الجذور الروحية
الفصل الثامن والأربعون: الجذور الروحية
تلقى تشين سانغ اللقب بوجه هادئ، منتظرًا حتى انتهاء مراسم التتويج. قاد الإمبراطور الجديد المسؤولين نزولاً عن الجبل عائدين إلى القصر اليشمي، بينما بقي تشين سانغ في القصر المقدس، حيث أرشده رئيس القصر نحو القاعة الخلفية.
بدا الشاب الممتلئ الجسم وكأنه يستمتع بنظرات الاحترام من حوله. بابتسامة مشرقة، قال: “لا داعي لكل هذا الاحتفاء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشين سانغ بجدية: “أيها الخالد المبجل، لقد اتخذت قراري. من فضلك اختبر جذر روحي.”
تقدمت السيدة الأميرية، وتبعها الشاب الممتلئ. وعندما كانوا على وشك دخول القاعة الخلفية، توقف فجأة. استدار، وعيناه الصغيرتان شبه مغلقتين بفعل الدهون، ومسح الحشد بنظرة هادئة وسأل: “من هو تشين سانغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، اكتسب تشين سانغ فهمًا أساسيًا لما يعنيه أن تكون مزارعًا خالدًا.
في لحظة، تحولت جميع الأنظار في القصر المقدس نحو تشين سانغ.
كان بناء الأساس يعتمد على الحظ، لكنه يعتمد بشكل أكبر على الموهبة الفطرية، المرتبطة بالجذر الروحي.
رفعت السيدة الأميرية بصرها قليلاً.
تجمّد تشين سانغ في مكانه. كان يظن أن اختبار الجذر الروحي سيكون بطريقة سحرية ما.
تشين سانغ، الذي شعر بخيبة أمل معتقدًا أن الشاب ذو اللقب “هان” قد خذله، انحنى سريعًا وقال: “الخالد العظيم، أنا تشين سانغ.”
كانت المراسم فخمة وطويلة. انتقلوا لاحقًا إلى خارج القاعة، حيث تم توزيع الألقاب على المسؤولين. استغرق الأمر قرابة ثلاث ساعات، لكن لحسن الحظ، كانت الرياح الجبلية خفيفة وشمس الشتاء دافئة بما يكفي لجعلها محتملة.
تأمل الشاب تشين سانغ لوهلة قبل أن يطلق “هممم” خافتة. أشار إليه قائلاً: “تعال لرؤيتي بعد مراسم التتويج.”
وأضاف القائد الأعلى فينغ، الذي كان يعرف بعض التفاصيل: “أعتقد أن ذلك الشخص كان أنحف، أليس كذلك؟”
ثم استدار ودخل القاعة الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، اكتسب تشين سانغ فهمًا أساسيًا لما يعنيه أن تكون مزارعًا خالدًا.
ساد الصمت في القاعة الرئيسية.
كان بناء الأساس يعتمد على الحظ، لكنه يعتمد بشكل أكبر على الموهبة الفطرية، المرتبطة بالجذر الروحي.
استطاع تشين سانغ أن يشعر بالمفاجأة والحسد في تلك النظرات، وكذلك الغيرة من الأمير الأكبر. حتى الملك دونغ يانغ، الذي كان على وشك الصعود إلى العرش، كان يحدق به بشدة.
ولكن، بينما كان تشين سانغ لا يزال غارقًا في قلقه، فجأة سمع الشاب البدين يعلن ببرود: “ليس لديك جذر روحي، ولست مقدرًا للطريق الخالد. يمكنك العودة الآن.”
اقترب منه القائد العسكري مو وهمس: “كانت هناك شائعات بأنك أنقذت حياة أحد الخالدين. هل هذا صحيح؟”
رد الشاب الممتلئ بملل: “وكيف لي أن أعرف؟”
وأضاف القائد الأعلى فينغ، الذي كان يعرف بعض التفاصيل: “أعتقد أن ذلك الشخص كان أنحف، أليس كذلك؟”
صاح الشاب البدين بغضب: “لقد حذرتك بالفعل—الذين لديهم جذور روحية هم نادرون للغاية، واحد من بين كل عشرة آلاف. حتى في عائلات المزارعين، من النادر أن تجد شخصًا بجذر روحي. لا جذر روحي يعني لا جذر روحي! كفّ عن إثارة الضجة هنا!”
لكن تشين سانغ، الذي كان غارقًا في سعادته، تجاهل الرجلين. بما أن الشاب ذو اللقب “هان” لم ينسه وأرسل شخصًا لاستدعائه، ألا يعني ذلك أن طلبه قد قُبل على الأرجح؟
كانت المراسم فخمة وطويلة. انتقلوا لاحقًا إلى خارج القاعة، حيث تم توزيع الألقاب على المسؤولين. استغرق الأمر قرابة ثلاث ساعات، لكن لحسن الحظ، كانت الرياح الجبلية خفيفة وشمس الشتاء دافئة بما يكفي لجعلها محتملة.
بعد فترة من الصمت، ذكّر رئيس القصر المقدس الملك دونغ يانغ بلطف: “جلالتك، الوقت الميمون ينفد.”
تأمل الشاب تشين سانغ لوهلة قبل أن يطلق “هممم” خافتة. أشار إليه قائلاً: “تعال لرؤيتي بعد مراسم التتويج.”
“أوه؟ أوه!”
عندها فقط استعاد الوزراء والمسؤولون في القاعة تركيزهم. تقدم الملك دونغ يانغ بسرعة، ممسكًا بالختم الإمبراطوري بحذر بالغ، ووضعه بين ألواح اليشم، معلنًا بداية مراسم التتويج.
“هذا مستحيل!”
كانت المراسم فخمة وطويلة. انتقلوا لاحقًا إلى خارج القاعة، حيث تم توزيع الألقاب على المسؤولين. استغرق الأمر قرابة ثلاث ساعات، لكن لحسن الحظ، كانت الرياح الجبلية خفيفة وشمس الشتاء دافئة بما يكفي لجعلها محتملة.
رد الشاب الممتلئ بملل: “وكيف لي أن أعرف؟”
في النهاية، صعد الملك دونغ يانغ العرش وأعلن تسمية الحقبة الجديدة وُدي[1].
لكنه تذكر بسرعة أنه قد نجح بالفعل في زراعة نصوص العالم السفلي حتى المرحلة الخامسة، مما يعني بالتأكيد أنه يمتلك جذرًا روحيًا، لذا لم يكن هناك داعٍ للقلق.
حصل تشين سانغ على لقب الجنرال المدافع[2] وماركيز جيانغتشو.
رأى الشاب البدين يدير ظهره ويفتح الباب للمغادرة، فقفز تشين سانغ سريعًا إلى الأمام ليوقفه. “أطالب بمقابلة المعلم الخالد هان!”
تلقى تشين سانغ اللقب بوجه هادئ، منتظرًا حتى انتهاء مراسم التتويج. قاد الإمبراطور الجديد المسؤولين نزولاً عن الجبل عائدين إلى القصر اليشمي، بينما بقي تشين سانغ في القصر المقدس، حيث أرشده رئيس القصر نحو القاعة الخلفية.
مدّ تشين سانغ يده بتوتر، خائفًا من أن تكون موهبته غير كافية، أو أن يكتشف الشاب البدين أنه كان يمارس الفنون الشيطانية.
كانت السيدة الأميرية، التي أصبحت الآن تُدعى الأميرة الكبرى، قد اختفت في مكان ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب منه القائد العسكري مو وهمس: “كانت هناك شائعات بأنك أنقذت حياة أحد الخالدين. هل هذا صحيح؟”
داخل القاعة، كان الشاب الممتلئ يجلس على كرسي فخم، مغمض العينين بلا حراك، وكأنه نائم، لكنه في الواقع كان يتأمل.
تجمّد تشين سانغ في مكانه. كان يظن أن اختبار الجذر الروحي سيكون بطريقة سحرية ما.
عندما دخل تشين سانغ، فتح الشاب عينيه، ولوح بيده لرئيس القصر ليغادر. ثم قال بتكاسل: “لنختصر الأمر. طلب مني الأخ الأكبر هان أن أخبرك بشيء. طريق الخلود صعب المنال، ليس فقط بسبب الأخطار التي لا تُحصى بعد السير فيه، ولكن أيضًا لأنه يتطلب امتلاك جذر روحي للزراعة. فقط شخص واحد من بين كل عشرة آلاف يمتلك جذرًا روحيًا. بمعنى آخر، إذا اخترت السعي نحو الخلود، فإن فرصك ضئيلة للغاية. ومع ذلك، إذا بقيت في العالم الدنيوي، سيضمن القصر المقدس أن يعيش أحفادك في ثراء ورخاء لثلاثة أجيال. القرار لك.”
داخل القاعة، كان الشاب الممتلئ يجلس على كرسي فخم، مغمض العينين بلا حراك، وكأنه نائم، لكنه في الواقع كان يتأمل.
شعر تشين سانغ بالدهشة، إذ أدرك لأول مرة أن زراعة الخلود تتطلب وجود جذر روحي.
شرح الشاب الممتلئ لتشين سانغ أن الجذور الروحية نادرة للغاية، حيث يمتلكها شخص واحد فقط من بين كل عشرة آلاف، والجذور الروحية النقية أكثر ندرة. أما الجذر الأحادي، فهو شيء لا يظهر إلا مرة كل عدة عقود. لذلك، نصحه بعدم رفع آماله.
لكنه تذكر بسرعة أنه قد نجح بالفعل في زراعة نصوص العالم السفلي حتى المرحلة الخامسة، مما يعني بالتأكيد أنه يمتلك جذرًا روحيًا، لذا لم يكن هناك داعٍ للقلق.
شرح الشاب الممتلئ لتشين سانغ أن الجذور الروحية نادرة للغاية، حيث يمتلكها شخص واحد فقط من بين كل عشرة آلاف، والجذور الروحية النقية أكثر ندرة. أما الجذر الأحادي، فهو شيء لا يظهر إلا مرة كل عدة عقود. لذلك، نصحه بعدم رفع آماله.
ومع ذلك، سأل ببعض الفضول: “ما هو الجذر الروحي بالضبط؟”
صاح الشاب البدين بغضب: “لقد حذرتك بالفعل—الذين لديهم جذور روحية هم نادرون للغاية، واحد من بين كل عشرة آلاف. حتى في عائلات المزارعين، من النادر أن تجد شخصًا بجذر روحي. لا جذر روحي يعني لا جذر روحي! كفّ عن إثارة الضجة هنا!”
رد الشاب الممتلئ بملل: “وكيف لي أن أعرف؟”
تلقى تشين سانغ اللقب بوجه هادئ، منتظرًا حتى انتهاء مراسم التتويج. قاد الإمبراطور الجديد المسؤولين نزولاً عن الجبل عائدين إلى القصر اليشمي، بينما بقي تشين سانغ في القصر المقدس، حيث أرشده رئيس القصر نحو القاعة الخلفية.
ثم أضاف بتذمر: “لا أفهم لماذا يهتم الأخ الأكبر هان بهذا البشري العادي، ويطلب مني شرح كل شيء بعناية. الجذور الروحية تنقسم إلى العناصر الخمسة: المعدن، الخشب، الماء، النار، والأرض. تتوافق مع القوى الروحية للعناصر الخمسة في العالم. فقط من يملك جذرًا روحيًا يمكنه فهم الطريق السماوي وزراعة الطاقة الروحية والجوهر الحقيقي داخله. بدون جذر روحي، لن تشعر حتى بالطاقة الروحية في العالم، فضلاً عن الزراعة.”
شعر تشين سانغ بالدهشة، إذ أدرك لأول مرة أن زراعة الخلود تتطلب وجود جذر روحي.
ثم تابع: “ومع ذلك، مجرد وجود جذر روحي لا يعني أن عائلة هان ستقبلك. إذا كنت تمتلك جذرًا روحيًا نقيًا سماويًا، ستتنافس جميع طوائف الزراعة الكبرى لتجنيدك، وليس فقط عائلة هان. أما إذا كان جذرًا روحيًا مختلطًا، يحتوي على أربعة أو حتى خمسة عناصر، فلن تتمكن أبدًا من الوصول إلى مرحلة بناء الأساس طوال حياتك. حتى مع توصية الأخ الأكبر هان، لن يتم قبولك في القسم الداخلي لعائلة هان.”
ثم استدار ودخل القاعة الخلفية.
استمع تشين سانغ إلى هذه الكلمات، وبدأ يفقد جزءًا من ثقته. سأل المزيد من الأسئلة، مما جعل الشاب الممتلئ يظهر انزعاجه بوضوح.
وأضاف القائد الأعلى فينغ، الذي كان يعرف بعض التفاصيل: “أعتقد أن ذلك الشخص كان أنحف، أليس كذلك؟”
في النهاية، اكتسب تشين سانغ فهمًا أساسيًا لما يعنيه أن تكون مزارعًا خالدًا.
كان بناء الأساس يعتمد على الحظ، لكنه يعتمد بشكل أكبر على الموهبة الفطرية، المرتبطة بالجذر الروحي.
اتضح أن أول مرحلة في طريق الزراعة تُعرف باسم مرحلة تنقية الطاقة، حيث يتم تحويل الجوهر إلى طاقة روحية. خلال هذه المرحلة، يتم تغذية الروح البدائية وتحويل الجسد المادي، مما يطيل العمر لعدة عقود مقارنة بالبشر العاديين.
مدّ تشين سانغ يده بتوتر، خائفًا من أن تكون موهبته غير كافية، أو أن يكتشف الشاب البدين أنه كان يمارس الفنون الشيطانية.
مرحلة تنقية الطاقة تتكون من ثلاث عشرة درجة. عند الوصول إلى الدرجة العاشرة، يمكن البدء في التحضير لمرحلة بناء الأساس.
ثم تابع: “ومع ذلك، مجرد وجود جذر روحي لا يعني أن عائلة هان ستقبلك. إذا كنت تمتلك جذرًا روحيًا نقيًا سماويًا، ستتنافس جميع طوائف الزراعة الكبرى لتجنيدك، وليس فقط عائلة هان. أما إذا كان جذرًا روحيًا مختلطًا، يحتوي على أربعة أو حتى خمسة عناصر، فلن تتمكن أبدًا من الوصول إلى مرحلة بناء الأساس طوال حياتك. حتى مع توصية الأخ الأكبر هان، لن يتم قبولك في القسم الداخلي لعائلة هان.”
أولئك الذين ينجحون في بناء الأساس يصبحون مزارعين حقيقيين، يمتلكون قوة قتالية هائلة، ويُعتبرون النخبة في عالم الزراعة. أما الذين يفشلون في ذلك، فلا يُعتبرون ذوي قيمة للطوائف.
تلقى تشين سانغ اللقب بوجه هادئ، منتظرًا حتى انتهاء مراسم التتويج. قاد الإمبراطور الجديد المسؤولين نزولاً عن الجبل عائدين إلى القصر اليشمي، بينما بقي تشين سانغ في القصر المقدس، حيث أرشده رئيس القصر نحو القاعة الخلفية.
كان بناء الأساس يعتمد على الحظ، لكنه يعتمد بشكل أكبر على الموهبة الفطرية، المرتبطة بالجذر الروحي.
كانت المراسم فخمة وطويلة. انتقلوا لاحقًا إلى خارج القاعة، حيث تم توزيع الألقاب على المسؤولين. استغرق الأمر قرابة ثلاث ساعات، لكن لحسن الحظ، كانت الرياح الجبلية خفيفة وشمس الشتاء دافئة بما يكفي لجعلها محتملة.
الجذور الروحية الحقيقية مثل الجذر الأحادي أو الجذر المزدوج أو الثلاثي لديها فرصة معقولة للنجاح في بناء الأساس. أما الجذور المزيفة، التي تتكون من أربعة أو خمسة عناصر، ففرص النجاح ضئيلة جدًا.
ثم تابع: “ومع ذلك، مجرد وجود جذر روحي لا يعني أن عائلة هان ستقبلك. إذا كنت تمتلك جذرًا روحيًا نقيًا سماويًا، ستتنافس جميع طوائف الزراعة الكبرى لتجنيدك، وليس فقط عائلة هان. أما إذا كان جذرًا روحيًا مختلطًا، يحتوي على أربعة أو حتى خمسة عناصر، فلن تتمكن أبدًا من الوصول إلى مرحلة بناء الأساس طوال حياتك. حتى مع توصية الأخ الأكبر هان، لن يتم قبولك في القسم الداخلي لعائلة هان.”
شرح الشاب الممتلئ لتشين سانغ أن الجذور الروحية نادرة للغاية، حيث يمتلكها شخص واحد فقط من بين كل عشرة آلاف، والجذور الروحية النقية أكثر ندرة. أما الجذر الأحادي، فهو شيء لا يظهر إلا مرة كل عدة عقود. لذلك، نصحه بعدم رفع آماله.
ولكن، بينما كان تشين سانغ لا يزال غارقًا في قلقه، فجأة سمع الشاب البدين يعلن ببرود: “ليس لديك جذر روحي، ولست مقدرًا للطريق الخالد. يمكنك العودة الآن.”
لكن كيف يمكن لتشين سانغ أن يتراجع الآن؟
وأضاف القائد الأعلى فينغ، الذي كان يعرف بعض التفاصيل: “أعتقد أن ذلك الشخص كان أنحف، أليس كذلك؟”
لم تكن تشين سانغ متأكدًا مما إذا كان كتاب “العلم السفلي” يتماشى مع مراحل عالم صقل الطاقة، لكنه وصل إلى المرحلة الخامسة خلال خمس سنوات فقط. أليس هذا تقدمًا يُعتبر غير بطيء؟
اتضح أن أول مرحلة في طريق الزراعة تُعرف باسم مرحلة تنقية الطاقة، حيث يتم تحويل الجوهر إلى طاقة روحية. خلال هذه المرحلة، يتم تغذية الروح البدائية وتحويل الجسد المادي، مما يطيل العمر لعدة عقود مقارنة بالبشر العاديين.
ألا يعني هذا أن موهبتي ليست سيئة؟
رفعت السيدة الأميرية بصرها قليلاً.
قال تشين سانغ بجدية:
“أيها الخالد المبجل، لقد اتخذت قراري. من فضلك اختبر جذر روحي.”
تجمّد تشين سانغ في مكانه. كان يظن أن اختبار الجذر الروحي سيكون بطريقة سحرية ما.
كان الشاب البدين قد ملَّ من تشين سانغ منذ وقت طويل، وعندما سمع ذلك، زمجر بازدراء:
“هل تظن أن طريق الخلود بهذه السهولة؟ أرى أنك مصرٌّ على الاصطدام بالجدار. حسنًا، مدّ يدك.”
في لحظة، تحولت جميع الأنظار في القصر المقدس نحو تشين سانغ.
مدّ تشين سانغ يده بتوتر، خائفًا من أن تكون موهبته غير كافية، أو أن يكتشف الشاب البدين أنه كان يمارس الفنون الشيطانية.
رأى الشاب البدين يدير ظهره ويفتح الباب للمغادرة، فقفز تشين سانغ سريعًا إلى الأمام ليوقفه. “أطالب بمقابلة المعلم الخالد هان!”
ولكن، بينما كان تشين سانغ لا يزال غارقًا في قلقه، فجأة سمع الشاب البدين يعلن ببرود:
“ليس لديك جذر روحي، ولست مقدرًا للطريق الخالد. يمكنك العودة الآن.”
ولكن، بينما كان تشين سانغ لا يزال غارقًا في قلقه، فجأة سمع الشاب البدين يعلن ببرود: “ليس لديك جذر روحي، ولست مقدرًا للطريق الخالد. يمكنك العودة الآن.”
تجمّد تشين سانغ في مكانه. كان يظن أن اختبار الجذر الروحي سيكون بطريقة سحرية ما.
كان الشاب البدين قد ملَّ من تشين سانغ منذ وقت طويل، وعندما سمع ذلك، زمجر بازدراء: “هل تظن أن طريق الخلود بهذه السهولة؟ أرى أنك مصرٌّ على الاصطدام بالجدار. حسنًا، مدّ يدك.”
لكن الشاب البدين اكتفى بوضع يده على ذراع تشين سانغ للحظة قبل أن يسحبها بسرعة، ثم استنتج بأن تشين سانغ ليس لديه جذر روحي.
كان الشاب البدين قد ملَّ من تشين سانغ منذ وقت طويل، وعندما سمع ذلك، زمجر بازدراء: “هل تظن أن طريق الخلود بهذه السهولة؟ أرى أنك مصرٌّ على الاصطدام بالجدار. حسنًا، مدّ يدك.”
“هذا مستحيل!”
ساد الصمت في القاعة الرئيسية.
صاح تشين سانغ بصدمة. كيف يمكن أن يكون قد مارس كتاب “العالم السفلي”، وطوّر طاقة روحية، وتحكّم في جرس الروح الأرجواني ودرع دودة الجليد دون أن يكون لديه جذر روحي؟
استمع تشين سانغ إلى هذه الكلمات، وبدأ يفقد جزءًا من ثقته. سأل المزيد من الأسئلة، مما جعل الشاب الممتلئ يظهر انزعاجه بوضوح.
“ماذا تقصد بالمستحيل؟”
وأضاف القائد الأعلى فينغ، الذي كان يعرف بعض التفاصيل: “أعتقد أن ذلك الشخص كان أنحف، أليس كذلك؟”
صاح الشاب البدين بغضب:
“لقد حذرتك بالفعل—الذين لديهم جذور روحية هم نادرون للغاية، واحد من بين كل عشرة آلاف. حتى في عائلات المزارعين، من النادر أن تجد شخصًا بجذر روحي. لا جذر روحي يعني لا جذر روحي! كفّ عن إثارة الضجة هنا!”
أولئك الذين ينجحون في بناء الأساس يصبحون مزارعين حقيقيين، يمتلكون قوة قتالية هائلة، ويُعتبرون النخبة في عالم الزراعة. أما الذين يفشلون في ذلك، فلا يُعتبرون ذوي قيمة للطوائف.
بدأت عينا تشين سانغ تبردان. لم يكن يعلم كيف أغضب هذا الخالد، لكن يبدو أن الرجل يكنّ له كرهًا شديدًا.
رأى الشاب البدين يدير ظهره ويفتح الباب للمغادرة، فقفز تشين سانغ سريعًا إلى الأمام ليوقفه. “أطالب بمقابلة المعلم الخالد هان!”
رأى الشاب البدين يدير ظهره ويفتح الباب للمغادرة، فقفز تشين سانغ سريعًا إلى الأمام ليوقفه.
“أطالب بمقابلة المعلم الخالد هان!”
شرح الشاب الممتلئ لتشين سانغ أن الجذور الروحية نادرة للغاية، حيث يمتلكها شخص واحد فقط من بين كل عشرة آلاف، والجذور الروحية النقية أكثر ندرة. أما الجذر الأحادي، فهو شيء لا يظهر إلا مرة كل عدة عقود. لذلك، نصحه بعدم رفع آماله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عينا تشين سانغ تبردان. لم يكن يعلم كيف أغضب هذا الخالد، لكن يبدو أن الرجل يكنّ له كرهًا شديدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات