You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

انتفاضة الحُمر 52

الصولجان والسيف

الصولجان والسيف

1111111111

الفصل 8: الصولجان والسيف

“أنت تريد رمزًا”.

أتجمد في مكاني. “أبناء أريس؟ لم أكن على علم بأنهم يشكلون تهديدًا خطيرًا إلى هذا الحد”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ينساب ضحكها مثل خفقان أجنحة الفراشة. تتلمس الحافة السفلية للطاولة البالية وتهز كتفيها بشكل طفيف.

يقول: “ليسوا كذلك بعد، لكنهم سيكونون”. “الحاكمة تعلم ذلك. وكذلك والدي، حتى لو لم يكن من المألوف قول ذلك بصوت عالٍ. لقد واجه المجتمع خلايا إرهابية من قبل. ألقِ عليهم ما يكفي من فرق اللورتشرز وسيتم القضاء عليهم بسهولة كافية. لكن الأبناء مختلفون”.

تلتفت إليّ. “سأشرح لاحقًا، لكن علينا الذهاب الان.”

“إنهم ليسوا مجرد جرذًا ينهش كعوبنا، بل مستعمرة نمل أبيض تنخر أساسنا ببطء وهدوء قدر الإمكان حتى تحدث من الضرر ما يكفي لانهيار منزلنا فوق رؤوسنا. لقد كلف والدي بليني بمهمة القضاء على الأبناء. لكن بليني يفشل في ذلك. وسيستمر في الفشل لأن أبناء أريس أذكياء، ولأن وسائل إعلامي تعشق منحهم الاهتمام. ولكن عندما يصبحون شيئًا مروعًا للغاية للمجتمع ، وللحاكمة، ولوالدي، لدرجة أن آلية الحكم ذاتها تتوقف تمامًا، سأتقدم وأقول: ‘سأعالج هذا المرض في ثلاثة أسابيع’. وبعد ذلك سأفعل، بوسائل إعلامي، وبالعصابات التي ستقتل جميع الأبناء بشكل منهجي، وبك أنت من ستقطع رأس أريس نفسه بشكل مجيد”.

“لكني أعرف أكثر من ذلك بكثير. حسنًا.” يميل إلى الأمام. “ستقابله الليلة. ليس الأمر أنني لا أثق بك. أعتقد فقط أنه من المناسب أن يقدم نفسه.”

“أنت تريد رمزًا”.

أقول: “ربما لست على دراية بما حدث قبل شهرين”. “أوقف أي ذهبي في أي مكان واسأله. سيخبرونك بما فعلته عائلة بيلونا بحاصد المريخ. ليس لدي سمعة. الشيء الوحيد الذي أثيره هو الضحك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا لست جذابًا. و لا أُلهم. أنت مثل أحد الفاتحين القدامى. جذاب وفاضل. عندما ينظرون إليك، لا يرون أيًا من الانحلال الناعم في عصرنا الهزيل، ولا أيًا من السم السياسي الذي أشبع لونا منذ صعود عائلة لون إلى السلطة. سينظرون إليك ويرون سكينًا مطهرة، وفجرًا جديدًا لعصر ذهبي ثانٍ”.

“أسرع،” تقول ونحن نصل إلى الطابق الخامس عشر، تسحبني عبر الأضواء الوردية، متجاوزين الراقصين والزبائن المتلهفين إلى الباب الأخير في نهاية ممر ضيق. أتبعها إلى داخل الغرفة المظلمة وأشم على الفور الرائحة النفاذة لزيت الحراقات. يتحرك الهواء من خلفي بينما يتقدم رجل يرتدي رداء شبحيا. يتطلب الأمر جهدًا كبيرًا لمقاومة الدافع لقتله.

مثل الأب، مثل الابن. كلاهما يستهدف أبناء أريس بطرق متشابهة. من المرعب التفكير في الحرب التي ستندلع بين قاطعي الأعناق لعصابات الجريمة ووكلاء أريس. سوف تدمر الأبناء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……

“أبناء أريس هم مجرد البداية فقط. نقطة نفوذ. أنت تريد أن تحكم”.

“أسرع،” تقول ونحن نصل إلى الطابق الخامس عشر، تسحبني عبر الأضواء الوردية، متجاوزين الراقصين والزبائن المتلهفين إلى الباب الأخير في نهاية ممر ضيق. أتبعها إلى داخل الغرفة المظلمة وأشم على الفور الرائحة النفاذة لزيت الحراقات. يتحرك الهواء من خلفي بينما يتقدم رجل يرتدي رداء شبحيا. يتطلب الأمر جهدًا كبيرًا لمقاومة الدافع لقتله.

“وهل هناك طموح آخر؟”.

“لم أكن أعرف أن الورود تنمو بعمق بين الحشائش،” يقول لها جاكال.

“وليس المريخ فقط…”.

الفصل 8: الصولجان والسيف

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كوني صغيرًا لا يعني أن أحلامي يجب أن تكون كذلك. أريد كل شيء. وللحصول عليه، أنا مستعد لفعل أي شيء. حتى المشاركة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستجدين أن هناك ما هو أكثر في هذا الشخص مما تراه العين.”

أقول: “ربما لست على دراية بما حدث قبل شهرين”. “أوقف أي ذهبي في أي مكان واسأله. سيخبرونك بما فعلته عائلة بيلونا بحاصد المريخ. ليس لدي سمعة. الشيء الوحيد الذي أثيره هو الضحك”.

“أنا لا أتعامل مع العبيد،” تقول إيفي لجاكال، مشيرة إلى شارات الأوبسديان الخاصة بي.

يقول جاكال بامتعاض: “كاسيوس تعرض للإهانة”. “لقد تبولوا عليه. هُزم في المعهد. أُحرج. والآن هو أمهر مبارز في لونا. لقد قاتل أي شخص يعترض على قيمته. والآن هو الحيوان الأليف المفضل الجديد للحاكمة. هل تعلم أن تلك العجوز ستجعله أحد فرسان الأوليمب؟ تقاعد لورن أو آركوس وفينيتيا أو رين هذا العام. وهذا يعني أن منصبي فارس الغضب وفارس الصباح شاغران”.

تتلاشى كلماته وتنجرف عيناه عني، منجذبة إلى قوام امرأة متسللة تشق طريقها عبر دخان الحانة ورتابتها مثل جمرة تسقط عبر الضباب. أستطيع أن أشم رائحة اللوز على بشرتها، وحمضيات شفتيها وهي تقترب من طاولتنا، انها رشيقة ومثيرة مثل هواء ساحل الزهرة الصيفي. عظامها هشة، مثل الطيور. و ترتدي فستانًا أسود يغطي بشرتها باستثناء كتفيها العاريتين.

“هل ستجعله واحدًا من الاثني عشر؟”.

لقد صافحته، فأخذ صديقًا. كل ما فعله هو العض والخدش من أجل بقائه. بمشاهدته الآن، انه صغير وبسيط في عالم مكون من الآلهة، يكاد يبدو وكأنه البطل الذي يناضل بنبل ضد أب رفضه، ضد مجتمع يسخر من حجمه وضعفه، ويزدريه كآكل لحوم بشر على الرغم من أنهم هم من طلبوا منه أن يفعل كل ما يلزمه للفوز. بطريقة غريبة هو مثلي. كان بإمكانه إصلاح يده، لكنه اختار عدم فعل ذلك، مرتديًا إياها كشارة شرف بدلاً من الخزي.

يميل جاكال إلى الأمام. “إنه قطعة على لوحتها. لكني سئمت من لعب دور البيدق لكبار السن”.

“ولكن ماذا بعد؟” أسأل. “لا بد أنك تحتاج شيئًا مني الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أقول: “وكذلك أنا. يجعلني أشعر وكأنني وردي”.

“الرجال العاديون لا يستطيعون تحمل تكاليف الأشياء غير العادية. لكن سيدتي سمعت أن رجالًا غير عاديين كانوا في المدينة المفقودة وأرسلتني كـ… سفيرة.”

“إذن فلننهض معًا. أنا الصولجان، وأنت السيف”.

“الرجال العاديون لا يستطيعون تحمل تكاليف الأشياء غير العادية. لكن سيدتي سمعت أن رجالًا غير عاديين كانوا في المدينة المفقودة وأرسلتني كـ… سفيرة.”

“لن تشارك. ذلك ليس من طبيعتك”.

على الشاشات، فوق التفجيرات، يتموج التشويش وتظهر خوذة حمراء دموية محترقة.

“أفعل ما يجب أن أفعله. لا أكثر. ولا أقل. أنا بحاجة إلى أمير حرب. سأكون أوديسيوس. وكن أنت أخيل”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألوح للحراس الشخصيين الذين يحاولون مرافقتي بالابتعاد.

“أخيل يموت في النهاية”.

ليس آريس أو الراقص؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن تعلم من أخطائه”.

يقول: “ليسوا كذلك بعد، لكنهم سيكونون”. “الحاكمة تعلم ذلك. وكذلك والدي، حتى لو لم يكن من المألوف قول ذلك بصوت عالٍ. لقد واجه المجتمع خلايا إرهابية من قبل. ألقِ عليهم ما يكفي من فرق اللورتشرز وسيتم القضاء عليهم بسهولة كافية. لكن الأبناء مختلفون”.

“إنها فكرة جيدة.” أتوقف عند ابتسامته المتسعة. “بمشكلة واحدة. أنت معتل اجتماعيًا، أدريوس. أنت لا تفعل فقط ما تحتاج إلى فعله. أنت ترتدي أي وجه تحتاجه، أي عاطفة ترغب فيها مثل قفاز. كيف يمكنني أن أثق بك؟ لقد قتلت باكس.” أترك الكلمات معلقة في الهواء. “لقد قتلت صديقي، حامي أختك”.

“آه…” ينحني جاكال إلى الخلف، مقيمًا إياها. “أنتِ فتاة من النقابة. إحدى فتيات ‘فيبونا’؟” بعد إيماءة منها، ينظر إليّ جاكال ويخطئ في تعبيري عن المفاجأة ويعتبره تعبيرًا عن الرغبة. “خذها إلى الطابق العلوي، دارو. على حسابي. انها هدية ترحيبية. أخبرني إذا كنت تريد شراءها. يمكننا مناقشة العمل غدًا.”

“لم ألتقِ أنا وباكس من قبل. كل ما رأيته كان عقبة في طريقي. بالطبع كنت أعرف عن عائلة تيليمانوس، ولكن بعد أن تبعثر دماغ كلوديوس في كل مكان، فرقنا أبي أنا وموستانج لحمايتنا. وضعني في عزلة أكبر منها. كنت وريثه. لم يكن لدي أصدقاء، فقط معلمون. لقد دمر شبابي. ثم تخلص مني كما تخلص منك، لأننا خسرنا. أنت وأنا نعكس بعضنا البعض”.

ثم ألمح عينيها وكدت أسقط من على كرسيي. الأمر أشبه بطلقة في القلب. نبضي يتسارع. إنها هي. الفتاة ذات الأجنحة التي لم تستطع الطيران أبدًا. لكن الآن… يبدو أنها هربت من ميكي. اختفت الأجنحة، ونضجت لتصبح امرأة. لكن لماذا إيفي هنا؟ هل أرسلها الأبناء؟ بالكاد أستطيع الحفاظ على رباطة جأشي. لم تتعرف علي.

ينشب شجار في الطابق العلوي. صوت حراق يتردد صداه. يهرع الحراس إلى الأعلى، حاملين أسلحتهم. معظم الزبائن يجلسون غير منزعجين.

ترجمة [Great Reader]

أسأل بتردد، مدركًا في أعماقي أنه لم يتبق لي خيارات أخرى سوى هذا الخيار: “ماذا عن أختك؟”.

“توقف!” تصرخ إيفي. “إنه صديق. كانت هارموني تبحث عنه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يسأل بصراحة: “هل تريد أن تعرف كيف حالها؟”. “من يشاركها سريرها؟ يمكنني أن أقدم لك أي إجابات تريدها. عيوني في كل مكان”.

ليس آريس أو الراقص؟

“لا أريد ذلك.” أهز رأسي، محاولًا طرد الفكرة المظلمة لشخص يشاركها سريرها. لفكرة أنها تجد الفرح مع شخص آخر، حتى لو كانت تستحقه. والأغرب من ذلك هو التفكير في أن جاكال يعرف هذه الأشياء. “هل هي متورطة في هذا؟”.

“أفعل ما يجب أن أفعله. لا أكثر. ولا أقل. أنا بحاجة إلى أمير حرب. سأكون أوديسيوس. وكن أنت أخيل”.

يقول جاكال بضحكة مكتومة: “لا”. “أنت تعلم أنها مع لون الآن. إنه أمر مضحك حقًا. من كان يظن أنه من بيننا نحن الاثنين، ستكون هي التوأم الضال؟ حسنًا، بل الأكثر ضلالًا”.

“إنه أوبسديان لعين.”

أقول: “لا يمكن أن تتأذى”. “إذا حدث ذلك، سأقطع رأسك”.

“الرجال العاديون لا يستطيعون تحمل تكاليف الأشياء غير العادية. لكن سيدتي سمعت أن رجالًا غير عاديين كانوا في المدينة المفقودة وأرسلتني كـ… سفيرة.”

“هذا عدواني. لكن لك ما تريد. إذن أنت معي”.

“لكني أعرف أكثر من ذلك بكثير. حسنًا.” يميل إلى الأمام. “ستقابله الليلة. ليس الأمر أنني لا أثق بك. أعتقد فقط أنه من المناسب أن يقدم نفسه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد كنت معك منذ أن ركبت المركبة. أنت تعلم أنه ليس لدي أي خيارات أخرى. وأنا أعلم أنه لا يوجد شخص آخر سيستدعيني إلى هنا. المتغيرات لا يمكن أن تؤدي إلا إلى هذه النهاية.” ولماذا لا ينبغي أن تفعل ذلك؟

“إذن فلننهض معًا. أنا الصولجان، وأنت السيف”.

لقد صافحته، فأخذ صديقًا. كل ما فعله هو العض والخدش من أجل بقائه. بمشاهدته الآن، انه صغير وبسيط في عالم مكون من الآلهة، يكاد يبدو وكأنه البطل الذي يناضل بنبل ضد أب رفضه، ضد مجتمع يسخر من حجمه وضعفه، ويزدريه كآكل لحوم بشر على الرغم من أنهم هم من طلبوا منه أن يفعل كل ما يلزمه للفوز. بطريقة غريبة هو مثلي. كان بإمكانه إصلاح يده، لكنه اختار عدم فعل ذلك، مرتديًا إياها كشارة شرف بدلاً من الخزي.

عند سماع كلمة “دارو”، تنهار رباطة جأش إيفي للحظة. تتراجع وأسمع تغير نمط تنفسها. وعندما تلتقي عيناها بعيني، أعلم أنها ترى من خلال تنكر الأوبسديان وتلمح الأحمر تحت كل هذه الأكاذيب. ومع ذلك، فإن المفاجأة هناك تعني أنها ليست هنا من أجلي. إنها هنا من أجل جاكال، ولكن لماذا؟ هل هي مع الأبناء؟ أم أن ميكي باع أخيرًا جائزته لعصابة فيبونا هذه؟

لذا سأجاريه في هذا. ثم، في النهاية، ربما سأقتله. من أجل باكس.

“هل ستجعله واحدًا من الاثني عشر؟”.

تشق ابتسامة عريضة وجهه. “أنا مسرور جدًا، يا دارو. مسرور جدًا. وبصراحة، أشعر ببعض الارتياح”.

“إنه أوبسديان لعين.”

“ولكن ماذا بعد؟” أسأل. “لا بد أنك تحتاج شيئًا مني الآن.”

“لم ألتقِ أنا وباكس من قبل. كل ما رأيته كان عقبة في طريقي. بالطبع كنت أعرف عن عائلة تيليمانوس، ولكن بعد أن تبعثر دماغ كلوديوس في كل مكان، فرقنا أبي أنا وموستانج لحمايتنا. وضعني في عزلة أكبر منها. كنت وريثه. لم يكن لدي أصدقاء، فقط معلمون. لقد دمر شبابي. ثم تخلص مني كما تخلص منك، لأننا خسرنا. أنت وأنا نعكس بعضنا البعض”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ذهبي يدعى فينكرو أو دروسيلا علم بـ… تعاملاتي مع النقابات. إنه يحاول ابتزازي. أحتاجك لقتله.”

أقول: “لا يمكن أن تتأذى”. “إذا حدث ذلك، سأقطع رأسك”.

بالطبع. “متى؟”

على الشاشات، فوق التفجيرات، يتموج التشويش وتظهر خوذة حمراء دموية محترقة.

“ليس قبل أسبوع أو نحو ذلك. الغرض الحقيقي من قتله هو كسب ود أحد أبناء عمومة الحاكمة الذي أهانه فينكرو. بموت فينكرو، ستحظى بـ… ود ابن العم.”

“إذن فلننهض معًا. أنا الصولجان، وأنت السيف”.

أكبت ضحكة. “ستجعلني ألعب دور قزم متباهي، يتجول في البلاط، ويضاجع السيدات؟” ستعتقد موستانج أنني أفعل ذلك لإغاظتها.

“إنه واحد منا،” تقول إيفي بحدة. وتشعل الضوء. ستة حمر يرتدون تكنولوجيا عسكرية ثقيلة يخلعون الأردية الشبحية. يرتدون خوذات شيطانية ذات عدسات عالية الجودة. “استدعِ المركبة الانزلاقية.”

تلمع عينا جاكال بالخبث. “من تحدث عن السيدات؟”

ينشب شجار في الطابق العلوي. صوت حراق يتردد صداه. يهرع الحراس إلى الأعلى، حاملين أسلحتهم. معظم الزبائن يجلسون غير منزعجين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه،” أقول، مدركًا ما يعنيه. “أوه، هذا… معقد. قد يكون تاكتوس أفضل لهذا…”

لذا سأجاريه في هذا. ثم، في النهاية، ربما سأقتله. من أجل باكس.

يضحك جاكال من مفاجأتي. ” أوه، ستفعلها على ما يرام. لكن كل هذا قلق ليوم آخر. في الوقت الحالي، استرخ. سأشتري عقدك من خلال طرف ثانٍ بمجرد طرحه في المزاد.”

“لا أريد ذلك.” أهز رأسي، محاولًا طرد الفكرة المظلمة لشخص يشاركها سريرها. لفكرة أنها تجد الفرح مع شخص آخر، حتى لو كانت تستحقه. والأغرب من ذلك هو التفكير في أن جاكال يعرف هذه الأشياء. “هل هي متورطة في هذا؟”.

“سيحاول آل بيلونا شرائه.”

أمسك بها. “إيفي، لماذا أنتِ هنا؟”

“لدي داعم. سنتفوق عليهم في الإنفاق.”

“لا أريد ذلك.” أهز رأسي، محاولًا طرد الفكرة المظلمة لشخص يشاركها سريرها. لفكرة أنها تجد الفرح مع شخص آخر، حتى لو كانت تستحقه. والأغرب من ذلك هو التفكير في أن جاكال يعرف هذه الأشياء. “هل هي متورطة في هذا؟”.

“فيكترا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يسأل بصراحة: “هل تريد أن تعرف كيف حالها؟”. “من يشاركها سريرها؟ يمكنني أن أقدم لك أي إجابات تريدها. عيوني في كل مكان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

“لا. هي أشبه بالوسيط في هذا. ما يجب أن تفهمه عن فيكترا هو أنها ليست… كيف أقول… حزبية. هي فقط تحب إثارة المشاكل. الداعم ستقابله قريبًا بما فيه الكفاية.”

يقول: “ليسوا كذلك بعد، لكنهم سيكونون”. “الحاكمة تعلم ذلك. وكذلك والدي، حتى لو لم يكن من المألوف قول ذلك بصوت عالٍ. لقد واجه المجتمع خلايا إرهابية من قبل. ألقِ عليهم ما يكفي من فرق اللورتشرز وسيتم القضاء عليهم بسهولة كافية. لكن الأبناء مختلفون”.

“هذا لن يجدي نفعا،” أقول. “أريد أن أقابله الآن. أنا لست دميتك. أشارك كل ما أعرفه، وتشارك كل ما تعرفه.”

“لدي داعم. سنتفوق عليهم في الإنفاق.”

“لكني أعرف أكثر من ذلك بكثير. حسنًا.” يميل إلى الأمام. “ستقابله الليلة. ليس الأمر أنني لا أثق بك. أعتقد فقط أنه من المناسب أن يقدم نفسه.”

“ليس قبل أسبوع أو نحو ذلك. الغرض الحقيقي من قتله هو كسب ود أحد أبناء عمومة الحاكمة الذي أهانه فينكرو. بموت فينكرو، ستحظى بـ… ود ابن العم.”

“جيد بما فيه الكفاية. أريد إعادة العوائين. وسيفرو.”

“تم. ستحتاج أيضًا إلى اختيار سيد نصل، شخص ليعلمك القتال بالنصل. سنحتاج منك قتل بعض الأشخاص علنًا في المستقبل.”

على الشاشات، فوق التفجيرات، يتموج التشويش وتظهر خوذة حمراء دموية محترقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعرف كيف أستخدم النصل،” أقول.

أتجمد في مكاني. “أبناء أريس؟ لم أكن على علم بأنهم يشكلون تهديدًا خطيرًا إلى هذا الحد”.

“ليس هذا ما سمعته. هيا، لا عيب في ذلك. لدي بعض الأسماء. من المؤسف أن أركوس لا يقوم بالتدريس. في هذه الأيام قد يكون لدي بالفعل الأموال لتحمل تكاليف ستونسايد وأسلوبه طريق الصفصاف…”

تتلاشى كلماته وتنجرف عيناه عني، منجذبة إلى قوام امرأة متسللة تشق طريقها عبر دخان الحانة ورتابتها مثل جمرة تسقط عبر الضباب. أستطيع أن أشم رائحة اللوز على بشرتها، وحمضيات شفتيها وهي تقترب من طاولتنا، انها رشيقة ومثيرة مثل هواء ساحل الزهرة الصيفي. عظامها هشة، مثل الطيور. و ترتدي فستانًا أسود يغطي بشرتها باستثناء كتفيها العاريتين.

تتلاشى كلماته وتنجرف عيناه عني، منجذبة إلى قوام امرأة متسللة تشق طريقها عبر دخان الحانة ورتابتها مثل جمرة تسقط عبر الضباب. أستطيع أن أشم رائحة اللوز على بشرتها، وحمضيات شفتيها وهي تقترب من طاولتنا، انها رشيقة ومثيرة مثل هواء ساحل الزهرة الصيفي. عظامها هشة، مثل الطيور. و ترتدي فستانًا أسود يغطي بشرتها باستثناء كتفيها العاريتين.

“لن تشارك. ذلك ليس من طبيعتك”.

ثم ألمح عينيها وكدت أسقط من على كرسيي. الأمر أشبه بطلقة في القلب. نبضي يتسارع. إنها هي. الفتاة ذات الأجنحة التي لم تستطع الطيران أبدًا. لكن الآن… يبدو أنها هربت من ميكي. اختفت الأجنحة، ونضجت لتصبح امرأة. لكن لماذا إيفي هنا؟ هل أرسلها الأبناء؟ بالكاد أستطيع الحفاظ على رباطة جأشي. لم تتعرف علي.

بالطبع. “متى؟”

“لم أكن أعرف أن الورود تنمو بعمق بين الحشائش،” يقول لها جاكال.

يقول جاكال بامتعاض: “كاسيوس تعرض للإهانة”. “لقد تبولوا عليه. هُزم في المعهد. أُحرج. والآن هو أمهر مبارز في لونا. لقد قاتل أي شخص يعترض على قيمته. والآن هو الحيوان الأليف المفضل الجديد للحاكمة. هل تعلم أن تلك العجوز ستجعله أحد فرسان الأوليمب؟ تقاعد لورن أو آركوس وفينيتيا أو رين هذا العام. وهذا يعني أن منصبي فارس الغضب وفارس الصباح شاغران”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ينساب ضحكها مثل خفقان أجنحة الفراشة. تتلمس الحافة السفلية للطاولة البالية وتهز كتفيها بشكل طفيف.

ليس آريس أو الراقص؟

“الرجال العاديون لا يستطيعون تحمل تكاليف الأشياء غير العادية. لكن سيدتي سمعت أن رجالًا غير عاديين كانوا في المدينة المفقودة وأرسلتني كـ… سفيرة.”

“إنها فكرة جيدة.” أتوقف عند ابتسامته المتسعة. “بمشكلة واحدة. أنت معتل اجتماعيًا، أدريوس. أنت لا تفعل فقط ما تحتاج إلى فعله. أنت ترتدي أي وجه تحتاجه، أي عاطفة ترغب فيها مثل قفاز. كيف يمكنني أن أثق بك؟ لقد قتلت باكس.” أترك الكلمات معلقة في الهواء. “لقد قتلت صديقي، حامي أختك”.

“آه…” ينحني جاكال إلى الخلف، مقيمًا إياها. “أنتِ فتاة من النقابة. إحدى فتيات ‘فيبونا’؟” بعد إيماءة منها، ينظر إليّ جاكال ويخطئ في تعبيري عن المفاجأة ويعتبره تعبيرًا عن الرغبة. “خذها إلى الطابق العلوي، دارو. على حسابي. انها هدية ترحيبية. أخبرني إذا كنت تريد شراءها. يمكننا مناقشة العمل غدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذهبي يدعى فينكرو أو دروسيلا علم بـ… تعاملاتي مع النقابات. إنه يحاول ابتزازي. أحتاجك لقتله.”

عند سماع كلمة “دارو”، تنهار رباطة جأش إيفي للحظة. تتراجع وأسمع تغير نمط تنفسها. وعندما تلتقي عيناها بعيني، أعلم أنها ترى من خلال تنكر الأوبسديان وتلمح الأحمر تحت كل هذه الأكاذيب. ومع ذلك، فإن المفاجأة هناك تعني أنها ليست هنا من أجلي. إنها هنا من أجل جاكال، ولكن لماذا؟ هل هي مع الأبناء؟ أم أن ميكي باع أخيرًا جائزته لعصابة فيبونا هذه؟

“إذن فلننهض معًا. أنا الصولجان، وأنت السيف”.

“أنا لا أتعامل مع العبيد،” تقول إيفي لجاكال، مشيرة إلى شارات الأوبسديان الخاصة بي.

ترجمة [Great Reader]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ستجدين أن هناك ما هو أكثر في هذا الشخص مما تراه العين.”

أقول: “ربما لست على دراية بما حدث قبل شهرين”. “أوقف أي ذهبي في أي مكان واسأله. سيخبرونك بما فعلته عائلة بيلونا بحاصد المريخ. ليس لدي سمعة. الشيء الوحيد الذي أثيره هو الضحك”.

“سيدي، أنا-”

“ولكن ماذا بعد؟” أسأل. “لا بد أنك تحتاج شيئًا مني الآن.”

يمسك بيدها ويلوي خنصرها بشكل مروع. “اخرسي وافعلي ما تؤمرين به يا فتاة. أو سنأخذ ما لن تعطيه.” يبتسم ابتسامة عريضة ويتركها. تمسك بيدها وهي ترتجف. لا يتطلب الأمر الكثير لجرح وردية.

“ولكن ماذا بعد؟” أسأل. “لا بد أنك تحتاج شيئًا مني الآن.”

أقف. “أعتقد أنني سأتولى الأمر من هنا يا صديقي.”

تلمع عينا جاكال بالخبث. “من تحدث عن السيدات؟”

“أنا متأكد من أنك ستفعل!”

يقول جاكال بضحكة مكتومة: “لا”. “أنت تعلم أنها مع لون الآن. إنه أمر مضحك حقًا. من كان يظن أنه من بيننا نحن الاثنين، ستكون هي التوأم الضال؟ حسنًا، بل الأكثر ضلالًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألوح للحراس الشخصيين الذين يحاولون مرافقتي بالابتعاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……

أتبع إيفي صعودًا على الدرابزين المؤدي إلى الطابق الرابع، و أسمع صيحات من بعض الزبائن. تقع عيناي على أحد مكعبات العرض المجسم فوق الحانة. تتراقص صور تفجير ثلاثية الأبعاد. يبدو أنه في مقهى. مقهى للذهبيين. تتسع عيناي عندما يظهر حجم الدمار. هل كانوا الأبناء؟

يميل جاكال إلى الأمام. “إنه قطعة على لوحتها. لكني سئمت من لعب دور البيدق لكبار السن”.

يومض تفجير آخر عبر شاشة مختلفة. وآخر. وآخر حتى تغمر عشرات التفجيرات الشاشات في جميع أنحاء الحانة. تستدير جميع الرؤوس للمشاهدة، والصمت يخييم على الحانة الشاسعة. تتشدد يد إيفي على يدي، وأعلم أن الأبناء هم من ارتكبوا التفجيرات. لقد أرسلوها. لكن لماذا لونا؟ لماذا جاكال؟ لماذا لم يتصلوا بي؟

تذوب الطاولة تحت يد جاكال. تستهلكها القنبلة التي زرعتها إيفي. يرمي الموسوم جاكال بعيدًا عن الطاولة مثل دمية ويلف جسده الضخم حول الطاقة المتصاعدة. يتحرك فمه في همس الموت، “سكيرنير آل فال نجير.”

“أسرع،” تقول ونحن نصل إلى الطابق الخامس عشر، تسحبني عبر الأضواء الوردية، متجاوزين الراقصين والزبائن المتلهفين إلى الباب الأخير في نهاية ممر ضيق. أتبعها إلى داخل الغرفة المظلمة وأشم على الفور الرائحة النفاذة لزيت الحراقات. يتحرك الهواء من خلفي بينما يتقدم رجل يرتدي رداء شبحيا. يتطلب الأمر جهدًا كبيرًا لمقاومة الدافع لقتله.

يقول: “ليسوا كذلك بعد، لكنهم سيكونون”. “الحاكمة تعلم ذلك. وكذلك والدي، حتى لو لم يكن من المألوف قول ذلك بصوت عالٍ. لقد واجه المجتمع خلايا إرهابية من قبل. ألقِ عليهم ما يكفي من فرق اللورتشرز وسيتم القضاء عليهم بسهولة كافية. لكن الأبناء مختلفون”.

“إنه واحد منا،” تقول إيفي بحدة. وتشعل الضوء. ستة حمر يرتدون تكنولوجيا عسكرية ثقيلة يخلعون الأردية الشبحية. يرتدون خوذات شيطانية ذات عدسات عالية الجودة. “استدعِ المركبة الانزلاقية.”

“أنت تريد رمزًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه ليس أدريوس أو أوغسطس،” يتذمر أحدهم.

يقول: “ليسوا كذلك بعد، لكنهم سيكونون”. “الحاكمة تعلم ذلك. وكذلك والدي، حتى لو لم يكن من المألوف قول ذلك بصوت عالٍ. لقد واجه المجتمع خلايا إرهابية من قبل. ألقِ عليهم ما يكفي من فرق اللورتشرز وسيتم القضاء عليهم بسهولة كافية. لكن الأبناء مختلفون”.

“إنه أوبسديان لعين.”

“إنها فكرة جيدة.” أتوقف عند ابتسامته المتسعة. “بمشكلة واحدة. أنت معتل اجتماعيًا، أدريوس. أنت لا تفعل فقط ما تحتاج إلى فعله. أنت ترتدي أي وجه تحتاجه، أي عاطفة ترغب فيها مثل قفاز. كيف يمكنني أن أثق بك؟ لقد قتلت باكس.” أترك الكلمات معلقة في الهواء. “لقد قتلت صديقي، حامي أختك”.

“غريب المظهر.” يقفز أحد الحمر ذوي العدسات إلى الوراء، ويجهز حراقه. “كثافة عظامه ذهبية!”

لذا سأجاريه في هذا. ثم، في النهاية، ربما سأقتله. من أجل باكس.

“توقف!” تصرخ إيفي. “إنه صديق. كانت هارموني تبحث عنه.”

ثم ألمح عينيها وكدت أسقط من على كرسيي. الأمر أشبه بطلقة في القلب. نبضي يتسارع. إنها هي. الفتاة ذات الأجنحة التي لم تستطع الطيران أبدًا. لكن الآن… يبدو أنها هربت من ميكي. اختفت الأجنحة، ونضجت لتصبح امرأة. لكن لماذا إيفي هنا؟ هل أرسلها الأبناء؟ بالكاد أستطيع الحفاظ على رباطة جأشي. لم تتعرف علي.

ليس آريس أو الراقص؟

“إنها فكرة جيدة.” أتوقف عند ابتسامته المتسعة. “بمشكلة واحدة. أنت معتل اجتماعيًا، أدريوس. أنت لا تفعل فقط ما تحتاج إلى فعله. أنت ترتدي أي وجه تحتاجه، أي عاطفة ترغب فيها مثل قفاز. كيف يمكنني أن أثق بك؟ لقد قتلت باكس.” أترك الكلمات معلقة في الهواء. “لقد قتلت صديقي، حامي أختك”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم تكوني هنا من أجلي،” أقول، وأنا أنظر إلى أسلحتهم. “كنتِ تصطادين.”

يقول: “ليسوا كذلك بعد، لكنهم سيكونون”. “الحاكمة تعلم ذلك. وكذلك والدي، حتى لو لم يكن من المألوف قول ذلك بصوت عالٍ. لقد واجه المجتمع خلايا إرهابية من قبل. ألقِ عليهم ما يكفي من فرق اللورتشرز وسيتم القضاء عليهم بسهولة كافية. لكن الأبناء مختلفون”.

تلتفت إليّ. “سأشرح لاحقًا، لكن علينا الذهاب الان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن تعلم من أخطائه”.

“ماذا فعلتِ؟” أسأل بينما يخرج أحد الحمر شعلة بلازما ويقطع حفرة في الحائط، فاتحًا الغرفة على رائحة المدينة الكريهة. يندفع الهواء الرطب وتغمر الأضواء الغرفة بينما تهبط سفينة صغيرة، وتفتح بواباتها الجانبية بموازاة الباب المرتجل.

يقول جاكال بضحكة مكتومة: “لا”. “أنت تعلم أنها مع لون الآن. إنه أمر مضحك حقًا. من كان يظن أنه من بيننا نحن الاثنين، ستكون هي التوأم الضال؟ حسنًا، بل الأكثر ضلالًا”.

“دارو، ليس هناك وقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لست جذابًا. و لا أُلهم. أنت مثل أحد الفاتحين القدامى. جذاب وفاضل. عندما ينظرون إليك، لا يرون أيًا من الانحلال الناعم في عصرنا الهزيل، ولا أيًا من السم السياسي الذي أشبع لونا منذ صعود عائلة لون إلى السلطة. سينظرون إليك ويرون سكينًا مطهرة، وفجرًا جديدًا لعصر ذهبي ثانٍ”.

أمسك بها. “إيفي، لماذا أنتِ هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألوح للحراس الشخصيين الذين يحاولون مرافقتي بالابتعاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تلمع عيناها بالانتصار. “قتل أدريوس أو أوغسطس خمسة عشر من إخواننا وأخواتنا. أُرسلت للقبض عليه أو قتله. اخترت الخيار الثاني. في غضون عشرين ثانية، سيصبح رمادًا.”

لقد صافحته، فأخذ صديقًا. كل ما فعله هو العض والخدش من أجل بقائه. بمشاهدته الآن، انه صغير وبسيط في عالم مكون من الآلهة، يكاد يبدو وكأنه البطل الذي يناضل بنبل ضد أب رفضه، ضد مجتمع يسخر من حجمه وضعفه، ويزدريه كآكل لحوم بشر على الرغم من أنهم هم من طلبوا منه أن يفعل كل ما يلزمه للفوز. بطريقة غريبة هو مثلي. كان بإمكانه إصلاح يده، لكنه اختار عدم فعل ذلك، مرتديًا إياها كشارة شرف بدلاً من الخزي.

أنتزع أحد الألواح الرقمية من ذراع أحد الحمر وأجهز أحذية الجاذبية المخفية. تصرخ إيفي في وجهي. تصدر الأحذية صريرا حزينًا وهي ترفعني في الهواء. أعود من حيث أتينا، وأمزق الباب بدلاً من فتحه، وأطير عبر الردهة مثل خفاش من الجحيم. أصطدم براقصة، وأميل فوق اثنين من الزبائن البرتقاليين، وأنعطف بزاوية حادة فوق الدرابزين باتجاه طاولة جاكال وهو ينهي شرابه. يلاحظني “الموسوم” الخاص به، وكذلك الرماديون. لكنهم بطيئون جدًا.

“لدي داعم. سنتفوق عليهم في الإنفاق.”

على الشاشات، فوق التفجيرات، يتموج التشويش وتظهر خوذة حمراء دموية محترقة.

“وهل هناك طموح آخر؟”.

“احصد ما تزرع،” يزمجر صوت آريس من عشرات مكبرات الصوت.

لقد صافحته، فأخذ صديقًا. كل ما فعله هو العض والخدش من أجل بقائه. بمشاهدته الآن، انه صغير وبسيط في عالم مكون من الآلهة، يكاد يبدو وكأنه البطل الذي يناضل بنبل ضد أب رفضه، ضد مجتمع يسخر من حجمه وضعفه، ويزدريه كآكل لحوم بشر على الرغم من أنهم هم من طلبوا منه أن يفعل كل ما يلزمه للفوز. بطريقة غريبة هو مثلي. كان بإمكانه إصلاح يده، لكنه اختار عدم فعل ذلك، مرتديًا إياها كشارة شرف بدلاً من الخزي.

تذوب الطاولة تحت يد جاكال. تستهلكها القنبلة التي زرعتها إيفي. يرمي الموسوم جاكال بعيدًا عن الطاولة مثل دمية ويلف جسده الضخم حول الطاقة المتصاعدة. يتحرك فمه في همس الموت، “سكيرنير آل فال نجير.”

تذوب الطاولة تحت يد جاكال. تستهلكها القنبلة التي زرعتها إيفي. يرمي الموسوم جاكال بعيدًا عن الطاولة مثل دمية ويلف جسده الضخم حول الطاقة المتصاعدة. يتحرك فمه في همس الموت، “سكيرنير آل فال نجير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

……

“إنها فكرة جيدة.” أتوقف عند ابتسامته المتسعة. “بمشكلة واحدة. أنت معتل اجتماعيًا، أدريوس. أنت لا تفعل فقط ما تحتاج إلى فعله. أنت ترتدي أي وجه تحتاجه، أي عاطفة ترغب فيها مثل قفاز. كيف يمكنني أن أثق بك؟ لقد قتلت باكس.” أترك الكلمات معلقة في الهواء. “لقد قتلت صديقي، حامي أختك”.

إن وجدتم أيّ أخطاء لغوية أو إملائية أو نحوية أو صرفية أو غيرها، فلا تترددوا في الإشارة إليها في قسم التعليقات. ملاحظاتكم محل تقدير كبير، وتساعدني على تقديم عمل أدق وأفضل جودة. شكرًا لقراءتكم واهتمامكم!

“لكني أعرف أكثر من ذلك بكثير. حسنًا.” يميل إلى الأمام. “ستقابله الليلة. ليس الأمر أنني لا أثق بك. أعتقد فقط أنه من المناسب أن يقدم نفسه.”

ترجمة [Great Reader]

على الشاشات، فوق التفجيرات، يتموج التشويش وتظهر خوذة حمراء دموية محترقة.

“احصد ما تزرع،” يزمجر صوت آريس من عشرات مكبرات الصوت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط