أمل
الفصل 350 – أمل
(عالم لم يمسه الزمن ، خارج أسوار قلعة برافو ، منظور ليو)
شق ليو طريقه عبر الساحة المتصدعة ، ينحني خلف الأنقاض وينزلق بين الأقواس المنهارة ويبقى منخفضًا وقريبًا من الجدران حتى ظهرت أخيرًا بوابة النقل الآني القديمة في الأفق.
على مدار الـ 24 ساعة التالية ، فكر ليو بجدية فيما إذا كانت محاولة هذه المهمة تستحق المخاطرة بحياته أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسده ، ليس بسبب الخوف بل من الشوق.
على الرغم من أنه لم يكن من النوع الذي يهرب في مواجهة الخطر… إلا أن هذه المهمة كانت شيئًا آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد راقب وانتظر ولاحظ كل شيء بتفاصيل مؤلمة من موقعه ، وبينما كانت هناك لحظات بدت فيها القلعة صامتة وسلبية ، إلا أنه كان من المستحيل عليه أن ينسى ، كيف تم محو شبح من مستوى السمو كان أقوى منه بكثير بهجوم واحد من الحارس المدرع الفضي.
لقد جاءت نقطة ، كما اعتقد ، حيث كان على كل محارب أن يسأل نفسه ما إذا كانت المكافأة تبرر المخاطرة حقًا ، وهل هناك أي فرصة للنجاح على الإطلاق؟ أو ما إذا كانوا واهمين ويطاردون أقواس قزح غير موجودة.
“إنها ليست مكسورة… إنها فقط خاملة… مع قلب طاقة جديد وإدخال الإحداثيات الجيولوجية الصحيحة ، من المحتمل أن يكون هذا الشيء الصدئ لا يزال بإمكانه إخراجي”
لأنه لأول مرة منذ فترة طويلة جدًا ، لم يشعر ليو بالثقة في الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صرخت أعصابه ونبض قلبه بصوت عالٍ لدرجة أنه كان قلقًا من أنه سيتردد الصوت في الساحة ، ولكن بطريقة ما ، لم يستجب أي شيء.
لقد راقب وانتظر ولاحظ كل شيء بتفاصيل مؤلمة من موقعه ، وبينما كانت هناك لحظات بدت فيها القلعة صامتة وسلبية ، إلا أنه كان من المستحيل عليه أن ينسى ، كيف تم محو شبح من مستوى السمو كان أقوى منه بكثير بهجوم واحد من الحارس المدرع الفضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسده ، ليس بسبب الخوف بل من الشوق.
كونه مؤمنًا راسخًا بفلسفة أن لا مهمة تستحق الموت من أجلها ، شعر ليو أن هذه قد تكون المهمة الوحيدة التي تتجاوز نطاق قدراته الحالية.
كانت النقوش قديمة ومليئة بالرموز القديمة ، بعضها اندمج في الحجر نفسه بسبب تآكل المانا.
ولكن بعد ذلك… ظهر بصيص من الاحتمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صرخت أعصابه ونبض قلبه بصوت عالٍ لدرجة أنه كان قلقًا من أنه سيتردد الصوت في الساحة ، ولكن بطريقة ما ، لم يستجب أي شيء.
خلال مراقبته الممتدة ، لاحظ ليو شيئًا مرارًا وتكرارًا ، حول كيفية ترك الوحوش والأشباح من مستوى السيد العظيم التي تتجول عبر الجدران بدون أن يمسها الحارس المدرع الفضي.
لا كاهن.
حتى عندما ذهبت الوحوش للشم بالقرب من المبنى المركزي أو سارت الى الابواب أو حتى عندما عوت أو هاجمت بعضها البعض في الساحة ، لم يتحرك الشبح المدرع الفضي داخل الثكنات ولو قليلاً.
“إذن ربما… سيمكنني تفعيلها من داخل الساحة. تحديد الوجهة واستخدامها للخروج مرة أخرى في اللحظة المثالية”
ليس مرة واحدة ، وهذا أعطاه الأمل.
استنتج ، حيث تبين أن هذه إحدى تلك المواقف التي كان فيها كونك ضعيفًا جدًا بمثابة ميزة.
“إذن هذا هو الأمر…” ضيَّق ليو عينيه “الحارس يتحرك فقط ضد التهديدات المتصورة وأي شيء أقل من عتبة معينة… ليس بمثابة تهديد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر ليو وهو يمسح الساحة مرة أخرى.
استنتج ، حيث تبين أن هذه إحدى تلك المواقف التي كان فيها كونك ضعيفًا جدًا بمثابة ميزة.
“إنها ليست مكسورة… إنها فقط خاملة… مع قلب طاقة جديد وإدخال الإحداثيات الجيولوجية الصحيحة ، من المحتمل أن يكون هذا الشيء الصدئ لا يزال بإمكانه إخراجي”
ربما لأنه كان أضعف من صرصور أمام الحارس ، وبالتالي لن يحرص الحارس على عناء التعامل معه.
“لقد صنعت اسمًا من إكمال المستحيل باسم “الرئيس”… الآن دعنا نرى ما إذا كنت جديرًا بالاسم”
وإذا تبين أن هذا هو الحال حقًا ، فسيكون لديه فرصة لإكمال هذه المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسده ، ليس بسبب الخوف بل من الشوق.
لم يكن هذا كثيرًا.
“نعم ، قد يكون اليوم هو آخر يوم لي على قيد الحياة” تمتم ليو داخليًا وهو ينحني بشكل منخفض ، ويد واحدة لا تترك أبدًا مقبض خنجره بينما الأخرى ترسم عقليا نقاط النقل الآني لـ [عبور الوميض العاصف] إلى أقرب جدار.
ولكنه كان كافيًا لإعطائه بصيصًا من الأمل.
على مدار الـ 24 ساعة التالية ، فكر ليو بجدية فيما إذا كانت محاولة هذه المهمة تستحق المخاطرة بحياته أم لا.
لذلك ، في اليوم الرابع ، بعد أن عاد الكاهن إلى داخل المبنى المركزي بعد جولته الصباحية ، اتخذ ليو قراره بدخول قلعة برافو.
“قد يكون هناك بعض الأمل… أحتاج إلى التفكير في هذا بعناية أكبر—” استنتج ليو وهو يهرب من القلعة في غمضة عين ويعود إلى نقطة مراقبته فوق الشجرة ليجمع أفكاره.
ليس لسرقتها.
انحنى بجانبها ومرر أصابعه على الرموز المحفورة التي تبطن الحافة الخارجية ، ثم أزال الحطام بحركات حذرة ، تكاد تكون تبجيلية.
ليس بعد.
شعر وكأن نفسًا خاطئًا واحدًا قد يكون كل ما يتطلبه الأمر لكي تبتلعه القلعة بالكامل ، ولكن مرة أخرى ، لم يقترب أي تهديد.
ولكن لفحص الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحدد ما إذا كانت هذه المهمة بأكملها بمثابة انتحار أم قابلة للإنقاذ وهو بوابة النقل الآني.
كان يعلم أن مخاطر محاولة هذه المهمة كانت عالية جدًا.
لأنه بدون تشغيلها ، لن تكون هناك خطة هروب.
وإذا لم يُقتل قبل القيام بكل ذلك…
وبدون خطة هروب ، لن تكون هناك مهمة.
كانت الخطة خطيرة للغاية بلا شك ، حيث تطلبت منه مغادرة نقطة مراقبته بانتظام وإصلاح مصفوفة النقل الآني على مدى الأيام القادمة ، ولكن كان ذلك ممكنًا…
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه نظريًا إصلاحها في الوقت المناسب قبل أن تأتي الطائرة التالية ثم استخدامها للهروب إذا توافق كل شيء آخر أيضًا.
انزلق ليو من غصن الشجرة برشاقة صامتة ثم شق طريقه إلى الحفرة في الجدار التي استخدمتها الذئاب سابقًا.
الفصل 350 – أمل (عالم لم يمسه الزمن ، خارج أسوار قلعة برافو ، منظور ليو)
كانت كل حركة يقوم بها محسوبة وحواسه مشدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) صرخت أعصابه ونبض قلبه بصوت عالٍ لدرجة أنه كان قلقًا من أنه سيتردد الصوت في الساحة ، ولكن بطريقة ما ، لم يستجب أي شيء.
بمجرد أن خطى عبر الحدود—إلى ساحة قلعة برافو—شعر به على الفور.
كانت النقوش قديمة ومليئة بالرموز القديمة ، بعضها اندمج في الحجر نفسه بسبب تآكل المانا.
تغير الضغط.
لأنه لأول مرة منذ فترة طويلة جدًا ، لم يشعر ليو بالثقة في الإجابة.
ليس فقط في مدى الشعور بالخنق ولكن في طبيعته ، كما لو أن عيونًا خفية كانت تراقب الآن كل تحركاته.
كونه مؤمنًا راسخًا بفلسفة أن لا مهمة تستحق الموت من أجلها ، شعر ليو أن هذه قد تكون المهمة الوحيدة التي تتجاوز نطاق قدراته الحالية.
كانت المانا الفاسدة أكثر كثافة هنا—أثقل وأبطأ ، كما لو أنها نقعت في التحلل الروحي وتركت لتتعفن لآلاف السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر ليو وهو يمسح الساحة مرة أخرى.
كانت كل خطوة اختبارًا لقوة الإرادة.
————
“نعم ، قد يكون اليوم هو آخر يوم لي على قيد الحياة” تمتم ليو داخليًا وهو ينحني بشكل منخفض ، ويد واحدة لا تترك أبدًا مقبض خنجره بينما الأخرى ترسم عقليا نقاط النقل الآني لـ [عبور الوميض العاصف] إلى أقرب جدار.
وإذا لم يُقتل قبل القيام بكل ذلك…
نقشها ثلاث مرات في عقله.
وبعد عدة دقائق طويلة ، زفر بحدة.
ومرة أخرى.
لأنه بدون تشغيلها ، لن تكون هناك خطة هروب.
إذا ارتعش أي شيء حتى ، فسوف يخرج من هذا المكان ولن ينظر إلى الوراء.
نقشها ثلاث مرات في عقله.
صرخت أعصابه ونبض قلبه بصوت عالٍ لدرجة أنه كان قلقًا من أنه سيتردد الصوت في الساحة ، ولكن بطريقة ما ، لم يستجب أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت كأثر منسي—مدفونة نصفها في الحجر ومغطاة بالطحالب المريضة التي تنبض بشكل خافت بالمانا ، وإطارها الدائري متصدع في عدة أماكن ولكنه سليم بخلاف ذلك.
لا كاهن.
“دعنا نرى ما نتعامل معه…”
لا حارس.
انحنى بجانبها ومرر أصابعه على الرموز المحفورة التي تبطن الحافة الخارجية ، ثم أزال الحطام بحركات حذرة ، تكاد تكون تبجيلية.
لا وميض للوعي من الثكنات أو البرج المركزي.
لا حارس.
شق ليو طريقه عبر الساحة المتصدعة ، ينحني خلف الأنقاض وينزلق بين الأقواس المنهارة ويبقى منخفضًا وقريبًا من الجدران حتى ظهرت أخيرًا بوابة النقل الآني القديمة في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس مرة واحدة ، وهذا أعطاه الأمل.
وقفت كأثر منسي—مدفونة نصفها في الحجر ومغطاة بالطحالب المريضة التي تنبض بشكل خافت بالمانا ، وإطارها الدائري متصدع في عدة أماكن ولكنه سليم بخلاف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس مرة واحدة ، وهذا أعطاه الأمل.
انحنى بجانبها ومرر أصابعه على الرموز المحفورة التي تبطن الحافة الخارجية ، ثم أزال الحطام بحركات حذرة ، تكاد تكون تبجيلية.
“إنها ليست مكسورة… إنها فقط خاملة… مع قلب طاقة جديد وإدخال الإحداثيات الجيولوجية الصحيحة ، من المحتمل أن يكون هذا الشيء الصدئ لا يزال بإمكانه إخراجي”
“دعنا نرى ما نتعامل معه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا كثيرًا.
كانت النقوش قديمة ومليئة بالرموز القديمة ، بعضها اندمج في الحجر نفسه بسبب تآكل المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس مرة واحدة ، وهذا أعطاه الأمل.
ولكن المصفوفة الأساسية للبوابة—تلك التي تملي الإحداثيات وهيكل العبور—كانت لا تزال قابلة للتعرف عليها.
إذا ارتعش أي شيء حتى ، فسوف يخرج من هذا المكان ولن ينظر إلى الوراء.
سحب ليو دفتر ملاحظاته وكتب بسرعة.
حتى عندما ذهبت الوحوش للشم بالقرب من المبنى المركزي أو سارت الى الابواب أو حتى عندما عوت أو هاجمت بعضها البعض في الساحة ، لم يتحرك الشبح المدرع الفضي داخل الثكنات ولو قليلاً.
تتبع مجموعة الرموز المركزية.
————
قارنها بنظريات النقل الآني التي تعلمها في الغرفة المهجورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا كثيرًا.
وبعد عدة دقائق طويلة ، زفر بحدة.
ربما لأنه كان أضعف من صرصور أمام الحارس ، وبالتالي لن يحرص الحارس على عناء التعامل معه.
“إنها ليست مكسورة… إنها فقط خاملة… مع قلب طاقة جديد وإدخال الإحداثيات الجيولوجية الصحيحة ، من المحتمل أن يكون هذا الشيء الصدئ لا يزال بإمكانه إخراجي”
وإذا لم يُقتل قبل القيام بكل ذلك…
لقد تبلور مدخل المانا المدمج بالقرب من القاعدة منذ فترة طويلة ، ولا شك أنه نتيجة لإهمال آلاف السنين ، ولكن عروق خطوط الطاقة لا تزال تعمل.
وبعد عدة دقائق طويلة ، زفر بحدة.
إذا كان بإمكانه استبدال البلورة…
لا كاهن.
إذا كان بإمكانه تسوية أمر عروق المانا القديمة وتفعيل الدوائر القديمة ، وإصلاح موصل المانا القديم.
“قد يكون هناك بعض الأمل… أحتاج إلى التفكير في هذا بعناية أكبر—” استنتج ليو وهو يهرب من القلعة في غمضة عين ويعود إلى نقطة مراقبته فوق الشجرة ليجمع أفكاره.
وإذا لم يُقتل قبل القيام بكل ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس مرة واحدة ، وهذا أعطاه الأمل.
“إذن ربما… سيمكنني تفعيلها من داخل الساحة. تحديد الوجهة واستخدامها للخروج مرة أخرى في اللحظة المثالية”
“لم آتي إلى هذا الحد لأبتعد كالجبان” تمتم ليو.
فكر ليو وهو يمسح الساحة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت كأثر منسي—مدفونة نصفها في الحجر ومغطاة بالطحالب المريضة التي تنبض بشكل خافت بالمانا ، وإطارها الدائري متصدع في عدة أماكن ولكنه سليم بخلاف ذلك.
لا يزال قلبه ينبض بصوت عالٍ في صدره ، حيث لم يشعر بالراحة داخل جدران القلعة على الإطلاق.
كونه مؤمنًا راسخًا بفلسفة أن لا مهمة تستحق الموت من أجلها ، شعر ليو أن هذه قد تكون المهمة الوحيدة التي تتجاوز نطاق قدراته الحالية.
شعر وكأن نفسًا خاطئًا واحدًا قد يكون كل ما يتطلبه الأمر لكي تبتلعه القلعة بالكامل ، ولكن مرة أخرى ، لم يقترب أي تهديد.
انزلق ليو من غصن الشجرة برشاقة صامتة ثم شق طريقه إلى الحفرة في الجدار التي استخدمتها الذئاب سابقًا.
“قد يكون هناك بعض الأمل… أحتاج إلى التفكير في هذا بعناية أكبر—” استنتج ليو وهو يهرب من القلعة في غمضة عين ويعود إلى نقطة مراقبته فوق الشجرة ليجمع أفكاره.
كان يعلم أن مخاطر محاولة هذه المهمة كانت عالية جدًا.
كانت الخطة خطيرة للغاية بلا شك ، حيث تطلبت منه مغادرة نقطة مراقبته بانتظام وإصلاح مصفوفة النقل الآني على مدى الأيام القادمة ، ولكن كان ذلك ممكنًا…
ليس بعد.
يمكنه نظريًا إصلاحها في الوقت المناسب قبل أن تأتي الطائرة التالية ثم استخدامها للهروب إذا توافق كل شيء آخر أيضًا.
ومع ذلك ، مع المكافآت المحتملة المرتبطة بتمكنه أخيرًا من لم شمله مع عائلته ، فإن فكرة التراجع بعد الوصول إلى هذا الحد قد تركت طعمًا مريرًا في فمه.
“ماذا أفعل؟ هل أقوم بهذه المهمة؟ أم أغادر وحياتي سليمة الآن؟” همس ليو وهو يمرر يده عبر شعره المبلل ، حيث شعر بقطرة عرق تتدحرج أسفل عموده الفقري.
“اللعنة—” شتم ليو وهو يشد فكه ، ناظرا إلى القلعة ثم نحو السماء ، حيث ظهرت وجوه أفراد عائلته بين السحب الرمادية.
كان يعلم أن مخاطر محاولة هذه المهمة كانت عالية جدًا.
كانت النقوش قديمة ومليئة بالرموز القديمة ، بعضها اندمج في الحجر نفسه بسبب تآكل المانا.
ومع ذلك ، مع المكافآت المحتملة المرتبطة بتمكنه أخيرًا من لم شمله مع عائلته ، فإن فكرة التراجع بعد الوصول إلى هذا الحد قد تركت طعمًا مريرًا في فمه.
“إنها ليست مكسورة… إنها فقط خاملة… مع قلب طاقة جديد وإدخال الإحداثيات الجيولوجية الصحيحة ، من المحتمل أن يكون هذا الشيء الصدئ لا يزال بإمكانه إخراجي”
“اللعنة—” شتم ليو وهو يشد فكه ، ناظرا إلى القلعة ثم نحو السماء ، حيث ظهرت وجوه أفراد عائلته بين السحب الرمادية.
“دعنا نرى ما نتعامل معه…”
ارتجف جسده ، ليس بسبب الخوف بل من الشوق.
“نعم ، قد يكون اليوم هو آخر يوم لي على قيد الحياة” تمتم ليو داخليًا وهو ينحني بشكل منخفض ، ويد واحدة لا تترك أبدًا مقبض خنجره بينما الأخرى ترسم عقليا نقاط النقل الآني لـ [عبور الوميض العاصف] إلى أقرب جدار.
“لم آتي إلى هذا الحد لأبتعد كالجبان” تمتم ليو.
إذا كان بإمكانه استبدال البلورة…
“لقد صنعت اسمًا من إكمال المستحيل باسم “الرئيس”… الآن دعنا نرى ما إذا كنت جديرًا بالاسم”
ربما لأنه كان أضعف من صرصور أمام الحارس ، وبالتالي لن يحرص الحارس على عناء التعامل معه.
الترجمة: Hunter
شق ليو طريقه عبر الساحة المتصدعة ، ينحني خلف الأنقاض وينزلق بين الأقواس المنهارة ويبقى منخفضًا وقريبًا من الجدران حتى ظهرت أخيرًا بوابة النقل الآني القديمة في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تبلور مدخل المانا المدمج بالقرب من القاعدة منذ فترة طويلة ، ولا شك أنه نتيجة لإهمال آلاف السنين ، ولكن عروق خطوط الطاقة لا تزال تعمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات