ابتسامة لطيفة
الفصل 77: ابتسامة لطيفة
ازداد الاضطراب داخل تشكيل المرآة تدريجياً حتى تلاشى تماماً.
“كفى!”
تبادلت شين جينغ ويانغ يوانزانغ النظرات، وقالت شين جينغ:
“الأخ الأكبر يانغ، سأفتح الآن تشكيل المرآة الساحرة. لا تدعه يهرب.”
يانغ يوانزانغ أومأ بلا مبالاة، وسيف التنين الأحمر في يده أصدر فجأة زئيراً عميقاً أشبه بزئير تنين. تحول الهواء البارد المحيط بالسيف إلى تنين قوي، رفع رأسه، متجهاً بنظرة غاضبة نحو السماء وزائراً بصوت مدوٍّ كالرعد.
يانغ يوانزانغ أومأ بلا مبالاة، وسيف التنين الأحمر في يده أصدر فجأة زئيراً عميقاً أشبه بزئير تنين. تحول الهواء البارد المحيط بالسيف إلى تنين قوي، رفع رأسه، متجهاً بنظرة غاضبة نحو السماء وزائراً بصوت مدوٍّ كالرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت شين جينغ بيدها، منتزعة كيس بذور الخردل الخاص بـ يانغ يوانزانغ إلى قبضتها. ومع دوران الرياح والدخان تحت قدميها، انسحبت بسرعة، وقد أتقنت بوضوح تقنية ريح “الفراغ الفارغ” الخاصة بـ يانغ يوانزانغ.
أخذت شين جينغ نفساً عميقاً ولوحت بيدها برفق. طارت المرآة النحاسية العليا في الهواء وهبطت في يدها. وجهت المرآة النحاسية نحو التشكيل وهتفت بصوت ناعم:
“تجمع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جالساً متربعاً على الأرض، ممسكاً بسرية بحجرين روحيين بين يديه. كان وجهه شاحباً كالموتى، بينما حدق في شين جينغ بصوت أجش: “الأخت الكبرى شين، لديك بالفعل أساليب مدهشة! أخشى أن الأخ الأكبر يانغ لن يموت بسلام.”
شويش! شويش!
تلاشت الرياح الباردة داخل الوادي تدريجياً، لتكشف عن شكل تشين سانغ.
حلقت جميع المرايا النحاسية في آنٍ واحد، مكدسة فوق بعضها حتى اندمجت معاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أدافع عن نفسي فقط. الأخ الصغير تشين، لقد أخفيت قوتك جيداً! حذّرت الأخ الأكبر يانغ من التقليل من شأنك، لكنه كان مفرط الثقة وجلب الكارثة لنفسه. لم أتوقع أن تمتلك مثل هذا السيف الطائر القوي. هل يمكن أن يكون “تاليسمان أسترا”؟”
على الفور، انهار الضباب الذي كان مدعوماً بالتشكيل. انفجر الضباب الكثيف كما لو كان قد غُلي، متفجراً بشدة كالأمواج الهائجة. داخل هذا المد العنيف، بدا وكأن تنيناً شرساً كان مختوماً بالداخل، مستعداً للتحرر.
“كفى!”
هووووو!
تلاشت الرياح الباردة داخل الوادي تدريجياً، لتكشف عن شكل تشين سانغ.
اندفعت رياح باردة حادة كالشفرة، قاطعةً الضباب الأسود. حمل الهواء البارد شظايا جليدية لا حصر لها، ثم تبعتها شظايا أخرى مزقت الضباب الأسود إلى أشلاء، ناشرةً الجليد في السماء وكأنها تطمس ضوء الشمس. كان المشهد مهيباً للغاية، وكأنه سيمزق كل شيء في الوادي إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن شين جينغ قد أساءت فهم السيف الأسود ليكون “تاليسمان أسترا”، لم يكن لدى تشين سانغ سبب لتصحيحها. فأجاب بصوت منخفض: “بما أن الأخت الكبرى شين ترغب في السلام، فلماذا لم تغادري بعد؟”
تغير تعبير شين جينغ على الفور وصرخت:
“الأخ الأكبر يانغ، تصرّف بسرعة!”
لم يتوقع تشين سانغ أن تكون شين جينغ بهذه القسوة، فتقتل حليفها دون تردد لتسرق ممتلكاته. لم يكن لديه الوقت الكافي لإيقافها.
حدّق يانغ يوانزانغ بنظرة حادة. فجأة داس على الأرض، دافعاً نفسه نحو السماء. بحركة سريعة، اخترق سيف التنين الأحمر شظايا الجليد في طريقه. تجمع الهواء البارد على السيف ليشكل سيفاً جليدياً أكبر، بريقه حاد ومميت، لا يمكن إيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الضوء الأسود كان هناك سيف صغير طائر!
لكن قبل أن يتمكن يانغ يوانزانغ من توجيه ضربته نحو مركز الهواء البارد، شعر بتغير مفاجئ. من زاوية عينه، لمح ظلاً داخل الجليد في الجانب الآخر من الوادي، ينسحب دون أن ينظر إلى الوراء.
ضحكت شين جينغ ضحكة ساحرة وقالت: “الأخ الصغير تشين، هل نسيت اتفاقنا السابق؟”
توقف يانغ يوانزانغ عن هجومه وسخر ببرود. هبت ريح شرسة تحت قدميه، زادت من سرعته بشكل كبير. في لحظة، ظهر خلف الشكل الهارب، دون تردد، ولوح بسيفه نحو الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أدافع عن نفسي فقط. الأخ الصغير تشين، لقد أخفيت قوتك جيداً! حذّرت الأخ الأكبر يانغ من التقليل من شأنك، لكنه كان مفرط الثقة وجلب الكارثة لنفسه. لم أتوقع أن تمتلك مثل هذا السيف الطائر القوي. هل يمكن أن يكون “تاليسمان أسترا”؟”
تماماً عندما كان على وشك شطر تشين سانغ إلى نصفين باستخدام سيف التنين الأحمر، ارتسمت ابتسامة خفيفة على شفتيه. لكن فجأة سمع من خلفه صوت شين جينغ تصرخ:
“الأخ الأكبر يانغ، احذر!”
ضحكت شين جينغ ضحكة ساحرة وقالت: “الأخ الصغير تشين، هل نسيت اتفاقنا السابق؟”
في نفس اللحظة، اندفع وميض من الضوء الأسود من مركز الهواء البارد.
ثم تابعت بنبرة أكثر جدية: “الآن، بما أننا نعرف قدرات بعضنا البعض، لماذا لا نواصل التعاون؟ لا أملك شيئاً يمكنه أن يشكل تهديداً لك، فما الذي تخشاه؟ بين الثلاثة منا، لدينا بالفعل تسع رقائق يشمية. إذا استحوذنا على رقاقة واحدة أخرى فقط، يمكننا جمع كل الرقائق والعثور على مدخل المنطقة الأساسية. بمجرد أن ننصب كميناً لشخص واحد عند المدخل، يمكنك أنا وأنت الانضمام معاً لطائفة “يوانجاو”، وسنوفر الكثير من الوقت. ما رأيك؟”
داخل الضوء الأسود كان هناك سيف صغير طائر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن شين جينغ قد أساءت فهم السيف الأسود ليكون “تاليسمان أسترا”، لم يكن لدى تشين سانغ سبب لتصحيحها. فأجاب بصوت منخفض: “بما أن الأخت الكبرى شين ترغب في السلام، فلماذا لم تغادري بعد؟”
سرعة السيف الطائر كانت مذهلة. وبحلول الوقت الذي لاحظته شين جينغ، كان الأوان قد فات لتقديم المساعدة.
أخذت شين جينغ نفساً عميقاً ولوحت بيدها برفق. طارت المرآة النحاسية العليا في الهواء وهبطت في يدها. وجهت المرآة النحاسية نحو التشكيل وهتفت بصوت ناعم: “تجمع!”
غمر الخوف قلب يانغ يوانزانغ. بالفعل شعر بالهواء الحاد يقترب من خلفه. التفت بجسده بكل قوته، ورأى السيف الطائر الأسود يندفع نحو صدره، على بعد بوصات فقط.
في لحظة، ظهر شكل شين جينغ على بعد أكثر من عشرة “تشانغ”، مندفعاً نحو فم الوادي. كان وجهها ممتلئاً باليقظة، بينما ألقت نظرة سريعة على السيف الأسود الطائر، ثم انطلق خاتم ذهبي من معصمها ليحوم فوق رأسها.
أطلق يانغ يوانزانغ صرخة يائسة. انتفخت عروق ذراعه وهو يسحب سيف التنين الأحمر بقوة، ووضعه أمام صدره.
في لحظة، ظهر شكل شين جينغ على بعد أكثر من عشرة “تشانغ”، مندفعاً نحو فم الوادي. كان وجهها ممتلئاً باليقظة، بينما ألقت نظرة سريعة على السيف الأسود الطائر، ثم انطلق خاتم ذهبي من معصمها ليحوم فوق رأسها.
في اللحظة الأخيرة، تمكن سيف التنين الأحمر بالكاد من صد مسار السيف الأسود. ومع ذلك، بسبب تناقص القوة، اصطدم السيف الأسود بسيف التنين الأحمر وأطاح به من يد يانغ يوانزانغ، ثم ارتطم بجسده قبل أن يسقط على الأرض.
سرعة السيف الطائر كانت مذهلة. وبحلول الوقت الذي لاحظته شين جينغ، كان الأوان قد فات لتقديم المساعدة.
مع أنين مكتوم، شعر يانغ يوانزانغ بقوة هائلة تضربه، مما جعله يلتف كروبيان. طار جسده كدمية خرقة، وارتطم بصخرة كبيرة.
في لحظة، ظهر شكل شين جينغ على بعد أكثر من عشرة “تشانغ”، مندفعاً نحو فم الوادي. كان وجهها ممتلئاً باليقظة، بينما ألقت نظرة سريعة على السيف الأسود الطائر، ثم انطلق خاتم ذهبي من معصمها ليحوم فوق رأسها.
لم يتوقف السيف الأسود عن ملاحقته. توقف في الهواء للحظة قبل أن يستأنف هجومه.
امتلأ وجه يانغ يوانزانغ بالذعر. في حالة من الذعر، تمكن من رفع جسده قليلاً بمساعدة ريح “الفراغ الفارغ”.
أخذت شين جينغ نفساً عميقاً ولوحت بيدها برفق. طارت المرآة النحاسية العليا في الهواء وهبطت في يدها. وجهت المرآة النحاسية نحو التشكيل وهتفت بصوت ناعم: “تجمع!”
هووووو!
لكن قبل أن يتمكن يانغ يوانزانغ من توجيه ضربته نحو مركز الهواء البارد، شعر بتغير مفاجئ. من زاوية عينه، لمح ظلاً داخل الجليد في الجانب الآخر من الوادي، ينسحب دون أن ينظر إلى الوراء.
اخترق السيف الأسود، الحاد الذي لا يمكن إيقافه، بطن يانغ يوانزانغ، تاركاً خلفه أثراً من الدم الذي تسرب ببطء من الجرح.
هووووو!
الألم كان لا يحتمل. أطلق يانغ يوانزانغ صرخة مؤلمة. في تلك اللحظة، ظهرت أمامه صورة شين جينغ، وامتلأت عيناه بالأمل.
شويش! شويش!
“الأخت الصغيرة، أنقذيني…”
لكن قبل أن يتمكن يانغ يوانزانغ من توجيه ضربته نحو مركز الهواء البارد، شعر بتغير مفاجئ. من زاوية عينه، لمح ظلاً داخل الجليد في الجانب الآخر من الوادي، ينسحب دون أن ينظر إلى الوراء.
لكن، لصدمة يانغ يوانزانغ، ابتسمت شين جينغ له بابتسامة لطيفة ورفعت يدها، مغرزة إياها مباشرة في بطنه. تناثر الدم على وجهها وهي تسحب يدها، ممسكةً بقطعة من الدخان.
في لحظة، ظهر شكل شين جينغ على بعد أكثر من عشرة “تشانغ”، مندفعاً نحو فم الوادي. كان وجهها ممتلئاً باليقظة، بينما ألقت نظرة سريعة على السيف الأسود الطائر، ثم انطلق خاتم ذهبي من معصمها ليحوم فوق رأسها.
في اللحظة التالية، اخترق السيف الأسود مؤخرة جمجمة يانغ يوانزانغ.
غمر الخوف قلب يانغ يوانزانغ. بالفعل شعر بالهواء الحاد يقترب من خلفه. التفت بجسده بكل قوته، ورأى السيف الطائر الأسود يندفع نحو صدره، على بعد بوصات فقط.
امتلأ وجهه بالرعب وعدم التصديق قبل أن يسقط على الأرض بلا حياة.
علاوة على ذلك، بعد سيطرته على السيف الأسود في تلك المناورة المكثفة، استنفد تشين سانغ تقريباً كل قوته الروحية. اضطر إلى استبدال الحجارة الروحية المستهلكة بحجريْن جديديْن.
لوحت شين جينغ بيدها، منتزعة كيس بذور الخردل الخاص بـ يانغ يوانزانغ إلى قبضتها. ومع دوران الرياح والدخان تحت قدميها، انسحبت بسرعة، وقد أتقنت بوضوح تقنية ريح “الفراغ الفارغ” الخاصة بـ يانغ يوانزانغ.
غمر الخوف قلب يانغ يوانزانغ. بالفعل شعر بالهواء الحاد يقترب من خلفه. التفت بجسده بكل قوته، ورأى السيف الطائر الأسود يندفع نحو صدره، على بعد بوصات فقط.
في لحظة، ظهر شكل شين جينغ على بعد أكثر من عشرة “تشانغ”، مندفعاً نحو فم الوادي. كان وجهها ممتلئاً باليقظة، بينما ألقت نظرة سريعة على السيف الأسود الطائر، ثم انطلق خاتم ذهبي من معصمها ليحوم فوق رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أدافع عن نفسي فقط. الأخ الصغير تشين، لقد أخفيت قوتك جيداً! حذّرت الأخ الأكبر يانغ من التقليل من شأنك، لكنه كان مفرط الثقة وجلب الكارثة لنفسه. لم أتوقع أن تمتلك مثل هذا السيف الطائر القوي. هل يمكن أن يكون “تاليسمان أسترا”؟”
“الأخ الصغير تشين، ماذا لو أوقفنا الأمر هنا؟” نادت شين جينغ بصوت عالٍ نحو مركز الوادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع أنين مكتوم، شعر يانغ يوانزانغ بقوة هائلة تضربه، مما جعله يلتف كروبيان. طار جسده كدمية خرقة، وارتطم بصخرة كبيرة.
شويش…
نظر تشين سانغ إلى جثة يانغ يوانزانغ وسخر قائلاً: “لا أريد أن أسير على خطى الأخ الأكبر يانغ!”
تلاشت الرياح الباردة داخل الوادي تدريجياً، لتكشف عن شكل تشين سانغ.
علاوة على ذلك، بعد سيطرته على السيف الأسود في تلك المناورة المكثفة، استنفد تشين سانغ تقريباً كل قوته الروحية. اضطر إلى استبدال الحجارة الروحية المستهلكة بحجريْن جديديْن.
كان جالساً متربعاً على الأرض، ممسكاً بسرية بحجرين روحيين بين يديه. كان وجهه شاحباً كالموتى، بينما حدق في شين جينغ بصوت أجش:
“الأخت الكبرى شين، لديك بالفعل أساليب مدهشة! أخشى أن الأخ الأكبر يانغ لن يموت بسلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الضوء الأسود كان هناك سيف صغير طائر!
لم يتوقع تشين سانغ أن تكون شين جينغ بهذه القسوة، فتقتل حليفها دون تردد لتسرق ممتلكاته. لم يكن لديه الوقت الكافي لإيقافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الضوء الأسود كان هناك سيف صغير طائر!
الآن، ومع وجود أداة الريح والدخان الخاصة بـ يانغ يوانزانغ بين يديها، سيكون من الصعب جداً منع شين جينغ إذا قررت الفرار.
تبادلت شين جينغ ويانغ يوانزانغ النظرات، وقالت شين جينغ: “الأخ الأكبر يانغ، سأفتح الآن تشكيل المرآة الساحرة. لا تدعه يهرب.”
علاوة على ذلك، بعد سيطرته على السيف الأسود في تلك المناورة المكثفة، استنفد تشين سانغ تقريباً كل قوته الروحية. اضطر إلى استبدال الحجارة الروحية المستهلكة بحجريْن جديديْن.
“الأخت الصغيرة، أنقذيني…”
إذا طاردها أكثر، ستنفد قوته الروحية ووعيه الروحي.
تغير تعبير شين جينغ على الفور وصرخت: “الأخ الأكبر يانغ، تصرّف بسرعة!”
“كنت أدافع عن نفسي فقط. الأخ الصغير تشين، لقد أخفيت قوتك جيداً! حذّرت الأخ الأكبر يانغ من التقليل من شأنك، لكنه كان مفرط الثقة وجلب الكارثة لنفسه. لم أتوقع أن تمتلك مثل هذا السيف الطائر القوي. هل يمكن أن يكون “تاليسمان أسترا”؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن، لصدمة يانغ يوانزانغ، ابتسمت شين جينغ له بابتسامة لطيفة ورفعت يدها، مغرزة إياها مباشرة في بطنه. تناثر الدم على وجهها وهي تسحب يدها، ممسكةً بقطعة من الدخان.
حدقت شين جينغ في السيف الأسود، وظهر وميض من الخوف في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلقت جميع المرايا النحاسية في آنٍ واحد، مكدسة فوق بعضها حتى اندمجت معاً.
تغيرت نظرة تشين سانغ قليلاً. خلال دروس يوي وو، سمع زملاءه في الطائفة يذكرون “تاليسمان أسترا”.
شويش…
كان يقال إن “تاليسمان أسترا” نوع من التعاويذ التي تحتوي على جزء من قوة سلاح “أسترا”. فقط المزارعون في مرحلة تكوين النواة أو أعلى يمكنهم التضحية بسلاح “أسترا” الخاص بهم لصناعة مثل هذه التعويذة، والتي تُستخدم كحماية لذريتهم. في يد مزارع في مرحلة تنقية الطاقة، يمكن أن تُظهر قوة أقوى قليلاً من الأدوات الروحية عالية الجودة.
هووووو!
لم يكن لدى تشين سانغ أي قريب في مرحلة تكوين النواة، ولا الموارد المالية لشراء “تاليسمان أسترا”، ولم يسبق له أن رأى واحداً من قبل.
شويش…
وبما أن شين جينغ قد أساءت فهم السيف الأسود ليكون “تاليسمان أسترا”، لم يكن لدى تشين سانغ سبب لتصحيحها. فأجاب بصوت منخفض:
“بما أن الأخت الكبرى شين ترغب في السلام، فلماذا لم تغادري بعد؟”
في نفس اللحظة، اندفع وميض من الضوء الأسود من مركز الهواء البارد.
ضحكت شين جينغ ضحكة ساحرة وقالت:
“الأخ الصغير تشين، هل نسيت اتفاقنا السابق؟”
اندفعت رياح باردة حادة كالشفرة، قاطعةً الضباب الأسود. حمل الهواء البارد شظايا جليدية لا حصر لها، ثم تبعتها شظايا أخرى مزقت الضباب الأسود إلى أشلاء، ناشرةً الجليد في السماء وكأنها تطمس ضوء الشمس. كان المشهد مهيباً للغاية، وكأنه سيمزق كل شيء في الوادي إلى أشلاء.
نظر تشين سانغ إلى جثة يانغ يوانزانغ وسخر قائلاً:
“لا أريد أن أسير على خطى الأخ الأكبر يانغ!”
سرعة السيف الطائر كانت مذهلة. وبحلول الوقت الذي لاحظته شين جينغ، كان الأوان قد فات لتقديم المساعدة.
احمرت عينا شين جينغ قليلاً، واتخذ صوتها نبرة مليئة بالأسى:
“الأخ الصغير تشين، لقد أسأت فهمي. كنت دائماً طاهرة ونزيهة، لكنني أجبرتني ظروف ذلك الوغد يانغ—”
امتلأ وجهه بالرعب وعدم التصديق قبل أن يسقط على الأرض بلا حياة.
“كفى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلقت جميع المرايا النحاسية في آنٍ واحد، مكدسة فوق بعضها حتى اندمجت معاً.
قاطعها تشين سانغ ببرود:
“سمعت كل شيء ناقشته مع الأخ الأكبر يانغ أثناء وجودي داخل التشكيل. لا تتظاهري أمامي.”
نظر تشين سانغ إلى جثة يانغ يوانزانغ وسخر قائلاً: “لا أريد أن أسير على خطى الأخ الأكبر يانغ!”
تلاشت ملامح الحزن من وجه شين جينغ تماماً، وحل محلها تعبير مليء بالبراءة الزائفة.
“إذن، أداة الأجنحة الخاصة بالأخ الصغير تشين يمكنها حقاً مقاومة تأثيرات المرآة الساحرة التي تشتت العقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت شين جينغ بيدها، منتزعة كيس بذور الخردل الخاص بـ يانغ يوانزانغ إلى قبضتها. ومع دوران الرياح والدخان تحت قدميها، انسحبت بسرعة، وقد أتقنت بوضوح تقنية ريح “الفراغ الفارغ” الخاصة بـ يانغ يوانزانغ.
ثم تابعت بنبرة أكثر جدية:
“الآن، بما أننا نعرف قدرات بعضنا البعض، لماذا لا نواصل التعاون؟ لا أملك شيئاً يمكنه أن يشكل تهديداً لك، فما الذي تخشاه؟ بين الثلاثة منا، لدينا بالفعل تسع رقائق يشمية. إذا استحوذنا على رقاقة واحدة أخرى فقط، يمكننا جمع كل الرقائق والعثور على مدخل المنطقة الأساسية. بمجرد أن ننصب كميناً لشخص واحد عند المدخل، يمكنك أنا وأنت الانضمام معاً لطائفة “يوانجاو”، وسنوفر الكثير من الوقت. ما رأيك؟”
تبادلت شين جينغ ويانغ يوانزانغ النظرات، وقالت شين جينغ: “الأخ الأكبر يانغ، سأفتح الآن تشكيل المرآة الساحرة. لا تدعه يهرب.”
هووووو!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات