سونغ يينغ
الفصل 101: سونغ يينغ
“يا سيدي، هذا الأثر… لا أستطيع إصلاحه حقًا. الأمر يتجاوز قدراتي.”
حاولت سونغ يينغ طمأنته ببعض الكلمات اللطيفة قبل أن تدخل المنزل. خلعت حجابها، كاشفة عن ملامحها الرقيقة، وحدقت في المنزل الفارغ بحزن عميق.
كان تشين سانغ جالسًا في المتجر يحتسي الشاي. لقد انتظر طويلًا حتى خرج صاحب المتجر أخيرًا من الخلف وهو يحمل سيف التنين تشي في يده، تبدو على وجهه ملامح العجز. كانت عيناه لا تزالان مثبتتين على السيف، مملوءتين بالأسف.
في تلك اللحظة، مر شاب متهور يتمايل وهو يصفر بلا مبالاة. كانت رائحة الكحول تفوح من أنفاسه، وعيناه المتلصصتان مثبتتان على فناء سونغ يينغ. للوهلة الأولى، بدا وكأنه مجرد وغد عادي، ولكن المفاجأة أنه كان أيضًا مزارعًا، وإن كان فقط في المرحلة الثانية من تدريب تشي.
لم يكن تشين سانغ متفاجئًا بهذه النتيجة.
أعرب العديد من صانعي الأدوات عن اهتمامهم بشراء سيف التنين تشي، وكان هذا صاحب المتجر الأكثر صدقًا. ولكن تشين سانغ لم يكن يفتقر إلى الأحجار الروحية، ولم يرغب في أن يقع سيف التنين تشي في أيدي الآخرين.
خلال هذه الفترة، استشار العديد من صانعي الأدوات، بما في ذلك أحدهم الذي كان أسلافه ينتمون إلى طائفة زولينغ الشهيرة. ومع ذلك، دون استثناء، كانت النتيجة دائمًا نفسها.
هل سيبقى مكتفيًا بالمراقبة؟ أم سيتخذ خطوة لحماية سونغ يينغ ومساعدتها على استعادة ما فقدته؟
“هل تعرف أي خبير يمكنه إصلاح سيف التنين تشي؟” سأل تشين سانغ.
لم يكن العثور على مميتة مثل سونغ يينغ أمرًا صعبًا في سوق كبير مثل وينيو.
كان تجهيز السيف الأبنوسي يستغرق وقتًا طويلًا، لذا لم يكن خيارًا يوميًا للدفاع عن النفس. كان يحتاج إلى أداة أسهل في الاستخدام. وعلى الرغم من أنه يمكنه استخدام سيف الموجة الزمردية، إلا أنه لم يكن بنفس مستوى سيف التنين تشي.
“آنسة، لقد عدتِ.”
بينما كان يبحث عن عائلة سونغ في سوق المزارعين الخالدين، كان يحاول أيضًا العثور على شخص يمكنه إصلاح سيف التنين تشي. بشكل غير متوقع، كان الرد دائمًا أنه لا يمكن إصلاحه، مما جعله يشعر بالحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت سونغ يينغ بصوت ناعم: “آه.” ثم تأكدت من حجابها، وشدت أكمامها، وألقت نظرة على قدميها وهي تسير في الشارع بهدوء. اشترت بعض الطعام والنبيذ من متجر قريب، ثم عادت ببطء إلى منزلها، متخذةً جدران الشوارع ملاذًا لتجنب الأنظار.
هز صاحب المتجر رأسه. “بصراحة يا سيدي، تقنية صنع سيف التنين تشي فريدة للغاية. الحواجز عليه غامضة، وليست شيئًا يمكن لشخص عادي فك رموزه. من صنع هذا السيف لا بد أنه كان خبيرًا حقيقيًا. لقد جربت كل شيء، لكنني حتى الآن لم أتمكن من معرفة المادة التي صنع منها. إلا إذا وجدت خبيرًا في مرحلة بناء الأساس متخصصًا في كل من الحواجز وصنع الأدوات، فلن تكون هناك فرصة لإصلاحه. ولكن التكلفة…”
صدر صوت سعال من الداخل، تلاه صوت ضعيف: “كوني حذرة في طريقك.”
فهم تشين سانغ. حتى لو وجد مثل هذا الخبير، فإن تكلفة إصلاح سيف التنين تشي ستكون على الأرجح مساوية لشراء أداة جديدة من الدرجة العليا.
لم يكن تشين سانغ متفاجئًا بهذه النتيجة.
“شكرًا على جهودك.”
أعرب العديد من صانعي الأدوات عن اهتمامهم بشراء سيف التنين تشي، وكان هذا صاحب المتجر الأكثر صدقًا. ولكن تشين سانغ لم يكن يفتقر إلى الأحجار الروحية، ولم يرغب في أن يقع سيف التنين تشي في أيدي الآخرين.
مد تشين سانغ يده وأخذ سيف التنين تشي. ومع ذلك، كان صاحب المتجر، الذي ما زال مترددًا، يعض شفتيه قبل أن يقول: “بصراحة، إذا لم يتم إصلاح هذا الأثر، فسيتحطم بالكامل بعد استخدامين آخرين فقط. إنه حقًا لأمر مؤسف. إذا كنت مستعدًا، فأنا على استعداد لدفع سعر أداة عالية الجودة لشرائه منك. ما رأيك؟”
دون تردد كبير، هز تشين سانغ رأسه ورفض.
خلال هذه الفترة، استشار العديد من صانعي الأدوات، بما في ذلك أحدهم الذي كان أسلافه ينتمون إلى طائفة زولينغ الشهيرة. ومع ذلك، دون استثناء، كانت النتيجة دائمًا نفسها.
أعرب العديد من صانعي الأدوات عن اهتمامهم بشراء سيف التنين تشي، وكان هذا صاحب المتجر الأكثر صدقًا. ولكن تشين سانغ لم يكن يفتقر إلى الأحجار الروحية، ولم يرغب في أن يقع سيف التنين تشي في أيدي الآخرين.
…
لاحظ تشين سانغ أن صاحب المتجر لا يزال يحدق بالسيف، وبهدف كسب صداقته، أعاد إليه السيف ليفحصه مرة أخرى. جلس الاثنان معًا، يستمتعان بالشاي ويتحدثان بشكل ودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشين سانغ عند زاوية الشارع، عينيه مثبتتان على فناء سونغ يينغ الصغير، غارقًا في التفكير.
ألقى نظرة على منزل لي عبر الشارع، وذكره بشكل عابر. “أيها الطاوي وو، أتذكر أنه عندما جئت إلى سوق وينيو منذ سنوات، كان المنزل المقابل لا يزال منزل سونغ. كيف أصبح منزل لي؟ هل باعوا منزل أجدادهم؟”
…
“منذ ما لا يقل عن ثماني سنوات، أعتقد. ذاكرتك جيدة.”
نظر صاحب المتجر للأعلى، وألقى نظرة على منزل لي، ورد بازدراء: “ليس بالأمر الغريب. إنها مجرد حالة أخرى لشخص يستولي على ممتلكات عائلة أيتام. البشر يفعلون ذلك، وكذلك المزارعون.”
…
…
دون تردد كبير، هز تشين سانغ رأسه ورفض.
خرج تشين سانغ من المتجر واستأجر إقامة صغيرة في السوق باستخدام كمية من الأحجار الروحية. بدأ يقضي وقته في التأمل وجمع المعلومات.
لاحظ تشين سانغ أن صاحب المتجر لا يزال يحدق بالسيف، وبهدف كسب صداقته، أعاد إليه السيف ليفحصه مرة أخرى. جلس الاثنان معًا، يستمتعان بالشاي ويتحدثان بشكل ودي.
لم يكن العثور على مميتة مثل سونغ يينغ أمرًا صعبًا في سوق كبير مثل وينيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشين سانغ عند زاوية الشارع، عينيه مثبتتان على فناء سونغ يينغ الصغير، غارقًا في التفكير.
خلال بضعة أيام فقط، تمكن تشين سانغ من العثور عليها والتعرف على قصتها بالكامل.
الفصل 101: سونغ يينغ “يا سيدي، هذا الأثر… لا أستطيع إصلاحه حقًا. الأمر يتجاوز قدراتي.”
…
في تلك اللحظة، مر شاب متهور يتمايل وهو يصفر بلا مبالاة. كانت رائحة الكحول تفوح من أنفاسه، وعيناه المتلصصتان مثبتتان على فناء سونغ يينغ. للوهلة الأولى، بدا وكأنه مجرد وغد عادي، ولكن المفاجأة أنه كان أيضًا مزارعًا، وإن كان فقط في المرحلة الثانية من تدريب تشي.
“جدتي، سأخرج الآن.”
هل سيبقى مكتفيًا بالمراقبة؟ أم سيتخذ خطوة لحماية سونغ يينغ ومساعدتها على استعادة ما فقدته؟
أغلقت سونغ يينغ باب المتجر بلطف.
صدر صوت سعال من الداخل، تلاه صوت ضعيف: “كوني حذرة في طريقك.”
حاولت سونغ يينغ طمأنته ببعض الكلمات اللطيفة قبل أن تدخل المنزل. خلعت حجابها، كاشفة عن ملامحها الرقيقة، وحدقت في المنزل الفارغ بحزن عميق.
ردت سونغ يينغ بصوت ناعم: “آه.” ثم تأكدت من حجابها، وشدت أكمامها، وألقت نظرة على قدميها وهي تسير في الشارع بهدوء. اشترت بعض الطعام والنبيذ من متجر قريب، ثم عادت ببطء إلى منزلها، متخذةً جدران الشوارع ملاذًا لتجنب الأنظار.
في تلك اللحظة، مر شاب متهور يتمايل وهو يصفر بلا مبالاة. كانت رائحة الكحول تفوح من أنفاسه، وعيناه المتلصصتان مثبتتان على فناء سونغ يينغ. للوهلة الأولى، بدا وكأنه مجرد وغد عادي، ولكن المفاجأة أنه كان أيضًا مزارعًا، وإن كان فقط في المرحلة الثانية من تدريب تشي.
…
خرج تشين سانغ من المتجر واستأجر إقامة صغيرة في السوق باستخدام كمية من الأحجار الروحية. بدأ يقضي وقته في التأمل وجمع المعلومات.
لم تقطع عائلة لي علاقتها بها تمامًا—تركت لها فناءً صغيرًا كتعويض رمزي.
لم تقطع عائلة لي علاقتها بها تمامًا—تركت لها فناءً صغيرًا كتعويض رمزي.
نظرت سونغ يينغ بحذر خلفها وهي تدفع بوابة فناء منزلها الصغير، ثم أغلقتها بإحكام بعد أن دخلت.
ألقى نظرة على منزل لي عبر الشارع، وذكره بشكل عابر. “أيها الطاوي وو، أتذكر أنه عندما جئت إلى سوق وينيو منذ سنوات، كان المنزل المقابل لا يزال منزل سونغ. كيف أصبح منزل لي؟ هل باعوا منزل أجدادهم؟”
“آنسة، لقد عدتِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت سونغ يينغ بصوت ناعم: “آه.” ثم تأكدت من حجابها، وشدت أكمامها، وألقت نظرة على قدميها وهي تسير في الشارع بهدوء. اشترت بعض الطعام والنبيذ من متجر قريب، ثم عادت ببطء إلى منزلها، متخذةً جدران الشوارع ملاذًا لتجنب الأنظار.
فتح رجل مسن ذو وجه متجعد الباب. كان يتكئ على عصاه ويمشي بخطوات متعثرة ومرتعشة.
أفضل طريقة كانت مساعدة سونغ يينغ على استعادة منزل أجدادها ورفع الظلم الذي لحق بها.
أسرعت سونغ يينغ لمساعدته. “يا عم زو، الطقس يزداد برودة. لقد اشتريت بعض النبيذ لتدفئتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح رجل مسن ذو وجه متجعد الباب. كان يتكئ على عصاه ويمشي بخطوات متعثرة ومرتعشة.
أمسك الرجل العجوز بيدها بإحكام، وامتلأت عيناه بالدموع وهو يقول بصوت متهدج: “أنا عديم النفع، وأدعك تعانين كل هذا العناء… ومع ذلك، لا تزالين تفكرين بي… في المستقبل، لن أمتلك الجرأة لمقابلة السيد أو السيد الشاب…”
بينما كان يبحث عن عائلة سونغ في سوق المزارعين الخالدين، كان يحاول أيضًا العثور على شخص يمكنه إصلاح سيف التنين تشي. بشكل غير متوقع، كان الرد دائمًا أنه لا يمكن إصلاحه، مما جعله يشعر بالحيرة.
حاولت سونغ يينغ طمأنته ببعض الكلمات اللطيفة قبل أن تدخل المنزل. خلعت حجابها، كاشفة عن ملامحها الرقيقة، وحدقت في المنزل الفارغ بحزن عميق.
خرج تشين سانغ من المتجر واستأجر إقامة صغيرة في السوق باستخدام كمية من الأحجار الروحية. بدأ يقضي وقته في التأمل وجمع المعلومات.
همست لنفسها: “أخي، أين أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشين سانغ عند زاوية الشارع، عينيه مثبتتان على فناء سونغ يينغ الصغير، غارقًا في التفكير.
وقف تشين سانغ عند زاوية الشارع، عينيه مثبتتان على فناء سونغ يينغ الصغير، غارقًا في التفكير.
كان جد عائلة سونغ قد ختم وصية السيف داخل مقبرة العائلة، ولن يكون استردادها أمرًا سهلًا. قد يتطلب الأمر شخصًا من نسل عائلة سونغ ليتمكن من استعادتها.
أعرب العديد من صانعي الأدوات عن اهتمامهم بشراء سيف التنين تشي، وكان هذا صاحب المتجر الأكثر صدقًا. ولكن تشين سانغ لم يكن يفتقر إلى الأحجار الروحية، ولم يرغب في أن يقع سيف التنين تشي في أيدي الآخرين.
أفضل طريقة كانت مساعدة سونغ يينغ على استعادة منزل أجدادها ورفع الظلم الذي لحق بها.
خلال هذه الفترة، استشار العديد من صانعي الأدوات، بما في ذلك أحدهم الذي كان أسلافه ينتمون إلى طائفة زولينغ الشهيرة. ومع ذلك، دون استثناء، كانت النتيجة دائمًا نفسها.
لكن التعامل مع عائلة لي لم يكن بسيطًا. كانت تلك العائلة معروفة في سوق وينيو، وكان لديهم اثنان من المزارعين في المرحلة العاشرة من تدريب تشي. لم يكن تشين سانغ قويًا بما يكفي لمواجهتهم مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح رجل مسن ذو وجه متجعد الباب. كان يتكئ على عصاه ويمشي بخطوات متعثرة ومرتعشة.
في تلك اللحظة، مر شاب متهور يتمايل وهو يصفر بلا مبالاة. كانت رائحة الكحول تفوح من أنفاسه، وعيناه المتلصصتان مثبتتان على فناء سونغ يينغ. للوهلة الأولى، بدا وكأنه مجرد وغد عادي، ولكن المفاجأة أنه كان أيضًا مزارعًا، وإن كان فقط في المرحلة الثانية من تدريب تشي.
…
أعرب العديد من صانعي الأدوات عن اهتمامهم بشراء سيف التنين تشي، وكان هذا صاحب المتجر الأكثر صدقًا. ولكن تشين سانغ لم يكن يفتقر إلى الأحجار الروحية، ولم يرغب في أن يقع سيف التنين تشي في أيدي الآخرين.
تشين سانغ تابع الشاب بعينيه، وجهه خالٍ من التعبير. أدرك أن هذا السوق ليس فقط مكانًا للتجارة بل أيضًا ميدانًا للصراعات الخفية بين المزارعين الأقوياء والضعفاء على حد سواء.
همست لنفسها: “أخي، أين أنت…”
هل سيبقى مكتفيًا بالمراقبة؟ أم سيتخذ خطوة لحماية سونغ يينغ ومساعدتها على استعادة ما فقدته؟
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أغلقت سونغ يينغ باب المتجر بلطف.
أسرعت سونغ يينغ لمساعدته. “يا عم زو، الطقس يزداد برودة. لقد اشتريت بعض النبيذ لتدفئتك.”
همست لنفسها: “أخي، أين أنت…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات