You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الميتات الضائعة 2

الموتى يروون أعذب الحكايات II

الموتى يروون أعذب الحكايات II

1111111111

2: الموتى يروون أعذب الحكايات II

لورانت فالمور.

زمجرت باستياء. لم أذكر يومًا أن هنري كتب أي شيء في هذا الكتاب. أيمكن أن يكون هذا مزاحًا من أحد الممرضين؟ ربما ذلك الغبي الضخم أندريه؟ قد يتماشى هذا مع أسلوبه، لكنني شككت في كونه ذكيًا بما يكفي ليعرف عن يوهانس كبلر. أيًا من فعل ذلك، فإن كتابة اسم هنري وشطبه بعد وفاته بدا لي تصرفًا ينضح بعدم الاحترام.

“كيف للمرء أن يتعلم السحر؟” سألت بصوت مرتفع.

قلبت الصفحات التالية فقط لأجدها كلها فارغة. كنت أعلم أنني يجب أن أعتبر هذه الكتابات مجرد مزحة، لكن صوت النقر المتواصل من الكاشف استمر في إثارة فضولي.

“أنا فقط أكشف الحقيقة لسيدي…” تمتمت وأنا أحدق في الفراغ أسفل اسم هنري، وراودتني فكرة جريئة. تناولت قلمي الحبر ثم وقّعت باسمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر كاشف السريان صوتًا أزيزًا أعلى من أي وقت مضى. اختفت كلماتي… لتُستبدل بأخرى جديدة كُتبت بحبر أحمر باهت.

لورانت فالمور.

المعادلة النهائية الميتة عبر الرياضيات، خادم مذبح العَتَه العظيم. قضى على أولئك الساعين لفهم أسرار الكون بتحويل أدمغتهم إلى أصفار وآحاد. دُمِّر في الرابع والعشرين من أكتوبر عام 1601 في براغ على يد يوهانس كبلر، بإرشاد من الملك الصامت.

ازدادت سرعة طباعة الآلة مع كل حرف أكتبه. وبحلول انتهائي، كانت الطابعة تضرب الورق بعنف. حدقت في اسمي على الصفحة للحظة بدت وكأنها امتدت إلى الأبد، ولم يقطع الصمت سوى ضجيج جهازي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف تحمل كلمتان بسيطتان كل هذا الثقل؟ اخترقتا صدري كصاعقة. السحر. ذاك الشيء الذي كرست له الكثير من الوقت في دراستي، الحقيقة الخفية التي أنكرت عليّ طويلًا أصبحت أخيرًا في متناولي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم ظهرت كلمات فجأة أسفل توقيعي، مكتوبة بالفرنسية بحبر أحمر باهت:

كان لدي الكثير من الأسئلة، والقليل من الحبر.

الميتات الضائعة: دليل إلى قتل الفَنَائيّات

لورانت فالمور.

[**: ميتة: (ج) ميتات؛ وهي حال الموت. فنائية؛ وهي كون الشيء فانيًا أو عُرضةً للموت.]

لورانت فالمور.

شهقت بدهشة وذهول. كنت متأكدًا تمامًا… لا، لا، عيناي لم تخدعاني. هذه الكلمات كانت جديدة، طازجة. إما أنني فقدت عقلي، أو أن قوة ما قد استجابت بالفعل لفِعلي.

ازدادت سرعة طباعة الآلة مع كل حرف أكتبه. وبحلول انتهائي، كانت الطابعة تضرب الورق بعنف. حدقت في اسمي على الصفحة للحظة بدت وكأنها امتدت إلى الأبد، ولم يقطع الصمت سوى ضجيج جهازي.

نظرت إلى كاشفي مجددًا، حيث نفد شريط الورق تمامًا. كانت الأسلاك والأنابيب تهتز بعنف لم أشهده من قبل. هذا هو… ظاهرة خارقة حقيقية. شيء ما هنا، في غرفتي، يخاطبني عبر الكتاب؛ ربما هنري الراحل نفسه.

————————

غير قادر على كبح حماسي، قلبت الصفحات وتجمدت في مكاني مصدومًا مما وجدته.

كان بإمكاني أن أقسم أن الصفحات ضحكت وأنا أكتب تلك الكلمات بالذات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدق رسم وحش مرعب في وجهي. كائن شبيه بالعنكبوت، مكوّن من مادة لزجة قرمزية اللون، يقف على أرجل نحيلة وهزيلة، مع قرنين يبرزان من رأس بلا ملامح، تعلوهما مجموعة من العيون الحمراء المحتقنة التي تعكس مكرًا باردًا. شعرت باضطراب لا يمكن تفسيره لمجرد النظر إليها. كان وصف مكتوب بالفرنسية يرافق الرسم.

ماذا لو طرحت عليه سؤالًا مباشرًا؟

الهول الأحمر
الميتة عبر اللون الأحمر، الذي دفع البشر البدائيين إلى عنف مسعور بمجرد رؤية دمائهم. افترسهم في فجر الإنسانية مخلوق كليبوتي خرج من إيلداباوث، أبو الدماء، قبل نفيه.

قرأت الإجابة مرتين. “ميتات”، بمعنى مخلوقات، بصيغة الجمع. أشكال متعددة للموت تفترس البشر، ومع ذلك فهي قابلة للفناء. بدا المفهوم عبثيًا في ذهني، لكن مجددًا، كنت أتحدث إلى كتاب حي.

انقبض فكيّ وأنا أقلب الصفحة التالية. سرعان ما وجدت رسمًا آخر بدلًا من الإجابات، هذه المرة يمثل دوامة من الأرقام جعلت رأسي يدور. كان وصفها بنفس القدر من الرهبة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف تحمل كلمتان بسيطتان كل هذا الثقل؟ اخترقتا صدري كصاعقة. السحر. ذاك الشيء الذي كرست له الكثير من الوقت في دراستي، الحقيقة الخفية التي أنكرت عليّ طويلًا أصبحت أخيرًا في متناولي.

المعادلة النهائية
الميتة عبر الرياضيات، خادم مذبح العَتَه العظيم. قضى على أولئك الساعين لفهم أسرار الكون بتحويل أدمغتهم إلى أصفار وآحاد. دُمِّر في الرابع والعشرين من أكتوبر عام 1601 في براغ على يد يوهانس كبلر، بإرشاد من الملك الصامت.

واصلت التصفح، وكل صفحة كشفت عن كيانات وحشية تُدعى “الميتة” قُتلت عبر العصور. هل هذا الكتاب بمثابة دليل شيطاني للوحوش؟ ومع ذلك، لم أجد أي ذكر للجحيم أو الجنة، فقط قائمة بـ”الفنائيات” التي لم تقتل أحدًا قط. أحصيت عشرات الإدخالات، كل واحدة موصوفة بتفاصيل صارخة.

“أنا فقط أكشف الحقيقة لسيدي…” تمتمت وأنا أحدق في الفراغ أسفل اسم هنري، وراودتني فكرة جريئة. تناولت قلمي الحبر ثم وقّعت باسمي.

ازداد الغموض تعقيدًا حين وصلت إلى نهاية هذا المعرض الملتوي. لفت انتباهي آخر إدخالين، يصفان نوعًا من الطيور المروّعة التي ترتدي قناع طبيب الطاعون، وإنسانًا بلا وجه ملفوفًا في لفائف مكتوبة بالألمانية.

راودتني فكرة جامحة، فكرة هددت بنقض كل ما أعرفه عن العلوم والحياة بوجه عام؛ اكتشاف أعظم من اكتشاف داروين نفسه لنظرية التطور الخاطئة خاصته.

بلاء الريش
الميتة عبر الريش والأقلام، فنائية صغرى، خادم مذبح الافتراس العظيم، كان لمسها يتسبب في حساسية قاتلة للضعفاء جسديًا. قُتلت على يد هنري نيلسون خلال هجوم مجتمع أنكو على مكتبته في باريس، الخامس من يناير عام 1871.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ظهرت كلمات فجأة أسفل توقيعي، مكتوبة بالفرنسية بحبر أحمر باهت:

الليتانية البروسية
الميتة عبر اللغة الألمانية، فنائية صغرى، خادم مذبح العته العظيم. قتلت البشر بكلمات ملأت أدمغتهم بالدماء. قُتلت على يد هنري نيلسون خلال هجوم مجتمع أنكو على مكتبته في باريس، الخامس من يناير عام 1871.

كلتا الوصفتين أشارتا إلى الراحل هنري نيلسون، والتاريخ الذي أشعل فيه النيران في مكتبته بينما كان زبائنه لا يزالون بداخلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أذكر أنني سمعت يومًا عن “مجتمع أنكو”. أشار الكتاب إلى أنّ هنري لم يكن المسؤول عن الحريق، بل نوعًا ما من المدافعين الذين قاتلوا هذه “الفنائيات” أثناء “هجوم”. كان الأمر غريبًا، غريبًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أذكر أنني سمعت يومًا عن “مجتمع أنكو”. أشار الكتاب إلى أنّ هنري لم يكن المسؤول عن الحريق، بل نوعًا ما من المدافعين الذين قاتلوا هذه “الفنائيات” أثناء “هجوم”. كان الأمر غريبًا، غريبًا للغاية.

قرأت الإجابة مرتين. “ميتات”، بمعنى مخلوقات، بصيغة الجمع. أشكال متعددة للموت تفترس البشر، ومع ذلك فهي قابلة للفناء. بدا المفهوم عبثيًا في ذهني، لكن مجددًا، كنت أتحدث إلى كتاب حي.

قلبت الصفحة التالية، فلم أجد سوى فراغ، وكذلك المئات التي تبعتها. بالكاد احتوت نسبة ضئيلة من الكتاب على رسوم توضيحية، كما لو أن باقي الإدخالات كانت مفقودة؛ أو ربما، تنتظر أن تُكتب.

المعادلة النهائية الميتة عبر الرياضيات، خادم مذبح العَتَه العظيم. قضى على أولئك الساعين لفهم أسرار الكون بتحويل أدمغتهم إلى أصفار وآحاد. دُمِّر في الرابع والعشرين من أكتوبر عام 1601 في براغ على يد يوهانس كبلر، بإرشاد من الملك الصامت.

أمعنت التفكير في خياراتي طويلًا. الكتاب قال إنه لا يُظهر الحقيقة إلا لسيده. وقد فتحت أسراره بتوقيعي على صفحاته.

“أنا فقط أكشف الحقيقة لسيدي…” تمتمت وأنا أحدق في الفراغ أسفل اسم هنري، وراودتني فكرة جريئة. تناولت قلمي الحبر ثم وقّعت باسمي.

ماذا لو طرحت عليه سؤالًا مباشرًا؟

إذًا، هذا… الشيء كان كيانًا حيًا في صورة كتاب. لم يكن روحًا أو شيطانًا، بل كائنًا مستحيلًا صُنع بغرض محدد. خفق قلبي بحماسة وذهول. هل هو حالة فريدة، أم مجرد نموذج بين العديد من النماذج المخبأة في المكتبات؟

“من أنت؟” كتبت على صفحة فارغة، متوقعًا بلا حماس عدم وجود أي رد.

المعادلة النهائية الميتة عبر الرياضيات، خادم مذبح العَتَه العظيم. قضى على أولئك الساعين لفهم أسرار الكون بتحويل أدمغتهم إلى أصفار وآحاد. دُمِّر في الرابع والعشرين من أكتوبر عام 1601 في براغ على يد يوهانس كبلر، بإرشاد من الملك الصامت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصدر كاشف السريان صوتًا أزيزًا أعلى من أي وقت مضى. اختفت كلماتي… لتُستبدل بأخرى جديدة كُتبت بحبر أحمر باهت.

“بواسطة السحر،” أجاب الكتاب ببساطة.

“دليل عملي إلى الديمومة، ليعيش البشر إلى الأبد في تحدٍ لميتات كبرى وصغرى.”

غير قادر على كبح حماسي، قلبت الصفحات وتجمدت في مكاني مصدومًا مما وجدته.

222222222

تجمّدت في مكاني للحظة، قبل أن أستعيد رباطة جأشي بسرعة. لقد كنت مخطئًا. افترضت أنّ روحًا ما تسكن الكتاب، لكن الوثيقة أوضحت بجلاء أنها كيان ذكي ومستقل بذاته؛ كيانٌ كان وجوده هو السبب في تشغيل كاشف السريان.

كان بإمكاني أن أقسم أن الصفحات ضحكت وأنا أكتب تلك الكلمات بالذات.

راودتني فكرة جامحة، فكرة هددت بنقض كل ما أعرفه عن العلوم والحياة بوجه عام؛ اكتشاف أعظم من اكتشاف داروين نفسه لنظرية التطور الخاطئة خاصته.

“كيف تدمر ميتة؟” سألت.

“هل أنت على قيد الحياة؟” سألت الكتاب.

غير قادر على كبح حماسي، قلبت الصفحات وتجمدت في مكاني مصدومًا مما وجدته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأجاب بنعم بسيطة.

ازداد الغموض تعقيدًا حين وصلت إلى نهاية هذا المعرض الملتوي. لفت انتباهي آخر إدخالين، يصفان نوعًا من الطيور المروّعة التي ترتدي قناع طبيب الطاعون، وإنسانًا بلا وجه ملفوفًا في لفائف مكتوبة بالألمانية.

“هل مسكون بشبح أو شيطان؟” استفسرت بعد ذلك.

“هل أنت على قيد الحياة؟” سألت الكتاب.

“لا،” أجاب الكتاب. “لطالما كنت الميتات الضائعة ولم أخدم أي غرض آخر غير الذي وُجدت من أجله.”

“من أنت؟” كتبت على صفحة فارغة، متوقعًا بلا حماس عدم وجود أي رد.

إذًا، هذا… الشيء كان كيانًا حيًا في صورة كتاب. لم يكن روحًا أو شيطانًا، بل كائنًا مستحيلًا صُنع بغرض محدد. خفق قلبي بحماسة وذهول. هل هو حالة فريدة، أم مجرد نموذج بين العديد من النماذج المخبأة في المكتبات؟

————————

كان لدي الكثير من الأسئلة، والقليل من الحبر.

الليتانية البروسية الميتة عبر اللغة الألمانية، فنائية صغرى، خادم مذبح العته العظيم. قتلت البشر بكلمات ملأت أدمغتهم بالدماء. قُتلت على يد هنري نيلسون خلال هجوم مجتمع أنكو على مكتبته في باريس، الخامس من يناير عام 1871.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذه المخلوقات التي ذكرتها في قاموسك المصوَّر؟” سألت الكتاب. “شياطين؟”

انقبض فكيّ وأنا أقلب الصفحة التالية. سرعان ما وجدت رسمًا آخر بدلًا من الإجابات، هذه المرة يمثل دوامة من الأرقام جعلت رأسي يدور. كان وصفها بنفس القدر من الرهبة:

“إنها الميتات التي أُبيدت، محرِّرةً العالم من قبضتها وجوعها. لا يزال الكثير منها موجودًا. ما دام واحد منها على قيد الحياة، ستظل حياة البشر تنتهي.”

“بواسطة السحر،” أجاب الكتاب ببساطة.

قرأت الإجابة مرتين. “ميتات”، بمعنى مخلوقات، بصيغة الجمع. أشكال متعددة للموت تفترس البشر، ومع ذلك فهي قابلة للفناء. بدا المفهوم عبثيًا في ذهني، لكن مجددًا، كنت أتحدث إلى كتاب حي.

ازداد الغموض تعقيدًا حين وصلت إلى نهاية هذا المعرض الملتوي. لفت انتباهي آخر إدخالين، يصفان نوعًا من الطيور المروّعة التي ترتدي قناع طبيب الطاعون، وإنسانًا بلا وجه ملفوفًا في لفائف مكتوبة بالألمانية.

“كيف تدمر ميتة؟” سألت.

“إنها الميتات التي أُبيدت، محرِّرةً العالم من قبضتها وجوعها. لا يزال الكثير منها موجودًا. ما دام واحد منها على قيد الحياة، ستظل حياة البشر تنتهي.”

“بواسطة السحر،” أجاب الكتاب ببساطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كيف تحمل كلمتان بسيطتان كل هذا الثقل؟ اخترقتا صدري كصاعقة. السحر. ذاك الشيء الذي كرست له الكثير من الوقت في دراستي، الحقيقة الخفية التي أنكرت عليّ طويلًا أصبحت أخيرًا في متناولي.

كلتا الوصفتين أشارتا إلى الراحل هنري نيلسون، والتاريخ الذي أشعل فيه النيران في مكتبته بينما كان زبائنه لا يزالون بداخلها.

“كيف للمرء أن يتعلم السحر؟” سألت بصوت مرتفع.

الميتات الضائعة: دليل إلى قتل الفَنَائيّات

كان بإمكاني أن أقسم أن الصفحات ضحكت وأنا أكتب تلك الكلمات بالذات.

“هل أنت على قيد الحياة؟” سألت الكتاب.

————————

غير قادر على كبح حماسي، قلبت الصفحات وتجمدت في مكاني مصدومًا مما وجدته.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

كان لدي الكثير من الأسئلة، والقليل من الحبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“من أنت؟” كتبت على صفحة فارغة، متوقعًا بلا حماس عدم وجود أي رد.

بلاء الريش الميتة عبر الريش والأقلام، فنائية صغرى، خادم مذبح الافتراس العظيم، كان لمسها يتسبب في حساسية قاتلة للضعفاء جسديًا. قُتلت على يد هنري نيلسون خلال هجوم مجتمع أنكو على مكتبته في باريس، الخامس من يناير عام 1871.

المعادلة النهائية الميتة عبر الرياضيات، خادم مذبح العَتَه العظيم. قضى على أولئك الساعين لفهم أسرار الكون بتحويل أدمغتهم إلى أصفار وآحاد. دُمِّر في الرابع والعشرين من أكتوبر عام 1601 في براغ على يد يوهانس كبلر، بإرشاد من الملك الصامت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط