الرافعة الورقية
الفصل 132: الرافعة الورقية
داخل الكوخ الخشبي.
هوووش! هوووش!
رغم أنها استخدمت قوتها الروحية لتنقية المكان مرات لا تحصى، إلا أنها شعرت وكأن رائحة شخص آخر لا تزال عالقة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن بالإمكان استعادته، فسيكون لديه دائمًا طاقة روحية أقل بنسبة عشرة بالمئة مقارنة بأي مزارع آخر في نفس المرحلة.
جلست الجنّية تشينيان مستقيمة على حصير، وملابسها مرتبة تمامًا. أمامها، كان هناك بورتريه لشخص، لكنه لم يكن لـ دونغ يانغ بو.
جمع قوته الأخيرة، وكان على وشك تنشيط مكوك السماء والتوجه إلى جزيرة مهجورة لتنقية حبة تسعة يانغ…
وفقًا لفنها القتالي، كان من المفترض أن تدخل في عزلة على الفور، مستخدمة هذه الفن الشيطاني وجوهر الين الذي حصلت عليه من ذلك الشخص للبحث عن فرصة ضئيلة لاختراق المرحلة التالية.
هوووش! هوووش!
ومع ذلك، بقيت جالسة، عيناها شاردتان، تحدّق في الصورة. كان تعبيرها غريبًا، وكأنها تصارع أفكارًا متضاربة. أخيرًا، تمتمت إلى الصورة:
بعد لحظة وجيزة، استقامت الجنّية تشينيان في جلستها، واختفى التردد في عينيها، ليحلّ محله تصميم راسخ.
“يا معلمي، لقد كنت أمارس هذا الفن الشيطاني، مؤذية الأبرياء… هل ارتكبت خطأ؟”
بصرف النظر عن عواء الرياح الباردة، لم يكن هناك أي صوت آخر. لم يجرؤ أي تلميذ على إزعاج المعلم الكبير في هذا المكان.
لكن الصورة كانت مجرد رسم صامت، ولم تقدم لها أي إجابة.
عند رؤية الرافعة الورقية المفعمة بالحياة، ابتسمت الجنّية تشينيان فجأة، ولمست رأسها بلطف.
ساد صمت ثقيل في الكوخ.
بعد لحظة وجيزة، استقامت الجنّية تشينيان في جلستها، واختفى التردد في عينيها، ليحلّ محله تصميم راسخ.
لكن بقيت لديه مخاوف أخرى…
فتحت راحة يدها فجأة، كاشفةً عن أكثر من عشر إبر فضية رفيعة، لا يزيد سمكها عن شعرة واحدة.
انفتح باب الكهف بصمت.
هوووش!
رغم أنها استخدمت قوتها الروحية لتنقية المكان مرات لا تحصى، إلا أنها شعرت وكأن رائحة شخص آخر لا تزال عالقة في الهواء.
بموجة من يدها، تطايرت الإبر في جميع الاتجاهات. كانت تتلألأ بضوء بارد، وانبعث من أطرافها هالة جليدية باهتة، مما جعل درجة الحرارة في الكوخ تهبط بشكل ملحوظ.
اختفت الجزيرة تمامًا.
توقفت الإبر الفضية في الهواء، موجهةً نحو مختلف النقاط الحيوية في جسدها، حيث كان معظمها يستهدف رأسها.
بداخلها، كانت هناك رافعة ورقية صغيرة بحجم كف اليد، تصارع الرياح العاتية بينما تتجه نحو الكهف.
بعد ذلك، شكلت يدها سلسلة معقدة من الأختام، مرسلةً رموزًا غامضة إلى الإبر. ازدادت الإبر شفافية وتألقًا، وسرت عبرها نقوش تنبض بطاقة غامضة.
خرج تشين سانغ من الكوخ، وبينما كان يخطو خارج الباب…
هوووش! هوووش!
كان قلقًا من أن الزراعة التي عمل بجد لبنائها في مرحلة بناء الأساس قد تراجعت.
واحدة تلو الأخرى، اخترقت الإبر نقاط طاقتها الحيوية بعمق. لم يبدُ عليها أي تعبير، كما لو أنها لم تشعر بأي ألم.
الفصل 132: الرافعة الورقية داخل الكوخ الخشبي.
عندما كانت الإبرة الأخيرة على وشك أن تخترق نقطة “بايهوي” في قمة رأسها، ترددت الجنّية تشينيان فجأة، وكأنها استرجعت ذكرى معينة.
رغم أنها استخدمت قوتها الروحية لتنقية المكان مرات لا تحصى، إلا أنها شعرت وكأن رائحة شخص آخر لا تزال عالقة في الهواء.
توقفت الإبرة الفضية في الهواء، غير قادرة على المضي قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت الرافعة الورقية برأسها، ثم أصدرت نقيقًا ناعمًا، وطارَت خارج نافذة الكوخ.
بإشارة من إصبعها، استدعت قطعة ورق من العدم باستخدام طاقتها الروحية.
“الليلة الماضية لم تكن رومانسية أبدًا…”
بدأت الورقة في الطي تلقائيًا، متخذةً شكل رافعة ورقية.
بحر طاقته، الذي كان على وشك الانهيار، بدأ ببطء في العمل مرة أخرى.
داخل الكوخ المظلم قليلاً، رفرفت الرافعة الورقية بجناحيها، متناثرةً شرارات صغيرة من الضوء بينما كانت تحوم حول الجنّية تشينيان. أصدرت صوت نقيق واضحًا، وكأنها تعترف بمالكها بسرور.
فجأة…
عند رؤية الرافعة الورقية المفعمة بالحياة، ابتسمت الجنّية تشينيان فجأة، ولمست رأسها بلطف.
لكن ابتسامتها كانت عابرة، اختفت بسرعة كما ظهرت.
عندما رأى وجه تشين سانغ، صُدم للحظة، ثم قال بقلق شديد:
عادت ملامحها إلى البرود مرة أخرى، ثم اقتربت من أذن الرافعة الورقية، وهمست بحزم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الكوخ المظلم قليلاً، رفرفت الرافعة الورقية بجناحيها، متناثرةً شرارات صغيرة من الضوء بينما كانت تحوم حول الجنّية تشينيان. أصدرت صوت نقيق واضحًا، وكأنها تعترف بمالكها بسرور.
“لا أريد أن يموت أحد بسبب هذا الفن الشيطاني.”
تغير المشهد أمامه فجأة!
أومأت الرافعة الورقية برأسها، ثم أصدرت نقيقًا ناعمًا، وطارَت خارج نافذة الكوخ.
مع تعافي طاقته الحيوية، بدأ مظهره يستعيد شبابه تدريجيًا.
………..
على قمة جبل شاوهاوا
كان الجبل الشاهق المنعزل يخترق السماء، منحدراته مغطاة بالثلج.
انفتح باب الكهف بصمت.
في قمته، حيث تتلاقى الأوردة الروحية لجبل شاوهاوا، كان الهواء مشبعًا بالطاقة الروحية النقية. ولكن وسط هذه القمة الثلجية، لم يكن هناك سوى مسكن واحد—مخبأ المعلم الكبير دونغ يانغ بو، سيد الروح.
مع تعافي طاقته الحيوية، بدأ مظهره يستعيد شبابه تدريجيًا.
بصرف النظر عن عواء الرياح الباردة، لم يكن هناك أي صوت آخر. لم يجرؤ أي تلميذ على إزعاج المعلم الكبير في هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت الرافعة الورقية برأسها، ثم أصدرت نقيقًا ناعمًا، وطارَت خارج نافذة الكوخ.
فجأة…
كان قلقًا من أن الزراعة التي عمل بجد لبنائها في مرحلة بناء الأساس قد تراجعت.
نقطة ضوء نجمي صغيرة حلّقت من الأفق البعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه طاقة للمجاملات، فتمتم بصوت ضعيف: “أعتذر.”
بداخلها، كانت هناك رافعة ورقية صغيرة بحجم كف اليد، تصارع الرياح العاتية بينما تتجه نحو الكهف.
خرج تشين سانغ من الكوخ، وبينما كان يخطو خارج الباب…
انفتح باب الكهف بصمت.
فجأة…
امتدت يد ضخمة مصنوعة من الطاقة الروحية، والتقطت الرافعة الورقية وسحبتها إلى الداخل.
ثم اندفع مباشرةً إلى مسكنه الكهفي وابتلع حبة تسعة يانغ.
داخل الكهف—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحدة تلو الأخرى، اخترقت الإبر نقاط طاقتها الحيوية بعمق. لم يبدُ عليها أي تعبير، كما لو أنها لم تشعر بأي ألم.
“قلب ضعيف؟”
ظهر الزورق الطائر من الليلة الماضية، يحوم أمامه مرة أخرى.
دونغ يانغ بو سحق الرافعة الورقية بين أصابعه، وعيناه تتلألآن ببريق غامض.
……..
……..
لكن لم يكن هناك أي علامة على الخداع في تعابيره، مما جعله يتنفس الصعداء أخيرًا.
خرج تشين سانغ من الكوخ، وبينما كان يخطو خارج الباب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي مقاومة، تم نقله خارج الجزيرة.
تغير المشهد أمامه فجأة!
حتى زعيم الطائفة نفسه لم يكن يعلم التفاصيل الكاملة. الآن، كان تشين سانغ هو الشخص الوحيد الذي يعرف الحقيقة—فهل سيتم التخلص منه لإسكاته؟
دون أي مقاومة، تم نقله خارج الجزيرة.
نظر تشين سانغ إلى انعكاسه في البحيرة، ورأى وجهًا أكبر سنًا بكثير، وكأن عقودًا قد مرّت عليه في ليلة واحدة.
بعد لحظات، شاهد الغيوم ترتفع من الجزيرة الصغيرة، وت envelopها بالكامل في لحظة واحدة.
بعد لحظة وجيزة، استقامت الجنّية تشينيان في جلستها، واختفى التردد في عينيها، ليحلّ محله تصميم راسخ.
داخل الضباب، وميض ضوء غامض، ثم في غضون ثوانٍ معدودة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن بالإمكان استعادته، فسيكون لديه دائمًا طاقة روحية أقل بنسبة عشرة بالمئة مقارنة بأي مزارع آخر في نفس المرحلة.
اختفت الجزيرة تمامًا.
بل إنها ساعدته على إحكام ختم جوهر اليانغ لديه، مما أبقى مرجل اليشم مستقرًا.
لم يتبقَ سوى الماء الهادئ الذي تتماوجه تموجات خفيفة—الجزيرة لم تعد موجودة.
بعد لحظات، شاهد الغيوم ترتفع من الجزيرة الصغيرة، وت envelopها بالكامل في لحظة واحدة.
لقد تم تفعيل التشكيل العظيم، وتم عزل المسكن بالكامل.
لقد تقلّص بحر طاقته بأكثر من عشرة بالمئة مقارنة بما كان عليه قبل الليلة الماضية.
نظر تشين سانغ إلى انعكاسه في البحيرة، ورأى وجهًا أكبر سنًا بكثير، وكأن عقودًا قد مرّت عليه في ليلة واحدة.
لم يتبقَ سوى الماء الهادئ الذي تتماوجه تموجات خفيفة—الجزيرة لم تعد موجودة.
ابتسامة مريرة ارتسمت على وجهه.
…
“الليلة الماضية لم تكن رومانسية أبدًا…”
فتحت راحة يدها فجأة، كاشفةً عن أكثر من عشر إبر فضية رفيعة، لا يزيد سمكها عن شعرة واحدة.
ما ظل محفورًا في ذاكرته لم يكن شيئًا يشبه العاطفة أو النعيم، بل كان اليأس المطلق—عندما بدأ بحر طاقته في النزف مثل سدّ محطم، ولم يستطع فعل شيء سوى المشاهدة، غير قادر على المقاومة.
لكن ابتسامتها كانت عابرة، اختفت بسرعة كما ظهرت.
لحسن الحظ…
داخل الضباب، وميض ضوء غامض، ثم في غضون ثوانٍ معدودة…
أظهرت خصمته رحمة.
…
توقفت عند آخر لحظة، قبل أن يجف سائل اليشم تمامًا.
“الليلة الماضية لم تكن رومانسية أبدًا…”
بل إنها ساعدته على إحكام ختم جوهر اليانغ لديه، مما أبقى مرجل اليشم مستقرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن بالإمكان استعادته، فسيكون لديه دائمًا طاقة روحية أقل بنسبة عشرة بالمئة مقارنة بأي مزارع آخر في نفس المرحلة.
كانت طريقته في الزراعة على شفا الانهيار… لكن لا يزال هناك أمل في التعافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الكوخ المظلم قليلاً، رفرفت الرافعة الورقية بجناحيها، متناثرةً شرارات صغيرة من الضوء بينما كانت تحوم حول الجنّية تشينيان. أصدرت صوت نقيق واضحًا، وكأنها تعترف بمالكها بسرور.
شعر بالكمية الضئيلة من الطاقة الروحية المتبقية في بحر طاقته، وبالضعف الشديد الذي اجتاح جسده بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الكوخ المظلم قليلاً، رفرفت الرافعة الورقية بجناحيها، متناثرةً شرارات صغيرة من الضوء بينما كانت تحوم حول الجنّية تشينيان. أصدرت صوت نقيق واضحًا، وكأنها تعترف بمالكها بسرور.
جمع قوته الأخيرة، وكان على وشك تنشيط مكوك السماء والتوجه إلى جزيرة مهجورة لتنقية حبة تسعة يانغ…
كانت الجنّية تشينيان مزارعة رفيعة المستوى على وشك دخول مرحلة الرضيع الروحي، قادرة على القضاء عليه بطرف إصبعها فقط. ومع ذلك، لم تقتله، بل وفت بوعدها ولم تدمر أساسه بالكامل.
فجأة، التقطت عيناه وميض ضوء فضي.
لكن ابتسامتها كانت عابرة، اختفت بسرعة كما ظهرت.
ظهر الزورق الطائر من الليلة الماضية، يحوم أمامه مرة أخرى.
لكن بقيت لديه مخاوف أخرى…
تغير تعبير تشين سانغ على الفور
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه طاقة للمجاملات، فتمتم بصوت ضعيف: “أعتذر.”
الليلة الماضية، عندما أدرك أن الجنّية تشينيان قد حلت محل الحكيمة ماوو، شعر أن هناك أمرًا غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلب ضعيف؟”
حتى زعيم الطائفة نفسه لم يكن يعلم التفاصيل الكاملة. الآن، كان تشين سانغ هو الشخص الوحيد الذي يعرف الحقيقة—فهل سيتم التخلص منه لإسكاته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بحر طاقته بالتعافي بسرعة متزايدة، حتى امتلأت طاقته الروحية بالكامل.
كانت الجنّية تشينيان مزارعة رفيعة المستوى على وشك دخول مرحلة الرضيع الروحي، قادرة على القضاء عليه بطرف إصبعها فقط. ومع ذلك، لم تقتله، بل وفت بوعدها ولم تدمر أساسه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أي مقاومة، تم نقله خارج الجزيرة.
لو أرادت إسكاته، لم يكن هناك داعٍ لأن تبذل هذا الجهد كله.
“لا أريد أن يموت أحد بسبب هذا الفن الشيطاني.”
جعلته هذه الفكرة يشعر ببعض الطمأنينة، لكنه لم يجرؤ على المغامرة بحياته. خطته كانت العثور على مكان منعزل، تناول حبة تسعة يانغ، استقرار بحر طاقته، ثم العودة إلى مسكنه الكهفي للبقاء في عزلة، منتظرًا تطورات الأحداث قبل اتخاذ أي قرار.
بدأت الورقة في الطي تلقائيًا، متخذةً شكل رافعة ورقية.
لكن ما لم يكن يتوقعه هو أن الزورق الطائر كان لا يزال ينتظره خارج الجزيرة.
لم يكن هناك وقت للتفكير—استقل الزورق الطائر وعاد إلى جبل شاوهاوا.
في حالته الحالية، لم يكن هناك أي فرصة للهروب.
توقفت عند آخر لحظة، قبل أن يجف سائل اليشم تمامًا.
لم يكن هناك وقت للتفكير—استقل الزورق الطائر وعاد إلى جبل شاوهاوا.
تغير المشهد أمامه فجأة!
…
عندما كانت الإبرة الأخيرة على وشك أن تخترق نقطة “بايهوي” في قمة رأسها، ترددت الجنّية تشينيان فجأة، وكأنها استرجعت ذكرى معينة.
عند وصوله، أسقطه الزورق الطائر أمام مسكنه الكهفي، ثم اختفى في الأفق.
بعد لحظات، شاهد الغيوم ترتفع من الجزيرة الصغيرة، وت envelopها بالكامل في لحظة واحدة.
لم يمض وقت طويل حتى وصل زعيم الطائفة يو بسرعة، وكأنه قطة التقطت رائحة فريستها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الكوخ المظلم قليلاً، رفرفت الرافعة الورقية بجناحيها، متناثرةً شرارات صغيرة من الضوء بينما كانت تحوم حول الجنّية تشينيان. أصدرت صوت نقيق واضحًا، وكأنها تعترف بمالكها بسرور.
عندما رأى وجه تشين سانغ، صُدم للحظة، ثم قال بقلق شديد:
عندما رأى وجه تشين سانغ، صُدم للحظة، ثم قال بقلق شديد:
“أخي الصغير تشين، عليك تنقية حبة تسعة يانغ فورًا!”
…
امتلأ قلب تشين سانغ بالشك وهو ينظر إلى زعيم الطائفة يو.
المعجزة التي كان يأمل بها لم تحدث.
لكن لم يكن هناك أي علامة على الخداع في تعابيره، مما جعله يتنفس الصعداء أخيرًا.
……….. على قمة جبل شاوهاوا كان الجبل الشاهق المنعزل يخترق السماء، منحدراته مغطاة بالثلج.
لم يكن لديه طاقة للمجاملات، فتمتم بصوت ضعيف: “أعتذر.”
امتدت يد ضخمة مصنوعة من الطاقة الروحية، والتقطت الرافعة الورقية وسحبتها إلى الداخل.
ثم اندفع مباشرةً إلى مسكنه الكهفي وابتلع حبة تسعة يانغ.
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يتنهد داخليًا بمرارة.
…
لقد تقلّص بحر طاقته بأكثر من عشرة بالمئة مقارنة بما كان عليه قبل الليلة الماضية.
بمجرد أن دخلت الحبة إلى معدته، تحولت إلى تيار دافئ، انطلق من حلقه نحو بحر طاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت الرافعة الورقية برأسها، ثم أصدرت نقيقًا ناعمًا، وطارَت خارج نافذة الكوخ.
سرعان ما بدأت طاقة الين الحيوية المستنزفة بالتجدد بفضل طاقة اليانغ للحبة.
“أخي الصغير تشين، عليك تنقية حبة تسعة يانغ فورًا!”
رويدًا رويدًا، انتشرت قوة الحبة في جميع أنحاء جسده، وبدأت حالة الضعف تتلاشى تدريجيًا.
عندما كانت الإبرة الأخيرة على وشك أن تخترق نقطة “بايهوي” في قمة رأسها، ترددت الجنّية تشينيان فجأة، وكأنها استرجعت ذكرى معينة.
مع تعافي طاقته الحيوية، بدأ مظهره يستعيد شبابه تدريجيًا.
مع تعافي طاقته الحيوية، بدأ مظهره يستعيد شبابه تدريجيًا.
بحر طاقته، الذي كان على وشك الانهيار، بدأ ببطء في العمل مرة أخرى.
تغير المشهد أمامه فجأة!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقطة ضوء نجمي صغيرة حلّقت من الأفق البعيد.
تدفقت الطاقة الروحية من مسكن الكهف، متجمعة حول تشين سانغ.
في حالته الحالية، لم يكن هناك أي فرصة للهروب.
عندما شعر أن زراعته بدأت تستعيد استقرارها تدريجيًا، تنفس تشين سانغ الصعداء بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوووش!
لم يشعر بأي اضطراب في روحه البدائية، مما يعني أن تمثال بوذا اليشم قد ساعده في تجنب أخطر العواقب—أن يصبح مرجل طاقة.
بمجرد أن دخلت الحبة إلى معدته، تحولت إلى تيار دافئ، انطلق من حلقه نحو بحر طاقته.
لكن بقيت لديه مخاوف أخرى…
بعد ذلك، شكلت يدها سلسلة معقدة من الأختام، مرسلةً رموزًا غامضة إلى الإبر. ازدادت الإبر شفافية وتألقًا، وسرت عبرها نقوش تنبض بطاقة غامضة.
كان قلقًا من أن الزراعة التي عمل بجد لبنائها في مرحلة بناء الأساس قد تراجعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالكمية الضئيلة من الطاقة الروحية المتبقية في بحر طاقته، وبالضعف الشديد الذي اجتاح جسده بالكامل.
لحسن الحظ، حبة تسعة يانغ لم تخيّب ظنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت الرافعة الورقية برأسها، ثم أصدرت نقيقًا ناعمًا، وطارَت خارج نافذة الكوخ.
بدأ بحر طاقته بالتعافي بسرعة متزايدة، حتى امتلأت طاقته الروحية بالكامل.
لحسن الحظ، حبة تسعة يانغ لم تخيّب ظنه.
ورغم ذلك…
…
لم يستطع تشين سانغ إلا أن يتنهد داخليًا بمرارة.
امتدت يد ضخمة مصنوعة من الطاقة الروحية، والتقطت الرافعة الورقية وسحبتها إلى الداخل.
المعجزة التي كان يأمل بها لم تحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا معلمي، لقد كنت أمارس هذا الفن الشيطاني، مؤذية الأبرياء… هل ارتكبت خطأ؟”
لقد تقلّص بحر طاقته بأكثر من عشرة بالمئة مقارنة بما كان عليه قبل الليلة الماضية.
لم يشعر بأي اضطراب في روحه البدائية، مما يعني أن تمثال بوذا اليشم قد ساعده في تجنب أخطر العواقب—أن يصبح مرجل طاقة.
إذا لم يكن بالإمكان استعادته، فسيكون لديه دائمًا طاقة روحية أقل بنسبة عشرة بالمئة مقارنة بأي مزارع آخر في نفس المرحلة.
جعلته هذه الفكرة يشعر ببعض الطمأنينة، لكنه لم يجرؤ على المغامرة بحياته. خطته كانت العثور على مكان منعزل، تناول حبة تسعة يانغ، استقرار بحر طاقته، ثم العودة إلى مسكنه الكهفي للبقاء في عزلة، منتظرًا تطورات الأحداث قبل اتخاذ أي قرار.
وهذا يعني أنه في أي معركة مستقبلية ضد مزارع بنفس المستوى، يجب عليه تجنب القتال لفترة طويلة، لأن طاقته ستنفد أولًا.
مع تعافي طاقته الحيوية، بدأ مظهره يستعيد شبابه تدريجيًا.
لحسن الحظ، حبة تسعة يانغ لم تخيّب ظنه.
“لا أريد أن يموت أحد بسبب هذا الفن الشيطاني.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات