You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 313

الطحالب المفترسة

الطحالب المفترسة

1111111111

الفصل 313 – الطحالب المفترسة
(العالم الذي لم يمسه الزمن ، الكهف تحت الأرض)

مد يده إلى خاتمه المكاني ، مستخرجا حجر النار الذي كان يحتفظ به ، وعلى الرغم من أن أصابعه بدت مخدرة ، إلا أنه تمكن من الإمساك به.

استمر ليو في الانزلاق أسفل النفق المظلم لمدة شعر وكأنها ثلاثون ثانية ، حيث مر به النفق عبر بعض المنعطفات الحادة قبل أن يسقطه أخيرًا على سطح مستوٍ بـ *دوي خافت*.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تمتص طاقة الحياة منه.

لم يكن لديه أي فكرة عن مكانه ، حيث كانت المنطقة حوله مظلمة تمامًا ولا يوجد فيها أي شعاع من الضوء ، ولكن بينما لم يكن بإمكانه رؤية أي شيء ، إلا أنه كان بإمكانه الإحساس بأن الغرفة حوله كانت بعرض بضعة أقدام على الأقل ، وعلى الرغم من أنه مدّ ذراعيه على اتساعهم واستدار 360 درجة ، إلا أنه لم يلمس أي سطح حتى الآن.

 

كان الهواء من حوله ساكنًا بشكل خانق ، مع رائحة ثقيلة لحجر رطب وتراب متعفن كما لو لم يتم إزعاجه لقرون.

*بلوب*

‘هل أنا وحيد هنا؟’ تساءل ليو وهو يتوقف للاستماع لأي علامات على وجود أعداء… أي شيء قد يكسر الهدوء المخيف.

تسارع نبضه وهو يدرك الحقيقة. الطحالب التي غطت كل شبر مربع من هذا المكان الملعون ، كانت تمتص طاقته ، كما حذرت الكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن كل ما سمعه كان صوت أنفاسه المتقطعة ودقات قلبه ، وبالتالي استنتج أنه لا توجد تهديدات فورية في هذه الغرفة.

مع شهيق حاد ، أجبر نفسه على العودة إلى الأرض ، وجسده يترنح وينزلق أسفل حافة العمود ، والحجر يحتك بظهره وهو يهبط بـ “دوي ثقيل”.

أخرج شعلة من خاتمه المكاني ، قبل أن يشعلها بنقرة سريعة من إبهامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارع تنفسه وبدأ قلبه يتسابق وشعر وكأن أصابعه تغرق في الجدار ، تتشبث بشيء أعمق بكثير من الحجر.

مرر ليو الشعلة عبر الغرفة ، محاولًا إيجاد طريق للخروج من هنا ، ولكن لسوء الحظ لم يكشف عن شيء سوى صخور ناعمة ومظلمة في كل اتجاه ، حيث بدا أنه قد سقط في طريق مسدود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالقرب من الطرف الغربي للغرفة ، كان هناك عمود رأسي ضيق يمتد ، وسطحه مغطى بالطحالب والصخور المدببة ، مما جعل التسلق صعبًا للغاية.

“اللعنة على حظي” تمتم ليو بصمت وهو يبدأ في المشي حول محيط الغرفة المظلمة ، محاولًا رؤية ما إذا كانت هناك أي ميزات خفية قد فاتته.

مرر ليو الشعلة عبر الغرفة ، محاولًا إيجاد طريق للخروج من هنا ، ولكن لسوء الحظ لم يكشف عن شيء سوى صخور ناعمة ومظلمة في كل اتجاه ، حيث بدا أنه قد سقط في طريق مسدود.

ولحسن حظه ، كان هناك عمود واحد قد فاته تحديده في البداية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كل ما سمعه كان صوت أنفاسه المتقطعة ودقات قلبه ، وبالتالي استنتج أنه لا توجد تهديدات فورية في هذه الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالقرب من الطرف الغربي للغرفة ، كان هناك عمود رأسي ضيق يمتد ، وسطحه مغطى بالطحالب والصخور المدببة ، مما جعل التسلق صعبًا للغاية.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر أن جسده بأكمله ينهار تحت ضغط غير مرئي ، والألم الذي صاحبه لم يكن مثل أي شيء شعر به منذ أن استيقظ.

كان شديد الانحدار— يشبه تقريبًا عمود مصعد مهجور بميل 90 درجة  ، مع مسار يكاد يكون غير مرئي في ضوء الشعلة المتلألئ.

وبالقيام بذلك ، اكتشف أن النفق كان يبلغ حوالي 150 قدم ، مع وجود نفق جانبي يتفرع على ارتفاع حوالي 100 قدم.

“ما هذا بحق الجحيم؟ إلى أي مدى يذهب هذا العمود الذي يشبه المصعد؟” تساءل ليو وهو يضيّق عينيه ويرمي الشعلة في يده إلى الأعلى ، حتى تتمكن من إضاءة العمود.

الفصل 313 – الطحالب المفترسة (العالم الذي لم يمسه الزمن ، الكهف تحت الأرض)

وبالقيام بذلك ، اكتشف أن النفق كان يبلغ حوالي 150 قدم ، مع وجود نفق جانبي يتفرع على ارتفاع حوالي 100 قدم.

مد يده إلى خاتمه المكاني ، مستخرجا حجر النار الذي كان يحتفظ به ، وعلى الرغم من أن أصابعه بدت مخدرة ، إلا أنه تمكن من الإمساك به.

“أعتقد أن هذا هو الطريق” تمتم ليو بصوت عالي ، ومع عدم وجود أي خيارات أخرى ، بدا أن هذا هو مساره الوحيد إلى الأمام.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————

أخذ ليو وقته قبل أن يبدأ التسلق ، حيث أخرج بعض حصص الإعاشة من خاتم التخزين الخاص به ، ثم تناول وجبة صغيرة وشرب رشفة من الماء ، قبل أن يقرر أخيرًا محاولة التسلق ، حيث أمسك الشعلة بين أسنانه وبدأ يتسلق بوضع كلتا يديه وكلتا ساقيه بقوة على الجدران المليئة بالطحالب.

ولحسن حظه ، كان هناك عمود واحد قد فاته تحديده في البداية.

على الفور تقريبًا ، وعلى الرغم من أنه لم يفهم السبب ، الا انه شعر وكأن هناك شيئًا ما خاطئًا في الطحالب ، ففي اللحظة التي لامس فيها جلده العشب ، بدا وكأنه قد نبض بالحياة ، حيث كان يزحف ويتحرك ضد جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة أخيرة على العمود الواضح الآن ثم انتظر تنخفض رارة الجدار إلى وضعها الطبيعي ، قبل محاولة التسلق مرة أخرى.

ومع ذلك ، ومع عدم قيام العشب بأي شيء سوى دغدغة خفيفة ضد جلده ، دفع ليو هذا الانزعاج جانبًا بقوة وبدأ في التسلق.

مد يده إلى خاتمه المكاني ، مستخرجا حجر النار الذي كان يحتفظ به ، وعلى الرغم من أن أصابعه بدت مخدرة ، إلا أنه تمكن من الإمساك به.

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صب ليو بعض المانا في حجر النار ، مما تسبب على الفور في اشتعاله ، ثم وضعه بالقرب من الطحالب ، التي سرعان ما اشتعلت.

.

لم يكن الطحلب غير ضار بل كان مفترسًا.

كانت الأقدام القليلة الأولى سهلة بما فيه الكفاية ، حيث حفر يديه في السطح المغطى بالطحالب ، ليجد موطئ قدم مع كل حركة.

ولحسن حظه ، كان هناك عمود واحد قد فاته تحديده في البداية.

عملت ساقيه ، على الرغم من أن كل خطوة كانت بطيئة ومتعمدة ، إلا أنه كان بإمكانه أن يشعر بشيء من القوة وهو يعود إلى أطرافه بعد الوجبة ، ولكن لم يدم شعور التسلق السهل طويلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الضعف يتسرب إلى عظامه ، حيث انقبض صدره مع كل نفس وكأنه يفقد جوهر حياته مع كل ثانية تمر.

بعد عشرة أقدام فقط ، بدأت ساقاه تشعرانه بالثقل— ثقل غير طبيعي ، حيث أصبح وزن جسده غير محتمل.

استمر ليو في الانزلاق أسفل النفق المظلم لمدة شعر وكأنها ثلاثون ثانية ، حيث مر به النفق عبر بعض المنعطفات الحادة قبل أن يسقطه أخيرًا على سطح مستوٍ بـ *دوي خافت*.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسارع تنفسه وبدأ قلبه يتسابق وشعر وكأن أصابعه تغرق في الجدار ، تتشبث بشيء أعمق بكثير من الحجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الضعف يتسرب إلى عظامه ، حيث انقبض صدره مع كل نفس وكأنه يفقد جوهر حياته مع كل ثانية تمر.

دار رأسه وغلب عليه دوار حاد فجأة.

“أعتقد أن هذا هو الطريق” تمتم ليو بصوت عالي ، ومع عدم وجود أي خيارات أخرى ، بدا أن هذا هو مساره الوحيد إلى الأمام.

“تباً” تمتم ليو ، محاولًا التخلص منه وهو يمد يده مرة أخرى ، ولكن ذراعيه رفضت الارتفاع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com .

222222222

شعر أن جسده بأكمله ينهار تحت ضغط غير مرئي ، والألم الذي صاحبه لم يكن مثل أي شيء شعر به منذ أن استيقظ.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر أن جسده بأكمله ينهار تحت ضغط غير مرئي ، والألم الذي صاحبه لم يكن مثل أي شيء شعر به منذ أن استيقظ.

لم يكن جسديًا ، بل كان… استنزافًا.

وليو كان فريسته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا الضعف يتسرب إلى عظامه ، حيث انقبض صدره مع كل نفس وكأنه يفقد جوهر حياته مع كل ثانية تمر.

*بلوب*

“اللعنة…” قال ليو وهو يصر على أسنانه ، مقاوما الرغبة في الانهيار مرة أخرى على الأرض.

أخيرًا ، عندما لم يتبقى سوى الرماد المتفحم والدخان المتبقي من الطحالب التي كانت تغطي الكهف العمودي ، أطلق نفسًا من الراحة ، على الرغم من أن ذلك لم يفعل الكثير لتهدئة الإرهاق الذي كان ينهش فيه.

كان رأسه يدور ولكن غرائزه انطلقت ، وهي تصرخ في رأسه أن شيئًا ما كان خاطئًا.

*بلوب*

وهنا لاحظ المشكلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تمتص طاقة الحياة منه.

كان بسبب الطحالب اللعينة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تمتص طاقة الحياة منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تمتص طاقة الحياة منه.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شعر أن جسده بأكمله ينهار تحت ضغط غير مرئي ، والألم الذي صاحبه لم يكن مثل أي شيء شعر به منذ أن استيقظ.

تسارع نبضه وهو يدرك الحقيقة. الطحالب التي غطت كل شبر مربع من هذا المكان الملعون ، كانت تمتص طاقته ، كما حذرت الكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احترق صدره ، ولكن في اللحظة التي لامست فيها قدماه الأرض ، عرف بالضبط ما يجب القيام به.

لم يكن الطحلب غير ضار بل كان مفترسًا.

كان الهواء من حوله ساكنًا بشكل خانق ، مع رائحة ثقيلة لحجر رطب وتراب متعفن كما لو لم يتم إزعاجه لقرون.

وليو كان فريسته.

مع شهيق حاد ، أجبر نفسه على العودة إلى الأرض ، وجسده يترنح وينزلق أسفل حافة العمود ، والحجر يحتك بظهره وهو يهبط بـ “دوي ثقيل”.

تسارع نبضه وهو يدرك الحقيقة. الطحالب التي غطت كل شبر مربع من هذا المكان الملعون ، كانت تمتص طاقته ، كما حذرت الكتب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احترق صدره ، ولكن في اللحظة التي لامست فيها قدماه الأرض ، عرف بالضبط ما يجب القيام به.

أخذ ليو وقته قبل أن يبدأ التسلق ، حيث أخرج بعض حصص الإعاشة من خاتم التخزين الخاص به ، ثم تناول وجبة صغيرة وشرب رشفة من الماء ، قبل أن يقرر أخيرًا محاولة التسلق ، حيث أمسك الشعلة بين أسنانه وبدأ يتسلق بوضع كلتا يديه وكلتا ساقيه بقوة على الجدران المليئة بالطحالب.

“الطحالب اللعينة… هذه هي نهايتك—” لعن ليو بصوت خافت وعيناه تومض نحو الجدران المغطاة بالطحالب.

ومع ذلك ، ومع عدم قيام العشب بأي شيء سوى دغدغة خفيفة ضد جلده ، دفع ليو هذا الانزعاج جانبًا بقوة وبدأ في التسلق.

مد يده إلى خاتمه المكاني ، مستخرجا حجر النار الذي كان يحتفظ به ، وعلى الرغم من أن أصابعه بدت مخدرة ، إلا أنه تمكن من الإمساك به.

أخذ ليو وقته قبل أن يبدأ التسلق ، حيث أخرج بعض حصص الإعاشة من خاتم التخزين الخاص به ، ثم تناول وجبة صغيرة وشرب رشفة من الماء ، قبل أن يقرر أخيرًا محاولة التسلق ، حيث أمسك الشعلة بين أسنانه وبدأ يتسلق بوضع كلتا يديه وكلتا ساقيه بقوة على الجدران المليئة بالطحالب.

“لست متأكدًا مما إذا كان يجب أن أحرقك في مثل هذه المساحة المغلقة… لأن الدخان قد يخنقني ، ولكن أعتقد أن العمود الآخر الذي على ارتفاع 100 قدم سيعمل كفتحة تهوية ويسحب الدخان إلى الأعلى—” تحدث ليو إلى الطحالب قبل أن يشعل النيران وكأنها يمكن أن تفهمه.

أخيرًا ، عندما لم يتبقى سوى الرماد المتفحم والدخان المتبقي من الطحالب التي كانت تغطي الكهف العمودي ، أطلق نفسًا من الراحة ، على الرغم من أن ذلك لم يفعل الكثير لتهدئة الإرهاق الذي كان ينهش فيه.

*أزيز*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صب ليو بعض المانا في حجر النار ، مما تسبب على الفور في اشتعاله ، ثم وضعه بالقرب من الطحالب ، التي سرعان ما اشتعلت.

دار رأسه وغلب عليه دوار حاد فجأة.

في غضون ثوانٍ ، تحول العمود بأكمله إلى حفرة مشتعلة ، بينما ركض ليو بعيدًا وشاهد كيف تم امتصاص الدخان في الغالب بواسطة العمود الآخر ، مما أثبت أن رهانه قد نجح.

‘هل أنا وحيد هنا؟’ تساءل ليو وهو يتوقف للاستماع لأي علامات على وجود أعداء… أي شيء قد يكسر الهدوء المخيف.

أخيرًا ، عندما لم يتبقى سوى الرماد المتفحم والدخان المتبقي من الطحالب التي كانت تغطي الكهف العمودي ، أطلق نفسًا من الراحة ، على الرغم من أن ذلك لم يفعل الكثير لتهدئة الإرهاق الذي كان ينهش فيه.

“اللعنة على حظي” تمتم ليو بصمت وهو يبدأ في المشي حول محيط الغرفة المظلمة ، محاولًا رؤية ما إذا كانت هناك أي ميزات خفية قد فاتته.

*بلوب*

مع شهيق حاد ، أجبر نفسه على العودة إلى الأرض ، وجسده يترنح وينزلق أسفل حافة العمود ، والحجر يحتك بظهره وهو يهبط بـ “دوي ثقيل”.

شرب جرعة منشطة من الدرجة المتوسطة ، محاولا استكمال نقص الطاقة ، وسرعان ما شعر بالقوة وهي تعود إلى جسده كالمعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألقى نظرة أخيرة على العمود الواضح الآن ثم انتظر تنخفض رارة الجدار إلى وضعها الطبيعي ، قبل محاولة التسلق مرة أخرى.

كان بسبب الطحالب اللعينة!

 

ولحسن حظه ، كان هناك عمود واحد قد فاته تحديده في البداية.

الترجمة: Hunter

كان بسبب الطحالب اللعينة!

 

عملت ساقيه ، على الرغم من أن كل خطوة كانت بطيئة ومتعمدة ، إلا أنه كان بإمكانه أن يشعر بشيء من القوة وهو يعود إلى أطرافه بعد الوجبة ، ولكن لم يدم شعور التسلق السهل طويلاً.

وليو كان فريسته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط