انتزاع الروح
الفصل 78: انتزاع الروح
“الأخت الكبرى شين، بعقلك الماكر وبعد أن حصلتِ على الرقاقة اليشمية للأخ الأكبر يانغ، لماذا تصرين على جري إلى هذا الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان تشين سانغ على وشك النهوض من الأرض، اجتاحه ألم مروّع أسقطه على الأرض وهو يصرخ من شدة الألم.
ارتسمت على وجه تشين سانغ نظرة متأملة، لكنه كان في الواقع يماطل لكسب الوقت. دون توقف، واصل امتصاص القوة الروحية من الحجارة الروحية بين يديه. بما أن شين جينغ لم تكن ترغب في المغادرة، فلن يسمح لها بالرحيل!
كيف يمكن لشخص أن يتوقع الحذر من لص طوال الوقت دون استثناء؟
لم يكن ينوي التعاون مع شين جينغ مجدداً.
شويش!
كيف يمكن لشخص أن يتوقع الحذر من لص طوال الوقت دون استثناء؟
بعد أن امتص أربع حجارة روحية متتالية، كان من المعجزة أن قنوات طاقته لم تنفجر من القوة الروحية الزائدة.
كان عليه أن يعترف، أنه في مواجهة امرأة بهذه القسوة والدهاء وذات مهارات تمثيل استثنائية، شعر تشين سانغ بقشعريرة في أعماق قلبه.
على هذه المسافة القريبة، لم يكن هناك أي مفر لـ شين جينغ. عندما تلاشى الدخان، كانت جثة متفحمة ملقاة على الأرض. تعمّد تشين سانغ تصويب الريشات النارية نحو رأسها، مما أدى إلى تدميره تمامًا. كان جسدها محروقًا بشكل يصعب التعرف عليه، ولاقَت نهاية مأساوية.
“بصراحة، الأخ الصغير تشين، مجموعتي الأصلية من الأدوات الإبرية دُمِّرت بواسطة سيف التنين الأحمر الخاص بـ يانغ يوانزانغ. الخاتم الذهبي، والمرآة الساحرة، والريح الفارغة، وحتى تعويذة سراب الرمال التي أتقنتها يمكن أن تحميني، لكنها تفتقر إلى القوة الكافية لقتل الأعداء. لم يكن لدي خيار سوى الاعتماد عليك وعلى الأخ الأكبر يانغ.”
لم يكن ينوي التعاون مع شين جينغ مجدداً.
بينما كانت شين جينغ تتحدث، كانت عيناها تتجهان نحو الأرض بينهما. كان سيف التنين الأحمر يرقد هناك بهدوء، بينما كان السيف الأسود يحوم فوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان تشين سانغ على وشك النهوض من الأرض، اجتاحه ألم مروّع أسقطه على الأرض وهو يصرخ من شدة الألم.
رأت شين جينغ أن تشين سانغ يتجاهلها، ففتحت كيس بذور الخردل الخاص بـ يانغ يوانزانغ، وأخرجت أربع رقائق يشمية، ملوحة بها أمام تشين سانغ.
“الأخ الصغير تشين، هذه أربع رقائق يشمية. سأعطيك اثنتين، وسأحتفظ باثنتين لنفسي. ومع الرقيقتين اللتين لدي بالفعل، لن يتبقى سوى رقاقة واحدة فقط، ثم يمكننا التحكم في الرقائق معاً. كما أن هناك زجاجة لبن الحجر التي عمرها مئة عام. بمجرد انضمامنا إلى طائفة “يوانجاو”، سأقسم نصفها معك. ما رأيك؟”
كانت هناك ثماني حبات في الزجاجة. أخذ تشين سانغ اثنتين وابتلعهما. تدفقت طاقة دوائية باردة عبر جسده، مهدئةً جزءًا كبيرًا من الألم.
قبل أن يتمكن تشين سانغ من الرد، ألقت شين جينغ الرقيقتين نحوه بحسم، منتظرةً قراره بصبر.
طراخ!
تردد تشين سانغ لفترة طويلة. ونظراً لأنهما كانا بعيدين عن بعضهما، لم يتمكن من فحصهما بوعيه الروحي، لذا أرسل موجة من القوة الروحية لرفع الرقائق. لم يكن هناك شيء غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة، الأخ الصغير تشين، مجموعتي الأصلية من الأدوات الإبرية دُمِّرت بواسطة سيف التنين الأحمر الخاص بـ يانغ يوانزانغ. الخاتم الذهبي، والمرآة الساحرة، والريح الفارغة، وحتى تعويذة سراب الرمال التي أتقنتها يمكن أن تحميني، لكنها تفتقر إلى القوة الكافية لقتل الأعداء. لم يكن لدي خيار سوى الاعتماد عليك وعلى الأخ الأكبر يانغ.”
حلّقت الرقائق نحو تشين سانغ، ورفع يده وكأنه سيمسكها، لكنه توقف فجأة في منتصف الطريق، ووميض حاد لمع في عينيه.
التف الخاتم الذهبي حول السيف الأسود. انفجر الضوء الذهبي بقوة، ضاغطاً على السيف ومحاصراً إياه. في تلك اللحظة، لم يتمكن السيف الأسود من الإفلات.
صرخ: “انطلق!”
الفصل 78: انتزاع الروح “الأخت الكبرى شين، بعقلك الماكر وبعد أن حصلتِ على الرقاقة اليشمية للأخ الأكبر يانغ، لماذا تصرين على جري إلى هذا الأمر؟”
دون سابق إنذار، انطلق السيف الأسود الذي كان معلقاً في الهواء مثل البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلّقت الرقائق نحو تشين سانغ، ورفع يده وكأنه سيمسكها، لكنه توقف فجأة في منتصف الطريق، ووميض حاد لمع في عينيه.
لكن، وعلى غير المتوقع، لم تُظهر شين جينغ أي علامات على الذعر. أمام الهجوم، لم تهرب ولم تحاول المراوغة، بل ضحكت بهدوء:
“كنت أعلم أنك لن توافق!”
عندما رأت شين جينغ خطتها تنجح، شعرت بسعادة غامرة. ارتفعت الرياح تحت قدميها وهي تندفع نحو تشين سانغ بسرعة. ومضت قسوة في عينيها بينما رفعت سيفها لطعن رأسه.
قبل أن تتلاشى كلماتها، انطلق الخاتم الذهبي فوق رأسها، مطلقاً ضوءاً ذهبياً متوهجاً اعترض السيف الأسود بدقة.
بانغ! بانغ! بانغ!
طرااااخ!
كانت روح يانغ يوانزانغ البدائية!
التف الخاتم الذهبي حول السيف الأسود. انفجر الضوء الذهبي بقوة، ضاغطاً على السيف ومحاصراً إياه. في تلك اللحظة، لم يتمكن السيف الأسود من الإفلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ريشة نارية كانت تتجه مباشرة نحو شين جينغ.
بانغ! بانغ! بانغ!
لكن، وعلى غير المتوقع، لم تُظهر شين جينغ أي علامات على الذعر. أمام الهجوم، لم تهرب ولم تحاول المراوغة، بل ضحكت بهدوء: “كنت أعلم أنك لن توافق!”
بينما واصل السيف الأسود هجومه المستمر، بدأت الشقوق تظهر على الخاتم الذهبي. كانت شين جينغ على استعداد للتضحية بهذه الأداة الدفاعية لمجرد احتجاز السيف للحظة واحدة!
ألقى نظرة معقدة على جثة شين جينغ. هذه المرأة علمته درسًا قاسيًا حقًا.
وفي نفس الوقت، جاء صوت غاضب من وسط الوادي.
بووف… بووف… بووف…
بينما كان تشين سانغ يركز تماماً على التحكم في السيف الأسود، بدأت الرقائق اليشمية فجأة تبعث توهجاً أزرق، وفي غمضة عين، انطلقت كرة ضوئية زرقاء نحو وجهه بسرعة البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان تشين سانغ على وشك النهوض من الأرض، اجتاحه ألم مروّع أسقطه على الأرض وهو يصرخ من شدة الألم.
كانت روح يانغ يوانزانغ البدائية!
لحسن الحظ، لم يغفل لحظة عن حذره، محتفظًا بريشات النار السحرية مخفية في راحة يده. عندما ظهر يانغ يوانزانغ بجوهره الروحي، كان بإمكانه استخدام الريشات النارية فورًا، لكنه تراجع، وقرر الاعتماد على بوذا اليشم والمضي قُدمًا بالخطة. وكما توقع، وقعت شين جينغ في الفخ.
عندما يموت جسد المزارع، إذا لم تهرب الروح البدائية في الوقت المناسب، فإنها تهلك مع الجسد. ولكن يانغ يوانزانغ قُتل على يد شين جينغ، التي قامت بذكاء باستخراج روحه البدائية قبل أن تجهز عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، انتهى الخطر. على الرغم من أن جسد تشين سانغ كان ينبض بألم لا يُطاق، شعر براحة عميقة.
عندما رأت شين جينغ خطتها تنجح، شعرت بسعادة غامرة. ارتفعت الرياح تحت قدميها وهي تندفع نحو تشين سانغ بسرعة. ومضت قسوة في عينيها بينما رفعت سيفها لطعن رأسه.
كانت روح يانغ يوانزانغ البدائية!
لكن، وقبل أن تنجح، تجمدت الابتسامة على وجه شين جينغ. رأت عيني تشين سانغ تفتحان فجأة—واضحتين وهادئتين، تحملان حتى لمحة من السخرية. لم يكن هناك أثر للخوف أو الألم لشخص على وشك أن يُستولى على جسده.
كان عليه أن يعترف، أنه في مواجهة امرأة بهذه القسوة والدهاء وذات مهارات تمثيل استثنائية، شعر تشين سانغ بقشعريرة في أعماق قلبه.
“أنتِ!”
“الأخ الصغير تشين، ارحمني! يمكنني مساعدتك—آه…!”
غمر شعور عميق من القلق قلب شين جينغ، ومن زاوية عينها، لمحت وميضاً من الضوء الأحمر في يد تشين سانغ. رفع يده وألقى بمجموعة من التعويذات نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان تشين سانغ على وشك النهوض من الأرض، اجتاحه ألم مروّع أسقطه على الأرض وهو يصرخ من شدة الألم.
شويش!
تردد تشين سانغ لفترة طويلة. ونظراً لأنهما كانا بعيدين عن بعضهما، لم يتمكن من فحصهما بوعيه الروحي، لذا أرسل موجة من القوة الروحية لرفع الرقائق. لم يكن هناك شيء غير طبيعي.
في لحظة، تحطمت جميع التعويذات، وامتلأت المسافة بينهما بأوراق متطايرة تحولت إلى ريش ناري لا نهائي. ملأ الريش السماء، متلألئاً كريش طائر العنقاء الناري، كل ريشة مشتعلة بلهب أثيري. بدا وكأن المنطقة تحولت إلى بحر من النار.
عبر عدة سلاسل جبلية متتالية قبل أن يجد أخيرًا مخبأً في كهف حجري.
اجتاحت الطاقة الحارقة والعنيفة المكان في كل اتجاه. ارتفعت موجات الحرارة الشديدة نحو السماء، وفي لحظات قليلة، تحولت النباتات والأشجار في الوادي إلى رماد.
عندما رأت شين جينغ خطتها تنجح، شعرت بسعادة غامرة. ارتفعت الرياح تحت قدميها وهي تندفع نحو تشين سانغ بسرعة. ومضت قسوة في عينيها بينما رفعت سيفها لطعن رأسه.
كل ريشة نارية كانت تتجه مباشرة نحو شين جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرااااخ!
وقف شعر شين جينغ بالكامل وهي تصرخ برعب:
“لااا!”
عندما رأت شين جينغ خطتها تنجح، شعرت بسعادة غامرة. ارتفعت الرياح تحت قدميها وهي تندفع نحو تشين سانغ بسرعة. ومضت قسوة في عينيها بينما رفعت سيفها لطعن رأسه.
ابتسم تشين سانغ بازدراء، وبدون تردد، لوّح بيده بعنف. اهتزت جميع الريشات النارية قليلاً، ثم انطلقت دفعة واحدة.
التف الخاتم الذهبي حول السيف الأسود. انفجر الضوء الذهبي بقوة، ضاغطاً على السيف ومحاصراً إياه. في تلك اللحظة، لم يتمكن السيف الأسود من الإفلات.
بووف… بووف… بووف…
كانت هناك ثماني حبات في الزجاجة. أخذ تشين سانغ اثنتين وابتلعهما. تدفقت طاقة دوائية باردة عبر جسده، مهدئةً جزءًا كبيرًا من الألم.
على هذه المسافة القريبة، لم يكن هناك أي مفر لـ شين جينغ. عندما تلاشى الدخان، كانت جثة متفحمة ملقاة على الأرض. تعمّد تشين سانغ تصويب الريشات النارية نحو رأسها، مما أدى إلى تدميره تمامًا. كان جسدها محروقًا بشكل يصعب التعرف عليه، ولاقَت نهاية مأساوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرااااخ!
في تلك اللحظة، انتهى الخطر. على الرغم من أن جسد تشين سانغ كان ينبض بألم لا يُطاق، شعر براحة عميقة.
عبر عدة سلاسل جبلية متتالية قبل أن يجد أخيرًا مخبأً في كهف حجري.
ألقى نظرة معقدة على جثة شين جينغ. هذه المرأة علمته درسًا قاسيًا حقًا.
كيف يمكن لشخص أن يتوقع الحذر من لص طوال الوقت دون استثناء؟
لحسن الحظ، لم يغفل لحظة عن حذره، محتفظًا بريشات النار السحرية مخفية في راحة يده. عندما ظهر يانغ يوانزانغ بجوهره الروحي، كان بإمكانه استخدام الريشات النارية فورًا، لكنه تراجع، وقرر الاعتماد على بوذا اليشم والمضي قُدمًا بالخطة. وكما توقع، وقعت شين جينغ في الفخ.
على هذه المسافة القريبة، لم يكن هناك أي مفر لـ شين جينغ. عندما تلاشى الدخان، كانت جثة متفحمة ملقاة على الأرض. تعمّد تشين سانغ تصويب الريشات النارية نحو رأسها، مما أدى إلى تدميره تمامًا. كان جسدها محروقًا بشكل يصعب التعرف عليه، ولاقَت نهاية مأساوية.
ربما بدا الأمر وكأنه إهدار أن يستخدم كل الريشات النارية الاثني عشر دفعة واحدة، لكنه لم يكن واثقًا مما إذا كانت تلك المرأة المخادعة تمتلك أدوات حماية أخرى.
لحسن الحظ، لم يغفل لحظة عن حذره، محتفظًا بريشات النار السحرية مخفية في راحة يده. عندما ظهر يانغ يوانزانغ بجوهره الروحي، كان بإمكانه استخدام الريشات النارية فورًا، لكنه تراجع، وقرر الاعتماد على بوذا اليشم والمضي قُدمًا بالخطة. وكما توقع، وقعت شين جينغ في الفخ.
“لا يزال هناك أمر آخر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان تشين سانغ يركز تماماً على التحكم في السيف الأسود، بدأت الرقائق اليشمية فجأة تبعث توهجاً أزرق، وفي غمضة عين، انطلقت كرة ضوئية زرقاء نحو وجهه بسرعة البرق.
تمتم تشين سانغ لنفسه. وركّز داخليًا ليدخل بحر وعيه. هناك، رأى يانغ يوانزانغ يهاجم جوهره الروحي بضربات عقلية يائسة. كان الوهج الذهبي لـ بوذا اليشم ثابتًا لا يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما كان تشين سانغ على وشك النهوض من الأرض، اجتاحه ألم مروّع أسقطه على الأرض وهو يصرخ من شدة الألم.
بدأ تشين سانغ على الفور في الهجوم المضاد. ومع نمو قوته وضعف خصمه، تراجع جوهر يانغ يوانزانغ الروحي بسرعة. مرعوبًا، لم يعد يجرؤ على البقاء وهرب بسرعة من بحر وعي تشين سانغ.
بينما واصل السيف الأسود هجومه المستمر، بدأت الشقوق تظهر على الخاتم الذهبي. كانت شين جينغ على استعداد للتضحية بهذه الأداة الدفاعية لمجرد احتجاز السيف للحظة واحدة!
“الأخ الصغير تشين، ارحمني! يمكنني مساعدتك—آه…!”
عندما رأت شين جينغ خطتها تنجح، شعرت بسعادة غامرة. ارتفعت الرياح تحت قدميها وهي تندفع نحو تشين سانغ بسرعة. ومضت قسوة في عينيها بينما رفعت سيفها لطعن رأسه.
ترددت صرخة استجداء يانغ يوانزانغ في ذهن تشين سانغ، لكنه تجاهلها. وبدون تردد، وجّه السيف الأسود وضرب بلا رحمة جوهر يانغ يوانزانغ الروحي، محطمه تمامًا.
لم يكن لدى تشين سانغ الطاقة الكافية لتقييم الغنائم. نصب مرآة الوهم عند مدخل الكهف وسرعان ما بدأ في تفعيل كتابات العالم السفلي للتأمل.
طراخ!
ربما بدا الأمر وكأنه إهدار أن يستخدم كل الريشات النارية الاثني عشر دفعة واحدة، لكنه لم يكن واثقًا مما إذا كانت تلك المرأة المخادعة تمتلك أدوات حماية أخرى.
تمامًا عندما كان تشين سانغ على وشك النهوض من الأرض، اجتاحه ألم مروّع أسقطه على الأرض وهو يصرخ من شدة الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة، الأخ الصغير تشين، مجموعتي الأصلية من الأدوات الإبرية دُمِّرت بواسطة سيف التنين الأحمر الخاص بـ يانغ يوانزانغ. الخاتم الذهبي، والمرآة الساحرة، والريح الفارغة، وحتى تعويذة سراب الرمال التي أتقنتها يمكن أن تحميني، لكنها تفتقر إلى القوة الكافية لقتل الأعداء. لم يكن لدي خيار سوى الاعتماد عليك وعلى الأخ الأكبر يانغ.”
كان التركيز الشديد أثناء المعركة قد ساعده على تحمل الألم، لكن الآن، ومع استرخائه، شعر وكأن جسده بأكمله قد تحول إلى خرقة مهترئة، مليئة بالجراح. وبالأخص عضلاته وخطوط الطول ( قنوات الطاقة) التي بدا وكأنها قد عُصرت بشفرة حادة.
على هذه المسافة القريبة، لم يكن هناك أي مفر لـ شين جينغ. عندما تلاشى الدخان، كانت جثة متفحمة ملقاة على الأرض. تعمّد تشين سانغ تصويب الريشات النارية نحو رأسها، مما أدى إلى تدميره تمامًا. كان جسدها محروقًا بشكل يصعب التعرف عليه، ولاقَت نهاية مأساوية.
بعد أن امتص أربع حجارة روحية متتالية، كان من المعجزة أن قنوات طاقته لم تنفجر من القوة الروحية الزائدة.
صرخ: “انطلق!”
لم يستطع تشين سانغ سوى أن يبتسم بمرارة. أخرج عدة زجاجات من كيس بذور الخردل. معظمها كان قد استولى عليه من حقيبة رجل السيف ذي القبعة القشية، ولم يكن يعرف معظم محتوياتها. لكنه تعرف على زجاجة تحتوي على حبوب ندى الماء.
على هذه المسافة القريبة، لم يكن هناك أي مفر لـ شين جينغ. عندما تلاشى الدخان، كانت جثة متفحمة ملقاة على الأرض. تعمّد تشين سانغ تصويب الريشات النارية نحو رأسها، مما أدى إلى تدميره تمامًا. كان جسدها محروقًا بشكل يصعب التعرف عليه، ولاقَت نهاية مأساوية.
كانت هناك ثماني حبات في الزجاجة. أخذ تشين سانغ اثنتين وابتلعهما. تدفقت طاقة دوائية باردة عبر جسده، مهدئةً جزءًا كبيرًا من الألم.
كانت روح يانغ يوانزانغ البدائية!
بعد أن بالكاد وقف على قدميه، تعثر نحو بقايا يانغ يوانزانغ وشين جينغ للبحث في متعلقاتهما. بعد أن نهب ممتلكاتهما، أحرق الجثث. غير قادر على استعادة السيف الأسود، تحمل الألم واستخدم الطاقة الروحية المتبقية لتفعيل طريقة الهروب، مغادرًا هذا المكان الخطر بأسرع ما يمكن.
ارتسمت على وجه تشين سانغ نظرة متأملة، لكنه كان في الواقع يماطل لكسب الوقت. دون توقف، واصل امتصاص القوة الروحية من الحجارة الروحية بين يديه. بما أن شين جينغ لم تكن ترغب في المغادرة، فلن يسمح لها بالرحيل!
عبر عدة سلاسل جبلية متتالية قبل أن يجد أخيرًا مخبأً في كهف حجري.
بعد أن امتص أربع حجارة روحية متتالية، كان من المعجزة أن قنوات طاقته لم تنفجر من القوة الروحية الزائدة.
لم يكن لدى تشين سانغ الطاقة الكافية لتقييم الغنائم. نصب مرآة الوهم عند مدخل الكهف وسرعان ما بدأ في تفعيل كتابات العالم السفلي للتأمل.
الفصل 78: انتزاع الروح “الأخت الكبرى شين، بعقلك الماكر وبعد أن حصلتِ على الرقاقة اليشمية للأخ الأكبر يانغ، لماذا تصرين على جري إلى هذا الأمر؟”
لم يكن واضحًا كم من الوقت مر عندما استيقظ أخيرًا. على الرغم من أن أن خطوط الطول وعضلاته كانت لا تزال تنبض بألم خفيف، إلا أن الوقت لم يكن في صالحه للتأمل أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بصراحة، الأخ الصغير تشين، مجموعتي الأصلية من الأدوات الإبرية دُمِّرت بواسطة سيف التنين الأحمر الخاص بـ يانغ يوانزانغ. الخاتم الذهبي، والمرآة الساحرة، والريح الفارغة، وحتى تعويذة سراب الرمال التي أتقنتها يمكن أن تحميني، لكنها تفتقر إلى القوة الكافية لقتل الأعداء. لم يكن لدي خيار سوى الاعتماد عليك وعلى الأخ الأكبر يانغ.”
عبر عدة سلاسل جبلية متتالية قبل أن يجد أخيرًا مخبأً في كهف حجري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
