You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

انتفاضة الحُمر 74

تجمع العاصفة

تجمع العاصفة

الفصل 30: تجمع العاصفة

“ثلاث سفن! يا لها من مساومة!” يعلن كافاكس. “يا لها من مساومة. أحيانًا يحتاج الرجل إلى مساومة جيدة.” يربت على ظهري، مما يجعل المفاصل تطقطق مرة أخرى. “ليتنا فقط أمسكنا بآجا. كانت تلك لتكون غنيمة جيدة لتقسيمها!” 

“كم من الوقت حتى نصل إلى نقطة الالتقاء؟” أسأل أوريون على سطح مركز القيادة. باستثناء مرافقِينا، نحن وحدنا أمام نوافذ العرض لسفينة باكس، نراقب سفني وهي تعبر الفضاء. أحدث الإضافات إلى أسطولنا الوليد مطلية باللون الأبيض وتحمل شعار غريفن لورن الأرجواني ذي الوجه الغاضب. تحلق معها السفن الحربية السوداء والزرقاء والفضية التي استولينا عليها من كيلان أو بيلونا فوق يوروبا. يتسلق البرتقاليون والحمر على السطوح الخارجية للوحوش المعدنية، ويصلحون الثقوب التي أحدثتها سفن الالتحام ويجهزونها لحصار المريخ. “ثلاثة أيام حتى محطة هيلداس. ستكون السفن الأخرى قد سبقتنا إلى هناك يا سيدي.”

“يمكنك دائماً أن تصبحي وحشاً أيضاً.” 

يقترب كافاكس وداكسو من الخلف. أستدير نحوهما وأشير عبر النوافذ التي تم إصلاحها إلى سفن كيلان أو بيلونا العشر. “شكرًا على الهدايا،” أقول. 

“ثلاث سفن! يا لها من مساومة!” يعلن كافاكس. “يا لها من مساومة. أحيانًا يحتاج الرجل إلى مساومة جيدة.” يربت على ظهري، مما يجعل المفاصل تطقطق مرة أخرى. “ليتنا فقط أمسكنا بآجا. كانت تلك لتكون غنيمة جيدة لتقسيمها!” 

“انها خطتك، لذا فهي غنائمك،” يعلن كافاكس. “مع أخذنا نسبة مئوية، بالطبع،” يضيف داكسو، بسلاسة كالعادة، رافعاً حاجبيه الذهبيين الملتويين. “خمسون بالمائة رسوم وساطة.” ألقي نظرة عليه ببعض التسلية. “حسنًا، ثلاثون بالمائة، لأن باكس كان معجباً بك.” 

“لأنني أعرف كيف يعمل العالم خارج تزامني الرقمي؟ هذا يأتي من العمل في الأحواض يا سيدي. عندما تكون في القاع، عليك أن تلاحظ كل شيء.” 

“عشرة بالمائة!” يهدر كافاكس. أميل رأسي. “أنت مفاوض سيء أيها البريتور.” يهز كتفيه بود ويشير بفرح إلى حلوى الجيلي على الأرض. يلقي بسوفوكليس أرضاً، مشجعاً إياه على التهامها جميعاً. “عشرون.” يبسط داكسو يديه، حركاته تبدو دائمًا وكأنها تنتمي لرجل أنحف وأكثر ميلًا للقراءة. “هذا عادل، أليس كذلك؟ لقد خسرنا مئة وستين من رماديي البيت وثلاثة عشر أوبسديان.” 

يتردد داكسو. “ماذا تقصد؟” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن ثلاثون بالمائة لتعويضكم. من أجل الأصدقاء.” 

يتردد داكسو. “ماذا تقصد؟” 

“ثلاث سفن! يا لها من مساومة!” يعلن كافاكس. “يا لها من مساومة. أحيانًا يحتاج الرجل إلى مساومة جيدة.” يربت على ظهري، مما يجعل المفاصل تطقطق مرة أخرى. “ليتنا فقط أمسكنا بآجا. كانت تلك لتكون غنيمة جيدة لتقسيمها!” 

“انها خطتك، لذا فهي غنائمك،” يعلن كافاكس. “مع أخذنا نسبة مئوية، بالطبع،” يضيف داكسو، بسلاسة كالعادة، رافعاً حاجبيه الذهبيين الملتويين. “خمسون بالمائة رسوم وساطة.” ألقي نظرة عليه ببعض التسلية. “حسنًا، ثلاثون بالمائة، لأن باكس كان معجباً بك.” 

“لقد هربت إلى البحر، لسوء الحظ.” أشير إلى راغنار، الذي يقف عند حافة مركز القيادة. “سمعت أنه أبلى بلاءً حسناً.” انه شاحب وطويل، يستمر في النظر إليّ من خلف لحيته ووشومه الرونية، يبدو خاليًا من المشاعر تمامًا كما يمتلئ كافاكس وداكسو بها. 

“عشرة بالمائة!” يهدر كافاكس. أميل رأسي. “أنت مفاوض سيء أيها البريتور.” يهز كتفيه بود ويشير بفرح إلى حلوى الجيلي على الأرض. يلقي بسوفوكليس أرضاً، مشجعاً إياه على التهامها جميعاً. “عشرون.” يبسط داكسو يديه، حركاته تبدو دائمًا وكأنها تنتمي لرجل أنحف وأكثر ميلًا للقراءة. “هذا عادل، أليس كذلك؟ لقد خسرنا مئة وستين من رماديي البيت وثلاثة عشر أوبسديان.” 

“قُتل قائد فرقة الاقتحام التابعة له. وكذلك الملازمون. تحطمت الكثير من الرؤوس. لقد اصطدموا ببعض أصدقاء كيلان،” يقول كافاكس متجهماً بينما يبحث في جيوبه عن ثعلبه قليل الصبر، والذي كان يخدش ساقه طلباً للمزيد من حلوى الجيلي. “ليس لدي المزيد يا أميري الصغير.” يبتسم لي بأمل. “هل لديك أي حلوى جيلي؟” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت دقيقة الملاحظة بالنسبة لزرقاء.” 

“لا. آسف.” 

“المعذرة؟” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“راغنار هناك تولى القيادة. لقد أبلى بلاءً حسناً،” يقول داكسو. 

“المعذرة؟” 

“تولى القيادة؟” أسأل. 

“إنها ليست الطريقة الوحيدة،” أقول. 

يشرح كافاكس. “كانت هناك فرقة قتل من الفريدين ذوي الندبة. نصف دزينة من مستخدمي النصال من آل بيلونا، فتيان نبلاء حقيقيون، مزقوا كل الذهبيين لدينا ومعظم الأوبسديان. الموسوم الذي هناك جمع الرماديين الناجين وبعض الأوبسديان وتمكن من السيطرة على السفينة.” 

تستدير أوريون من نافذة المراقبة لتنظر إليّ. ذكاء شرس يحترق خلف عينيها الجليديتين. “وهنا يكمن جمال الفضاء. هناك مليار مسار لتختاره.” أنجو من الرد عندما ينادي مسؤول الاتصالات الأزرق من محطة التشغيل. “سيدي، لدينا مكوك هجومي قادم. إنها فيرجينيا أو أغسطس.”

“هل نجا أي من مستخدمي النصال هؤلاء؟” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا؟” تسأل، متفاجئة. 

“لا.” ينظر راغنار إلى الأرض مرة أخرى، وكأنه يتوقع توبيخاً. 

“ثلاث سفن! يا لها من مساومة!” يعلن كافاكس. “يا لها من مساومة. أحيانًا يحتاج الرجل إلى مساومة جيدة.” يربت على ظهري، مما يجعل المفاصل تطقطق مرة أخرى. “ليتنا فقط أمسكنا بآجا. كانت تلك لتكون غنيمة جيدة لتقسيمها!” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أحسنت صنعاً أيها الفاضل،” أقول بدلاً من ذلك. يضيق كل من كافاكس وداكسو أعينهما عند سماع هذه الألفة. كان الأمر يستحق لرؤية راغنار يفاجئني بابتسامة. ابتسامة عريضة بأسنان صفراء. “هل تعتقد أنه يستطيع فعل المزيد؟” أسأل. 

“لأنني أعرف كيف يعمل العالم خارج تزامني الرقمي؟ هذا يأتي من العمل في الأحواض يا سيدي. عندما تكون في القاع، عليك أن تلاحظ كل شيء.” 

يتردد داكسو. “ماذا تقصد؟” 

“انها خطتك، لذا فهي غنائمك،” يعلن كافاكس. “مع أخذنا نسبة مئوية، بالطبع،” يضيف داكسو، بسلاسة كالعادة، رافعاً حاجبيه الذهبيين الملتويين. “خمسون بالمائة رسوم وساطة.” ألقي نظرة عليه ببعض التسلية. “حسنًا، ثلاثون بالمائة، لأن باكس كان معجباً بك.” 

“هل يمكنه القيادة في غياب ذهبي؟” يتبادل داكسو وكافاكس نظرة قلقة. 

“ما الفائدة من ذلك؟” يسأل داكسو. 

“ما الفائدة من ذلك؟” يسأل داكسو. 

يقترب كافاكس وداكسو من الخلف. أستدير نحوهما وأشير عبر النوافذ التي تم إصلاحها إلى سفن كيلان أو بيلونا العشر. “شكرًا على الهدايا،” أقول. 

“يمكنني إرساله إلى أماكن لا أستطيع إرسال الذهبيين إليها.” 

يقترب كافاكس وداكسو من الخلف. أستدير نحوهما وأشير عبر النوافذ التي تم إصلاحها إلى سفن كيلان أو بيلونا العشر. “شكرًا على الهدايا،” أقول. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يوجد مكان كهذا.” يضم كافاكس ذراعيه. لقد تماديت كثيراً. 

“انها خطتك، لذا فهي غنائمك،” يعلن كافاكس. “مع أخذنا نسبة مئوية، بالطبع،” يضيف داكسو، بسلاسة كالعادة، رافعاً حاجبيه الذهبيين الملتويين. “خمسون بالمائة رسوم وساطة.” ألقي نظرة عليه ببعض التسلية. “حسنًا، ثلاثون بالمائة، لأن باكس كان معجباً بك.” 

أبتسم لأهدئهم. “بالطبع. انها مجرد نظرية. العقل يشرد من وقت لآخر.” أربت على كتف كافاكس ويغادران معاً إلى سفينتهما. 

“لقد تجاوزت حدودك،” تقول أوريون. 

“لقد تجاوزت حدودك،” تقول أوريون. 

“هل يمكنه القيادة في غياب ذهبي؟” يتبادل داكسو وكافاكس نظرة قلقة. 

“المعذرة؟” 

“لقد تجاوزت حدودك،” تقول أوريون. 

“لديك آذان.” أنظر للأسفل، متفحصاً الوشوم الزرقاء الباهتة على بشرتها الداكنة كما لو أن الرياضيات هناك تحمل مفتاح فهم عقلها. 

“كم من الوقت حتى نصل إلى نقطة الالتقاء؟” أسأل أوريون على سطح مركز القيادة. باستثناء مرافقِينا، نحن وحدنا أمام نوافذ العرض لسفينة باكس، نراقب سفني وهي تعبر الفضاء. أحدث الإضافات إلى أسطولنا الوليد مطلية باللون الأبيض وتحمل شعار غريفن لورن الأرجواني ذي الوجه الغاضب. تحلق معها السفن الحربية السوداء والزرقاء والفضية التي استولينا عليها من كيلان أو بيلونا فوق يوروبا. يتسلق البرتقاليون والحمر على السطوح الخارجية للوحوش المعدنية، ويصلحون الثقوب التي أحدثتها سفن الالتحام ويجهزونها لحصار المريخ. “ثلاثة أيام حتى محطة هيلداس. ستكون السفن الأخرى قد سبقتنا إلى هناك يا سيدي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت دقيقة الملاحظة بالنسبة لزرقاء.” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ثلاثون بالمائة لتعويضكم. من أجل الأصدقاء.” 

“لأنني أعرف كيف يعمل العالم خارج تزامني الرقمي؟ هذا يأتي من العمل في الأحواض يا سيدي. عندما تكون في القاع، عليك أن تلاحظ كل شيء.” 

يتردد داكسو. “ماذا تقصد؟” 

“أي أحواض؟” أسأل. 

“لقد تجاوزت حدودك،” تقول أوريون. 

“فوبوس. كان والدي عامل أحواض سفن، ولد خارج أقسام التخصص. مات عندما كنت صغيرة. يجب على الفتاة الصغيرة أن تكون يقظة إذا أرادت أن تكبر في مدن الأحواض الشبيهة بالخلايا. إنها الطريقة الوحيدة لهزيمة الوحوش.” 

“عشرة بالمائة!” يهدر كافاكس. أميل رأسي. “أنت مفاوض سيء أيها البريتور.” يهز كتفيه بود ويشير بفرح إلى حلوى الجيلي على الأرض. يلقي بسوفوكليس أرضاً، مشجعاً إياه على التهامها جميعاً. “عشرون.” يبسط داكسو يديه، حركاته تبدو دائمًا وكأنها تنتمي لرجل أنحف وأكثر ميلًا للقراءة. “هذا عادل، أليس كذلك؟ لقد خسرنا مئة وستين من رماديي البيت وثلاثة عشر أوبسديان.” 

“إنها ليست الطريقة الوحيدة،” أقول. 

“أي أحواض؟” أسأل. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا؟” تسأل، متفاجئة. 

الفصل 30: تجمع العاصفة

“يمكنك دائماً أن تصبحي وحشاً أيضاً.” 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد مكان كهذا.” يضم كافاكس ذراعيه. لقد تماديت كثيراً. 

تستدير أوريون من نافذة المراقبة لتنظر إليّ. ذكاء شرس يحترق خلف عينيها الجليديتين. “وهنا يكمن جمال الفضاء. هناك مليار مسار لتختاره.” أنجو من الرد عندما ينادي مسؤول الاتصالات الأزرق من محطة التشغيل. “سيدي، لدينا مكوك هجومي قادم. إنها فيرجينيا أو أغسطس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحسنت صنعاً أيها الفاضل،” أقول بدلاً من ذلك. يضيق كل من كافاكس وداكسو أعينهما عند سماع هذه الألفة. كان الأمر يستحق لرؤية راغنار يفاجئني بابتسامة. ابتسامة عريضة بأسنان صفراء. “هل تعتقد أنه يستطيع فعل المزيد؟” أسأل. 

“ما الفائدة من ذلك؟” يسأل داكسو. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط