You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 378

أنتِ دجاجة؟

أنتِ دجاجة؟

378 – أنتِ دجاجة؟

لا، لم يكونوا يبقون ساكنين فحسب. كانوا يرتجفون في الخوف.

[يجب أن تكون أحد دمى غايا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن… أبدو وكأنني وغد لشرح الأمر بهذه الطريقة. أشعر بالذنب بعض الشيء.’

قامت كوكبة الخوف بمسح أوه كانغ وو بعيون كئيبة. الجوهر الإلهي الذي اكتسبه عندما قام إله الخوف بتحليل قوة غايا داخل كانغ وو.

[ماذا؟] كوكبة الخوف وسعت عينيه الشفافة.

“حامي النور.”

378 – أنتِ دجاجة؟

لقد كان عنوانًا مثيرًا للسخرية. رفعت كوكبة الخوف منجله ونظرت حولها. ولم يشعر بأي وجود آخر في المنطقة.

‘هناك شيء عنه.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ماذا يحدث هنا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك إلحاح طفيف مختلط في صوته. على الرغم من أنه كان يثق في غرائزه، لم يكن هناك شيء أكثر إذلالًا من هروب الإله بعد الشعور بالخوف من الإنسان. حاولت كوكبة الخوف أن تستدير مرة أخرى أثناء قمع غضبه المغلي.

إذا كان الإنسان يتوقع قدومه، فقد توقع أن تكون هناك مجموعة من البشر ينتظرون الضرب في جميع أنحاء المنطقة. ومع ذلك، على عكس توقعاته، لم يكن هناك وجود واحد داخل هذه الحديقة العملاقة بخلاف خادم غايا.

“أنتم يا رفاق تبدون… بشعين.”

“هل يمكن أن يفكر في مواجهتي بنفسه؟”

‘هذا خطأ.’

كان ذلك سخيفاً. هزت كوكبة الخوف رأسه. ومهما كان الرجل متهورًا، فإنه لن يفكر أبدًا في مواجهة إله بمفرده. كان ينبغي عليه على الأقل إحضار كيم سي هون، الخادم الآخر لغايا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [شيطان. شيطان.]

“هل جاء للمماطلة لبعض الوقت؟”

رفعت كوكبة الخوف منجلها وأشارت إلى الإنسان ليأمر الآلاف من الأشباح. لقد كانوا يغنون ويرقصون وهم يتطلعون إلى المذبحة حتى بضع دقائق مضت، لكنهم تجمدوا أثناء التحديق في الإنسان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كوكبة الخوف هزت رأسه بينما عبس. إذا كان الأمر كذلك، لكان من الأفضل لهم أن يهربوا معًا؛ لم يكن هناك سبب لبقاء واحد منهم فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الأشباح تتحرك. كانوا عادة متعطشين للدماء، لكنهم كانوا ببساطة يبقون في مكانهم دون الهجوم على فرائسهم.

[اين البقية؟]

“ليس هنا؟”

أجاب كانغ وو: “ليس هنا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد أن يسمع ذلك من الأشباح التي اختطفت البشر وعذبتهم.

[ليس هنا؟]

وطالما أنه لم يكن لديه أي فكرة عما يخفيه ذلك الإنسان، فلن يتمكن من مواجهته. لم يكن غبيًا بما يكفي لمواجهة شخص ما بشكل أعمى لمجرد أنه لا يمتلك الجوهر الإلهي.

ضحكت كوكبة الخوف على استجابة الإنسان الحازمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

’لا بد أنهم يختبئون في مكان ما بينما يهدفون إلى إيجاد فرصة‘.

تم اختراق أحد الأشباح بواسطة المنجل العملاق. تم ضغطه بعنف وهو يصرخ، وتم امتصاصه في المنجل.

لقد كان جهدا لا طائل منه. هو، الذي كان مجموعة من الأرواح الانتقامية التي لا تعد ولا تحصى، لم يكن لديه شيء مثل الفتحة.

[شيطان! شيطان شرير!]

قال كانغ وو بخيبة أمل: “اللعنة… لم أعتقد أبدًا أن شخصًا واحدًا فقط سيأتي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’لا بد أنهم يختبئون في مكان ما بينما يهدفون إلى إيجاد فرصة‘.

ومع ذلك، فإن كوكبة الخوف يمكن أن ترى عيون الإنسان مشتعلة.

[آه، آآآه.]

[…؟]

[لم نفعل أي شيء.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها فقط أدركت كوكبة الخوف أن هناك خطأ ما. كان رد فعل الإنسان غير طبيعي للغاية على الرغم من كونه أمام إله الخوف. لم يكن يرتعد خوفًا ولا يغرق في اليأس؛ روحه القتالية لم تكن مشتعلة أيضا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الإله بغضب: [ألم تسمعني أقول لك أن تقتل ذلك الإنسان؟]

‘ما هذا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا يحدث هنا؟’

شعرت كوكبة الخوف بشيء مجهولا من عيون الإنسان. لا، لم يكن الأمر مجهولًا، فهو يعرف ما هو جيدًا. ومع ذلك، لم يستطع أن يفهم لماذا كان لدى الإنسان مثل هذه العيون في هذه اللحظة. شككت كوكبة الخوف في حواسه. ولو كان على حق…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت كوكبة الخوف في مساراته بسبب الضحك المتقلب.

“إنه مبتهج.”

لم يستطع أن يفكر في الأمر على أنه مجرد خطأ. استدارت كوكبة الخوف وفحصت الإنسان أمامه بشكل أكثر دقة. بخلاف عينيه الحادتين ومظهره الشرس، لم يكن يشبه أي شيء آخر غير الإنسان. يمكنه أيضًا أن يشعر بقوة غايا والمانا الذهبية داخل الإنسان. ومع ذلك، لم يستطع أن يشعر بأي جوهر إلهي، يمكن أن يمتلكه أي إله.

كان الإنسان مبتهجًا، مثل وحش جائع وجد فريسة ليتغذى عليها.

كان هناك تناقض بين منطقه وغريزته. كوكبة الخوف أغلقت عيونها على الإنسان مرة أخرى. كان الإنسان لا يزال يحدق به مثل حيوان مفترس جائع وجد فريسة ليتغذى عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لماذا…؟’

‘هناك شيء عنه.’

فكيف يمكن للإنسان أن ينظر إليه بهذه العيون؟ لم يستطع أن يفهم. طوال حياته، لم يسبق لكوكبة الخوف أن رأى الابتهاج في أي من عيون البشر الذين واجههم.

لأكون صريحًا، من حيث القوة الخالصة، كان الفرق بينهما ساحقًا لدرجة أنه كان يائسًا للإنسان. كان هذا هو مقدار الفرق بين الشخص الذي يستطيع أن يمارس الألوهية والذي لا يستطيع ذلك. لإجراء مقارنة، كان الأمر مثل إنسان عارٍ ضد إنسان ذو درع كامل وأسلحة مسحورة قوية. من الممكن أن يكون ذلك ممكنًا مع حشد من الناس، لكنها ليست فجوة يمكن التغلب عليها بنفسه.

“هل أصيب بالجنون؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن… أبدو وكأنني وغد لشرح الأمر بهذه الطريقة. أشعر بالذنب بعض الشيء.’

كان هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي يمكن أن تتوصل إليه كوكبة الخوف. لقد أنزل منجله العملاق. لقد بذل قصارى جهده لاتخاذ الإجراءات اللازمة لمعاقبة البشر الذين أفسدوا خطته، لكنه واجه إنسانًا مختلًا. لقد فقد الاهتمام.

***

“اين البقية؟” سأل الإنسان نفس السؤال الذي طرحته عليه كوكبة الخوف.

‘ما هذا؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كوكبة الخوف، عندما وجدت الوضع غبيًا، أجابت: [ليس هنا.]

سقط الصمت. أمسكت كوكبة الخوف بمؤخرة رقبته.

“ليس هنا؟”

[شيطان! شيطان شرير!]

بدا الإنسان محبطًا حقًا. لا، لقد كان يعض شفته من الإحباط ويدوس بقدميه.

لكن…

[تسك.]

ارتعدت الأشباح. إنهم، الذين خلقوا فقط لغرض غرس الخوف في البشر، كانوا يرتعدون خوفًا.

يبدو أن الإنسان قد أصيب بالجنون بالفعل. كوكبة الخوف لم تنتظر أكثر من ذلك. كان لديه عدد كبير جدًا من البشر ليفرض عليهم العقوبة الإلهية لإضاعة المزيد من الوقت على إنسان مجنون.

[تسك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[اقتله.]

[ماذا؟] كوكبة الخوف وسعت عينيه الشفافة.

رفعت كوكبة الخوف منجلها وأشارت إلى الإنسان ليأمر الآلاف من الأشباح. لقد كانوا يغنون ويرقصون وهم يتطلعون إلى المذبحة حتى بضع دقائق مضت، لكنهم تجمدوا أثناء التحديق في الإنسان.

إذا كان الإنسان يتوقع قدومه، فقد توقع أن تكون هناك مجموعة من البشر ينتظرون الضرب في جميع أنحاء المنطقة. ومع ذلك، على عكس توقعاته، لم يكن هناك وجود واحد داخل هذه الحديقة العملاقة بخلاف خادم غايا.

[…؟]

“هل أصيب بالجنون؟”

مر الوقت، وأمالت كوكبة الخوف رأسه في ارتباك.

[…]

‘ماذا يحدث؟’

“هل أصيب بالجنون؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن الأشباح تتحرك. كانوا عادة متعطشين للدماء، لكنهم كانوا ببساطة يبقون في مكانهم دون الهجوم على فرائسهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اقتله.]

[آه، آآآه.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوكبة الخوف هزت رأسه بينما عبس. إذا كان الأمر كذلك، لكان من الأفضل لهم أن يهربوا معًا؛ لم يكن هناك سبب لبقاء واحد منهم فقط.

لا، لم يكونوا يبقون ساكنين فحسب. كانوا يرتجفون في الخوف.

ارتعدت الأشباح. إنهم، الذين خلقوا فقط لغرض غرس الخوف في البشر، كانوا يرتعدون خوفًا.

[ماذا؟] كوكبة الخوف وسعت عينيه الشفافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كانغ وو بشكل محرج كما لو كان آسفًا وقال: “أعني، في ذلك الوقت… كان لدي أسبابي”.

عيونه الأرجوانية التي كانت الجزء الوحيد الواضح من جسده مصبوغة بالارتباك.

[لم نفعل أي شيء.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، تعال للتفكير في الأمر…” ابتسم الإنسان وهو يستدير لينظر إلى الأشباح من حوله. “أنتم تعرفونني يا رفاق، أليس كذلك؟”

ضحكت كوكبة الخوف على استجابة الإنسان الحازمة.

[آه، آآآه.]

واصل كانغ وو وهو يمسح دموعه، “يا إلهي، هذا هو التبجح الذي تظهره أثناء الركض وذيلك بين ساقيك. هل تعتقد جديًا أن هذا يجعلك أقل إثارة للشفقة؟ ”

ارتعدت الأشباح. إنهم، الذين خلقوا فقط لغرض غرس الخوف في البشر، كانوا يرتعدون خوفًا.

“أنت دجاجة؟”

[إنه ذلك الإنسان. منذ ذلك الحين.]

“لا بد لي من تجنبه.”

[لا لا. إنه ليس إنسانًا.]

الخوف الذي شعر به من الإنسان كان يؤكل ببطء بسبب غضبه المغلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[شيطان. شيطان.]

[إنه ذلك الإنسان. منذ ذلك الحين.]

[شيطان مجنون للانتقام.]

[سيحاول تمزيقنا.]

[سيحاول قتلنا مرة أخرى.]

لقد كان ينضح برغبة شديدة في إراقة الدماء، ليس في وجه خادم غايا، بل في خدمه. الآلاف من الأشباح تراجعت. كوكبة الخوف استخرجت الالوهية وأرجحت منجله.

[سيحاول تمزيقنا.]

لكن…

صرخت الأشباح بينما كانت ترتجف من الخوف.

كوكبة الخوف ضاقت عينيه الأرجوانية. كان بحاجة إلى مزيد من المعلومات قبل أن يتمكن من محاربة هذا الإنسان. قام ببطء بتوسيع المسافة من ذلك الإنسان في صمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم كانغ وو بشكل محرج كما لو كان آسفًا وقال: “أعني، في ذلك الوقت… كان لدي أسبابي”.

صمتت الأشباح. نظرًا لأن ليليث أطلقت مجساتها لأنها كانت خائفة من مظهر الأشباح البشع، لم يكن ذلك خطأً من الناحية الفنية.

[لم نفعل أي شيء.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنت ابن…]

[لم نفعل له شيئا.]

اختار كانغ وو كلماته بعناية ليشرح نفسه بأكبر قدر ممكن، بطريقة من شأنها أن تؤذي الأشباح التي تم ذبحها بسبب نوبة غضب كانغ وو، بأقل قدر ممكن.

“حسنًا… من الصعب الشرح.”

لقد كان جهدا لا طائل منه. هو، الذي كان مجموعة من الأرواح الانتقامية التي لا تعد ولا تحصى، لم يكن لديه شيء مثل الفتحة.

أبعد كانغ وو عينيه عن نظرات الأشباح الضحية بينما كان يخدش رأسه. لقد كان لديه بالفعل سبب لذبح الأشباح بلا رحمة.

[ليس هنا؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انه بسبب…”

“هل جاء للمماطلة لبعض الوقت؟”

اختار كانغ وو كلماته بعناية ليشرح نفسه بأكبر قدر ممكن، بطريقة من شأنها أن تؤذي الأشباح التي تم ذبحها بسبب نوبة غضب كانغ وو، بأقل قدر ممكن.

[جيااااااه!!]

“أنتم يا رفاق تبدون… بشعين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أعود وأكتشف ذلك.”

[…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” استجاب تاي ووجي بلا تعبير.

صمتت الأشباح. نظرًا لأن ليليث أطلقت مجساتها لأنها كانت خائفة من مظهر الأشباح البشع، لم يكن ذلك خطأً من الناحية الفنية.

‘لكنني لم أعتقد أبدًا أنه سيتجنب المعركة’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لكن… أبدو وكأنني وغد لشرح الأمر بهذه الطريقة. أشعر بالذنب بعض الشيء.’

كوكبة الخوف لم تعد تقلل من شأن البشري أمامه. من خلال ردود أفعال الأشباح وغرائزه الخاصة، أصبح متأكدًا من أن الإنسان لديه شيء ما في جعبته.

[أنت قاسٍ جدًا، قاسٍ جدًا.]

قال كانغ وو بخيبة أمل: “اللعنة… لم أعتقد أبدًا أن شخصًا واحدًا فقط سيأتي”.

[شيطان! شيطان شرير!]

ارتعدت الأشباح. إنهم، الذين خلقوا فقط لغرض غرس الخوف في البشر، كانوا يرتعدون خوفًا.

“أعني…”

[ماذا؟] كوكبة الخوف وسعت عينيه الشفافة.

‘أنا بالفعل شيطان، ولكن…’

“ليس هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يرد أن يسمع ذلك من الأشباح التي اختطفت البشر وعذبتهم.

[سيحاول تمزيقنا.]

[هاه.] ضحكت كوكبة الخوف على الوضع السخيف. [ماذا تعتقد أنك تفعل؟]

“أنت دجاجة؟”

لقد كان ينضح برغبة شديدة في إراقة الدماء، ليس في وجه خادم غايا، بل في خدمه. الآلاف من الأشباح تراجعت. كوكبة الخوف استخرجت الالوهية وأرجحت منجله.

سقط الصمت. أمسكت كوكبة الخوف بمؤخرة رقبته.

[جيااااااه!!]

لكن…

تم اختراق أحد الأشباح بواسطة المنجل العملاق. تم ضغطه بعنف وهو يصرخ، وتم امتصاصه في المنجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه بسبب…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الإله بغضب: [ألم تسمعني أقول لك أن تقتل ذلك الإنسان؟]

رفعت كوكبة الخوف منجلها وأشارت إلى الإنسان ليأمر الآلاف من الأشباح. لقد كانوا يغنون ويرقصون وهم يتطلعون إلى المذبحة حتى بضع دقائق مضت، لكنهم تجمدوا أثناء التحديق في الإنسان.

اهتزت الحديقة من غضب الإله. اهتزت الأشباح بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

كان هذا هو الاستنتاج الوحيد الذي يمكن أن تتوصل إليه كوكبة الخوف. لقد أنزل منجله العملاق. لقد بذل قصارى جهده لاتخاذ الإجراءات اللازمة لمعاقبة البشر الذين أفسدوا خطته، لكنه واجه إنسانًا مختلًا. لقد فقد الاهتمام.

[سآمرك مرة أخرى.] أشارت كوكبة الخوف إلى كانغ وو بمنجله العملاق مرة أخرى. [اقتل خادم غايا.]

#Stephan

لكن…

كوكبة الخوف لم تعد تقلل من شأن البشري أمامه. من خلال ردود أفعال الأشباح وغرائزه الخاصة، أصبح متأكدًا من أن الإنسان لديه شيء ما في جعبته.

مرة أخرى، لا يمكن سماع سوى الصمت في الحديقة الواسعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” استجاب تاي ووجي بلا تعبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ماذا؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنت ابن…]

اتسعت عيون كوكبة الخوف في الوضع غير المفهوم. لم تكن الأشباح تتحرك.

[يجب أن تكون أحد دمى غايا.]

[آه، أرغه.] لقد كانوا يئنون ببساطة أثناء بقائهم في مكانهم، ولا يعرفون ماذا يفعلون.

الخوف الذي شعر به من الإنسان كان يؤكل ببطء بسبب غضبه المغلي.

‘إنهم لا يطيعون أوامري؟ حتى بعد أن استخدمت الالوهية؟’

قال كانغ وو بخيبة أمل: “اللعنة… لم أعتقد أبدًا أن شخصًا واحدًا فقط سيأتي”.

أصبحت أفكار كوكبة الخوف مختلطة. لقد كان مرتبكًا أكثر من غضبه.

ضحكت كوكبة الخوف على استجابة الإنسان الحازمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هذا لا يمكن أن يكون.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعرف كوكبات الشر من هو، وماذا يمكنه أن يفعل، وماذا فعل حتى الآن. ومن ثم، كان على يقين من أن كوكبة الخوف سوف تهاجمه. لقد ظن أن عدوه سيجد عدم احترام إنسان متواضع وضعيف بدون جوهر إلهي لا يغتفر.

كانت الأشباح كائنات من العالم السفلي، لذا كانوا أكثر حساسية للموت والخوف من أي شيء آخر في العالم. ومع ذلك، كانوا يخافون من شخص آخر أكثر من إله الخوف نفسه.

[أوه كانغ وو، أليس كذلك؟] استمرت كوكبة الخوف بهدوء، [سأعود لرأسك.]

‘هذا خطأ.’

كوكبة الخوف ضاقت عينيه الأرجوانية. كان بحاجة إلى مزيد من المعلومات قبل أن يتمكن من محاربة هذا الإنسان. قام ببطء بتوسيع المسافة من ذلك الإنسان في صمت.

لم يستطع أن يفكر في الأمر على أنه مجرد خطأ. استدارت كوكبة الخوف وفحصت الإنسان أمامه بشكل أكثر دقة. بخلاف عينيه الحادتين ومظهره الشرس، لم يكن يشبه أي شيء آخر غير الإنسان. يمكنه أيضًا أن يشعر بقوة غايا والمانا الذهبية داخل الإنسان. ومع ذلك، لم يستطع أن يشعر بأي جوهر إلهي، يمكن أن يمتلكه أي إله.

[أنا أتراجع في هذه اللحظة، لكنني سأعود لرأسك.]

لأكون صريحًا، من حيث القوة الخالصة، كان الفرق بينهما ساحقًا لدرجة أنه كان يائسًا للإنسان. كان هذا هو مقدار الفرق بين الشخص الذي يستطيع أن يمارس الألوهية والذي لا يستطيع ذلك. لإجراء مقارنة، كان الأمر مثل إنسان عارٍ ضد إنسان ذو درع كامل وأسلحة مسحورة قوية. من الممكن أن يكون ذلك ممكنًا مع حشد من الناس، لكنها ليست فجوة يمكن التغلب عليها بنفسه.

[اين البقية؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لكن لماذا؟ لماذا يخافون منه إلى هذا الحد؟’

“هل أصيب بالجنون؟”

[…]

كان ذلك سخيفاً. هزت كوكبة الخوف رأسه. ومهما كان الرجل متهورًا، فإنه لن يفكر أبدًا في مواجهة إله بمفرده. كان ينبغي عليه على الأقل إحضار كيم سي هون، الخادم الآخر لغايا.

كان هناك تناقض بين منطقه وغريزته. كوكبة الخوف أغلقت عيونها على الإنسان مرة أخرى. كان الإنسان لا يزال يحدق به مثل حيوان مفترس جائع وجد فريسة ليتغذى عليها.

انفجر كانغ وو في الضحك عندما استدارت كوكبة الخوف.

شعرت كوكبة الخوف بقشعريرة تسري في ظهره. لقد كان الخوف، وهو الشعور الذي كان يعرفه جيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كانغ وو بشكل محرج كما لو كان آسفًا وقال: “أعني، في ذلك الوقت… كان لدي أسبابي”.

‘هذا الرجل خطير.’

“بففت، بويهيهيهيهي!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن يعرف السبب بالضبط، لكن غرائزه كانت تخبره بذلك. ولم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ليختار ما إذا كان سيتبع تلك الغرائز أو منطقه.

‘هذا الرجل خطير.’

‘هناك شيء عنه.’

“حسنًا… من الصعب الشرح.”

كوكبة الخوف لم تعد تقلل من شأن البشري أمامه. من خلال ردود أفعال الأشباح وغرائزه الخاصة، أصبح متأكدًا من أن الإنسان لديه شيء ما في جعبته.

[ماذا؟] كوكبة الخوف وسعت عينيه الشفافة.

“لا بد لي من تجنبه.”

كوكبة الخوف لم تعد تقلل من شأن البشري أمامه. من خلال ردود أفعال الأشباح وغرائزه الخاصة، أصبح متأكدًا من أن الإنسان لديه شيء ما في جعبته.

وطالما أنه لم يكن لديه أي فكرة عما يخفيه ذلك الإنسان، فلن يتمكن من مواجهته. لم يكن غبيًا بما يكفي لمواجهة شخص ما بشكل أعمى لمجرد أنه لا يمتلك الجوهر الإلهي.

[…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يجب أن أعود وأكتشف ذلك.”

“اين البقية؟” سأل الإنسان نفس السؤال الذي طرحته عليه كوكبة الخوف.

كوكبة الخوف ضاقت عينيه الأرجوانية. كان بحاجة إلى مزيد من المعلومات قبل أن يتمكن من محاربة هذا الإنسان. قام ببطء بتوسيع المسافة من ذلك الإنسان في صمت.

إذا كان الإنسان يتوقع قدومه، فقد توقع أن تكون هناك مجموعة من البشر ينتظرون الضرب في جميع أنحاء المنطقة. ومع ذلك، على عكس توقعاته، لم يكن هناك وجود واحد داخل هذه الحديقة العملاقة بخلاف خادم غايا.

أشرقت عيون كانغ وو. وأعرب عن ذلك قائلاً: “رائع، لقد فاجأتني حقًا.”

[اين البقية؟]

عادةً ما كان أعداؤه يركضون نحوه مباشرة وهم يصرخون: “أنت إنسان وضيع!” في حوالي مثل هذا الوقت. لم يكن ذلك لأنهم كانوا أغبياء وطائشين، ولكن لأن كانغ وو كان موضوعيًا في وضع غير مؤاتٍ للغاية. لقد تم توعيته بشكل مؤلم بمدى العيب الذي يواجهه شخص بدون الجوهر الإلهي مقابل شخص لديه الجوهر الإلهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوكبة الخوف هزت رأسه بينما عبس. إذا كان الأمر كذلك، لكان من الأفضل لهم أن يهربوا معًا؛ لم يكن هناك سبب لبقاء واحد منهم فقط.

‘لكنني لم أعتقد أبدًا أنه سيتجنب المعركة’

[أوه كانغ وو، أليس كذلك؟] استمرت كوكبة الخوف بهدوء، [سأعود لرأسك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تعرف كوكبات الشر من هو، وماذا يمكنه أن يفعل، وماذا فعل حتى الآن. ومن ثم، كان على يقين من أن كوكبة الخوف سوف تهاجمه. لقد ظن أن عدوه سيجد عدم احترام إنسان متواضع وضعيف بدون جوهر إلهي لا يغتفر.

كانت الأشباح كائنات من العالم السفلي، لذا كانوا أكثر حساسية للموت والخوف من أي شيء آخر في العالم. ومع ذلك، كانوا يخافون من شخص آخر أكثر من إله الخوف نفسه.

[أوه كانغ وو، أليس كذلك؟] استمرت كوكبة الخوف بهدوء، [سأعود لرأسك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت كوكبة الخوف في مساراته بسبب الضحك المتقلب.

لقد أدلى بهذا التصريح بينما كان ينضح بأكبر قدر ممكن من سفك الدماء لإخفاء إذلال الهروب من بشر بدون جوهر إلهي.

“أنتم يا رفاق تبدون… بشعين.”

انفجر كانغ وو في الضحك عندما استدارت كوكبة الخوف.

ارتعدت الأشباح. إنهم، الذين خلقوا فقط لغرض غرس الخوف في البشر، كانوا يرتعدون خوفًا.

“بففت، بويهيهيهيهي!!”

“لا بد لي من تجنبه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت كوكبة الخوف في مساراته بسبب الضحك المتقلب.

عادةً ما كان أعداؤه يركضون نحوه مباشرة وهم يصرخون: “أنت إنسان وضيع!” في حوالي مثل هذا الوقت. لم يكن ذلك لأنهم كانوا أغبياء وطائشين، ولكن لأن كانغ وو كان موضوعيًا في وضع غير مؤاتٍ للغاية. لقد تم توعيته بشكل مؤلم بمدى العيب الذي يواجهه شخص بدون الجوهر الإلهي مقابل شخص لديه الجوهر الإلهي.

واصل كانغ وو وهو يمسح دموعه، “يا إلهي، هذا هو التبجح الذي تظهره أثناء الركض وذيلك بين ساقيك. هل تعتقد جديًا أن هذا يجعلك أقل إثارة للشفقة؟ ”

[آه، آآآه.]

[كوه. أ-أيها اللقيط…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت كوكبة الخوف في مساراته بسبب الضحك المتقلب.

“ألم تكن أنت إله الخوف؟ هاه؟ هل أنت تهرب بجدية مثل المغفل الصغير الخائف؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن… أبدو وكأنني وغد لشرح الأمر بهذه الطريقة. أشعر بالذنب بعض الشيء.’

[الصمت!! أنا لا أهرب!] صاحت كوكبة الخوف.

عادةً ما كان أعداؤه يركضون نحوه مباشرة وهم يصرخون: “أنت إنسان وضيع!” في حوالي مثل هذا الوقت. لم يكن ذلك لأنهم كانوا أغبياء وطائشين، ولكن لأن كانغ وو كان موضوعيًا في وضع غير مؤاتٍ للغاية. لقد تم توعيته بشكل مؤلم بمدى العيب الذي يواجهه شخص بدون الجوهر الإلهي مقابل شخص لديه الجوهر الإلهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك إلحاح طفيف مختلط في صوته. على الرغم من أنه كان يثق في غرائزه، لم يكن هناك شيء أكثر إذلالًا من هروب الإله بعد الشعور بالخوف من الإنسان. حاولت كوكبة الخوف أن تستدير مرة أخرى أثناء قمع غضبه المغلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوكبة الخوف هزت رأسه بينما عبس. إذا كان الأمر كذلك، لكان من الأفضل لهم أن يهربوا معًا؛ لم يكن هناك سبب لبقاء واحد منهم فقط.

“أنت دجاجة؟”

ضحكت كوكبة الخوف على استجابة الإنسان الحازمة.

تتوانى. تجمدت كوكبة الخوف. لم يكن يعرف ما تعنيه هذه الكلمة، لكنه شعر بعدم الارتياح الشديد لسماعها.

‘لكنني لم أعتقد أبدًا أنه سيتجنب المعركة’

[لا تنسى أيها الإنسان. وما هذا إلا —]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن… أبدو وكأنني وغد لشرح الأمر بهذه الطريقة. أشعر بالذنب بعض الشيء.’

“أنت دجاجة؟”

“أنت دجاجة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[تراجع استراتيجي…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا يحدث هنا؟’

“أنت دجاجة؟”

“أنتم يا رفاق تبدون… بشعين.”

[أنا أتراجع في هذه اللحظة، لكنني سأعود لرأسك.]

[لا تنسى أيها الإنسان. وما هذا إلا —]

“إذن ما تقوله هو أنك دجاجة، أليس كذلك؟”

[أنا أتراجع في هذه اللحظة، لكنني سأعود لرأسك.]

سقط الصمت. أمسكت كوكبة الخوف بمؤخرة رقبته.

شعرت كوكبة الخوف بشيء مجهولا من عيون الإنسان. لا، لم يكن الأمر مجهولًا، فهو يعرف ما هو جيدًا. ومع ذلك، لم يستطع أن يفهم لماذا كان لدى الإنسان مثل هذه العيون في هذه اللحظة. شككت كوكبة الخوف في حواسه. ولو كان على حق…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[أنت ابن…]

[تسك.]

الخوف الذي شعر به من الإنسان كان يؤكل ببطء بسبب غضبه المغلي.

‘هناك شيء عنه.’

***

وطالما أنه لم يكن لديه أي فكرة عما يخفيه ذلك الإنسان، فلن يتمكن من مواجهته. لم يكن غبيًا بما يكفي لمواجهة شخص ما بشكل أعمى لمجرد أنه لا يمتلك الجوهر الإلهي.

“تاي ووجي.”

ومع ذلك، فإن كوكبة الخوف يمكن أن ترى عيون الإنسان مشتعلة.

صوت مغر ملأ المساحة السوداء. اقتربت بروسيربين من تاي ووجي، الذي كان يجلس القرفصاء وسط الظلام الكثيف.

لا، لم يكونوا يبقون ساكنين فحسب. كانوا يرتجفون في الخوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا؟” استجاب تاي ووجي بلا تعبير.

“حسنًا… من الصعب الشرح.”

أخرجت بروسيربين كرة سوداء من بين ثدييها الممتلئين.

[سيحاول تمزيقنا.]

ابتسمت وأجابت: “لقد كان هناك اتصال من لوسيفر.”

لا، لم يكونوا يبقون ساكنين فحسب. كانوا يرتجفون في الخوف.

#Stephan

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن لماذا؟ لماذا يخافون منه إلى هذا الحد؟’

‘أنا بالفعل شيطان، ولكن…’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط