إيمان
الفصل 352 – إيمان
(عالم لم يمسه الزمن ، محيط قلعة برافو ، منظور ليو)
كان تاجه مكسور وعيناه تتوهج بالتعفن المقدس.
بمجرد الانتهاء من أعمال الإصلاح ، بدأ الجزء الأصعب حقًا وهو التخطيط لكيفية تنفيذ السرقة الفعلية؟
تحت تلك اللوحة الجدارية وقفت طاولة حجرية بسيطة وغير مزينة ، وفوقها كان يتواجد معدن الأصل. قطعتان صغيرتان.
حتى الآن ، على الرغم من أن ليو كان قد استطلع الساحة الخارجية بتفاصيل خانقة ، حيث رسم خرائط لكل مبنى منهار وكل شبر من الحجر بين نقطة دخوله وبوابة النقل الآني ، إلا أنه لم يلقِ نظرة واحدة داخل الهيكل المركزي ، وهو المكان الذي اشتبه في أن الكنز كان محتجزًا فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذئبان من مستوى السيد العظيم يتسكعان في الساحة ويمشيان بالقرب من المبنى ، أحدهم حتى كان يضرب عمودًا مكسورًا بمخلبه.
علم ليو أنه إذا أراد ولو بصيص أمل في إكمال هذه المهمة بدون أن يموت موتة بشعة ، فإنه سيحتاج إلى إيجاد طريقة لاختراق هذا الهيكل واستطلاع ما في داخله.
كان تاجه مكسور وعيناه تتوهج بالتعفن المقدس.
ولكن في كل مرة كان ينظر إليها ولو قليلاً من الشجرة ، كانت غرائزه تصرخ عليه بالنظر بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذئبان من مستوى السيد العظيم يتسكعان في الساحة ويمشيان بالقرب من المبنى ، أحدهم حتى كان يضرب عمودًا مكسورًا بمخلبه.
لم يرغب في الدخول ولم يستطع الدخول.
“كان هذا أخطر شيء فعلته في حياتي على الإطلاق…” قال ليو لنفسه وهو يضع يده على قلبه النابض ، محاولًا تهدئة نفسه.
ليس بينما ذلك الكاهن يقيم داخل تلك الجدران كحارس.
ارتجفت يداه.
تذكر ما رآه. كيف أن الهواء نفسه تغير عندما مر الكاهن وكيف أن حتى الوحوش الأقوى منه هربت عند اقترابه ومخالبها ترتجف وكيف أن مجرد التواجد خارج الساحة سيجعله يشعر وكأنه يتم سحقه ببطء بوزن لم يكن ماديًا.
كنيسة أو شيء أقدم.
لذا فإن فكرة الدخول طواعية إلى نفس الهيكل الذي يسميه هذا المخلوق منزلاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربه الهواء أولاً.
شعر وكأنها انتحار.
ارتجفت يداه.
مقامرة لن يفكر فيها حتى أي قاتل عاقل.
كانت يداه ممدودتان فوق كومة من الجماجم.
ومع ذلك… بينما كان يراقب يومًا بعد يوم ، يدون الملاحظات ويحفظ الأنماط ويرسم الخرائط ويقاتل ضد الشعور المتزايد بالخوف الذي يلتف بشكل أكثر إحكامًا حول صدره مع كل شروق شمس… تغير شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليست مقفلة أو مختومة.
حدث ذلك في صباح اليوم 23.
“إنه لا يسجلهم كتهديد” همس ليو وهو يضيق عيونه “ربما هذا الكاهن ليس شبحًا من النوع المقاتل”
كان يراقب من الشجرة مرة أخرى وهو يأكل مع أصابع خدرة ، عندما خرج الكاهن من المبنى من أجل طقوسه المعتادة لحرق البخور وهو يسير في تلك الدائرة المزعجة نفسها حول الساحة الداخلية.
كان يراقب من الشجرة مرة أخرى وهو يأكل مع أصابع خدرة ، عندما خرج الكاهن من المبنى من أجل طقوسه المعتادة لحرق البخور وهو يسير في تلك الدائرة المزعجة نفسها حول الساحة الداخلية.
لكن ما جذب ليو لم يكن الكاهن بل ما تجاهله.
“كان هذا أخطر شيء فعلته في حياتي على الإطلاق…” قال ليو لنفسه وهو يضع يده على قلبه النابض ، محاولًا تهدئة نفسه.
كان ذئبان من مستوى السيد العظيم يتسكعان في الساحة ويمشيان بالقرب من المبنى ، أحدهم حتى كان يضرب عمودًا مكسورًا بمخلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاكم السحالي ذو الساقين.
انهاروا تحت الضغط الخانق ، حيث كانوا يئنون وينتحبون ، ولكن… لم يستدر الكاهن.
————
لم يرتجف.
بدأ يؤمن بفرص النجاح.
لم يتفاعل.
“إنه لا يسجلهم كتهديد” همس ليو وهو يضيق عيونه “ربما هذا الكاهن ليس شبحًا من النوع المقاتل”
استمر في المشي ببطء وبطريقة منهجية ، كما لو أن المخلوقات لم تكن موجودة حتى ، مما أعطى ليو الأمل في أنه ربما يتجاهل أيضًا الكائنات من مستوى السيد العظيم.
لا لمس ولا تنفس بصوت عالٍ ولا مخاطر كبيرة ولا حركات مفاجئة.
جلس ليو بشكل أكثر استقامة وقلبه ينبض بشدة.
تنفس في إيقاع غير ثابت ، وبالكاد تعافى عقله من الدوار الذي شعر به منذ أن نظر إلى التابوت.
“إنه لا يسجلهم كتهديد” همس ليو وهو يضيق عيونه “ربما هذا الكاهن ليس شبحًا من النوع المقاتل”
حبس أنفاسه.
بدأ يؤمن بفرص النجاح.
شقت فكرة طريقها من مؤخرة جمجمته.
الترجمة: Hunter
15 دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رآه.
كانت هذه هي المدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذئبان من مستوى السيد العظيم يتسكعان في الساحة ويمشيان بالقرب من المبنى ، أحدهم حتى كان يضرب عمودًا مكسورًا بمخلبه.
15 دقيقة من لحظة خروج الكاهن من المبنى لبدء طقوسه ، إلى اللحظة التي يعود فيها.
————
15 دقيقة هي المدة التي يكون فيها المبنى مفتوحًا بلا حراسة.
————
مرة واحدة فقط.
لم يتفاعل.
رحلة واحدة فقط.
كانت الرائحة سميكة—مثل الورق المحروق والزهور المتحللة— بينما كان الصمت يصم الآذان ، من النوع الذي يجعل نبض قلب المرء يبدو وكأنه طبل حرب.
في الداخل والخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رآه.
لا لمس ولا تنفس بصوت عالٍ ولا مخاطر كبيرة ولا حركات مفاجئة.
تذكر ما رآه. كيف أن الهواء نفسه تغير عندما مر الكاهن وكيف أن حتى الوحوش الأقوى منه هربت عند اقترابه ومخالبها ترتجف وكيف أن مجرد التواجد خارج الساحة سيجعله يشعر وكأنه يتم سحقه ببطء بوزن لم يكن ماديًا.
مجرد نظرة. فرصة لرؤية ما كان ينتظر حقًا خلف تلك الأبواب الشاهقة ، حتى يتمكن من بناء خطة حقيقية ، ليست واحدة مصنوعة من التخمين واليأس.
شقت فكرة طريقها من مؤخرة جمجمته.
ارتجفت يداه.
لكنه اتخذ القرار على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته منخفض ومكسور تقريبًا.
لأنه إذا لم يفعل هذا ، فربما ينسحب من المهمة الآن ، حيث أن محاولة المهمة بشكل أعمى وبدون خطة مناسبة سيؤدي إلى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طويل ولامع ومحفور بالذهب والرموز المتفحمة التي كانت تومض بقوة متبقية.
————
لكن ما جذب ليو لم يكن الكاهن بل ما تجاهله.
وهكذا ، في صباح اليوم التالي ، في الثانية التي خرج فيها الكاهن من البوابة الرئيسية ، قفز ليو من الشجرة وظهر في الساحة بواسطة [عبور الوميض العاصف] ، ثم ركض بشكل منخفض عبر المدخل الضخم للبرج المركزي لقلعة برافو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل والخارج.
وما وجده في الداخل…
جعله ينسى كيف يتحرك.
ضغط عليه كالرصاص السائل ، يتسرب إلى رئتيه وعظامه ويلتف حول قلبه مثل حبل المشنقة الغير مرئي.
ضربه الهواء أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقامرة لن يفكر فيها حتى أي قاتل عاقل.
ليس بالحرارة أو البرد ولكن بشيء قديم.
حتى الآن ، على الرغم من أن ليو كان قد استطلع الساحة الخارجية بتفاصيل خانقة ، حيث رسم خرائط لكل مبنى منهار وكل شبر من الحجر بين نقطة دخوله وبوابة النقل الآني ، إلا أنه لم يلقِ نظرة واحدة داخل الهيكل المركزي ، وهو المكان الذي اشتبه في أن الكنز كان محتجزًا فيه.
ضغط عليه كالرصاص السائل ، يتسرب إلى رئتيه وعظامه ويلتف حول قلبه مثل حبل المشنقة الغير مرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربه الهواء أولاً.
كانت الرائحة سميكة—مثل الورق المحروق والزهور المتحللة— بينما كان الصمت يصم الآذان ، من النوع الذي يجعل نبض قلب المرء يبدو وكأنه طبل حرب.
مجرد النظر في اتجاهه جعل ليو يشعر بالعجز والدوار ، حيث كاد أن يغمى عليه من نظرة لم تستمر حتى ثانيتين كاملتين.
ترنح إلى الأمام وعيناه واسعة.
كان جسده مغطى بالدروع الحجرية.
ثم رآه.
ولو لم يرى ليو الصورة من قبل ، لم يكن ليتمكن من التعرف عليه أيضًا.
كنيسة أو شيء أقدم.
ولكن في كل مرة كان ينظر إليها ولو قليلاً من الشجرة ، كانت غرائزه تصرخ عليه بالنظر بعيدًا.
دائرية ومجوفة وتصطف عليها أعمدة باهتة منحوتة بلغة لم يكن يعرفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل والخارج.
كانت الجدران مغطاة بلوحات جدارية ملطخة بالسواد للموت والبعث ، لعوالم تنهار وألسنة اللهب التي تبتلع المدن ، وكلها تتمحور حول لوحة جدارية متصدعة هائلة احتلت الجدار البعيد بالكامل.
بمجرد الانتهاء من أعمال الإصلاح ، بدأ الجزء الأصعب حقًا وهو التخطيط لكيفية تنفيذ السرقة الفعلية؟
زارنوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقامرة لن يفكر فيها حتى أي قاتل عاقل.
حاكم السحالي ذو الساقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمح لنفسه بالتنفس مرة أخرى إلا بعد أن خرج ، حيث نبض قلبه بشدة مرعبة.
كان جسده مغطى بالدروع الحجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مقامرة لن يفكر فيها حتى أي قاتل عاقل.
كانت يداه ممدودتان فوق كومة من الجماجم.
تذكر ما رآه. كيف أن الهواء نفسه تغير عندما مر الكاهن وكيف أن حتى الوحوش الأقوى منه هربت عند اقترابه ومخالبها ترتجف وكيف أن مجرد التواجد خارج الساحة سيجعله يشعر وكأنه يتم سحقه ببطء بوزن لم يكن ماديًا.
كان تاجه مكسور وعيناه تتوهج بالتعفن المقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمح لنفسه بالتنفس مرة أخرى إلا بعد أن خرج ، حيث نبض قلبه بشدة مرعبة.
تحت تلك اللوحة الجدارية وقفت طاولة حجرية بسيطة وغير مزينة ، وفوقها كان يتواجد معدن الأصل. قطعتان صغيرتان.
شقت فكرة طريقها من مؤخرة جمجمته.
ليست مقفلة أو مختومة.
فقط وضعت هناك—بشكل عرضي وتحدي وهي تهمس بهدوء بنفس النبض الذي جعل أطراف أصابع ليو ترتعش.
تنفس في إيقاع غير ثابت ، وبالكاد تعافى عقله من الدوار الذي شعر به منذ أن نظر إلى التابوت.
لم تبدو كأي شيء مميز ، مجرد قطعتين من الحديد إذا لم يتم تعليم المرء بشأنها.
ثم عندما انتهت المدة ، استدار واختفى في وميض صامت آخر من النقل الآني.
ولو لم يرى ليو الصورة من قبل ، لم يكن ليتمكن من التعرف عليه أيضًا.
الفصل 352 – إيمان (عالم لم يمسه الزمن ، محيط قلعة برافو ، منظور ليو)
أمام الطاولة التي تحتوي على معدن الأصل ومستريحًا كقطعة مركزية بين الكنز واللوحة ، تواجد التابوت القديم.
لم يرتجف.
طويل ولامع ومحفور بالذهب والرموز المتفحمة التي كانت تومض بقوة متبقية.
————
مجرد النظر في اتجاهه جعل ليو يشعر بالعجز والدوار ، حيث كاد أن يغمى عليه من نظرة لم تستمر حتى ثانيتين كاملتين.
لكن ما جذب ليو لم يكن الكاهن بل ما تجاهله.
“لا تنظر إليه… لا تقترب منه—” صرخت غرائزه في وجهه وهو يبتعد عنه قدر الإمكان.
مجرد النظر في اتجاهه جعل ليو يشعر بالعجز والدوار ، حيث كاد أن يغمى عليه من نظرة لم تستمر حتى ثانيتين كاملتين.
لم يلمس أي شيء داخل الغرفة ولم يعبر الأرضية ، حيث وقف ببساطة على العتبة ، يحفظ التخطيط وموقع الطاولة وعدد الخطوات إلى المخرج والظلال في كل زاوية… كل ذلك بينما كان يحاول تهدئة الرعد الذي كان يدق بصوت عالٍ في صدره.
مرة واحدة فقط.
ثم عندما انتهت المدة ، استدار واختفى في وميض صامت آخر من النقل الآني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربه الهواء أولاً.
لم يسمح لنفسه بالتنفس مرة أخرى إلا بعد أن خرج ، حيث نبض قلبه بشدة مرعبة.
“لا تنظر إليه… لا تقترب منه—” صرخت غرائزه في وجهه وهو يبتعد عنه قدر الإمكان.
“كان هذا أخطر شيء فعلته في حياتي على الإطلاق…” قال ليو لنفسه وهو يضع يده على قلبه النابض ، محاولًا تهدئة نفسه.
تنفس في إيقاع غير ثابت ، وبالكاد تعافى عقله من الدوار الذي شعر به منذ أن نظر إلى التابوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رآه.
“مكان راحة حاكم قديم…” فكر ليو وهو يشعر بالأدرينالين الذي يُضخ عبر عروقه ، حيث تم تنشيط استجابته للقتال أو الهروب بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذئبان من مستوى السيد العظيم يتسكعان في الساحة ويمشيان بالقرب من المبنى ، أحدهم حتى كان يضرب عمودًا مكسورًا بمخلبه.
“يمكنني فعل هذا…” همس ليو أخيرًا لنفسه ، معترفًا بما كان خائفًا جدًا من الاعتراف به بصوت عالٍ حتى الآن.
حتى الآن ، على الرغم من أن ليو كان قد استطلع الساحة الخارجية بتفاصيل خانقة ، حيث رسم خرائط لكل مبنى منهار وكل شبر من الحجر بين نقطة دخوله وبوابة النقل الآني ، إلا أنه لم يلقِ نظرة واحدة داخل الهيكل المركزي ، وهو المكان الذي اشتبه في أن الكنز كان محتجزًا فيه.
كان صوته منخفض ومكسور تقريبًا.
“كان هذا أخطر شيء فعلته في حياتي على الإطلاق…” قال ليو لنفسه وهو يضع يده على قلبه النابض ، محاولًا تهدئة نفسه.
“أنا أعرف ما سأسرقه الآن” قال ليو بثقة أكبر الآن ، ,لأول مرة منذ دخوله العالم الذي لم يمسه الزمن…
مجرد النظر في اتجاهه جعل ليو يشعر بالعجز والدوار ، حيث كاد أن يغمى عليه من نظرة لم تستمر حتى ثانيتين كاملتين.
بدأ يؤمن بفرص النجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسمح لنفسه بالتنفس مرة أخرى إلا بعد أن خرج ، حيث نبض قلبه بشدة مرعبة.
تذكر ما رآه. كيف أن الهواء نفسه تغير عندما مر الكاهن وكيف أن حتى الوحوش الأقوى منه هربت عند اقترابه ومخالبها ترتجف وكيف أن مجرد التواجد خارج الساحة سيجعله يشعر وكأنه يتم سحقه ببطء بوزن لم يكن ماديًا.
الترجمة: Hunter
زارنوك.
شعر وكأنها انتحار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات