1954 السعي - الحرية!
1954 السعي – الحرية!
واصل رن زو المثابرة ، وبكى من الألم في بعض الأحيان وضحك بسعادة في أوقات أخرى. انقبض حرير العنكبوت بإحكام ، ممزقًا عظامه وتاركًا علامات عميقة عليها ، لكن رن زو ما زال لم يخفف يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات يوم ، طار غو الحرية نحو رن زو من تلقاء نفسه.
رأى المجنون رن زو مجموعة الفهود وصرخ بفرح: “إذن أنا فهد.”
كان جسد فانغ يوان كله مغمورًا بالدماء ومليئًا بالجروح. شخر ببرود ووقف ، ناظرًا إلى البرج المطرز أمامه.
هز رن زو رأسه: “لا ، لن أتخلى عنك ، يا غو الحرية ، يجب أن أحصل عليك!”
كان البرج المطرز في الأصل عنصرًا فانيًا تركه الأصل البدائي الخالد الموقر لتلميذته كوكبة النجوم كمهر لها. لكن وفقًا للعادات في ذلك الوقت ، كان معناها الرمزي أكبر بكثير. في وقت لاحق ، عندما أصبحت كوكبة النجوم عبارة عن الموقرة الخالدة كوكبة النجوم ، حولت البرج المطرّز إلى منزل غو خالد يتمتع بقدرات غامضة للغاية.
تجول رن زو بمفرده على الأرض الشاسعة ، وكان شعره أشعثًا وبدا أنه فقد عقله: في بعض الأحيان ، كان ينوح ، أحيانًا ، يجلس في حالة ذهول ، وفي بعض الأحيان ، يضحك مثل الأحمق.
منذ أكثر من مليون عام ، غزا الوحشي المتهور الموقر الشيطان المحكمة السماوية. اقتحم من خلال المحكمة السماوية ، مروراً بمحكمة الإمبراطور الخالدة ، وجناح الفضاء المخفي ، وبحيرة سوميرو ، وكهف الرمال الخالدة ، ومعرض الملك السماوي المليون ، والبرج المطرّز ، والقاعة الكبرى المركزية ، وأخيراً توقف عند برج مراقبة السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات يوم ، طار غو الحرية نحو رن زو من تلقاء نفسه.
عانى الوحشي المتهور الموقر الشيطان من بعض الخسارة عندما وصل إلى البرج المطرز ، استخدم البرج المطرز طريقة البطاقة الرابحة – تطريز الداو. طارت سبع إبر تطريز بأناقة. أجبر الوحشي المتهور الموقر الشيطان على التخلص من ثلاث قطع من جلده قبل أن يتمكن من تجاوزها.
تم خياطة هذه الجلود الثلاثة الملطخة بالدماء في الهواء بواسطة عدد لا يحصى من خيوط علامات الداو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك ، لا يمكن إصلاح الأضرار التي لحقت بالبرج المطرز. ولاحقًا ، تم استخدامه لمهاجمة الروح الطيفية في جبل يي تيان ، وأضيف الضرر الجديد إلى الأضرار السابقة. دمر هذا الضرر البرج المطرز ولا يمكن أن يكون له أي فائدة في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقا!” صفق رن زو وضحك بجنون: “أنا بحاجة للبحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. سوف أتنفس بحرية وأعيش إلى الأبد ، أريد الحياة الأبدية! ”
لم يقتصر الأمر على فانغ يوان فحسب ، بل رأى دوك لونغ وغيره من أسياد الغو الخالدين حركة الجلود الثلاثة الملطخة بالدماء في الهواء فوق البرج المطرز!
في اللحظة التي انتهى فيها الحديث ، حلق غو المسؤولية ، وضغط على كتف رن زو.
بدت وكأنهل ثلاث رايات ملطخة بالدماء ، ترفرف بوحشية في مهب الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن أنتم أيها البشر لا علاقة لكم بالحياة الأبدية ، سوف تموتون من الشيخوخة والأمراض. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة “.
كان على الراية اليسرى طائر مرسوم عليها ، وكان للطائر ستة أرجل ولكن بلا أجنحة.
استمرت لافتات الدم المرفرفة في الازدياد في الفوضى ، فقد كانت مثل البراكين التي تم قمعها لسنوات لا حصر لها أو مثل الوحوش البرية التي تراكمت طاقتها وكانت على وشك أن تضرب فريستها!
تركت الأسماك كلماتها الأخيرة: “يا إنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
كان للراية الدامية الوسطى رسم وحش يزداد وضوحًا بشكل متزايد. فتح فمه ولكن ليس له أسنان.
واصل رن زو المثابرة ، وبكى من الألم في بعض الأحيان وضحك بسعادة في أوقات أخرى. انقبض حرير العنكبوت بإحكام ، ممزقًا عظامه وتاركًا علامات عميقة عليها ، لكن رن زو ما زال لم يخفف يديه.
كان للجلد الدموي الأيمن سمكة ، نمت بشكل متزايد نابضة بالحياة ، لكن كان من الواضح أنه ليس بها خياشيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أطلق فانغ يوان طريقة موقرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحدثت جلود الدم أصواتًا برية مثل عاصفة قديمة عبرت ملايين السنين وزأرت في آذان الناس. أو كجيش كبير ذهب للمعركة ، دوت الاشتباكات واصطدام الفولاذ والخيول!
“دعونا نرحل بسرعة ، إنه رن زو وهو يتحدث عن الهراء مرة أخرى.”
استمرت لافتات الدم المرفرفة في الازدياد في الفوضى ، فقد كانت مثل البراكين التي تم قمعها لسنوات لا حصر لها أو مثل الوحوش البرية التي تراكمت طاقتها وكانت على وشك أن تضرب فريستها!
هدير-!
زأرت الوحوش البرية.
حرير عنكبوت غو القدر ملفوف حول جسده بالكامل. كان رن زو بالكاد يتحمل المسؤولية الثقيلة ولم يكن لديه القوة للتحرر من ارتباطات حرير العنكبوت.
لقد كسرت بعنف خيوط علامات الداو التي ربطتها ، وتحولت إلى ثلاثة أضواء حمراء بالدم سقطت حول فانغ يوان.
خرج هدير وحشي غريب ومدوي وتلاشى ضوء الدم الأحمر ، وكشف عن ثلاثة وحوش هائلة.
“كيف يجرؤ على مثل هذه الأفكار؟”
طائر أصفر وحشي متوهج يشبه الجبل الصغير ، كانت أرجله الست سميكة وخشنة ، ومنقاره صلب وطويل ، لكن ليس له أجنحة.
“انظر إلينا ، يجب أن تمتلك السمكة خياشيم ، لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا.”
نمر أزرق سماوي ذو بطن كبير ممدود على الأرض ، وظل يتثاءب ويمكن للمرء أن يرى أنه ليس لديه حتى سن واحد.
عبس رن زو ، وشعر بالغضب: “هل هذه هي الطريقة التي يعمل بها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت الطيور نظرة غريبة على رن زو: “آه يا إنسان ، كيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار غير المعقولة؟”
وكانت سمكة ذات حراشف خضراء داكنة تطفو في الهواء ، ورأسها مرفوع عالياً وفمها مغلق بإحكام. لم يكن هناك أثر للخياشيم بجوار عينيها. كانت السمكة الضخمة بلا حراك مثل تمثال اليشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتز الخالدون ، حتى تعبير دوك لونغ أصبح رسميًا عندما أوقف هجماته.
“كيف يجرؤ على مثل هذه الأفكار؟”
“انظر إلينا ، يجب أن تمتلك السمكة خياشيم ، لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا.”
“هناك شذوذ في الجلود الثلاثة الملطخة بالدماء التي خلفها الوحشي المتهور الموقر الشيطان!”
سأل رن زو: “لماذا تبحثون جميعًا عن غو الحرية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ رن زو: “ماذا يحدث؟”
“هذه الوحوش الثلاثة لديها مثل هذه الهالات المروعة.”
سأل رن زو: “لماذا تبحثون جميعًا عن غو الحرية؟”
“هل أطلق فانغ يوان طريقة موقرة؟”
رد غو الحرية: “لم أطر إليك ، أيها الإنسان ، لقد استخدمت غو السلوك للتنمر علي ، واستخدمت الحب لتقييدي ، واستخدمت الثروة لرشوتي. أنا أكرهك وأمقتك! لقد طرت لأنني كنت منجذبًا إلى غو الإدراك عليك “.
“انتظر لحظة ، هذه الوحوش الثلاثة ، لماذا تشبه تلك الثلاثة المسجلة في < أساطير رن زو >؟”
“لقد أصيب بالفعل بالجنون تمامًا.”
أساطير رن زو ، الفصل الرابع يقول –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد غو الإدراك: “الحرية والمسؤولية تتعايشان ، يا رن زو ، أنت تريد الحصول على الحرية ، لذا عليك أن تتحمل المسؤولية. على الأقل ، عليك أن تكون مسؤولاً عن نفسك “.
تجول رن زو بمفرده على الأرض الشاسعة ، وكان شعره أشعثًا وبدا أنه فقد عقله: في بعض الأحيان ، كان ينوح ، أحيانًا ، يجلس في حالة ذهول ، وفي بعض الأحيان ، يضحك مثل الأحمق.
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن لدى البشر الحرية ، فسيكونون مثل الأسماك بلا خياشيم ولا يمكنهم التنفس “.
لقد أدى التلاعب في غو القدر إلى فصله عن أطفاله ، كما فقد غو الثروة ، ونقل رن زو إلى حالة من الجنون.
كان جسد فانغ يوان كله مغمورًا بالدماء ومليئًا بالجروح. شخر ببرود ووقف ، ناظرًا إلى البرج المطرز أمامه.
واصل رن زو المثابرة ، وبكى من الألم في بعض الأحيان وضحك بسعادة في أوقات أخرى. انقبض حرير العنكبوت بإحكام ، ممزقًا عظامه وتاركًا علامات عميقة عليها ، لكن رن زو ما زال لم يخفف يديه.
“من أنا؟ أين أنا؟ ماذا افعل؟” كان رن زو في حيرة من أمره وأصبح مجنونًا مرة أخرى.
“أنا أفضل حالا ميتا.” غمر الحزن رن زو: “أفضل أن أفقد الحب ، أفضل أن أفقد حياتي ، لا أريد أن أفقد الحرية!”
في اللحظة التي ظهرت فيها فجوة ، طار غو الحرية وترك رن زو وراءه.
ذات صباح ، مرت مجموعة من الطيور بالقرب من رن زو.
لم يكن لهذه الطيور أجنحة ، فقد تحركت أرجلها الستة بالتناوب أثناء ركضها على الأرض ، ورُفعت غيوم من الغبار في طريقها.
كان هناك اضطراب في مجموعة الأسماك عندما دفعوا رن زو بعيدًا وصرخوا: “أنت إنسان ، ولست سمكة. أنت تستخدم قدمين للمشي ، بينما ليس لدينا أرجل. غادر ، لا تزعجنا. نحن نلاحق غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
قفز رن زو بفرح عندما رأى هذه الطيور.
“إذن أنا طائر!” قام أيضًا بفرد ساقيه وركض بعنف ، وانضم إلى مجموعة الطيور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها!” بدأ رن زو يضحك بحماقة مرة أخرى: “أستطيع أن أشعر بغو بعيدًا. هذا الشعور وحده يجعلني سعيدا وراضيا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بحاجة للتخلص من قيود القدر ، أريد أن أعيش إلى الأبد مع أحبائي ، أريد أن أستمتع بالحياة مع ثروة كافية ، أريد أن أعيش إلى الأبد.”
دمدمت الطيور بغرابة تجاه رن زو: “أنت إنسان ، تستخدم قدمين للمشي ، ولست طائرًا. غادر ، لا تزعجنا ، نحن نسعى وراء غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانى الوحشي المتهور الموقر الشيطان من بعض الخسارة عندما وصل إلى البرج المطرز ، استخدم البرج المطرز طريقة البطاقة الرابحة – تطريز الداو. طارت سبع إبر تطريز بأناقة. أجبر الوحشي المتهور الموقر الشيطان على التخلص من ثلاث قطع من جلده قبل أن يتمكن من تجاوزها.
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن للبشر الحرية ، فسيكونون مثل الطيور التي فقدت أجنحتها “.
سأل رن زو: “لماذا تبحثون جميعًا عن غو الحرية؟”
قالت الطيور بنبرة ثقيلة: “كنا نمتلك غو الحرية ، لكننا لم ندرك ذلك. فقط بعد أن فقدناه ، وجدنا أنه لم يعد لدينا أجنحة ولا يمكننا الطيران بعد الآن. عندما نستعيد غو الحرية ، سنكون قادرين على نشر أجنحتنا والتحليق في السماء مرة أخرى “.
رأى شبكات العنكبوت مرة أخرى.
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن للبشر الحرية ، فسيكونون مثل الطيور التي فقدت أجنحتها “.
عبس رن زو ، وشعر بالغضب: “هل هذه هي الطريقة التي يعمل بها؟”
“إنها الحرية ، لقد حصلت أخيرًا على الحرية.” كان رن زو سعيدًا للغاية ولكنه شعر بالحيرة أيضًا عندما سأل غو الحرية: “هذا غريب حقًا ، الطيور عديمة الأجنحة تلاحقك ، الوحوش عديمة الأسنان تلاحقك ، الأسماك الخالية من الخياشيم تلاحقك ، لكنك طرت إلي ، ما الذي يجري هنا؟”
“بالتأكيد ! أتذكر الآن! ” صفق رن زو وضحك بجنون: “أحتاج أيضًا إلى البحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. بعد ذلك ، يمكنني الذهاب إلى أي مكان أريد أن أذهب إليه ، وأن أكون مع من أريد إلى الأبد “.
“هذه الوحوش الثلاثة لديها مثل هذه الهالات المروعة.”
ألقت الطيور نظرة غريبة على رن زو: “آه يا إنسان ، كيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار غير المعقولة؟”
“انظر إلينا ، كيف لا يكون للطيور أجنحة؟ لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا “.
سأل رن زو : “لماذا تبحثون عن غو الحرية؟”
“لكنكم أنتم البشر مقدرون أن تكونوا وحدكم ، كل التجمعات ستنتهي إلى الانفصال. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على الراية اليسرى طائر مرسوم عليها ، وكان للطائر ستة أرجل ولكن بلا أجنحة.
انكمش حرير العنكبوت في غو القدر بإحكام ، مما تسبب في حدوث جروح دموية في كل مكان على جسد رن زو .
حك رن زو رأسه ، في حيرة: “هل هذه هي الطريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بحاجة للتخلص من قيود القدر ، أريد أن أعيش إلى الأبد مع أحبائي ، أريد أن أستمتع بالحياة مع ثروة كافية ، أريد أن أعيش إلى الأبد.”
“انظر إلينا ، يجب أن تمتلك السمكة خياشيم ، لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا.”
تركت الطيور كلماتها الأخيرة: “يا إنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
بعد أن انفصل رن زو عن الطيور ، نسي ببطء هويته وأهدافه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانى الوحشي المتهور الموقر الشيطان من بعض الخسارة عندما وصل إلى البرج المطرز ، استخدم البرج المطرز طريقة البطاقة الرابحة – تطريز الداو. طارت سبع إبر تطريز بأناقة. أجبر الوحشي المتهور الموقر الشيطان على التخلص من ثلاث قطع من جلده قبل أن يتمكن من تجاوزها.
بعد ظهر أحد الأيام ، مرت به مجموعة من الفهود الزرقاء.
كان هناك اضطراب في مجموعة الأسماك عندما دفعوا رن زو بعيدًا وصرخوا: “أنت إنسان ، ولست سمكة. أنت تستخدم قدمين للمشي ، بينما ليس لدينا أرجل. غادر ، لا تزعجنا. نحن نلاحق غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
رأى المجنون رن زو مجموعة الفهود وصرخ بفرح: “إذن أنا فهد.”
رأى شبكات العنكبوت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع رن زو إلى المجموعة.
لكن الفهود دفعوه بعيدًا وصرخوا: “أنت إنسان ، ولست نمرًا. أنت تستخدم قدمين للمشي ، بينما لدينا أربع أرجل. غادر ، لا تزعجنا. نحن نلاحق غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
“ثقيل ، ثقيل جدًا!” رن زو كاد أن ينحني من الضغط.
سأل رن زو : “لماذا تبحثون عن غو الحرية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إلينا ، كيف لا تمتلك الوحوش أنيابًا أو مخالب؟ لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا “.
بدت الفهود الزرقاء مكتئبة: “تنهد ، كنا نمتلك غو الحرية ، لكننا لم ندرك ذلك. فقط بعد أن فقدناها ، وجدنا أنه لم يعد لدينا أسنان ولم نتمكن من قضم فريستنا وتمزيقها. عندما نستعيد الحرية ، سنتمكن من تناول الطعام بسعادة مرة أخرى “.
تم خياطة هذه الجلود الثلاثة الملطخة بالدماء في الهواء بواسطة عدد لا يحصى من خيوط علامات الداو.
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن للبشر الحرية ، فسيكونون مثل الوحوش التي لا أسنان لها “.
كان للراية الدامية الوسطى رسم وحش يزداد وضوحًا بشكل متزايد. فتح فمه ولكن ليس له أسنان.
“حقا!” صفق رن زو وضحك بجنون: “أنا بحاجة للبحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. سأمتلك عددًا لا يحصى من الأطباق الشهية والنبيذ ، وثروة لا نهاية لها ، وجميع أنواع الملابس المريحة والجميلة. ”
صُدمت النمور الزرقاء قبل أن تضحك بصوت عالٍ وهي تسخر من رن زو: “أيها الإنسان ، كيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار غير المعقولة؟”
ذات صباح ، مرت مجموعة من الطيور بالقرب من رن زو.
“حقا!” صفق رن زو وضحك بجنون: “أنا بحاجة للبحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. سأمتلك عددًا لا يحصى من الأطباق الشهية والنبيذ ، وثروة لا نهاية لها ، وجميع أنواع الملابس المريحة والجميلة. ”
“انظر إلينا ، كيف لا تمتلك الوحوش أنيابًا أو مخالب؟ لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا “.
أساطير رن زو ، الفصل الرابع يقول –
“لكنك ولدت بأيدٍ فارغة وستموت بها. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يجرؤ على مثل هذه الأفكار؟”
حك رن زو رأسه ، غير راضٍ: “هل هذه هي الطريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير-!
ترك الفهود وراءهم كلماتهم الأخيرة: “أيها الإنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات يوم ، طار غو الحرية نحو رن زو من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن انفصل رن زو عن الفهود ، نسي ببطء هويته وأهدافه مرة أخرى.
في إحدى الأمسيات ، سبحت أمامه مجموعة من السمك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى رن زو السمك وصرخ بفرح: “إذن أنا سمكة”.
انضم رن زو إلى مجموعة الأسماك وحاول السباحة مثلهم.
زأرت الوحوش البرية.
لقد كسرت بعنف خيوط علامات الداو التي ربطتها ، وتحولت إلى ثلاثة أضواء حمراء بالدم سقطت حول فانغ يوان.
كان هناك اضطراب في مجموعة الأسماك عندما دفعوا رن زو بعيدًا وصرخوا: “أنت إنسان ، ولست سمكة. أنت تستخدم قدمين للمشي ، بينما ليس لدينا أرجل. غادر ، لا تزعجنا. نحن نلاحق غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على الراية اليسرى طائر مرسوم عليها ، وكان للطائر ستة أرجل ولكن بلا أجنحة.
سأل رن زو : “لماذا تبحثون عن غو الحرية؟”
ترك الفهود وراءهم كلماتهم الأخيرة: “أيها الإنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
تنهدت السمك: “لقد امتلكنا غو الحرية ذات مرة ، لكننا لم ندرك ذلك. فقط بعد أن فقدناه ، وجدنا أنه لم يعد لدينا خياشيم ولا يمكننا التنفس في الماء مرة أخرى. عندما نستعيد الحرية ، سنكون قادرين على السباحة في الماء مرة أخرى “.
“بالتأكيد ! أتذكر الآن! ” صفق رن زو وضحك بجنون: “أحتاج أيضًا إلى البحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. بعد ذلك ، يمكنني الذهاب إلى أي مكان أريد أن أذهب إليه ، وأن أكون مع من أريد إلى الأبد “.
ترك الفهود وراءهم كلماتهم الأخيرة: “أيها الإنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن لدى البشر الحرية ، فسيكونون مثل الأسماك بلا خياشيم ولا يمكنهم التنفس “.
1954 السعي – الحرية!
قالت الطيور بنبرة ثقيلة: “كنا نمتلك غو الحرية ، لكننا لم ندرك ذلك. فقط بعد أن فقدناه ، وجدنا أنه لم يعد لدينا أجنحة ولا يمكننا الطيران بعد الآن. عندما نستعيد غو الحرية ، سنكون قادرين على نشر أجنحتنا والتحليق في السماء مرة أخرى “.
“حقا!” صفق رن زو وضحك بجنون: “أنا بحاجة للبحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. سوف أتنفس بحرية وأعيش إلى الأبد ، أريد الحياة الأبدية! ”
بدت وكأنهل ثلاث رايات ملطخة بالدماء ، ترفرف بوحشية في مهب الريح.
قفز رن زو بفرح عندما رأى هذه الطيور.
سخرت السمكة: “أيها الإنسان ، كيف يكون لديك مثل هذه الأفكار السخيفة؟”
“كيف يجرؤ على مثل هذه الأفكار؟”
“انظر إلينا ، يجب أن تمتلك السمكة خياشيم ، لذا فإن مطاردة الحرية جزء من واجبنا.”
1954 السعي – الحرية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل رن زو : “لماذا تبحثون عن غو الحرية؟”
“ولكن أنتم أيها البشر لا علاقة لكم بالحياة الأبدية ، سوف تموتون من الشيخوخة والأمراض. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة “.
عبس رن زو ، وشعر بالغضب: “هل هذه هي الطريقة التي يعمل بها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تركت الأسماك كلماتها الأخيرة: “يا إنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
1954 السعي – الحرية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بحاجة للتخلص من قيود القدر ، أريد أن أعيش إلى الأبد مع أحبائي ، أريد أن أستمتع بالحياة مع ثروة كافية ، أريد أن أعيش إلى الأبد.”
بعد أن انفصل رن زو عن الأسماك ، نسي ببطء نصيحة الطيور والفهود والأسماك.
سخر غو الحرية: “إذن جهز نفسك ، لا تنهر من الضغط.”
“أنا إنسان ، أحتاج إلى السعي وراء الحرية!”
صُدمت النمور الزرقاء قبل أن تضحك بصوت عالٍ وهي تسخر من رن زو: “أيها الإنسان ، كيف يمكن أن يكون لديك مثل هذه الأفكار غير المعقولة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا بحاجة للتخلص من قيود القدر ، أريد أن أعيش إلى الأبد مع أحبائي ، أريد أن أستمتع بالحياة مع ثروة كافية ، أريد أن أعيش إلى الأبد.”
سمعته العديد من الكائنات التي مرت عبره ، وهزت رؤوسها وابتعدت عنه.
“ثقيل ، ثقيل جدًا!” رن زو كاد أن ينحني من الضغط.
ترك الفهود وراءهم كلماتهم الأخيرة: “أيها الإنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
“دعونا نرحل بسرعة ، إنه رن زو وهو يتحدث عن الهراء مرة أخرى.”
في اللحظة التي ظهرت فيها فجوة ، طار غو الحرية وترك رن زو وراءه.
“لقد أصيب بالفعل بالجنون تمامًا.”
“كيف يجرؤ على مثل هذه الأفكار؟”
لقد كسرت بعنف خيوط علامات الداو التي ربطتها ، وتحولت إلى ثلاثة أضواء حمراء بالدم سقطت حول فانغ يوان.
ذات يوم ، طار غو الحرية نحو رن زو من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانى الوحشي المتهور الموقر الشيطان من بعض الخسارة عندما وصل إلى البرج المطرز ، استخدم البرج المطرز طريقة البطاقة الرابحة – تطريز الداو. طارت سبع إبر تطريز بأناقة. أجبر الوحشي المتهور الموقر الشيطان على التخلص من ثلاث قطع من جلده قبل أن يتمكن من تجاوزها.
كان رن زو سعيدًا عندما أمسكه.
ذهل رن زو عندما رأى غو الحرية يطير بعيدًا ، وتذكر نصيحة الطيور والفهود والأسماك ، وشعر بالأسف الشديد.
“إنها الحرية ، لقد حصلت أخيرًا على الحرية.” كان رن زو سعيدًا للغاية ولكنه شعر بالحيرة أيضًا عندما سأل غو الحرية: “هذا غريب حقًا ، الطيور عديمة الأجنحة تلاحقك ، الوحوش عديمة الأسنان تلاحقك ، الأسماك الخالية من الخياشيم تلاحقك ، لكنك طرت إلي ، ما الذي يجري هنا؟”
رد غو الحرية: “لم أطر إليك ، أيها الإنسان ، لقد استخدمت غو السلوك للتنمر علي ، واستخدمت الحب لتقييدي ، واستخدمت الثروة لرشوتي. أنا أكرهك وأمقتك! لقد طرت لأنني كنت منجذبًا إلى غو الإدراك عليك “.
خرج غو الإدراك من جسد رن زو وأوضح بابتسامة: ” رن زو ، لأنك أصبت بالجنون ، فأنت تفكر بهذيان طوال الوقت. إنسان يرغب في الرفقة إلى الأبد ، إنسان لديه أمل كبير في أن يعيش حياة بلا قلق ، إنسان يسعى إلى الحياة الأبدية ؛ ماذا يمكن أن يكون هذا غير مجنون؟ ”
بعد أن انفصل رن زو عن الفهود ، نسي ببطء هويته وأهدافه مرة أخرى.
تنهد غو الحرية: “حرية الإدراك هي أعظم حرية. هذه الأفكار الهاذية يمكن أن تقويني. رن زو ، على الرغم من أنك أسرتني ، لن أعمل معك أبدًا. حررني الآن! ”
كان هناك اضطراب في مجموعة الأسماك عندما دفعوا رن زو بعيدًا وصرخوا: “أنت إنسان ، ولست سمكة. أنت تستخدم قدمين للمشي ، بينما ليس لدينا أرجل. غادر ، لا تزعجنا. نحن نلاحق غو الحرية ، نريد استعادة حريتنا “.
لم يقتصر الأمر على فانغ يوان فحسب ، بل رأى دوك لونغ وغيره من أسياد الغو الخالدين حركة الجلود الثلاثة الملطخة بالدماء في الهواء فوق البرج المطرز!
هز رن زو رأسه وشد بقوة: ” غو الحرية ، لن أتركك تذهب.”
أساطير رن زو ، الفصل الرابع يقول –
سخر غو الحرية: “إذن جهز نفسك ، لا تنهر من الضغط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انفصل رن زو عن الطيور ، نسي ببطء هويته وأهدافه مرة أخرى.
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن لدى البشر الحرية ، فسيكونون مثل الأسماك بلا خياشيم ولا يمكنهم التنفس “.
في اللحظة التي انتهى فيها الحديث ، حلق غو المسؤولية ، وضغط على كتف رن زو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات يوم ، طار غو الحرية نحو رن زو من تلقاء نفسه.
“ثقيل ، ثقيل جدًا!” رن زو كاد أن ينحني من الضغط.
تنهد غو الإدراك: “الحرية والمسؤولية تتعايشان ، يا رن زو ، أنت تريد الحصول على الحرية ، لذا عليك أن تتحمل المسؤولية. على الأقل ، عليك أن تكون مسؤولاً عن نفسك “.
“أنا إنسان ، أحتاج إلى السعي وراء الحرية!”
قام رن زو بقبض أسنانه والمثابرة ، وتدفق العرق على جسده مثل النهر ، وسرعان ما جثا على الأرض.
استمرت لافتات الدم المرفرفة في الازدياد في الفوضى ، فقد كانت مثل البراكين التي تم قمعها لسنوات لا حصر لها أو مثل الوحوش البرية التي تراكمت طاقتها وكانت على وشك أن تضرب فريستها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى شبكات العنكبوت مرة أخرى.
“أنا أفضل حالا ميتا.” غمر الحزن رن زو: “أفضل أن أفقد الحب ، أفضل أن أفقد حياتي ، لا أريد أن أفقد الحرية!”
في اللحظة التي انتهى فيها الحديث ، حلق غو المسؤولية ، وضغط على كتف رن زو.
حرير عنكبوت غو القدر ملفوف حول جسده بالكامل. كان رن زو بالكاد يتحمل المسؤولية الثقيلة ولم يكن لديه القوة للتحرر من ارتباطات حرير العنكبوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد غو الحرية: “حرية الإدراك هي أعظم حرية. هذه الأفكار الهاذية يمكن أن تقويني. رن زو ، على الرغم من أنك أسرتني ، لن أعمل معك أبدًا. حررني الآن! ”
انكمش حرير العنكبوت في غو القدر بإحكام ، مما تسبب في حدوث جروح دموية في كل مكان على جسد رن زو .
صرخ رن زو: “ماذا يحدث؟”
أدرك رن زو: “فهمت ، يحتاج البشر أيضًا إلى الحرية. إذا لم يكن لدى البشر الحرية ، فسيكونون مثل الأسماك بلا خياشيم ولا يمكنهم التنفس “.
أوضح غو الإدراك: “أيها الإنسان ، كلما زادت الحرية التي تشعر بها ، كلما شعرت بالقيود من حولك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك غو الحرية : “فقط دعني أذهب ، فكلما طال إمساكك بي ، كلما زاد عدد حرير العنكبوت الذي يربطك ، سيصبح الربط أكثر إحكامًا وسيضيقك حتى الموت!”
بعد ظهر أحد الأيام ، مرت به مجموعة من الفهود الزرقاء.
هز رن زو رأسه: “لا ، لن أتخلى عنك ، يا غو الحرية ، يجب أن أحصل عليك!”
في النهاية أغمي عليه من الألم.
اخترق عدد لا يحصى من حرير العنكبوت في جسد رن زو ، عوى رن زو من الألم وتدحرج على الأرض لكنه لم يتركه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بحاجة للتخلص من قيود القدر ، أريد أن أعيش إلى الأبد مع أحبائي ، أريد أن أستمتع بالحياة مع ثروة كافية ، أريد أن أعيش إلى الأبد.”
“هاهاهاها!” بدأ رن زو يضحك بحماقة مرة أخرى: “أستطيع أن أشعر بغو بعيدًا. هذا الشعور وحده يجعلني سعيدا وراضيا “.
“حقا!” صفق رن زو وضحك بجنون: “أنا بحاجة للبحث عن الحرية للتخلص من قيود القدر. سأمتلك عددًا لا يحصى من الأطباق الشهية والنبيذ ، وثروة لا نهاية لها ، وجميع أنواع الملابس المريحة والجميلة. ”
اعترف غو الإدراك بصراحة: “هذا طبيعي. أيًا كان من يحصل على غو الحرية ، سيتمكن أيضًا من الشعور بمكان غو السعادة “.
لم يكن لهذه الطيور أجنحة ، فقد تحركت أرجلها الستة بالتناوب أثناء ركضها على الأرض ، ورُفعت غيوم من الغبار في طريقها.
سأل رن زو : “لماذا تبحثون عن غو الحرية؟”
واصل رن زو المثابرة ، وبكى من الألم في بعض الأحيان وضحك بسعادة في أوقات أخرى. انقبض حرير العنكبوت بإحكام ، ممزقًا عظامه وتاركًا علامات عميقة عليها ، لكن رن زو ما زال لم يخفف يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات يوم ، طار غو الحرية نحو رن زو من تلقاء نفسه.
في النهاية أغمي عليه من الألم.
تركت الأسماك كلماتها الأخيرة: “يا إنسان ، لنقدم لك بعض النصائح الصادقة. إذا حصلت على الحرية في المستقبل ، فعليك أن تعتز بها ، لا تكن مثلنا ولا تتركها. لا تدع الحرية تطير بعيدًا ، وإلا فسوف تندم “.
بعد وقت طويل ، استيقظ ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن أنا طائر!” قام أيضًا بفرد ساقيه وركض بعنف ، وانضم إلى مجموعة الطيور.
لم يعد حرير العنكبوت لـ غو القدر يقيده ، كما أن غو المسؤولية لم يمارس ضغطًا شديدًا ، بينما اختفى غو الإدراك.
بعد ذلك ، لا يمكن إصلاح الأضرار التي لحقت بالبرج المطرز. ولاحقًا ، تم استخدامه لمهاجمة الروح الطيفية في جبل يي تيان ، وأضيف الضرر الجديد إلى الأضرار السابقة. دمر هذا الضرر البرج المطرز ولا يمكن أن يكون له أي فائدة في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بحاجة للتخلص من قيود القدر ، أريد أن أعيش إلى الأبد مع أحبائي ، أريد أن أستمتع بالحياة مع ثروة كافية ، أريد أن أعيش إلى الأبد.”
“انتظر ، ماذا عن غو الحرية؟” لم يشعر رن زو بوجوده ، وفي لحظة ذعره ، فتح يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي ظهرت فيها فجوة ، طار غو الحرية وترك رن زو وراءه.
“ثقيل ، ثقيل جدًا!” رن زو كاد أن ينحني من الضغط.
غالبًا ما كان البشر لا يفهمون الحرية عندما يمتلكونها ، فقط بعد أن فقدوها ، سيتوصلون إلى إدراك مفاجئ.
ذهل رن زو عندما رأى غو الحرية يطير بعيدًا ، وتذكر نصيحة الطيور والفهود والأسماك ، وشعر بالأسف الشديد.
مزق شعره بشكل مؤلم وتدحرج على الأرض.
“أنا أفضل حالا ميتا.” غمر الحزن رن زو: “أفضل أن أفقد الحب ، أفضل أن أفقد حياتي ، لا أريد أن أفقد الحرية!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لكنك ولدت بأيدٍ فارغة وستموت بها. يا أيها الإنسان ، أنت تريد أن تسعى وراء الحرية ولكن عليك أيضًا أن تلتزم بطبيعتك ، فلا يجب أن تنغمس في الأوهام الجامحة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات