You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 344

اختبار حقيقي للذكاء

اختبار حقيقي للذكاء

1111111111

الفصل 344 – اختبار حقيقي للذكاء
“استمع جيدًا لقواعد الجولة الثانية أيها الفاني ، لأننا هذه المرة لن نكرر أنفسنا…” قال الرأس الأوسط ، وصوته يلتف عبر الضباب مثل الهمس. 

“إذا كان لطيفًا فقط ، فقد يرفض القتل تمامًا… ولكن اللغز يحظر ذلك. يجب أن يختار. عدم فعل شيء ليس خيارًا”

“الجولة الثانية هي اختبار للمنطق وليس للبصيرة. هناك لغز واحد فقط وإجابة واحدة صحيحة فقط”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يُوضع مرتزق في غرفة بها ثلاثة كراسي. في الأول يجلس ملك يقدم له الذهب ليحميه من أعدائه. في الثاني ، تاجر يقدم ضعف ذلك مقابل الصمت والسرية. وأخيرًا في الثالث ، مزارع لا يقدم شيئًا ، ولكنه يبكي خوفًا ويصلي للحكام من أجل البقاء. باب الغرفة لا يُفتح إلا بعد أن يقتل المرتزق واحدًا من الثلاثة. ولكن ، إذا اختار عدم قتل أي منهم ، فإن الأربعة جميعهم سيتضورون جوعًا ويموتون. لا يمكنه المغادرة بدون الاختيار ولا يمكنه قتل أكثر من واحد. ولكن أيًا كان من سيقتله ، فإن الاثنين المتبقيين سيتحرران ويعيشان حياة طويلة. إذن من سيقتل ، إذا كان عقلانيًا ولطيفًا في نفس الوقت؟”

التف الضباب بإحكام حول الشبح حتى اختفى شكله بالكامل ، وحل محله لا شيء سوى الدخان الرمادي المتصاعد ، حيث اختفت عيناه.

“كنت أول من لاحظ ابتسامتها” ادعى الصوت الأيسر بشكل هادئ وشجي “لقد ضحكت على نكاتي وتوقفت عند كلماتي ، وكانت يداها تلامس يدي عندما اعتقدت أن الآخرين لا ينظرون. طلبت قصصي واستمعت إلى أحلامي وعندما مرضت والدتها ، كانت تأتي إلي لطلب الراحة مني وليس إلى الآخرين”

لم يعد بإمكان ليو رؤية حتى الخطوط الخافتة للشبح ، وبالتالي لم يعد بإمكانه الاعتماد على الهالة لمساعدته في الإجابة على هذا السؤال.

“ولقد أحبت واحدًا منا”

بدا أن الشبح قد اكتشف خدعته ، وبالتالي أغلق الباب أمامه ، مما يجعله لا يتمكن من استخدامها مرة أخرى عن طريق تغطية جسده بالكامل بضباب كثيف.

“كنت الشخص الذي سعت إليه عندما كان قلبها مثقلًا” قال الصوت الأوسط ، بشكل أعمق وأكثر ثباتًا “كانت تريح رأسها بالقرب من كتفي ، وتتحدث بهدوء عندما نام الآخرون. ذات مرة ضغطت ورقة في يدنا ، ولكنني كنت أول من قرأها حيث وقعت باسمي ، ليس بالخطأً بل من الاعتراف”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يُوضع مرتزق في غرفة بها ثلاثة كراسي. في الأول يجلس ملك يقدم له الذهب ليحميه من أعدائه. في الثاني ، تاجر يقدم ضعف ذلك مقابل الصمت والسرية. وأخيرًا في الثالث ، مزارع لا يقدم شيئًا ، ولكنه يبكي خوفًا ويصلي للحكام من أجل البقاء. باب الغرفة لا يُفتح إلا بعد أن يقتل المرتزق واحدًا من الثلاثة. ولكن ، إذا اختار عدم قتل أي منهم ، فإن الأربعة جميعهم سيتضورون جوعًا ويموتون. لا يمكنه المغادرة بدون الاختيار ولا يمكنه قتل أكثر من واحد. ولكن أيًا كان من سيقتله ، فإن الاثنين المتبقيين سيتحرران ويعيشان حياة طويلة. إذن من سيقتل ، إذا كان عقلانيًا ولطيفًا في نفس الوقت؟”

“ستعيش لتواجه السؤال الثالث” قال الرأس الأيسر ، وبدون إضاعة أي وقت ، قفزوا على الفور إلى السؤال الثالث والأخير ، بينما اختفى شكل الشبح بالكامل من أمام ليو ، وبدأ صوته يرن من زوايا متعددة في محيط ليو ، كما لو أن المئات يحيطون به من وراء الضباب.

سأل الشبح ، وتبع كلماته صمت مخيف.

ضاقت عيون ليو.

————

كان الملك رجلًا قويًا ، قدم الذهب ليتم حمايته ، على الأرجح خوفًا من أن يُغتال بواسطة أعداؤه.

ضاقت عيون ليو.

هو نفسه كان قاتلًا مأجورًا وبينما لم يعتبر نفسه “لطيفًا”، لم يكن قاسيًا أو غير عقلاني.

هذه المرة ، لن تأتي الإجابة من الملاحظة ، وكان عليه أن يعتمد على ذكائه فقط للوصول إلى الحل ، حيث لم يكن هناك مجال للغش بعد الآن.

“إذن ما هو الخيار الذي يحمي الأبرياء ويعاقب الفاسدين… بأقل تكلفة على العالم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترددت كلمات اللغز في عقله ، مرارًا وتكرارًا ، سامحا  للصورة أن تتشكل بالكامل في رأسه.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لقد اتخذت قراري” أعلن.

ملك.

“المرتزق سيقتل المزارع” قال بنبرة حازمة.

تاجر.

واحد فقط يمكن أن يموت بينما سيعيش الاثنان الآخران. وكان على المرتزق مع كونه عقلاني ولطيف أن يقرر من يقتل.

مزارع.

لم يرتجف ليو.

قدم أحدهم الذهب للحماية.

سأل الشبح ، وتبع كلماته صمت مخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأحدهم قدم المزيد من أجل الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن المزارع ليس لديه ما يقدمه—لا نفوذ ولا قوة ولا حتى صفقة. أنا أعرف كيف يفكر المرتزق. الذهب يتكلم بينما الخوف لا يتكلم. الملك يدفع للحماية والتاجر يدفع أكثر من أجل الصمت ، ولكن المزارع… هو يبكي فقط والبكاء لا يغذي الفولاذ. إجابة السؤال تكمن في اسم المهنة نفسها… ‘يبيع السيف’. نحن نفعل ما نفعله من أجل المال وكوننا لطفاء أو قساة ليس له أي تأثير على ذلك” أعلن بثقة ثم تبع ذلك سكون.

بينما الأخير لم يقدم شيئًا وارتعد فقط من الخوف.

“لقد تعلموا العيش معًا والأكل معًا والقتال معًا ، ولكن لم يتعلموا أبدًا الحب معًا”

واحد فقط يمكن أن يموت بينما سيعيش الاثنان الآخران. وكان على المرتزق مع كونه عقلاني ولطيف أن يقرر من يقتل.

تشقق الصوت وانقسم بالكامل إلى ثلاث نغمات منفصلة الآن ، كل واحدة تتردد من اتجاه مختلف في الضباب ، كما لو أن الإخوة كانوا يسيرون عبر محيط ليو ، غير مرئيين ولكنهم موجودون في كل مكان.

“عقلاني ولطيف…” كرر ليو داخليًا وهو يفكر في كل خيار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن أي واحد؟”

كان الملك رجلًا قويًا ، قدم الذهب ليتم حمايته ، على الأرجح خوفًا من أن يُغتال بواسطة أعداؤه.

“عقلاني ولطيف…” كرر ليو داخليًا وهو يفكر في كل خيار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقاءه على قيد الحياة يحافظ على النظام في العالم ويمكن أن يخدم كصالح أكبر ، فعندما يموت الملك موتًا غير طبيعي ، عادة ما يتبعه إراقة دماء.

“صحيح…” قال الرأس الأوسط أخيرًا ونبرته غير قابلة للقراءة بينما تراجع الضباب حول وجهه أخيرًا وعادت الرؤوس الثلاثة إلى الظهور مرة أخرى.

كان التاجر رجلًا جشعًا ، قدم ذهبًا أكثر من الملك ليس من أجل الحماية بل من أجل الصمت والسرية ، وهو فعل ينبعث منه الشعور بالذنب أكثر من الخوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاح هدوء مفاجئ الهواء ، حاد وكامل.

ومع ذلك ، فإن عملاء مثل التاجر هم ما صنعت من أجله مهنة المرتزق. ولم يكن الأمر متروكًا للمرتزق للحكم على ما فعله العميل بعد الدفع لهم.

بينما الأخير لم يقدم شيئًا وارتعد فقط من الخوف.

أخيرًا ، كان المزارع رجلًا فقيرًا ، لم يقدم شيئًا ، ليس من الغطرسة ولكن لأنه لم يكن لديه شيء ليعطيه. بكى ليس باستراتيجية ولكن بخوف بينما توجه إلى الحكام وتوسل الرحمة.

ضاقت عيون ليو.

عبس ليو وهو يفكر في ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا كان المرتزق عقلانيًا فقط ، فقد يأخذ أعلى سعر وهو التاجر”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالتالي ، فقد فكر فقط فيما سيفعله شخصيًا إذا وضع في هذا الموقف ، وأخيرًا قرر إجابة بعد 20 دقيقة قصيرة فقط من التفكير.

“إذا كان لطيفًا فقط ، فقد يرفض القتل تمامًا… ولكن اللغز يحظر ذلك. يجب أن يختار. عدم فعل شيء ليس خيارًا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك” انضمت الأصوات الثلاثة مرة أخرى ، منخفضة وثقيلة الآن “عندما عندما جاءت نهايتها… عندما جائتها الحمى وبدأت تحتضر… سحبتنا بالقرب وهمست بحقيقة حبها”

“إذن ما هو الخيار الذي يحمي الأبرياء ويعاقب الفاسدين… بأقل تكلفة على العالم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاح هدوء مفاجئ الهواء ، حاد وكامل.

تساءل ليو وهو يفكر في السؤال ، قبل أن يقرر ببساطة الإجابة بناءً على ما سيفعله شخصيًا ، إذا وضِع في هذا الموقف.

قدم أحدهم الذهب للحماية.

هو نفسه كان قاتلًا مأجورًا وبينما لم يعتبر نفسه “لطيفًا”، لم يكن قاسيًا أو غير عقلاني.

هذه المرة ، لن تأتي الإجابة من الملاحظة ، وكان عليه أن يعتمد على ذكائه فقط للوصول إلى الحل ، حيث لم يكن هناك مجال للغش بعد الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبالتالي ، فقد فكر فقط فيما سيفعله شخصيًا إذا وضع في هذا الموقف ، وأخيرًا قرر إجابة بعد 20 دقيقة قصيرة فقط من التفكير.

التف الضباب بإحكام حول الشبح حتى اختفى شكله بالكامل ، وحل محله لا شيء سوى الدخان الرمادي المتصاعد ، حيث اختفت عيناه.

222222222

“لقد اتخذت قراري” أعلن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“إذن تحدث” رد الشبح ، وصوته كثيف بالدخان والظل.

أخيرًا ، كان المزارع رجلًا فقيرًا ، لم يقدم شيئًا ، ليس من الغطرسة ولكن لأنه لم يكن لديه شيء ليعطيه. بكى ليس باستراتيجية ولكن بخوف بينما توجه إلى الحكام وتوسل الرحمة.

لم يرتجف ليو.

“استمع جيدًا أيها الفاني ، فهذا ليس لغزًا ولد من الخداع بل ولد من الألم”

“المرتزق سيقتل المزارع” قال بنبرة حازمة.

ملك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لأن المزارع ليس لديه ما يقدمه—لا نفوذ ولا قوة ولا حتى صفقة. أنا أعرف كيف يفكر المرتزق. الذهب يتكلم بينما الخوف لا يتكلم. الملك يدفع للحماية والتاجر يدفع أكثر من أجل الصمت ، ولكن المزارع… هو يبكي فقط والبكاء لا يغذي الفولاذ. إجابة السؤال تكمن في اسم المهنة نفسها… ‘يبيع السيف’. نحن نفعل ما نفعله من أجل المال وكوننا لطفاء أو قساة ليس له أي تأثير على ذلك” أعلن بثقة ثم تبع ذلك سكون.

عبس ليو وهو يفكر في ذلك.

“صحيح…” قال الرأس الأوسط أخيرًا ونبرته غير قابلة للقراءة بينما تراجع الضباب حول وجهه أخيرًا وعادت الرؤوس الثلاثة إلى الظهور مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقاءه على قيد الحياة يحافظ على النظام في العالم ويمكن أن يخدم كصالح أكبر ، فعندما يموت الملك موتًا غير طبيعي ، عادة ما يتبعه إراقة دماء.

“ستعيش لتواجه السؤال الثالث” قال الرأس الأيسر ، وبدون إضاعة أي وقت ، قفزوا على الفور إلى السؤال الثالث والأخير ، بينما اختفى شكل الشبح بالكامل من أمام ليو ، وبدأ صوته يرن من زوايا متعددة في محيط ليو ، كما لو أن المئات يحيطون به من وراء الضباب.

“لقد تعلموا العيش معًا والأكل معًا والقتال معًا ، ولكن لم يتعلموا أبدًا الحب معًا”

“استمع جيدًا أيها الفاني ، فهذا ليس لغزًا ولد من الخداع بل ولد من الألم”

“لأنه كانت هناك امرأة”

“كان هناك ذات مرة ثلاثة إخوة” بدأ الصوت ، ليس في تزامن بل في تداخل—ثلاثة أصوات تتشارك النفس ، تتداخل فوق بعضها البعض مثل ترنيمة حزينة “ثلاثة أرواح مرتبطة في جسد واحد… ملتصقة من الرقبة إلى الأسفل ، محاصرة في لحم لم يختاروه”

تساءل ليو وهو يفكر في السؤال ، قبل أن يقرر ببساطة الإجابة بناءً على ما سيفعله شخصيًا ، إذا وضِع في هذا الموقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كان لديهم ثلاثة عقول. ثلاثة رؤوس. ثلاثة أحلام. ولكن حياة واحدة فقط. زوج واحد من الرئتين. مصير واحد”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لقد اتخذت قراري” أعلن.

“لقد تعلموا العيش معًا والأكل معًا والقتال معًا ، ولكن لم يتعلموا أبدًا الحب معًا”

“ابتلع الحزن اللحظة. ولقد تقاتلنا منذ ذلك الحين ، معتقدين أنه كان كل واحد منا”

“لأنه كانت هناك امرأة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاح هدوء مفاجئ الهواء ، حاد وكامل.

“امرأة لطيفة ورقيقة وقوية ومشرقة بطريقة جعلت الثلاثة جميعهم يعتقدون أنها رأتهم…”

هو نفسه كان قاتلًا مأجورًا وبينما لم يعتبر نفسه “لطيفًا”، لم يكن قاسيًا أو غير عقلاني.

“ولقد أحبت واحدًا منا”

“كنت الشخص الذي لمس روحها” همس الصوت الثالث وهو يرتجف “لقد رسمت لها. بكت عندما أعطيتها صورة للبحر—لأنني تذكرت أنها لم تره أبدًا. قبلت خدنا ذات مرة تحت شجرة الليلك الارجواني ، ولقد شعرت بذلك وكانها تحرق جلدي. لم تنظر إلى الآخرين بهذه الطريقة مرة أخرى”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ولكن أي واحد؟”

كان التاجر رجلًا جشعًا ، قدم ذهبًا أكثر من الملك ليس من أجل الحماية بل من أجل الصمت والسرية ، وهو فعل ينبعث منه الشعور بالذنب أكثر من الخوف.

تشقق الصوت وانقسم بالكامل إلى ثلاث نغمات منفصلة الآن ، كل واحدة تتردد من اتجاه مختلف في الضباب ، كما لو أن الإخوة كانوا يسيرون عبر محيط ليو ، غير مرئيين ولكنهم موجودون في كل مكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك” انضمت الأصوات الثلاثة مرة أخرى ، منخفضة وثقيلة الآن “عندما عندما جاءت نهايتها… عندما جائتها الحمى وبدأت تحتضر… سحبتنا بالقرب وهمست بحقيقة حبها”

“كنت أول من لاحظ ابتسامتها” ادعى الصوت الأيسر بشكل هادئ وشجي “لقد ضحكت على نكاتي وتوقفت عند كلماتي ، وكانت يداها تلامس يدي عندما اعتقدت أن الآخرين لا ينظرون. طلبت قصصي واستمعت إلى أحلامي وعندما مرضت والدتها ، كانت تأتي إلي لطلب الراحة مني وليس إلى الآخرين”

لم يرتجف ليو.

“كنت الشخص الذي سعت إليه عندما كان قلبها مثقلًا” قال الصوت الأوسط ، بشكل أعمق وأكثر ثباتًا “كانت تريح رأسها بالقرب من كتفي ، وتتحدث بهدوء عندما نام الآخرون. ذات مرة ضغطت ورقة في يدنا ، ولكنني كنت أول من قرأها حيث وقعت باسمي ، ليس بالخطأً بل من الاعتراف”

“كان هناك ذات مرة ثلاثة إخوة” بدأ الصوت ، ليس في تزامن بل في تداخل—ثلاثة أصوات تتشارك النفس ، تتداخل فوق بعضها البعض مثل ترنيمة حزينة “ثلاثة أرواح مرتبطة في جسد واحد… ملتصقة من الرقبة إلى الأسفل ، محاصرة في لحم لم يختاروه”

“كنت الشخص الذي لمس روحها” همس الصوت الثالث وهو يرتجف “لقد رسمت لها. بكت عندما أعطيتها صورة للبحر—لأنني تذكرت أنها لم تره أبدًا. قبلت خدنا ذات مرة تحت شجرة الليلك الارجواني ، ولقد شعرت بذلك وكانها تحرق جلدي. لم تنظر إلى الآخرين بهذه الطريقة مرة أخرى”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لديهم ثلاثة عقول. ثلاثة رؤوس. ثلاثة أحلام. ولكن حياة واحدة فقط. زوج واحد من الرئتين. مصير واحد”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومع ذلك” انضمت الأصوات الثلاثة مرة أخرى ، منخفضة وثقيلة الآن “عندما عندما جاءت نهايتها… عندما جائتها الحمى وبدأت تحتضر… سحبتنا بالقرب وهمست بحقيقة حبها”

“استمع جيدًا أيها الفاني ، فهذا ليس لغزًا ولد من الخداع بل ولد من الألم”

“لكننا لا نتذكر”

قدم أحدهم الذهب للحماية.

“ابتلع الحزن اللحظة. ولقد تقاتلنا منذ ذلك الحين ، معتقدين أنه كان كل واحد منا”

سأل الشبح ، وتبع كلماته صمت مخيف.

“ولكنه كان واحدًا فقط”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان المرتزق عقلانيًا فقط ، فقد يأخذ أعلى سعر وهو التاجر”

“الآن ، يجب أن تخبرنا—”

“المرتزق سيقتل المزارع” قال بنبرة حازمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اجتاح هدوء مفاجئ الهواء ، حاد وكامل.

“ستعيش لتواجه السؤال الثالث” قال الرأس الأيسر ، وبدون إضاعة أي وقت ، قفزوا على الفور إلى السؤال الثالث والأخير ، بينما اختفى شكل الشبح بالكامل من أمام ليو ، وبدأ صوته يرن من زوايا متعددة في محيط ليو ، كما لو أن المئات يحيطون به من وراء الضباب.

ثم ، بهدوء ، جاء السؤال:

“المرتزق سيقتل المزارع” قال بنبرة حازمة.

“لأي أخ… اعترفت بحبها على فراش الموت؟”

كان التاجر رجلًا جشعًا ، قدم ذهبًا أكثر من الملك ليس من أجل الحماية بل من أجل الصمت والسرية ، وهو فعل ينبعث منه الشعور بالذنب أكثر من الخوف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يُوضع مرتزق في غرفة بها ثلاثة كراسي. في الأول يجلس ملك يقدم له الذهب ليحميه من أعدائه. في الثاني ، تاجر يقدم ضعف ذلك مقابل الصمت والسرية. وأخيرًا في الثالث ، مزارع لا يقدم شيئًا ، ولكنه يبكي خوفًا ويصلي للحكام من أجل البقاء. باب الغرفة لا يُفتح إلا بعد أن يقتل المرتزق واحدًا من الثلاثة. ولكن ، إذا اختار عدم قتل أي منهم ، فإن الأربعة جميعهم سيتضورون جوعًا ويموتون. لا يمكنه المغادرة بدون الاختيار ولا يمكنه قتل أكثر من واحد. ولكن أيًا كان من سيقتله ، فإن الاثنين المتبقيين سيتحرران ويعيشان حياة طويلة. إذن من سيقتل ، إذا كان عقلانيًا ولطيفًا في نفس الوقت؟”

الترجمة: Hunter

مزارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن المزارع ليس لديه ما يقدمه—لا نفوذ ولا قوة ولا حتى صفقة. أنا أعرف كيف يفكر المرتزق. الذهب يتكلم بينما الخوف لا يتكلم. الملك يدفع للحماية والتاجر يدفع أكثر من أجل الصمت ، ولكن المزارع… هو يبكي فقط والبكاء لا يغذي الفولاذ. إجابة السؤال تكمن في اسم المهنة نفسها… ‘يبيع السيف’. نحن نفعل ما نفعله من أجل المال وكوننا لطفاء أو قساة ليس له أي تأثير على ذلك” أعلن بثقة ثم تبع ذلك سكون.

“ولكنه كان واحدًا فقط”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط