القرار
الفصل 44: القرار
لم يمض وقت طويل حتى بدت خيبة أمل عميقة على وجه تشين سانغ، وأطلق تنهيدة ناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التضاريس هنا غريبة؛ قاعدة صخرة ضخمة بلون السيان على ضفة النهر قد جرفها النهر، مما شكل حاجزًا طبيعيًا. سقطت بعض الصخور الكبيرة وسدت الفجوة، لكن النهر الجوفي استمر في التدفق ببطء.
اندفع نزولًا من الجبل، وعاجزًا عن كبح عجلة نفسه، بدأ في تمشيط ساحة المعركة الفوضوية لفترة طويلة. باستثناء العثور على قطعتين من القماش الأزرق الفاخر عالقتين بأغصان الأشجار، لم يجد أي أثر للناس، لا جثة ولا روحًا.
“الفوج المهيب؟”
بدت ساحة المعركة محصورة ضمن بضع مئات من الزانغ في نصف قطرها. غير راغب في الاستسلام، وسع تشين سانغ نطاق بحثه لكنه لم يجد شيئًا إضافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الشاب بسخرية وقال ببرود: “كيف لي، هان، أن أكون رفيقًا لشيطان؟ هذا الشخص كان ممارسًا للفنون الشيطانية وارتكب العديد من الجرائم الشريرة. صادفته وقتلته. لكن أدواته السحرية كانت غريبة، وكدت أقع ضحية له بنفسي…”
بينما كان يحمل قطعتي القماش الأزرق عالي الجودة في يديه، حدق بتفكير عميق في الوادي أدناه، الذي تغيرت ملامحه بشكل كبير.
الشاب، الذي كان مغمورًا لفترة طويلة، بدا شاحب الوجه، وشفاهه بيضاء.
انهارت القمم على جانبي الوادي، وامتلأ بالأنقاض، وتحول النهر الصغير الذي كان يجري عبر الوادي إلى بحيرة صغيرة بفعل الحطام الذي سد مجراه.
“هل هو دمار متبادل مرة أخرى؟”
هل يمكن أن يكون أحدهم محاصرًا تحت الأنقاض في الوادي؟
أضاءت ألسنة النار الجبال بينما عوت الذئاب في المسافة، وصرخت بومات الليل، مما خلق جوًا مخيفًا. ومع ذلك، كان قلب تشين سانغ مشتعلًا بالإثارة.
مع كثافة الركام، كان من المستحيل عليه إزالته بمفرده. تردد تشين سانغ للحظة قبل أن يعود إلى الطريق القديم ويأمر كتيبة من الجنود بالحضور والبدء في الحفر.
لمعت نظرة حيرة في عيني الشاب، لكنه لم يخض في التفاصيل. بدلًا من ذلك، سأل: “إذا كنت جنرالًا، لماذا أتيت بقواتك إلى جبل جولينج؟”
رغم أن الوادي لم يكن على الطريق القديم، لم يجرؤ أحد على عصيان أوامر تشين سانغ. بدأوا على الفور بالعمل بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الشاب بسخرية وقال ببرود: “كيف لي، هان، أن أكون رفيقًا لشيطان؟ هذا الشخص كان ممارسًا للفنون الشيطانية وارتكب العديد من الجرائم الشريرة. صادفته وقتلته. لكن أدواته السحرية كانت غريبة، وكدت أقع ضحية له بنفسي…”
انضم تشين سانغ نفسه إلى الجهود، غير قادر على كبح قلقه. كان الوادي صغيرًا، لكن تراكم الأرض والصخور كان عميقًا. بدأ تشين سانغ يشعر بالقلق من أن أي شخص مدفون تحتها قد تحول إلى أشلاء، على أمل أن المواد على الأقل لم تتضرر.
فتش بعناية عند خصر الجثة ووجد بالفعل كيسًا صغيرًا. عندما فحصه، كان بحجم كيس بروكار ملون، لكنه كان مصنوعًا من قماش رمادي عادي، غير ملفت للنظر وباهت.
مع إزالة طبقات الأرض والصخور، بدأت السماء تظلم. أمر تشين سانغ بإعداد الطعام بينما واصل العمل حتى الليل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن مزارعي الخلود ليسوا كالأشخاص العاديين؛ قد يكون من الممكن إنقاذ هذا الشخص.
رغم تذمر بعض الجنود، تظاهر بعدم سماعهم. أضاءت المشاعل الوادي، واستمرت الجهود حتى وقت متأخر من الليل، حتى وصلوا إلى القاع.
نصف جسم الرجل كان مغمورًا في الماء، وكان باردًا كالجثة. ولكن في اللحظة التي أمسك فيها تشين سانغ ذراعه، شعر بنبض خافت!
الطبقة الأخيرة من الركام تحولت إلى طين بفعل المياه المتسربة. تم سحب سلال الطين بعيدًا، حتى غطى الطين تشين سانغ نفسه تقريبًا.
تردد تشين سانغ للحظة. كان الهجوم المفاجئ على “فم الغراب” سرًا عسكريًا. الكشف عنه قد يعرض الحملة بأكملها للخطر ويدمر الإنجازات الكبيرة.
وفي تلك اللحظة، جاء صرخة مفاجئة من الأمام. توقف قلب تشين سانغ للحظة بينما رفع رأسه ليسمع الجنود يصرخون:
“جنرال تشين، هناك شخص هنا!”
قفز عدة رجال إلى الأمام ليجدوا أن نهرًا جوفيًا قد انكشف.
ابتهج قلب تشين سانغ بسرعة وصاح: “لا تلمسوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تشين سانغ في الشاب، ممزقًا بين أفكاره المتضاربة. كان يميل إلى إنقاذه.
قفز عدة رجال إلى الأمام ليجدوا أن نهرًا جوفيًا قد انكشف.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن مزارعي الخلود ليسوا كالأشخاص العاديين؛ قد يكون من الممكن إنقاذ هذا الشخص.
كانت التضاريس هنا غريبة؛ قاعدة صخرة ضخمة بلون السيان على ضفة النهر قد جرفها النهر، مما شكل حاجزًا طبيعيًا. سقطت بعض الصخور الكبيرة وسدت الفجوة، لكن النهر الجوفي استمر في التدفق ببطء.
الطبقة الأخيرة من الركام تحولت إلى طين بفعل المياه المتسربة. تم سحب سلال الطين بعيدًا، حتى غطى الطين تشين سانغ نفسه تقريبًا.
كان الشخص المستلقي في الماء بلا حراك، يرتدي ثيابًا داكنة بلون السيان. قارن تشين سانغ القماش مع القماش الذي وجده سابقًا، ووجده مطابقًا.
حدق الشاب في تشين سانغ للحظة، قبل أن تخف حدة نظراته قليلاً. ألقى نظرة حوله وسأل بصوت أجش: “هل أنت جنرال من العالم البشري؟”
انحنى تشين سانغ ليفحصه. وبينما كان على وشك التحقق مما إذا كان الشخص حيًا أم ميتًا، سمع نداءً آخر من الخلف:
“وجدنا شخصًا آخر!”
قفز عدة رجال إلى الأمام ليجدوا أن نهرًا جوفيًا قد انكشف.
ثم صرخ تشانغ وينكوي:
“جنرال تشين، هذا الشخص ميت. رأسه سحقته الصخور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هو دمار متبادل مرة أخرى؟”
كان الشخص المستلقي في الماء بلا حراك، يرتدي ثيابًا داكنة بلون السيان. قارن تشين سانغ القماش مع القماش الذي وجده سابقًا، ووجده مطابقًا.
فكر تشين سانغ في نفسه أن عالم الخالدين مليء بالغرابة، حيث يبدو أن الموت يأتي دائمًا في أزواج. ومع ذلك، بالنسبة له، كان هذا حظًا جيدًا.
ومع ذلك، نظرًا لأن الشاب مزارع خالد، رأى تشين سانغ أن كسب رضاه قد يكون أكثر فائدة من متابعة البحث عن جبل تشاو المقدس. لم تكن نتيجة انتصار ملك دونغيانغ أو هزيمته ذات أهمية كبيرة بالنسبة له. قرر أن يفصح عن كل شيء.
على الفور، أمر تشين سانغ جميع الجنود بمغادرة الوادي.
ومع ذلك، نظرًا لأن الشاب مزارع خالد، رأى تشين سانغ أن كسب رضاه قد يكون أكثر فائدة من متابعة البحث عن جبل تشاو المقدس. لم تكن نتيجة انتصار ملك دونغيانغ أو هزيمته ذات أهمية كبيرة بالنسبة له. قرر أن يفصح عن كل شيء.
أضاءت ألسنة النار الجبال بينما عوت الذئاب في المسافة، وصرخت بومات الليل، مما خلق جوًا مخيفًا. ومع ذلك، كان قلب تشين سانغ مشتعلًا بالإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان تشين سانغ غارقًا في أفكاره، فتح الشاب عينيه فجأة دون سابق إنذار. نظراته الحادة والضيقة كانت مثل سيوف مسلولة، تخترق عيني تشين سانغ مباشرة بشراسة.
مد يده إلى الجدول، وأمسك بذراع الشخص، وكان على وشك سحبه عندما تغيرت تعابير وجهه قليلاً.
تفاجأ تشين سانغ من هذا الاستيقاظ المفاجئ، وشعر وكأن أفكاره الأعمق قد انكشفت. تراجع مذهولًا لكنه سرعان ما أخفى نواياه، واتخذ قرارًا سريعًا. انحنى مرارًا وقال:
نصف جسم الرجل كان مغمورًا في الماء، وكان باردًا كالجثة. ولكن في اللحظة التي أمسك فيها تشين سانغ ذراعه، شعر بنبض خافت!
“تشين سانغ يحيي السيد الخالد! أتمنى لك الصحة والعافية!”
إنه ما زال حيًا!
بينما كان يحمل قطعتي القماش الأزرق عالي الجودة في يديه، حدق بتفكير عميق في الوادي أدناه، الذي تغيرت ملامحه بشكل كبير.
للحظة، لم يعرف تشين سانغ ما إذا كان يشعر بالسعادة أو القلق. كانت تعابير وجهه مزيجًا من المشاعر المتضاربة، وهو يتردد قبل أن يقرر سحب الشخص بعناية من الماء.
قفز عدة رجال إلى الأمام ليجدوا أن نهرًا جوفيًا قد انكشف.
الشاب، الذي كان مغمورًا لفترة طويلة، بدا شاحب الوجه، وشفاهه بيضاء.
بدت ساحة المعركة محصورة ضمن بضع مئات من الزانغ في نصف قطرها. غير راغب في الاستسلام، وسع تشين سانغ نطاق بحثه لكنه لم يجد شيئًا إضافيًا.
كان يبدو أكبر قليلًا من فتى عائلة سونغ، ربما في العشرينات من عمره، بملامح خشنة وسمات حادة. كانت علامات الحياة فيه ضعيفة للغاية، وكان نبضه وتنفسه بالكاد محسوسين. على الأرجح أن إصاباته كانت خطيرة، لكنه ظل فاقدًا للوعي حتى بعدما سحبه تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن مزارعي الخلود ليسوا كالأشخاص العاديين؛ قد يكون من الممكن إنقاذ هذا الشخص.
انضم تشين سانغ نفسه إلى الجهود، غير قادر على كبح قلقه. كان الوادي صغيرًا، لكن تراكم الأرض والصخور كان عميقًا. بدأ تشين سانغ يشعر بالقلق من أن أي شخص مدفون تحتها قد تحول إلى أشلاء، على أمل أن المواد على الأقل لم تتضرر.
حدق تشين سانغ في الشاب، ممزقًا بين أفكاره المتضاربة. كان يميل إلى إنقاذه.
الشاب، الذي كان مغمورًا لفترة طويلة، بدا شاحب الوجه، وشفاهه بيضاء.
سعيًا وراء الخلود، تحمل تشين سانغ الكثير، متعاملًا مع البشر العاديين، وكل ذلك من أجل العثور على خالد. والآن بعد أن وجد مزارعًا للخلود، تساءل: هل يستحق الأمر إضاعة المزيد من الوقت مع البشر العاديين؟
كان الشخص المستلقي في الماء بلا حراك، يرتدي ثيابًا داكنة بلون السيان. قارن تشين سانغ القماش مع القماش الذي وجده سابقًا، ووجده مطابقًا.
رغم أن قتله ربما يسمح للملك يان باستخراج روحه للاستجواب، إلا أن وجود الروح كان قصيرًا جدًا لفهم عالم الخلود بشكل كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تشين سانغ في الشاب، ممزقًا بين أفكاره المتضاربة. كان يميل إلى إنقاذه.
ومع ذلك، لم يستطع تشين سانغ تجاهل فكرة ذلك الشيطان مرتدي السواد الذي كان يتغذى على دماء البشر. ماذا لو كان هذا الشخص أيضًا شيطانًا؟ أو، إذا كان مزارعًا صالحًا واكتشف أنني أمارس الفنون الشيطانية، هل سيقتلني بنفسه؟
الفصل 44: القرار لم يمض وقت طويل حتى بدت خيبة أمل عميقة على وجه تشين سانغ، وأطلق تنهيدة ناعمة.
وقف تشين سانغ عند مفترق طرق حقيقي، غير قادر على اتخاذ قرار.
رغم أن الوادي لم يكن على الطريق القديم، لم يجرؤ أحد على عصيان أوامر تشين سانغ. بدأوا على الفور بالعمل بحماس.
وبينما كان تشين سانغ غارقًا في أفكاره، فتح الشاب عينيه فجأة دون سابق إنذار. نظراته الحادة والضيقة كانت مثل سيوف مسلولة، تخترق عيني تشين سانغ مباشرة بشراسة.
“هل يمكن أن يكون هذا الشاب، الذي يحمل اسم هان، حقًا شخصًا صالحًا يمقت الشر؟”
تفاجأ تشين سانغ من هذا الاستيقاظ المفاجئ، وشعر وكأن أفكاره الأعمق قد انكشفت. تراجع مذهولًا لكنه سرعان ما أخفى نواياه، واتخذ قرارًا سريعًا. انحنى مرارًا وقال:
وفي تلك اللحظة، جاء صرخة مفاجئة من الأمام. توقف قلب تشين سانغ للحظة بينما رفع رأسه ليسمع الجنود يصرخون: “جنرال تشين، هناك شخص هنا!”
“تشين سانغ يحيي السيد الخالد! أتمنى لك الصحة والعافية!”
كان الشخص المستلقي في الماء بلا حراك، يرتدي ثيابًا داكنة بلون السيان. قارن تشين سانغ القماش مع القماش الذي وجده سابقًا، ووجده مطابقًا.
في الوقت نفسه، كان قلبه ينبض بسرعة، وبقي على حذر تام.
مع كثافة الركام، كان من المستحيل عليه إزالته بمفرده. تردد تشين سانغ للحظة قبل أن يعود إلى الطريق القديم ويأمر كتيبة من الجنود بالحضور والبدء في الحفر.
حدق الشاب في تشين سانغ للحظة، قبل أن تخف حدة نظراته قليلاً. ألقى نظرة حوله وسأل بصوت أجش:
“هل أنت جنرال من العالم البشري؟”
نهض تشين سانغ بسرعة وأحضر الجثة الأخرى. كانت في حالة مروعة، حيث سحق صخرة ضخمة عنقها، ولم يتبق سوى جسد بلا رأس.
كانت إصابات الشاب شديدة بالفعل، وصوته بالكاد مسموع، لكن تشين سانغ سمعه بوضوح. أومأ برأسه وقال:
“أنا جنرال موظف في الفوج المهيب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إصابات الشاب شديدة بالفعل، وصوته بالكاد مسموع، لكن تشين سانغ سمعه بوضوح. أومأ برأسه وقال: “أنا جنرال موظف في الفوج المهيب.”
“الفوج المهيب؟”
مع كثافة الركام، كان من المستحيل عليه إزالته بمفرده. تردد تشين سانغ للحظة قبل أن يعود إلى الطريق القديم ويأمر كتيبة من الجنود بالحضور والبدء في الحفر.
لمعت نظرة حيرة في عيني الشاب، لكنه لم يخض في التفاصيل. بدلًا من ذلك، سأل:
“إذا كنت جنرالًا، لماذا أتيت بقواتك إلى جبل جولينج؟”
على الفور، أمر تشين سانغ جميع الجنود بمغادرة الوادي.
تردد تشين سانغ للحظة. كان الهجوم المفاجئ على “فم الغراب” سرًا عسكريًا. الكشف عنه قد يعرض الحملة بأكملها للخطر ويدمر الإنجازات الكبيرة.
مد يده إلى الجدول، وأمسك بذراع الشخص، وكان على وشك سحبه عندما تغيرت تعابير وجهه قليلاً.
ومع ذلك، نظرًا لأن الشاب مزارع خالد، رأى تشين سانغ أن كسب رضاه قد يكون أكثر فائدة من متابعة البحث عن جبل تشاو المقدس. لم تكن نتيجة انتصار ملك دونغيانغ أو هزيمته ذات أهمية كبيرة بالنسبة له. قرر أن يفصح عن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إصابات الشاب شديدة بالفعل، وصوته بالكاد مسموع، لكن تشين سانغ سمعه بوضوح. أومأ برأسه وقال: “أنا جنرال موظف في الفوج المهيب.”
رفيق أم عدو؟
كتم تشين سانغ شكوكه ولم يجرؤ على إظهار أي تردد.
“أفهم…”
“أفهم…”
أومأ الشاب برأسه وحاول بصعوبة النظر حوله.
“يجب أن يكون هناك شخص آخر قريب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يكون أحدهم محاصرًا تحت الأنقاض في الوادي؟
نهض تشين سانغ بسرعة وأحضر الجثة الأخرى. كانت في حالة مروعة، حيث سحق صخرة ضخمة عنقها، ولم يتبق سوى جسد بلا رأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق تشين سانغ في الشاب، ممزقًا بين أفكاره المتضاربة. كان يميل إلى إنقاذه.
“أرجو قبول تعازيّ، أيها السيد الخالد. يبدو أن رفيقك قد لقي مصيره المؤسف.”
فتش بعناية عند خصر الجثة ووجد بالفعل كيسًا صغيرًا. عندما فحصه، كان بحجم كيس بروكار ملون، لكنه كان مصنوعًا من قماش رمادي عادي، غير ملفت للنظر وباهت.
ابتسم الشاب بسخرية وقال ببرود:
“كيف لي، هان، أن أكون رفيقًا لشيطان؟ هذا الشخص كان ممارسًا للفنون الشيطانية وارتكب العديد من الجرائم الشريرة. صادفته وقتلته. لكن أدواته السحرية كانت غريبة، وكدت أقع ضحية له بنفسي…”
مع إزالة طبقات الأرض والصخور، بدأت السماء تظلم. أمر تشين سانغ بإعداد الطعام بينما واصل العمل حتى الليل.
بينما كان يتحدث، أُصيب الشاب فجأة بنوبة عنيفة من السعال. حاول رفع يده لتغطية صدره، وظهر الألم جليًا على وجهه. ثم قال بصوت متقطع:
“فتش جسده… انظر إذا كان هناك كيس بحجم راحة اليد…”
كان يبدو أكبر قليلًا من فتى عائلة سونغ، ربما في العشرينات من عمره، بملامح خشنة وسمات حادة. كانت علامات الحياة فيه ضعيفة للغاية، وكان نبضه وتنفسه بالكاد محسوسين. على الأرجح أن إصاباته كانت خطيرة، لكنه ظل فاقدًا للوعي حتى بعدما سحبه تشين سانغ.
“هل يمكن أن يكون هذا الشاب، الذي يحمل اسم هان، حقًا شخصًا صالحًا يمقت الشر؟”
كتم تشين سانغ شكوكه ولم يجرؤ على إظهار أي تردد.
كتم تشين سانغ شكوكه ولم يجرؤ على إظهار أي تردد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن مزارعي الخلود ليسوا كالأشخاص العاديين؛ قد يكون من الممكن إنقاذ هذا الشخص.
فتش بعناية عند خصر الجثة ووجد بالفعل كيسًا صغيرًا. عندما فحصه، كان بحجم كيس بروكار ملون، لكنه كان مصنوعًا من قماش رمادي عادي، غير ملفت للنظر وباهت.
تردد تشين سانغ للحظة. كان الهجوم المفاجئ على “فم الغراب” سرًا عسكريًا. الكشف عنه قد يعرض الحملة بأكملها للخطر ويدمر الإنجازات الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التضاريس هنا غريبة؛ قاعدة صخرة ضخمة بلون السيان على ضفة النهر قد جرفها النهر، مما شكل حاجزًا طبيعيًا. سقطت بعض الصخور الكبيرة وسدت الفجوة، لكن النهر الجوفي استمر في التدفق ببطء.
ثم صرخ تشانغ وينكوي: “جنرال تشين، هذا الشخص ميت. رأسه سحقته الصخور.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن مزارعي الخلود ليسوا كالأشخاص العاديين؛ قد يكون من الممكن إنقاذ هذا الشخص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات