مسح المحيط
الفصل 310 – مسح المحيط
(العالم الذي لم يمسه الزمن ، كهف مجهول تحت الأرض ، بعد ست ساعات)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
مرت ست ساعات مؤلمة ، كل واحدة أبطأ من سابقتها ، بينما كان ليو ممددًا بلا حراك في العش ، يعد كل دقيقة من خلال الخفقان الخافت والنابض لجسده نصف المُلتئم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع من أن يتمكن أي شخص من إيقافه.
ظل الظلام من حوله بدون تغيير ، والقش البارد تحته لم يقدم أي راحة ، بينما لم يتغير شيء في محيطه على الإطلاق— لا وميض ضوء ، ولا تغيير في درجة الحرارة ، ولا صوت يوحي بمرور حتى ثانية واحدة.
فقط أطلق نفساً طويلاً وبطيئاً ، متظاهراً بالإرهاق ، قبل أن يكذب بوقاحة.
ومع ذلك ، في مكان ما في هذا الامتداد الفارغ من الزمن ، خف الألم بما يكفي لتصبح أفكاره أكثر حدة مرة أخرى ، حيث عاد وضوحه بشكل تدريجي ، ومعه جاء الإدراك بأنه يحتاج إلى فهم أين هو بالضبط ، إذا كان لديه أي أمل في النجاة ، ناهيك عن الهروب.
شعر بهدوء مفرط لدرجة لا تجعله طبيعيًا.
لكنه لم يتسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، ببطء ، استعد ليو وبدأ يسحب جسده نحو حافة العش ، بينما كان حريصًا على عدم إزعاج البيوض التي تلوح بجانبه ، وهو يزحف عبر القش المتصدع وشظايا العظام المكسورة.
لم يرتعش حتى في البداية ، وهو يعلم جيدًا أن خطوة واحدة خاطئة يمكن أن تكسر حالته الهشة وتغرقه مباشرة في اللاوعي مرة أخرى.
لذا انتظر بصبر حتى أصبح في وضع افضل ، وعندها فقط بدأ في اختبار كل طرف بصمت.
لذا انتظر بصبر حتى أصبح في وضع افضل ، وعندها فقط بدأ في اختبار كل طرف بصمت.
“لقد قفز” قال كارل بينما رمش بوب بعدم تصديق.
اختبر أصابعه أولاً ، ثم أصابع قدميه ، ثم ركبتيه ، مقيماً بعناية ما أصلحته جرعة الشفاء ، والأهم من ذلك ، ما لم تصلحه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) جلس مرة أخرى وظهره على حافة العش ، ثم اخرج جرعة شفاء أخرى عالية الجودة من خاتمه المكاني.
ولحسن الحظ ، بحلول الوقت الذي بدأ فيه الفحص ، استجابت أصابعه ، وارتعشت أصابع قدميه ، ولم يعد يشعر بأن عموده الفقري كان متصدعا.
وكذلك كارل.
لم يكن في حالة مثالية ولكنها كافية للزحف.
فبينما كان رايدن واقفاً بالقرب من الحافة ، محاولاً حساب توقيت القفزة التالية ، وبوب نائماً ، يحاول أن يأخذ قسطاً من الراحة ، قرر كارل التخلص من رايدن مرة واحدة.
وهكذا ، ببطء ، استعد ليو وبدأ يسحب جسده نحو حافة العش ، بينما كان حريصًا على عدم إزعاج البيوض التي تلوح بجانبه ، وهو يزحف عبر القش المتصدع وشظايا العظام المكسورة.
كان على بعد حوالي عشرة أمتار فقط فوق أرضية الكهف الرئيسية ، مستقرًا في شق على طول الجدار ، مع ثمانية فوهات نفق مختلفة تفتح أمامه.
كل حركة قام بها كانت تطحن إرادته مثل الفولاذ ضد الحجر.
ومع ذلك ، قرر كارل أن يضرب مرة أخرى ، مع كون رايدن الهدف التالي.
كل شبر كسبه جاء من خلال أسنان مشدودة وشتائم صامتة.
ظل الظلام من حوله بدون تغيير ، والقش البارد تحته لم يقدم أي راحة ، بينما لم يتغير شيء في محيطه على الإطلاق— لا وميض ضوء ، ولا تغيير في درجة الحرارة ، ولا صوت يوحي بمرور حتى ثانية واحدة.
ولكن في النهاية — وصل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) جلس مرة أخرى وظهره على حافة العش ، ثم اخرج جرعة شفاء أخرى عالية الجودة من خاتمه المكاني.
وصل إلى حافة العش ، مرتفعًا بما يكفي لرفع رأسه ورؤية ما وراء كومة البقايا المتناثرة ، حيث رأى أخيرًا الكهف المحيط به على حقيقته.
عندما نظر حوله ، أدرك ليو أنه في كهف عملاق يمتد إلى الخارج في جميع الاتجاهات ، مع بلورات مانا زرقاء مغروسة بشكل غير متساوٍ عبر الجدران الرطبة ، حيث كانت البلورات الزرقاء هي الشيء الوحيد الذي يوفر للكهف توهجًا خافتًا.
————
اختبر أصابعه أولاً ، ثم أصابع قدميه ، ثم ركبتيه ، مقيماً بعناية ما أصلحته جرعة الشفاء ، والأهم من ذلك ، ما لم تصلحه.
عندما نظر حوله ، أدرك ليو أنه في كهف عملاق يمتد إلى الخارج في جميع الاتجاهات ، مع بلورات مانا زرقاء مغروسة بشكل غير متساوٍ عبر الجدران الرطبة ، حيث كانت البلورات الزرقاء هي الشيء الوحيد الذي يوفر للكهف توهجًا خافتًا.
كانت هناك آثار دم خافتة مرئية بجانب علامات المخالب ، مما يوحي بأن شيئًا ما قد تم جره وهو يصرخ ويموت من خلالها.
لم يكن على قمة مرتفعة أو حافة شاهقة.
لكنه لم يتسرع.
كان على بعد حوالي عشرة أمتار فقط فوق أرضية الكهف الرئيسية ، مستقرًا في شق على طول الجدار ، مع ثمانية فوهات نفق مختلفة تفتح أمامه.
وصل إلى حافة العش ، مرتفعًا بما يكفي لرفع رأسه ورؤية ما وراء كومة البقايا المتناثرة ، حيث رأى أخيرًا الكهف المحيط به على حقيقته.
تم نحت كل فوهة نفق بقوام فريد ، وكل واحدة تعد بنوع خاص من الخطر.
ولكن ، لم يتراجع كارل.
بعضها يميل إلى الأسفل نحو الظل وبعضها ينحني فجأة بعيدًا عن الأنظار بينما ضاقت بعضها مثل حلق وحش ينتظر ابتلاع أي شيء يدخل ، حيث لم يستطع ليو أن يقرر أي واحد يدخله بمجرد نظرة بعيدة.
وليو ، على الرغم من أنه لم يكن مستعدًا بعد للركض أو حتى النهوض بالكامل ، الا انه فهم شيئًا واحدًا بيقين مطلق— أن الخروج من هذا العش لن يكون الجزء الصعب…
بعد ذلك قام بمسح الأرضية ، حيث كانت تتواجد أكوام من العظام المحطمة وعلامات مخالب ضخمة متناثرة في جميع أنحاء الكهف ، والتي بدت وكأنها نشأت من نفقين.
حدث الأمر بسرعة.
كانت هناك آثار دم خافتة مرئية بجانب علامات المخالب ، مما يوحي بأن شيئًا ما قد تم جره وهو يصرخ ويموت من خلالها.
(في هذه الأثناء ، على السطح)
كان الهواء داخل الكهف ساكنًا ، لم يكن هناك تدفق للرياح على الإطلاق ، ولم يكن هناك صوت داخل الكهف أيضًا ، حيث كان أعلى ضوضاء يمكن أن يسمعها في الداخل هي صوت أنفاسه الخافتة.
وبدلاً من ذلك ، سحب سلاحه ، مشيرا به نحو كارل بتعب ، وهو يقول ، “أنا متأكد من أنني سمعته ينادي باسمك في النهاية… ماذا فعلت؟”
شعر بهدوء مفرط لدرجة لا تجعله طبيعيًا.
نوع الهدوء الذي لا يوجد إلا في الأماكن التي تصطاد فيها الحيوانات المفترسة أو تنام.
بل الجزء الصعب كان ما سيأتي بعده وهو النجاة في المتاهة وراءه والتنقل بشكل أعمى.
وليو ، على الرغم من أنه لم يكن مستعدًا بعد للركض أو حتى النهوض بالكامل ، الا انه فهم شيئًا واحدًا بيقين مطلق— أن الخروج من هذا العش لن يكون الجزء الصعب…
الفصل 310 – مسح المحيط (العالم الذي لم يمسه الزمن ، كهف مجهول تحت الأرض ، بعد ست ساعات)
بل الجزء الصعب كان ما سيأتي بعده وهو النجاة في المتاهة وراءه والتنقل بشكل أعمى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) جلس مرة أخرى وظهره على حافة العش ، ثم اخرج جرعة شفاء أخرى عالية الجودة من خاتمه المكاني.
‘أنا لست قويًا بما يكفي بعد للوقوف على قدمي واستكشاف الأنفاق ، لذا في الوقت الحالي أفضل خيار لي هو الراحة والسماح لجسدي بالتعافي أكثر قليلاً. ولكن إذا بدأت البيوض في التشقق أو سمعت هذا الوحش العملاق يعود من مسافة بعيدة ، فسوف أهرب من هنا على الفور—’ فكر ليو في نفسه وهو يطلق تنهيدة عميقة.
حدث الأمر بسرعة.
جلس مرة أخرى وظهره على حافة العش ، ثم اخرج جرعة شفاء أخرى عالية الجودة من خاتمه المكاني.
كان على بعد حوالي عشرة أمتار فقط فوق أرضية الكهف الرئيسية ، مستقرًا في شق على طول الجدار ، مع ثمانية فوهات نفق مختلفة تفتح أمامه.
********
*ركلة*
(في هذه الأثناء ، على السطح)
وكذلك كارل.
واصل رايدن وكارل وبوب طريقهم عبر الجزر العائمة ، حيث اقتربوا من إكمال رحلتهم ، مع بقاء أقل من 5 قفزات قبل أن يعبروا إلى الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
ومع ذلك ، قرر كارل أن يضرب مرة أخرى ، مع كون رايدن الهدف التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
حدث الأمر بسرعة.
عندما نظر حوله ، أدرك ليو أنه في كهف عملاق يمتد إلى الخارج في جميع الاتجاهات ، مع بلورات مانا زرقاء مغروسة بشكل غير متساوٍ عبر الجدران الرطبة ، حيث كانت البلورات الزرقاء هي الشيء الوحيد الذي يوفر للكهف توهجًا خافتًا.
أسرع من أن يتمكن أي شخص من إيقافه.
“ماذا—كارل؟!”
فبينما كان رايدن واقفاً بالقرب من الحافة ، محاولاً حساب توقيت القفزة التالية ، وبوب نائماً ، يحاول أن يأخذ قسطاً من الراحة ، قرر كارل التخلص من رايدن مرة واحدة.
لم يكن في حالة مثالية ولكنها كافية للزحف.
*ركلة*
الفصل 310 – مسح المحيط (العالم الذي لم يمسه الزمن ، كهف مجهول تحت الأرض ، بعد ست ساعات)
ركل رايدن بكل قوته من مستوى السمو ، مرسلا إياه وهو يطير من حافة الجزيرة العائمة ، في حركة صادمة لم يتوقعها رايدن أبدًا.
ومع ذلك ، قرر كارل أن يضرب مرة أخرى ، مع كون رايدن الهدف التالي.
“ماذا—كارل؟!”
لم يكن على قمة مرتفعة أو حافة شاهقة.
مزقت صرخة رايدن سكون المكان كصفارة إنذار ، ليتردد صداها عبر الفراغ الضبابي بينما كانت ذراعيه تتشبث بأي شيء وساقيه ترفس الهواء والرعب واضح في صوته.
كل حركة قام بها كانت تطحن إرادته مثل الفولاذ ضد الحجر.
“لا! كارل—كارل أيها اللعي—!”
لكن الجاذبية لم تهتم.
ولكن ، لم يتراجع كارل.
وكذلك كارل.
حدث الأمر بسرعة.
وقف هناك على الحافة ، وهو يراقب الشكل يختفي في الضباب الشاحب ، حتى تلاشى صوت صراخ رايدن في صمت.
ظل الظلام من حوله بدون تغيير ، والقش البارد تحته لم يقدم أي راحة ، بينما لم يتغير شيء في محيطه على الإطلاق— لا وميض ضوء ، ولا تغيير في درجة الحرارة ، ولا صوت يوحي بمرور حتى ثانية واحدة.
بحلول الوقت الذي استيقظ فيه بوب ، وهو يشعر بالارتباك من الضوضاء المفاجئة— كان الأمر قد انتهى بالفعل.
“لا! كارل—كارل أيها اللعي—!”
“أين رايدن؟!” صرخ بوب وعيناه واسعة وهو يمسح الحافة بذعر في صوته.
كانت هناك آثار دم خافتة مرئية بجانب علامات المخالب ، مما يوحي بأن شيئًا ما قد تم جره وهو يصرخ ويموت من خلالها.
ولكن ، لم يتراجع كارل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
فقط أطلق نفساً طويلاً وبطيئاً ، متظاهراً بالإرهاق ، قبل أن يكذب بوقاحة.
وبدلاً من ذلك ، سحب سلاحه ، مشيرا به نحو كارل بتعب ، وهو يقول ، “أنا متأكد من أنني سمعته ينادي باسمك في النهاية… ماذا فعلت؟”
“لقد قفز” قال كارل بينما رمش بوب بعدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي استيقظ فيه بوب ، وهو يشعر بالارتباك من الضوضاء المفاجئة— كان الأمر قد انتهى بالفعل.
“ماذا؟” قال بوب ، وكأنه لا يصدق هذه القصة ، بينما استمر كارل بجرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي استيقظ فيه بوب ، وهو يشعر بالارتباك من الضوضاء المفاجئة— كان الأمر قد انتهى بالفعل.
“حاولت إيقافه ولكنه… مشى فقط ، كما لو أنه استسلم. قال إنه لم يعد بإمكانه تحمل كآبة هذا العالم… للأسف لم يكن قويًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة” قال كارل بصوت يتشقق بالألم ، بينما حاول قصارى جهده لتصديق القصة ، ولكن بوب لم يقتنع.
“لا! كارل—كارل أيها اللعي—!”
وبدلاً من ذلك ، سحب سلاحه ، مشيرا به نحو كارل بتعب ، وهو يقول ، “أنا متأكد من أنني سمعته ينادي باسمك في النهاية… ماذا فعلت؟”
حدث الأمر بسرعة.
بعد قول ذلك ، ارتسمت ابتسامة شريرة بطيئة على وجه كارل.
تم نحت كل فوهة نفق بقوام فريد ، وكل واحدة تعد بنوع خاص من الخطر.
“حاولت إيقافه ولكنه… مشى فقط ، كما لو أنه استسلم. قال إنه لم يعد بإمكانه تحمل كآبة هذا العالم… للأسف لم يكن قويًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة” قال كارل بصوت يتشقق بالألم ، بينما حاول قصارى جهده لتصديق القصة ، ولكن بوب لم يقتنع.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
“أين رايدن؟!” صرخ بوب وعيناه واسعة وهو يمسح الحافة بذعر في صوته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات