تشي السيف
الفصل 95: تشي السيف
بمجرد أن كشفت راية السحب عن موقع تشين سانغ، سارع إلى هز جرس الروح البنفسجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشي السيف هذه كانت تجسيدًا لمواد السيف، حيث تم صقل السيف الأسود من خشب روحي عالي الجودة.
رنين…
بعد أن استقرت حالته قليلاً، بدأ تشين سانغ بفحص محيطه.
تردد الصوت النقي للجرس في أرجاء الكهف تحت الأرض. كان تشين سانغ على وشك استغلال اللحظة لتجميع تعويذة صاعقة المياه السوداء وضرب تشاو يان بهدف انتزاع ختم السحب الرباعي، عندما اجتاحه فجأة إحساس قوي بالخطر.
بعد أن قرر تشين سانغ أنه لا يمكنه الاستمرار في التركيز على الشفاء، تحمل الألم ونهض بصعوبة. أخذ خطوة حذرة للخلف، محاولًا تقييم الوضع. الضباب الرمادي المحيط به لم يتغير، ولم يظهر أي خطر.
قطب تشين سانغ جبينه بعمق بينما كانت عيناه تمسحان تشاو يان قبل أن تستقر على يده اليسرى.
جلس متربعًا على الأرض واستدعى السيف الأسود، ثم أخرج حجر روح من الدرجة المتوسطة من كيس الخردل. كان هذا الحجر كنزًا أخفاه لفترة طويلة، وها هو الآن يعقد العزم على استخدامه.
في يده اليمنى، كان تشاو يان يحمل صندوق اليشم الذي يحتوي على زهرة الأوركيد الغامضة، في حين كان جوهرة شفافة تطفو أمام صدره. لكن ما لفت نظر تشين سانغ كان يده اليسرى التي كانت تصل خلسة إلى كيس الخردل، وفي راحة يده خرزة سوداء باهتة.
تم قذف تشين سانغ بعنف إلى داخل مصيدة الأرواح ذات الكوارث الثلاث، بينما كان ظهره ممزقًا بشكل مروع، وعظامه مكشوفة.
رغم مظهر الخرزة البسيط، إلا أنها بثت في تشين سانغ شعورًا بالخطر القاتل. تملكه خوف عميق اجتاح كيانه، مما جعله يرتجف.
“الأمر ليس طبيعيًا!”
تشين سانغ شعر برعب شديد. دون اعتبار لحياته، دفع كل طاقته الروحية للتحكم في الريح الفارغة للهروب بأقصى سرعة. وقبل أن يخترق الحاجز، استدعى مظلة الحرير الخضراء، وهي أداة دفاعية حصل عليها داخل أرض المحرمات ذات الثمانية رموز، وقذفها خلفه. في ذات الوقت، قام بتفعيل درع دودة الجليد الذي كان يرتديه.
دون تردد، ألغى تشين سانغ تعويذته وتحول إلى عاصفة عنيفة من الرياح، هاربًا نحو مصيدة الأرواح ذات الكوارث الثلاث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيف الأسود طفا أمام تشين سانغ، وكانت شفرته تبعث توهجًا أسودًا خافتًا، يبدو عاديًا لكنه يحمل هالة غامضة.
في تلك اللحظة، أطلق تشاو يان صرخة غاضبة، لتندفع قوة هائلة نحوه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشي السيف هذه كانت تجسيدًا لمواد السيف، حيث تم صقل السيف الأسود من خشب روحي عالي الجودة.
تشين سانغ شعر برعب شديد. دون اعتبار لحياته، دفع كل طاقته الروحية للتحكم في الريح الفارغة للهروب بأقصى سرعة. وقبل أن يخترق الحاجز، استدعى مظلة الحرير الخضراء، وهي أداة دفاعية حصل عليها داخل أرض المحرمات ذات الثمانية رموز، وقذفها خلفه. في ذات الوقت، قام بتفعيل درع دودة الجليد الذي كان يرتديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع انفجار مدوٍ خلفه. أصيب تشين سانغ بصدمة صوتية أفقدته السمع مؤقتًا، وشعر بقوة جبارة تضرب ظهره. تصدع الدرع الجليدي الذي شكلته دودة الجليد وانهار في لحظة، وكذلك تحطمت المظلة الحريرية إلى شظايا.
بووم!
تشين سانغ شعر برعب شديد. دون اعتبار لحياته، دفع كل طاقته الروحية للتحكم في الريح الفارغة للهروب بأقصى سرعة. وقبل أن يخترق الحاجز، استدعى مظلة الحرير الخضراء، وهي أداة دفاعية حصل عليها داخل أرض المحرمات ذات الثمانية رموز، وقذفها خلفه. في ذات الوقت، قام بتفعيل درع دودة الجليد الذي كان يرتديه.
وقع انفجار مدوٍ خلفه. أصيب تشين سانغ بصدمة صوتية أفقدته السمع مؤقتًا، وشعر بقوة جبارة تضرب ظهره. تصدع الدرع الجليدي الذي شكلته دودة الجليد وانهار في لحظة، وكذلك تحطمت المظلة الحريرية إلى شظايا.
الفصل 95: تشي السيف بمجرد أن كشفت راية السحب عن موقع تشين سانغ، سارع إلى هز جرس الروح البنفسجي.
تم قذف تشين سانغ بعنف إلى داخل مصيدة الأرواح ذات الكوارث الثلاث، بينما كان ظهره ممزقًا بشكل مروع، وعظامه مكشوفة.
في تلك اللحظة، أطلق تشاو يان صرخة غاضبة، لتندفع قوة هائلة نحوه بسرعة.
اهتزت الغرفة تحت الأرض بعنف، واستمر الضوء الأبيض الباهر الناتج عن الانفجار لفترة طويلة قبل أن يتلاشى.
رنين…
بينما كان تشاو يان يلهث، مستندًا على يده لتجنب السقوط، نظر حوله بغضب. الجثث التي كانت في المكان اختفت تمامًا، وتحول كل شيء إلى غبار بسبب صاعقة اليين العميقة التي أطلقها.
في مكان آخر، كان تشين سانغ مستلقيًا بلا حراك على الأرض داخل مصيدة الأرواح ذات الكوارث الثلاث. على الرغم من إصاباته البليغة، تمكن من فتح عينيه وإطلاق أنين ضعيف.
بصوت أجش، شتم بصوت منخفض:
“أهدرت واحدة من صواعق اليين العميقة الثمينة!”
بدون ختم السحب الرباعي، لم يكن من الممكن له اجتياز الكوارث الثلاث. الطريق الوحيد للخروج هو انتزاع الختم من تشاو يان، وأمله الوحيد لتحقيق ذلك كان السيف الأسود.
رغم نجاحه في التخلص من رُوان نانفنغ والآخرين، إلا أن تشاو يان لم يتمكن من فهم كيف نجا تشين سانغ. استدعى راية السحب واستخدمها لإزالة الحطام في الحفرة، لكنه لم يجد شيئًا—حتى أكياس الخردل دُمرت تمامًا.
بعد أن استقرت حالته قليلاً، بدأ تشين سانغ بفحص محيطه.
في مكان آخر، كان تشين سانغ مستلقيًا بلا حراك على الأرض داخل مصيدة الأرواح ذات الكوارث الثلاث. على الرغم من إصاباته البليغة، تمكن من فتح عينيه وإطلاق أنين ضعيف.
قطب تشين سانغ جبينه بعمق بينما كانت عيناه تمسحان تشاو يان قبل أن تستقر على يده اليسرى.
بصعوبة، استند على يديه وحاول الجلوس، رغم الألم المبرح الذي اجتاح ظهره.
أمسك الحجر بكلتا يديه، أخذ نفسًا عميقًا، وأغلق عينيه للتركيز الكامل.
أخرج بضعة حبوب علاجية من كيس الخردل وابتلعها. على الفور، انتشر شعور منعش عبر جسده، وبدأت الجروح الصغيرة بالتقشر، مما خفف قليلاً من ألمه.
في يده اليمنى، كان تشاو يان يحمل صندوق اليشم الذي يحتوي على زهرة الأوركيد الغامضة، في حين كان جوهرة شفافة تطفو أمام صدره. لكن ما لفت نظر تشين سانغ كان يده اليسرى التي كانت تصل خلسة إلى كيس الخردل، وفي راحة يده خرزة سوداء باهتة.
بعد أن استقرت حالته قليلاً، بدأ تشين سانغ بفحص محيطه.
بعد أن قرر تشين سانغ أنه لا يمكنه الاستمرار في التركيز على الشفاء، تحمل الألم ونهض بصعوبة. أخذ خطوة حذرة للخلف، محاولًا تقييم الوضع. الضباب الرمادي المحيط به لم يتغير، ولم يظهر أي خطر.
كان الهواء باردًا والضباب الرمادي يحيط بكل شيء، مما حدّ من مدى رؤيته. رغم أنه كان داخل مصيدة الأرواح ذات الكوارث الثلاث، إلا أن عقله بقي صافياً، ولم يشعر بأي ارتباك أو تأثيرات شريرة، مما يعني أن تمثال اليشم البوذي كان يحمي روحه البدائية.
اهتزت الغرفة تحت الأرض بعنف، واستمر الضوء الأبيض الباهر الناتج عن الانفجار لفترة طويلة قبل أن يتلاشى.
ومع ذلك، أدرك أنه قد يكون محاصرًا الآن.
تردد الصوت النقي للجرس في أرجاء الكهف تحت الأرض. كان تشين سانغ على وشك استغلال اللحظة لتجميع تعويذة صاعقة المياه السوداء وضرب تشاو يان بهدف انتزاع ختم السحب الرباعي، عندما اجتاحه فجأة إحساس قوي بالخطر.
بدون ختم السحب الرباعي، لم يكن من الممكن له اجتياز الكوارث الثلاث. الطريق الوحيد للخروج هو انتزاع الختم من تشاو يان، وأمله الوحيد لتحقيق ذلك كان السيف الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتفعيل أجنحة السحب الساقطة لإخفاء وجوده، واقترب بصمت من حافة المصيدة، حيث لمح تشاو يان جالسًا القرفصاء عبر الضباب.
بعد أن قرر تشين سانغ أنه لا يمكنه الاستمرار في التركيز على الشفاء، تحمل الألم ونهض بصعوبة. أخذ خطوة حذرة للخلف، محاولًا تقييم الوضع. الضباب الرمادي المحيط به لم يتغير، ولم يظهر أي خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم نجاحه في التخلص من رُوان نانفنغ والآخرين، إلا أن تشاو يان لم يتمكن من فهم كيف نجا تشين سانغ. استدعى راية السحب واستخدمها لإزالة الحطام في الحفرة، لكنه لم يجد شيئًا—حتى أكياس الخردل دُمرت تمامًا.
تحرك بضع خطوات أخرى، وفجأة بدأ الضباب أمامه يخف. توقف على الفور، خائفًا من أن يلمحه تشاو يان أو يلقي عليه خرزة أخرى.
تحرك بضع خطوات أخرى، وفجأة بدأ الضباب أمامه يخف. توقف على الفور، خائفًا من أن يلمحه تشاو يان أو يلقي عليه خرزة أخرى.
قام بتفعيل أجنحة السحب الساقطة لإخفاء وجوده، واقترب بصمت من حافة المصيدة، حيث لمح تشاو يان جالسًا القرفصاء عبر الضباب.
كان تشاو يان يجلس متربعًا لاستعادة طاقته الروحية. يبدو أنه لم يتوقع أن تشين سانغ قد نجا، مما جعله يهمل حمايته الشخصية.
تشين سانغ شعر برعب شديد. دون اعتبار لحياته، دفع كل طاقته الروحية للتحكم في الريح الفارغة للهروب بأقصى سرعة. وقبل أن يخترق الحاجز، استدعى مظلة الحرير الخضراء، وهي أداة دفاعية حصل عليها داخل أرض المحرمات ذات الثمانية رموز، وقذفها خلفه. في ذات الوقت، قام بتفعيل درع دودة الجليد الذي كان يرتديه.
تراجع تشين سانغ بهدوء إلى أعماق مصيدة الأرواح ذات الكوارث الثلاث، متلمسًا الجروح في ظهره. شعر بأنها لم تعد تهدد حياته، مما منحه بعض الاطمئنان.
أخرج بضعة حبوب علاجية من كيس الخردل وابتلعها. على الفور، انتشر شعور منعش عبر جسده، وبدأت الجروح الصغيرة بالتقشر، مما خفف قليلاً من ألمه.
جلس متربعًا على الأرض واستدعى السيف الأسود، ثم أخرج حجر روح من الدرجة المتوسطة من كيس الخردل. كان هذا الحجر كنزًا أخفاه لفترة طويلة، وها هو الآن يعقد العزم على استخدامه.
رنين…
أمسك الحجر بكلتا يديه، أخذ نفسًا عميقًا، وأغلق عينيه للتركيز الكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السيف الأسود طفا أمام تشين سانغ، وكانت شفرته تبعث توهجًا أسودًا خافتًا، يبدو عاديًا لكنه يحمل هالة غامضة.
السيف الأسود طفا أمام تشين سانغ، وكانت شفرته تبعث توهجًا أسودًا خافتًا، يبدو عاديًا لكنه يحمل هالة غامضة.
بصعوبة، استند على يديه وحاول الجلوس، رغم الألم المبرح الذي اجتاح ظهره.
ربط تشين سانغ وعيه الروحي بالسيف، وبدأ يمتص الطاقة الروحية من الحجر بوتيرة جنونية. تدفقت الطاقة الروحية إلى الدانتين الخاص به، مما تسبب في اضطراب كبير في بحر تشي، وبدأت مسارات طاقته تنبض بألم شديد.
رغم الألم، فكر تشين سانغ: “هذا الحجر من الدرجة المتوسطة يثبت فعاليته.”
رغم الألم، فكر تشين سانغ:
“هذا الحجر من الدرجة المتوسطة يثبت فعاليته.”
بووم!
لو كان هذا قبل عام، عندما كان لا يزال في المرحلة السادسة من عالم تنقية الروح، لما كان قادرًا على تحمل هذا العبء. سرعة امتصاص الطاقة بهذا الشكل قد تؤدي إلى تدمير نفسه قبل أن يتمكن من مواجهة تشاو يان.
كان تشاو يان يجلس متربعًا لاستعادة طاقته الروحية. يبدو أنه لم يتوقع أن تشين سانغ قد نجا، مما جعله يهمل حمايته الشخصية.
بمرور الوقت، بدأ توهج الحجر الروحي يتلاشى. وفي تلك اللحظة، ظهرت خيوط من تشي السيف الخضراء على طرف السيف الأسود. كانت الخيوط خافتة في البداية، لكنها سرعان ما بدأت في الوميض، مرافقة بصوت خافت يشبه همهمة السيف.
أخرج بضعة حبوب علاجية من كيس الخردل وابتلعها. على الفور، انتشر شعور منعش عبر جسده، وبدأت الجروح الصغيرة بالتقشر، مما خفف قليلاً من ألمه.
تشي السيف هذه كانت تجسيدًا لمواد السيف، حيث تم صقل السيف الأسود من خشب روحي عالي الجودة.
تم قذف تشين سانغ بعنف إلى داخل مصيدة الأرواح ذات الكوارث الثلاث، بينما كان ظهره ممزقًا بشكل مروع، وعظامه مكشوفة.
ببطء ولكن بثبات، بدأت تشي السيف تحيط بالسيف بالكامل، مشعة هالة قاتلة.
تحرك بضع خطوات أخرى، وفجأة بدأ الضباب أمامه يخف. توقف على الفور، خائفًا من أن يلمحه تشاو يان أو يلقي عليه خرزة أخرى.
“هذه فرصتي الوحيدة.”
تشين سانغ شعر برعب شديد. دون اعتبار لحياته، دفع كل طاقته الروحية للتحكم في الريح الفارغة للهروب بأقصى سرعة. وقبل أن يخترق الحاجز، استدعى مظلة الحرير الخضراء، وهي أداة دفاعية حصل عليها داخل أرض المحرمات ذات الثمانية رموز، وقذفها خلفه. في ذات الوقت، قام بتفعيل درع دودة الجليد الذي كان يرتديه.
فكر تشين سانغ بحزم، مستعدًا للهجوم الأخير.
قطب تشين سانغ جبينه بعمق بينما كانت عيناه تمسحان تشاو يان قبل أن تستقر على يده اليسرى.
ومع ذلك، أدرك أنه قد يكون محاصرًا الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
