رؤية سلطعون المستنقع مرك أخرى
“وجدته.” أشرقت عيون فانغ يوان، كان قد وصل أمام عمود حجري أرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، إنه هذا الوغد! بفف، لقد أخافني. لا تقلق، أعرف هذا الشخص. قبل نصف عام، جاء إلى هنا من قبل.” بعد أن ركزت روح أرض لانج يا عقله على اكتشافه، تنفس بعمق.
نظر تاي باي يون شنغ في اتجاه صوته، رأى أن هذا كان مجرد عمود عادي جدًا. فقط في قاعدة العمود الحجري، كان هناك صخرة، مسطحة وناعمة مثل المقعد، بدت مميزة قليلاً.
“أوه؟ جاء شخص ما.” في غرفة سرية مظلمة، فتح روح أرض لانغ يا عينيه، مستشعرًا فانغ يوان وتاي باي يون شنغ.
“هذا هو.” قام فانغ يوان بتمديد ذراع وحشي كبير، جارفًا الثلج من على مقعد الحجري.
“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.
بعد أن دخل تاي باي يون شنغ إلى فتحته الخالدة، جلس فانغ يوان على المقعد، مستخدمًا دودة غو لقطع ذراعه وترك الدم يتقطر على هذا العمود الحجري الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تعديل عمود الحجر الأرجواني مرة من قبل الموقر الشيطان السماوي اللص باستخدام دودة غو غامضة، تم امتصاص دم الزومبي الأخضر اليشم بسرعة.
لم يكن دمه أحمرًا مثل الأشخاص العاديين، كان لونه من اليشم الأخضر ولم يكن لديه دفء، كان باردًا.
رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.
تم تعديل عمود الحجر الأرجواني مرة من قبل الموقر الشيطان السماوي اللص باستخدام دودة غو غامضة، تم امتصاص دم الزومبي الأخضر اليشم بسرعة.
لكن فانغ يوان كان سيد طيران، على الرغم من أنه بدا وكأنه سيخفق، فبمجرد لفة فقط، اصطدم في ظهر سلطعون المستنقع.
ومضت شخصية ما هونغ يون بسرعة عبر عقل فانغ يوان.
يمكن للمرء أن يرى أنه حتى مع الحظ الذي ينافس السماء، فإنه ليس لديه القدرة.
تنتمي هذه الفرصة في الأصل إلى ما هونغ يون، ويمكن القول أن فانغ يوان لص.
طار فانغ يوان في الهواء، ونظر إلى سلطعون المستنقع بصمت. بعد ذلك، تنفس بعمق، واستقام ظهره ومد ذراعيه الثمانية.
بعد أن تم طرد ما هونغ يون و تشاو ليان يون من حجاب الرياح من الاستيعاب من خلال الميراث الحقيقي لمسار الحظ، تم اختطافهما من قبل أسياد الغو الخالدين الصالحين والشيطانيين في السهول الشمالية، كان مشهدًا من الفوضى.
هل كانت سمكة التنين النجمة السبينفين هذه واحدة من الاثني عشر؟
في الوقت الحالي، لم يكن هناك أي خبر عن الاثنين، يمكن للمرء أن يؤكد أنه تم القبض عليهم من قبل أسياد الغو الخالدين. لا أحد يعرف ما إذا كان يمكنهم الهروب أو ما هي المحن التي كانوا يمرون بها.
كانت قوة معركة الوحش المقفر قابلة للمقارنة مع سيد غو خالد من الرتبة السادس. حتى مع دفاع جسد فانغ يوان الزومبي السماوي، لم يكن يريد أن يتحمل الهجوم.
مقارنة بحياته السابقة، كان ما هونغ يون لا يرثى له في هذه الحياة.
“دعنا نذهب ونرى أولاً.” فكر فانغ يوان.
يمكن للمرء أن يرى أنه حتى مع الحظ الذي ينافس السماء، فإنه ليس لديه القدرة.
انتفخت عضلات جسده، مثل وحش حديدي. كانت عيناه حمراء اللون، ووجهه الأخضر وأنيابه الحادة أعطت هالة قاسية ومرعبة.
لا يوفر لك الحظ سوى الفرص، سواءً كان بإمكان المرء استخدامها بشكل جيد، كان يعتمد هذا على قوة وقدرات سيد الغو.
كانت قوة معركة الوحش المقفر قابلة للمقارنة مع سيد غو خالد من الرتبة السادس. حتى مع دفاع جسد فانغ يوان الزومبي السماوي، لم يكن يريد أن يتحمل الهجوم.
في الوقت الحالي، كان الجميع لا يزالون يبحثون عن ما هونغ يون، ولكن لا أحد يعرف أي سيد غو خالد أخفاهم. كانت جاذبية الميراث الحقيقي لمسار الحظ كبيرة للغاية، خاصة بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين في السهول الشمالية.
إذا تهرب فانغ يوان بشكل أبطأ، لكان قد أصيب بالفعل.
“إن زيز ربيع الخريف لديه ضعف في إعاقة حظي، إذا تمكنت من استخدام الميراث الحقيقي في مسار الحظ لإصلاح هذا الخلل، فستكون هذه أفضل طريقة. منذ إعادة ولادتي، عانيت بالفعل من صعوبات كثيرة من سوء الحظ.” تنهد فانغ يوان في قلبه.
رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.
لم يكن ما هونغ يون هدفًا جيدًا ككنز ثمين، والأهم من ذلك – خلال رحلة السهول الشمالية هذه، كان ما هونغ يون شاهد عيان، كان من المطلعين ومن المحتمل أن يكشف فانغ يوان والآخرين.
“دعنا نذهب ونرى أولاً.” فكر فانغ يوان.
وهكذا، شكل ما هونغ يون أيضًا تهديدًا قاتلًا لـ هاي لو لان.
“بما أنهم أصدقاء وليسوا أعداء، فكل شيء على ما يرام. لقد مرت ثلاثة أيام وثلاث ليال منذ أن دخلنا الغرفة السرية، في لحظة واحدة، يمكننا إطلاق طبقة واحدة من الأختام عليك. في هذا الوقت، نحن لا يمكن أن يتم إزعاجنا.” استقر قلب سيد الغر الخالد المحبر.
كان قتل ما هونغ يون أحد الاتفاقات في تحالف الجبل الثلجي.
“ولكن لا يمكننا السماح لهم بالتقرب من مبنى السحاب. الصديق القديم، قد لا تعرف هذا، ولكن هذا الطفل ماكر ومخطط، هو وريث الموقر الشيطان السماوي اللص، لقد عانيت خسارة منه في الماضي. دعني أحرك وحش مقفر ومنعه من القدوم مؤقتًا.” صرّ روح أرض لانغ يا روح على أسنانه وقال.
بدخول ارض لانغ يا المباركة مرة أخرى، لم يدخل فانغ يوان غرفة مبنى السحاب مثل آخر مرة.
لا يوفر لك الحظ سوى الفرص، سواءً كان بإمكان المرء استخدامها بشكل جيد، كان يعتمد هذا على قوة وقدرات سيد الغو.
كانت تضاريس أرض لانج يا المباركة الفريدة هي أنها تقع على تربة سحابة بيضاء شاسعة.
“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.
يقع اثني عشر مبنى، متساويي الطول، على التربة السحابية، وهم الاثني عشر مبنى سحابي.
تجعدت حواجب سيد الغو الخالد المحبر على حين غرة، لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك ضيوف آخرون يأتون إلى أرض لانغ يل مباركة إلى جانبه.
ولكن ما رآه فانغ يوان كان مشهدًا فوضويًا.
عند هذه النقطة، أدرك تاي باي يون شنغ أصول هذا الوحش المقفر: “هذا هو لورد المستنقعات – سلطعون المستنقع!”
كانت التربة السحابية الخصبة مليئة بالثقوب. كان هناك تكوين للجليد في بعض الثقوب، بينما كان الدخان الأسود يرتفع في بعض الثقوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعرف أن روح أرض لانغ يا كان بها دودة غو خالد وحش الاستعباد واستعبد اثني عشر وحشًا مقفرًا، كان كل منهم في أحد المباني السحابية الاثني عشر.
خرج تاي باي يون شنغ من الفتحة الخالدة لفانغ يوان، عند رؤيته هذا، قال: “حدثت معركة هنا منذ وقت ليس ببعيد. يبدو أن روح أرض لانج يا كانت في مشكلة حقيقية.”
كل مترجمين الفريق انسحبوا مؤقتا لظروفهم الخاصة وسأوظف مترجمين أخرين لو هناك أي مترجم يريد ترجم الرواية يمكنك محادثتي شرط تكون الجمة جيدة.
لم يتحدث فانغ يوان، نظر فقط إلى المباني السحابية الاثني عشر البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت موجتان من الرياح العاتية للاعتداء عليه.
كانت هذه المباني الاثني عشر لهم سماتهم الخاصة، كان لدى بعضهم رافعات خالدة تحلق حولهم، وبعضهم كان يعيش فيها رجال الريش، وبعضهم كان لديهم هالات جميلة، في حين كان لدى البعض رائحة البخور.
يمكن للمرء أن يرى أنه حتى مع الحظ الذي ينافس السماء، فإنه ليس لديه القدرة.
ولكن في الوقت الحالي، لم يكن هناك سوى ثمانية من هذه المباني الاثني عشر سليمة، وكانت المباني الثلاثة المتبقية في حالة سيئة، وانهارت الجدران، وانهارت الهياكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقارنة بحياته السابقة، كان ما هونغ يون لا يرثى له في هذه الحياة.
“ماذا حدث؟ نحن بالفعل في أرض لانغ يا المباركة، لكن روح الأرض لم تظهر بعد؟” عبس تاي باي يون شنغ، كان يقظًا للغاية في قلبه.
لم يكن دمه أحمرًا مثل الأشخاص العاديين، كان لونه من اليشم الأخضر ولم يكن لديه دفء، كان باردًا.
“دعنا نذهب ونرى أولاً.” فكر فانغ يوان.
انتقد الآلاف من قبضات التشي على ظهر سلطعون المستنقع، مما تسبب في تشوه قشرته الصلبة. قبضة تشي التي فرقت تشكلت وتجمعت، لتصبح واحدة من أشباح مسار قوة لـ فانغ يوان.
طار الاثنان، واقتربا ببطء من المباني السحابية الاثني عشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تاي باي يون شنغ يتحدث، عندما فجأة، حفرت ‘صخرة جبلية معدنية ذهبية’ كبيرة للخارج من التربة السحابية.
“انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.
“دعنا نذهب ونرى أولاً.” فكر فانغ يوان.
كان هناك سمكة ضخمة ملقاة على التربة السحابية، لا تتحرك.
أمامه، كان هناك سيد غو خالد. كان في منتصف العمر وكان لديه مزاج جبار، لم يكن مظهره كرجل عادي، كان لديه بشرة سوداء وشعر أبيض ، كان سيد غو خالد المحبر.
كانت بحجم الحوت العادي، لكنها كانت تبدو مثل الشبوط. كانت هناك عظام بارزة من ظهرها، على طول العمود الفقري، ممتدة إلى الخارج.
إذا تهرب فانغ يوان بشكل أبطأ، لكان قد أصيب بالفعل.
كانت قشورها زرقاء اللون، وكانت أعينها كبيرة مثل عربة الحصان، مع بعض إشعاع النجوم فيها.
كانت هذه هي القدرة الخاصة لسلطعون المستنقع – يمكن أن تتكاثر في أي وقت ومكان، واستدعاء جيش من السلاطيع الذي يتحرك وفقًا لإرادته.
“هذا هو الوحش المقفر، سمكة التنين النجمية السبينفين.” قال فانغ يوان.
“إن زيز ربيع الخريف لديه ضعف في إعاقة حظي، إذا تمكنت من استخدام الميراث الحقيقي في مسار الحظ لإصلاح هذا الخلل، فستكون هذه أفضل طريقة. منذ إعادة ولادتي، عانيت بالفعل من صعوبات كثيرة من سوء الحظ.” تنهد فانغ يوان في قلبه.
كان يعرف أن روح أرض لانغ يا كان بها دودة غو خالد وحش الاستعباد واستعبد اثني عشر وحشًا مقفرًا، كان كل منهم في أحد المباني السحابية الاثني عشر.
“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.
هل كانت سمكة التنين النجمة السبينفين هذه واحدة من الاثني عشر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.
“أوه؟ جاء شخص ما.” في غرفة سرية مظلمة، فتح روح أرض لانغ يا عينيه، مستشعرًا فانغ يوان وتاي باي يون شنغ.
لكن فانغ يوان فقد إحساسه بالألم، على الرغم من إصابة قبضاته، فقد كانوا يتماثلون للشفاء بسرعة جنونية، وفي غضون أنفاس قليلة فقط، تعافت قبضاته اليمنى الأربعة تمامًا.
أمامه، كان هناك سيد غو خالد. كان في منتصف العمر وكان لديه مزاج جبار، لم يكن مظهره كرجل عادي، كان لديه بشرة سوداء وشعر أبيض ، كان سيد غو خالد المحبر.
طار الاثنان، واقتربا ببطء من المباني السحابية الاثني عشر.
“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.
طار الاثنان، واقتربا ببطء من المباني السحابية الاثني عشر.
“أوه، إنه هذا الوغد! بفف، لقد أخافني. لا تقلق، أعرف هذا الشخص. قبل نصف عام، جاء إلى هنا من قبل.” بعد أن ركزت روح أرض لانج يا عقله على اكتشافه، تنفس بعمق.
رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.
تجعدت حواجب سيد الغو الخالد المحبر على حين غرة، لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك ضيوف آخرون يأتون إلى أرض لانغ يل مباركة إلى جانبه.
خرج تاي باي يون شنغ من الفتحة الخالدة لفانغ يوان، عند رؤيته هذا، قال: “حدثت معركة هنا منذ وقت ليس ببعيد. يبدو أن روح أرض لانج يا كانت في مشكلة حقيقية.”
“بما أنهم أصدقاء وليسوا أعداء، فكل شيء على ما يرام. لقد مرت ثلاثة أيام وثلاث ليال منذ أن دخلنا الغرفة السرية، في لحظة واحدة، يمكننا إطلاق طبقة واحدة من الأختام عليك. في هذا الوقت، نحن لا يمكن أن يتم إزعاجنا.” استقر قلب سيد الغر الخالد المحبر.
“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.
“ولكن لا يمكننا السماح لهم بالتقرب من مبنى السحاب. الصديق القديم، قد لا تعرف هذا، ولكن هذا الطفل ماكر ومخطط، هو وريث الموقر الشيطان السماوي اللص، لقد عانيت خسارة منه في الماضي. دعني أحرك وحش مقفر ومنعه من القدوم مؤقتًا.” صرّ روح أرض لانغ يا روح على أسنانه وقال.
ومضت شخصية ما هونغ يون بسرعة عبر عقل فانغ يوان.
“نحن هنا منذ فترة طويلة، ومع ذلك لم تظهر روح أرض لانغ يا حتى الآن، يبدو أن شيئًا ضخمًا قد حدث هنا! الهجوم على أرض لانغ يا المباركة لم يتم بالتأكيد من قبل شخص واحد. مثل هذه القوة لا يجب أن تكون تافهة، يجب علينا البحث في ساحة المعركة والتراجع الآن.”
ولكن في الوقت الحالي، لم يكن هناك سوى ثمانية من هذه المباني الاثني عشر سليمة، وكانت المباني الثلاثة المتبقية في حالة سيئة، وانهارت الجدران، وانهارت الهياكل.
كان تاي باي يون شنغ يتحدث، عندما فجأة، حفرت ‘صخرة جبلية معدنية ذهبية’ كبيرة للخارج من التربة السحابية.
بعد ذلك، بدأت أعداد كبيرة من ديدان الغو بالتنشيط في نمط معين.
تحركت ‘الصخرة المكعبة’ بسرعة، مما أدى إلى سد طريق الإثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت موجتان من الرياح العاتية للاعتداء عليه.
“وحش مقفر!” استعد تاي باي يون شنغ لمواجهة هذا العدو.
أمامه، كان هناك سيد غو خالد. كان في منتصف العمر وكان لديه مزاج جبار، لم يكن مظهره كرجل عادي، كان لديه بشرة سوداء وشعر أبيض ، كان سيد غو خالد المحبر.
لم يكن للوحش المقفر عينان، وكان لديها فكان كبيران. لم يجرؤ أحد على الشك في قوة هذه الأسلحة المخيفة.
كانت هذه السلاطيع كبيرة مثل النمور، كانوا عديمي الخوف. بعضها لديه أرجل سلطعون حادة، تشبه الإبر. كان بعضهم لديهم مخلبًا مثل الأطراف، وكانوا سريعين جدًا.
علاوة على ذلك، كان لديها تسعة أزواج من الأرجل، خارجة من الصخرة المكعبة.
رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.
طعنت سيقان السلطعون في التربة السحابية، مما دفع الجسم الوحش الكبير المقفر إلى الأعلى.
“أوه؟ جاء شخص ما.” في غرفة سرية مظلمة، فتح روح أرض لانغ يا عينيه، مستشعرًا فانغ يوان وتاي باي يون شنغ.
عند هذه النقطة، أدرك تاي باي يون شنغ أصول هذا الوحش المقفر: “هذا هو لورد المستنقعات – سلطعون المستنقع!”
رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.
شخر فانغ يوان، كان على دراية كبيرة بسلطعون المستنقع. بعد كل شيء، عندما كان قد حصل للتو على أرض هو المباركة الخالدة، واجه سلطعون مستنقع في محنته.
“ولكن لا يمكننا السماح لهم بالتقرب من مبنى السحاب. الصديق القديم، قد لا تعرف هذا، ولكن هذا الطفل ماكر ومخطط، هو وريث الموقر الشيطان السماوي اللص، لقد عانيت خسارة منه في الماضي. دعني أحرك وحش مقفر ومنعه من القدوم مؤقتًا.” صرّ روح أرض لانغ يا روح على أسنانه وقال.
الأهم من ذلك، أن سلطعون المستنقع كان يحتوي على غو الخالد الطين القاسي، مما تسبب في دمار كبير لجبل دانغ هون.
بعد أن تم طرد ما هونغ يون و تشاو ليان يون من حجاب الرياح من الاستيعاب من خلال الميراث الحقيقي لمسار الحظ، تم اختطافهما من قبل أسياد الغو الخالدين الصالحين والشيطانيين في السهول الشمالية، كان مشهدًا من الفوضى.
من أجل إنقاذ جبل دانغ هون، كان على فانغ يوان دخول السهول الشمالية ومحاولة أخذ الغو الخالد المناظر الطبيعية كما كانت من قبل الخاصة بـ تاي باي يون شنغ. الآن، بعد مواجهة العديد من الأخطار، لم ينجح فقط في إنقاذ جبل دانغ هون، بل قام أيضًا بتجنيد تاي باي يون شنغ للانضمام إليه، يمكن للمرء أن يقول أنه حصل على كل من الغو و سيد الغو.
تمزقت قبضاته، دون استثناء، وظهرت عظام بيضاء في الداخل.
أوقف سلطعون المستنقع طريقهما، أوقف تاي باي يون شنغ خطاه وسأل فانغ يوان: “ماذا نفعل الآن؟”
أمامه، كان هناك سيد غو خالد. كان في منتصف العمر وكان لديه مزاج جبار، لم يكن مظهره كرجل عادي، كان لديه بشرة سوداء وشعر أبيض ، كان سيد غو خالد المحبر.
أقفلت نظرة فانغ يوان على الوحش المقفر، وقال كلمة واحدة: “القتال.”
بعد أن دخل تاي باي يون شنغ إلى فتحته الخالدة، جلس فانغ يوان على المقعد، مستخدمًا دودة غو لقطع ذراعه وترك الدم يتقطر على هذا العمود الحجري الأرجواني.
“كن حذرًا.” أومأ تاي باي يون شنغ برأسه سريعًا، وأخذ مسافة عن فانغ يوان. لقد كان سيد غو خالد معالج، في معظم الحالات، لم يكن يتقدم إلى الأمام ويخاطر، وهذا كان يتماشى أيضًا مع شخصيته المعتادة.
باااف بااف!
طار فانغ يوان في الهواء، ونظر إلى سلطعون المستنقع بصمت. بعد ذلك، تنفس بعمق، واستقام ظهره ومد ذراعيه الثمانية.
“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.
انتفخت عضلات جسده، مثل وحش حديدي. كانت عيناه حمراء اللون، ووجهه الأخضر وأنيابه الحادة أعطت هالة قاسية ومرعبة.
رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.
في اللحظة التالية، تحرك فانغ يوان، كان جسده مثل نيزك مصطدمًا بسلطعون المستنقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، إنه هذا الوغد! بفف، لقد أخافني. لا تقلق، أعرف هذا الشخص. قبل نصف عام، جاء إلى هنا من قبل.” بعد أن ركزت روح أرض لانج يا عقله على اكتشافه، تنفس بعمق.
كان سلطعون المستنقع ضخمًا، لكنه كان رشيقًا بشكل لا يصدق، تحركت تسعة أزواج من الأرجل بسرعة، حيث كان يتجنب إلى الجانب.
يمكن للمرء أن يرى أنه حتى مع الحظ الذي ينافس السماء، فإنه ليس لديه القدرة.
لكن فانغ يوان كان سيد طيران، على الرغم من أنه بدا وكأنه سيخفق، فبمجرد لفة فقط، اصطدم في ظهر سلطعون المستنقع.
بعد عشرة أنفاس، شكل جيش من أشباح مسار القوة على ظهر سلطعون المستنقع.
بام!
“هذا هو الوحش المقفر، سمكة التنين النجمية السبينفين.” قال فانغ يوان.
مع صوت مدوي، تم دفع سلطعون المستنقع إلى الأرض بسبب تأثير فانغ يوان القوي.
“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.
كان جسده الذي يبلغ طوله أكثر من ستة أمتار يقف في فوهة. كان هذا الضرر الناجم عن هجومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، تحرك فانغ يوان، كان جسده مثل نيزك مصطدمًا بسلطعون المستنقع.
“قوي كفاية!” ابتسم فانغ يوان، وسحب أربعة من ذراعيه اليمنى للخلف.
بدخول ارض لانغ يا المباركة مرة أخرى، لم يدخل فانغ يوان غرفة مبنى السحاب مثل آخر مرة.
تمزقت قبضاته، دون استثناء، وظهرت عظام بيضاء في الداخل.
“جيد جدًا.” كانت نظرة فانغ يوان باردة ومظلمة، وتنفس بعمق وفعل الحركة القاتلة، عدد لا يحصى من الذات!
لكن فانغ يوان فقد إحساسه بالألم، على الرغم من إصابة قبضاته، فقد كانوا يتماثلون للشفاء بسرعة جنونية، وفي غضون أنفاس قليلة فقط، تعافت قبضاته اليمنى الأربعة تمامًا.
أقفلت نظرة فانغ يوان على الوحش المقفر، وقال كلمة واحدة: “القتال.”
باااف بااف!
لكن فانغ يوان فقد إحساسه بالألم، على الرغم من إصابة قبضاته، فقد كانوا يتماثلون للشفاء بسرعة جنونية، وفي غضون أنفاس قليلة فقط، تعافت قبضاته اليمنى الأربعة تمامًا.
اقتربت موجتان من الرياح العاتية للاعتداء عليه.
انتفخت عضلات جسده، مثل وحش حديدي. كانت عيناه حمراء اللون، ووجهه الأخضر وأنيابه الحادة أعطت هالة قاسية ومرعبة.
رفرفت أجنحة فانغ يوان، بينما كان يخطو ويطير في الهواء مثل البرق، متهربًا من الرياح العاتية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر بسرعة، جثة وحش مقفر هناك!” بعد التحرك لبعض الوقت، أشار تاي باي يون شنغ فجأة إلى اتجاه، قائلاً.
سُمع صوتان حادان، استدار فانغ يوان لينظر، فقط ليرى أن الفكوك الضخمة لسلطعون المستنقع قد انحنت بزاوية لا تصدق، باتجاه ظهره وتلتف معًا.
“ماذا؟ عدو قوي آخر؟” سمع سيد غو خالد المحبر روح الأرض وأصبح عصبيًا.
إذا تهرب فانغ يوان بشكل أبطأ، لكان قد أصيب بالفعل.
كانت قشورها زرقاء اللون، وكانت أعينها كبيرة مثل عربة الحصان، مع بعض إشعاع النجوم فيها.
كانت قوة معركة الوحش المقفر قابلة للمقارنة مع سيد غو خالد من الرتبة السادس. حتى مع دفاع جسد فانغ يوان الزومبي السماوي، لم يكن يريد أن يتحمل الهجوم.
أقفلت نظرة فانغ يوان على الوحش المقفر، وقال كلمة واحدة: “القتال.”
“إن درع سلطعون المستنقع قوي بشكل غير عادي، ولا توجد عيوب في دفاعه تقريبًا. ليس لدي قدرات قطع أو حفر، ولا يمكنني اختراقه إلا بقوة نقية، استخدام القوة لدفع طريقي هي أفضل طريقة.” اصطدمت أفكار فانغ يوان بقوة في ذهنه.
طار فانغ يوان في الهواء، ونظر إلى سلطعون المستنقع بصمت. بعد ذلك، تنفس بعمق، واستقام ظهره ومد ذراعيه الثمانية.
استمر جسده في الارتفاع، وهو ينظر إلى الأسفل. في غضون أنفاس قليلة من الوقت، كان جسم سلطعون المستنقع مليئًا بالسلاطيع.
استمر جسده في الارتفاع، وهو ينظر إلى الأسفل. في غضون أنفاس قليلة من الوقت، كان جسم سلطعون المستنقع مليئًا بالسلاطيع.
كانت هذه السلاطيع كبيرة مثل النمور، كانوا عديمي الخوف. بعضها لديه أرجل سلطعون حادة، تشبه الإبر. كان بعضهم لديهم مخلبًا مثل الأطراف، وكانوا سريعين جدًا.
“ماذا حدث؟ نحن بالفعل في أرض لانغ يا المباركة، لكن روح الأرض لم تظهر بعد؟” عبس تاي باي يون شنغ، كان يقظًا للغاية في قلبه.
كانت هذه هي القدرة الخاصة لسلطعون المستنقع – يمكن أن تتكاثر في أي وقت ومكان، واستدعاء جيش من السلاطيع الذي يتحرك وفقًا لإرادته.
تجعدت حواجب سيد الغو الخالد المحبر على حين غرة، لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك ضيوف آخرون يأتون إلى أرض لانغ يل مباركة إلى جانبه.
“جيد جدًا.” كانت نظرة فانغ يوان باردة ومظلمة، وتنفس بعمق وفعل الحركة القاتلة، عدد لا يحصى من الذات!
كانت تضاريس أرض لانج يا المباركة الفريدة هي أنها تقع على تربة سحابة بيضاء شاسعة.
مع إنفاق حبة واحدة من جوهر العنب الأخضر الخالد، قام بتفعيل جوهر الخلود.
لكن فانغ يوان كان سيد طيران، على الرغم من أنه بدا وكأنه سيخفق، فبمجرد لفة فقط، اصطدم في ظهر سلطعون المستنقع.
بعد ذلك، بدأت أعداد كبيرة من ديدان الغو بالتنشيط في نمط معين.
“وحش مقفر!” استعد تاي باي يون شنغ لمواجهة هذا العدو.
ضربت قبضات فانغ يوان الثمانية في سلطعون المستنقع تحته.
نظر تاي باي يون شنغ في اتجاه صوته، رأى أن هذا كان مجرد عمود عادي جدًا. فقط في قاعدة العمود الحجري، كان هناك صخرة، مسطحة وناعمة مثل المقعد، بدت مميزة قليلاً.
بام بام بام …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ما هونغ يون هدفًا جيدًا ككنز ثمين، والأهم من ذلك – خلال رحلة السهول الشمالية هذه، كان ما هونغ يون شاهد عيان، كان من المطلعين ومن المحتمل أن يكشف فانغ يوان والآخرين.
كل قبضة انفجرت بقبضة تشي لا شكل لها، كانت ظلال القبضة تحلق بينما تمطر لكماته مثل عاصفة غزيرة!
كانت هذه السلاطيع كبيرة مثل النمور، كانوا عديمي الخوف. بعضها لديه أرجل سلطعون حادة، تشبه الإبر. كان بعضهم لديهم مخلبًا مثل الأطراف، وكانوا سريعين جدًا.
صرخ سلطعون المستنقع بشكل يرثى له، وتم الضغط عليه في الأرض بواسطة قبضات التشي المتواصلة.
كانت تضاريس أرض لانج يا المباركة الفريدة هي أنها تقع على تربة سحابة بيضاء شاسعة.
انتقد الآلاف من قبضات التشي على ظهر سلطعون المستنقع، مما تسبب في تشوه قشرته الصلبة. قبضة تشي التي فرقت تشكلت وتجمعت، لتصبح واحدة من أشباح مسار قوة لـ فانغ يوان.
كل قبضة انفجرت بقبضة تشي لا شكل لها، كانت ظلال القبضة تحلق بينما تمطر لكماته مثل عاصفة غزيرة!
بعد عشرة أنفاس، شكل جيش من أشباح مسار القوة على ظهر سلطعون المستنقع.
مع صوت مدوي، تم دفع سلطعون المستنقع إلى الأرض بسبب تأثير فانغ يوان القوي.
“هذا هو…” صدم تاي باي يون شنغ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هذه الخطوة القاتلة.
وهكذا، شكل ما هونغ يون أيضًا تهديدًا قاتلًا لـ هاي لو لان.
حاصر جيش أشباح مسار القوة سلطعون المستنقع، وانهار جيش السلاطيع دفعة واحدة، ولم يتمكن سلطعون المستنقع من تحمل الهجمات وصرخ، محاولاً رفع المقاومة، لكنه لم يستطع منع هزيمته الوشيكة.
كان هناك سمكة ضخمة ملقاة على التربة السحابية، لا تتحرك.
بغض النظر عن عدد أشباح مسار القوة الذين قتلهم، استمر فانغ يوان في الهجوم، وتم إنتاج المزيد من أشباح مسار القوة في كل لحظة.
ضربت قبضات فانغ يوان الثمانية في سلطعون المستنقع تحته.
“آاااه، وحشي المقفر! ما هذه الخطوة القاتلة التي استخدمها هذا الوغد، لم أرها من قبل، إنها في الواقع قوية جدًا! هذه الخطوة القاتلة يجب أن تكون بالتأكيد حركة قاتلة خالدة!” في الغرفة السرية، استطاع روح أرض لانغ يا أن يرى كل ما يجري، فقد هدوئه بينما بدأ بالصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ما هونغ يون هدفًا جيدًا ككنز ثمين، والأهم من ذلك – خلال رحلة السهول الشمالية هذه، كان ما هونغ يون شاهد عيان، كان من المطلعين ومن المحتمل أن يكشف فانغ يوان والآخرين.
……………
كان سلطعون المستنقع ضخمًا، لكنه كان رشيقًا بشكل لا يصدق، تحركت تسعة أزواج من الأرجل بسرعة، حيث كان يتجنب إلى الجانب.
ترجمة: Scrub
كانت تضاريس أرض لانج يا المباركة الفريدة هي أنها تقع على تربة سحابة بيضاء شاسعة.
كل مترجمين الفريق انسحبوا مؤقتا لظروفهم الخاصة وسأوظف مترجمين أخرين
لو هناك أي مترجم يريد ترجم الرواية يمكنك محادثتي شرط تكون الجمة جيدة.
من أجل إنقاذ جبل دانغ هون، كان على فانغ يوان دخول السهول الشمالية ومحاولة أخذ الغو الخالد المناظر الطبيعية كما كانت من قبل الخاصة بـ تاي باي يون شنغ. الآن، بعد مواجهة العديد من الأخطار، لم ينجح فقط في إنقاذ جبل دانغ هون، بل قام أيضًا بتجنيد تاي باي يون شنغ للانضمام إليه، يمكن للمرء أن يقول أنه حصل على كل من الغو و سيد الغو.
“وحش مقفر!” استعد تاي باي يون شنغ لمواجهة هذا العدو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
