You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 342

اختراق غير محتمل

اختراق غير محتمل

1111111111

الفصل 342 – اختراق غير محتمل
(عالم لم يمسه الزمن ، جبل الأوهام ، هضبة الاشباح)

بدت القصة نفسها وكأنها قصة شعبية مستمدة من كتاب للأطفال… وبطريقة ما لم يستطع ليو أن يقرر في عقله ما إذا كانت صحيحة أم لا؟

ظل ليو جالسًا وساقيه متقاطعة وحاجبيه معقودة ، بينما كان الصمت بينه وبين الشبح يزداد ثقلًا مع كل ثانية تمر ، كما لو أن الهواء من حولهم قد توقف لانتظار قراره.

امال الشبح ذو الرؤوس الثلاثة جماجمه في تزامن مخيف ، كما لو كان مستمتعًا بوقاحة طلبه ، ولكن لم يعترض ، ومرة أخرى بدأ تلاوته الغريبة.

حلل كل قصة في عقله مرارًا وتكرارًا ، باحثًا عن صدع أو خطأ أو دليل خفي مدفون تحت إيقاعها الأسطوري.

على النقيض من ذلك ، كانت قصة الملك مغمورة بالغطرسة والطموح ، ولكن كان هناك شيء ما لا معنى له أيضًا.

بدت قصة المهندسين المعماريين قابلة للتصديق تقريبًا في عالم مكسور كهذا ، حيث أصبح الجنون غالبًا منطقًا ويمكن أن يشوه الاعتقاد الواقع نفسه.

أعطت جميع الأشباح الثلاثة نفس الهالة في نهاية قصصهم ، مما لم يساعده على تضييق نطاق المشتبه بهم على الإطلاق.

كان بإمكانه أن يصدق حقًا أنه كانت هناك قبيلة مكسورة في مكان ما في هذا العالم كانت ستحاول الحفر نحو ما اعتقدت أنه الخلاص ، عندما اختفت الشمس.

كانت القصة الوحيدة التي ظل فيها الموضوع الرئيسي للقصة غامضًا ، كما لو كان الشبح يحاول تغطية قاعدة واسعة بدون أن يكون محددًا ، بحيث يمكن أن تمر كذبته على أنها الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، ربما كان السبب في أن القصة كانت قابلة للتصديق جدًا هو أنه تساءل عما إذا كان فخًا؟

على النقيض من ذلك ، كانت قصة الملك مغمورة بالغطرسة والطموح ، ولكن كان هناك شيء ما لا معنى له أيضًا.

على النقيض من ذلك ، كانت قصة الملك مغمورة بالغطرسة والطموح ، ولكن كان هناك شيء ما لا معنى له أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن ليو لم يعد يستمع بأذنيه فقط ، بل كان يراقب الشبح مع وجود المانا خلف عينيه.

وفقًا للسجلات القديمة التي قرأها ، لم يكن هناك ذكر لأي ملك قديم فعل شيئًا كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كما لم يبدو أن زارنوك كان في حالة يمكنه فيها توزيع مثل هذه العقوبات البسيطة بعد فقدان جسده المادي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا ، كانت هناك قصة الرجل صاحب المرآة… فارغة ومخيفة ، تتحدث عن التفكير الذاتي والمحو ، ولكن بطريقة ما تفتقر إلى نفس الوزن مثل الآخرين ، كما لو كانت كذبة ملفقة بينما كان الاثنان الآخران مرتكزين على الواقع.

بدت القصة نفسها وكأنها قصة شعبية مستمدة من كتاب للأطفال… وبطريقة ما لم يستطع ليو أن يقرر في عقله ما إذا كانت صحيحة أم لا؟

هذه المرة حاول بأقصى جهد طمس رؤيته والتركيز فقط على الخطوط العريضة الخافتة المحيطة بالشبح ، الذي افترض أنه هالته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأخيرًا ، كانت هناك قصة الرجل صاحب المرآة… فارغة ومخيفة ، تتحدث عن التفكير الذاتي والمحو ، ولكن بطريقة ما تفتقر إلى نفس الوزن مثل الآخرين ، كما لو كانت كذبة ملفقة بينما كان الاثنان الآخران مرتكزين على الواقع.

ظلت الهالة المحيطة بجسده غير ملحوظة حتى النهاية ، ولكن في النهاية ، أدرك تدفق طفيف من اللون الأسود الذي اختفى بمجرد ظهوره.

كانت القصة الوحيدة التي ظل فيها الموضوع الرئيسي للقصة غامضًا ، كما لو كان الشبح يحاول تغطية قاعدة واسعة بدون أن يكون محددًا ، بحيث يمكن أن تمر كذبته على أنها الحقيقة.

على النقيض من ذلك ، كانت قصة الملك مغمورة بالغطرسة والطموح ، ولكن كان هناك شيء ما لا معنى له أيضًا.

وبينما كان الغموض علامة دالة على الكذب ، علم ليو أنه يمكن أن يكون فخًا أيضًا ، ولهذا السبب في النهاية لم يشعر بالثقة في اختيار الخيار الثالث أيضًا.

أخيرًا بدأ الرأس الثالث في قصته أخيرًا ، حيث تحدث عن الرجل ومرآته ، بينما ضيق ليو نظراته مرة أخرى وتبع القصة حتى النهاية ، وصولًا إلى اللحظة الأخيرة التي انتهت فيها القصة وومضت هالة الرأس الثالث باللون الأسود أيضًا تمامًا مثل الرأسين الآخرين قبله.

*تنهيدة*

الترجمة: Hunter

تنهد ببطء ثم همس في نفسه “إما الثانية أو الثالثة… لدي شعور قوي أنه لا يمكن أن تكون الأولى” ولكن حتى عندما قال ذلك ، شعر بعدم الرضى.

وفقًا للسجلات القديمة التي قرأها ، لم يكن هناك ذكر لأي ملك قديم فعل شيئًا كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لأن حدسه رفض اختيار واحدة على الأخرى ، وعلى الرغم من كل غرائزه وحساباته وحذره المتعلم ، إلا أن ليو لم يستطع أن يجبر نفسه على المخاطرة بحياته على تخمين أعمى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن حدسه رفض اختيار واحدة على الأخرى ، وعلى الرغم من كل غرائزه وحساباته وحذره المتعلم ، إلا أن ليو لم يستطع أن يجبر نفسه على المخاطرة بحياته على تخمين أعمى.

“لا يمكنني المقامرة هنا” تمتم لنفسه وهو يهز رأسه قليلاً “ليس مثل هذا… ليس عندما يعني الفشل أن يتم مطاردتي من قبل الموتى”

“هاه؟ هل هذا هو؟ هل نجحت أخيرًا؟” تساءل ليو بسعادة ، حيث شعر بالتشجيع واستمر في الطريقة لبعض الوقت.

ثم ، مثل وميض ضوء الشمس الذي يخترق السحب ، تحركت ذكرى بداخله.

حتى تمكن من إدراك وميض خافت من اللون الأسود يظهر باستمرار عند أطراف أصابعه في كل مرة يكذب فيها.

ذكرى محادثته الأخيرة مع التنين القديم ، حيث ذكر الوحش القديم مرة أنه إذا تمكن ليو من إتقان المخطوطة ، فسيكون قادرًا على التمييز بين الحقيقة والوهم ، للتمييز بين الحقيقي والمصطنع ، ليس فقط في الأشياء أو الأشخاص ، ولكن ربما في نسيج القصص نفسها.

رمش ليو ، والاستيعاب يتشكل بوضوح غير متوقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع الرأس الثاني ، وهو يروي قصة الملك الذي أعاد كتابة التاريخ وعاقبه حاكم منسي ، وهنا تحولت الهالة مرة أخرى ، باهتة هذه المرة ومليئة بحزن مرير قد أشار إلى الندم أو التذكر ، كما لو أن القصة تحمل نتيجة حقيقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘صحيح…’ همس في داخله ، واستقرت كثافة هادئة في أفكاره “المخطوطة”

“نعم… هذه هي أفضل فرصة لدي—” استنتج ليو وهو يقف ببطء ويواجه الشبح مرة أخرى ، هذه المرة ليس بعدم اليقين بل بعزم هادئ.

إذا كان بإمكانه إدراك هالة الكذب من الشبح وهو يروي القصص ، فربما يمكنه إيجاد طريقة للمضي قدمًا بدون الحاجة إلى المقامرة بحياته!

كان منطقه وراء هذه التجربة هو التحقق مما إذا كانت هالته ستشتعل باللون الأسود عندما يكذب مقابل عندما لا يكذب ، وعلى الرغم من أنه لم يلاحظ أي نتائج لأول عشر أكاذيب ، إلا انه عندما قال الكذبة الحادية عشرة أخيرًا ، لاحظ وميضًا خافتًا من اللون الأسود وهو يظهر حول أطراف أصابعه.

“نعم… هذه هي أفضل فرصة لدي—” استنتج ليو وهو يقف ببطء ويواجه الشبح مرة أخرى ، هذه المرة ليس بعدم اليقين بل بعزم هادئ.

“لم أفكر أبدًا في دفع مظلة في مؤخرة البروفيسور ديفيد”

“هل يمكنك تكرار القصص من فضلك؟ أحتاج إلى سماعها مرة أخرى لتأكيد ما أعرفه بالفعل!” قال ليو بنبرة صوت حازمة ولكنها ليست تصادمية ، بل كانت طلبًا أكثر من كونها أمرًا.

امال الشبح ذو الرؤوس الثلاثة جماجمه في تزامن مخيف ، كما لو كان مستمتعًا بوقاحة طلبه ، ولكن لم يعترض ، ومرة أخرى بدأ تلاوته الغريبة.

أخيرًا بدأ الرأس الثالث في قصته أخيرًا ، حيث تحدث عن الرجل ومرآته ، بينما ضيق ليو نظراته مرة أخرى وتبع القصة حتى النهاية ، وصولًا إلى اللحظة الأخيرة التي انتهت فيها القصة وومضت هالة الرأس الثالث باللون الأسود أيضًا تمامًا مثل الرأسين الآخرين قبله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222

لكن ليو لم يعد يستمع بأذنيه فقط ، بل كان يراقب الشبح مع وجود المانا خلف عينيه.

كانت القصة الوحيدة التي ظل فيها الموضوع الرئيسي للقصة غامضًا ، كما لو كان الشبح يحاول تغطية قاعدة واسعة بدون أن يكون محددًا ، بحيث يمكن أن تمر كذبته على أنها الحقيقة.

هذه المرة حاول بأقصى جهد طمس رؤيته والتركيز فقط على الخطوط العريضة الخافتة المحيطة بالشبح ، الذي افترض أنه هالته.

“أنا لا أفتقد عائلتي على الإطلاق—”

في البداية لم ير الكثير ، فقط نفس الهالة تتشوش بعد وهم اللحم ، حيث لم يركز على شيء سوى الحد الخافت.

كانت القصة الوحيدة التي ظل فيها الموضوع الرئيسي للقصة غامضًا ، كما لو كان الشبح يحاول تغطية قاعدة واسعة بدون أن يكون محددًا ، بحيث يمكن أن تمر كذبته على أنها الحقيقة.

بدأ الرأس الأول في الكلام مرة أخرى—عن المدينة المدفونة والأبراج المقلوبة والبوابة—وبينما كان ليو يستمع ، لاحظ تموجًا خفيًا من التوتر في هالة الشبح ، ليس معاديًا أو مخادعًا ، ولكنه مشوه بالفخر ، كما لو أن المتحدث كان يستمتع بغرابة قصته.

أعطت جميع الأشباح الثلاثة نفس الهالة في نهاية قصصهم ، مما لم يساعده على تضييق نطاق المشتبه بهم على الإطلاق.

ظلت الهالة المحيطة بجسده غير ملحوظة حتى النهاية ، ولكن في النهاية ، أدرك تدفق طفيف من اللون الأسود الذي اختفى بمجرد ظهوره.

بدت القصة نفسها وكأنها قصة شعبية مستمدة من كتاب للأطفال… وبطريقة ما لم يستطع ليو أن يقرر في عقله ما إذا كانت صحيحة أم لا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبع الرأس الثاني ، وهو يروي قصة الملك الذي أعاد كتابة التاريخ وعاقبه حاكم منسي ، وهنا تحولت الهالة مرة أخرى ، باهتة هذه المرة ومليئة بحزن مرير قد أشار إلى الندم أو التذكر ، كما لو أن القصة تحمل نتيجة حقيقية.

ظل ليو جالسًا وساقيه متقاطعة وحاجبيه معقودة ، بينما كان الصمت بينه وبين الشبح يزداد ثقلًا مع كل ثانية تمر ، كما لو أن الهواء من حولهم قد توقف لانتظار قراره.

هالة الرأس الثاني أيضًا لم تتغير طوال القصة ، ولكن في النهاية ، ومض تدفق خافت من اللون الأسود.

على النقيض من ذلك ، كانت قصة الملك مغمورة بالغطرسة والطموح ، ولكن كان هناك شيء ما لا معنى له أيضًا.

أخيرًا بدأ الرأس الثالث في قصته أخيرًا ، حيث تحدث عن الرجل ومرآته ، بينما ضيق ليو نظراته مرة أخرى وتبع القصة حتى النهاية ، وصولًا إلى اللحظة الأخيرة التي انتهت فيها القصة وومضت هالة الرأس الثالث باللون الأسود أيضًا تمامًا مثل الرأسين الآخرين قبله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا ، كانت هناك قصة الرجل صاحب المرآة… فارغة ومخيفة ، تتحدث عن التفكير الذاتي والمحو ، ولكن بطريقة ما تفتقر إلى نفس الوزن مثل الآخرين ، كما لو كانت كذبة ملفقة بينما كان الاثنان الآخران مرتكزين على الواقع.

“ما هذا بحق الجحيم؟” شتم ليو مع عبوس على وجهه ، حيث لم يتوقع هذه النتيجة على الإطلاق.

على النقيض من ذلك ، كانت قصة الملك مغمورة بالغطرسة والطموح ، ولكن كان هناك شيء ما لا معنى له أيضًا.

أعطت جميع الأشباح الثلاثة نفس الهالة في نهاية قصصهم ، مما لم يساعده على تضييق نطاق المشتبه بهم على الإطلاق.

كانت القصة الوحيدة التي ظل فيها الموضوع الرئيسي للقصة غامضًا ، كما لو كان الشبح يحاول تغطية قاعدة واسعة بدون أن يكون محددًا ، بحيث يمكن أن تمر كذبته على أنها الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، تبين أن هذا كان نعمة مقنعة.

كما لم يبدو أن زارنوك كان في حالة يمكنه فيها توزيع مثل هذه العقوبات البسيطة بعد فقدان جسده المادي.

بالنظر نحو جسده ، ركز ليو على أطراف إصبعه وبدأ عقليًا في التحدث بالحقائق والأكاذيب بالتناوب.

الترجمة: Hunter

“أنا لا أفتقد عائلتي على الإطلاق—”

ثم ، مثل وميض ضوء الشمس الذي يخترق السحب ، تحركت ذكرى بداخله.

“أتساءل عما إذا كان دامبي على قيد الحياة وبخير؟”

كان بإمكانه أن يصدق حقًا أنه كانت هناك قبيلة مكسورة في مكان ما في هذا العالم كانت ستحاول الحفر نحو ما اعتقدت أنه الخلاص ، عندما اختفت الشمس.

“لم أفكر أبدًا في دفع مظلة في مؤخرة البروفيسور ديفيد”

كانت القصة الوحيدة التي ظل فيها الموضوع الرئيسي للقصة غامضًا ، كما لو كان الشبح يحاول تغطية قاعدة واسعة بدون أن يكون محددًا ، بحيث يمكن أن تمر كذبته على أنها الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا خائف من الموت”

امال الشبح ذو الرؤوس الثلاثة جماجمه في تزامن مخيف ، كما لو كان مستمتعًا بوقاحة طلبه ، ولكن لم يعترض ، ومرة أخرى بدأ تلاوته الغريبة.

كان منطقه وراء هذه التجربة هو التحقق مما إذا كانت هالته ستشتعل باللون الأسود عندما يكذب مقابل عندما لا يكذب ، وعلى الرغم من أنه لم يلاحظ أي نتائج لأول عشر أكاذيب ، إلا انه عندما قال الكذبة الحادية عشرة أخيرًا ، لاحظ وميضًا خافتًا من اللون الأسود وهو يظهر حول أطراف أصابعه.

الترجمة: Hunter

“هاه؟ هل هذا هو؟ هل نجحت أخيرًا؟” تساءل ليو بسعادة ، حيث شعر بالتشجيع واستمر في الطريقة لبعض الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا ، كانت هناك قصة الرجل صاحب المرآة… فارغة ومخيفة ، تتحدث عن التفكير الذاتي والمحو ، ولكن بطريقة ما تفتقر إلى نفس الوزن مثل الآخرين ، كما لو كانت كذبة ملفقة بينما كان الاثنان الآخران مرتكزين على الواقع.

حتى تمكن من إدراك وميض خافت من اللون الأسود يظهر باستمرار عند أطراف أصابعه في كل مرة يكذب فيها.

ثم ، مثل وميض ضوء الشمس الذي يخترق السحب ، تحركت ذكرى بداخله.

“قد يكون هذا هو الأمر… لكني بحاجة إلى النظر في المخطوطة للتأكد!” استنتج ليو وهو يمد يده إلى حلقة التخزين الخاصة به ، مخرجا [مخطوطة الأسرار السبع] على الفور.

“هل يمكنك تكرار القصص من فضلك؟ أحتاج إلى سماعها مرة أخرى لتأكيد ما أعرفه بالفعل!” قال ليو بنبرة صوت حازمة ولكنها ليست تصادمية ، بل كانت طلبًا أكثر من كونها أمرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هذه المرة حاول بأقصى جهد طمس رؤيته والتركيز فقط على الخطوط العريضة الخافتة المحيطة بالشبح ، الذي افترض أنه هالته.

الترجمة: Hunter

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا خائف من الموت”

 

في البداية لم ير الكثير ، فقط نفس الهالة تتشوش بعد وهم اللحم ، حيث لم يركز على شيء سوى الحد الخافت.

تنهد ببطء ثم همس في نفسه “إما الثانية أو الثالثة… لدي شعور قوي أنه لا يمكن أن تكون الأولى” ولكن حتى عندما قال ذلك ، شعر بعدم الرضى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط