الفصل العشرون: ما بعد الكارثة
بفكرة واحدة، استدعى تشين سانغ ملك يان الذي كان مختبئًا بالخارج. عادت الروح الشريرة محلّقة إلى الداخل، وألقت نظرة مليئة بالخوف على تشين سانغ قبل أن تندمج مجددًا مع راية يان لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشين سانغ يعلم أن عليه أن يشتري الوقت. في الوقت نفسه، واصل تحريك يده ببطء نحو راية يان لو، استعدادًا لأي مواجهة قد تأتي.
تحرك سطح الراية، وظهرت صورة ملك يان مرة أخرى.
كان تشين سانغ مستغرقًا بالكامل في تأمله عندما تغيرت ملامحه فجأة. فتح عينيه بسرعة وصاح: “من هناك؟!”
أمر تشين سانغ الروح بالخروج، فتشوه سطح الراية بينما طفت صورة ملك يان أمامه، واقفة بوقار. بدت الروح مطيعة على غير المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تكثفت الطاقة السوداء لتشكل حبة روح بحجم فاكهة لونجان. التقطها تشين سانغ في يده، شاعراً ببرودتها.
كان تشين سانغ يعلم أن ملك يان يخشى بوذا اليشم وليس هو شخصيًا، لكنه لم يهتم. تذكر ما قرأه في النصوص وأصدر أمرًا:
“أعطني حبة روح.”
كان موت السيد وو أثقل ما يدور في ذهن تشين سانغ. كان يعتقد أن تغطيته للموضوع كانت محكمة، لكن كشف هذا الدخيل الغريب الأمر فجأة أصابه بصدمة جعلت نظراته تتصلب قليلاً.
تحولت عينا ملك يان فجأة إلى اللون الأحمر الدموي، وظهر تعبير شرس على وجهه قبل أن يفتح فمه على مضض ويبصق كرة من الطاقة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ما هي طاقة الين الخبيثة؟ هل سأصبح قاتلًا في النهاية؟”
سرعان ما تكثفت الطاقة السوداء لتشكل حبة روح بحجم فاكهة لونجان. التقطها تشين سانغ في يده، شاعراً ببرودتها.
بينما كانا يجلسان بجانب موقد بدائي يصطليان النار، كان بالقرب منهما أربعة أرانب مشوية وعدة طيور سمينة.
بعد ذلك، بدأ شكل ملك يان يبهت قليلاً، كما لو أن إنتاج الحبة قد استنزفه.
بعد ذلك، بدأ شكل ملك يان يبهت قليلاً، كما لو أن إنتاج الحبة قد استنزفه.
على الرغم من حماسه، أمر تشين سانغ ملك يان بالعودة إلى الراية. رتب سريره الفوضوي، وجلس متربعًا، ممسكًا براية يان لو وحبة الروح، وبدأ بتفعيل فنه التأملي.
رغم أن القاتل كان الروح الشريرة، إلا أن كل شيء بدأ بسبب تهور تشين سانغ. نجا بأعجوبة تحت حماية بوذا اليشم، لكن السيد وو أصبح الضحية.
كما أوضحت النصوص، شعر تشين سانغ بفارق واضح على الفور. بعد إكمال دورة كونية واحدة، كان التحسن أكبر بكثير من أي وقت مضى، حتى أكثر فعالية من الحمامات العشبية.
بفكرة واحدة، استدعى تشين سانغ ملك يان الذي كان مختبئًا بالخارج. عادت الروح الشريرة محلّقة إلى الداخل، وألقت نظرة مليئة بالخوف على تشين سانغ قبل أن تندمج مجددًا مع راية يان لو.
رغم فرحته، لم يستطع تشين سانغ تجاهل الاضطراب الذي شعر به. النصوص أشارت بوضوح إلى أنه للحصول على المزيد من حبوب الروح في المستقبل، يجب على ملك يان التهام أرواح البشر أو طاقة الين الخبيثة.
لم يعد تشين سانغ بحاجة إلى الفخاخ للصيد؛ باستخدام عصا خشبية أو حجر، كان يصيب أهدافه بدقة. أي شيء يتحرك لم يكن بمقدوره الهرب، مما جعل مينغ يو يشعر بالغيرة الشديدة.
“لكن ما هي طاقة الين الخبيثة؟ هل سأصبح قاتلًا في النهاية؟”
من يكون هذا الشخص؟ ما الذي يفعله في غرفتي؟ هل كُشفت أسراري؟
تسللت أشعة ضوء باهتة من النافذة. تنهد تشين سانغ بهدوء، استلقى دون أن يخلع ملابسه، وقرر عدم التفكير في هذه الأمور الآن. استخدم رؤيته الداخلية لفحص جسده، وكأنه حصل على لعبة جديدة ومثيرة، وترك وعيه يتجول في أنحاء جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيّق الشخص عينيه، وفي لحظة، انبعثت منه نية قتل مرعبة. بنبرة باردة تابع: “السيد وو أبلغنا أن هناك اثنين فقط من الكهنة الشباب هنا، يعرفان بعض فنون القتال البسيطة، ولا يستحقان القلق. من كان يظن أنه سينتهي ميتًا؟ أيها الفتى، أنا فضولي جدًا لمعرفة حقيقتك. كيف تمكنت من خداع قاتل من برج جيانغشان؟”
أخيرًا، عاد وعيه إلى موقع روحه. كان الضوء الأصفر لا يزال يحيط بها، لكن ظل بوذا لم يكن موجودًا.
بفكرة واحدة، استدعى تشين سانغ ملك يان الذي كان مختبئًا بالخارج. عادت الروح الشريرة محلّقة إلى الداخل، وألقت نظرة مليئة بالخوف على تشين سانغ قبل أن تندمج مجددًا مع راية يان لو.
مرت تلك الليلة بأحداث كثيرة، تسببت في تذبذب عواطف تشين سانغ بشكل كبير، وكأن عامًا كاملاً قد مر.
كان موت السيد وو أثقل ما يدور في ذهن تشين سانغ. كان يعتقد أن تغطيته للموضوع كانت محكمة، لكن كشف هذا الدخيل الغريب الأمر فجأة أصابه بصدمة جعلت نظراته تتصلب قليلاً.
مع طلوع النهار، تصرف تشين سانغ بشكل عادي. أشعل النار، مارس فنونه القتالية، وأدى تمارينه الصباحية. لم يبدُ عليه أي شيء غريب حتى منتصف النهار، عندما تصنّع اكتشاف موت السيد وو، وصرخ مذعورًا منادياً على الداوي.
بينما كانا يجلسان بجانب موقد بدائي يصطليان النار، كان بالقرب منهما أربعة أرانب مشوية وعدة طيور سمينة.
كما كان متوقعًا، لم يجد الداوي جيشين أي علامات مريبة، وخلص إلى أن السيد وو قد أجهد نفسه من العمل اليومي، مما أدى إلى استنزاف طاقته ووفاته فجأة أثناء نومه.
أمر تشين سانغ الروح بالخروج، فتشوه سطح الراية بينما طفت صورة ملك يان أمامه، واقفة بوقار. بدت الروح مطيعة على غير المعتاد.
في ممتلكات السيد وو، وجدوا خنجرًا للدفاع عن النفس وعدة تايلات فضية. بناءً على تعليمات الداوي، أبلغ تشين سانغ السلطات، وساهم في شراء تابوت متين. استعان ببعض سكان المعبد لتحضير جثة السيد وو وممتلكاته للدفن.
كان تشين سانغ مستغرقًا بالكامل في تأمله عندما تغيرت ملامحه فجأة. فتح عينيه بسرعة وصاح: “من هناك؟!”
اختاروا مكانًا بسيطًا في الجبل الخلفي كقبر، ودفنوه في اليوم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جزء من الثانية، تراكمت عشرات الأفكار في ذهن تشين سانغ. بحذر، تحركت يده ببطء نحو راية يان لو الموضوعة على سريره.
جلس تشين سانغ بجانب القبر، وأشعل قدرًا مليئًا بأوراق المال المحترقة، وهمس بهدوء:
“السيد وو، أتمنى أن تكون حياتك أفضل في العالم الآخر. سأبحث عن ولد وأتبناه باسمك، ليحمل اسم عائلة وو. ارقد بسلام.”
مع طلوع النهار، تصرف تشين سانغ بشكل عادي. أشعل النار، مارس فنونه القتالية، وأدى تمارينه الصباحية. لم يبدُ عليه أي شيء غريب حتى منتصف النهار، عندما تصنّع اكتشاف موت السيد وو، وصرخ مذعورًا منادياً على الداوي.
رغم أن القاتل كان الروح الشريرة، إلا أن كل شيء بدأ بسبب تهور تشين سانغ. نجا بأعجوبة تحت حماية بوذا اليشم، لكن السيد وو أصبح الضحية.
كانت الليلة مضاءة بضوء القمر، صامتة تمامًا باستثناء صوت صرصارين—أحدهما طويل الصوت والآخر قصير—تحت النافذة.
مع حلول الليل، لاحظ تشين سانغ مشكلة جديدة. بعد وصوله إلى المرحلة الثانية من كتاب العالم السفلي، أصبحت الحمامات العشبية عديمة الفائدة تقريبًا في تحسين تدريبه. تحطمت فكرته عن دمج الحمامات مع حبوب الروح.
انحنى مينغ يو وضحك. “فقط لا تدع صاحبها يكتشف، وإلا سيوبخنا المعلم.”
للأسف، حتى الداوي جيشين لم يكن لديه أي علاجات مشابهة يمكن أن تساعده.
بفكرة واحدة، استدعى تشين سانغ ملك يان الذي كان مختبئًا بالخارج. عادت الروح الشريرة محلّقة إلى الداخل، وألقت نظرة مليئة بالخوف على تشين سانغ قبل أن تندمج مجددًا مع راية يان لو.
بعد سبعة أيام، عندما تبقت نصف حبة الروح فقط، قرر تشين سانغ قضاء فترة راحة. في ظهيرة يوم هادئ، خرج مع مينغ يو للبحث عن وييا[1].
بينما كانا يجلسان بجانب موقد بدائي يصطليان النار، كان بالقرب منهما أربعة أرانب مشوية وعدة طيور سمينة.
تسللت أشعة ضوء باهتة من النافذة. تنهد تشين سانغ بهدوء، استلقى دون أن يخلع ملابسه، وقرر عدم التفكير في هذه الأمور الآن. استخدم رؤيته الداخلية لفحص جسده، وكأنه حصل على لعبة جديدة ومثيرة، وترك وعيه يتجول في أنحاء جسده.
لم يعد تشين سانغ بحاجة إلى الفخاخ للصيد؛ باستخدام عصا خشبية أو حجر، كان يصيب أهدافه بدقة. أي شيء يتحرك لم يكن بمقدوره الهرب، مما جعل مينغ يو يشعر بالغيرة الشديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، بدأت الظلمة في الزاوية تتماوج، ومن ثم ظهرت منها شخصية—شخص يرتدي ملابس سوداء!
بينما كانا مستندين على حجر يستمتعان باللحم والخمر، قال مينغ يو فجأة وهو يرفع أذنيه:
“الأخ الأكبر، لماذا أسمع صوت حمام زاجل؟”
اختاروا مكانًا بسيطًا في الجبل الخلفي كقبر، ودفنوه في اليوم نفسه.
أجاب تشين سانغ بلا مبالاة:
“سمعته عدة مرات. لابد أنه يخص أحد المعابد في الجبل الأمامي. الحمام الزاجل مغذٍ. عندما أشعر بالرغبة، سأصطاد لك بضعة طيور لتجربها في حساء.”
بينما كانا يجلسان بجانب موقد بدائي يصطليان النار، كان بالقرب منهما أربعة أرانب مشوية وعدة طيور سمينة.
انحنى مينغ يو وضحك.
“فقط لا تدع صاحبها يكتشف، وإلا سيوبخنا المعلم.”
في ممتلكات السيد وو، وجدوا خنجرًا للدفاع عن النفس وعدة تايلات فضية. بناءً على تعليمات الداوي، أبلغ تشين سانغ السلطات، وساهم في شراء تابوت متين. استعان ببعض سكان المعبد لتحضير جثة السيد وو وممتلكاته للدفن.
قهقه تشين سانغ:
“هل تشك في مهاراتي؟”
قال تشين سانغ بصوت ثابت، محاولاً التظاهر بالهدوء: “لا أعلم عمَّ تتحدث!”
بعد أن شبع الأخوان من الطعام والشراب، عادا إلى المعبد مع حلول الليل، أنهيا تمارينهما المسائية، ثم توجه كل منهما إلى غرفته.
أخيرًا، عاد وعيه إلى موقع روحه. كان الضوء الأصفر لا يزال يحيط بها، لكن ظل بوذا لم يكن موجودًا.
كما اعتاد دائمًا، رتب تشين سانغ سريره، وأمسك بحبة الروح وراية يان لو. قبل أن يبدأ تأمله، لمس السيف الأسود الذي يحتفظ به على صدره. على الرغم من اهتمامه الكبير براية يان لو، كان ما يثير فضوله دائمًا هو السيف الأسود.
في ممتلكات السيد وو، وجدوا خنجرًا للدفاع عن النفس وعدة تايلات فضية. بناءً على تعليمات الداوي، أبلغ تشين سانغ السلطات، وساهم في شراء تابوت متين. استعان ببعض سكان المعبد لتحضير جثة السيد وو وممتلكاته للدفن.
ومع ذلك، في كل مرة يحاول توجيه طاقته إليه، يكون الأمر كما لو أن طاقته تذوب في الفراغ، دون أي رد فعل. حتى تعويذات راية يان لو لم تنفع معه، مما جعله يشعر بإحباط شديد.
انحنى مينغ يو وضحك. “فقط لا تدع صاحبها يكتشف، وإلا سيوبخنا المعلم.”
كانت الليلة مضاءة بضوء القمر، صامتة تمامًا باستثناء صوت صرصارين—أحدهما طويل الصوت والآخر قصير—تحت النافذة.
للأسف، حتى الداوي جيشين لم يكن لديه أي علاجات مشابهة يمكن أن تساعده.
كان تشين سانغ مستغرقًا بالكامل في تأمله عندما تغيرت ملامحه فجأة. فتح عينيه بسرعة وصاح:
“من هناك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ما هي طاقة الين الخبيثة؟ هل سأصبح قاتلًا في النهاية؟”
تجول بصره في الغرفة حتى استقر على زاوية مظلمة.
ارتبك تشين سانغ. كيف تمكن أحدهم من التسلل إلى غرفته دون أن يشعر به؟
في اللحظة التالية، بدأت الظلمة في الزاوية تتماوج، ومن ثم ظهرت منها شخصية—شخص يرتدي ملابس سوداء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تكثفت الطاقة السوداء لتشكل حبة روح بحجم فاكهة لونجان. التقطها تشين سانغ في يده، شاعراً ببرودتها.
“من أنت؟!”
لم يعد تشين سانغ بحاجة إلى الفخاخ للصيد؛ باستخدام عصا خشبية أو حجر، كان يصيب أهدافه بدقة. أي شيء يتحرك لم يكن بمقدوره الهرب، مما جعل مينغ يو يشعر بالغيرة الشديدة.
ارتبك تشين سانغ. كيف تمكن أحدهم من التسلل إلى غرفته دون أن يشعر به؟
بينما كانا يجلسان بجانب موقد بدائي يصطليان النار، كان بالقرب منهما أربعة أرانب مشوية وعدة طيور سمينة.
رغم سمعه الحاد، لم يلاحظ شيئًا غريبًا سوى صوت غير مألوف في الريح حينما تسلل الدخيل، مما أيقظه. لولا ذلك، لكان الشخص قد وصل إليه دون أن يلاحظه.
قهقه تشين سانغ: “هل تشك في مهاراتي؟”
من يكون هذا الشخص؟ ما الذي يفعله في غرفتي؟ هل كُشفت أسراري؟
تجول بصره في الغرفة حتى استقر على زاوية مظلمة.
في جزء من الثانية، تراكمت عشرات الأفكار في ذهن تشين سانغ. بحذر، تحركت يده ببطء نحو راية يان لو الموضوعة على سريره.
بعد أن شبع الأخوان من الطعام والشراب، عادا إلى المعبد مع حلول الليل، أنهيا تمارينهما المسائية، ثم توجه كل منهما إلى غرفته.
وقف الشخص ذو الملابس السوداء بلا مبالاة وسط الغرفة، دون أن يظهر أي ذعر من اكتشافه. كانت عيناه حادتين حتى في الضوء الخافت، مما جعل تشين سانغ يشعر وكأنهما سكينان يخترقان جسده، مما أرسل قشعريرة عبر عموده الفقري.
كان موت السيد وو أثقل ما يدور في ذهن تشين سانغ. كان يعتقد أن تغطيته للموضوع كانت محكمة، لكن كشف هذا الدخيل الغريب الأمر فجأة أصابه بصدمة جعلت نظراته تتصلب قليلاً.
بدأ الدخيل بفحص تشين سانغ بعناية، ثم تمتم بدهشة:
“هممم… لم أتوقع أن يكون أحد كهنة هذا المعبد المتهالك لديه القدرة على كشف وجودي. إذن، هل كنت أنت من قتل السيد وو؟”
للأسف، حتى الداوي جيشين لم يكن لديه أي علاجات مشابهة يمكن أن تساعده.
كان موت السيد وو أثقل ما يدور في ذهن تشين سانغ. كان يعتقد أن تغطيته للموضوع كانت محكمة، لكن كشف هذا الدخيل الغريب الأمر فجأة أصابه بصدمة جعلت نظراته تتصلب قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، بدأت الظلمة في الزاوية تتماوج، ومن ثم ظهرت منها شخصية—شخص يرتدي ملابس سوداء!
“إذن كان حقًا أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان متوقعًا، لم يجد الداوي جيشين أي علامات مريبة، وخلص إلى أن السيد وو قد أجهد نفسه من العمل اليومي، مما أدى إلى استنزاف طاقته ووفاته فجأة أثناء نومه.
ضيّق الشخص عينيه، وفي لحظة، انبعثت منه نية قتل مرعبة. بنبرة باردة تابع:
“السيد وو أبلغنا أن هناك اثنين فقط من الكهنة الشباب هنا، يعرفان بعض فنون القتال البسيطة، ولا يستحقان القلق. من كان يظن أنه سينتهي ميتًا؟ أيها الفتى، أنا فضولي جدًا لمعرفة حقيقتك. كيف تمكنت من خداع قاتل من برج جيانغشان؟”
مع طلوع النهار، تصرف تشين سانغ بشكل عادي. أشعل النار، مارس فنونه القتالية، وأدى تمارينه الصباحية. لم يبدُ عليه أي شيء غريب حتى منتصف النهار، عندما تصنّع اكتشاف موت السيد وو، وصرخ مذعورًا منادياً على الداوي.
لم يتوقع تشين سانغ أن يكون الدخيل بهذا الفطنة، يلتقط أي زلة بسهولة. وفي الوقت نفسه، أثارت كلمات الرجل شكوكًا في ذهنه. وفقًا لما قاله الدخيل، السيد وو لم يكن مجرد رجل عادي. هل كانت هويته كـ “بورلاك” مجرد قناع؟
1. وييا (尾牙) هو احتفال سنوي تقليدي في المجتمع الصيني يُقام تكريمًا لـ تو دي غونغ (土地公)، إله الأرض المعروف أيضًا باسم فو دي جنغ شين (福德正神)، الذي يُعتبر إله الثروة والفضل. يُقام هذا الاحتفال في اليوم السادس عشر من الشهر الثاني عشر وفقًا للتقويم القمري الصيني.
لقد قضى السيد وو نصف عام في المعبد؛ فما هو هدفه الحقيقي؟
في ممتلكات السيد وو، وجدوا خنجرًا للدفاع عن النفس وعدة تايلات فضية. بناءً على تعليمات الداوي، أبلغ تشين سانغ السلطات، وساهم في شراء تابوت متين. استعان ببعض سكان المعبد لتحضير جثة السيد وو وممتلكاته للدفن.
قال تشين سانغ بصوت ثابت، محاولاً التظاهر بالهدوء:
“لا أعلم عمَّ تتحدث!”
ثم أضاف: “السيد وو مات بسبب الإرهاق، كان يسحب المراكب يوميًا على الرصيف. لم يكن لي أي علاقة بموته! لم يكن هناك أي جرح على جسده. إذا كنت لا تصدقني، اذهب واحفر قبره بنفسك!”
ثم أضاف:
“السيد وو مات بسبب الإرهاق، كان يسحب المراكب يوميًا على الرصيف. لم يكن لي أي علاقة بموته! لم يكن هناك أي جرح على جسده. إذا كنت لا تصدقني، اذهب واحفر قبره بنفسك!”
بفكرة واحدة، استدعى تشين سانغ ملك يان الذي كان مختبئًا بالخارج. عادت الروح الشريرة محلّقة إلى الداخل، وألقت نظرة مليئة بالخوف على تشين سانغ قبل أن تندمج مجددًا مع راية يان لو.
كان تشين سانغ يعلم أن عليه أن يشتري الوقت. في الوقت نفسه، واصل تحريك يده ببطء نحو راية يان لو، استعدادًا لأي مواجهة قد تأتي.
ثم أضاف: “السيد وو مات بسبب الإرهاق، كان يسحب المراكب يوميًا على الرصيف. لم يكن لي أي علاقة بموته! لم يكن هناك أي جرح على جسده. إذا كنت لا تصدقني، اذهب واحفر قبره بنفسك!”
—————————————————————————————————————————-
بعد سبعة أيام، عندما تبقت نصف حبة الروح فقط، قرر تشين سانغ قضاء فترة راحة. في ظهيرة يوم هادئ، خرج مع مينغ يو للبحث عن وييا[1].
1. وييا (尾牙) هو احتفال سنوي تقليدي في المجتمع الصيني يُقام تكريمًا لـ تو دي غونغ (土地公)، إله الأرض المعروف أيضًا باسم فو دي جنغ شين (福德正神)، الذي يُعتبر إله الثروة والفضل. يُقام هذا الاحتفال في اليوم السادس عشر من الشهر الثاني عشر وفقًا للتقويم القمري الصيني.
مع طلوع النهار، تصرف تشين سانغ بشكل عادي. أشعل النار، مارس فنونه القتالية، وأدى تمارينه الصباحية. لم يبدُ عليه أي شيء غريب حتى منتصف النهار، عندما تصنّع اكتشاف موت السيد وو، وصرخ مذعورًا منادياً على الداوي.
قهقه تشين سانغ: “هل تشك في مهاراتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانا مستندين على حجر يستمتعان باللحم والخمر، قال مينغ يو فجأة وهو يرفع أذنيه: “الأخ الأكبر، لماذا أسمع صوت حمام زاجل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		