التكفير
الفصل 324 – التكفير (2)
عندما أدار سي هون رأسه نحو غايا ليقول شيئًا ما، ظل عاجزًا عن الكلام بعد رؤية عيون غايا، التي كانت تقشعر لها الأبدان مثل الصقيع.
“دعني أسألك شيئًا،” قال الوحش البشع الذي يتدفق القيح من وجهه بينما كان يحدق في راكيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت غايا وهي تنهض: “لا تقلقي يا طفلي.سوف أنقذك… مهما كان الأمر.”
كانت كوكبة العذاب، الرفيق الذي وقف مع الإله الشيطاني باولي إلى جانب راكيل في المعركة ضد آلهة الثالوث.
كانت أفكار راكيل مختلطة.
‘لا’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقبل بكل سرور أي عقوبة.” قال وهو يبكي وقد تغلب عليه الندم والغضب: “إذا اردتي رأسي فسوف أقطعه بنفسي”.
هز راكيل رأسه. إن مصطلح الرفيق لم يكن مناسباً بين كوكبات الشر. لم يكن لديهم على الإطلاق أي شعور بالصداقة الحميمة تجاه بعضهم البعض؛ لقد قاتلوا معًا ببساطة لأنهم كانوا على نفس الجانب.
“… هاه؟”
“لماذا تحولت نحو الضوء فجأة؟” سأل كوكبة العذاب.
“م-من فضلك انتظر، سيدة غايا.” حدق راكيل في غايا كما لو أنه ليس لديه أي فكرة عما كانت تتحدث عنه. “لم أخطف خادمك أبدًا، ولم أحاول تحويله إلى وحش شيطاني.”
راكيل ظل صامتا. ثم سأل مرة أخرى بعيون فارغة، “لماذا خدمت الإله الشيطاني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنت قادرًا على الهروب من تأثير الإله الشيطاني… لما راودتني مثل هذه الأفكار أبدًا”.
“… ماذا؟”
“هاه… هاهاها!” ضحكت غايا في سخط. “أنت حقا شيء آخر! هل تجرؤ على الكذب علي بشكل صارخ عندما يكون الشخص الذي اختطفته أمام عينيك مباشرة؟!”
“أردت ساراف. تمنيت أن أضعها بين يدي.” لمعت عيون راكيل بحدة. “لقد استخدم الإله الشيطان هاجسي هذا. لقد حول هوسي إلى جنون، وجعلني أتقبل طاقته الشيطانية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت غايا للمرة الأولى. لقد كانت تعرف جيدًا مدى أهمية النذر بألوهية المرء على المحك. ومع ذلك…
لقد كان ماضيًا لا يمكنه الرجوع إليه أبدًا. لقد كان ملاكًا سقط في إغراءات الشيطان.
دمدمة.
“لقد لطخت يدي بكمية لا تُحصى من دماء رفاقي بناءً على أمره. لا يمكن غسل خطاياي أبدًا.”
قبل أن تتاح لراكيل الفرصة للسؤال عما كانت تتحدث عنه غايا، انهار شاب ذو عيون حادة، كان يقف بجوار غايا. اقتربت غايا من الرجل في ذهول.
عض راكيل شفته.
أجاب راكيل باختصار: “نعم”.
“فقط بعد أن مات الإله الشيطاني وضحت المرأة التي كنت أرغب فيها بنفسها لإغلاق الظلام، تمكنت أخيرًا من الفهم.”
لقد تم السيطرة عليه. من قبل الإله الشيطاني، وقد ارتكب خطيئة لا رجعة فيها بعد أن خدعته همسات الإله الشيطانب ثم سكر بالقوة اللامحدودة والرغبات التي منحتها له طاقته الشيطانية.
لقد تم السيطرة عليه. من قبل الإله الشيطاني، وقد ارتكب خطيئة لا رجعة فيها بعد أن خدعته همسات الإله الشيطانب ثم سكر بالقوة اللامحدودة والرغبات التي منحتها له طاقته الشيطانية.
“… ماذا؟”
“سوف أكفر عن خطاياي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تحولت نحو الضوء فجأة؟” سأل كوكبة العذاب.
أحكم راكيل قبضتيه.
تدفقت الدموع على خدود غايا. حتى عندما كانت الطاقة الشيطانية تتعدى عليه وتحول إلى وحش شيطاني، كان قلقًا عليها.
***
أراد الاعتذار من أعماق قلبه؛ فهو على الأقل أراد أن يفهم سبب ارتكابه مثل هذه الخطايا الجسيمة.
“تريد… أن تكفر؟” سألت غايا وهي تنظر إلى راكيل، الذي كان ينحني بينما يخفض رأسه.
‘باولي…’
كان بؤبؤا عينيها يرتجفان كما لو كانت تقمع عواطفها المتصاعدة بكل قوتها.
“هاه! لم يكن لدي أي توقعات منذ البداية، ولكن كيف يمكن للمرء أن يكون وقحًا إلى هذا الحد؟!”
أجاب راكيل باختصار: “نعم”.
“أردت ساراف. تمنيت أن أضعها بين يدي.” لمعت عيون راكيل بحدة. “لقد استخدم الإله الشيطان هاجسي هذا. لقد حول هوسي إلى جنون، وجعلني أتقبل طاقته الشيطانية.”
هاه. ضحكت غايا بعبثية. لقد كان رد فعل ساخرًا جدًا للإلهة التي كانت تعتبر إلهة الحب الأبوي، تمامًا مثل الساراف. جفل راكيل، لكنه أغمض عينيه وأخفض رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن…’
‘…هذا أمر طبيعي.’
“كورغ! سعال! سعال!”
كان سيتصرف بنفس الطريقة لو كان في مكانها. ففي نهاية المطاف، لم يكن سوى كوكبة الفساد.
يتذكر العملاق المغلف في هوة الظلام. اشتعل غضبه بقدر الندم الذي يثقل كاهله.
“هل لديك أي فكرة عما تقوله الآن؟” سألت غايا بسخط.
سلام! لقد داست على الأرض بينما كانت عيناها مشتعلة بالغضب. اهتزت الأرض.
“نعم، أفعل ذلك.”
فوووم!
“في هذه الحالة، لا بد أنك قد جننت. لم تكن لتجرؤ أبدًا على الحديث عن التكفير عن خطاياك لو كنت بكامل قواك العقلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن عدد المرات التي بحث فيها في ذكرياته، لم يكن لديه أي ذكرى عن فعل مثل هذا الشيء. تمامًا مثل ساروف، كانت غايا معروفة باعتزازها بالخدم الذين اختارتهم كما لو كانوا أطفالها. حتى لو كان راكيل خاضعًا لسيطرة الإله الشيطاني، فهو لم يفعل أبدًا شيئًا جنونيًا مثل اختطاف أحد أتباع إله رفيع المستوى وتعذيبهم.
لم يستطع راكيل دحضها بأي شكل من الأشكال؛ لم يستطع إلا أن يخفض رأسه في صمت. ضاقت غايا عينيها.
“أنا آسف”.
“أخبريني الحقيقة. لماذا ظهرت أمامي بكل هذه الثقة؟ هل أخذت بشر هذا النجم كرهائن؟”
أراد الاعتذار من أعماق قلبه؛ فهو على الأقل أراد أن يفهم سبب ارتكابه مثل هذه الخطايا الجسيمة.
”رغبتي في التكفير ليست كذبة. أقسم بإلهيتي. “
“كورغ! سعال! سعال!”
“… ماذا؟”
“انتظر، طفلي،” قاطعتها غايا بينما ترفع يدها لإيقاف سي هون.
ترددت غايا للمرة الأولى. لقد كانت تعرف جيدًا مدى أهمية النذر بألوهية المرء على المحك. ومع ذلك…
هز راكيل رأسه. إن مصطلح الرفيق لم يكن مناسباً بين كوكبات الشر. لم يكن لديهم على الإطلاق أي شعور بالصداقة الحميمة تجاه بعضهم البعض؛ لقد قاتلوا معًا ببساطة لأنهم كانوا على نفس الجانب.
“ومع ذلك، هل تؤمن حقًا أنه سيتم غفران خطاياك التي لا تعد ولا تحصى؟”
رفع راكيل رأسه ببطء. “نعم، هذا هو كل شيء.”
حدقت غايا في راكيل بينما كانت تنضح طاقة هائلة.
رفع راكيل رأسه ببطء. “نعم، هذا هو كل شيء.”
رفع راكيل رأسه ببطء. قال بهدوء: “لا أفعل”.
“نعم، لقد اعترفت”، أجاب راكيل بينما يومئ برأسه، وقلبه أخف قليلاً من ذي قبل.
كان راكيل يعلم أنه لن يُغفر له أبدًا خطاياه التي ارتكبها، وأن الدماء التي كانت على يديه لن تُغسل أبدًا.
رفع راكيل رأسه ببطء. “نعم، هذا هو كل شيء.”
‘لكن…’
‘على أقل تقدير…’
قبض قبضتيه. على الرغم من أنه كان يعلم أكثر من أي شخص آخر أنه لن يُغفر له…
راكيل أومأ برأسه. “لقد فعلت.”
‘على أقل تقدير…’
“إذاً لماذا أتيت لرؤيتي؟” سألت غايا، ولا تزال نبرتها باردة كما كانت من قبل.
أراد الاعتذار من أعماق قلبه؛ فهو على الأقل أراد أن يفهم سبب ارتكابه مثل هذه الخطايا الجسيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لم تقم فقط باختطاف طفلي، بل حاولت حتى لتحويله إلى وحش شيطاني عن طريق زرع طاقتك الشيطانية فيه!”
‘وإن أمكن…’
“انتظر، طفلي،” قاطعتها غايا بينما ترفع يدها لإيقاف سي هون.
أراد أن يكفر عنها، على الرغم من أن الوقت قد يكون قد فات. لقد أراد تنظيف ولو القليل من الفوضى التي أحدثها.
بوم. تشققت أرضية قاعة الحماية.
“إذاً لماذا أتيت لرؤيتي؟” سألت غايا، ولا تزال نبرتها باردة كما كانت من قبل.
هز راكيل رأسه. “لا. هذا ليس ما أحاول قوله. على الرغم من أن الإله الشيطاني قد استولى على عقلي، إلا أنني ما زلت أتذكر كل الخطايا التي ارتكبتها. وأنا أعلم أن… مثل هذه الخطايا لا يمكن أن تغفر بمجرد القول بأنني قد تم التحكم بي.”
“في ذلك الوقت، كنت… أخضع لسيطرة الإله الشيطاني. لقد سيطر على ذهني وجعل ذلك حتى أفسد رفاقي الأعزاء. “
“…”
“هاه، إذن أنت تقول أنك لم ترتكب أي خطأ؟”
الفصل 324 – التكفير (2)
هز راكيل رأسه. “لا. هذا ليس ما أحاول قوله. على الرغم من أن الإله الشيطاني قد استولى على عقلي، إلا أنني ما زلت أتذكر كل الخطايا التي ارتكبتها. وأنا أعلم أن… مثل هذه الخطايا لا يمكن أن تغفر بمجرد القول بأنني قد تم التحكم بي.”
رفع راكيل رأسه ببطء. قال بهدوء: “لا أفعل”.
وتابع وهو يعض على شفته، “لكن… اعتقدت أنني يجب أن أعتذر على الأقل من أعماق قلبي عن كل خطيئة، لأن عدد لا يحصى من الرفاق الذين ماتوا بسببي. “
أوه كانغ وو تقيأ دمًا أسود؛ نمت مخالب خضراء بشعة من أطراف أصابعه كما لو كان شخصية في مانجا طفيلية معينة.
كان راكيل يتحدث بصوت منخفض وعيناه تهتزان بحزن. أبقت غايا صمتها عن رؤية مظهر راكيل. كانت تعلم أنه يقول الحقيقة.
رفع راكيل رأسه ببطء. “نعم، هذا هو كل شيء.”
فوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟ ما الذى حدث؟’
“كفانا من أكاذيبك!” صاح كيم سي هون بينما كان يغرس سيفه المقدس بالتشي.
“… ماذا؟”
ملأ غضبه العميق الغرفة.
تدفقت طاقة هائلة منها، موجهة مباشرة إلى راكيل.
‘هذا الإنسان…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت غايا وهي تنهض: “لا تقلقي يا طفلي.سوف أنقذك… مهما كان الأمر.”
أعرب راكيل للحظات عن دهشته من رؤية الإنسان الذي لم يقابله من قبل. يمكن أن يشعر بالغضب المشتعل في عيون الإنسان.
“كفانا من أكاذيبك!” صاح كيم سي هون بينما كان يغرس سيفه المقدس بالتشي.
“…”
”رغبتي في التكفير ليست كذبة. أقسم بإلهيتي. “
كانت أفكار راكيل مختلطة.
“هاه، إذن أنت تقول أنك لم ترتكب أي خطأ؟”
‘أرى أن خطاياي كانت بهذا الحجم.’
لقد مر وقت لا يحصى منذ الحرب بين الإله الشيطاني وآلهة الثالوث. لم يكن حتى والد والد ذلك الرجل قد شهد الحرب، لذلك أصبح قلب راكيل أثقل من رؤية الغضب الشديد من الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن…’
“انتظر، طفلي،” قاطعتها غايا بينما ترفع يدها لإيقاف سي هون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت غايا للمرة الأولى. لقد كانت تعرف جيدًا مدى أهمية النذر بألوهية المرء على المحك. ومع ذلك…
عندما أدار سي هون رأسه نحو غايا ليقول شيئًا ما، ظل عاجزًا عن الكلام بعد رؤية عيون غايا، التي كانت تقشعر لها الأبدان مثل الصقيع.
يتذكر العملاق المغلف في هوة الظلام. اشتعل غضبه بقدر الندم الذي يثقل كاهله.
“لقد قلت للتو أنك تتذكر كل خطاياك، أليس كذلك؟” سألت.
“أنا حقًا … آسف حقًا على كل الخطايا التي ارتكبتها”.
راكيل أومأ برأسه. “لقد فعلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم. ضرب راكيل رأسه على الأرض.
على الرغم من أن الذكريات كانت عندما كان يسيطر عليه الإله الشيطاني، إلا أنه يتذكر بوضوح ما فعله.
“نعم، أفعل ذلك.”
“اعترف لي بخطاياك”، أمرت الإلهة.
“…”
تردد راكيل للحظة قصيرة. كان الأمر كما لو أن القاتل طُلب منه أن يقرأ جرائمه بالضبط. لم يتردد لأنه لم يتذكر، بل لأنه تذكر كل شيء جيدًا؛ وأعرب عن أسفه لأنه قال إنه يتذكر خطاياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم. ضرب راكيل رأسه على الأرض.
‘لا’
“… آسف،” قال بصوت خافت.
هز راكيل رأسه. على الرغم من أن ندمه على نفسه كان يأكله، إلا أن هذا كان سببًا إضافيًا لقول ذلك بنفسه. “أنا… لم أتمكن من التغلب على هوسي تجاه السيدة ساراف. لقد خسرت أمام إغراءات الإله الشيطاني وقبلت طاقته الشيطانية. لقد أفسدت رفاقي بناءً على أمره، وأحرقت عددًا لا يحصى من الملائكة حتى الموت. لا… ليس فقط الملائكة.”
كان راكيل يعلم جيدًا أن اختلاق عذر كأنه تم التحكم فيه كان أمرًا جبانًا، ولكن لم يكن هناك عذر آخر يمكن تقديمه؛ لقد تم السيطرة عليه بالفعل. لولا الإله الشيطاني، لما سقط من النعمة في المقام الأول.
تدفقت الدموع على خدود راكيل. كانت دموع الملاك الساقط شفافة تمامًا مثل دموع الإنسان.
“انتظر، طفلي،” قاطعتها غايا بينما ترفع يدها لإيقاف سي هون.
“لقد أفسدت البشر… الجنيات… كل ذلك بيدي. لقد أغويتهم وداستهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن عدد المرات التي بحث فيها في ذكرياته، لم يكن لديه أي ذكرى عن فعل مثل هذا الشيء. تمامًا مثل ساروف، كانت غايا معروفة باعتزازها بالخدم الذين اختارتهم كما لو كانوا أطفالها. حتى لو كان راكيل خاضعًا لسيطرة الإله الشيطاني، فهو لم يفعل أبدًا شيئًا جنونيًا مثل اختطاف أحد أتباع إله رفيع المستوى وتعذيبهم.
ارتجفت أكتاف راكيل. بدا اعترافه وكأنه يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنه جعلني بهذه الطريقة… س-السعال! ل-لم يكن مسيطراً.”
“أنا حقًا … آسف حقًا على كل الخطايا التي ارتكبتها”.
كان راكيل يعلم جيدًا أن اختلاق عذر كأنه تم التحكم فيه كان أمرًا جبانًا، ولكن لم يكن هناك عذر آخر يمكن تقديمه؛ لقد تم السيطرة عليه بالفعل. لولا الإله الشيطاني، لما سقط من النعمة في المقام الأول.
شعر راكيل كما لو أن قلبه قد اشتعلت فيه النيران. كانت الذكريات من ذلك الوقت، وهو يضحك وهو يحدق في الكائنات التي فشلت في التغلب على رغباتها وقتل نوعها من سيطرة الإله الشيطاني، تتكرر بوضوح في رأسه. كانت شظايا هذه الذكريات تقطع دماغه.
الفصل 324 – التكفير (2)
“لو كنت قادرًا على الهروب من تأثير الإله الشيطاني… لما راودتني مثل هذه الأفكار أبدًا”.
كان بؤبؤا عينيها يرتجفان كما لو كانت تقمع عواطفها المتصاعدة بكل قوتها.
كان راكيل يعلم جيدًا أن اختلاق عذر كأنه تم التحكم فيه كان أمرًا جبانًا، ولكن لم يكن هناك عذر آخر يمكن تقديمه؛ لقد تم السيطرة عليه بالفعل. لولا الإله الشيطاني، لما سقط من النعمة في المقام الأول.
حدق راكيل بصراحة في غايا والرجل البشري بين ذراعيها.
‘باولي…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنه جعلني بهذه الطريقة… س-السعال! ل-لم يكن مسيطراً.”
يتذكر العملاق المغلف في هوة الظلام. اشتعل غضبه بقدر الندم الذي يثقل كاهله.
“نعم، لقد اعترفت”، أجاب راكيل بينما يومئ برأسه، وقلبه أخف قليلاً من ذي قبل.
“أنا آسف”
“ماذا-ماذا؟” اتسعت عيون غايا.
بوم. ضرب راكيل رأسه على الأرض.
سلام! لقد داست على الأرض بينما كانت عيناها مشتعلة بالغضب. اهتزت الأرض.
“أنا آسف”.
“أنا حقًا…”
بوم. تشققت أرضية قاعة الحماية.
“لقد أفسدت البشر… الجنيات… كل ذلك بيدي. لقد أغويتهم وداستهم.”
“أنا آسف”.
كان راكيل يتحدث بصوت منخفض وعيناه تهتزان بحزن. أبقت غايا صمتها عن رؤية مظهر راكيل. كانت تعلم أنه يقول الحقيقة.
بوووم. تدفق الدم الأسود من جبين راكيل. بدا وكأنه يقمع عن عمد الطاقة الشيطانية التي تتدفق منه بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد لطخت يدي بكمية لا تُحصى من دماء رفاقي بناءً على أمره. لا يمكن غسل خطاياي أبدًا.”
“سأقبل بكل سرور أي عقوبة.” قال وهو يبكي وقد تغلب عليه الندم والغضب: “إذا اردتي رأسي فسوف أقطعه بنفسي”.
كانت كوكبة العذاب، الرفيق الذي وقف مع الإله الشيطاني باولي إلى جانب راكيل في المعركة ضد آلهة الثالوث.
ورأى وهمًا ضبابيًا لذكرى ماضية. في الوهم، رأى سيراف ونفسه، الذي كان راكعًا على ركبة واحدة، يضحكان معًا.
بوم. تشققت أرضية قاعة الحماية.
“أنا حقًا…”
“سوف أكفر عن خطاياي”.
مدّ راكيل يده إلى الأمام دون وعي، لكن الوهم تبدد بمجرد مدّ يده. تدفقت الدموع من عينيه.
ملأ غضبه العميق الغرفة.
“… آسف،” قال بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد اعترفت، كما تقول…؟” ارتفعت الإلهة بالغضب. “كيف يمكن أن تكون وقحًا؟!”
“… هل هذا كل ما عليك قوله؟” سألت غايا.
“ومع ذلك، هل تؤمن حقًا أنه سيتم غفران خطاياك التي لا تعد ولا تحصى؟”
رفع راكيل رأسه ببطء. “نعم، هذا هو كل شيء.”
ملأ غضبه العميق الغرفة.
ساد صمت مميت.
“انتظر، طفلي،” قاطعتها غايا بينما ترفع يدها لإيقاف سي هون.
“هل اعترفت حقًا بكل خطاياك؟”
“لست متأكدًا من أنني…”
“نعم، لقد اعترفت”، أجاب راكيل بينما يومئ برأسه، وقلبه أخف قليلاً من ذي قبل.
***
“لقد اعترفت، كما تقول…؟” ارتفعت الإلهة بالغضب. “كيف يمكن أن تكون وقحًا؟!”
فوووم!
سلام! لقد داست على الأرض بينما كانت عيناها مشتعلة بالغضب. اهتزت الأرض.
كان بؤبؤا عينيها يرتجفان كما لو كانت تقمع عواطفها المتصاعدة بكل قوتها.
“ماذا عن تجرؤك على اختطاف طفلي وتعذيبه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحكم راكيل قبضتيه.
“… عفوًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقبل بكل سرور أي عقوبة.” قال وهو يبكي وقد تغلب عليه الندم والغضب: “إذا اردتي رأسي فسوف أقطعه بنفسي”.
اتسعت عيون راكيل في ارتباك.
حدق راكيل بصراحة في غايا والرجل البشري بين ذراعيها.
“لا، لم تقم فقط باختطاف طفلي، بل حاولت حتى لتحويله إلى وحش شيطاني عن طريق زرع طاقتك الشيطانية فيه!”
هز راكيل رأسه. على الرغم من أن ندمه على نفسه كان يأكله، إلا أن هذا كان سببًا إضافيًا لقول ذلك بنفسه. “أنا… لم أتمكن من التغلب على هوسي تجاه السيدة ساراف. لقد خسرت أمام إغراءات الإله الشيطاني وقبلت طاقته الشيطانية. لقد أفسدت رفاقي بناءً على أمره، وأحرقت عددًا لا يحصى من الملائكة حتى الموت. لا… ليس فقط الملائكة.”
“لست متأكدًا من أنني…”
قبل أن تتاح لراكيل الفرصة للسؤال عما كانت تتحدث عنه غايا، انهار شاب ذو عيون حادة، كان يقف بجوار غايا. اقتربت غايا من الرجل في ذهول.
“هاه! لم يكن لدي أي توقعات منذ البداية، ولكن كيف يمكن للمرء أن يكون وقحًا إلى هذا الحد؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الإنسان…’
انفجر غضب الإلهة.
“نعم، لقد اعترفت”، أجاب راكيل بينما يومئ برأسه، وقلبه أخف قليلاً من ذي قبل.
“م-من فضلك انتظر، سيدة غايا.” حدق راكيل في غايا كما لو أنه ليس لديه أي فكرة عما كانت تتحدث عنه. “لم أخطف خادمك أبدًا، ولم أحاول تحويله إلى وحش شيطاني.”
حدقت غايا في راكيل بينما كانت تنضح طاقة هائلة.
بغض النظر عن عدد المرات التي بحث فيها في ذكرياته، لم يكن لديه أي ذكرى عن فعل مثل هذا الشيء. تمامًا مثل ساروف، كانت غايا معروفة باعتزازها بالخدم الذين اختارتهم كما لو كانوا أطفالها. حتى لو كان راكيل خاضعًا لسيطرة الإله الشيطاني، فهو لم يفعل أبدًا شيئًا جنونيًا مثل اختطاف أحد أتباع إله رفيع المستوى وتعذيبهم.
“ماذا عن تجرؤك على اختطاف طفلي وتعذيبه؟”
“هاه… هاهاها!” ضحكت غايا في سخط. “أنت حقا شيء آخر! هل تجرؤ على الكذب علي بشكل صارخ عندما يكون الشخص الذي اختطفته أمام عينيك مباشرة؟!”
‘…هذا أمر طبيعي.’
“… ما أنت -“
“أنا حقًا…”
“كورغ! سعال! سعال!”
“طفلي…”
قبل أن تتاح لراكيل الفرصة للسؤال عما كانت تتحدث عنه غايا، انهار شاب ذو عيون حادة، كان يقف بجوار غايا. اقتربت غايا من الرجل في ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم. ضرب راكيل رأسه على الأرض.
“ط-طفلي!”
“أنا آسف”.
”السعال! سعال!‘
يتذكر العملاق المغلف في هوة الظلام. اشتعل غضبه بقدر الندم الذي يثقل كاهله.
أوه كانغ وو تقيأ دمًا أسود؛ نمت مخالب خضراء بشعة من أطراف أصابعه كما لو كان شخصية في مانجا طفيلية معينة.
شعر راكيل كما لو أن قلبه قد اشتعلت فيه النيران. كانت الذكريات من ذلك الوقت، وهو يضحك وهو يحدق في الكائنات التي فشلت في التغلب على رغباتها وقتل نوعها من سيطرة الإله الشيطاني، تتكرر بوضوح في رأسه. كانت شظايا هذه الذكريات تقطع دماغه.
“السيدة غايا…” قال كانغ وو بصوت خافت. “من فضلك… اغفر لراكيل.”
فوووم!
“ماذا-ماذا؟” اتسعت عيون غايا.
‘لا’
“على الرغم من أنه جعلني بهذه الطريقة… س-السعال! ل-لم يكن مسيطراً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتابع وهو يعض على شفته، “لكن… اعتقدت أنني يجب أن أعتذر على الأقل من أعماق قلبي عن كل خطيئة، لأن عدد لا يحصى من الرفاق الذين ماتوا بسببي. “
“…”
“نعم، أفعل ذلك.”
“أ-و…” أمسك كانغ وو بيد غايا. “إنه … قوي. حتى لو كنت قد استعدت – السعال! قوتك… إ-إنه أمر خطير… كورغ! السعال!”
هز راكيل رأسه. على الرغم من أن ندمه على نفسه كان يأكله، إلا أن هذا كان سببًا إضافيًا لقول ذلك بنفسه. “أنا… لم أتمكن من التغلب على هوسي تجاه السيدة ساراف. لقد خسرت أمام إغراءات الإله الشيطاني وقبلت طاقته الشيطانية. لقد أفسدت رفاقي بناءً على أمره، وأحرقت عددًا لا يحصى من الملائكة حتى الموت. لا… ليس فقط الملائكة.”
“طفلي…”
“لقد أفسدت البشر… الجنيات… كل ذلك بيدي. لقد أغويتهم وداستهم.”
تدفقت الدموع على خدود غايا. حتى عندما كانت الطاقة الشيطانية تتعدى عليه وتحول إلى وحش شيطاني، كان قلقًا عليها.
شعر راكيل كما لو أن قلبه قد اشتعلت فيه النيران. كانت الذكريات من ذلك الوقت، وهو يضحك وهو يحدق في الكائنات التي فشلت في التغلب على رغباتها وقتل نوعها من سيطرة الإله الشيطاني، تتكرر بوضوح في رأسه. كانت شظايا هذه الذكريات تقطع دماغه.
قالت غايا وهي تنهض: “لا تقلقي يا طفلي.سوف أنقذك… مهما كان الأمر.”
“ماذا-ماذا؟” اتسعت عيون غايا.
دمدمة.
“انتظر، طفلي،” قاطعتها غايا بينما ترفع يدها لإيقاف سي هون.
تدفقت طاقة هائلة منها، موجهة مباشرة إلى راكيل.
‘وإن أمكن…’
“… هاه؟”
كان راكيل يعلم جيدًا أن اختلاق عذر كأنه تم التحكم فيه كان أمرًا جبانًا، ولكن لم يكن هناك عذر آخر يمكن تقديمه؛ لقد تم السيطرة عليه بالفعل. لولا الإله الشيطاني، لما سقط من النعمة في المقام الأول.
حدق راكيل بصراحة في غايا والرجل البشري بين ذراعيها.
“فقط بعد أن مات الإله الشيطاني وضحت المرأة التي كنت أرغب فيها بنفسها لإغلاق الظلام، تمكنت أخيرًا من الفهم.”
‘ماذا؟ ما الذى حدث؟’
دمدمة.
#Stephan
“أخبريني الحقيقة. لماذا ظهرت أمامي بكل هذه الثقة؟ هل أخذت بشر هذا النجم كرهائن؟”
“أنا آسف”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات