أساطير رين زو - الجزء 2
أساطير رين زو – الجزء 2
هذا الجزء موجود في الفصل 38 من الرواية
ذكرت الأسطورة أن رين زو كان قادرًا على الهروب من مأزقه بسبب الأمل. لكن في النهاية كبر في السن وبدون غو القوة و غو الحكمة، لم يعد قادرًا على الاستمرار في الصيد. حتى أن أسنانه سقطت، مما جعله غير قادر على مضغ الكثير من الفواكه والخضروات البرية.
لم يكن لدى رين زو بدائل ولم يكن أمامه خيار سوى تخمين أسمائهم بشكل عشوائي. قال العديد من الأسماء وأهدر الكثير من الوقت ولكن الظلام لم يستجب له لذا من الواضح أنه كان مخطئًا.
شعر رن زو بالموت يقترب ببطء.
لم يكن لدى رين زو بدائل ولم يكن أمامه خيار سوى تخمين أسمائهم بشكل عشوائي. قال العديد من الأسماء وأهدر الكثير من الوقت ولكن الظلام لم يستجب له لذا من الواضح أنه كان مخطئًا.
في هذا الوقت، قال له غو الأمل، “يا إنسان، يجب ألا تموت. إذا مت، فسوف تخسر قلبك وسأفقد مكان إقامتي الوحيد.”
واصل الكلام، صارخًا بالأسماء التي يعرفها. لكنه أصبح مشوشًا بالفعل. لقد قيلت الكثير من الأسماء بالفعل لكنه لم يستطع تذكر ذلك وكررها، أضاع الكثير من الجهد في هذه العملية.
أصبح رن زو عاجزًا. “من يريد أن يموت؟ ولكن إذا أرادت السماوات والأرض أن أموت، فليس لدي خيار.”
قال غو الأمل: “هناك دائمًا الأمل في كل شيء، وطالما يمكنك إمساك غو طول العمر، فسوف تكون قادرًا على زيادة عمرك أيها الإنسان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غو الأمل: “هناك دائمًا الأمل في كل شيء، وطالما يمكنك إمساك غو طول العمر، فسوف تكون قادرًا على زيادة عمرك أيها الإنسان.”
سمع رين زو عن وجود غو طول العمر منذ فترة طويلة لكنه لوح بيده بلا حول ولا قوة. “عندما يظل غو طول العمر ثابتًا، لا يمكن لأحد اكتشافه وعندما يطير، يكون أسرع من الضوء. كيف يمكنني التقاطه؟ إن الأمر صعب للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم يكن يعرف حتى عدد الكلمات في أسمائهم.
قال غو الأمل لـ رن زو سرًا. “الإنسان، لا تتخلى عن الأمل مهما كان. واسمح لي ان اقول لك، على ركن من الشمال الغربي لهذه القارة، هناك جبل ضخم، وفي الجبل، هناك كهف وفي هذا الكهف، يوجد زوجان من ديدان الغو المستديرة والمربعة. طالما يمكنك إخضاعهم، لا يوجد غو في هذا العالم لا يمكنك الإمساك به، بما في ذلك غو طول العمر!”
أخيرًا، عندما جاء يومه الأخير، قال كلمة “الحكم”.
لم يكن لدى رين زو أي خيار، كان هذا هو آخر أمله المتبقي.
عند سماع كلمات رين زو، صمت الصوتان.
لقد تحدى كل الصعوبات ووجد الجبل أخيرًا. ثم خاطر بحياته وغامر في مخاطر لا حصر لها ليصعد الجبل. على قمة الجبل، بالقرب من مدخل الكهف، استخدم آخر قوته المتبقية ليشق طريقه ببطء.
ذكرت الأسطورة أن رين زو كان قادرًا على الهروب من مأزقه بسبب الأمل. لكن في النهاية كبر في السن وبدون غو القوة و غو الحكمة، لم يعد قادرًا على الاستمرار في الصيد. حتى أن أسنانه سقطت، مما جعله غير قادر على مضغ الكثير من الفواكه والخضروات البرية.
كان داخل الكهف مظلمًا تمامًا ولن يتمكن المرء حتى من رؤية أصابعه. مشى رن زو في الظلام. في بعض الأحيان، اصطدم بأشياء لا يعرف ما هي. تسبب هذا في تعرض نفسه للإصابة وازدياد الجراح في كل مكان. في بعض الأحيان، شعر أن هذا الكهف المظلم كان ضخمًا فوق الكلمات كما لو كان عالمًا خاصًا به. شعر وكأنه الشخص الوحيد في المنطقة.
قال إحداهما. “أيها الإنسان، أنت هنا لتلحق بنا؟ ارجع، لأنه حتى لو كان لديك غو القوة، فسيكون ذلك مستحيلًا.”
قضى الكثير من الوقت لكنه لم يستطع الخروج من الظلام. ناهيك عن إخضاع اثنين من ديدان الغو.
مرت الثواني والدقائق وسرعان ما تبقى لديه ساعة واحدة فقط.
فقط عندما أصبح في حيرة من أمره بشأن ما يجب فعله، تحدث إليه صوتان من الظلام.
نظر إلى جسده بنشوة مع معرفة أنه استعاد جسده الشاب!
قال إحداهما. “أيها الإنسان، أنت هنا لتلحق بنا؟ ارجع، لأنه حتى لو كان لديك غو القوة، فسيكون ذلك مستحيلًا.”
قال غو الأمل لـ رن زو سرًا. “الإنسان، لا تتخلى عن الأمل مهما كان. واسمح لي ان اقول لك، على ركن من الشمال الغربي لهذه القارة، هناك جبل ضخم، وفي الجبل، هناك كهف وفي هذا الكهف، يوجد زوجان من ديدان الغو المستديرة والمربعة. طالما يمكنك إخضاعهم، لا يوجد غو في هذا العالم لا يمكنك الإمساك به، بما في ذلك غو طول العمر!”
قال الآخر. “يا إنسان، عد من حيث أتيت، لن نأخذ حياتك. حتى لو كان لديك غو الحكمة لمساعدتك، فقد لا تتمكن من العثور علينا.”
ضغط رين زو على قلبه ورفض. “حتى لو مت، فلن أفقد الأمل!”
رقد رن زو منهكًا على الأرض، وهو يلهث قال. “لقد تركتني غو القوة و غو الحكمة منذ فترة طويلة ولم يتبق لي الكثير من العمر لذا فأنا في نهاية حياتي. ولكن طالما هناك أمل في قلبي، فلن أستسلم!”
وظهر أمامه اثنين من الغو. كما قال غو الأمل، كان أحدهما مكعبًا، يسمى “الأحكام”. وكان الآخر كرويًا، ويسمى “القواعد”. معًا، وضعوا “القواعد والأحكام”.
عند سماع كلمات رين زو، صمت الصوتان.
بعد قوله تلك الكلمة، جاء تنفس الصعداء من الظلام كما تحدث أحدهم، “أيها الإنسان، أنا معجب بمثابرتك. لقد قلت اسمي، لذلك من اليوم فصاعدًا، سوف أطيع أوامرك، ولكن فقط مع أخي يمكنني مساعدتك في التقاط كل الغو في العالم. خلاف ذلك، مع قدرتي فقط، هذا مستحيل. وبالتالي، يجب أن تستسلم. أنت على وشك الموت، يمكنك أيضًا استخدام هذه الفرصة لإلقاء نظرة أخيرة على العالم.”
بعد فترة، قال إحدى الغو. “لقد فهمت، أيها الإنسان، لقد أعطيت قلبك بالفعل لـ غو الأمل. لن تستسلم مهما حدث.”
سأل رين زو بسرعة غو الأمل، لكنه لم يعرف أيضًا.
وتابع الآخر. “في هذه الحالة، سنمنحك فرصة. طالما يمكنك قول اسمنا، سنسمح لك باستخدامنا.”
___________
تفاجأ رين زو. للعثور على أسمائهم بين جميع الكلمات في العالم، كان الأمر أقرب إلى العثور على إبرة في كومة قش.
وظهر أمامه اثنين من الغو. كما قال غو الأمل، كان أحدهما مكعبًا، يسمى “الأحكام”. وكان الآخر كرويًا، ويسمى “القواعد”. معًا، وضعوا “القواعد والأحكام”.
علاوة على ذلك، لم يكن يعرف حتى عدد الكلمات في أسمائهم.
أخيرًا، عندما جاء يومه الأخير، قال كلمة “الحكم”.
سأل رين زو بسرعة غو الأمل، لكنه لم يعرف أيضًا.
بلغ رين زو من العمر مائة عام بالفعل، ولكن بعد تناول هذا الغو، اختفت التجاعيد الموجودة على وجهه وأصبحت أطرافه الضعيفة عضلية مرة أخرى. انبعث منه هالة الشباب النابضة بالحياة.
لم يكن لدى رين زو بدائل ولم يكن أمامه خيار سوى تخمين أسمائهم بشكل عشوائي. قال العديد من الأسماء وأهدر الكثير من الوقت ولكن الظلام لم يستجب له لذا من الواضح أنه كان مخطئًا.
سأل رين زو بسرعة غو الأمل، لكنه لم يعرف أيضًا.
في النهاية، ضعفت أنفاس رين زو عندما تحول من رجل عجوز إلى رجل يحتضر. كان مثل مشهد غروب الشمس في المساء. كانت الشمس التي تنزل ببطء قد نزلت بالفعل إلى منتصف طريقها عبر الأفق، لتصبح غروب الشمس.
ومع ذلك، يمكن أن يشعر رين زو بتدفق متجدد للطاقة يتدفق إلى جسده من خلال غو الأمل.
انخفض الطعام الذي أحضره تدريجيًا، وأصبح دماغه أبطأ وبالكاد أصبح لديه أي طاقة للتحدث بعد الآن.
لقد تحدى كل الصعوبات ووجد الجبل أخيرًا. ثم خاطر بحياته وغامر في مخاطر لا حصر لها ليصعد الجبل. على قمة الجبل، بالقرب من مدخل الكهف، استخدم آخر قوته المتبقية ليشق طريقه ببطء.
حثه الصوت في الظلام.”أيها الإنسان، أنت على وشك الموت، لذلك سنتركك تذهب. باستخدام الوقت المتبقي لك، يمكنك الصعود من الكهف وإلقاء نظرة أخيرة على العالم. لكنك أساءت إلينا، و كعقوبة، ستبقى غو الأمل هنا كرفيق لنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رقد رن زو منهكًا على الأرض، وهو يلهث قال. “لقد تركتني غو القوة و غو الحكمة منذ فترة طويلة ولم يتبق لي الكثير من العمر لذا فأنا في نهاية حياتي. ولكن طالما هناك أمل في قلبي، فلن أستسلم!”
ضغط رين زو على قلبه ورفض. “حتى لو مت، فلن أفقد الأمل!”
تأثر غو الأمل جدًا وأجاب على دعوة رين زو بحماس، ثم انبعث منه ضوء مشرق. في منطقة صدر رين زو، بدأ الضوء في التألق. لكن هذا النور كان ضعيفًا جدًا، لم يستطع أن ينير الظلام. في الواقع، لم يستطع حتى تغطية جسد رين زو بالكامل، لكنه غمر منطقة صدره فقط.
تأثر غو الأمل جدًا وأجاب على دعوة رين زو بحماس، ثم انبعث منه ضوء مشرق. في منطقة صدر رين زو، بدأ الضوء في التألق. لكن هذا النور كان ضعيفًا جدًا، لم يستطع أن ينير الظلام. في الواقع، لم يستطع حتى تغطية جسد رين زو بالكامل، لكنه غمر منطقة صدره فقط.
قال غو الأمل لـ رن زو سرًا. “الإنسان، لا تتخلى عن الأمل مهما كان. واسمح لي ان اقول لك، على ركن من الشمال الغربي لهذه القارة، هناك جبل ضخم، وفي الجبل، هناك كهف وفي هذا الكهف، يوجد زوجان من ديدان الغو المستديرة والمربعة. طالما يمكنك إخضاعهم، لا يوجد غو في هذا العالم لا يمكنك الإمساك به، بما في ذلك غو طول العمر!”
ومع ذلك، يمكن أن يشعر رين زو بتدفق متجدد للطاقة يتدفق إلى جسده من خلال غو الأمل.
لقد تحدى كل الصعوبات ووجد الجبل أخيرًا. ثم خاطر بحياته وغامر في مخاطر لا حصر لها ليصعد الجبل. على قمة الجبل، بالقرب من مدخل الكهف، استخدم آخر قوته المتبقية ليشق طريقه ببطء.
واصل الكلام، صارخًا بالأسماء التي يعرفها. لكنه أصبح مشوشًا بالفعل. لقد قيلت الكثير من الأسماء بالفعل لكنه لم يستطع تذكر ذلك وكررها، أضاع الكثير من الجهد في هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمل غو القواعد و الأحكام معًا، وقبضوا على غو طول العمر ذو الثمانين عامًا.
ومع استمرار تدفق الوقت، انتهى عمر رين زو تقريبًا.
شعر رن زو بالموت يقترب ببطء.
أخيرًا، عندما جاء يومه الأخير، قال كلمة “الحكم”.
شعر رن زو بالموت يقترب ببطء.
بعد قوله تلك الكلمة، جاء تنفس الصعداء من الظلام كما تحدث أحدهم، “أيها الإنسان، أنا معجب بمثابرتك. لقد قلت اسمي، لذلك من اليوم فصاعدًا، سوف أطيع أوامرك، ولكن فقط مع أخي يمكنني مساعدتك في التقاط كل الغو في العالم. خلاف ذلك، مع قدرتي فقط، هذا مستحيل. وبالتالي، يجب أن تستسلم. أنت على وشك الموت، يمكنك أيضًا استخدام هذه الفرصة لإلقاء نظرة أخيرة على العالم.”
أساطير رين زو – الجزء 2 هذا الجزء موجود في الفصل 38 من الرواية
كان رين زو مصممًا لذا هز رأسه رافضًا، واستغل كل وقته لمواصلة ذكر الأسماء بينما حاول تخمين اسم دودة الغو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في هذا الوقت، قال دون علمه كلمة “القاعدة”.
مرت الثواني والدقائق وسرعان ما تبقى لديه ساعة واحدة فقط.
لم يكن لدى رين زو بدائل ولم يكن أمامه خيار سوى تخمين أسمائهم بشكل عشوائي. قال العديد من الأسماء وأهدر الكثير من الوقت ولكن الظلام لم يستجب له لذا من الواضح أنه كان مخطئًا.
لكن في هذا الوقت، قال دون علمه كلمة “القاعدة”.
بلغ رين زو من العمر مائة عام بالفعل، ولكن بعد تناول هذا الغو، اختفت التجاعيد الموجودة على وجهه وأصبحت أطرافه الضعيفة عضلية مرة أخرى. انبعث منه هالة الشباب النابضة بالحياة.
وعلى الفور تبدد الظلام.
مع تقلب في البطن، وقف على قدميه.
وظهر أمامه اثنين من الغو. كما قال غو الأمل، كان أحدهما مكعبًا، يسمى “الأحكام”. وكان الآخر كرويًا، ويسمى “القواعد”. معًا، وضعوا “القواعد والأحكام”.
تأثر غو الأمل جدًا وأجاب على دعوة رين زو بحماس، ثم انبعث منه ضوء مشرق. في منطقة صدر رين زو، بدأ الضوء في التألق. لكن هذا النور كان ضعيفًا جدًا، لم يستطع أن ينير الظلام. في الواقع، لم يستطع حتى تغطية جسد رين زو بالكامل، لكنه غمر منطقة صدره فقط.
قال الاثنان معًا.”بغض النظر عن هويتهما، طالما أنهم يعرفون أسمائنا، فسوف نستمع إليهم. الإنسان، بما أنك تعرف أسماءنا بالفعل، سنكون في خدمتك. ولكن يجب أن تتذكر، أنه من المهم عدم السماح للآخرين بمعرفة أسمائنا. فكلما زاد عدد الأشخاص الذين يعرفون أسمائنا، زاد عدد الأشخاص الذين يتعين علينا طاعتهم. والآن بعد أن أصبحت أول من يخضعنا، أخبرنا بطلبك.”
نظر إلى جسده بنشوة مع معرفة أنه استعاد جسده الشاب!
أصبح رن زو في سعادة غامرة. “إذًا أطلب منكما كلاكما أن تذهبا وتمسكا لي غو طول العمر.”
سمع رين زو عن وجود غو طول العمر منذ فترة طويلة لكنه لوح بيده بلا حول ولا قوة. “عندما يظل غو طول العمر ثابتًا، لا يمكن لأحد اكتشافه وعندما يطير، يكون أسرع من الضوء. كيف يمكنني التقاطه؟ إن الأمر صعب للغاية!”
عمل غو القواعد و الأحكام معًا، وقبضوا على غو طول العمر ذو الثمانين عامًا.
قال الآخر. “يا إنسان، عد من حيث أتيت، لن نأخذ حياتك. حتى لو كان لديك غو الحكمة لمساعدتك، فقد لا تتمكن من العثور علينا.”
بلغ رين زو من العمر مائة عام بالفعل، ولكن بعد تناول هذا الغو، اختفت التجاعيد الموجودة على وجهه وأصبحت أطرافه الضعيفة عضلية مرة أخرى. انبعث منه هالة الشباب النابضة بالحياة.
بعد فترة، قال إحدى الغو. “لقد فهمت، أيها الإنسان، لقد أعطيت قلبك بالفعل لـ غو الأمل. لن تستسلم مهما حدث.”
مع تقلب في البطن، وقف على قدميه.
في هذا الوقت، قال له غو الأمل، “يا إنسان، يجب ألا تموت. إذا مت، فسوف تخسر قلبك وسأفقد مكان إقامتي الوحيد.”
نظر إلى جسده بنشوة مع معرفة أنه استعاد جسده الشاب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان داخل الكهف مظلمًا تمامًا ولن يتمكن المرء حتى من رؤية أصابعه. مشى رن زو في الظلام. في بعض الأحيان، اصطدم بأشياء لا يعرف ما هي. تسبب هذا في تعرض نفسه للإصابة وازدياد الجراح في كل مكان. في بعض الأحيان، شعر أن هذا الكهف المظلم كان ضخمًا فوق الكلمات كما لو كان عالمًا خاصًا به. شعر وكأنه الشخص الوحيد في المنطقة.
___________
بعد قوله تلك الكلمة، جاء تنفس الصعداء من الظلام كما تحدث أحدهم، “أيها الإنسان، أنا معجب بمثابرتك. لقد قلت اسمي، لذلك من اليوم فصاعدًا، سوف أطيع أوامرك، ولكن فقط مع أخي يمكنني مساعدتك في التقاط كل الغو في العالم. خلاف ذلك، مع قدرتي فقط، هذا مستحيل. وبالتالي، يجب أن تستسلم. أنت على وشك الموت، يمكنك أيضًا استخدام هذه الفرصة لإلقاء نظرة أخيرة على العالم.”
ترجمة: Scrub
قضى الكثير من الوقت لكنه لم يستطع الخروج من الظلام. ناهيك عن إخضاع اثنين من ديدان الغو.
قال إحداهما. “أيها الإنسان، أنت هنا لتلحق بنا؟ ارجع، لأنه حتى لو كان لديك غو القوة، فسيكون ذلك مستحيلًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		