نهر الحمم
الفصل 232: نهر الحمم
*طقطقة!*
بعد عدة ضربات متتالية، تم تدمير الرمز أخيراً بواسطة السيف الأبنوسي.
تحول السيف الأبنوسي إلى سيف عملاق بلون الدم، محطماً درع الجنرال بضربة واحدة، مخترقاً بطنه.
هل يمكن أن يكون هناك بحر من النيران في الأمام؟
من خلال الجرح، استطاع تشين سانغ رؤية أنه لا توجد أعضاء داخلية، ولا دماء تتدفق. بدلاً من ذلك، كان هناك رمز ذهبي يدور ببطء، غامض وعميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس تشين سانغ الصعداء بصمت. يبدو أن الرمز داخل الجنرالات كان نقطة ضعفهم. طالما تم تحطيم الرمز، سيعود الجنرال إلى صورته، ولن يظهر مرة أخرى. وإلا، لكانت صعوبة هذا الاختبار كبيرة جداً، ولما استطاع معظم الممارسين اجتيازه.
الرمز كان قد تحطم جزئياً بالفعل بواسطة السيف الأبنوسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشين سانغ، غارقاً في أفكاره، لم يتردد بعد الآن. بضربة يد على خصره، طارت ثلاث جثث شريرة من حقيبة الدمى الجثثية. الطاقة الشريرة الباردة المنبعثة من الجثث خففت على الفور الحرارة القمعية في الهواء. بعد توقف قصير، انطلقوا نحو الجنرالات.
أطلق الجنرال زئيراً بينما اندفعت أشعة ذهبية بجنون نحو الجرح. مع تدفق الضوء الذهبي، بدأ الرمز المكسور بالإصلاح نفسه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هي نار؟
عند رؤية هذا، لم يتردد تشين سانغ لحظة. عكس على الفور طاقة السيف وضرب مرة أخرى، مخترقاً بطن الجنرال، مما تسبب في تحطم جزء كبير من الرمز مرة أخرى.
كان ضغط الجنرالات يتصاعد، وكان الوضع محفوفاً بالمخاطر. لكن في مثل هذه الظروف، لم يكن يتم تحفيز إمكاناته فقط، بل كان فهمه لرمز القتل يتقدم بسرعة أكبر بكثير. الأكثر حظاً هو أن الخطر لم يكن ساحقاً، مما سمح له بالمضي قدماً دون تردد، وكان غير راغب في تفويت هذه الفرصة.
بعد عدة ضربات متتالية، تم تدمير الرمز أخيراً بواسطة السيف الأبنوسي.
لماذا الجو حار جداً؟
الجنرال الذي كان يتصارع ويعوي، توقف فجأة في مكانه، بلا حراك. ثم بدأ الدرع الذهبي على جسده يذوب، ليتحول في النهاية إلى شعاع من الضوء الذهبي عائداً إلى صورته.
صرخ تشين سانغ ببرودة، دون تردد في تفعيل بحر تشي، وفي لحظة، انفجرت طاقة سيف قوية في بطن الجنرال، محطمة الرمز.
تشين سانغ، بينما كان يلوح بسيفه الأسود الطويل، استمر في القتال مع جنرال آخر، كل ذلك وهو يتجنب السهام التي تطير نحوه. كانت معركة مرهقة.
ومع ذلك، التفاصيل الدقيقة للاختبار لم تكن واضحة من هنا. إذا كان الاختبار سيجري بالفعل على نهر الحمم، فسيتعين عليه المضي بحذر شديد.
بعد التعامل مع جنرال أخيراً، استعادت الصورة حالتها، لكن لم ينزل أي جنرالات جدد.
كان عقل تشين سانغ مغموراً بالكامل في رمز القتل.
تنفس تشين سانغ الصعداء بصمت. يبدو أن الرمز داخل الجنرالات كان نقطة ضعفهم. طالما تم تحطيم الرمز، سيعود الجنرال إلى صورته، ولن يظهر مرة أخرى. وإلا، لكانت صعوبة هذا الاختبار كبيرة جداً، ولما استطاع معظم الممارسين اجتيازه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذا القرار، نقر تشين سانغ بأصابعه، ووجد السيف الأبنوسي أحد الجنرالات. في هذه الأثناء، لف جسده ولوح بسيفه لمواجهة الآخر.
طالما تم العثور على نقطة الضعف، سيكون الأمر قابلاً للإدارة. لم يسمح تشين سانغ للسيف الأبنوسي بالعودة. بفكرة، تحول السيف إلى خط من الضوء وطار مباشرة نحو الجنرالين بالقوس الطويل.
استدعاء السيف الأبنوسي مرة أخرى، سمح تشين سانغ لطاقة السيف أن تتبدد، كاشفاً السيف الأبنوسي نفسه. نصلته الطويلة دارت حول أطراف أصابعه، شفافة ومتألقة مثل اليشم.
تحرك السيف الأبنوسي بسرعة مذهلة، وسهل تشكيل السيف احتواء الجنرالين. هذه المرة، قام تشين سانغ عمداً بتقليص نطاق تشكيل السيف، متأكداً من أنه لم يحفز الحاجز على الجدار.
اتسعت عينا تشين سانغ قليلاً. يبدو أنه من المحتمل جداً أن يكون نهر من الحمم في نهاية الممر. من الأصوات، ربما لم يكن نهراً صغيراً.
انفجر تشكيل السيف، وغُمر الجنرالان في عدد لا يحصى من طاقات السيف. تم الكشف عن نقاط ضعفهم، واتضح أنها لم تكن في البطن بل في الصدر.
الرمز كان قد تحطم جزئياً بالفعل بواسطة السيف الأبنوسي.
يبدو أن الجنرالات كانوا مختلفين عن بعضهم، وموقع الرموز متنوع.
هذان الجنرالان، حاملي الأقواس الطويلة، لم يكونا جيدين في القتال القريب وحاولا الابتعاد، لكن تشين سانغ لم يمنحهم تلك الفرصة.
لو لم يحل تشين سانغ المشكلة في الوقت المناسب، لكان قد ترك محاطاً بعشرات الجنرالات، غير قادر على العثور على نقاط ضعفهم، مما يؤدي إلى هزيمة مؤكدة.
كان عقل تشين سانغ مغموراً بالكامل في رمز القتل.
كان السيف الأبنوسي خادعاً، متشابكاً مع الجنرالين ولم يمنحهم فرصة لإطلاق سهامهم.
صرخ تشين سانغ ببرودة، دون تردد في تفعيل بحر تشي، وفي لحظة، انفجرت طاقة سيف قوية في بطن الجنرال، محطمة الرمز.
تشين سانغ، متعدد المهام، اغتنم الفرصة. لوح بسيفه الأسود الطويل بشكل أكثر إلحاحاً، ضوء السيف يتدفق مثل المطر. قمع الجنرال أمامه، يراقب الفجوة قبل ضربه في البطن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس تشين سانغ الصعداء بصمت. يبدو أن الرمز داخل الجنرالات كان نقطة ضعفهم. طالما تم تحطيم الرمز، سيعود الجنرال إلى صورته، ولن يظهر مرة أخرى. وإلا، لكانت صعوبة هذا الاختبار كبيرة جداً، ولما استطاع معظم الممارسين اجتيازه.
“انكسر!”
ومع ذلك، حتى الآن، لم يستدع تشين سانغ الجثة الشريرة لمساعدته. كان يقاتل طريقه عبر الممر بقوته الخاصة فقط، يتقدم بثبات خطوة بخطوة.
صرخ تشين سانغ ببرودة، دون تردد في تفعيل بحر تشي، وفي لحظة، انفجرت طاقة سيف قوية في بطن الجنرال، محطمة الرمز.
اتسعت عينا تشين سانغ قليلاً. يبدو أنه من المحتمل جداً أن يكون نهر من الحمم في نهاية الممر. من الأصوات، ربما لم يكن نهراً صغيراً.
بدون النظر إلى الوراء، قام تشين سانغ على الفور بتفعيل فن حركته، مسرعاً لمساعدة السيف الأبنوسي.
استدعاء السيف الأبنوسي مرة أخرى، سمح تشين سانغ لطاقة السيف أن تتبدد، كاشفاً السيف الأبنوسي نفسه. نصلته الطويلة دارت حول أطراف أصابعه، شفافة ومتألقة مثل اليشم.
مع انضمام تشين سانغ إلى المعركة، أصبح الوضع أكثر وضوحاً.
هل يمكن أن يكون هناك بحر من النيران في الأمام؟
هذان الجنرالان، حاملي الأقواس الطويلة، لم يكونا جيدين في القتال القريب وحاولا الابتعاد، لكن تشين سانغ لم يمنحهم تلك الفرصة.
توسعت فتحتا أنف تشين سانغ، وفجأة شم رائحة قوية ونفاذة. يمكنه أيضاً سماع صوت قوي متداخل، وحتى الممر نفسه بدا وكأنه يهتز، كما لو كان نهراً هائلاً يتدفق بالقرب منه.
توسع تشكيل السيف الألفي إلى أقصى حد دون تحفيز الحاجز على الجدار. كلما اختفى جنرال، اكتشف تشين سانغ موقعه على الفور. لم يكن فن الحركة الخادع فعالاً ضده، وسرعان ما قطع كليهما.
لماذا الجو حار جداً؟
استدعاء السيف الأبنوسي مرة أخرى، سمح تشين سانغ لطاقة السيف أن تتبدد، كاشفاً السيف الأبنوسي نفسه. نصلته الطويلة دارت حول أطراف أصابعه، شفافة ومتألقة مثل اليشم.
كان ضغط الجنرالات يتصاعد، وكان الوضع محفوفاً بالمخاطر. لكن في مثل هذه الظروف، لم يكن يتم تحفيز إمكاناته فقط، بل كان فهمه لرمز القتل يتقدم بسرعة أكبر بكثير. الأكثر حظاً هو أن الخطر لم يكن ساحقاً، مما سمح له بالمضي قدماً دون تردد، وكان غير راغب في تفويت هذه الفرصة.
الآن، بينما نظر تشين سانغ إلى الأمام في الممر، كان الضوء الذهبي يتلوى. نزل جنرالان حاملان للسيف من الجدار. نظروا ببرودة إلى تشين سانغ قبل أن تصبح أشكالهم غير واضحة. في اللحظة التالية، ظهروا فوق رأسه.
الحمم!
النصال الطويلة قطعت الهواء، ونية النصل تضغط عليه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا، لم يتردد تشين سانغ لحظة. عكس على الفور طاقة السيف وضرب مرة أخرى، مخترقاً بطن الجنرال، مما تسبب في تحطم جزء كبير من الرمز مرة أخرى.
التوقيت كان مثالياً!
مع انضمام تشين سانغ إلى المعركة، أصبح الوضع أكثر وضوحاً.
باغتنام هذا الإيقاع، أدرك تشين سانغ أنه لا يحتاج إلى استخدام الجثث الشريرة. يمكنه التعامل مع المرحلة الأولى من الاختبار بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سيكون الاختبار التالي على هذا النهر من الحمم؟
فكر تشين سانغ في نفسه، غير متأكد من عدد مراحل الاختبار. الجثة الشريرة، بمجرد تلفها، كان من الصعب إصلاحها، لذا كان من الأفضل حفظها لوقت لاحق، استخدامها فقط في أزمة. في الوقت الحالي، سيدفع نفسه.
هذان الجنرالان، حاملي الأقواس الطويلة، لم يكونا جيدين في القتال القريب وحاولا الابتعاد، لكن تشين سانغ لم يمنحهم تلك الفرصة.
بهذا القرار، نقر تشين سانغ بأصابعه، ووجد السيف الأبنوسي أحد الجنرالات. في هذه الأثناء، لف جسده ولوح بسيفه لمواجهة الآخر.
ومع ذلك، حتى الآن، لم يستدع تشين سانغ الجثة الشريرة لمساعدته. كان يقاتل طريقه عبر الممر بقوته الخاصة فقط، يتقدم بثبات خطوة بخطوة.
لاحظ تشين سانغ أن الجنرالين كانا بنفس قوة السابقين، لكن التعامل مع اثنين كان أسهل بكثير من مواجهة أربعة.
“انكسر!”
الرماح، البلطات، الفؤوس، الأعمدة، المطارق، المرايا، الأبراج…
تحول السيف الأبنوسي إلى سيف عملاق بلون الدم، محطماً درع الجنرال بضربة واحدة، مخترقاً بطنه.
مجموعة متنوعة من الأسلحة، من الشائعة إلى النادرة، كانت جميعها في مرمى البصر بينما اجتاز تشين سانغ الممر.
يجب أن يكون هذا الاختبار النهائي للمحاكمة الأولى.
لو لم تكن الجثث تختفي عند موت الجنرالات، لكان تشين سانغ قادراً على وصف المشهد بأنه خطوة بخطوة تترك الدماء وراءها. كلما تقدم أكثر، اقتربت الصور أكثر، وأصبح الفاصل بين ظهور الجنرالات أقصر، مما جعل المعركة أكثر كثافة.
فجأة، أفاق تشين سانغ من جراء موجة حرارة شديدة، عقله منفصل عن رمز القتل.
لم يعد لدى تشين سانغ رفاهية التفكير في أي شيء آخر. في كثير من الأحيان، قبل أن يتمكن من قتل الجنرال أمامه، كان ينضم جنرال جديد إلى المعركة، مما يضع ضغطاً هائلاً عليه.
يجب أن يكون هذا الاختبار النهائي للمحاكمة الأولى.
ومع ذلك، حتى الآن، لم يستدع تشين سانغ الجثة الشريرة لمساعدته. كان يقاتل طريقه عبر الممر بقوته الخاصة فقط، يتقدم بثبات خطوة بخطوة.
تحول السيف الأبنوسي إلى سيف عملاق بلون الدم، محطماً درع الجنرال بضربة واحدة، مخترقاً بطنه.
كان عقل تشين سانغ مغموراً بالكامل في رمز القتل.
هل يمكن أن يكون هناك بحر من النيران في الأمام؟
كان ضغط الجنرالات يتصاعد، وكان الوضع محفوفاً بالمخاطر. لكن في مثل هذه الظروف، لم يكن يتم تحفيز إمكاناته فقط، بل كان فهمه لرمز القتل يتقدم بسرعة أكبر بكثير. الأكثر حظاً هو أن الخطر لم يكن ساحقاً، مما سمح له بالمضي قدماً دون تردد، وكان غير راغب في تفويت هذه الفرصة.
تحرك السيف الأبنوسي بسرعة مذهلة، وسهل تشكيل السيف احتواء الجنرالين. هذه المرة، قام تشين سانغ عمداً بتقليص نطاق تشكيل السيف، متأكداً من أنه لم يحفز الحاجز على الجدار.
كان الممر عميقاً ولا نهاية له، بدون نهاية مرئية. الوقت كان غير قابل للقياس، وكل ما تبقى هو القتل اللامع والزئير.
انفجر تشكيل السيف، وغُمر الجنرالان في عدد لا يحصى من طاقات السيف. تم الكشف عن نقاط ضعفهم، واتضح أنها لم تكن في البطن بل في الصدر.
أمسك تشين سانغ بسيفه بيد واحدة، وتشكيل السيف تبعه، مثل إله الموت. أينما مر، ترك فقط زئير الجنرالات غير الراغبين. ومع ذلك، بقي غير متأثر، عيناه مليئتان برغبة القتل اللامتناهية.
النصال الطويلة قطعت الهواء، ونية النصل تضغط عليه!
فجأة، أفاق تشين سانغ من جراء موجة حرارة شديدة، عقله منفصل عن رمز القتل.
طالما تم العثور على نقطة الضعف، سيكون الأمر قابلاً للإدارة. لم يسمح تشين سانغ للسيف الأبنوسي بالعودة. بفكرة، تحول السيف إلى خط من الضوء وطار مباشرة نحو الجنرالين بالقوس الطويل.
كان سعيداً ليجد أن إتقانه لفنونه القتالية قد وصل إلى مستوى جديد. المكاسب من هذه المعركة يمكن أن تطابق نتائج عشرات المعارك السابقة. كان الآن على وشك فهم رمز القتل الثاني بالكامل.
انفجر تشكيل السيف، وغُمر الجنرالان في عدد لا يحصى من طاقات السيف. تم الكشف عن نقاط ضعفهم، واتضح أنها لم تكن في البطن بل في الصدر.
لماذا الجو حار جداً؟
بعد التعامل مع جنرال أخيراً، استعادت الصورة حالتها، لكن لم ينزل أي جنرالات جدد.
قمع تشين سانغ الإثارة على وجهه. فتح عينيه واكتشف أنه أمامه، كان الضوء الأحمر يخترق الوهج الذهبي. دون أن يدري، وصل إلى نهاية الممر.
تحرك السيف الأبنوسي بسرعة مذهلة، وسهل تشكيل السيف احتواء الجنرالين. هذه المرة، قام تشين سانغ عمداً بتقليص نطاق تشكيل السيف، متأكداً من أنه لم يحفز الحاجز على الجدار.
هل هي نار؟
بعد عدة ضربات متتالية، تم تدمير الرمز أخيراً بواسطة السيف الأبنوسي.
هل يمكن أن يكون هناك بحر من النيران في الأمام؟
انفجر تشكيل السيف، وغُمر الجنرالان في عدد لا يحصى من طاقات السيف. تم الكشف عن نقاط ضعفهم، واتضح أنها لم تكن في البطن بل في الصدر.
توسعت فتحتا أنف تشين سانغ، وفجأة شم رائحة قوية ونفاذة. يمكنه أيضاً سماع صوت قوي متداخل، وحتى الممر نفسه بدا وكأنه يهتز، كما لو كان نهراً هائلاً يتدفق بالقرب منه.
بعد عدة ضربات متتالية، تم تدمير الرمز أخيراً بواسطة السيف الأبنوسي.
الحمم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هي نار؟
اتسعت عينا تشين سانغ قليلاً. يبدو أنه من المحتمل جداً أن يكون نهر من الحمم في نهاية الممر. من الأصوات، ربما لم يكن نهراً صغيراً.
الجنرال الذي كان يتصارع ويعوي، توقف فجأة في مكانه، بلا حراك. ثم بدأ الدرع الذهبي على جسده يذوب، ليتحول في النهاية إلى شعاع من الضوء الذهبي عائداً إلى صورته.
هل سيكون الاختبار التالي على هذا النهر من الحمم؟
لاحظ تشين سانغ أن الجنرالين كانا بنفس قوة السابقين، لكن التعامل مع اثنين كان أسهل بكثير من مواجهة أربعة.
يمكن لممارسي بناء الأساس استخدام الطاقة الروحية لحماية أنفسهم من درجات الحرارة العالية، لكنهم لا يزالون غير قادرين على السباحة في الحمم. إذا سقطوا في النهر ولم يتمكنوا من الهروب في الوقت المناسب، فسيموتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد لدى تشين سانغ رفاهية التفكير في أي شيء آخر. في كثير من الأحيان، قبل أن يتمكن من قتل الجنرال أمامه، كان ينضم جنرال جديد إلى المعركة، مما يضع ضغطاً هائلاً عليه.
ومع ذلك، التفاصيل الدقيقة للاختبار لم تكن واضحة من هنا. إذا كان الاختبار سيجري بالفعل على نهر الحمم، فسيتعين عليه المضي بحذر شديد.
لاحظ تشين سانغ أن الجنرالين كانا بنفس قوة السابقين، لكن التعامل مع اثنين كان أسهل بكثير من مواجهة أربعة.
بعد لحظة من التفكير، قرر تشين سانغ عدم التوقف عند هذا الأمر. نظر إلى الصور على طول الممر. لم يتبق سوى ستة في الأمام، وكان الضوء الذهبي على الصور يتذبذب بعنف. يبدو أن هؤلاء الجنرالات الستة على وشك النزول معاً.
يجب أن يكون هذا الاختبار النهائي للمحاكمة الأولى.
يجب أن يكون هذا الاختبار النهائي للمحاكمة الأولى.
كان سعيداً ليجد أن إتقانه لفنونه القتالية قد وصل إلى مستوى جديد. المكاسب من هذه المعركة يمكن أن تطابق نتائج عشرات المعارك السابقة. كان الآن على وشك فهم رمز القتل الثاني بالكامل.
تشين سانغ، غارقاً في أفكاره، لم يتردد بعد الآن. بضربة يد على خصره، طارت ثلاث جثث شريرة من حقيبة الدمى الجثثية. الطاقة الشريرة الباردة المنبعثة من الجثث خففت على الفور الحرارة القمعية في الهواء. بعد توقف قصير، انطلقوا نحو الجنرالات.
لو لم تكن الجثث تختفي عند موت الجنرالات، لكان تشين سانغ قادراً على وصف المشهد بأنه خطوة بخطوة تترك الدماء وراءها. كلما تقدم أكثر، اقتربت الصور أكثر، وأصبح الفاصل بين ظهور الجنرالات أقصر، مما جعل المعركة أكثر كثافة.
يبدو أن الجنرالات كانوا مختلفين عن بعضهم، وموقع الرموز متنوع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات