العام الذي ازدهرت فيه أزهار الخوخ
الفصل 104: العام الذي ازدهرت فيه أزهار الخوخ
قال الأخ الأكبر جوانغ:
“كان الاسم الدارمي لذلك الكبير تشينغتشو. قصته مشابهة إلى حد كبير لقصتك، أيها الأخ الصغير تشين. فقد كان مزارعًا متجولًا قبل أن ينضم إلى جبل شاو هوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سأل تشين سانغ عما إذا كان الأخ الأكبر جوانغ قد رآها شخصيًا، تفاجأ عندما علم أنه لم يرها إلا في صورة، ومع ذلك كان مفتونًا بها إلى هذا الحد، مما جعل تشين سانغ عاجزًا عن الكلام.
“بعد أن بلغ تشينغتشو مرحلة تأسيس الأساس، تمكن من تكوين جوهره في غضون أربعين عامًا فقط—وهو رقم قياسي لم يُكسر داخل الطائفة. ومع ذلك، أصيب بنوع من الجنون الجزئي ووُضع تحت الإقامة الجبرية من قبل الطائفة.”
هز الأخ الأكبر جوانغ رأسه وأجاب بأسف: “بعد أن شق الكبير تشينغتشو الجبل ورحل، لم يعد أبدًا. أخفى الأعمام الكبار والجد الكبار مكانه بإحكام. هناك شائعات بأنه شوهد في ساحة معركة الخالدين القديمة، ولكن لم يتم تأكيدها. مرت سنوات عديدة دون أي خبر عنه. إذا لم يتمكن من الوصول إلى عالم الرضيع الروحي، فمن المحتمل أنه…”.
“قيل إن تشينغتشو، بدافع الغضب من أجل امرأة جميلة، شق هذا الجبل بضربة سيف واحدة وكسر الحاجز، تاركًا وراءه ممر السيف. لا بد أن هناك قصة مثيرة وراء هذا الحدث، لكنها بقيت مجرد أسطورة، ولم تُعرف تفاصيل مؤكدة عنها.”
عند رؤية ذلك، لم يكن لدى تشين سانغ أي استياء، ورد التحية قائلاً: “الأخ الأكبر سون، أنت لطيف جدًا.”
“المثير للاهتمام أنه بعد مغادرة تشينغتشو، تعرضت الأعشاب الروحية والأزهار على الجبل لأضرار بسبب طاقة السيف وذبلت تمامًا، باستثناء شجرة خوخ اليشم الأحمر، التي لم تتأثر بل ازدهرت بقوة أكبر.”
وقف الأخ الأكبر جوانغ على أداة روحية، متأملًا في ممر السيف، وغارقًا في أسطورة تشينغتشو بإحساس من الاحترام.
“كان ذلك الشتاء تحديدًا عندما كانت أزهار الخوخ في كامل تفتحها، ونجت من برد الشتاء، واستغرق نضوج الثمار ثلاث سنوات.”
كان الجبل مميزًا، إذ كان هناك برج حجري ضخم على قمته. وعند التدقيق، اتضح أن البرج منحوت مباشرة في القمة، مع وجود عدة أبراج أصغر متناثرة حول جوانب الجبل.
“منذ ذلك الحين، على الرغم من أن خوخ اليشم الأحمر ليس سوى فاكهة عادية، إلا أن حلاوتها تفوق جميع الفواكه الروحية الأخرى. في كل مرة تنضج، يخرج العديد من الأعمام الكبار من عزلتهم ليقطفوها ويتذوقوها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال جوانغ يان: “أنا على وشك أخذ الأخ الصغير تشين إلى قمة الداو لاختيار واحدة.”
وقف الأخ الأكبر جوانغ على أداة روحية، متأملًا في ممر السيف، وغارقًا في أسطورة تشينغتشو بإحساس من الاحترام.
ثم ضحك سون دي بصوت عالٍ، متجاهلًا احتجاجات جوانغ يان، وغادر مع إيماءة وداع. — ——— ——— ——— ——— ——
أما تشين سانغ، فقد كان يشعر بغيرة أكبر تجاه موهبة تشينغتشو. إن تكوين الجوهر في غضون أربعين عامًا كان إنجازًا مذهلًا. حتى أولئك الذين يملكون جذورًا روحية سماوية، والذين لا يواجهون عنق الزجاجة في عالم تكوين الجوهر، يحتاجون إلى استعدادات دقيقة وسنوات من العزلة، دون أي مجال للإهمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الاثنان عائدين إلى قمة الداو. وأثناء الطريق، قابلا عدة إخوة وأخوات كبار كانوا يسرعون في طريقهم. علم تشين سانغ أن أحد الأعمام الكبار المتخصص في التعويذات سيقدم درسًا في المساء.
سأل تشين سانغ وهو متأمل:
“هل لا يزال الكبير تشينغتشو في الطائفة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تشين سانغ صامتًا. إن طريق زراعة الخلود هو طريق يكلف الكثير من أجل النجاح.
هز الأخ الأكبر جوانغ رأسه وأجاب بأسف:
“بعد أن شق الكبير تشينغتشو الجبل ورحل، لم يعد أبدًا. أخفى الأعمام الكبار والجد الكبار مكانه بإحكام. هناك شائعات بأنه شوهد في ساحة معركة الخالدين القديمة، ولكن لم يتم تأكيدها. مرت سنوات عديدة دون أي خبر عنه. إذا لم يتمكن من الوصول إلى عالم الرضيع الروحي، فمن المحتمل أنه…”.
قطب تشين سانغ حاجبيه قليلاً لكنه لم يقل شيئًا. ثم رأى شريط الضوء يعود، ليظهر شابًا ذو وجه مربع يمتطي أداة روحية. نظر الشاب إليهما بابتسامة وقال: “آه، إنه الأخ الصغير جوانغ. هذا الأخ الصغير هنا غير مألوف بالنسبة لي. هل لي أن أسأل عن اسمك؟”
ظل تشين سانغ صامتًا. إن طريق زراعة الخلود هو طريق يكلف الكثير من أجل النجاح.
بعد جولة طويلة، نظر الاثنان أخيرًا إلى جبل شاو هوا من الأسفل. اشتُق اسم الجبل من هذه القمة تحديدًا، حيث يوجد كهف الجد الكبير دونغ يانغبو، المزارع الوحيد في الطائفة الذي وصل إلى عالم الرضيع الروحي.
أشار الأخ الأكبر جوانغ إلى قمة جبلية بعيدة وقال:
“هذه هي ذروة برج الكنز.”
ووفقًا لحديث الأخ الأكبر جوانغ، فإن ذروة برج الكنز هي المكان الذي تخزن فيه الطائفة فنونها وتعويذاتها ونصوصها الخاصة بالزراعة. قرر تشين سانغ زيارة ذروة برج الكنز في أول فرصة تسنح له.
كان الجبل مميزًا، إذ كان هناك برج حجري ضخم على قمته. وعند التدقيق، اتضح أن البرج منحوت مباشرة في القمة، مع وجود عدة أبراج أصغر متناثرة حول جوانب الجبل.
كان الجبل مميزًا، إذ كان هناك برج حجري ضخم على قمته. وعند التدقيق، اتضح أن البرج منحوت مباشرة في القمة، مع وجود عدة أبراج أصغر متناثرة حول جوانب الجبل.
ووفقًا لحديث الأخ الأكبر جوانغ، فإن ذروة برج الكنز هي المكان الذي تخزن فيه الطائفة فنونها وتعويذاتها ونصوصها الخاصة بالزراعة. قرر تشين سانغ زيارة ذروة برج الكنز في أول فرصة تسنح له.
سأل تشين سانغ وهو متأمل: “هل لا يزال الكبير تشينغتشو في الطائفة؟”
ربما يتمكن من العثور على معلومات حول زهرة الأوركيد الغامضة التي واجهها سابقًا.
بعد استيلائه على كيس بذور الخردل الخاص بـ تشاو يان، أصبح لديه قدر معقول من الثروة. وبعد تخصيص جزء من الأحجار الروحية متوسطة الدرجة للطوارئ، اعتقد أنه يمكنه إدارة نفقاته بالموارد المتبقية. خطته كانت اختيار مهمة بسيطة والتركيز على الزراعة.
“التلاميذ في عالم تنقية الطاقة يمكنهم استخدام شارات الخصر الخاصة بهم للوصول إلى المستوى الأول من ذروة برج الكنز لإجراء البحوث، لكن ذلك يتطلب دفع أحجار روحية. وهناك رسوم إضافية إذا رغبت في إخراج أي شيء من البرج. وبالمثل، فإن حضور دروس الأعمام الكبار والإخوة الكبار في قمة الداو يتطلب أيضًا أحجارًا روحية. لكن لا تقلق، أيها الأخ الصغير تشين. بمجرد أن تبدأ في أداء المهام البسيطة داخل الطائفة، ستحصل على راتب شهري يغطي نفقاتك. هذه إحدى فوائد كونك تلميذًا في الطائفة. يجب أن تفهم صعوبة حياة المزارع المتجول أكثر مني.”
هز الأخ الأكبر جوانغ رأسه وأجاب بأسف: “بعد أن شق الكبير تشينغتشو الجبل ورحل، لم يعد أبدًا. أخفى الأعمام الكبار والجد الكبار مكانه بإحكام. هناك شائعات بأنه شوهد في ساحة معركة الخالدين القديمة، ولكن لم يتم تأكيدها. مرت سنوات عديدة دون أي خبر عنه. إذا لم يتمكن من الوصول إلى عالم الرضيع الروحي، فمن المحتمل أنه…”.
سأل تشين سانغ عن المهام المتاحة في جبل شاو هوا. وبعد تجربته السابقة في طائفة يوانجاو، كان مصممًا على تجنب المهام التي تتطلب الكثير من العمل الشاق.
مع عدم وجود دعم من يو هوا، لم يكن بإمكانه تحمل إهدار الأحجار الروحية على إنشاء مصفوفات تجميع الطاقة.
وقف الأخ الأكبر جوانغ على أداة روحية، متأملًا في ممر السيف، وغارقًا في أسطورة تشينغتشو بإحساس من الاحترام.
بعد استيلائه على كيس بذور الخردل الخاص بـ تشاو يان، أصبح لديه قدر معقول من الثروة. وبعد تخصيص جزء من الأحجار الروحية متوسطة الدرجة للطوارئ، اعتقد أنه يمكنه إدارة نفقاته بالموارد المتبقية. خطته كانت اختيار مهمة بسيطة والتركيز على الزراعة.
رأى تشين سانغ جبلًا منخفضًا متواضعًا مقارنة بالقمم الأخرى، لكنه كان محاطًا بغابات خضراء وبساتين من الخيزران وينابيع صافية، تنبعث منه جاذبية روحية فريدة.
نصح الأخ الأكبر جوانغ تشين سانغ بعدم التسرع والتعرف جيدًا على الطائفة أولًا. ثم طار الاثنان على سيوفهم من قمة الداو، وقدم الأخ الأكبر جوانغ شرحًا لـ تشين سانغ عن كل قمة مروا بها.
“المثير للاهتمام أنه بعد مغادرة تشينغتشو، تعرضت الأعشاب الروحية والأزهار على الجبل لأضرار بسبب طاقة السيف وذبلت تمامًا، باستثناء شجرة خوخ اليشم الأحمر، التي لم تتأثر بل ازدهرت بقوة أكبر.”
في جبل شاو هوا، كان التلاميذ في عالم تنقية الطاقة مقيدين بالبقاء في المنطقة المحيطة بـ قمة الداو. أما القمم الداخلية، فكانت محظورة تمامًا، ويمنع الاقتراب منها.
أشار الأخ الأكبر جوانغ إلى قمة جبلية بعيدة وقال: “هذه هي ذروة برج الكنز.”
قال الأخ الأكبر جوانغ مشيرًا:
“هذه هي قمة جينغيوي . الجنية تشينيان في عزلة هنا.”[1]
رأى تشين سانغ جبلًا منخفضًا متواضعًا مقارنة بالقمم الأخرى، لكنه كان محاطًا بغابات خضراء وبساتين من الخيزران وينابيع صافية، تنبعث منه جاذبية روحية فريدة.
رأى تشين سانغ جبلًا منخفضًا متواضعًا مقارنة بالقمم الأخرى، لكنه كان محاطًا بغابات خضراء وبساتين من الخيزران وينابيع صافية، تنبعث منه جاذبية روحية فريدة.
هز الأخ الأكبر جوانغ رأسه وأجاب بأسف: “بعد أن شق الكبير تشينغتشو الجبل ورحل، لم يعد أبدًا. أخفى الأعمام الكبار والجد الكبار مكانه بإحكام. هناك شائعات بأنه شوهد في ساحة معركة الخالدين القديمة، ولكن لم يتم تأكيدها. مرت سنوات عديدة دون أي خبر عنه. إذا لم يتمكن من الوصول إلى عالم الرضيع الروحي، فمن المحتمل أنه…”.
على طول الرحلة، كرر الأخ الأكبر جوانغ الحديث عن الجنية تشينيان مرارًا لدرجة أن تشين سانغ شعر أن أذنيه على وشك التآكل.
سأل تشين سانغ وهو متأمل: “هل لا يزال الكبير تشينغتشو في الطائفة؟”
وفقًا لوصف الأخ الأكبر جوانغ، كانت الجنية تشينيان جمالًا لا يُضاهى، أشبه بحورية سماوية نزلت إلى العالم الفاني.
ومع ذلك، قام بإيماءة اعتذار.
عندما سأل تشين سانغ عما إذا كان الأخ الأكبر جوانغ قد رآها شخصيًا، تفاجأ عندما علم أنه لم يرها إلا في صورة، ومع ذلك كان مفتونًا بها إلى هذا الحد، مما جعل تشين سانغ عاجزًا عن الكلام.
عند رؤية ذلك، لم يكن لدى تشين سانغ أي استياء، ورد التحية قائلاً: “الأخ الأكبر سون، أنت لطيف جدًا.”
أين ذهب الأخ الأكبر الذي كان ينصحني بتكريس حياتي لطريق الخلود ونسيان العالم الدنيوي؟
وفقًا لوصف الأخ الأكبر جوانغ، كانت الجنية تشينيان جمالًا لا يُضاهى، أشبه بحورية سماوية نزلت إلى العالم الفاني.
بعد جولة طويلة، نظر الاثنان أخيرًا إلى جبل شاو هوا من الأسفل. اشتُق اسم الجبل من هذه القمة تحديدًا، حيث يوجد كهف الجد الكبير دونغ يانغبو، المزارع الوحيد في الطائفة الذي وصل إلى عالم الرضيع الروحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الاثنان عائدين إلى قمة الداو. وأثناء الطريق، قابلا عدة إخوة وأخوات كبار كانوا يسرعون في طريقهم. علم تشين سانغ أن أحد الأعمام الكبار المتخصص في التعويذات سيقدم درسًا في المساء.
عند عودتهما إلى قمة الداو، قاد الأخ الأكبر جوانغ تشين سانغ إلى جبل قريب وأعد له مسكنًا في المهجع.
بينما كانا يتحدثان، هبت فجأة عاصفة هواء من خلفهما. تراجع تشين سانغ بسرعة إلى الجانب، ورأى شريطًا سريعًا من الضوء يعبر بجواره.
قال الأخ الأكبر جوانغ:
“إذا لم يكن لديك أي أمور أخرى، أيها الأخ الصغير تشين، تعال معي لاختيار مهمة بسيطة.”
ووفقًا لحديث الأخ الأكبر جوانغ، فإن ذروة برج الكنز هي المكان الذي تخزن فيه الطائفة فنونها وتعويذاتها ونصوصها الخاصة بالزراعة. قرر تشين سانغ زيارة ذروة برج الكنز في أول فرصة تسنح له.
طار الاثنان عائدين إلى قمة الداو. وأثناء الطريق، قابلا عدة إخوة وأخوات كبار كانوا يسرعون في طريقهم. علم تشين سانغ أن أحد الأعمام الكبار المتخصص في التعويذات سيقدم درسًا في المساء.
نصح الأخ الأكبر جوانغ تشين سانغ بعدم التسرع والتعرف جيدًا على الطائفة أولًا. ثم طار الاثنان على سيوفهم من قمة الداو، وقدم الأخ الأكبر جوانغ شرحًا لـ تشين سانغ عن كل قمة مروا بها.
بينما كانا يتحدثان، هبت فجأة عاصفة هواء من خلفهما. تراجع تشين سانغ بسرعة إلى الجانب، ورأى شريطًا سريعًا من الضوء يعبر بجواره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تشين سانغ صامتًا. إن طريق زراعة الخلود هو طريق يكلف الكثير من أجل النجاح.
قطب تشين سانغ حاجبيه قليلاً لكنه لم يقل شيئًا. ثم رأى شريط الضوء يعود، ليظهر شابًا ذو وجه مربع يمتطي أداة روحية. نظر الشاب إليهما بابتسامة وقال:
“آه، إنه الأخ الصغير جوانغ. هذا الأخ الصغير هنا غير مألوف بالنسبة لي. هل لي أن أسأل عن اسمك؟”
ربما يتمكن من العثور على معلومات حول زهرة الأوركيد الغامضة التي واجهها سابقًا.
قال جوانغ يان:
“هذا هو الأخ الأكبر سون دي.”
سأل تشين سانغ وهو متأمل: “هل لا يزال الكبير تشينغتشو في الطائفة؟”
ثم التفت إلى سون دي وأضاف:
“الأخ الأكبر سون، هذا هو الأخ الصغير تشين سانغ، الذي انضم للتو إلى الطائفة ويحمل مرسوم إرادة السيف. طلب العم الكبير وين مني أن أرشده. من الطبيعي أنك لم تقابله من قبل.”
“المثير للاهتمام أنه بعد مغادرة تشينغتشو، تعرضت الأعشاب الروحية والأزهار على الجبل لأضرار بسبب طاقة السيف وذبلت تمامًا، باستثناء شجرة خوخ اليشم الأحمر، التي لم تتأثر بل ازدهرت بقوة أكبر.”
تلألأت عينا سون دي بفهم وقال:
“كنت أتساءل لماذا انضم شخص جديد إلى الطائفة في هذا الوقت. الأخ الصغير تشين، كنت في عجلة من أمري إلى قمة الداو لحضور درس العم الكبير وكدت أن أصطدم بك. أرجو أن تسامحني.”
حول سون دي نظره بابتسامة وسأل: “بما أن الأخ الصغير تشين قد انضم للتو، هل اخترت مهمة بسيطة بعد؟”
ومع ذلك، قام بإيماءة اعتذار.
عند رؤية ذلك، لم يكن لدى تشين سانغ أي استياء، ورد التحية قائلاً: “الأخ الأكبر سون، أنت لطيف جدًا.”
عند رؤية ذلك، لم يكن لدى تشين سانغ أي استياء، ورد التحية قائلاً:
“الأخ الأكبر سون، أنت لطيف جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ ذلك الحين، على الرغم من أن خوخ اليشم الأحمر ليس سوى فاكهة عادية، إلا أن حلاوتها تفوق جميع الفواكه الروحية الأخرى. في كل مرة تنضج، يخرج العديد من الأعمام الكبار من عزلتهم ليقطفوها ويتذوقوها.”
حول سون دي نظره بابتسامة وسأل:
“بما أن الأخ الصغير تشين قد انضم للتو، هل اخترت مهمة بسيطة بعد؟”
حول سون دي نظره بابتسامة وسأل: “بما أن الأخ الصغير تشين قد انضم للتو، هل اخترت مهمة بسيطة بعد؟”
هز تشين سانغ رأسه.
“المثير للاهتمام أنه بعد مغادرة تشينغتشو، تعرضت الأعشاب الروحية والأزهار على الجبل لأضرار بسبب طاقة السيف وذبلت تمامًا، باستثناء شجرة خوخ اليشم الأحمر، التي لم تتأثر بل ازدهرت بقوة أكبر.”
قال جوانغ يان:
“أنا على وشك أخذ الأخ الصغير تشين إلى قمة الداو لاختيار واحدة.”
قال الأخ الأكبر جوانغ مشيرًا: “هذه هي قمة جينغيوي . الجنية تشينيان في عزلة هنا.”[1]
ضحك سون دي بحرارة وقال:
“أيها الأخ الصغير تشين، لا تنخدع بما سيقوله لك الأخ الصغير جوانغ. إذا لم تكن بحاجة إلى أحجار روحية بشدة، فعليك بالتأكيد تجنب المهام المرهقة سيئة السمعة، وإلا ستندم لاحقًا!”
“كان ذلك الشتاء تحديدًا عندما كانت أزهار الخوخ في كامل تفتحها، ونجت من برد الشتاء، واستغرق نضوج الثمار ثلاث سنوات.”
ثم ضحك سون دي بصوت عالٍ، متجاهلًا احتجاجات جوانغ يان، وغادر مع إيماءة وداع.
— ——— ——— ——— ——— ——
الفصل 104: العام الذي ازدهرت فيه أزهار الخوخ قال الأخ الأكبر جوانغ: “كان الاسم الدارمي لذلك الكبير تشينغتشو. قصته مشابهة إلى حد كبير لقصتك، أيها الأخ الصغير تشين. فقد كان مزارعًا متجولًا قبل أن ينضم إلى جبل شاو هوا.”
يُستخدم مصطلح “الجنية” للإشارة إلى النساء اللواتي يتمتعن بجمال لا يُضاهى. ☜
أين ذهب الأخ الأكبر الذي كان ينصحني بتكريس حياتي لطريق الخلود ونسيان العالم الدنيوي؟
أما تشين سانغ، فقد كان يشعر بغيرة أكبر تجاه موهبة تشينغتشو. إن تكوين الجوهر في غضون أربعين عامًا كان إنجازًا مذهلًا. حتى أولئك الذين يملكون جذورًا روحية سماوية، والذين لا يواجهون عنق الزجاجة في عالم تكوين الجوهر، يحتاجون إلى استعدادات دقيقة وسنوات من العزلة، دون أي مجال للإهمال.
الفصل 104: العام الذي ازدهرت فيه أزهار الخوخ قال الأخ الأكبر جوانغ: “كان الاسم الدارمي لذلك الكبير تشينغتشو. قصته مشابهة إلى حد كبير لقصتك، أيها الأخ الصغير تشين. فقد كان مزارعًا متجولًا قبل أن ينضم إلى جبل شاو هوا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
