You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 295

مقابلة سورون

مقابلة سورون

1111111111

الفصل 295 – مقابلة سورون
(كوكب إكستال ، غابة الضياع ، البوابة الخارجية لمقر إقامة سورون)

“إذن… ما الذي أتى بك إلى هنا اليوم؟ تبدو قلقًا جدًا…” سأل سورون بنبرة هادئة ، بينما أطلق مافيرن ضحكة جافة.

سار الشيخ الأول مافيرن حافي القدمين عبر غابة الضياع ، احترامًا للحاكم العظيم سورون.

لم يكن هناك رداء باهظ الثمن يزين جسده ، ولم يتبعه أي مرافقين او حراس ، بينما شق طريقه عبر التضاريس الجميلة للغابة في حالة هادئة.

“إذن… ما الذي أتى بك إلى هنا اليوم؟ تبدو قلقًا جدًا…” سأل سورون بنبرة هادئة ، بينما أطلق مافيرن ضحكة جافة.

كانت خطواته بطيئة ، حيث كان يتوقف غالبًا ليتأمل المشهد الجميل لهذه الغابة الفريدة ، قبل أن يمضي قدمًا في النهاية.

ولم ينظر حتى إلى الأعلى.

كان يعلم أنه لا يمكنه التسكع إلى الأبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع البخار ورقص في الهواء ، وفي اللحظة التي امتلأ فيها الكوب ، مرر سورون الكوب عبر الطاولة نحو مافيرن بدون أن ينظر إليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 لم يزر هذا المكان منذ عقود ، ولا مرة واحدة بمفرده ، ولم يجرؤ على القدوم بدون دعوة.

فُتح الباب.

لكن هذه المرة ، لم ينتظر الموافقة أو البروتوكول ، حيث تحرك مثل رجل يعلم بالفعل أن ثقل عبئه كان كافياً لتبرير خرق القواعد ، بينما كان يمشي بصبر حتى وصل إلى المساحة التي يتذكرها جيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يطرق.

قلعة الحاكم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع البخار ورقص في الهواء ، وفي اللحظة التي امتلأ فيها الكوب ، مرر سورون الكوب عبر الطاولة نحو مافيرن بدون أن ينظر إليه.

مقر إقامة سورون.

كان يعلم أنه لا يمكنه التسكع إلى الأبد.

مكان عادي وبدون أي زينة ، لا يوجد حراس متمركزون في الخارج ، ولا مشاعل تحترق بجانب الجدران ، ولا ضغط روحي يتسرب من الداخل ، حيث بدا المقر وكأنه ليس سوى منزل مهجور لأحد النبلاء مدفون تحت النباتات والزمن ، ولكن عرف مافيرن أفضل من أي شخص أنه لا يوجد مكان في الكون أكثر قداسة من الذي كان يقف أمامه الآن.

لكن هذه المرة ، لم ينتظر الموافقة أو البروتوكول ، حيث تحرك مثل رجل يعلم بالفعل أن ثقل عبئه كان كافياً لتبرير خرق القواعد ، بينما كان يمشي بصبر حتى وصل إلى المساحة التي يتذكرها جيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يطرق.

أطاع مافيرن وأخذ الكوب بعناية ، بينما ترك الدفء يتسرب إلى أصابعه قبل أن يرفعه إلى شفتيه.

لم يعلن اسمه.

انتشرت رائحة خافتة من الأعشاب المتبلورة والنحاس وكأنها متواجدة في كل مكان ، كما لو أنها اندمجت مع كل حجر داخل الجدران.

ولم ينظر حتى إلى الأعلى.

 

بل مشى ببساطة إلى المدخل ثم خفض ركبتيه وضغط رأسه على اللوح الحجري خارج الباب.

بعد أخذ الرشفة الأولى مباشرة ، شعر مافيرن كما لو أن عقدة داخل صدره قد فُكت ، حيث أصبح تنفسه أخف واسترخت كتفاه وبدا أن الضباب الذي علق بأفكاره يرتفع.

انحنى في صمت مطلق وبقي ساكنًا وهو يعلم جيدًا أنه إذا رغب سورون في رؤيته ، فإن الباب سيُفتح.

سار الشيخ الأول مافيرن حافي القدمين عبر غابة الضياع ، احترامًا للحاكم العظيم سورون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبالفعل—

لم يتحدث بالمزيد من الكلمات ، حيث اتبع سيده إلى الداخل.

فُتح الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالفعل—

انفتح الباب ببطء بدون صوت بينما تحرك الهواء قليلاً واندفعت رائحة مألوفة من النحاس والبخور إلى الخارج.

ابتسم سورون بخفة ، بينما كان لا يزال ينظر إليه مباشرة وهو يصب لنفسه كوبًا.

من داخل الظلام خرج شكل لم يراه مافيرن منذ سنوات ، ولكنه لم ينساه أبدًا.

“يمكنك الدخول” قال سورون بهدوء ثم استدار وعاد إلى الداخل مع صوت منخفض ولكنه لا يزال واضحًا بما يكفي للوصول إلى روح مافيرن ، بينما رفع الشيخ الأول رأسه أخيرًا ونهض على قدميه.

الحاكم العظيم سورون.

“سأضع ذلك في الاعتبار يا سيدي” أجاب بينما أومأ سورون برأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طويل ولكنه نحيل ، ملفوف في رداء كبير قد غطى جسده الذابل ، ذو بشرة شاحبة وخدين نحيفين ، وخصلات طويلة من الشعر الأسود التي سقطت على كتفيه مثل الحرير المحتضر ، وعلى الرغم من أنه لم يكن يشبه لورد الحرب الذي كان عليه يومًا ما ، الا ان الضغط في الهواء تحول بنفس الطريقة.

وعلى الرغم من عدم وجود ترف ، لا ذهب ، ولا رسومات فخمة ، ولا أسقف مقببة ، إلا أنه كان لا يزال هناك شعور طاغٍ بالقوة يتخلل المكان كما لو أن الجدران نفسها تشع بضغط مقدس بعد أن آوت سورون لأكثر من ألف عام.

“يمكنك الدخول” قال سورون بهدوء ثم استدار وعاد إلى الداخل مع صوت منخفض ولكنه لا يزال واضحًا بما يكفي للوصول إلى روح مافيرن ، بينما رفع الشيخ الأول رأسه أخيرًا ونهض على قدميه.

فُتح الباب.

لم يتحدث بالمزيد من الكلمات ، حيث اتبع سيده إلى الداخل.

ومع ذلك ، بعد المجيء إلى هنا والجلوس وشرب كوب من الشاي ، لم يستطع أن يجبر نفسه على التحدث بمثل هذه الطريقة المحافظة بعد الآن ، حيث انهار ببساطة مثل طفل أمام والده.

————

“بالطبع. لدي حديقة شاي في الفناء الخلفي لمنزلي ، وأنا أستمتع بمعالجتها وتخميرها بيدي” قال سورون وهو يأخذ رشفة “إنها إحدى هواياتي التي تستمر في تذكيري بما يعنيه أن تكون بشريا”

مشى سورون إلى الأمام برشاقة مثل محارب مخضرم مع خطوات خفيفة ، وجسده يتأرجح بإيقاع ، وعلى الرغم من سنه المتقدم والعديد من المشاكل الصحية ، إلا أن الحاكم العجوز لم يظهر أي علامات على الصراع مع الحركة ، كما لو أن جسده قد تصالح منذ فترة طويلة مع حالته المستمرة من الألم والاضمحلال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تجلس وتشرب الشاي وتسترخي أكثر” قال سورون بعد توقف وهو ينظر إليه أخيرًا بنظرة ثابتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مشى الشيخ الأول مافيرن بضع خطوات خلفه ، حافي القدمين ومنحني قليلاً ، ليس من الإكراه أو الخوف ، ولكن من الغريزة ، حيث بمجرد الوجود في حضرة سورون سيجعل حتى أكثر الشيوخ فخرًا يشعرون وكأنهم طلاب مرة أخرى ، بينما كان ثقل التبجيل يضغط أثقل مما يمكن أن يتحملوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان الهواء داخل القلعة دافئًا ولكنه جاف.

أومأ مافيرن ببطء وهو غير متأكد من كيفية الرد ، بينما كان الشاي لا يزال يدفيء صدره.

انتشرت رائحة خافتة من الأعشاب المتبلورة والنحاس وكأنها متواجدة في كل مكان ، كما لو أنها اندمجت مع كل حجر داخل الجدران.

لم يتحدث بالمزيد من الكلمات ، حيث اتبع سيده إلى الداخل.

وعلى الرغم من عدم وجود ترف ، لا ذهب ، ولا رسومات فخمة ، ولا أسقف مقببة ، إلا أنه كان لا يزال هناك شعور طاغٍ بالقوة يتخلل المكان كما لو أن الجدران نفسها تشع بضغط مقدس بعد أن آوت سورون لأكثر من ألف عام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث سورون.

222222222

ببطء ، شق الاثنان طريقهم إلى طاولة دائرية منخفضة في وسط غرفة ضيوف ، حيث استقر إبريق شاي فخاري واحد فوق جمر متوهج ، والماء في الداخل ساخن بالفعل ولكنه لم يُغلي بعد ، كما لو أنه كان في انتظارهم.

الحاكم العظيم سورون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتحدث سورون.

ولم ينظر حتى إلى الأعلى.

لم يستدعِ أكواب الشاي بنقرة من المانا أو يرفع النار.

كان يعلم أنه لا يمكنه التسكع إلى الأبد.

بدلاً من ذلك ، انحنى ببطء ، برشاقة حذرة لرجل عجوز معتاد على الألم ، وبيديه ، رفع الإبريق وسكب الشاي بطريقة غير متسرعة وبشرية.

الفصل 295 – مقابلة سورون (كوكب إكستال ، غابة الضياع ، البوابة الخارجية لمقر إقامة سورون)

*صوت أزيز*

لم يكن هناك رداء باهظ الثمن يزين جسده ، ولم يتبعه أي مرافقين او حراس ، بينما شق طريقه عبر التضاريس الجميلة للغابة في حالة هادئة.

*صوت أزيز!*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  لم يزر هذا المكان منذ عقود ، ولا مرة واحدة بمفرده ، ولم يجرؤ على القدوم بدون دعوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتفع البخار ورقص في الهواء ، وفي اللحظة التي امتلأ فيها الكوب ، مرر سورون الكوب عبر الطاولة نحو مافيرن بدون أن ينظر إليه.

انفتح الباب ببطء بدون صوت بينما تحرك الهواء قليلاً واندفعت رائحة مألوفة من النحاس والبخور إلى الخارج.

“اشرب” قال بصوت هادئ ولكنه مملوء بذلك الثقل الخفي الذي لم يحتج أبدًا إلى رفع صوته لأمر الطاعة.

انتشرت رائحة خافتة من الأعشاب المتبلورة والنحاس وكأنها متواجدة في كل مكان ، كما لو أنها اندمجت مع كل حجر داخل الجدران.

أطاع مافيرن وأخذ الكوب بعناية ، بينما ترك الدفء يتسرب إلى أصابعه قبل أن يرفعه إلى شفتيه.

 

كان الطعم حلوًا بعض الشيء وشبه طبي ، ولكن التأثير اللاحق لشرب الشاي هو الذي ضربه بقوة!

مشى سورون إلى الأمام برشاقة مثل محارب مخضرم مع خطوات خفيفة ، وجسده يتأرجح بإيقاع ، وعلى الرغم من سنه المتقدم والعديد من المشاكل الصحية ، إلا أن الحاكم العجوز لم يظهر أي علامات على الصراع مع الحركة ، كما لو أن جسده قد تصالح منذ فترة طويلة مع حالته المستمرة من الألم والاضمحلال.

بعد أخذ الرشفة الأولى مباشرة ، شعر مافيرن كما لو أن عقدة داخل صدره قد فُكت ، حيث أصبح تنفسه أخف واسترخت كتفاه وبدا أن الضباب الذي علق بأفكاره يرتفع.

————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توهجت عيناه ببطء ثم التقت بسورون للحظة واحدة فقط ، وفي تلك اللحظة الوجيزة ، شعر بأنه وضيع.

قلعة الحاكم!

“هل صنعت هذا بنفسك ، يا سيدي؟” سأل مافيرن بصوت أهدأ مما كان ينوي التحدث به بينما انزلق السؤال من لسانه بدون تفكير.

“بالطبع. لدي حديقة شاي في الفناء الخلفي لمنزلي ، وأنا أستمتع بمعالجتها وتخميرها بيدي” قال سورون وهو يأخذ رشفة “إنها إحدى هواياتي التي تستمر في تذكيري بما يعنيه أن تكون بشريا”

ابتسم سورون بخفة ، بينما كان لا يزال ينظر إليه مباشرة وهو يصب لنفسه كوبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع البخار ورقص في الهواء ، وفي اللحظة التي امتلأ فيها الكوب ، مرر سورون الكوب عبر الطاولة نحو مافيرن بدون أن ينظر إليه.

“بالطبع. لدي حديقة شاي في الفناء الخلفي لمنزلي ، وأنا أستمتع بمعالجتها وتخميرها بيدي” قال سورون وهو يأخذ رشفة “إنها إحدى هواياتي التي تستمر في تذكيري بما يعنيه أن تكون بشريا”

“هل صنعت هذا بنفسك ، يا سيدي؟” سأل مافيرن بصوت أهدأ مما كان ينوي التحدث به بينما انزلق السؤال من لسانه بدون تفكير.

أومأ مافيرن ببطء وهو غير متأكد من كيفية الرد ، بينما كان الشاي لا يزال يدفيء صدره.

من داخل الظلام خرج شكل لم يراه مافيرن منذ سنوات ، ولكنه لم ينساه أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يجب أن تجلس وتشرب الشاي وتسترخي أكثر” قال سورون بعد توقف وهو ينظر إليه أخيرًا بنظرة ثابتة.

“اشرب” قال بصوت هادئ ولكنه مملوء بذلك الثقل الخفي الذي لم يحتج أبدًا إلى رفع صوته لأمر الطاعة.

“صحتك تتدهور أسرع من صحتي ، يا بني… ولست متأكدًا مما إذا كانت الطائفة تستطيع تحمل خسارة الشيخ الأول لفترة من الوقت”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يطرق.

خفض مافيرن عينيه قليلاً ، حيث كان خجلًا من أنه كان يتقدم في العمر بشكل جنوني.

كان الهواء داخل القلعة دافئًا ولكنه جاف.

“سأضع ذلك في الاعتبار يا سيدي” أجاب بينما أومأ سورون برأسه.

انفتح الباب ببطء بدون صوت بينما تحرك الهواء قليلاً واندفعت رائحة مألوفة من النحاس والبخور إلى الخارج.

“إذن… ما الذي أتى بك إلى هنا اليوم؟ تبدو قلقًا جدًا…” سأل سورون بنبرة هادئة ، بينما أطلق مافيرن ضحكة جافة.

كان الطعم حلوًا بعض الشيء وشبه طبي ، ولكن التأثير اللاحق لشرب الشاي هو الذي ضربه بقوة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في طريقه إلى هنا كان لديه خطاب كامل جاهز حول كيفية شرح مشكلته للحاكم العظيم.

انفتح الباب ببطء بدون صوت بينما تحرك الهواء قليلاً واندفعت رائحة مألوفة من النحاس والبخور إلى الخارج.

ومع ذلك ، بعد المجيء إلى هنا والجلوس وشرب كوب من الشاي ، لم يستطع أن يجبر نفسه على التحدث بمثل هذه الطريقة المحافظة بعد الآن ، حيث انهار ببساطة مثل طفل أمام والده.

الحاكم العظيم سورون.

“يا سيدي… الطائفة في حرب مرة أخرى. على الرغم من عدم حدوث أي هجمات إلا أنه امر حتمي ، وأخشى أننا لا نملك القوة لصد الفصيل الصالح. الروح المعنوية داخل الطائفة في أعلى مستوياتها على الإطلاق والصغار يزأرون للقتال ، لكنني لست متأكدًا مما إذا كنا أقوياء بما يكفي للفوز بها. بدون قيادتك… أنا لا أؤمن بأننا سننجو من هذه الحرب على الإطلاق—” بدأ مافيرن ، بينما ابتسم سورون بنعومة.

انفتح الباب ببطء بدون صوت بينما تحرك الهواء قليلاً واندفعت رائحة مألوفة من النحاس والبخور إلى الخارج.

 

————

الترجمة: Hunter

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالفعل—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أطاع مافيرن وأخذ الكوب بعناية ، بينما ترك الدفء يتسرب إلى أصابعه قبل أن يرفعه إلى شفتيه.

لكن هذه المرة ، لم ينتظر الموافقة أو البروتوكول ، حيث تحرك مثل رجل يعلم بالفعل أن ثقل عبئه كان كافياً لتبرير خرق القواعد ، بينما كان يمشي بصبر حتى وصل إلى المساحة التي يتذكرها جيدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط