها – كانت بالفعل طريقًا آمنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحص تشين سانغ السرب بحذر. كانت الكتلة الكثيفة من الطيور النارية عددها أكثر من ألف. معًا، شكلوا سحابة نارية مشتعلة، تندفع نحوه بزخم مهيب.
فجأة، ظهر ظل يمر بسرعة.
كان للطيور وسيلتان فقط للهجوم. واحدة كانت صرخاتها الحادة، التي عملت كصوت شيطاني قادر على مهاجمة العقل.
كانت هذه المخلوقات تشبه إلى حد ما النسور. صغيرة ودقيقة، لم يكن حجم كل طائر أكبر من حجم راحة اليد. ما جعلها ملفتة بشكل خاص هو ريشها القرمزي بالكامل، الذي يشبه اللهب المشتعل، كما لو كانت طيور الفينيق الأسطورية من الأسطورة.
استدعى تشين سانغ زومبي، وربط وعيه الروحي به، وأمره بالصعود على السلسلة والتقدم إلى الأمام.
كانت هذه المخلوقات تشبه إلى حد ما النسور. صغيرة ودقيقة، لم يكن حجم كل طائر أكبر من حجم راحة اليد. ما جعلها ملفتة بشكل خاص هو ريشها القرمزي بالكامل، الذي يشبه اللهب المشتعل، كما لو كانت طيور الفينيق الأسطورية من الأسطورة.
في لحظة، اختفى الزومبي في أعماق الضباب.
بعد لحظات، اكتست ملامح تشين سانغ بالظلام. قوة غامضة قطعت فجأة اتصاله بالزومبي. حدث التغيير بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن لديه فرصة لاستشعار أي شيء قبل قطع الرابط.
توسع تشكيل يان العشرة اتجاهات فجأة، مغلفًا تشين سانغ داخل حاجزه الوقائي. في اللحظة التالية، مُبتلع السحابة النارية التشكيل بالكامل.
على الفور بعد ذلك، غليان الضباب بعنف، كما لو كان يغلي. تموج وتصاعد، كما لو أن مجموعة من المخلوقات قد أثارها الزومبي وكانت على وشك الظهور.
عابسًا بعمق، لم يجرؤ تشين سانغ على التأخير. استدعى سيفه الأبنوسي للحماية. لا يزال يشعر بعدم الارتياح، نشر أيضًا راية يان لوه، مشكلًا مجموعة أشباح تحيط به.
تحطم الجنرال الذهبي الأخير، وتحولت رموزه إلى انفجار براق من الضوء الذهبي.
امتنع عن إطلاق جثته الشريرة. قد تكون الكائنات التي تكمن في الضباب أعداء طبيعيين لدمى الجثث. كان فقدان زومبي أمرًا تافهًا، ولكن تدمير جثته الشريرة هنا سيكون خسارة فادحة.
عندما ظهروا، اندفعت موجة من الحرارة الشديدة نحوه. الصرخات الحادة التي أذهلته في البداية أنتجت بوضوح بواسطة هذه الطيور النارية.
كان تشين سانغ قد أكمل للتو إعداد تشكيل يان العشرة اتجاهات عندما ظهرت المخلوقات داخل الضباب أخيرًا. قبل أن يتمكن من الحصول على رؤية واضحة، دوى همهمة صماء في أذنيه، غمرته على الفور بضجيج فوضوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الصوت يشبه صرخات طيور غريبة، ولكن عندما وصل إلى أذنيه، شعر وكأنه صوت شيطاني يحفر في عقله، حتى بدأ يهاجم روحه البدائية. لأي شخص آخر يتم اصطياده على حين غرة، يمكن لهذا الهجوم السمعي أن يتركه في حالة ذهول، عرضة تمامًا لأي شيء يأتي بعد ذلك.
كان الصوت يشبه صرخات طيور غريبة، ولكن عندما وصل إلى أذنيه، شعر وكأنه صوت شيطاني يحفر في عقله، حتى بدأ يهاجم روحه البدائية. لأي شخص آخر يتم اصطياده على حين غرة، يمكن لهذا الهجوم السمعي أن يتركه في حالة ذهول، عرضة تمامًا لأي شيء يأتي بعد ذلك.
“همم؟”
لحسن الحظ، مع حماية بوذا اليشم الخاص به، بقي تشين سانغ غير متأثر. تجاهل الصرخات المتنافرة المرتفعة والمنخفضة، وسع عينيه للحصول على رؤية أوضح. أخيرًا، تمييز المصدر – سرب ضخم من الطيور الوحشية ذات اللون القرمزي ينفجر من الضباب.
كانت هذه المخلوقات تشبه إلى حد ما النسور. صغيرة ودقيقة، لم يكن حجم كل طائر أكبر من حجم راحة اليد. ما جعلها ملفتة بشكل خاص هو ريشها القرمزي بالكامل، الذي يشبه اللهب المشتعل، كما لو كانت طيور الفينيق الأسطورية من الأسطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسمع تشين سانغ بمثل هذه المخلوقات الطيرية الغريبة من قبل.
تحطم الجنرال الذهبي الأخير، وتحولت رموزه إلى انفجار براق من الضوء الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ظهروا، اندفعت موجة من الحرارة الشديدة نحوه. الصرخات الحادة التي أذهلته في البداية أنتجت بوضوح بواسطة هذه الطيور النارية.
عندما ظهروا، اندفعت موجة من الحرارة الشديدة نحوه. الصرخات الحادة التي أذهلته في البداية أنتجت بوضوح بواسطة هذه الطيور النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذه… وحوش الروح النارية؟”
عابسًا بعمق، لم يجرؤ تشين سانغ على التأخير. استدعى سيفه الأبنوسي للحماية. لا يزال يشعر بعدم الارتياح، نشر أيضًا راية يان لوه، مشكلًا مجموعة أشباح تحيط به.
في اللحظة التي خرج فيها من الممر، تغير تعبيره. استدار فجأة. لدهشته، اختفى الممر في الهواء، وحل محله جدار حجري أملس يشبه المرآة.
وميض من الفهم عبر عقل تشين سانغ، وتذكر أصولهم.
كان الصوت يشبه صرخات طيور غريبة، ولكن عندما وصل إلى أذنيه، شعر وكأنه صوت شيطاني يحفر في عقله، حتى بدأ يهاجم روحه البدائية. لأي شخص آخر يتم اصطياده على حين غرة، يمكن لهذا الهجوم السمعي أن يتركه في حالة ذهول، عرضة تمامًا لأي شيء يأتي بعد ذلك.
في الأماكن الغنية بالطاقة النارية، يمكن لمخلوقات فريدة مثل هذه أن تتشكل بشكل طبيعي على فترات ممتدة. كانت نوعًا من الوحوش الشيطانية المعروفة باسم وحوش الروح النارية. كانت هناك ظواهر مماثلة لوحوش روح الماء، وحوش روح الأرض، وهكذا دواليك.
ولدت من تشي السماء والأرض، امتلكت وحوش الروح النارية قوة هائلة منذ لحظة إنشائها. ومع ذلك، بالنسبة لهم لتطوير الوعي والخضوع لتحول كامل، كان تطورهم أكثر صعوبة مقارنة بالوحوش الشيطانية الأخرى.
عندما ظهروا، اندفعت موجة من الحرارة الشديدة نحوه. الصرخات الحادة التي أذهلته في البداية أنتجت بوضوح بواسطة هذه الطيور النارية.
بعض وحوش الروح النارية تفتقر إلى أشكال محددة، بينما اتخذ البعض الآخر أشكالًا تشبه الطيور أو الحيوانات. كانت هناك حتى وحوش روح نارية شبيهة بالبشر. كانت مظاهرهم وقدراتهم متنوعة مثلها مثل غير المتوقعة.
كانت هذه الطيور النارية بوضوح الشكل الطيري لوحوش الروح النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط المنصة، وقف لوح حجري شاهق، مطابق للوح الموجود عند المدخل. كان اللوح أسود قاتم، يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة زانغ، يشع بهالة قديمة. لم يحمل سطحه أي نقوش.
هذا يشير إلى أن الضباب يحتمل أن يخفي أسرابًا من هذه الطيور النارية وربما أنواعًا أخرى من وحوش الروح النارية أيضًا.
بالنظر إلى نهر الحمم أدناه، الذي كان موجودًا منذ آلاف السنين، المشبع بوفرة ساحقة من الطاقة النارية، لم يكن من المستغرب أن تنشأ وحوش الروح النارية هنا.
بسبب الضباب، كان فقط لمحة ضيقة من نهر الحمم مرئية. ومع ذلك، عرف تشين سانغ أن هذا كان بعيدًا عن مداه الكامل – فالنهر الفعلي كان على الأرجح أوسع بكثير مما بدا.
هذا يشير إلى أن الضباب يحتمل أن يخفي أسرابًا من هذه الطيور النارية وربما أنواعًا أخرى من وحوش الروح النارية أيضًا.
تفحص تشين سانغ السرب بحذر. كانت الكتلة الكثيفة من الطيور النارية عددها أكثر من ألف. معًا، شكلوا سحابة نارية مشتعلة، تندفع نحوه بزخم مهيب.
توسع تشكيل يان العشرة اتجاهات فجأة، مغلفًا تشين سانغ داخل حاجزه الوقائي. في اللحظة التالية، مُبتلع السحابة النارية التشكيل بالكامل.
طفت المنصة الحجرية في منتصف الهواء، متصلة فقط بسلسلة حديدية ضخمة تمتد عميقًا في الضباب. أي شيء كان في الطرف الآخر من السلسلة كان مخفيًا عن الأنظار.
“همم؟”
فعّل تشين سانغ قوته الروحية لتشكيل حاجز وقائي حول نفسه، يحمي نفسه من الحرارة الشديدة بينما اقترب بحذر من مخرج الممر.
من داخل التشكيل، تحكم تشين سانغ في سيفه الأبنوسي، ودفعه في السحابة النارية. لدهشته، كانت الطيور النارية هشة بشكل ملحوظ. اخترق السيف الأبنوسيها بسهولة، محولًا إياها إلى مجرد لهب تبدد إلى لا شيء.
عابسًا بعمق، لم يجرؤ تشين سانغ على التأخير. استدعى سيفه الأبنوسي للحماية. لا يزال يشعر بعدم الارتياح، نشر أيضًا راية يان لوه، مشكلًا مجموعة أشباح تحيط به.
كان للطيور وسيلتان فقط للهجوم. واحدة كانت صرخاتها الحادة، التي عملت كصوت شيطاني قادر على مهاجمة العقل.
الأخرى تضمنت الطيور توليد أعاصير نارية برفرفة أجنحتها في انسجام. تحول ريشها إلى لهب مشتعل، مما غذى الأعاصير الدوامة.
عابسًا بعمق، لم يجرؤ تشين سانغ على التأخير. استدعى سيفه الأبنوسي للحماية. لا يزال يشعر بعدم الارتياح، نشر أيضًا راية يان لوه، مشكلًا مجموعة أشباح تحيط به.
ومع ذلك، كانت قوة الأعاصير غير مثيرة للإعجاب وفشلت في هز تشكيل يان العشرة اتجاهات في أدنى حد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات