You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 75

التعاون والاختلاف

التعاون والاختلاف

1111111111

الفصل 75: التعاون والاختلاف
عند سماع هذه الكلمات، ضاقت عينا تشين سانغ قليلاً، وظهر على وجهه أثر من التردد.

شين جينغ، ظناً منها أن تشين سانغ قد أصبح مهتماً بالأمر، سارعت بالحث قائلة:
“الأخ الصغير تشين، حالياً، بالتأكيد هناك العديد من الأشخاص الذين يتعاونون داخل المنطقة المحرمة. لقد رأيت للتو كيف تعاملنا مع أعدائنا بسهولة معاً. إذا كنت قلقاً، يمكننا أن نتفق—بعد القضاء على خصومنا، نتناوب في اختيار الغنائم. وعندما نبني الثقة بيننا، يمكننا التخطيط بشكل أوسع.”

متهورة؟ بل كانت مندفعة بسبب إغراء الكنوز والقوة.

تأمل تشين سانغ للحظة، ثم رفع رأسه فجأة. عيونه الحادة والمشرقة ثبتت على شين جينغ وهو يسألها:
“الأخت الكبرى شين، هل كنتِ أنتِ من نحت العلامة على قمة ذلك الجبل؟”

شويش!

تجمدت شين جينغ للحظة، لكنها سرعان ما أدركت ما يقصده. نظرت إلى الخلف نحو صورة باهتة لقمة الجبل المنعزلة في المسافة وقالت:
“إذن أتيت من ذلك الاتجاه أيضاً. بصراحة، بعد أن تركت العلامة، واصلت التقدم. لم أتوقع أن أواجه تمساحاً جبلياً في أعماق الغابة. كان متربصاً بجانب بركة عميقة، لحسن الحظ يلتهم جثة. ولحسن حظي، اكتفى بإلقاء نظرة عليّ ولم يطاردني. في ذعري، تجنبت المكان بحذر، لكن في ارتباكي، ضللت طريقي واعترضني هذا الرجل.”

“هذا صحيح!”

انعكس الخوف والضعف في عيني شين جينغ، كما لو أنها ما زالت ترتجف من ذكرى الحادثة.

“هذه المرايا النحاسية…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وحش شيطاني؟”

منذ دخوله الأرض المحرمة ذات الثماني رموز، لم يواجه تشين سانغ أي وحش شيطاني بعد، ربما بسبب حرصه في تجنب الأماكن التي تبدو غير طبيعية.

لدهشة تشين سانغ، مر ضوء السيف عبر الضباب دون أي تأثير، مما أظهر أنه غير مجدٍ. بالكاد كان لديه وقت لتنشيط درع “دودة الجليد”، مكوناً طبقة من الصقيع حوله قبل أن يغمره الضباب.

“هذا صحيح!”

تدفق ضوء السيف من “موجة الزمرد” كدوائر متحدة المركز، منتشرة بسرعة حول تشين سانغ لتضرب الضباب المتقدم.

ضربت شين جينغ كفيها فجأة، وظهرت علامات الدهشة على وجهها:
“الأخ الصغير تشين، ذلك التمساح الجبلي يلتهم الجثث فقط، لذا يجب أن تكون الرقاقة اليشمية ما زالت سليمة! علاوة على ذلك، سمعت أنه في أماكن تواجد الوحوش الشيطانية، توجد دائماً أعشاب روحية ثمينة، ولا بد أن الأرض المحرمة ذات الثماني رموز ليست استثناءً. إذا تعاونا معاً، وجمعنا قوة أدواتنا الروحية من الدرجة العالية، حتى لو لم نستطع قتله، ينبغي أن نتمكن على الأقل من الانسحاب بأمان. لماذا لا—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وحش شيطاني؟”

كلما تحدثت شين جينغ، زاد حماسها، لكنها قُوطعت فجأة بهز تشين سانغ رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قفز تشين سانغ إلى قمم الأشجار، وبالفعل رأى قمة شاهقة في أقصى رؤيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا كان ذلك التمساح الجبلي قد تمكن بسهولة من قتل مزارع خالد، وأرعب الأخت الكبرى شين بنظرة واحدة، فلن يكون الأمر بهذه البساطة. العم الأكبر يو قال ذات مرة إن الأرض المحرمة مليئة بوحوش في مرحلة الشيطان العادي المتأخرة وحتى الذروة. هناك الكثير من الرقائق اليشمية المتوفرة، فلماذا نخاطر للحصول على واحدة فقط؟ أما الأعشاب الروحية، فقليل منها يمكنه تعزيز زراعتنا بشكل مباشر، ولا أحد منا كيميائي. ما الفائدة من الاستيلاء عليها الآن؟”

تحرك الاثنان معاً، لكن تشين سانغ حافظ دائماً على مسافة بينه وبين شين جينغ.

كان تشين سانغ يعلم جيداً مدى صعوبة التعامل مع المشاركين في مؤتمر الصعود. حتى ذلك الطاوي المرتبك لديه أساليبه الخاصة للبقاء على قيد الحياة.

على نحو غير متوقع، بينما كان تشين سانغ ينزل في منتصف الطريق وكان على وشك المرور عبر وادٍ، حدث تغيير غريب فجأة.

ذلك التمساح الجبلي قتل مزارعاً خالداً دون أن يصاب بأذى، مما يدل بوضوح على قوته الهائلة.

عندما رأت شين جينغ الرقائق اليشمية في يد تشين سانغ، امتلأت عيناها بالحسد، لكن سرعان ما ظهر على وجهها أثر من العزيمة، وبقيت صامتة.

ضحكت شين جينغ بضحكة جافة، ووجهها يكتسي بحمرة خفيفة من الإحراج:
“أنت محق؛ لقد كنت متهورة للغاية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المكان مناسباً تماماً لنصب كمين. وإذ شعر تشين سانغ بالحماسة لهذه الفرصة، كان على وشك النزول لإبلاغ شين جينغ عندما سمع فجأة صوت اصطدام مرتفع من أسفل. تغير تعبيره قليلاً.

متهورة؟ بل كانت مندفعة بسبب إغراء الكنوز والقوة.

لاحظ تشين سانغ ذلك، أومأ قليلاً، ثم أخرج سيفاً روحياً منخفض الدرجة من كيس بذور الخردل الخاص بالرجل ذي القبعة القشية، ورماه نحوها. “الأخت الكبرى شين، خذي هذه الأداة للدفاع عن نفسك مؤقتاً. قد نواجه معارك صعبة لاحقاً، وسنحتاج للعمل معاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية، المزارعون الخالدون هم بشر أيضاً، فقط يمتلكون قوة هائلة.

انعكس الخوف والضعف في عيني شين جينغ، كما لو أنها ما زالت ترتجف من ذكرى الحادثة.

ابتسم تشين سانغ دون أن يأخذ الأمر على محمل الجد. غاص وعيه الروحي في كيس بذور الخردل الخاص بالرجل ذي القبعة القشية، وسرعان ما شعر بسعادة غامرة عندما وجد بداخله رقاقتي يَشْم. من الواضح أن هذا الرجل قد هزم خصماً بالفعل لكنه كان سيء الحظ ووقع في قبضة تشين سانغ وشين جينغ.

ابتسم تشين سانغ دون أن يأخذ الأمر على محمل الجد. غاص وعيه الروحي في كيس بذور الخردل الخاص بالرجل ذي القبعة القشية، وسرعان ما شعر بسعادة غامرة عندما وجد بداخله رقاقتي يَشْم. من الواضح أن هذا الرجل قد هزم خصماً بالفعل لكنه كان سيء الحظ ووقع في قبضة تشين سانغ وشين جينغ.

عندما رأت شين جينغ الرقائق اليشمية في يد تشين سانغ، امتلأت عيناها بالحسد، لكن سرعان ما ظهر على وجهها أثر من العزيمة، وبقيت صامتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شين جينغ تغمرها الفرحة بسبب السيف الروحي الذي حصلت عليه، وكانت على وشك أن تقول شيئاً، لكنها رأت تشين سانغ يبتعد. على الفور، دست قدمها بقوة على الأرض، وأسرعت للحاق به.

لاحظ تشين سانغ ذلك، أومأ قليلاً، ثم أخرج سيفاً روحياً منخفض الدرجة من كيس بذور الخردل الخاص بالرجل ذي القبعة القشية، ورماه نحوها.
“الأخت الكبرى شين، خذي هذه الأداة للدفاع عن نفسك مؤقتاً. قد نواجه معارك صعبة لاحقاً، وسنحتاج للعمل معاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المكان مناسباً تماماً لنصب كمين. وإذ شعر تشين سانغ بالحماسة لهذه الفرصة، كان على وشك النزول لإبلاغ شين جينغ عندما سمع فجأة صوت اصطدام مرتفع من أسفل. تغير تعبيره قليلاً.

مع هذا، استبدل تشين سانغ سيفه بسيف “موجة الزمرد” الخاص بالرجل ذي القبعة القشية، وفعّل طريقة هروبه، واتجه بسرعة نحو مجرى الجبل.

ابتسم تشين سانغ دون أن يأخذ الأمر على محمل الجد. غاص وعيه الروحي في كيس بذور الخردل الخاص بالرجل ذي القبعة القشية، وسرعان ما شعر بسعادة غامرة عندما وجد بداخله رقاقتي يَشْم. من الواضح أن هذا الرجل قد هزم خصماً بالفعل لكنه كان سيء الحظ ووقع في قبضة تشين سانغ وشين جينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت شين جينغ تغمرها الفرحة بسبب السيف الروحي الذي حصلت عليه، وكانت على وشك أن تقول شيئاً، لكنها رأت تشين سانغ يبتعد. على الفور، دست قدمها بقوة على الأرض، وأسرعت للحاق به.

ضحكت شين جينغ بضحكة جافة، ووجهها يكتسي بحمرة خفيفة من الإحراج: “أنت محق؛ لقد كنت متهورة للغاية.”

تحرك الاثنان معاً، لكن تشين سانغ حافظ دائماً على مسافة بينه وبين شين جينغ.

ومع ذلك، بدا أن الجميع حولهم قد اختفوا تماماً. بعد السير لبعض الوقت، لم يصادفوا أي شخص.

كانت طريقة “الهروب السحابي” الخاصة بتشين سانغ أفضل قليلاً من طريقة شين جينغ، لذا كان يدعها تظهر نفسها بينما يظل هو متخفياً، متتبعاً خلفها.

على نحو غير متوقع، بينما كان تشين سانغ ينزل في منتصف الطريق وكان على وشك المرور عبر وادٍ، حدث تغيير غريب فجأة.

ومع ذلك، بدا أن الجميع حولهم قد اختفوا تماماً. بعد السير لبعض الوقت، لم يصادفوا أي شخص.

ومع ذلك، بدا أن الجميع حولهم قد اختفوا تماماً. بعد السير لبعض الوقت، لم يصادفوا أي شخص.

بينما كان تشين سانغ يعبس متأملاً ما إذا كان يجب عليه تغيير الاتجاه، عبرت شين جينغ، التي كانت أمامه، تلة صغيرة وتوقفت فجأة. التفتت إليه ونادت:
“الأخ الصغير تشين، يبدو أن هناك جبلًا أمامنا.”

ضحكت شين جينغ بضحكة جافة، ووجهها يكتسي بحمرة خفيفة من الإحراج: “أنت محق؛ لقد كنت متهورة للغاية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

قفز تشين سانغ إلى قمم الأشجار، وبالفعل رأى قمة شاهقة في أقصى رؤيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر على وجه تشين سانغ مزيج من الدهشة والغضب. في عجلة من أمره، لم يستطع تفادي الهجوم، فلوّح بسيف “موجة الزمرد”.

الآن بعد أن أصبحت شين جينغ حليفته، من الأفضل أن يلتقيا بالآخرين في أقرب وقت ممكن. قرر تشين سانغ التوجه نحو القمة لاستكشاف التضاريس المحيطة.
“أيتها الأخت الكبرى، انتظريني عند سفح الجبل.”

ابتسم تشين سانغ دون أن يأخذ الأمر على محمل الجد. غاص وعيه الروحي في كيس بذور الخردل الخاص بالرجل ذي القبعة القشية، وسرعان ما شعر بسعادة غامرة عندما وجد بداخله رقاقتي يَشْم. من الواضح أن هذا الرجل قد هزم خصماً بالفعل لكنه كان سيء الحظ ووقع في قبضة تشين سانغ وشين جينغ.

وافقت شين جينغ دون تردد. تسارع الاثنان نحو قاعدة الجبل، حيث وجدت شين جينغ مكاناً للاختباء. أما تشين سانغ، فقد بدأ في تسلق القمة بينما كان يخفي نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المكان مناسباً تماماً لنصب كمين. وإذ شعر تشين سانغ بالحماسة لهذه الفرصة، كان على وشك النزول لإبلاغ شين جينغ عندما سمع فجأة صوت اصطدام مرتفع من أسفل. تغير تعبيره قليلاً.

عند الوقوف على قمة الجبل، أدرك تشين سانغ أنهما يقتربان من أطراف سلسلة الجبال. وراء القمم القليلة التالية، كانت هناك سهول شاسعة مغطاة بعشب بري طويل يصل طوله إلى ارتفاع الشخص. كان الريح يحرك العشب كموجات متلاحقة.

كان الضباب شبحياً وبارداً، يتحرك بسرعة البرق. بدت وسائل الإخفاء التي وفرها “جناحي السحاب الساقط” غير فعالة ضده، إذ انطلق الضباب مباشرة نحو تشين سانغ.

لم يكن هناك أي شيء يمكن أن يخفي وجودهم، إلا إذا كان المرء مختبئاً في العشب.

بينما كان تشين سانغ يعبس متأملاً ما إذا كان يجب عليه تغيير الاتجاه، عبرت شين جينغ، التي كانت أمامه، تلة صغيرة وتوقفت فجأة. التفتت إليه ونادت: “الأخ الصغير تشين، يبدو أن هناك جبلًا أمامنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا المكان مناسباً تماماً لنصب كمين. وإذ شعر تشين سانغ بالحماسة لهذه الفرصة، كان على وشك النزول لإبلاغ شين جينغ عندما سمع فجأة صوت اصطدام مرتفع من أسفل. تغير تعبيره قليلاً.

تأمل تشين سانغ للحظة، ثم رفع رأسه فجأة. عيونه الحادة والمشرقة ثبتت على شين جينغ وهو يسألها: “الأخت الكبرى شين، هل كنتِ أنتِ من نحت العلامة على قمة ذلك الجبل؟”

تقدم إلى حافة قمة الجبل ورأى الصخور تنهار عند سفح الجبل، مع تصاعد الغبار والدخان. وسط الغمامة، ظهرت ومضات من السيوف والأسلحة، إلى جانب صيحات شين جينغ المستعجلة، مما أوحى بأن الوضع كان خطيراً.

تدفق ضوء السيف من “موجة الزمرد” كدوائر متحدة المركز، منتشرة بسرعة حول تشين سانغ لتضرب الضباب المتقدم.

عندما رأى هذا، كان تشين سانغ على وشك النزول من الجبل لإنقاذ شين جينغ، لكنه تردد بعد أن خطا بضع خطوات.

تأمل تشين سانغ للحظة، ثم رفع رأسه فجأة. عيونه الحادة والمشرقة ثبتت على شين جينغ وهو يسألها: “الأخت الكبرى شين، هل كنتِ أنتِ من نحت العلامة على قمة ذلك الجبل؟”

هل يمكن أن يكون هذا فخاً؟

انعكس الخوف والضعف في عيني شين جينغ، كما لو أنها ما زالت ترتجف من ذكرى الحادثة.

تغيرت ملامح وجه تشين سانغ بين القلق والشك. فقد كان يقف على قمة الجبل لبعض الوقت ولم ير أي أثر لأحد يمر. ومع ذلك، شين جينغ، التي كانت مختبئة، واجهت أعداء فجأة.

شين جينغ، ظناً منها أن تشين سانغ قد أصبح مهتماً بالأمر، سارعت بالحث قائلة: “الأخ الصغير تشين، حالياً، بالتأكيد هناك العديد من الأشخاص الذين يتعاونون داخل المنطقة المحرمة. لقد رأيت للتو كيف تعاملنا مع أعدائنا بسهولة معاً. إذا كنت قلقاً، يمكننا أن نتفق—بعد القضاء على خصومنا، نتناوب في اختيار الغنائم. وعندما نبني الثقة بيننا، يمكننا التخطيط بشكل أوسع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مر هذا التفكير في ذهنه. وعلى الرغم من اعتقاده بأن الاحتمال ضعيف، ظل حذراً. استخدم جناحي “السحاب الساقط” ليخفي وجوده بينما بدأ يقترب من سفح الجبل بصمت.

متهورة؟ بل كانت مندفعة بسبب إغراء الكنوز والقوة.

على نحو غير متوقع، بينما كان تشين سانغ ينزل في منتصف الطريق وكان على وشك المرور عبر وادٍ، حدث تغيير غريب فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر هذا التفكير في ذهنه. وعلى الرغم من اعتقاده بأن الاحتمال ضعيف، ظل حذراً. استخدم جناحي “السحاب الساقط” ليخفي وجوده بينما بدأ يقترب من سفح الجبل بصمت.

فجأة، انطلقت عدة خيوط من الضباب الأسود المخيف من الوادي. مصدر الضباب كان عبارة عن مجموعة من المرايا النحاسية المرتبة في تشكيل معين، مخفية وموضوعة بعناية مما يجعل اكتشافها أمراً صعباً.

“هذه المرايا النحاسية…”

كان الضباب شبحياً وبارداً، يتحرك بسرعة البرق. بدت وسائل الإخفاء التي وفرها “جناحي السحاب الساقط” غير فعالة ضده، إذ انطلق الضباب مباشرة نحو تشين سانغ.

“هذا صحيح!”

“هذه المرايا النحاسية…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر هذا التفكير في ذهنه. وعلى الرغم من اعتقاده بأن الاحتمال ضعيف، ظل حذراً. استخدم جناحي “السحاب الساقط” ليخفي وجوده بينما بدأ يقترب من سفح الجبل بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر على وجه تشين سانغ مزيج من الدهشة والغضب. في عجلة من أمره، لم يستطع تفادي الهجوم، فلوّح بسيف “موجة الزمرد”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المكان مناسباً تماماً لنصب كمين. وإذ شعر تشين سانغ بالحماسة لهذه الفرصة، كان على وشك النزول لإبلاغ شين جينغ عندما سمع فجأة صوت اصطدام مرتفع من أسفل. تغير تعبيره قليلاً.

شويش!

ومع ذلك، بدا أن الجميع حولهم قد اختفوا تماماً. بعد السير لبعض الوقت، لم يصادفوا أي شخص.

تدفق ضوء السيف من “موجة الزمرد” كدوائر متحدة المركز، منتشرة بسرعة حول تشين سانغ لتضرب الضباب المتقدم.

عند الوقوف على قمة الجبل، أدرك تشين سانغ أنهما يقتربان من أطراف سلسلة الجبال. وراء القمم القليلة التالية، كانت هناك سهول شاسعة مغطاة بعشب بري طويل يصل طوله إلى ارتفاع الشخص. كان الريح يحرك العشب كموجات متلاحقة.

لدهشة تشين سانغ، مر ضوء السيف عبر الضباب دون أي تأثير، مما أظهر أنه غير مجدٍ. بالكاد كان لديه وقت لتنشيط درع “دودة الجليد”، مكوناً طبقة من الصقيع حوله قبل أن يغمره الضباب.

فجأة، انطلقت عدة خيوط من الضباب الأسود المخيف من الوادي. مصدر الضباب كان عبارة عن مجموعة من المرايا النحاسية المرتبة في تشكيل معين، مخفية وموضوعة بعناية مما يجعل اكتشافها أمراً صعباً.

لم يصدر الضباب أي صوت عند اصطدامه بـ تشين سانغ، ولم يشعر بأي ألم.

كانت طريقة “الهروب السحابي” الخاصة بتشين سانغ أفضل قليلاً من طريقة شين جينغ، لذا كان يدعها تظهر نفسها بينما يظل هو متخفياً، متتبعاً خلفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“طنين…”

لم يصدر الضباب أي صوت عند اصطدامه بـ تشين سانغ، ولم يشعر بأي ألم.

بدأت المرايا النحاسية على الأرض تهتز في نفس الوقت، وترتفع ببطء في الهواء. تدفق المزيد من الضباب من المرايا، محيطاً بـ تشين سانغ بالكامل في غمامة كثيفة سوداء قاتمة.

ومع ذلك، بدا أن الجميع حولهم قد اختفوا تماماً. بعد السير لبعض الوقت، لم يصادفوا أي شخص.

فجأة، ظهرت شخصية في الوادي—إنها شين جينغ، دون أن تُصاب بأي أذى!

كان تشين سانغ يعلم جيداً مدى صعوبة التعامل مع المشاركين في مؤتمر الصعود. حتى ذلك الطاوي المرتبك لديه أساليبه الخاصة للبقاء على قيد الحياة.

منذ دخوله الأرض المحرمة ذات الثماني رموز، لم يواجه تشين سانغ أي وحش شيطاني بعد، ربما بسبب حرصه في تجنب الأماكن التي تبدو غير طبيعية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط