تمييز الحقيقة
الفصل 343 – تمييز الحقيقة
(عالم لم يمسه الزمن ، جبل الأوهام ، هضبة الاشباح)
فتح ليو [مخطوطة الأسرار السبع] بإلحاح ، وتلامست أصابعه مع الورق المألوف وهو يأمل بصمت في التوجيه.
‘هل هم يكذبون جميعًا؟’ تمتم ليو بصوت عالٍ وهو يعبس “لكنهم جميعًا بدوا راسخين جدًا ليكونوا خاطئين تمامًا…”
لراحته ، بدأ الحبر الذهبي بالظهور في اللحظة التي فُتح فيها الغلاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتم تجنيب الغافلين بينما لن ينجو المخادعون من ذلك”
————
“لقد لاحظت اللون ‘الأسود’ وهو يمثل عدم الأمانة”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فتح ليو عينيه.
“إنه ليس علامة على الخطيئة ولا على الشر بل هو يمثل التنافر”
لقد قامر بكل شيء على تعاليم المخطوطة ، وعلى قدرته الخاصة على رؤية الهالة وراء حدود العيون العادية.
“عندما تتحدث الروح بصدق ، فستبقى الهالة ثابتة”
“إذن تحدث أيها الفاني” قال الرأس الأيسر بصوت خشن.
“عندما تنطق بكذبة ، ترتد الروح”
ازداد سمك الضباب للحظة ، ليلتف حول حذاء ليو كما لو كان ينتظره للانزلاق ، ولكنه حافظ على موقعه.
“هذا الارتداد ، على الرغم من أنه غير محسوس للجسد ، إلا أنه يلوث الهالة عند أرق حوافها”
تتحول الهالة إلى اللون الأسود.
“لا يمكن إخفاؤه بالثقة أو خنقه بالتكرار”
“يظهر فقط عندما يعرف المتحدث أنه يكذب”
“يظهر فقط عندما يعرف المتحدث أنه يكذب”
وأخيرًا الرجل صاحب المرآة…
“سيتم تجنيب الغافلين بينما لن ينجو المخادعون من ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن حل لغز واحد لا يجعلك جديرًا بالمرور” قال الرأس الأيمن.
“رؤية اللون الأسود هو أن تشهد انكسارًا — اللحظة التي ترتعش فيها الروح ضد صوتها”
“إنه ليس علامة على الخطيئة ولا على الشر بل هو يمثل التنافر”
“يجب على المرء دائمًا أن يحذر من الأكاذيب والكاذبين ، لأن أولئك الذين يكذبون كثيرًا ، عادة ما تكون لديهم اظلم الأرواح”
نفس الشيء بالنسبة لقصة الملك—
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك ليو لعدة ثوانٍ بعد قراءة النص.
تكشفت السطور الأخيرة في خط رائع ثم خفت التوهج ببطء وتلاشى الحبر الذهبي ، متراجعًا مثل المد العائد إلى أعماقه ، حيث عادت المخطوطة إلى الصمت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك “تناثرت روحه وتحدث الأطفال بصوته”
لم يتحرك ليو لعدة ثوانٍ بعد قراءة النص.
لراحته ، بدأ الحبر الذهبي بالظهور في اللحظة التي فُتح فيها الغلاف.
ظلت عيناه مثبتة على الصفحة الفارغة الآن ، بينما تباطأ تنفسه وتسارع عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملك أعاد كتابة التاريخ وتوج نفسه حاكما ولكن روحه لم تتناثر والأطفال لا يتحدثون بصوته. كانت تلك الكذبة”
لقد فهم الآن أن الهالة السوداء لم تكن تشير إلى الخطأ في العالم بل إلى الخطأ في المتحدث عندما كان ما يقولونه يتعارض مع ما يعرفون أنه حقيقي.
نظر إلى الشبح مرة أخرى ، هذه المرة ليس بالارتباك بل بتأكد كئيب يتكون خلف عينيه.
ولكن… هذا جعل الأمور أكثر صعوبة فقط.
أخذ ليو نفسًا.
لقد رأى نفس الوميض الأسود الخافت في نهاية القصص الثلاثة جميعها.
“هذا هو…” همس ليو بصوت منخفض “إنها ليست أكاذيب كاملة بل فقط جزئية. تنتهي كل واحدة منها بتحول ينفصل عن الحقيقة”
ولكن إذا كانت المخطوطة على حق ، فإن أيًا من رؤوس الشبح لم يخبر الحقيقة الكاملة.
“اختر الخطأ وسوف تُعاقب” همس الأيمن.
مما يعني…
“والرجل صاحب المرآة… نعم ، لقد أظهر للآخرين من هم. نعم ، لقد انهاروا بسبب ذلك. ولكنه كان موجودًا ، كانت تلك الكذبة”
‘هل هم يكذبون جميعًا؟’ تمتم ليو بصوت عالٍ وهو يعبس “لكنهم جميعًا بدوا راسخين جدًا ليكونوا خاطئين تمامًا…”
استدارت الرؤوس الثلاثة في تزامن مثالي ومخيف ونظراتهم تخترق الضباب مثل الشفرات.
صمت مرة أخرى وأصابعه تنقر على غلاف المخطوطة.
لأنه الآن فهم الحقيقة!
ثم شعر بوميض من التألق ، كادراك بطيء وزاحف لشيء خفي قد فاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك “تناثرت روحه وتحدث الأطفال بصوته”
شعر كل قصة وكأنها راسخة ومنطقية وقابلة للتصديق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فتح ليو عينيه.
ولكن ماذا لو كان هذا هو الفخ؟
لقد أعاد كتابة جميع الكتب وأعلن نفسه حاكما.
ماذا لو كانت الأجزاء الأولى من كل قصة صحيحة — تفاصيل منسوجة من تاريخ حقيقي وأحداث حقيقية— ولكن السطور الأخيرة هي المكان الذي عاش فيه الزيف؟
“إذن تحدث أيها الفاني” قال الرأس الأيسر بصوت خشن.
أغلق عينيه مرة أخرى ليحلل القصص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بنوا أبراجًا مقلوبة رأسًا على عقب ، معتقدين أن الجنة في الأسفل.
المهندسون المعماريون… عاشوا في مدينة مدفونة تحت الجليد.
لأنه الآن فهم الحقيقة!
لقد بنوا أبراجًا مقلوبة رأسًا على عقب ، معتقدين أن الجنة في الأسفل.
الترجمة: Hunter
ولكن بعد ذلك جاء السطر الذي يقول “الأبراج هي بوابات إلى الحياة ما بعد الموت ، لا تعود منها أي روح”
عندما استداروا إليه ، مال الرأس الأوسط إلى الأمام قليلاً.
كان هذا هو الوقت الذي ومضت فيه هالة المتحدث باللون الأسود ، مما يعني أنها كانت الكذبة!
مال الشبح قليلاً بينما تضيقت عيونه.
نفس الشيء بالنسبة لقصة الملك—
“والرجل صاحب المرآة… نعم ، لقد أظهر للآخرين من هم. نعم ، لقد انهاروا بسبب ذلك. ولكنه كان موجودًا ، كانت تلك الكذبة”
لقد أعاد كتابة جميع الكتب وأعلن نفسه حاكما.
لقد قامر بكل شيء على تعاليم المخطوطة ، وعلى قدرته الخاصة على رؤية الهالة وراء حدود العيون العادية.
ولكن بعد ذلك “تناثرت روحه وتحدث الأطفال بصوته”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك “تناثرت روحه وتحدث الأطفال بصوته”
كان هذا هو السطر الذي انكسرت فيه هالة المتحدث ، مما يشير إلى أنها كذبة!
كان هذا السطر الأخير كذبة!
وأخيرًا الرجل صاحب المرآة…
كان هذا هو الوقت الذي ومضت فيه هالة المتحدث باللون الأسود ، مما يعني أنها كانت الكذبة!
لقد حمل مرآة ليظهر للآخرين ذواتهم الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك “تناثرت روحه وتحدث الأطفال بصوته”
جعل المكسور يبكي أو يغضب.
“صحيح…” قال مع صوت أعمق من ذي قبل ويحمل نبرة غريبة من الموافقة “لم نتوقع منك أن تحل هذا اللغز أيها الفاني ، ولكنك أذكى مما توقعنا! ستعيش لتواجه السؤال الثاني”
ولكن بعد ذلك “لم يرى شيئًا ، لأنه لم يكن حقيقيًا أبدًا”
“اختر الخطأ وسوف تُعاقب” همس الأيمن.
كان هذا السطر الأخير كذبة!
لقد حمل مرآة ليظهر للآخرين ذواتهم الحقيقية.
مما يعني أن جميع العبارات الثلاث التي أدلت بها الرؤوس تتكون بالضبط من حقيقتين وكذبة واحدة!
مال الشبح قليلاً بينما تضيقت عيونه.
فتح ليو عينيه.
“هذا الارتداد ، على الرغم من أنه غير محسوس للجسد ، إلا أنه يلوث الهالة عند أرق حوافها”
“هذا هو…” همس ليو بصوت منخفض “إنها ليست أكاذيب كاملة بل فقط جزئية. تنتهي كل واحدة منها بتحول ينفصل عن الحقيقة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بنوا أبراجًا مقلوبة رأسًا على عقب ، معتقدين أن الجنة في الأسفل.
وعندما تنكسر الحقيقة ، ترتد الروح.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فتح ليو عينيه.
وعندما ترتد الروح—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليو لم يرتجف ولم يتردد… ليس بعد الآن.
تتحول الهالة إلى اللون الأسود.
“المهندسون المعماريون بنوا مدينتهم تحت الجليد ولقد آمنوا بالجنة في الأسفل ولكن الأبراج لم تكن بوابات إلى الحياة ما بعد الموت… كانت تلك كذبة”
نظر إلى الشبح مرة أخرى ، هذه المرة ليس بالارتباك بل بتأكد كئيب يتكون خلف عينيه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) فتح ليو عينيه.
لأنه الآن فهم الحقيقة!
“القصص الثلاث جميعها أكاذيب” قال بهدوء مع نبرة صوت غير مرتفعة ولكنها حادة بما يكفي لقطع السكون “لكن ليس بالكامل”
“أنا مستعد للإجابة” قال ليو وعيناه مثبتة على الرأس المتواجد في الوسط.
نفس الشيء بالنسبة لقصة الملك—
استدارت الرؤوس الثلاثة في تزامن مثالي ومخيف ونظراتهم تخترق الضباب مثل الشفرات.
استدارت الرؤوس الثلاثة في تزامن مثالي ومخيف ونظراتهم تخترق الضباب مثل الشفرات.
“إذن تحدث أيها الفاني” قال الرأس الأيسر بصوت خشن.
لقد حمل مرآة ليظهر للآخرين ذواتهم الحقيقية.
“أي قصة كانت الكذبة؟” سأل الأوسط.
“المهندسون المعماريون بنوا مدينتهم تحت الجليد ولقد آمنوا بالجنة في الأسفل ولكن الأبراج لم تكن بوابات إلى الحياة ما بعد الموت… كانت تلك كذبة”
“اختر الخطأ وسوف تُعاقب” همس الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك “لم يرى شيئًا ، لأنه لم يكن حقيقيًا أبدًا”
لكن ليو لم يرتجف ولم يتردد… ليس بعد الآن.
لأنه بمجرد أن اعترف الشبح بانتصاره الأول ، بدأ الضباب من حوله يتحرك مرة أخرى.
“القصص الثلاث جميعها أكاذيب” قال بهدوء مع نبرة صوت غير مرتفعة ولكنها حادة بما يكفي لقطع السكون “لكن ليس بالكامل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مال الشبح قليلاً بينما تضيقت عيونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مستعد للإجابة” قال ليو وعيناه مثبتة على الرأس المتواجد في الوسط.
“استمر…” شجع الرأس الأوسط بشكل فضولي مع صوت مليء بالفضول والتحذير.
مما يعني…
أخذ ليو نفسًا.
مما يعني أن جميع العبارات الثلاث التي أدلت بها الرؤوس تتكون بالضبط من حقيقتين وكذبة واحدة!
“تحتوي كل قصة على حقيقتين ولكن في نهاية كل قصة ، هناك كذبة”
ثم شعر بوميض من التألق ، كادراك بطيء وزاحف لشيء خفي قد فاته.
أشار نحو الشبح.
“والرجل صاحب المرآة… نعم ، لقد أظهر للآخرين من هم. نعم ، لقد انهاروا بسبب ذلك. ولكنه كان موجودًا ، كانت تلك الكذبة”
“قلتم إن هذه اللعبة هي حقيقتان وكذبة ، ولكنكم لم تشرحوا أبدًا ما الذي تعنيه… وأعتقد أن اللعبة الحقيقية هي تمييز الحقيقتين والكذبة الواحدة داخل كل قصة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن إذا كانت المخطوطة على حق ، فإن أيًا من رؤوس الشبح لم يخبر الحقيقة الكاملة.
ازداد سمك الضباب للحظة ، ليلتف حول حذاء ليو كما لو كان ينتظره للانزلاق ، ولكنه حافظ على موقعه.
لأنه الآن فهم الحقيقة!
“المهندسون المعماريون بنوا مدينتهم تحت الجليد ولقد آمنوا بالجنة في الأسفل ولكن الأبراج لم تكن بوابات إلى الحياة ما بعد الموت… كانت تلك كذبة”
“هذا الارتداد ، على الرغم من أنه غير محسوس للجسد ، إلا أنه يلوث الهالة عند أرق حوافها”
“الملك أعاد كتابة التاريخ وتوج نفسه حاكما ولكن روحه لم تتناثر والأطفال لا يتحدثون بصوته. كانت تلك الكذبة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا مستعد للإجابة” قال ليو وعيناه مثبتة على الرأس المتواجد في الوسط.
“والرجل صاحب المرآة… نعم ، لقد أظهر للآخرين من هم. نعم ، لقد انهاروا بسبب ذلك. ولكنه كان موجودًا ، كانت تلك الكذبة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليو لم يرتجف ولم يتردد… ليس بعد الآن.
في اللحظة التي انتهى فيها من الكلام ، سكنت الرياح وتوقف الضباب عن التحرك.
ارتفعت الرؤوس الثلاثة إلى أعلى ، وأصبحت ظلالها بالكاد يمكن تمييزها عن السحب الرمادية الكثيفة التي تخضع خلفها ، حتى بقيت فقط العيون الحمراء ، مثل الفحم المنجرف في الرماد.
بدا أن الهضبة نفسها قد تجمدت.
صمت مرة أخرى وأصابعه تنقر على غلاف المخطوطة.
وبعد ذلك ، تحرك الشبح.
المهندسون المعماريون… عاشوا في مدينة مدفونة تحت الجليد.
استدارت رؤوسه الثلاثة إلى الداخل ، وهي تواجه بعضها البعض ، وتهمس بنبرات متداخلة قد أرسلت قشعريرة تزحف عبر بشرة ليو. لم يكن هناك غضب في تمتمتهم بل مفاجأة فقط وشيء قريب بشكل خطير من الاستمتاع.
“هذا هو…” همس ليو بصوت منخفض “إنها ليست أكاذيب كاملة بل فقط جزئية. تنتهي كل واحدة منها بتحول ينفصل عن الحقيقة”
عندما استداروا إليه ، مال الرأس الأوسط إلى الأمام قليلاً.
ومع ذلك ، كان الشعور بالنصر عابرًا.
“صحيح…” قال مع صوت أعمق من ذي قبل ويحمل نبرة غريبة من الموافقة “لم نتوقع منك أن تحل هذا اللغز أيها الفاني ، ولكنك أذكى مما توقعنا! ستعيش لتواجه السؤال الثاني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كل قصة وكأنها راسخة ومنطقية وقابلة للتصديق.
مرت موجة من الارتياح الصامت عبر صدر ليو عندما تم النطق بالحكم ، ولكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك.
“يجب أن تجيب على اللغز الثاني الآن ، وإلا فستُجبر على العودة ومطاردتك بواسطة الاشباح!” قال الرأس الاوسط ، بينما بدأت الرؤوس الثلاثة في سرد اللغز التالي.
لقد قامر بكل شيء على تعاليم المخطوطة ، وعلى قدرته الخاصة على رؤية الهالة وراء حدود العيون العادية.
“والرجل صاحب المرآة… نعم ، لقد أظهر للآخرين من هم. نعم ، لقد انهاروا بسبب ذلك. ولكنه كان موجودًا ، كانت تلك الكذبة”
وقد نجح في ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت رؤوسه الثلاثة إلى الداخل ، وهي تواجه بعضها البعض ، وتهمس بنبرات متداخلة قد أرسلت قشعريرة تزحف عبر بشرة ليو. لم يكن هناك غضب في تمتمتهم بل مفاجأة فقط وشيء قريب بشكل خطير من الاستمتاع.
ومع ذلك ، كان الشعور بالنصر عابرًا.
“إذن تحدث أيها الفاني” قال الرأس الأيسر بصوت خشن.
لأنه بمجرد أن اعترف الشبح بانتصاره الأول ، بدأ الضباب من حوله يتحرك مرة أخرى.
“هذا الارتداد ، على الرغم من أنه غير محسوس للجسد ، إلا أنه يلوث الهالة عند أرق حوافها”
ارتفعت الرؤوس الثلاثة إلى أعلى ، وأصبحت ظلالها بالكاد يمكن تمييزها عن السحب الرمادية الكثيفة التي تخضع خلفها ، حتى بقيت فقط العيون الحمراء ، مثل الفحم المنجرف في الرماد.
ثم شعر بوميض من التألق ، كادراك بطيء وزاحف لشيء خفي قد فاته.
“عقلك حاد” قال الرأس الأيسر وصوته يتلاشى مثل الدخان.
صمت مرة أخرى وأصابعه تنقر على غلاف المخطوطة.
“ولكن حل لغز واحد لا يجعلك جديرًا بالمرور” قال الرأس الأيمن.
لراحته ، بدأ الحبر الذهبي بالظهور في اللحظة التي فُتح فيها الغلاف.
“يجب أن تجيب على اللغز الثاني الآن ، وإلا فستُجبر على العودة ومطاردتك بواسطة الاشباح!” قال الرأس الاوسط ، بينما بدأت الرؤوس الثلاثة في سرد اللغز التالي.
“لا يمكن إخفاؤه بالثقة أو خنقه بالتكرار”
“المهندسون المعماريون بنوا مدينتهم تحت الجليد ولقد آمنوا بالجنة في الأسفل ولكن الأبراج لم تكن بوابات إلى الحياة ما بعد الموت… كانت تلك كذبة”
الترجمة: Hunter
لقد رأى نفس الوميض الأسود الخافت في نهاية القصص الثلاثة جميعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كل قصة وكأنها راسخة ومنطقية وقابلة للتصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحتوي كل قصة على حقيقتين ولكن في نهاية كل قصة ، هناك كذبة”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات