صقل الجثث
الفصل 159: صقل الجثث
اجتاحت طاقة الأرض الشريرة الكهف بعنف!
“زومبي؟!”
ارتجف تشين سانغ بشدة، رافضًا التباطؤ أكثر. قام بقمع إصاباته بسرعة، ثم فعّل تقنيته الحركية، مندفعًا نحو أعماق الكهف.
عند وصوله إلى تقاطع ممرات، توقف للحظة للتفكير. كان لديه ثلاثة خيارات:
لكن فجأة، شعر بشيء غريب، مما جعله يتوقف وينظر خلفه بحذر.
كان يتحرك بسرعة كبيرة عبر الممر الحجري، وعند نهايته، وجد بابًا حجريًا مغلقًا بإحكام!
رأى أن الجدران الحجرية للكهف قد أضاءت فجأة برموز ذهبية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم تشين سانغ للحظة، ثم تمتم:
كانت هذه الرموز متشابكة بخيوط ذهبية متوهجة، بعضها يضيء بشدة، بينما البعض الآخر يخفت تدريجيًا، منتشرة عبر مناطق متعددة على الجدران.
اتضح أن الحاجز على الباب لم يكن متصلاً بحاجز الجدران.
عندما اصطدمت طاقة الأرض الشريرة بهذا الضوء الذهبي، توقفت فجأة!
بعض الجثث، خاصة جثث المزارعين، إذا سقطت في أماكن ذات طاقة يين كثيفة، يمكن أن تتحول إلى زومبي بعد سنوات طويلة، حيث تمنع الطاقة الروحية تحلل الجسد، مما يؤدي إلى تحوله إلى وحش غير طبيعي.
اتسعت عيون تشين سانغ بذهول—لقد كان حدسه صحيحًا!
لم يكن هذا مخلوقًا حيًا، بل جثة ميتة تحولت إلى وحش!
كان هناك حاجز داخل الكهف يعزل طاقة الأرض الشريرة، وإلا لكان من المستحيل لأي شخص العيش أو التدريب هنا.
في العصور القديمة، كانت هناك أساطير تتحدث عن جثث سماوية بلغت مرحلة الطريق العظيم “الداو” وصعدت إلى العالم الخالد.
لكن لم يستطع تشين سانغ أن يشعر بالارتياح طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكهف أكبر مما تخيّل، وكلما تعمّق، ازدادت الممرات المتفرعة التي تتجه للأعلى، للأسفل، لليسار، ولليمين، وكأنها متاهة ضخمة تحت الأرض.
لم يكن واضحًا ما إذا كان الحاجز قد أُهمل لفترة طويلة جدًا، أم أن طاقته كانت تضعف بمرور الزمن، لكن أمام التدفق المتزايد لطاقة الأرض الشريرة، صمدت الرموز للحظات فقط قبل أن تبدأ في الخفوت السريع، ومن ثم اختفت تمامًا.
إذا كان الحاجز الذي يحمي الباب قوياً جدًا، فقد ينتهي به الأمر محاصرًا في هذا المكان القاتل!
في لحظات، اجتاحت طاقة الأرض الشريرة الكهف دون عائق!
تنهد تشين سانغ بمرارة، ثم اندفع أعمق داخل الكهف، رغم شعوره المتزايد بالقلق—ماذا لو انتهى به المطاف إلى طريق مسدود؟!
الزومبي العادي كان مجرد جثة تتمتع بقوة هائلة وعدم إحساس بالألم، لكنه كان ضعيفًا أمام طاقة اليانغ النقية، ويمكن حتى للناس العاديين إيجاد طرق لمواجهته.
كان الطريق داخل الكهف ضيقًا، ومع وجود مجهولات كثيرة، لم يكن من الحكمة استخدام سيفه بتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت شرارات عنيفة من الجدار!
لذلك، فعّل جناحي السحابة الساقطة، وتقدم بحذر شديد.
اتسعت عيون تشين سانغ بذهول—لقد كان حدسه صحيحًا!
هذا الأداة السحرية رافقته منذ أيامه في طائفة كويين، وكانت ذات فائدة عظيمة في أوقات الطوارئ، لكن طبيعتها كأداة شريرة تعني أنها ستدمر نفسها يومًا ما. لهذا، كان يستخدمها فقط عند الضرورة القصوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت شرارات عنيفة من الجدار!
كان الكهف أكبر مما تخيّل، وكلما تعمّق، ازدادت الممرات المتفرعة التي تتجه للأعلى، للأسفل، لليسار، ولليمين، وكأنها متاهة ضخمة تحت الأرض.
كانت تلك اليد الملتوية مغطاة بشعر أسود كثيف وصلب، وكانت أظافرها أطول من الأصابع نفسها، حادة مثل السكاكين، بل وأكثر من ذلك—كانت مغطاة بطبقة خضراء مسمومة!
عند وصوله إلى تقاطع ممرات، توقف للحظة للتفكير. كان لديه ثلاثة خيارات:
لكن لم يستطع تشين سانغ أن يشعر بالارتياح طويلاً.
ممر يتجه لليسار
ممر صاعد نحو الأعلى
ممر منحدر للأسفل
بعض الجثث، خاصة جثث المزارعين، إذا سقطت في أماكن ذات طاقة يين كثيفة، يمكن أن تتحول إلى زومبي بعد سنوات طويلة، حيث تمنع الطاقة الروحية تحلل الجسد، مما يؤدي إلى تحوله إلى وحش غير طبيعي.
بعد تفكير سريع، قرر أن ينزل للأسفل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن خصمه كان بطيئًا جدًا، مما سمح له بتفادي الهجوم بسهولة.
كان يتحرك بسرعة كبيرة عبر الممر الحجري، وعند نهايته، وجد بابًا حجريًا مغلقًا بإحكام!
لكن في العصر الحالي، بالكاد يتمكن حتى المزارعون البشريون من الوصول إلى مرحلة الرضيع الروحي (Spiritual Infant Realm)، مما جعل تلك القصص محض أساطير ضائعة في غياهب الزمن.
عبست ملامحه على الفور—فكل الأبواب التي مر بها سابقًا كانت مفتوحة، لكن هذا كان أول باب مغلق يقف أمامه.
كانت تلك اليد الملتوية مغطاة بشعر أسود كثيف وصلب، وكانت أظافرها أطول من الأصابع نفسها، حادة مثل السكاكين، بل وأكثر من ذلك—كانت مغطاة بطبقة خضراء مسمومة!
إذا كان الحاجز الذي يحمي الباب قوياً جدًا، فقد ينتهي به الأمر محاصرًا في هذا المكان القاتل!
كان الطريق داخل الكهف ضيقًا، ومع وجود مجهولات كثيرة، لم يكن من الحكمة استخدام سيفه بتهور.
اختبر الحاجز بحذر، محاولًا كسره بطاقة روحية قليلة، وفوجئ عندما تحطم بسهولة تامة!
“الحمد لله!”
اتضح أن الحاجز على الباب لم يكن متصلاً بحاجز الجدران.
ممر يتجه لليسار ممر صاعد نحو الأعلى ممر منحدر للأسفل
“الحمد لله!”
حدّق تشين سانغ في الزومبي أمامه، ثم أخذ نفسًا عميقًا، مستعدًا للقتال—لقد وقع في مأزق خطير، ولا مجال للهرب الآن!
تمتم تشين سانغ بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [1] يَاكْشَا، في الأساطير الهندية، هي فئة من الأرواح الطبيعية التي تكون عادةً خيّرة ولكنها أحيانًا ما تكون مشاغبة ومتقلبة، وتميل إلى الشهوة الجنسية أو حتى القتل. يُعتبر يَاكْشَا حُماة للكنوز المدفونة في الأرض وفي جذور الأشجار.”
لكن قبل أن يتمكن من دفع الباب بالكامل، دوى صوت قعقعة هائل خلفه—طاقة الأرض الشريرة كانت تلحق به بسرعة!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن خصمه كان بطيئًا جدًا، مما سمح له بتفادي الهجوم بسهولة.
لم يعد لديه وقت!
الزومبي العادي كان مجرد جثة تتمتع بقوة هائلة وعدم إحساس بالألم، لكنه كان ضعيفًا أمام طاقة اليانغ النقية، ويمكن حتى للناس العاديين إيجاد طرق لمواجهته.
دفع الباب بقوة، لكنه فجأة شعر برياح شريرة تضرب وجهه!
لكن فجأة، شعر بشيء غريب، مما جعله يتوقف وينظر خلفه بحذر.
“هل هناك أحد بالداخل؟!”
يد سوداء متعفنة امتدت للأمام، لكنها أمسكت بالهواء فقط، ثم اصطدمت بجدار الكهف الحجري.
تملكه الدهشة والقلق، فقفز إلى الخلف لتجنب أي هجوم مباغت.
لكن قبل أن يتمكن من دفع الباب بالكامل، دوى صوت قعقعة هائل خلفه—طاقة الأرض الشريرة كانت تلحق به بسرعة!
لكن خصمه كان بطيئًا جدًا، مما سمح له بتفادي الهجوم بسهولة.
اتضح أن الحاجز على الباب لم يكن متصلاً بحاجز الجدران.
عندها، رأى كائنًا مرعبًا يندفع باتجاه المكان الذي كان يقف فيه قبل لحظات!
رأى أن الجدران الحجرية للكهف قد أضاءت فجأة برموز ذهبية!
يد سوداء متعفنة امتدت للأمام، لكنها أمسكت بالهواء فقط، ثم اصطدمت بجدار الكهف الحجري.
اتسعت عيون تشين سانغ بذهول—لقد كان حدسه صحيحًا!
تششششش!
انطلقت شرارات عنيفة من الجدار!
“الحمد لله!”
كانت تلك اليد الملتوية مغطاة بشعر أسود كثيف وصلب، وكانت أظافرها أطول من الأصابع نفسها، حادة مثل السكاكين، بل وأكثر من ذلك—كانت مغطاة بطبقة خضراء مسمومة!
لكن قبل أن يتمكن من دفع الباب بالكامل، دوى صوت قعقعة هائل خلفه—طاقة الأرض الشريرة كانت تلحق به بسرعة!
“غرررر…”
لكن لم يستطع تشين سانغ أن يشعر بالارتياح طويلاً.
التفت الكائن المخيف، ليكشف وجهه الوحشي—شبه بشري لكنه غارق في الرعب، أنيابه وأظافره تلمع بهالة سامة سوداء وخضراء، وجسده الصلب المغطى بالفرو الأسود اللامع بدا كأنه مصنوع من الحديد أو البرونز!
ثم، وفي غمضة عين، قفز تشين سانغ مبتعدًا عن الجثة المنقسمة، متحركًا بسرعة البرق نحو جانب الكهف.
حدّق بالجشع في تشين سانغ، وأصدر أصواتًا مروعة من حلقه.
عندما أدرك تشين سانغ أن المخلوق الذي هاجمه لم يكن أكثر من زومبي عادي، شعر بخيبة أمل طفيفة.
صُدم تشين سانغ للحظة، ثم تمتم:
في العصور القديمة، كانت هناك أساطير تتحدث عن جثث سماوية بلغت مرحلة الطريق العظيم “الداو” وصعدت إلى العالم الخالد.
“زومبي؟!”
لكن في العصر الحالي، بالكاد يتمكن حتى المزارعون البشريون من الوصول إلى مرحلة الرضيع الروحي (Spiritual Infant Realm)، مما جعل تلك القصص محض أساطير ضائعة في غياهب الزمن.
لم يكن هذا مخلوقًا حيًا، بل جثة ميتة تحولت إلى وحش!
عند وصوله إلى تقاطع ممرات، توقف للحظة للتفكير. كان لديه ثلاثة خيارات:
في عالم الزراعة، كانت الأشجار والحجارة قادرة على التحول إلى وحوش، فلماذا لا يمكن للجثث أيضًا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اصطدمت طاقة الأرض الشريرة بهذا الضوء الذهبي، توقفت فجأة!
بعض الجثث، خاصة جثث المزارعين، إذا سقطت في أماكن ذات طاقة يين كثيفة، يمكن أن تتحول إلى زومبي بعد سنوات طويلة، حيث تمنع الطاقة الروحية تحلل الجسد، مما يؤدي إلى تحوله إلى وحش غير طبيعي.
عندها، رأى كائنًا مرعبًا يندفع باتجاه المكان الذي كان يقف فيه قبل لحظات!
في الطوائف السحرية والشيطانية، كان هناك ممارسون متخصصون في فنون “صقل الجثث”، حيث يحولون أجساد البشر والمزارعين إلى دُمى زومبي لخدمتهم.
اتضح أن الحاجز على الباب لم يكن متصلاً بحاجز الجدران.
الزومبي العادي كان مجرد جثة تتمتع بقوة هائلة وعدم إحساس بالألم، لكنه كان ضعيفًا أمام طاقة اليانغ النقية، ويمكن حتى للناس العاديين إيجاد طرق لمواجهته.
“زومبي؟!”
لكن إذا امتص الزومبي ما يكفي من طاقة اليين الشريرة، فإنه قد يتطور إلى “جثة شريرة”، تصبح سريعة كالعاصفة وقادرة على التلاعب بالطاقة الشريرة، حتى مزارعو مرحلة بناء الأساس سيخشون مواجهته!
في العصور القديمة، كانت هناك أساطير تتحدث عن جثث سماوية بلغت مرحلة الطريق العظيم “الداو” وصعدت إلى العالم الخالد.
كانت هناك أساطير تقول إن بعض الجثث الشريرة المتطورة، مثل “الياكشا الطائر”[1]، يمكن أن تنافس مزارعي نواة الذهب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظات، اجتاحت طاقة الأرض الشريرة الكهف دون عائق!
حدّق تشين سانغ في الزومبي أمامه، ثم أخذ نفسًا عميقًا، مستعدًا للقتال—لقد وقع في مأزق خطير، ولا مجال للهرب الآن!
تنهد تشين سانغ بمرارة، ثم اندفع أعمق داخل الكهف، رغم شعوره المتزايد بالقلق—ماذا لو انتهى به المطاف إلى طريق مسدود؟!
قلة قليلة من المزارعين الشيطانيين كانوا يمتلكون القدرة على تحويل الجثث إلى دمى زومبي قوية، وكان السبب واضحًا—لم يكن الأمر يتطلب جسد مزارع قوي فحسب، بل كان يحتاج أيضًا إلى مواد روحية نادرة، مما جعل العملية معقدة بشكل لا يُصدق، تقارب في صعوبتها عملية صقل الأسلحة الروحية العليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلا تردد، استدعى سيف كسر العناصر الخمسة، وقام بتوجيه ضربة قاطعة وسريعة.
في العصور القديمة، كانت هناك أساطير تتحدث عن جثث سماوية بلغت مرحلة الطريق العظيم “الداو” وصعدت إلى العالم الخالد.
كانت تلك اليد الملتوية مغطاة بشعر أسود كثيف وصلب، وكانت أظافرها أطول من الأصابع نفسها، حادة مثل السكاكين، بل وأكثر من ذلك—كانت مغطاة بطبقة خضراء مسمومة!
لكن في العصر الحالي، بالكاد يتمكن حتى المزارعون البشريون من الوصول إلى مرحلة الرضيع الروحي (Spiritual Infant Realm)، مما جعل تلك القصص محض أساطير ضائعة في غياهب الزمن.
في العصور القديمة، كانت هناك أساطير تتحدث عن جثث سماوية بلغت مرحلة الطريق العظيم “الداو” وصعدت إلى العالم الخالد.
عندما أدرك تشين سانغ أن المخلوق الذي هاجمه لم يكن أكثر من زومبي عادي، شعر بخيبة أمل طفيفة.
“هل هناك أحد بالداخل؟!”
لم يكن هذا وحشًا نادرًا أو كائنًا مرعبًا نادر الوجود، بل مجرد جثة مسمومة متحركة.
إذا كان الحاجز الذي يحمي الباب قوياً جدًا، فقد ينتهي به الأمر محاصرًا في هذا المكان القاتل!
بلا تردد، استدعى سيف كسر العناصر الخمسة، وقام بتوجيه ضربة قاطعة وسريعة.
“غرررر…”
“شششششش!”
كان هناك حاجز داخل الكهف يعزل طاقة الأرض الشريرة، وإلا لكان من المستحيل لأي شخص العيش أو التدريب هنا.
في لحظة واحدة، انقسم الزومبي إلى نصفين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت شرارات عنيفة من الجدار!
ثم، وفي غمضة عين، قفز تشين سانغ مبتعدًا عن الجثة المنقسمة، متحركًا بسرعة البرق نحو جانب الكهف.
اتسعت عيون تشين سانغ بذهول—لقد كان حدسه صحيحًا!
………………………………………………………..ز
تششششش!
[1] يَاكْشَا، في الأساطير الهندية، هي فئة من الأرواح الطبيعية التي تكون عادةً خيّرة ولكنها أحيانًا ما تكون مشاغبة ومتقلبة، وتميل إلى الشهوة الجنسية أو حتى القتل. يُعتبر يَاكْشَا حُماة للكنوز المدفونة في الأرض وفي جذور الأشجار.”
لم يكن هذا مخلوقًا حيًا، بل جثة ميتة تحولت إلى وحش!
بعض الجثث، خاصة جثث المزارعين، إذا سقطت في أماكن ذات طاقة يين كثيفة، يمكن أن تتحول إلى زومبي بعد سنوات طويلة، حيث تمنع الطاقة الروحية تحلل الجسد، مما يؤدي إلى تحوله إلى وحش غير طبيعي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
