غو السمعة
الفصل 287: غو السمعة
“هيه ، هذا لأنك لم تشاهد الألوان الحقيقية لفانغ يوان!” بين الحشود ، سمعت باي نينغ بينغ كلمات لي ران وتنفست ببرود.
اندفع فانغ يوان لمسافة خمسين خطوة. في مواجهة لي ران ، على وشك شن هجومه الثاني.
لم يكن هذا أسلوب فانغ يوان على الإطلاق.
لكن لي ران رفع يده وهو يصرخ بصوت عالٍ: “انتظر ، لا أكثر ، أعترف بالهزيمة!”
“هذه ثمانون ألفًا ، هذا كل ما لدي الآن. سأعطيك الباقي عندما أمتلك المال!”
بمجرد أن قال ذلك ، أصبحت المناطق المحيطة هادئة ، قبل أن تنفجر.
كان الأمر الغريب ، بغض النظر عن صراخه العالي ، أنه لم يكن هناك صوت ، لكن الاهتزازات في الهواء تسببت في اهتزاز الهاوية غير العادية ، فكلما ازدادت الضجة ، كان الصوت أشبه بالزلزال. كان الهواء ممتلئًا برائحة رائعة.
“ماذا ، لا أكثر؟”
فعل الشمس العظيمة الخضراء حسب التعليمات.
“لقد دفعنا الحجارة البدائية للمجيء إلى هنا ورؤية غو الجهد الشامل”.
أجبر الشمس الكبرى الخضراء نفسه على أن ينفث آخر غازات داخل بطنه والتي من الممكن أن تنقذ حياته.
“أيها الجبان ، هل أنت رجل ، قف و قاتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع” ، أجاب فانغ يوان بلا مبالاة. من الواضح أنه لن يخبر باي نينغ بينغ أن هذا كان اتفاقه السري مع لي ران. سيتصرف لي ران مع فانغ يوان ، ويخبره عن وصفة الصقل ، بينما يعوضه فانغ يوان بمائتي ألف حجر بدائي.
صرخ الجميع بشراسة.
“يجرؤ على طلب مثل هذا المبلغ المضحك ، مثل هذا الغباء مفرط…”
كان كثير من الناس غاضبين وأنفاسهم انقطعت تقريبًا ، وشعروا أن أحجارهم البدائية قد ضاعت ، وبدأوا في التذمر والتوبيخ. ولكن جزءً من الناس فهم لي ران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت ذلك خطأً؟! على الرغم من أن لي ران لم يحصل على غو الجهد الشامل، إلا أن الحصول على الكثير من الحجارة البدائية كتعويض يكاد يكون جيدًا.
“لا توجد وسيلة للفوز ، من الحكمة التنازل”.
دينغ.
لقد أظهر هذا الاختلاف في وقت سابق فرقهم. إذا استمروا ، فإن حياة لي ران ستكون في خطر.
جعلت كلمات فانغ يوان الجميع الذين كانوا يغادرون يوقفون خطواتهم ويراقبون حديثهم حديثهم مرة أخرى.
“لي ران هو محارب قديم في ساحة المعركة. مع تجربته الغنية ، أنا لست متفاجئًا من فعل ذلك.”
لكن لي ران كافح من أجل النهوض ، وهو يصرخ في فانغ يوان: “فانغ تشنغ ، أنا أعرف شخصيتك! إنك تميز بين اللطف والكراهية بوضوح! لقد أظهرت لك شانغ شين تشي لطفًا صغيرا وكنت تخاطر بحياتك لحمايتها ، رافقتها إلى مدينة عشيرة شانغ. أراد زعيم عشيرة شانغ أن يكافئك لكنك رفضت كل مكافآته ، قائلًا إن لطفك قد تم سداده. اضطر زعيم عشيرة شانغ إلى إجبارك على قبول الرمز المميز للشوكة الأرجواني!”
دينغ.
“على الرغم من أن غو الجهد الشامل في المرتبة الثالثة ، إلا أنها نشأت من العصر القديم ، وهي تعتبر فريدة الآن ، ولا يمكن تقدير قيمتها الحقيقية. أعطني مئة ألف حجر بدائي ، وسيتم اعتبار صالحك قد تم سداده!” فكر لي ران في الأمر وقال.
رن الجرس ، وكانت هذه المباراة قد انتهت.
الفصل 287: غو السمعة
بدأ المتفرجون يغادرون المسرح ، حيث غادر فانغ يوان أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، كانت هناك غابة على التل وحيد. كان الشمس العظيمة الخضراء جائعًا ، وجاء إلى هذه الغابة للعثور على الفواكه لتناول الطعام. ولكن هذه الغابة كانت غريبة للغاية ، كانت التربة سوداءً مثل مستنقع ، ذات رائحة نفاذة للغاية. لم يكن للأشجار أوراق ، وكانت الأغصان تشبه مخالب غريبة. عندما هبت عليها الريح ، كان هناك صوت يتردد في مهب الريح.
“فانغ تشنغ ، انتظر”. نادى لي ران فجأة.
لم يتمكن الشمس العظيمة الخضراء من العثور على الطعام ، وسقط في حالة من اليأس ، عندما علم أنه سيموت قريبًا.
عبس فانغ يوان ، استدار ونظر إليه: “ماذا تريد؟”
“هل تنوي حقا أن تعطي لي ران مائتي ألف من الحجارة البدائية؟” سألت باي نينغ بينغ بشكل مثير للريبة.
خطى الجميع توقفت.
ولكن بغض النظر عن ذلك ، أصبحت سمعة فانغ يوان المعروفة باسم “اللطف والكراهية” معروفة أيضًا.
“فانغ تشنغ ، أنت مدين لي ، لكنك الآن تؤذيني وتجرحني ، وهذا يسدد العطف بالانتقام ، وعليك تعويضي!”
سخر فانغ يوان: “ألم تسمع قصة غو السمعة؟”
هذه الكلمات كانت مخزية ، أراد أن يتحدى فانغ تشنغ دون أن يعرف الاختلاف ، والآن بعد أن أصيب ، كيف يمكن أن يقول أن خصمه كان “يسدد العطف بالانتقام”.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كما تم تداول حقيقة أن فانغ يوان كان يحمل رمزًا أرجوانيًا ، مما أدى إلى اختفاء الأشخاص الذين لديهم نوايا سيئة نحوه من دون أي أثر.
سمع الكثير من الناس هذا وشتموا ، ونظروا بازدراء تجاه لي ران.
مرة أخرى في حديقة نان تشيو.
تحدى فانغ يوان بالقوة ، ولأنه لم يستطع الانتصار ، استمر في إزعاج فانغ يوان ، وكان ذلك يحدث في الخارج.
هز فانغ يوان رأسه ، واستدار: “هل أصيب دماغك بأضرار من هجومي؟”
هز فانغ يوان رأسه ، واستدار: “هل أصيب دماغك بأضرار من هجومي؟”
“تقع غو سمعة في وسط الغابة ، مخبأة تحت صخرة. سيء للغاية انه لا يعرف ، هاهاها …”
كثير من الناس كانوا يسخرون ويضحكون.
“لي ران هو محارب قديم في ساحة المعركة. مع تجربته الغنية ، أنا لست متفاجئًا من فعل ذلك.”
لكن لي ران كافح من أجل النهوض ، وهو يصرخ في فانغ يوان: “فانغ تشنغ ، أنا أعرف شخصيتك! إنك تميز بين اللطف والكراهية بوضوح! لقد أظهرت لك شانغ شين تشي لطفًا صغيرا وكنت تخاطر بحياتك لحمايتها ، رافقتها إلى مدينة عشيرة شانغ. أراد زعيم عشيرة شانغ أن يكافئك لكنك رفضت كل مكافآته ، قائلًا إن لطفك قد تم سداده. اضطر زعيم عشيرة شانغ إلى إجبارك على قبول الرمز المميز للشوكة الأرجواني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع” ، أجاب فانغ يوان بلا مبالاة. من الواضح أنه لن يخبر باي نينغ بينغ أن هذا كان اتفاقه السري مع لي ران. سيتصرف لي ران مع فانغ يوان ، ويخبره عن وصفة الصقل ، بينما يعوضه فانغ يوان بمائتي ألف حجر بدائي.
“فانغ تشنغ ، لنكون صادقين ، لقد فعلت لك معروفا. إذا لم أختر هذا الحجر النجمي ، هل ستكون قادرًا على الحصول على غو الجهد الشامل هذا؟ لا! إذن ، فما بالك إذا كان شخصًا آخر ، لكنني أعرفك ، أنا أفهمك. رغم أنك سيد غو شيطاني ، إلا أنه يتعين عليك سداد الرقة وإلا فلن تتمكن من النوم. أليس هذا كذلك؟ فكر في الأمر ، أنت مدين لي ، هل يمكنك النوم الليلة؟”
كان غو السمعة مثل أقحوان ، وكانت بتلاتها صفراء ذهبية ، تنبعث منها رائحة.
“هيه ، هذا لأنك لم تشاهد الألوان الحقيقية لفانغ يوان!” بين الحشود ، سمعت باي نينغ بينغ كلمات لي ران وتنفست ببرود.
لم يشعر الشمس العظيمة الخضراء بأي شيء غريب ، لأنه كان يعرف غو السمعة: السمعة نفسها ليس لها صوت ، لكنها يمكن أن تنتشر على نطاق واسع وتخلق هزات.
حصول فانغ يوان على غو الجهد الشامل أثار فضولها.
فيما يتعلق بقصة غو السمعة ، نشأت من أساطير رن زو …
بعد كل شيء ، كان فانغ يوان منافسها.
لكن لي ران كافح من أجل النهوض ، وهو يصرخ في فانغ يوان: “فانغ تشنغ ، أنا أعرف شخصيتك! إنك تميز بين اللطف والكراهية بوضوح! لقد أظهرت لك شانغ شين تشي لطفًا صغيرا وكنت تخاطر بحياتك لحمايتها ، رافقتها إلى مدينة عشيرة شانغ. أراد زعيم عشيرة شانغ أن يكافئك لكنك رفضت كل مكافآته ، قائلًا إن لطفك قد تم سداده. اضطر زعيم عشيرة شانغ إلى إجبارك على قبول الرمز المميز للشوكة الأرجواني!”
فجأة ، توقف فانغ يوان في خطواته.
كان غو السمعة مثل أقحوان ، وكانت بتلاتها صفراء ذهبية ، تنبعث منها رائحة.
كما شاهد الجميع ، استدار وواجه لي ران ، بتعبير جاد.
على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية قوة غو المجهود الشامل ، إلا أن سماع حديث لي ران وفانغ يوان جعل الرحلة تستحق العناء.
“إذا وضعت الأمر هكذا ، يبدو أنني مدين لك بصالح. لكن أولاً ، لقد كان ذلك لأنك أسأت إلي ، وثانياً ، لا يمكنني أن أرجع غو الجهد الشامل. ماذا تريدني أن أفعل؟”
“إذا وضعت الأمر هكذا ، يبدو أنني مدين لك بصالح. لكن أولاً ، لقد كان ذلك لأنك أسأت إلي ، وثانياً ، لا يمكنني أن أرجع غو الجهد الشامل. ماذا تريدني أن أفعل؟”
جعلت كلمات فانغ يوان الجميع الذين كانوا يغادرون يوقفون خطواتهم ويراقبون حديثهم حديثهم مرة أخرى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كما تم تداول حقيقة أن فانغ يوان كان يحمل رمزًا أرجوانيًا ، مما أدى إلى اختفاء الأشخاص الذين لديهم نوايا سيئة نحوه من دون أي أثر.
باي نينغ بينغ لهثت في قلبها ، وشعرت بالصدمة.
أجبر الشمس الكبرى الخضراء نفسه على أن ينفث آخر غازات داخل بطنه والتي من الممكن أن تنقذ حياته.
“على الرغم من أن غو الجهد الشامل في المرتبة الثالثة ، إلا أنها نشأت من العصر القديم ، وهي تعتبر فريدة الآن ، ولا يمكن تقدير قيمتها الحقيقية. أعطني مئة ألف حجر بدائي ، وسيتم اعتبار صالحك قد تم سداده!” فكر لي ران في الأمر وقال.
خطى الجميع توقفت.
“هل لي ران هذا غبي؟”
“لا توجد وسيلة للفوز ، من الحكمة التنازل”.
“يجرؤ على طلب مثل هذا المبلغ المضحك ، مثل هذا الغباء مفرط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس ، إنه على ما يرام ، لقد أغمي عليه بالفعل ، بعد وقت طويل ، سوف تدفنه التربة السوداء ، وتحوله إلى مواد مغذية لنا نحن الأشجار”.
” هذا الطلب ، إنه وقح للغاية!”
“لي ران هو محارب قديم في ساحة المعركة. مع تجربته الغنية ، أنا لست متفاجئًا من فعل ذلك.”
هز الجميع رؤوسهم ، وشعروا بخيبة أمل من لي ران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع الكثير من الناس هذا وشتموا ، ونظروا بازدراء تجاه لي ران.
فكر فانغ يوان حول هذا الموضوع ، و هز رأسه.
Tahtoh
“إن مائة ألف من الأحجار البدائية غير كافية ، سأعطيك مائتي ألف ، وهذا من شأنه أن يريحني.”
سقط في نهاية المطاف فاقد الوعي.
على أرضية ساحة المعركة ، ظهر جبل من الحجارة البدائية.
“يجرؤ على طلب مثل هذا المبلغ المضحك ، مثل هذا الغباء مفرط…”
“هذه ثمانون ألفًا ، هذا كل ما لدي الآن. سأعطيك الباقي عندما أمتلك المال!”
فعل الشمس العظيمة الخضراء حسب التعليمات.
“ماذا؟!” كلمات فانغ يوان تسببت في صدمة الجميع.
جعلت كلمات فانغ يوان الجميع الذين كانوا يغادرون يوقفون خطواتهم ويراقبون حديثهم حديثهم مرة أخرى.
“لقد أعطاها له بالفعل؟… وحتى أنه رفعها إلى مائتي ألف!” كان الجميع منعقدي اللسان.
أجبر الشمس الكبرى الخضراء نفسه على أن ينفث آخر غازات داخل بطنه والتي من الممكن أن تنقذ حياته.
“هل رأيت ذلك خطأً؟! على الرغم من أن لي ران لم يحصل على غو الجهد الشامل، إلا أن الحصول على الكثير من الحجارة البدائية كتعويض يكاد يكون جيدًا.
في إحدى المرات ، نام الشمس الكبرى الخضراء من شرب الخمر ، عندما استيقظ ، وأصيب رأسه ونسي كل ما حدث عندما كان في حالة سكر. لم يكن يعرف سبب حصره في تل وحيد ، وهو محاط بهاوية لا نهاية لها.
“هذا الفانغ تشنغ هو حقا …” رأى كثير من الناس فانغ يوان يغادر وشعروا بشيء غريب في قلوبهم ، وليسوا متأكدين مما رأوه.
خطى الجميع توقفت.
على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من رؤية قوة غو المجهود الشامل ، إلا أن سماع حديث لي ران وفانغ يوان جعل الرحلة تستحق العناء.
باي نينغ بينغ لهثت في قلبها ، وشعرت بالصدمة.
الأخبار حول هذه المعركة انتشرت بسرعة ، وانتشرت في جميع أنحاء مدينة عشيرة شانغ.
جعلت كلمات فانغ يوان الجميع الذين كانوا يغادرون يوقفون خطواتهم ويراقبون حديثهم حديثهم مرة أخرى.
كما تم تداول حقيقة أن فانغ يوان كان يحمل رمزًا أرجوانيًا ، مما أدى إلى اختفاء الأشخاص الذين لديهم نوايا سيئة نحوه من دون أي أثر.
كثير من الناس كانوا يسخرون ويضحكون.
بدأ كثير من الناس يشعرون بالحسد تجاه لي ران ، في حين شعر آخرون أيضًا بالشك في وعد فانغ يوان بمائتي ألف من الحجارة البدائية.
الفصل 287: غو السمعة
ولكن بغض النظر عن ذلك ، أصبحت سمعة فانغ يوان المعروفة باسم “اللطف والكراهية” معروفة أيضًا.
فعل الشمس العظيمة الخضراء حسب التعليمات.
مرة أخرى في حديقة نان تشيو.
شعر الشمس العظيمة الخضراء بسعادة غامرة ، حيث وصل إلى الهاوية غير العادية ، ووضع غو السمعة في فمه ، وصاح بصوت عالٍ قدر استطاعته …
“هل تنوي حقا أن تعطي لي ران مائتي ألف من الحجارة البدائية؟” سألت باي نينغ بينغ بشكل مثير للريبة.
عبس فانغ يوان ، استدار ونظر إليه: “ماذا تريد؟”
لم يكن هذا أسلوب فانغ يوان على الإطلاق.
“ماذا ، لا أكثر؟”
“بالطبع” ، أجاب فانغ يوان بلا مبالاة. من الواضح أنه لن يخبر باي نينغ بينغ أن هذا كان اتفاقه السري مع لي ران. سيتصرف لي ران مع فانغ يوان ، ويخبره عن وصفة الصقل ، بينما يعوضه فانغ يوان بمائتي ألف حجر بدائي.
لم يكن هذا أسلوب فانغ يوان على الإطلاق.
كانت باي نينغ بينغ محتارة لفترة من الوقت ، ولم تصدقه ، ثم ضحكت ببرود: “مائتي ألف فقط للسمعة ، هل يستحق كل هذا العناء؟”
“ماذا ، لا أكثر؟”
سخر فانغ يوان: “ألم تسمع قصة غو السمعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع” ، أجاب فانغ يوان بلا مبالاة. من الواضح أنه لن يخبر باي نينغ بينغ أن هذا كان اتفاقه السري مع لي ران. سيتصرف لي ران مع فانغ يوان ، ويخبره عن وصفة الصقل ، بينما يعوضه فانغ يوان بمائتي ألف حجر بدائي.
كانت نظرة باي نينغ بينغ مترددة: “ماذا تحاول أن تقول؟”
كان الهواء ممتلئًا برائحة كريهة لا يمكن تصورها ، ولكن هذا الجسر الذهبي أصبح مهيبًا وكبيرًا ، يمتد لأكثر من ألف ميل ، ليصل إلى الجانب الآخر.
“السمعة هي جسر يسمح للناس بالعبور عبر الهاوية. السمعة هي رمز مميز للسفر ، وهي أكثر أهمية من الرمز المميز للشوكة الأرجواني ، فهي تسمح للمرء بالتحرك بسهولة. لا يستطيع مائتي ألف شخص شراء الرمز المميز للشوكة الأرجواني ، لكنني أنفقت هذا المبلغ للحصول على هذه السمعة. هذه هي أفضل تجارة في العالم. هاهاها”. ضحك فانغ يوان.
سخر فانغ يوان: “ألم تسمع قصة غو السمعة؟”
عبست باي نينغ بينغ ، ولكن للتفكير في أنه كان لديه قو السمعة ، اختارت أن تصدقه الآن.
“لي ران هو محارب قديم في ساحة المعركة. مع تجربته الغنية ، أنا لست متفاجئًا من فعل ذلك.”
فيما يتعلق بقصة غو السمعة ، نشأت من أساطير رن زو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن مائة ألف من الأحجار البدائية غير كافية ، سأعطيك مائتي ألف ، وهذا من شأنه أن يريحني.”
في إحدى المرات ، نام الشمس الكبرى الخضراء من شرب الخمر ، عندما استيقظ ، وأصيب رأسه ونسي كل ما حدث عندما كان في حالة سكر. لم يكن يعرف سبب حصره في تل وحيد ، وهو محاط بهاوية لا نهاية لها.
صرخ الجميع بشراسة.
امتلأت الهاوية بالرياح العاصفة ، واللون الأخضر في القاع ، هبت الرياح مع الغبار في الهواء ليلون الجو المحيط باللون الأصفر الغامق “الغبار المميت”.
فيما يتعلق بقصة غو السمعة ، نشأت من أساطير رن زو …
غرق قلب الشمس الكبرى الخضراء ، لأنه أدرك أن هذه كانت الهاوية غير العادية. أي كائن حي قادر على الطيران . سيحاصر على هذا التل وحيد ، غير قادر على الخروج ؛ وسيموت من الجوع في النهاية.
امتلأت الهاوية بالرياح العاصفة ، واللون الأخضر في القاع ، هبت الرياح مع الغبار في الهواء ليلون الجو المحيط باللون الأصفر الغامق “الغبار المميت”.
لحسن الحظ ، كانت هناك غابة على التل وحيد. كان الشمس العظيمة الخضراء جائعًا ، وجاء إلى هذه الغابة للعثور على الفواكه لتناول الطعام. ولكن هذه الغابة كانت غريبة للغاية ، كانت التربة سوداءً مثل مستنقع ، ذات رائحة نفاذة للغاية. لم يكن للأشجار أوراق ، وكانت الأغصان تشبه مخالب غريبة. عندما هبت عليها الريح ، كان هناك صوت يتردد في مهب الريح.
لم يكن هذا أسلوب فانغ يوان على الإطلاق.
لم يتمكن الشمس العظيمة الخضراء من العثور على الطعام ، وسقط في حالة من اليأس ، عندما علم أنه سيموت قريبًا.
“تقع غو سمعة في وسط الغابة ، مخبأة تحت صخرة. سيء للغاية انه لا يعرف ، هاهاها …”
بعد بضعة أيام ، كان جائعًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع الحركة ، مستلقيا على جذع الشجرة وهو يجلس على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فانغ تشنغ ، انتظر”. نادى لي ران فجأة.
سقط في نهاية المطاف فاقد الوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال قو السمعة للشمس العظيمة الخضراء: “أيها الشاب ، أشكرك على رفع الصخرة ، وإنقاذي. لتسديد لطفك ، قررت أن أساعدك في التغلب على هذه الهاوية غير العادية. ”
في سباته ، كان يسمع أصواتاً كثيرة تتحدث.
هذه الكلمات كانت مخزية ، أراد أن يتحدى فانغ تشنغ دون أن يعرف الاختلاف ، والآن بعد أن أصيب ، كيف يمكن أن يقول أن خصمه كان “يسدد العطف بالانتقام”.
“مهلا ، هذا الشخص توفي في النهاية.”
كان كثير من الناس غاضبين وأنفاسهم انقطعت تقريبًا ، وشعروا أن أحجارهم البدائية قد ضاعت ، وبدأوا في التذمر والتوبيخ. ولكن جزءً من الناس فهم لي ران.
“مم ، كما كنت أتوقع ، لقد انتهى”.
أجبر الشمس الكبرى الخضراء نفسه على أن ينفث آخر غازات داخل بطنه والتي من الممكن أن تنقذ حياته.
“في الواقع ، من الممكن أن تترك الهاوية غير العادية ، فأنت تحتاج فقط إلى غو السمعة.”
تنهد غو السمعة: “آه ، لم تأكل شيئًا منذ فترة ، على الرغم من أنك تركت أنفاسًا في معدتك ، فهي قليلة جدًا. من الحجاب الحاجز الخاص بك ، يجب أن تمر في المعدة والصدر والحلق ، وأخيرا فمك ، الرحلة طويلة للغاية ، وعلينا أن نقصّرها ، هنا ، ضعني بين مؤخرتيك.”
“تقع غو سمعة في وسط الغابة ، مخبأة تحت صخرة. سيء للغاية انه لا يعرف ، هاهاها …”
كان الأمر الغريب ، بغض النظر عن صراخه العالي ، أنه لم يكن هناك صوت ، لكن الاهتزازات في الهواء تسببت في اهتزاز الهاوية غير العادية ، فكلما ازدادت الضجة ، كان الصوت أشبه بالزلزال. كان الهواء ممتلئًا برائحة رائعة.
“شششش ، اخفضوا كلامكم ، سيكون أمرا سيئا إذا سمعنا.”
“ماذا؟!” كلمات فانغ يوان تسببت في صدمة الجميع.
“لا بأس ، إنه على ما يرام ، لقد أغمي عليه بالفعل ، بعد وقت طويل ، سوف تدفنه التربة السوداء ، وتحوله إلى مواد مغذية لنا نحن الأشجار”.
“على الرغم من أن غو الجهد الشامل في المرتبة الثالثة ، إلا أنها نشأت من العصر القديم ، وهي تعتبر فريدة الآن ، ولا يمكن تقدير قيمتها الحقيقية. أعطني مئة ألف حجر بدائي ، وسيتم اعتبار صالحك قد تم سداده!” فكر لي ران في الأمر وقال.
بسماع هذا ، اهتز الشمس العظيمة الخضراء مستيقظا.
جعلت كلمات فانغ يوان الجميع الذين كانوا يغادرون يوقفون خطواتهم ويراقبون حديثهم حديثهم مرة أخرى.
اتضح أن هذه الغابة هي غابة شي يو ، أصوات الرياح سابقا تبين أنها همسات الأشجار.
سقط في نهاية المطاف فاقد الوعي.
بعد سماع المعلومات ، مشى الشمس العظيمة الخضراء إلى وسط الغابة ، ورفع الصخرة ، وحصل على غو السمعة .
لكن لي ران رفع يده وهو يصرخ بصوت عالٍ: “انتظر ، لا أكثر ، أعترف بالهزيمة!”
كان غو السمعة مثل أقحوان ، وكانت بتلاتها صفراء ذهبية ، تنبعث منها رائحة.
غرق قلب الشمس الكبرى الخضراء ، لأنه أدرك أن هذه كانت الهاوية غير العادية. أي كائن حي قادر على الطيران . سيحاصر على هذا التل وحيد ، غير قادر على الخروج ؛ وسيموت من الجوع في النهاية.
قال قو السمعة للشمس العظيمة الخضراء: “أيها الشاب ، أشكرك على رفع الصخرة ، وإنقاذي. لتسديد لطفك ، قررت أن أساعدك في التغلب على هذه الهاوية غير العادية. ”
كان الهواء ممتلئًا برائحة كريهة لا يمكن تصورها ، ولكن هذا الجسر الذهبي أصبح مهيبًا وكبيرًا ، يمتد لأكثر من ألف ميل ، ليصل إلى الجانب الآخر.
وقال غو السمعة للشمس العظيمة الخضراء طريقة استخدامه.
غرق قلب الشمس الكبرى الخضراء ، لأنه أدرك أن هذه كانت الهاوية غير العادية. أي كائن حي قادر على الطيران . سيحاصر على هذا التل وحيد ، غير قادر على الخروج ؛ وسيموت من الجوع في النهاية.
شعر الشمس العظيمة الخضراء بسعادة غامرة ، حيث وصل إلى الهاوية غير العادية ، ووضع غو السمعة في فمه ، وصاح بصوت عالٍ قدر استطاعته …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أظهر هذا الاختلاف في وقت سابق فرقهم. إذا استمروا ، فإن حياة لي ران ستكون في خطر.
كان الأمر الغريب ، بغض النظر عن صراخه العالي ، أنه لم يكن هناك صوت ، لكن الاهتزازات في الهواء تسببت في اهتزاز الهاوية غير العادية ، فكلما ازدادت الضجة ، كان الصوت أشبه بالزلزال. كان الهواء ممتلئًا برائحة رائعة.
“هذه ثمانون ألفًا ، هذا كل ما لدي الآن. سأعطيك الباقي عندما أمتلك المال!”
لم يشعر الشمس العظيمة الخضراء بأي شيء غريب ، لأنه كان يعرف غو السمعة: السمعة نفسها ليس لها صوت ، لكنها يمكن أن تنتشر على نطاق واسع وتخلق هزات.
“لا توجد وسيلة للفوز ، من الحكمة التنازل”.
بينما كان يصرخ ، ظهر جسر ذهبي في الجو ، لكن طول الجسر كان محدودا ، لا يزال هناك مسافة طويلة إلى الجانب الآخر.
“هذا الفانغ تشنغ هو حقا …” رأى كثير من الناس فانغ يوان يغادر وشعروا بشيء غريب في قلوبهم ، وليسوا متأكدين مما رأوه.
كان الشمس العظيمة الخضراء جائعًا جدًا ، متعبًا جدًا ، بعد أن حاول عدة مرات ، استمر التأثير في التضاؤل ، وبدا أن فرصته في الخلاص تبدو قاتمة.
امتلأت الهاوية بالرياح العاصفة ، واللون الأخضر في القاع ، هبت الرياح مع الغبار في الهواء ليلون الجو المحيط باللون الأصفر الغامق “الغبار المميت”.
تنهد غو السمعة: “آه ، لم تأكل شيئًا منذ فترة ، على الرغم من أنك تركت أنفاسًا في معدتك ، فهي قليلة جدًا. من الحجاب الحاجز الخاص بك ، يجب أن تمر في المعدة والصدر والحلق ، وأخيرا فمك ، الرحلة طويلة للغاية ، وعلينا أن نقصّرها ، هنا ، ضعني بين مؤخرتيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ كثير من الناس يشعرون بالحسد تجاه لي ران ، في حين شعر آخرون أيضًا بالشك في وعد فانغ يوان بمائتي ألف من الحجارة البدائية.
فعل الشمس العظيمة الخضراء حسب التعليمات.
حصول فانغ يوان على غو الجهد الشامل أثار فضولها.
هبطت سمعة قو بالقرب من مؤخرتيه ، وتحولت إلى كهف أقحوان.
“السمعة هي جسر يسمح للناس بالعبور عبر الهاوية. السمعة هي رمز مميز للسفر ، وهي أكثر أهمية من الرمز المميز للشوكة الأرجواني ، فهي تسمح للمرء بالتحرك بسهولة. لا يستطيع مائتي ألف شخص شراء الرمز المميز للشوكة الأرجواني ، لكنني أنفقت هذا المبلغ للحصول على هذه السمعة. هذه هي أفضل تجارة في العالم. هاهاها”. ضحك فانغ يوان.
“حسنًا ، يمكنك البدء في الصراخ مرة أخرى.”
كان الشمس العظيمة الخضراء جائعًا جدًا ، متعبًا جدًا ، بعد أن حاول عدة مرات ، استمر التأثير في التضاؤل ، وبدا أن فرصته في الخلاص تبدو قاتمة.
أجبر الشمس الكبرى الخضراء نفسه على أن ينفث آخر غازات داخل بطنه والتي من الممكن أن تنقذ حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع” ، أجاب فانغ يوان بلا مبالاة. من الواضح أنه لن يخبر باي نينغ بينغ أن هذا كان اتفاقه السري مع لي ران. سيتصرف لي ران مع فانغ يوان ، ويخبره عن وصفة الصقل ، بينما يعوضه فانغ يوان بمائتي ألف حجر بدائي.
برررررررر
كانت باي نينغ بينغ محتارة لفترة من الوقت ، ولم تصدقه ، ثم ضحكت ببرود: “مائتي ألف فقط للسمعة ، هل يستحق كل هذا العناء؟”
كان الهواء ممتلئًا برائحة كريهة لا يمكن تصورها ، ولكن هذا الجسر الذهبي أصبح مهيبًا وكبيرًا ، يمتد لأكثر من ألف ميل ، ليصل إلى الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت ذلك خطأً؟! على الرغم من أن لي ران لم يحصل على غو الجهد الشامل، إلا أن الحصول على الكثير من الحجارة البدائية كتعويض يكاد يكون جيدًا.
عبر الشمس العظيمة الخضراء بسرعة الجسر ، تاركا الهاوية غير العادية ووصل إلى الجانب الآخر.
********************************************************
لم يشعر الشمس العظيمة الخضراء بأي شيء غريب ، لأنه كان يعرف غو السمعة: السمعة نفسها ليس لها صوت ، لكنها يمكن أن تنتشر على نطاق واسع وتخلق هزات.
Tahtoh
بسماع هذا ، اهتز الشمس العظيمة الخضراء مستيقظا.
أجبر الشمس الكبرى الخضراء نفسه على أن ينفث آخر غازات داخل بطنه والتي من الممكن أن تنقذ حياته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات