الحياة معلقة على حبل من العشب
الفصل 61: الحياة معلقة على حبل من العشب
منذ أن تحدث إليه زعيم العشيرة ، تبنى موقف “دع فانغ يوان يفعل ما يحلو له ، لا تعطي أي اهتمام له”.
أشعة الشمس مشرقة في صباح اليوم على جبل تشينغ ماو.
أشعة الشمس مشرقة في صباح اليوم على جبل تشينغ ماو.
في الأكاديمية ، تحدث الشيخ عن تفاصيل مهمة. “غداً، سنختار دودة القو الثانية للصقل. كل شخص هنا لديه خبرة في تحسين ديدان الغو بنجاح ، وفي هذه المرة يمكنكم ترسيخ خبراتكم. لاختيار دودة القو الثانية ، فكروا بعناية. مع تجربة زراعة هذه الأيام القليلة وفهم جسدك ، فكر في الأمر ككل. عادة ، من الأفضل أن تقترن جيدًا بغو قوي. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا هو الحال ، ألن أكون عالقًا في هذه المرحلة؟” ذهب إلى الأمام ولمس الصخرة. كانت هذه الصخرة توقف تقدمه ، كان حجمها مثل الباب ، ولا يمكن للمرء إلا أن يتخيل سمكها الإجمالي.
اجتاز التلاميذ المرحلة الأولية ووصلوا إلى المرحلة الوسطى ، وبمجرد اختيارهم للغو الثاني باستخدام خبراتهم ، سيكون حجر الأساس لتنميتهم. بعد ذلك، ستتم رعاية دودة الغو الثانية والثالثة على هذا النمط الأساسي وتحديد اتجاه زراعة سيد الغو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا هو الحال ، ألن أكون عالقًا في هذه المرحلة؟” ذهب إلى الأمام ولمس الصخرة. كانت هذه الصخرة توقف تقدمه ، كان حجمها مثل الباب ، ولا يمكن للمرء إلا أن يتخيل سمكها الإجمالي.
بعد سماع كلمات شيخ الأكاديمية ، بدأ الشباب يتأملون ، وفانغ يوان فقط كان ينام على الطاولة بشكل سليم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطريق ، كان يقظًا واستكشف خطوة بخطوة. في نهاية المسار ، كان يتعرق بغزارة بالفعل.
لقد عمل بجد لمدة نصف ليلة أمس ، وبعد عودته إلى نزل الشباب في الأكاديمية ، استمر في الزراعة، حيث ملأ فجوته. عندما أشرقت الشمس ، لم يكن قد نام بعد.
كان بإمكان فانغ يوان استخدام غو ضوء القمر للنحت على الجدار الصخري ، ولكن إذا أراد أن يطحن هذه الصخرة الضخمة ، فسيستغرق الأمر ما لا يقل عن عام أو عامين.
نظر شيخ الأكاديمية إلى فانغ يوان وعبس ، لكنه لم يقل شيئًا.
“لماذا ليس لدي مثل هذا الحظ ، آه!” تنهد قو يوي تشي تشنغ الذي كان أيضا موهبة من الدرجة C بدون علم أحد.
منذ أن تحدث إليه زعيم العشيرة ، تبنى موقف “دع فانغ يوان يفعل ما يحلو له ، لا تعطي أي اهتمام له”.
بعد فترة من الوقت ، توقف الحبل عن الحركة.
“أي دودة قو يجب أن أختار؟” عندما فكر الطلاب في الأمر ، نظروا بوعي إلى فانغ يوان.
غضب الأكاديمي الأكبر من هذا.
“بالحديث عن ذلك ، فانغ يوان لديه بالفعل دودة القو الثانية .”
كان مدخل ممر الكهف مفتوحًا ؛ كان صامتا في الداخل. فانغ يوان ركع على الأرض وهو يتفقد الأرض. بالأمس كان قد رش مسحوق الصخور في جميع أنحاء المنطقة ، وكانت هذه الطبقة رقيقة من مسحوق غير واضح.
“نعم ، إنها دودة الخمور. في الواقع للحصول على دودة الخمور من صخور القمار، حظه خارج المألوف!”
في نهاية النفق ، كانت هناك صخرة ضخمة. كان سطح الصخرة أملسًا وكانت باتجاه نظر فانغ يوان ، تشبه بطن جيا فو.
“إذا كانت لديّ دودة الخمور ، فسوف أتقدم إلى المرحلة المتوسطة أولاً بطبيعة الحال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يده ، كان أرنب بري يكافح ، وكان هناك جرس على عنقه.
تباينت أفكار الطلاب مع وجود معجبين وأشخاص غيورين بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا هو الحال ، ألن أكون عالقًا في هذه المرحلة؟” ذهب إلى الأمام ولمس الصخرة. كانت هذه الصخرة توقف تقدمه ، كان حجمها مثل الباب ، ولا يمكن للمرء إلا أن يتخيل سمكها الإجمالي.
منذ ذلك اليوم بعد الاستجواب ، تم الكشف بنجاح عن دودة الخمور لفانغ يوان. أصل الدودة الخمور لم يثر الشك. كان كل من رجال العشائر مستنيرًا وغاضبًا أيضًا من حظ فانغ يوان.
“في الوقت الحالي ، يبدو أن هذا الجزء من الممر آمن”.
“لماذا ليس لدي مثل هذا الحظ ، آه!” تنهد قو يوي تشي تشنغ الذي كان أيضا موهبة من الدرجة C بدون علم أحد.
“لماذا ليس لدي مثل هذا الحظ ، آه!” تنهد قو يوي تشي تشنغ الذي كان أيضا موهبة من الدرجة C بدون علم أحد.
منذ فترة وجيزة ، كان جده قد بحث من أجله وحاول شراء دودة الخمور له. للاعتقاد بأنه حتى وريث فرع العائلة ، لم يكن قادرًا على امتلاك واحد ؛ و تمكن فانغ يوان للحصول على دودة الخمور قبله، هذا أثار حفيظته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يده ، كان أرنب بري يكافح ، وكان هناك جرس على عنقه.
مقارنة بحسد تشي تشنغ واكتئابه ، كان نائب الرئيس فانغ تشنغ ممتلئا بالروح.
Tahtoh
“يا أخي ، سأتفوق عليك بالتأكيد”. نظر إلى فانغ يوان وقال في قلبه قبل أن ينظر بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطريق ، كان يقظًا واستكشف خطوة بخطوة. في نهاية المسار ، كان يتعرق بغزارة بالفعل.
في هذه الأيام كانت عيناه تتلألأ بالنور ، وشعر بالإثارة تجاه الحياة. كان وجهه مغمورا باللون الأحمر وكانت جبهته تتوهج ، حتى أن خطواته كانت أسرع وأخف وزناً.
بعد مئات السنين ، لم يتمكن الممر من الصمود في وجه تآكل الوقت ، وفي إحدى المراحل انهارت إحدى المناطق بسبب نقص الصيانة.
رأى شيخ الأكاديمية كل ذلك ، وفهم على الفور أن زعيم عشيرة جو يوي قد بدأ سرا في تعليم فانغ تشنغ.
كان هذا عملًا لن يعرفه أساتذة الغو المعتادون ، لكن كان لدى فانغ يوان خبرة كبيرة في الحياة. في حياته الماضية ، كان كثيرًا من الوقت فقيرًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل تكاليف إطعام ديدان الغو ، تاركا لهم يموتون جوعًا الواحد تلو الآخر.
من الواضح أن هذه الأساليب غير العملية لم يعرفها الجمهور.
بعد ذلك تحولت الكرب والمعاناة إلى ضحك لا صوت له الآن. الأرنب تحت قدمه واصل النضال ، والجرس يرن بلا توقف.
غضب الأكاديمي الأكبر من هذا.
“إنه أمر مزعج للغاية المشي دون غو الكشف”. مسح فانغ يوان العرق من جبهته وبعد التأكد من سلامته ، هدء وفتّش المنطقة.
قريبا كان الليل مرة أخرى.
منذ أن تحدث إليه زعيم العشيرة ، تبنى موقف “دع فانغ يوان يفعل ما يحلو له ، لا تعطي أي اهتمام له”.
دخل فانغ يوان الكهف السري مرة أخرى.
في هذه الأيام كانت عيناه تتلألأ بالنور ، وشعر بالإثارة تجاه الحياة. كان وجهه مغمورا باللون الأحمر وكانت جبهته تتوهج ، حتى أن خطواته كانت أسرع وأخف وزناً.
رينغ رينغ رينغ …
“أي دودة قو يجب أن أختار؟” عندما فكر الطلاب في الأمر ، نظروا بوعي إلى فانغ يوان.
في يده ، كان أرنب بري يكافح ، وكان هناك جرس على عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يده ، كان أرنب بري يكافح ، وكان هناك جرس على عنقه.
كان هذا أرنبًا بريًا اصطاده فانغ يوان على الجبل ، وكان الجرس مرتبطًا بشكل طبيعي به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجربة الحياة مثل نسج الحبال العشبية ، أليس كذلك ؟
بعد يوم ، تبددت الرائحة الملتهبة في الكهف السري ، وكان الهواء منعشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس بعمق. بعد عدة محاولات وتحقيقات ، دخل أخيرًا إلى الممر بعناية.
كان مدخل ممر الكهف مفتوحًا ؛ كان صامتا في الداخل. فانغ يوان ركع على الأرض وهو يتفقد الأرض. بالأمس كان قد رش مسحوق الصخور في جميع أنحاء المنطقة ، وكانت هذه الطبقة رقيقة من مسحوق غير واضح.
إذا كان الخطر كبيرًا جدًا ، فإنه يفضل التخلي عن ميراث القوة هذا.
“المسحوق الصخري لمدخل الممر سليم ، ويبدو أنه خلال غيابي ، لم يزحف منه شيء غريب. مدخل الكهف بحجمي ، فهو ملكي بعد كل شيء ، ومن الواضح أنه لم يأت أحد إلى هنا.” شعر فانغ يوان بالراحة بعد تفتيشه.
كان هذا عملًا لن يعرفه أساتذة الغو المعتادون ، لكن كان لدى فانغ يوان خبرة كبيرة في الحياة. في حياته الماضية ، كان كثيرًا من الوقت فقيرًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل تكاليف إطعام ديدان الغو ، تاركا لهم يموتون جوعًا الواحد تلو الآخر.
وقف ، مستخدماً يديه لسحب الكروم الميت من الجدار. بعد ذلك جلس على الأرض واستُخدم ساقه للضغط على الأرنب البري في مكانه ، تاركًا يديه تنسج الكرمات.
كان اختبار بسيطًا لمعرفة الإجابة.
كان هذا عملًا لن يعرفه أساتذة الغو المعتادون ، لكن كان لدى فانغ يوان خبرة كبيرة في الحياة. في حياته الماضية ، كان كثيرًا من الوقت فقيرًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع تحمل تكاليف إطعام ديدان الغو ، تاركا لهم يموتون جوعًا الواحد تلو الآخر.
بعد مئات السنين ، لم يتمكن الممر من الصمود في وجه تآكل الوقت ، وفي إحدى المراحل انهارت إحدى المناطق بسبب نقص الصيانة.
لفترة من الوقت ، كان لديه جوهر بدائي ولكن لا ديدان قو. أصبح مثل شخص بشري ، حتى المعيشة كانت صعبة. ولأنه لم يكن لديه خيار ، فقد تعلم أن ينسج الحبال العشبية لصنع صنادل من القش ، وقبعات وغيرها ، وبيعها في مقابل شظايا الحجر البدائية لإطعام نفسه.
“بالحديث عن ذلك ، فانغ يوان لديه بالفعل دودة القو الثانية .”
بينما التوت الحبال العشبية في يديه ، عادت ذكريات فانغ يوان إلى الظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف هذه الصخرة الضخمة ، لم يكن هناك شيء حول فانغ يوان.
بعد ذلك تحولت الكرب والمعاناة إلى ضحك لا صوت له الآن. الأرنب تحت قدمه واصل النضال ، والجرس يرن بلا توقف.
بعد يوم ، تبددت الرائحة الملتهبة في الكهف السري ، وكان الهواء منعشًا.
تجربة الحياة مثل نسج الحبال العشبية ، أليس كذلك ؟
منذ ذلك اليوم بعد الاستجواب ، تم الكشف بنجاح عن دودة الخمور لفانغ يوان. أصل الدودة الخمور لم يثر الشك. كان كل من رجال العشائر مستنيرًا وغاضبًا أيضًا من حظ فانغ يوان.
في الكهف السري ، أشرق الضوء الأحمر على وجه فانغ يوان ، حيث أظهر شبابه وتجاربه متشابكة معًا على وجهه.
لم يستطع السماح للأرنب بالرحيل ، لأن الحيوانات كانت لديها أيضًا ذكريات إذا عاد مرة أخرى ، مثل دودة الخمور ، إذا جذب الغرباء ، سيكون ذلك سيئا للغاية.
بدا أن الوقت قد توقف أيضًا ، وينتظر بصمت الشاب الذي ينسج حباله.
تباينت أفكار الطلاب مع وجود معجبين وأشخاص غيورين بينهم.
رينغ رينغ رينغ …
كان بإمكان فانغ يوان استخدام غو ضوء القمر للنحت على الجدار الصخري ، ولكن إذا أراد أن يطحن هذه الصخرة الضخمة ، فسيستغرق الأمر ما لا يقل عن عام أو عامين.
بعد ساعة ، دخل الأرنب البري بسرعة إلى الممر ، ورن الجرس على رقبته باستمرار.
كان النفق مستقيماً مائلاً باتجاه الأسفل. كلما كان أعمق ، أصبح الممر أطول وأطول.
كان فانغ يوان متمسكًا بحبل العشب الذي نسجه مؤقتًا ، وفي أحد الطرفين ، تم ربط الحبل بالساق الخلفية للأرنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن الأرنب على الجانب الآخر قد شعر بالقوة الشديدة تسحبه وبدأ في التحرك في عمق الكهف.
بعد فترة من الوقت ، توقف الحبل عن الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجربة الحياة مثل نسج الحبال العشبية ، أليس كذلك ؟
ولكن هذا لا يعني أن الأرنب قد وصل إلى نهاية النفق. كان يمكن أن يكون قد قتل من فخ أو قرر فقط أن يأخذ قسطا من الراحة في منتصف الطريق.
بعد فترة من الوقت ، توقف الحبل عن الحركة.
بدأ فانغ يوان بسحب الحبل ، واستعادته نحوه. شد الحبل تدريجيا وهو يجر.
لم يكن النفق طويلاً ، فقد كان حوالي 300 متر. لكن فانغ يوان قضى حوالي ساعتين قبل أن يصل أخيرًا إلى نهاية المسار.
على الجانب الآخر ، كانت هناك قوة مقاومة فجأة عندما بدأ الحبل في التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فانغ يوان متمسكًا بحبل العشب الذي نسجه مؤقتًا ، وفي أحد الطرفين ، تم ربط الحبل بالساق الخلفية للأرنب.
من الواضح أن الأرنب على الجانب الآخر قد شعر بالقوة الشديدة تسحبه وبدأ في التحرك في عمق الكهف.
تباينت أفكار الطلاب مع وجود معجبين وأشخاص غيورين بينهم.
بعد العديد من المحاولات ، وصل الأرنب أخيرًا إلى نهاية المسار ، وبغض النظر عن كيفية جذب فانغ يوان للحبل ، فقد تم شد الحبل بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجربة الحياة مثل نسج الحبال العشبية ، أليس كذلك ؟
ربما يكون الأرنب قد وصل إلى نهاية النفق ، أو ربما سقط في فخ وعلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا هو الحال ، ألن أكون عالقًا في هذه المرحلة؟” ذهب إلى الأمام ولمس الصخرة. كانت هذه الصخرة توقف تقدمه ، كان حجمها مثل الباب ، ولا يمكن للمرء إلا أن يتخيل سمكها الإجمالي.
كان اختبار بسيطًا لمعرفة الإجابة.
هذه الصخرة وحدها أوقفت تقدم فانغ يوان.
بدأ فانغ يوان في جرّ الحبل. تجاوزت قوته الأرنب بمراحل ، وفي النهاية قام بسحب الأرنب بالقوة.
بينما التوت الحبال العشبية في يديه ، عادت ذكريات فانغ يوان إلى الظهور.
كافح الأرنب في الطرف الآخر ، لكن الحبل مصنوع من مواد تم الحصول عليها من غو زهرة النبيذ و غو عشب الأرز. على الرغم من أنه قد مات لسنوات ، إلا أنه ظل قويًا على عكس العشب الطبيعي.
منذ أن تحدث إليه زعيم العشيرة ، تبنى موقف “دع فانغ يوان يفعل ما يحلو له ، لا تعطي أي اهتمام له”.
كان الأرنب البري مرة أخرى بين يدي فانغ يوان. فتش فانغ يوان الأرنب البري ورأى أنه ليس لديه أي إصابات ، ثم تنفس أخيرًا براحة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد ساعة ، دخل الأرنب البري بسرعة إلى الممر ، ورن الجرس على رقبته باستمرار.
“في الوقت الحالي ، يبدو أن هذا الجزء من الممر آمن”.
في هذه الأيام كانت عيناه تتلألأ بالنور ، وشعر بالإثارة تجاه الحياة. كان وجهه مغمورا باللون الأحمر وكانت جبهته تتوهج ، حتى أن خطواته كانت أسرع وأخف وزناً.
وبهذه النتيجة ، فقد الأرنب قيمته وقتله فانغ يوان على الفور ، وألقى الجثة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجربة الحياة مثل نسج الحبال العشبية ، أليس كذلك ؟
لم يستطع السماح للأرنب بالرحيل ، لأن الحيوانات كانت لديها أيضًا ذكريات إذا عاد مرة أخرى ، مثل دودة الخمور ، إذا جذب الغرباء ، سيكون ذلك سيئا للغاية.
بعد العديد من المحاولات ، وصل الأرنب أخيرًا إلى نهاية المسار ، وبغض النظر عن كيفية جذب فانغ يوان للحبل ، فقد تم شد الحبل بقوة.
تنفس بعمق. بعد عدة محاولات وتحقيقات ، دخل أخيرًا إلى الممر بعناية.
“لماذا ليس لدي مثل هذا الحظ ، آه!” تنهد قو يوي تشي تشنغ الذي كان أيضا موهبة من الدرجة C بدون علم أحد.
حتى مع استكشاف الأرنب البري ، كان هناك العديد من الفخاخ والآليات التي تستهدف البشر فقط. حيوان صغير مثل الأرنب البري لن يكون قادرًا على تفعيلها. وهكذا ، فانغ يوان لا يزال يتعين عليه أن يكون حذرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********************************************
كان النفق مستقيماً مائلاً باتجاه الأسفل. كلما كان أعمق ، أصبح الممر أطول وأطول.
بعد فترة من الوقت ، توقف الحبل عن الحركة.
اضطر فانغ يوان إلى خفض رأسه عند الدخول في البداية ، ولكن بعد أكثر من خمسين خطوة ، تمكن من القيام بخطوات كبيرة بظهر مستقيم ، وبعد مائة خطوة ، كان بإمكانه المشي بينما يرفع ذراعيه العلويين ويلوح بهما إلى اليسار و اليمن.
“لماذا ليس لدي مثل هذا الحظ ، آه!” تنهد قو يوي تشي تشنغ الذي كان أيضا موهبة من الدرجة C بدون علم أحد.
لم يكن النفق طويلاً ، فقد كان حوالي 300 متر. لكن فانغ يوان قضى حوالي ساعتين قبل أن يصل أخيرًا إلى نهاية المسار.
رأى شيخ الأكاديمية كل ذلك ، وفهم على الفور أن زعيم عشيرة جو يوي قد بدأ سرا في تعليم فانغ تشنغ.
في الطريق ، كان يقظًا واستكشف خطوة بخطوة. في نهاية المسار ، كان يتعرق بغزارة بالفعل.
“يا أخي ، سأتفوق عليك بالتأكيد”. نظر إلى فانغ يوان وقال في قلبه قبل أن ينظر بعيداً.
“إنه أمر مزعج للغاية المشي دون غو الكشف”. مسح فانغ يوان العرق من جبهته وبعد التأكد من سلامته ، هدء وفتّش المنطقة.
Tahtoh
هذه المرة بنظرة واحدة ، فوجأ.
كل أنواع الحوادث غالبا ما تحدث في الحياة.
في نهاية النفق ، كانت هناك صخرة ضخمة. كان سطح الصخرة أملسًا وكانت باتجاه نظر فانغ يوان ، تشبه بطن جيا فو.
بعد فترة من الوقت ، توقف الحبل عن الحركة.
هذه الصخرة وحدها أوقفت تقدم فانغ يوان.
كل أنواع الحوادث غالبا ما تحدث في الحياة.
بخلاف هذه الصخرة الضخمة ، لم يكن هناك شيء حول فانغ يوان.
في نهاية النفق ، كانت هناك صخرة ضخمة. كان سطح الصخرة أملسًا وكانت باتجاه نظر فانغ يوان ، تشبه بطن جيا فو.
“هل بسبب حادث تم حظر مسار النفق ، مما تسبب في هذا؟” فانغ يوان حدق وهو يفكر في الاحتمالات.
كان النفق مستقيماً مائلاً باتجاه الأسفل. كلما كان أعمق ، أصبح الممر أطول وأطول.
قبل وفاة راهب زهرة الخمر ، كان حريصًا على إنشاء الميراث. اعتاد عنكبوت ذئب الأرض الألفي حفر الأنفاق بإتقان. الطريق أدى عميقا داخل الجبال لتوجيه الوريث داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان هذا هو الحال ، ألن أكون عالقًا في هذه المرحلة؟” ذهب إلى الأمام ولمس الصخرة. كانت هذه الصخرة توقف تقدمه ، كان حجمها مثل الباب ، ولا يمكن للمرء إلا أن يتخيل سمكها الإجمالي.
بعد مئات السنين ، لم يتمكن الممر من الصمود في وجه تآكل الوقت ، وفي إحدى المراحل انهارت إحدى المناطق بسبب نقص الصيانة.
بعد فترة من الوقت ، توقف الحبل عن الحركة.
كل أنواع الحوادث غالبا ما تحدث في الحياة.
مقارنة بحسد تشي تشنغ واكتئابه ، كان نائب الرئيس فانغ تشنغ ممتلئا بالروح.
“إذا كان هذا هو الحال ، ألن أكون عالقًا في هذه المرحلة؟” ذهب إلى الأمام ولمس الصخرة. كانت هذه الصخرة توقف تقدمه ، كان حجمها مثل الباب ، ولا يمكن للمرء إلا أن يتخيل سمكها الإجمالي.
لم يكن النفق طويلاً ، فقد كان حوالي 300 متر. لكن فانغ يوان قضى حوالي ساعتين قبل أن يصل أخيرًا إلى نهاية المسار.
كان بإمكان فانغ يوان استخدام غو ضوء القمر للنحت على الجدار الصخري ، ولكن إذا أراد أن يطحن هذه الصخرة الضخمة ، فسيستغرق الأمر ما لا يقل عن عام أو عامين.
كان هذا أرنبًا بريًا اصطاده فانغ يوان على الجبل ، وكان الجرس مرتبطًا بشكل طبيعي به.
“يبدو أنني مجبر على استخدام الأدوات ، وسأحتاج إلى استخدام شيء صلب جدا لكسر الصخرة. و إذا قمت بذلك ، فقد تنكشف بعض الآثار. و تنتشر أصوات الحفر أيضًا.” بالتفكير في هذا الأمر ، عبس فانغ يوان بعمق. كان يزن الإيجابيات والسلبيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجربة الحياة مثل نسج الحبال العشبية ، أليس كذلك ؟
إذا كان الخطر كبيرًا جدًا ، فإنه يفضل التخلي عن ميراث القوة هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطريق ، كان يقظًا واستكشف خطوة بخطوة. في نهاية المسار ، كان يتعرق بغزارة بالفعل.
بعد كل شيء ، إذا اكتشف الآخرون هذا السر ، فإن كل أعمال التآمر والتمثيل التي قام بها فانغ يوان ستضيع ، وستكون حياته في خطر!
كان الأرنب البري مرة أخرى بين يدي فانغ يوان. فتش فانغ يوان الأرنب البري ورأى أنه ليس لديه أي إصابات ، ثم تنفس أخيرًا براحة.
********************************************
رينغ رينغ رينغ …
Tahtoh
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يده ، كان أرنب بري يكافح ، وكان هناك جرس على عنقه.
رينغ رينغ رينغ …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات