You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 354

السرقة (الجزء الأول)

السرقة (الجزء الأول)

1111111111

الفصل 354 – السرقة (الجزء الأول)
(عالم لم يمسه الزمن ، خارج قلعة برافو مباشرة ، منظور ليو)

وعلى الرغم من الإيقاع والتدفق ونجاح كل موضع مثالي… الا ان صدره شعر بالثقل مع كل خطوة.

عند الفجر ، شاهد ليو الكاهن وهو يخرج من غرفة المذبح ويتحرك بنفس الدقة الغريبة التي عرضها على مدى الأيام الأحد والأربعين الماضية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تواجد معدن الأصل.

ولكن اليوم ، رؤية رداء الكاهن البيضاء قد جعل معدته تلتوي بالقلق.

تم وصم الحركات مثل كتاب عضلات مقدس ، حيث لم يكن هناك مجال للارتجال ولا هامش للإهمال.

لأن هذا الشكل الصامت اليوم لم يمثل مجرد بداية لدورية أخرى ، بل يمثل بداية مهمته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تواجد معدن الأصل.

“خروج الكاهن يعني أنه الفجر… هذا يعني انه يجب أن أبدأ العد التنازلي من أربع دقائق ونصف—” فكر ليو داخليًا وهو يقفز من نقطة مراقبته ويتجه بسرعة نحو الثغرة المكسورة في جدار القلعة ، حيث انتظر حتى نفد وقته الداخلي البالغ أربع دقائق ونصف.

وبعد ذلك—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تصل طائرة الإنقاذ التي ترسلها الأفاعي السوداء داخل العالم الذي لم يمسه الزمن كل تسعين يوم ، بعد خمس دقائق بالضبط من الفجر ، وستبقى لمدة دقيقتين قصيرتين قبل مغادرة العالم مرة أخرى.

وهدف ليو هو اللحاق بالطائرة القادمة اليوم في الثواني العشر الأخيرة ، عندما تكون روح زارنوك لا تزال على بعد ثوانٍ من الاستيقاظ الكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحق ثقل على كتفيه ، غير مرئي ولكنه خانق ، كما لو أن الغلاف الجوي قد زاد سمكه فجأة عشرة أضعاف.

كانت مقامرة متوازنة على حافة النصل.

لكن في اللحظة التي خطى فيها عبر العتبة—

استهداف هذا التوقيت الضيق يعني زيادة فرصته في النجاح… ولكنه يعني أيضًا أن أي تأخير ، أو أي تردد ، أو أي خطأ يمكن أن يجعل الخطة بأكملها بلا معنى.

بدا مدخل غرفة المذبح يلوح في الأفق ، محجوبًا في توهج خافت ، غير طبيعي ، كما لو أن الغرفة التي في الخلف أطاعت قوانين مختلفة عن بقية العالم.

إذا فاته تنشيط بوابة النقل الآني بثلاث ثوانٍ حتى…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو… كانت هذه آخر فرصة لي للتراجع إذا حدث أي خطأ. من الآن فصاعدًا ، إما أن أعيش أو أموت—” استنتج ليو ، حيث بمجرد أن أدرك أنه كان آمنًا ، بدأ على الفور في شق طريقه نحو غرفة المذبح ، تمامًا كما هو مخطط له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا تعثر على حجر…

أصبح تنفسه متقطعًا وارتفع معدل ضربات قلبه إلى ما بعد 200 ، حيث شعر بأن كل حركة قام بها وكأنها مثل المشي في عاصفة كرهت وجوده.

إذا استغرق رفع معدن الأصل وقتًا أطول من المتوقع…

“هنا” ذكر نفسه وهو يضع أول نقطة [عبور الوميض العاصف] في البناء المتصدع بالقرب من المنعطف الثاني.

فلن يكون هذا نجاحا بل سيكون انتحارًا.

“هنا” ذكر نفسه وهو يضع أول نقطة [عبور الوميض العاصف] في البناء المتصدع بالقرب من المنعطف الثاني.

“ركز”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العد التنازلي فقط هو المهم الآن.

أخذ ليو نفسًا بطيئًا وصامتًا ، وهو ينحني منخفضًا خلف الأحجار البالية للثغرة ، ويغلق الأفكار السلبية التي تلتهم عقله.

ولكن اليوم ، رؤية رداء الكاهن البيضاء قد جعل معدته تلتوي بالقلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

العد التنازلي فقط هو المهم الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصل طائرة الإنقاذ التي ترسلها الأفاعي السوداء داخل العالم الذي لم يمسه الزمن كل تسعين يوم ، بعد خمس دقائق بالضبط من الفجر ، وستبقى لمدة دقيقتين قصيرتين قبل مغادرة العالم مرة أخرى.

بقي 15 ثانية.

أصبح تنفسه متقطعًا وارتفع معدل ضربات قلبه إلى ما بعد 200 ، حيث شعر بأن كل حركة قام بها وكأنها مثل المشي في عاصفة كرهت وجوده.

ثنى أصابعه ودحرج كتفيه وأعاد ضبط تنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العد التنازلي فقط هو المهم الآن.

10 ثواني.

وتحتها مباشرة…

مد يده إلى حزام أدواته ثم مسح حافة الخنجر المغمد ، مما أعطاه بعض الشجاعة.

لأن هذا الشكل الصامت اليوم لم يمثل مجرد بداية لدورية أخرى ، بل يمثل بداية مهمته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خمس ثواني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كثافة تلتصق بجلده وتجعل تنفسه اثقل.

استعد للتحرك ، وفي الثانية التي تحول فيها المؤقت إلى صفر ، تحرك جسده قبل أن تلحق به أفكاره.

ومع ذلك ، عندما قام بإصلاح بوابة النقل الآني ، لم يبدُ أن هناك أي ردة فعل من الكاهن أو الحارس المدرع الفضي.

كما هو مخطط له تمامًا ، بعد أربع دقائق وثلاثين ثانية بالضبط من خروج الكاهن ، دخل ليو قلعة برافو.

وتحتها مباشرة…

————

ثلاث قفزات قصيرة إلى حافة الجدار الداخلي.

اندفع ليو إلى الأمام وردائه ينجرف خلفه بلا صوت. انزلق عبر الفجوة في الجدار ثم اندفع عبر الممر الخارجي بشكل منخفض ومشدود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تعثر على حجر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا انحراف ولا أفكار ثانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمس ثواني.

تحركت ساقيه بدقة ميكانيكية ، ولم تكن مدفوعة بالغريزة أو الذعر ، بل بالوزن المطلق للتكرار الذي تم تدريبه على العضلات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العد التنازلي فقط هو المهم الآن.

16 خطوة بعد البناء المكسور.

انتقلت عيناه إلى المسار أمامه ثم إلى الشقوق في الحجر التي نحتها قبل أيام لتحديد المكان الذي يحتاج فيه إلى وضع مراسيه.

ثلاث قفزات قصيرة إلى حافة الجدار الداخلي.

*همهمة*

وبعد ذلك—

أخذ ليو نفسًا بطيئًا وصامتًا ، وهو ينحني منخفضًا خلف الأحجار البالية للثغرة ، ويغلق الأفكار السلبية التي تلتهم عقله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*نقرة*

وبعد ذلك—

هبط بجوار وحدة التحكم القديمة المخصصة لتشغيل بوابة النقل الآني ، وبدأ يعبث بها ، تمامًا كما تدرب ، وأصابعه تتحرك أسرع من التفكير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط ظهره على الجدار وكان قلبه يدق الآن ، ليس من المجهود بل من الترقب.

لنبضة قلب واحدة ، لم يحدث شيء.

وبعد ذلك—

بدا مدخل غرفة المذبح يلوح في الأفق ، محجوبًا في توهج خافت ، غير طبيعي ، كما لو أن الغرفة التي في الخلف أطاعت قوانين مختلفة عن بقية العالم.

*همهمة*

“ركز”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتعلت بوابة النقل الآني بالحياة وغمرت الممر بتوهج أزرق باهت ، حيث نبضت حلقاتها بقوة لأول مرة منذ آلاف السنين.

ومع ذلك ، عندما قام بإصلاح بوابة النقل الآني ، لم يبدُ أن هناك أي ردة فعل من الكاهن أو الحارس المدرع الفضي.

“لقد نجحت! يا إلهي لقد نجحت!” فكر ليووهو يلقي نظرة عصبية على بوابة النقل الآني ، التي كانت جاهزة لنقله إلى الإحداثيات الدقيقة التي أدخلها في اللحظة التي يخطو فيها عبرها.

المذبح والتابوت.

وعلى الرغم من أنه كان سعيدًا بعض الشيء لأنه نجح ، إلا أنه كان قلقًا أكثر من أن يؤدي ذلك إلى جذب انتباه الكاهن أو الحارس ، حيث انتظر ليرى ما إذا كان هناك أي ردة فعل.

الجزء الذي كان قد خطط له بالفعل وتدرب عليه مرات لا تحصى في رأسه ، ولكن شعر بأنه صعب بشكل سخيف لدرجة أنه لم يستطع حتى أن يتخيل مدى صعوبة الأجزاء الباقية ، حيث في تلك اللحظة ، شعر مجرد البقاء في وضع مستقيم وكأنه يتحدى إرادة الحاكم.

كان قد قرر بالفعل ، أنه إذا شعر أن حياته في خطر بعد تفعيل بوابة النقل الآني ، فإنه سيهرب على الفور ويغادر هذا العالم بدون إكمال السرقة.

أخذ ليو نفسًا بطيئًا وصامتًا ، وهو ينحني منخفضًا خلف الأحجار البالية للثغرة ، ويغلق الأفكار السلبية التي تلتهم عقله.

ومع ذلك ، عندما قام بإصلاح بوابة النقل الآني ، لم يبدُ أن هناك أي ردة فعل من الكاهن أو الحارس المدرع الفضي.

لنبضة قلب واحدة ، لم يحدث شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا هو… كانت هذه آخر فرصة لي للتراجع إذا حدث أي خطأ. من الآن فصاعدًا ، إما أن أعيش أو أموت—” استنتج ليو ، حيث بمجرد أن أدرك أنه كان آمنًا ، بدأ على الفور في شق طريقه نحو غرفة المذبح ، تمامًا كما هو مخطط له.

استهداف هذا التوقيت الضيق يعني زيادة فرصته في النجاح… ولكنه يعني أيضًا أن أي تأخير ، أو أي تردد ، أو أي خطأ يمكن أن يجعل الخطة بأكملها بلا معنى.

222222222

تحرك بإلحاح مقاس ، بسرعة كافية للبقاء في الموعد المحدد ، ولكنه هادئ بما يكفي ليظل غير مكتشف ، حيث انزلق بعيدًا عن بوابة النقل الآني التي تصدر صوت همهمة وبدأ يتحرك عبر الممر الداخلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تواجد معدن الأصل.

انتقلت عيناه إلى المسار أمامه ثم إلى الشقوق في الحجر التي نحتها قبل أيام لتحديد المكان الذي يحتاج فيه إلى وضع مراسيه.

 

“هنا” ذكر نفسه وهو يضع أول نقطة [عبور الوميض العاصف] في البناء المتصدع بالقرب من المنعطف الثاني.

مد يده إلى حزام أدواته ثم مسح حافة الخنجر المغمد ، مما أعطاه بعض الشجاعة.

واحدة انتهت.

“خروج الكاهن يعني أنه الفجر… هذا يعني انه يجب أن أبدأ العد التنازلي من أربع دقائق ونصف—” فكر ليو داخليًا وهو يقفز من نقطة مراقبته ويتجه بسرعة نحو الثغرة المكسورة في جدار القلعة ، حيث انتظر حتى نفد وقته الداخلي البالغ أربع دقائق ونصف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقي ثلاثة.

“اللعنة—” صر ليو على أسنانه وهو يجبر قدمه على التقدم للأمام.

“تنفس ببطء ، وعد الخطوات”

أصبح تنفسه متقطعًا وارتفع معدل ضربات قلبه إلى ما بعد 200 ، حيث شعر بأن كل حركة قام بها وكأنها مثل المشي في عاصفة كرهت وجوده.

سبع خطوات إلى العمود الفارغ.

وتحتها مباشرة…

مرساة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا انحراف ولا أفكار ثانية.

خمس خطوات أخرى بعد البناء المتصدع إلى المزهرية المحطمة المدمجة في الجدار.

ثنى أصابعه ودحرج كتفيه وأعاد ضبط تنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرساة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تم وصم الحركات مثل كتاب عضلات مقدس ، حيث لم يكن هناك مجال للارتجال ولا هامش للإهمال.

لأن هذا الشكل الصامت اليوم لم يمثل مجرد بداية لدورية أخرى ، بل يمثل بداية مهمته.

وعلى الرغم من الإيقاع والتدفق ونجاح كل موضع مثالي… الا ان صدره شعر بالثقل مع كل خطوة.

اندفع ليو إلى الأمام وردائه ينجرف خلفه بلا صوت. انزلق عبر الفجوة في الجدار ثم اندفع عبر الممر الخارجي بشكل منخفض ومشدود.

لأنه كلما اقترب من غرفة المذبح ، كلما شعر بالتوتر ، مع تزايد الضغط من داخل الغرفة أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تعثر على حجر…

كان الضغط مثل وزن ثابت في الهواء.

ثلاث قفزات قصيرة إلى حافة الجدار الداخلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كثافة تلتصق بجلده وتجعل تنفسه اثقل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *نقرة*

وبعد ذلك—

*بوووم*

وصل إلى حافة العتبة.

سبع خطوات إلى العمود الفارغ.

بدا مدخل غرفة المذبح يلوح في الأفق ، محجوبًا في توهج خافت ، غير طبيعي ، كما لو أن الغرفة التي في الخلف أطاعت قوانين مختلفة عن بقية العالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو… كانت هذه آخر فرصة لي للتراجع إذا حدث أي خطأ. من الآن فصاعدًا ، إما أن أعيش أو أموت—” استنتج ليو ، حيث بمجرد أن أدرك أنه كان آمنًا ، بدأ على الفور في شق طريقه نحو غرفة المذبح ، تمامًا كما هو مخطط له.

عندما وصل إلى تلك النقطة ، تباطأ ليو أخيرًا.

“تنفس ببطء ، وعد الخطوات”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغط ظهره على الجدار وكان قلبه يدق الآن ، ليس من المجهود بل من الترقب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرساة.

تجمع العرق على جبهته وهو ينظر حول الزاوية… ورآه.

10 ثواني.

المذبح والتابوت.

*همهمة*

الرسمة الجدارية لزارنوك وهي تعلو كل شيء في صمت مؤرق.

كان قد قرر بالفعل ، أنه إذا شعر أن حياته في خطر بعد تفعيل بوابة النقل الآني ، فإنه سيهرب على الفور ويغادر هذا العالم بدون إكمال السرقة.

وتحتها مباشرة…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تواجد معدن الأصل.

وبعد ذلك—

كتلتان متلألئتان تستقران فوق طاولة حجرية ، تبدوان عاديتين وغير محميتين.

أصبح تنفسه متقطعًا وارتفع معدل ضربات قلبه إلى ما بعد 200 ، حيث شعر بأن كل حركة قام بها وكأنها مثل المشي في عاصفة كرهت وجوده.

“10 ثوانٍ لسرقتهم” ذكر ليو نفسه مع عيون مثبتة على الطاولة كما لو أنها قد تختفي إذا رمش.

ولكن اليوم ، رؤية رداء الكاهن البيضاء قد جعل معدته تلتوي بالقلق.

لكن في اللحظة التي خطى فيها عبر العتبة—

عندما وصل إلى تلك النقطة ، تباطأ ليو أخيرًا.

*بوووم*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ضع العلامة’ أمر نفسه وصوته مشدود في عقله ، حيث أجبر عقله على استحضار المهارة ووضع مرساة أخرى على الأرض ، في منتصف المسافة بين المدخل والمذبح ، والتي كانت نقطة النقل الآني الأخيرة والنهائية له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سحق ثقل على كتفيه ، غير مرئي ولكنه خانق ، كما لو أن الغلاف الجوي قد زاد سمكه فجأة عشرة أضعاف.

“تنفس ببطء ، وعد الخطوات”

كادت ركبتاه أن تنثني بينما تشوشت رؤيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت بوابة النقل الآني بالحياة وغمرت الممر بتوهج أزرق باهت ، حيث نبضت حلقاتها بقوة لأول مرة منذ آلاف السنين.

“اللعنة—” صر ليو على أسنانه وهو يجبر قدمه على التقدم للأمام.

تجمع العرق على جبهته وهو ينظر حول الزاوية… ورآه.

ثم خطوة أخرى.

وعلى الرغم من الإيقاع والتدفق ونجاح كل موضع مثالي… الا ان صدره شعر بالثقل مع كل خطوة.

أصبح تنفسه متقطعًا وارتفع معدل ضربات قلبه إلى ما بعد 200 ، حيث شعر بأن كل حركة قام بها وكأنها مثل المشي في عاصفة كرهت وجوده.

كانت مقامرة متوازنة على حافة النصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘ضع العلامة’ أمر نفسه وصوته مشدود في عقله ، حيث أجبر عقله على استحضار المهارة ووضع مرساة أخرى على الأرض ، في منتصف المسافة بين المدخل والمذبح ، والتي كانت نقطة النقل الآني الأخيرة والنهائية له.

“لقد نجحت! يا إلهي لقد نجحت!” فكر ليووهو يلقي نظرة عصبية على بوابة النقل الآني ، التي كانت جاهزة لنقله إلى الإحداثيات الدقيقة التي أدخلها في اللحظة التي يخطو فيها عبرها.

كان من المفترض أن يكون هذا هو الجزء السهل من السرقة.

 

الجزء الذي كان قد خطط له بالفعل وتدرب عليه مرات لا تحصى في رأسه ، ولكن شعر بأنه صعب بشكل سخيف لدرجة أنه لم يستطع حتى أن يتخيل مدى صعوبة الأجزاء الباقية ، حيث في تلك اللحظة ، شعر مجرد البقاء في وضع مستقيم وكأنه يتحدى إرادة الحاكم.

إذا استغرق رفع معدن الأصل وقتًا أطول من المتوقع…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ضع العلامة’ أمر نفسه وصوته مشدود في عقله ، حيث أجبر عقله على استحضار المهارة ووضع مرساة أخرى على الأرض ، في منتصف المسافة بين المدخل والمذبح ، والتي كانت نقطة النقل الآني الأخيرة والنهائية له.

الترجمة: Hunter

ومع ذلك ، عندما قام بإصلاح بوابة النقل الآني ، لم يبدُ أن هناك أي ردة فعل من الكاهن أو الحارس المدرع الفضي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“تنفس ببطء ، وعد الخطوات”

وتحتها مباشرة…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط