You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 314

الأساطير القديمة

الأساطير القديمة

1111111111

الفصل 314 – الأساطير القديمة
بمجرد أن بردت الجدران بما يكفي للمس ، استأنف ليو جهود تسلقه ، حيث دفع يديه ضد السطح المحروق وبدأ يرفع نفسه مرة أخرى في العمود الرأسي.

كان الوحش الثامن عنكبوتًا عملاقًا ، تم رسم جسده بظل مظلم لدرجة أنه حتى مع ضوء النار ، ما زال يمتص ضوءًا أكثر مما يعكس ، حيث شعر ليو بالقشعريرة وهو يراقبه. كانت أرجل العنكبوت تمتد على نصف الرسمة الجدارية ، وحوله ، كانت هناك شخصيات ملفوفة بالحرير.

عشرة أقدام.

ليست حجارة أو ترابًا بل أرضية ناعمة ومبلطة.

عشرون قدم.

الفصل 314 – الأساطير القديمة بمجرد أن بردت الجدران بما يكفي للمس ، استأنف ليو جهود تسلقه ، حيث دفع يديه ضد السطح المحروق وبدأ يرفع نفسه مرة أخرى في العمود الرأسي.

أربعون قدم.

كان السابع بومة ، جناحاها مفتوحان على مصراعيهما وعيناها مستديرة بشكل لا يصدق ، وكل ريشة منها مطلية بالفضة والذهب. كانت تجثم على عمود مكسور ، ورأسها يميل جانبيًا كما لو كانت تحلل المشاهد.

تألّمت عضلاته وعظامه بسبب الحركة ، ولكن التسلق كان ممكنًا الآن. 

ليس من النوع الموجود في قصص ما قبل النوم أو كتب القصص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد شرب جرعة التحمل ، شعر بمستويات طاقته تظل ثابتة طوال الصعود.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أثرًا تركته بعض الأعراق التي عاشت هنا لفترة طويلة.

أخيرًا ، عند حوالي مائة قدم ، لامست يده حافة خشنة تبرز من الجدار ، وبمجرد تجاوزها كان هناك نفق ضيق يتفرع أفقيًا ، بسقف لا يزيد ارتفاعه عن أربعة أقدام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ يده مرة أخرى وهو يمرر أصابعه عبر الشبكة الخشنة والصدئة التي كانت مثبتة في الحجر من حولها ، حيث كانت اصطناعية بشكل واضح.

سحب ليو نفسه إلى ذلك الممر مع تذمر منخفض ، ومرفقيه يحكّان الارض وصدره يُسحب عبر الحجر ، وهو يبدأ في الزحف إلى النفق على أطرافه الأربعة ، مع شعلته بين أسنانه بينما امتد النفق بلا نهاية أمامه.

*طنين*

‘آمل ألا يكون هذا طريقًا مسدودًا آخر’ فكر ليو داخليًا وهو يواصل الزحف ، آملًا ألا تذهب جهوده سدى في النهاية.

على الجانب الأيمن ، كان الوحش الأول ثعبانًا ضخمًا بقرون ، ملتفًا حول جبل مكسور وحراشفه مطلية بالأسود والأبيض وعيونه عبارة عن شقين ضيقين من اللون الأخضر السام التي بدت وكأنها تحدق نحوك مع أنياب مزدوجة تقطر سائلًا مصورًا في خط ذهبي.

ومع ذلك ، بينما كان يدعو فقط ألا يكون طريقًا مسدودًا أو نفقًا يقوده إلى موته ، لم يكن يتوقع أبدًا ما أدى إليه بالفعل.

غرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فبعد أن زحف حوالي 200 متر ، واجه شبكة معدنية قد منعته من التقدم.

*طنين*

*كلانك*

تألّمت عضلاته وعظامه بسبب الحركة ، ولكن التسلق كان ممكنًا الآن. 

اهتزت الشبكة وهو يفحصها بيديه متسائلاً عما إذا كانت وهمًا بصريًا ، ولكنها لم تكن كذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشبكة حقيقية بالتأكيد.

*طنين*

كانت هذه… غرفة للمعرفة.

*طنين*

تراجع ليو إلى الخلف ، وعقله يفكر بشدة ، حيث كان بإمكانه أن يشعر في أعماقه أن هذه الرسمة الجدارية كانت أكثر من مجرد لوحة عشوائية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مدّ يده مرة أخرى وهو يمرر أصابعه عبر الشبكة الخشنة والصدئة التي كانت مثبتة في الحجر من حولها ، حيث كانت اصطناعية بشكل واضح.

كان الرابع طائرًا نحيلًا ، يكاد يكون هيكلًا عظميًا ، جناحاه ممزقان ، ولكن كان لا يزال يحلق في السماء ، ومنقاره مفتوح في صرخة صامتة. كان ريشه مطلي كشفرات الحلاقة تتلألأ قليلًا تحت ضوء الشعلة ، كما لو كانت حية بالكهرباء الساكنة.

‘ماذا؟ شبكة معدنية؟ هنا في الأسفل؟’ فكر ليو وقلبه ينبض بشدة.

كانت تحذيرا أو نبوءة.

لأن الشبكة تعني أن شخصًا عاقلًا قد بناها.

كلما طال نظر ليو إليها ، زاد شعوره بعدم الارتياح.

مما يعني أن بشري ، أو أحد الأنواع الشبيهة بالبشر ، كان في المكان الذي هو فيه ، وكانوا واعين بما يكفي لإعداد مصانع إنتاج وبناء أشياء.

لأن الشبكة تعني أن شخصًا عاقلًا قد بناها.

‘ما هذا بحق الجحيم؟ هل أنا أحلم؟’ تساءل ليو وهو يصفع نفسه للتأكد فقط من أنه لا يحلم ، ولكن لم تكن هذه مزحة.

الوحش الثاني عشر جعله يتوقف عن التنفس للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الشبكة حقيقية بالتأكيد.

*طنين*

‘ولكن من الذي يمكنه العيش في عالم ملوث كهذا؟’ تساءل ليو وهو يوجه ضوء الشعلة ، فاحصا الشبكة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخامس ذئبًا ، أزرق داكن ، جاثمًا بشكل منخفض وأسنانه مكشرة ويمتلك ثمانية ذيول لتتفرع خلفه كالعاصفة. كانت نظرته مثبتة إلى الأمام ، حادة وذكية ، بينما بدا فروه محفوظًا بشكل غير طبيعي مقارنة بالآخرين.

كانت قضبان الشبكة سميكة ولكنها قديمة.

سحب ليو نفسه إلى ذلك الممر مع تذمر منخفض ، ومرفقيه يحكّان الارض وصدره يُسحب عبر الحجر ، وهو يبدأ في الزحف إلى النفق على أطرافه الأربعة ، مع شعلته بين أسنانه بينما امتد النفق بلا نهاية أمامه.

تطاير الصدأ عند أدنى لمسة ، بينما بدت وكأنها مصنوعة يدويًا بدلاً من قصها بالآلة ، حيث لم يكن حجم كل شبكة متساويًا تمامًا.

ومع ذلك ، على الرغم من شكوكه ، الا ان ما امتد أمامه كان لا يزال شيئًا حقيقيًا للغاية.

لم ينتظر ليو أكثر بعد أن أجرى هذا التقييم ، حيث سحب إحدى خناجره وأقحمها بين المفاصل الصدئة ، وانتزعها بعيدًا بحركات بطيئة وحذرة حتى استسلم المعدن مع صوت انقطاع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطلاء قديمًا ، متصدعًا وجافًا ، ولكن الصورة ظلت قائمة ، ربما بسبب بعض تقنيات الرسم الخاصة التي تم إنشاؤها لغرض الصمود أمام اختبار الزمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*تاك*

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أثرًا تركته بعض الأعراق التي عاشت هنا لفترة طويلة.

ركل القضبان المفكوكة جانباً ، ثم رمى نفسه عبر الفجوة ، ليجد نفسه واقفًا في شيء قد جعل أنفاسه تنقطع.

أخيرًا ، عند حوالي مائة قدم ، لامست يده حافة خشنة تبرز من الجدار ، وبمجرد تجاوزها كان هناك نفق ضيق يتفرع أفقيًا ، بسقف لا يزيد ارتفاعه عن أربعة أقدام.

غرفة.

أخيرًا ، عند حوالي مائة قدم ، لامست يده حافة خشنة تبرز من الجدار ، وبمجرد تجاوزها كان هناك نفق ضيق يتفرع أفقيًا ، بسقف لا يزيد ارتفاعه عن أربعة أقدام.

غرفة حقيقية.

‘ما هذا بحق الجحيم؟ هل أنا أحلم؟’ تساءل ليو وهو يصفع نفسه للتأكد فقط من أنه لا يحلم ، ولكن لم تكن هذه مزحة.

ليست حجارة أو ترابًا بل أرضية ناعمة ومبلطة.

كان الوحش الحادي عشر وحشًا لم يستطع ليو تسميته — مخلوقًا متغيرًا ، بلا شكل ، مصنوع من حلقات وأشواك متداخلة. كان لديه الكثير من الأطراف والكثير من العيون ، ومع ذلك لم يكن له شكل متسق ، كما لو أن الفنان قد رسم الفوضى نفسها. لم تكن الهالة التي أطلقها هذا الوحش جامحة فحسب بل مجنونة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رسومات باهتة تزين الجدران ، مكتب مكسور في إحدى الزوايا ، وكتب مبعثرة حوله كالأوراق الجافة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشبكة حقيقية بالتأكيد.

ورسمة ضخمة ومتشققة متواجدة في الجدار البعيد— تصور شمسًا لم يرها قط تشرق في هذا العالم ، ولوحة لاثني عشر وحشًا يقفون في نصف دائرة تحت تلك الشمس.

وأخيرًا الثاني عشر…

اتسعت عيون ليو ، حيث أدرك أن هذا لم يكن كهفًا عشوائيًا أو كوخًا للبقاء على قيد الحياة.

غرفة.

كانت هذه… غرفة للمعرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد شرب جرعة التحمل ، شعر بمستويات طاقته تظل ثابتة طوال الصعود.

222222222

أثرًا تركته بعض الأعراق التي عاشت هنا لفترة طويلة.

سحب ليو نفسه إلى ذلك الممر مع تذمر منخفض ، ومرفقيه يحكّان الارض وصدره يُسحب عبر الحجر ، وهو يبدأ في الزحف إلى النفق على أطرافه الأربعة ، مع شعلته بين أسنانه بينما امتد النفق بلا نهاية أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، ما لم يستطع ليو فهمه هو كيف؟

تطاير الصدأ عند أدنى لمسة ، بينما بدت وكأنها مصنوعة يدويًا بدلاً من قصها بالآلة ، حيث لم يكن حجم كل شبكة متساويًا تمامًا.

كيف يمكن لعرق أن ينجو داخل العالم الذي لم يمسه الزمن؟

عشرة أقدام.

إذ أن كل شيء عن هذا العالم سيجعل تواجد الحضارة أمرا مستحيلا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشبكة حقيقية بالتأكيد.

ومع ذلك ، على الرغم من شكوكه ، الا ان ما امتد أمامه كان لا يزال شيئًا حقيقيًا للغاية.

كانت عيناه مغلقة ومخالبه مطوية إلى الداخل ولكن مجرد وجود شكله يشع بقوة كامنة.

“يا للهول… هذا مثير للاهتمام” تأمل ليو وهو يوجه شعلته نحو اللوحة على الجدار مرة أخرى ، ملقيًا نظرة أفضل على الوحوش الاثني عشر المرسومة هناك.

ومع ذلك ، على الرغم من شكوكه ، الا ان ما امتد أمامه كان لا يزال شيئًا حقيقيًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الطلاء قديمًا ، متصدعًا وجافًا ، ولكن الصورة ظلت قائمة ، ربما بسبب بعض تقنيات الرسم الخاصة التي تم إنشاؤها لغرض الصمود أمام اختبار الزمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تنينًا.

على الجانب الأيمن ، كان الوحش الأول ثعبانًا ضخمًا بقرون ، ملتفًا حول جبل مكسور وحراشفه مطلية بالأسود والأبيض وعيونه عبارة عن شقين ضيقين من اللون الأخضر السام التي بدت وكأنها تحدق نحوك مع أنياب مزدوجة تقطر سائلًا مصورًا في خط ذهبي.

ورسمة ضخمة ومتشققة متواجدة في الجدار البعيد— تصور شمسًا لم يرها قط تشرق في هذا العالم ، ولوحة لاثني عشر وحشًا يقفون في نصف دائرة تحت تلك الشمس.

كان الثاني أيلًا فضيًا ، قرونه تمتد للخارج مثل أغصان شجرة ميتة ، كل طرف منحوت بعلامات غامضة ، وجسده يتوهج خافتًا كما لو أن الرسام قد التقط الإضاءة في الصبغة بطريقة ما.

عشرون قدم.

كان الثالث قردًا ضخمًا ، وذراعيه غير متناسبتين مع هيكل جسده ، مع ألسنة لهب تندلع من ظهره وكتفيه مثل الأجنحة. كانت عيناه تحترقان باللون الأحمر ، ومفاصل أصابعه ملطخة بالدماء كما لو كان في منتصف معركة.

تراجع ليو إلى الخلف ، وعقله يفكر بشدة ، حيث كان بإمكانه أن يشعر في أعماقه أن هذه الرسمة الجدارية كانت أكثر من مجرد لوحة عشوائية.

كان الرابع طائرًا نحيلًا ، يكاد يكون هيكلًا عظميًا ، جناحاه ممزقان ، ولكن كان لا يزال يحلق في السماء ، ومنقاره مفتوح في صرخة صامتة. كان ريشه مطلي كشفرات الحلاقة تتلألأ قليلًا تحت ضوء الشعلة ، كما لو كانت حية بالكهرباء الساكنة.

غرفة حقيقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الخامس ذئبًا ، أزرق داكن ، جاثمًا بشكل منخفض وأسنانه مكشرة ويمتلك ثمانية ذيول لتتفرع خلفه كالعاصفة. كانت نظرته مثبتة إلى الأمام ، حادة وذكية ، بينما بدا فروه محفوظًا بشكل غير طبيعي مقارنة بالآخرين.

اهتزت الشبكة وهو يفحصها بيديه متسائلاً عما إذا كانت وهمًا بصريًا ، ولكنها لم تكن كذلك.

كان السادس سحلية شبيهة بالبشر تقف على قدمين ، وجسدها مغطى بدرع حجري ، ورأسها مغطى بخوذة بدائية ذات عيون برتقالية متوهجة تشع من خلالها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رسومات باهتة تزين الجدران ، مكتب مكسور في إحدى الزوايا ، وكتب مبعثرة حوله كالأوراق الجافة.

كان السابع بومة ، جناحاها مفتوحان على مصراعيهما وعيناها مستديرة بشكل لا يصدق ، وكل ريشة منها مطلية بالفضة والذهب. كانت تجثم على عمود مكسور ، ورأسها يميل جانبيًا كما لو كانت تحلل المشاهد.

وأخيرًا الثاني عشر…

كلما طال نظر ليو إليها ، زاد شعوره بعدم الارتياح.

ولأول مرة في حياته ، شعر برغبة شديدة في كشف السر وراءها.

كان الوحش الثامن عنكبوتًا عملاقًا ، تم رسم جسده بظل مظلم لدرجة أنه حتى مع ضوء النار ، ما زال يمتص ضوءًا أكثر مما يعكس ، حيث شعر ليو بالقشعريرة وهو يراقبه. كانت أرجل العنكبوت تمتد على نصف الرسمة الجدارية ، وحوله ، كانت هناك شخصيات ملفوفة بالحرير.

كانت هذه… غرفة للمعرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان التاسع ثورًا ضخمًا وذا مظهر مسالم ، مع جلد مصنوع من الرخام الأملس وقرون منحنية كالقمر. وقف وسط الأنقاض ، غير متأثر ، وعيناه مغلقة كما لو كان يتأمل.

كان العاشر أسدًا طائرًا ، جناحاه يشتعلان بينما يمزق السماء مع مسار من الدخان الأبيض خلفه. كانت مخالبه مغروسة فيما بدا وكأنه عاصفة ، وزئيره متجمد في الزمن كما لو كان يشق السماوات.

أخيرًا ، عند حوالي مائة قدم ، لامست يده حافة خشنة تبرز من الجدار ، وبمجرد تجاوزها كان هناك نفق ضيق يتفرع أفقيًا ، بسقف لا يزيد ارتفاعه عن أربعة أقدام.

كان الوحش الحادي عشر وحشًا لم يستطع ليو تسميته — مخلوقًا متغيرًا ، بلا شكل ، مصنوع من حلقات وأشواك متداخلة. كان لديه الكثير من الأطراف والكثير من العيون ، ومع ذلك لم يكن له شكل متسق ، كما لو أن الفنان قد رسم الفوضى نفسها. لم تكن الهالة التي أطلقها هذا الوحش جامحة فحسب بل مجنونة.

ومع ذلك ، على الرغم من شكوكه ، الا ان ما امتد أمامه كان لا يزال شيئًا حقيقيًا للغاية.

وأخيرًا الثاني عشر…

عشرون قدم.

الوحش الثاني عشر جعله يتوقف عن التنفس للحظة.

وأخيرًا الثاني عشر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تنينًا.

‘آمل ألا يكون هذا طريقًا مسدودًا آخر’ فكر ليو داخليًا وهو يواصل الزحف ، آملًا ألا تذهب جهوده سدى في النهاية.

ليس من النوع الموجود في قصص ما قبل النوم أو كتب القصص.

*طنين*

بل وحش قرمزي ، مهيب ومخيف ، بجناحين ملفوفين إلى الداخل مثل رداء ، وقرون مقوسة للخلف من جمجمته ، والنار تتدفق من فمه وكأنها متجمدة في منتصف الهدير.

إذ أن كل شيء عن هذا العالم سيجعل تواجد الحضارة أمرا مستحيلا.

كانت عيناه مغلقة ومخالبه مطوية إلى الداخل ولكن مجرد وجود شكله يشع بقوة كامنة.

كان الثاني أيلًا فضيًا ، قرونه تمتد للخارج مثل أغصان شجرة ميتة ، كل طرف منحوت بعلامات غامضة ، وجسده يتوهج خافتًا كما لو أن الرسام قد التقط الإضاءة في الصبغة بطريقة ما.

على عكس الآخرين ، لم تكن نظرة التنين موجهة نحو المشاهد بل كان ينظر إلى الشمس.

كان الوحش الثامن عنكبوتًا عملاقًا ، تم رسم جسده بظل مظلم لدرجة أنه حتى مع ضوء النار ، ما زال يمتص ضوءًا أكثر مما يعكس ، حيث شعر ليو بالقشعريرة وهو يراقبه. كانت أرجل العنكبوت تمتد على نصف الرسمة الجدارية ، وحوله ، كانت هناك شخصيات ملفوفة بالحرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الوحيد من بين الاثني عشر وحش.

ليس من النوع الموجود في قصص ما قبل النوم أو كتب القصص.

تراجع ليو إلى الخلف ، وعقله يفكر بشدة ، حيث كان بإمكانه أن يشعر في أعماقه أن هذه الرسمة الجدارية كانت أكثر من مجرد لوحة عشوائية.

ليست حجارة أو ترابًا بل أرضية ناعمة ومبلطة.

كانت تحذيرا أو نبوءة.

كان الثالث قردًا ضخمًا ، وذراعيه غير متناسبتين مع هيكل جسده ، مع ألسنة لهب تندلع من ظهره وكتفيه مثل الأجنحة. كانت عيناه تحترقان باللون الأحمر ، ومفاصل أصابعه ملطخة بالدماء كما لو كان في منتصف معركة.

ولأول مرة في حياته ، شعر برغبة شديدة في كشف السر وراءها.

كان الثاني أيلًا فضيًا ، قرونه تمتد للخارج مثل أغصان شجرة ميتة ، كل طرف منحوت بعلامات غامضة ، وجسده يتوهج خافتًا كما لو أن الرسام قد التقط الإضاءة في الصبغة بطريقة ما.

 

ليس من النوع الموجود في قصص ما قبل النوم أو كتب القصص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الترجمة: Hunter

الفصل 314 – الأساطير القديمة بمجرد أن بردت الجدران بما يكفي للمس ، استأنف ليو جهود تسلقه ، حيث دفع يديه ضد السطح المحروق وبدأ يرفع نفسه مرة أخرى في العمود الرأسي.

 

عشرون قدم.

الوحش الثاني عشر جعله يتوقف عن التنفس للحظة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط