الجذر الروحي الخماسي العناصر (الجذور الروحية الزائفة)
الفصل 59: الجذر الروحي الخماسي العناصر (الجذور الروحية الزائفة)
مع بزوغ الفجر، أكمل تشين سانغ تدريبه وخرج من مقر إقامته.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “تحياتي، العم الأكبر يوي.”
وفقًا للتاجر، فإن السوق لم يكن يشهد عادة العديد من المزارعين، إلا في منتصف الشهر، حيث يجتمع المزارعون من المناطق المحيطة بجبل “يو” بحثًا عن احتياجاتهم.
كانت هذه الأيام أفضل فرصة لجمع المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إلقاء نظرة على “تشين سانغ”، أضاف بابتسامة:
رغب تشين سانغ بشدة في تكوين بعض الصداقات، لكن لسوء الحظ، كل مزارع حاول التحدث إليه كان شديد الحذر. كلما حاول بدء محادثة، قوبل بنظرات متوجسة كما لو كان لديه نوايا خفية، وغالبًا ما كان يُعامَل ببرود.
“لا عجب أنهم لا يخشون السرقة هنا.”
إلا أن الأخوين تان كانا استثناءً نادرًا.
على مضض، أنفق “تشين سانغ” بعض موارده ودخل الشارع المرصوف بالحجارة الزرقاء. لاحظ تجمعًا في نهاية الشارع، حيث بدت الأجواء أكثر حيوية بشكل غير معتاد. أدرك فجأة أن اليوم كان بالفعل منتصف الشهر.
تذكّر “تشين سانغ” العديد من الحوادث والاختفاءات والأعداء المختبئين التي تم ذكرها في سجل أنساب عائلة “سونغ”، وفهم أسباب الحذر الذي يظهره المزارعون الآخرون.
“ليانغ يان، ماذا تفعل؟”
فكر أن الطريقة لجمع المعلومات هي التردد على أماكن تكتظ بالناس، مثل مدينة السحرة الثلاثة، لتكوين معارف.
سأل الرجل المسن، “هل أنت مزارع مستقل؟ كم عمرك؟”
أماكن مثل بيت الشاي الخالد وممر البهجة كانت بلا شك الأفضل، لكن الدخول إليها يتطلب أحجارًا روحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون جذر روحي، قد يتحول الأمر من فرصة إلى كارثة… ربما ينتهي به الأمر كموضوع للتشريح!
على مضض، أنفق “تشين سانغ” بعض موارده ودخل الشارع المرصوف بالحجارة الزرقاء. لاحظ تجمعًا في نهاية الشارع، حيث بدت الأجواء أكثر حيوية بشكل غير معتاد. أدرك فجأة أن اليوم كان بالفعل منتصف الشهر.
أماكن مثل بيت الشاي الخالد وممر البهجة كانت بلا شك الأفضل، لكن الدخول إليها يتطلب أحجارًا روحية.
على ما يبدو، كان جناح الأداة الإلهية يستعد لفتح أبوابه. كما توقع، كان مشهدًا رائعًا أمامه؛ مزارعون ممتلئون بالحماس يصطفون لدخول الجناح.
شعر “تشين سانغ” بصدمة من قدرة الرجل على كشف خلفيته بسهولة، وزاد من حيرته. بما أن هذا الرجل كان مزارعًا في مرحلة بناء الأساس، كان يمكنه سحقه بسهولة مثل النملة. لم يكن أمام “تشين سانغ” خيار سوى اتباعه بحذر وسؤاله:
رغم أنه لم يكن يمتلك المال لشراء شيء، كان “تشين سانغ” متحمسًا لرؤية الأجواء وتوجه نحو جناح الأداة الإلهية.
بينما كانا يتحدثان، فتح الرجل العجوز باب الغرفة الداخلية. شعر “تشين سانغ” بالذهول مما رآه.
كان القاعة الكبرى للجناح فسيحة، وامتلأت الرفوف فيها بمجموعات متنوعة من الأدوات السحرية. مثل المتاجر العادية، كان العديد من المزارعين يتجمعون حول الرفوف يتفحصون العناصر، دون وجود أي خدم بالقرب.
اشتعل الغضب في قلبه، مما جعله ينسى للحظة ماذا يعني امتلاكه لجذر روحي زائف من العناصر الخمسة.
استخدم “تشين سانغ” تقنية إدراك التشي بهدوء، ولاحظ أن الرجل المسن المرتدي رداءً أسود عند مدخل الجناح ينبعث منه هالة روحية هائلة. كان مظهره هادئًا ومنعزلًا، مما يشير إلى أنه على الأرجح مزارع في مرحلة بناء الأساس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مدخل الغرفة يحتوي على طاولة، وخلفها جلس شاب ذو وجه شاحب يرتدي ثوبًا مزخرفًا، يلعب بثعبان أحمر الدم. كان الشاب مستلقيًا بكسل على الطاولة، ويبدو أنه في المرحلة الثامنة من تكرير التشي.
“لا عجب أنهم لا يخشون السرقة هنا.”
لم يتوقع تشين سانغ أن يتم اختبار جذره الروحي فور دخوله. ومع وجود مزارع في مرحلة بناء الأساس يراقب، لم يكن لديه حتى فرصة للتفكير في الهروب. شعور بالذعر اجتاحه، وعقله كان يعمل بسرعة للبحث عن مخرج من هذا الموقف.
شعر “تشين سانغ” بالدهشة واحترامه ازداد لهذا المكان. وبينما كان على وشك الدخول، مد الرجل المسن يده فجأة وأوقفه.
كان الجميع في الغرفة يراقبون “تشين سانغ” باهتمام. تعرف عليه الأخوان تان على الفور، لكن تان هاو فتح فمه ليتحدث قبل أن يشده تان جي بصمت، مما أوقفه.
رغم أن العديد من الأشخاص دخلوا قبله دون أي مشاكل، شعر “تشين سانغ” بالقلق بينما كان الرجل العجوز يمعن النظر فيه. قال بتوتر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اثنان وعشرون… المرحلة الخامسة من تكرير التشي. هممم… أوه؟ أنت تتدرب أيضًا على كتابات العالم السفلي. اتبعني…”
“تحياتي، أيها السيد الكبير، أنا تشين سانغ.”
بينما كان الجميع مذهولين، كان تشين سانغ الأكثر صدمة.
سأل الرجل المسن، “هل أنت مزارع مستقل؟ كم عمرك؟”
بدأت الشكوك تملأ عقله:
تجمد “تشين سانغ” للحظة قبل أن يجيب:
“يبدو أن تشين مينغ لم يكذب. أنا حقًا لا أملك جذرًا روحيًا…”
“سيدي، أنا مزارع مستقل، وعمري اثنان وعشرون عامًا هذا العام.”
“ليانغ يان، ماذا تفعل؟”
“اثنان وعشرون… المرحلة الخامسة من تكرير التشي. هممم… أوه؟ أنت تتدرب أيضًا على كتابات العالم السفلي. اتبعني…”
أومأ الرجل المسن برأسه دون تعقيب، ثم أشار إلى تشين سانغ وقال للشاب ذو الرداء المزخرف:
أومأ الرجل المسن برأسه واتجه نحو الغرفة الداخلية.
على ما يبدو، كان جناح الأداة الإلهية يستعد لفتح أبوابه. كما توقع، كان مشهدًا رائعًا أمامه؛ مزارعون ممتلئون بالحماس يصطفون لدخول الجناح.
شعر “تشين سانغ” بصدمة من قدرة الرجل على كشف خلفيته بسهولة، وزاد من حيرته.
بما أن هذا الرجل كان مزارعًا في مرحلة بناء الأساس، كان يمكنه سحقه بسهولة مثل النملة. لم يكن أمام “تشين سانغ” خيار سوى اتباعه بحذر وسؤاله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن العديد من الأشخاص دخلوا قبله دون أي مشاكل، شعر “تشين سانغ” بالقلق بينما كان الرجل العجوز يمعن النظر فيه. قال بتوتر:
“سيدي، هذه زيارتي الأولى لجناح الأداة الإلهية. هل لي أن أسأل لماذا أوقفتني؟”
لم يتوقع تشين سانغ أن يتم اختبار جذره الروحي فور دخوله. ومع وجود مزارع في مرحلة بناء الأساس يراقب، لم يكن لديه حتى فرصة للتفكير في الهروب. شعور بالذعر اجتاحه، وعقله كان يعمل بسرعة للبحث عن مخرج من هذا الموقف.
أجاب الرجل العجوز بنبرة محيرة:
“مفهوم.”
“هل تظن أنني سأؤذيك وأنت تحمل الرمز؟ أعطني الرمز وستتمكن من الدخول.”
“تحياتي، أيها السيد الكبير، أنا تشين سانغ.”
رمز؟
عبس الرجل المسن ذو الرداء الأسود وسأل:
تذكر “تشين سانغ” القرص اليشمي الذي كان بحوزته، فأخرجه بسرعة وسلمه إلى الرجل العجوز.
“سيدي، هذه زيارتي الأولى لجناح الأداة الإلهية. هل لي أن أسأل لماذا أوقفتني؟”
كان فضوليًا بشأن الغرض من الرمز، لكنه تمنى ألا يكون إشارة إلى أمر سيئ. إذا كان الأمر مجرد مزاد داخلي، فبإمكانه الامتناع عن المزايدة واعتباره فرصة للمشاهدة.
إلا أن الأخوين تان كانا استثناءً نادرًا.
بينما كانا يتحدثان، فتح الرجل العجوز باب الغرفة الداخلية. شعر “تشين سانغ” بالذهول مما رآه.
عبس الرجل المسن وقال:
كان مدخل الغرفة يحتوي على طاولة، وخلفها جلس شاب ذو وجه شاحب يرتدي ثوبًا مزخرفًا، يلعب بثعبان أحمر الدم. كان الشاب مستلقيًا بكسل على الطاولة، ويبدو أنه في المرحلة الثامنة من تكرير التشي.
سأل الرجل المسن، “هل أنت مزارع مستقل؟ كم عمرك؟”
داخل الغرفة، كان هناك بعض الوسائد يجلس عليها خمسة أشخاص متربعين. كانوا في عمر مقارب لـ”تشين سانغ”، ومستويات زراعتهم تتراوح بين المرحلة الرابعة والخامسة من تكرير التشي. من بين الجالسين كان الأخوان تان اللذان رآهما من قبل.
وفقًا لما قاله التاجر، جناح الأداة الإلهية مدعوم من طائفة قوية. الانضمام إلى طائفة سيكون مفيدًا بلا شك، لكن المشكلة تكمن في افتقاره لجذر روحي.
جذب صوت فتح الباب انتباه الجميع في الغرفة.
“سيدي، أنا مزارع مستقل، وعمري اثنان وعشرون عامًا هذا العام.”
سرعان ما أخفى الشاب ذو الثوب المزخرف مظهره الكسول، وقف باحترام، وقال:
كان القاعة الكبرى للجناح فسيحة، وامتلأت الرفوف فيها بمجموعات متنوعة من الأدوات السحرية. مثل المتاجر العادية، كان العديد من المزارعين يتجمعون حول الرفوف يتفحصون العناصر، دون وجود أي خدم بالقرب.
“تحياتي، العم الأكبر يوي.”
رمز؟
بعد إلقاء نظرة على “تشين سانغ”، أضاف بابتسامة:
“ليانغ يان، ماذا تفعل؟”
“العم الأكبر يوي أحضر أخًا صغيرًا آخر هذه المرة. يبدو أن هذه الزيارة ستكون أكثر إنتاجية من المعتاد.”
“اختبر جذره الروحي.”
كان الجميع في الغرفة يراقبون “تشين سانغ” باهتمام.
تعرف عليه الأخوان تان على الفور، لكن تان هاو فتح فمه ليتحدث قبل أن يشده تان جي بصمت، مما أوقفه.
رغب تشين سانغ بشدة في تكوين بعض الصداقات، لكن لسوء الحظ، كل مزارع حاول التحدث إليه كان شديد الحذر. كلما حاول بدء محادثة، قوبل بنظرات متوجسة كما لو كان لديه نوايا خفية، وغالبًا ما كان يُعامَل ببرود.
رغم أن تصرفاتهما أظهرت ترددًا في التواصل، لم تفلت أفعالهما من عين الرجل العجوز.
“ليانغ يان، ماذا تفعل؟”
“هل تعرفهما؟” سأل الرجل العجوز بنبرة عينيه ضيقة بينما وجه نظره إلى “تشين سانغ”.
إلا أن الأخوين تان كانا استثناءً نادرًا.
لم يجرؤ تشين سانغ على إخفاء الحقيقة، وسرد باختصار كيف التقى بهما.
وفقًا لما قاله التاجر، جناح الأداة الإلهية مدعوم من طائفة قوية. الانضمام إلى طائفة سيكون مفيدًا بلا شك، لكن المشكلة تكمن في افتقاره لجذر روحي.
أومأ الرجل المسن برأسه دون تعقيب، ثم أشار إلى تشين سانغ وقال للشاب ذو الرداء المزخرف:
“هل جناح الأداة الإلهية يبحث عن قبول تلاميذ؟” “هل يمكن أن يكون القرص اليشمي نوعًا من الرموز، مشابهًا لأمر السيف في جبل شاوها؟”
“اختبر جذره الروحي.”
رمز؟
“مفهوم.”
تذكر “تشين سانغ” القرص اليشمي الذي كان بحوزته، فأخرجه بسرعة وسلمه إلى الرجل العجوز.
تقدم الشاب ذو الرداء المزخرف نحو تشين سانغ، وبعد سلسلة من الاختبارات، ظهرت على وجهه ملامح دهشة عميقة. عبس وهو يحدق في تشين سانغ وكأنه لا يصدق النتائج، ثم أعاد الاختبار مجددًا.
بينما كان الجميع مذهولين، كان تشين سانغ الأكثر صدمة.
رؤية تعابير الشاب، شعر تشين سانغ بغصة تتصاعد داخله.
أماكن مثل بيت الشاي الخالد وممر البهجة كانت بلا شك الأفضل، لكن الدخول إليها يتطلب أحجارًا روحية.
“يبدو أن تشين مينغ لم يكذب. أنا حقًا لا أملك جذرًا روحيًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن العديد من الأشخاص دخلوا قبله دون أي مشاكل، شعر “تشين سانغ” بالقلق بينما كان الرجل العجوز يمعن النظر فيه. قال بتوتر:
بدأت الشكوك تملأ عقله:
وفقًا للتاجر، فإن السوق لم يكن يشهد عادة العديد من المزارعين، إلا في منتصف الشهر، حيث يجتمع المزارعون من المناطق المحيطة بجبل “يو” بحثًا عن احتياجاتهم.
“هل جناح الأداة الإلهية يبحث عن قبول تلاميذ؟”
“هل يمكن أن يكون القرص اليشمي نوعًا من الرموز، مشابهًا لأمر السيف في جبل شاوها؟”
“اختبر جذره الروحي.”
وفقًا لما قاله التاجر، جناح الأداة الإلهية مدعوم من طائفة قوية. الانضمام إلى طائفة سيكون مفيدًا بلا شك، لكن المشكلة تكمن في افتقاره لجذر روحي.
داخل الغرفة، كان هناك بعض الوسائد يجلس عليها خمسة أشخاص متربعين. كانوا في عمر مقارب لـ”تشين سانغ”، ومستويات زراعتهم تتراوح بين المرحلة الرابعة والخامسة من تكرير التشي. من بين الجالسين كان الأخوان تان اللذان رآهما من قبل.
بدون جذر روحي، قد يتحول الأمر من فرصة إلى كارثة… ربما ينتهي به الأمر كموضوع للتشريح!
أماكن مثل بيت الشاي الخالد وممر البهجة كانت بلا شك الأفضل، لكن الدخول إليها يتطلب أحجارًا روحية.
لم يتوقع تشين سانغ أن يتم اختبار جذره الروحي فور دخوله. ومع وجود مزارع في مرحلة بناء الأساس يراقب، لم يكن لديه حتى فرصة للتفكير في الهروب. شعور بالذعر اجتاحه، وعقله كان يعمل بسرعة للبحث عن مخرج من هذا الموقف.
رغم أن تصرفاتهما أظهرت ترددًا في التواصل، لم تفلت أفعالهما من عين الرجل العجوز.
عبس الرجل المسن ذو الرداء الأسود وسأل:
كان القاعة الكبرى للجناح فسيحة، وامتلأت الرفوف فيها بمجموعات متنوعة من الأدوات السحرية. مثل المتاجر العادية، كان العديد من المزارعين يتجمعون حول الرفوف يتفحصون العناصر، دون وجود أي خدم بالقرب.
“ليانغ يان، ماذا تفعل؟”
من خلال تقنية إدراك التشي، كانوا قد تحققوا من مستوى زراعة تشين سانغ. رغم صغر سنه، كان بالفعل مزارعًا في المرحلة الخامسة من تكرير التشي، مما جعل موهبته تبدو واعدة. لكن الآن، تبين أنه يملك جذورًا روحية زائفة من العناصر الخمسة، وهو أسوأ أنواع الجذور الروحية.
انتفض تشين سانغ عند سماع صوت الرجل المسن، بينما رد الشاب ذو الرداء المزخرف على الفور:
تذكر “تشين سانغ” القرص اليشمي الذي كان بحوزته، فأخرجه بسرعة وسلمه إلى الرجل العجوز.
“تقريرًا إلى العم الأكبر يوي، هذا الأخ الصغير لديه جذور روحية زائفة… ومن كل العناصر الخمسة في نفس الوقت. في البداية، اعتقدت أن الاختبار به خطأ. وفقًا لقوانين الطائفة، هذا الأخ الصغير غير مؤهل لدخول الطائفة.”
“يبدو أن تشين مينغ لم يكذب. أنا حقًا لا أملك جذرًا روحيًا…”
“ماذا؟”
“سيدي، هذه زيارتي الأولى لجناح الأداة الإلهية. هل لي أن أسأل لماذا أوقفتني؟”
ليس فقط الرجل المسن، بل حتى الموجودين في الغرفة أظهروا ملامح دهشة واضحة.
انتفض تشين سانغ عند سماع صوت الرجل المسن، بينما رد الشاب ذو الرداء المزخرف على الفور:
من خلال تقنية إدراك التشي، كانوا قد تحققوا من مستوى زراعة تشين سانغ. رغم صغر سنه، كان بالفعل مزارعًا في المرحلة الخامسة من تكرير التشي، مما جعل موهبته تبدو واعدة. لكن الآن، تبين أنه يملك جذورًا روحية زائفة من العناصر الخمسة، وهو أسوأ أنواع الجذور الروحية.
الفصل 59: الجذر الروحي الخماسي العناصر (الجذور الروحية الزائفة) مع بزوغ الفجر، أكمل تشين سانغ تدريبه وخرج من مقر إقامته.
شخص من الحاضرين كان ينظر إلى تشين سانغ بنظرة غريبة. مستوى زراعته كان في المرحلة الرابعة من تكرير التشي، أي أقل من تشين سانغ، لكنه كان يملك ثلاثة جذور روحية.
كان فضوليًا بشأن الغرض من الرمز، لكنه تمنى ألا يكون إشارة إلى أمر سيئ. إذا كان الأمر مجرد مزاد داخلي، فبإمكانه الامتناع عن المزايدة واعتباره فرصة للمشاهدة.
الجذور الروحية الزائفة معروفة بسرعتها البطيئة جدًا في الزراعة. أمل المزارع الذي يملكها في الوصول إلى مرحلة بناء الأساس شبه معدوم. أما الجذر الروحي الزائف المكون من خمسة عناصر، فهو الأكثر سوءًا، إذ يجعل تقدم الزراعة أبطأ من أي وقت مضى، مما يجعل الطوائف تتجنبه تمامًا.
سرعان ما أخفى الشاب ذو الثوب المزخرف مظهره الكسول، وقف باحترام، وقال:
بينما كان الجميع مذهولين، كان تشين سانغ الأكثر صدمة.
“سيدي، هذه زيارتي الأولى لجناح الأداة الإلهية. هل لي أن أسأل لماذا أوقفتني؟”
“لدي جذر روحي؟! لقد كذب تشين مينغ علي!”
“لم أؤذه أبدًا. لماذا فعل ذلك بي؟ لو لم يكن تشين مينغ، لكنت أزرع الآن في عائلة هان بدلًا من المجيء إلى هنا.”
على مضض، أنفق “تشين سانغ” بعض موارده ودخل الشارع المرصوف بالحجارة الزرقاء. لاحظ تجمعًا في نهاية الشارع، حيث بدت الأجواء أكثر حيوية بشكل غير معتاد. أدرك فجأة أن اليوم كان بالفعل منتصف الشهر.
اشتعل الغضب في قلبه، مما جعله ينسى للحظة ماذا يعني امتلاكه لجذر روحي زائف من العناصر الخمسة.
رغم أن تصرفاتهما أظهرت ترددًا في التواصل، لم تفلت أفعالهما من عين الرجل العجوز.
عبس الرجل المسن وقال:
“مفهوم.”
“ليس من المستحيل أن يصل شخص بجذر روحي زائف إلى المرحلة الخامسة من تكرير التشي في هذا العمر، لكن طريقة زراعتك هي كتابات العالم السفلي… هل مررت بأي تجارب غير عادية؟”
جذب صوت فتح الباب انتباه الجميع في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون جذر روحي، قد يتحول الأمر من فرصة إلى كارثة… ربما ينتهي به الأمر كموضوع للتشريح!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات